مثلية قصيرة سواقنا الباكستاني

[سندباد باشا]

انا اسمي حمودي اكتب لكم قصتي وكيف ناكني سواقنا الباكستاني لاول مره
كان عمري ١٥ دايم اروح لغرفته اقعده من النوم علشان يوصلنا او اروح اسولف معه اذا صرت طفشان انا حلو وابيض وفيني محنة بس ماعمري جربت الزب كان اولاد مدرستي يقولون لي انت لحمه وحلو ويوروني مقاطع سكس بس اخاف واخليهم وارجع البيت واذا صرت لحالي العب بزبي وبطيزي وادخل اصبعي في طيزي واحس بنشوة واتخيل احد ينيكني واتمحن اقول آه آه آآه وسواقنا الباكستاني مشعراكثرمن مره اشوفه وهو نايم ويكون بدون فنيلة وشعر صدره كثيير وانا اطالع دايم في شعر صدره لان صدري ناعم مافيه ولا شعرة وكنت مستغرب ومره وانا في غرفته لاحظ اني اطالع فيه وقال لي ايش تطالع قلت له كيف انت عندك شعر كثير انا ماعندي ويضحك ويمسك فخذي ويقربني له ويقول لي افصخ فنيلتك بشوف صدرك وانا بدون تفكير فصخت فنيلتي شوي وفجأة يطلع زبه الكبير زبه طويل استغربت وخفت اول مره اشوف زب قدامي وحاولت اهرب وهو اقوى مني يثبتني يقول لا تخاف امسكه ومسكته زبه كبيير وحااار وبعدين قرب مني ويبوسني وجلسني بحضنه واحس بحرارة زبه في طيزي وبعدها سدحني على سريره ونزل سروالي شوي وانا خايف بصيح وبنفس الوقت ابي اجرب الزب اشوف ايش يصير وبديت احس بزبه في فتحة طيزي ويحرك زبه في طيزي وانا عجبني واستمتعت وخايف بنفس الوقت وبعدين بدأ يدخل راس زبه في طيزي وقتها بديت اصرخ وابكي اقول آه آه آه يعور يعور زبه كبير ما اقدر اتحمل وبعدين فضا برا وعلى طول لبست سروالي وماكلمته ورحت لغرفتي وطيزي تعورني ومستانس اني جربت زبه الكبير كان احلى يوم عندي وصرت اروح له كل يوم اخليه ينيكني بس بعدها بسنة سافر وماصار عندي احد ينيكني.

اضغط لقراءة المزيد...