NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عاشق متعة المرأه

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
27 نوفمبر 2023
المشاركات
284
مستوى التفاعل
140
نقاط
1,574
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
هذه القصة مشاركة من الصديق العزيز

لمن أراد أن يستمتع بالقصص الحقيقية والواقعية والتي نادراً ما يرويها أصحابها، ولكن سأخفي عنكم الأسماء الحقيقية لأبطالها وهذه قصة صديق قديم وعزيز علي أراد أن يحكي لي قصته بعد كل هذه السنين التي مرت على هذه القصة وبعد أن طلق زوجته حيث قال: لي وبكل صراحة أنه يستمتع كثيراً على حد قوله حين يرى الذهول على وجهي وأنا أستمع لقصته الحقيقية التي لا تحدث إلا في البلاد الأجنبية أو في عالم الخيال واسمحولي أن أروي لكم ما حدث مع صديقي ( ؟ ) وعذروني ستكون القصة طويلة وباللهجة العربية الفصحى والعامية.

يقول صديقي سهيل ( اسم مستعار ) لبناني الجنسية متعلم ومتحضر، يعيش في دبي مع والده، ووالده إنسان متفتح وتاجر ولديه ثلاث محلات أو أكثر في سوق دبي

ويقول : كانت حالتنا المعيشية ممتازة جداً ولا زالت، وقد أتى بي والدي إلى دبي منذ كان عمري 7 سنوات حتى أقف معه

وأمسك الحساب في المحلات التجارية التي لديه وفي سن 18 سنة بدأت أدمن على الأفلام الإباحية والسبب في ذلك هو الفساد الجنسي الذي كان منتشر في دبي وخوفاً من خوضي في تجارب حقيقية لا أعرف عقباها فلذالك قررت أن أمتع نفسي بالأفلام الإباحية، وكان لي صديق يكبرني بثلاث سنوات اسمه علي ( مستعار ) ايراني الجنسية وهو متزوج من بنت عمه وكنت أقضي معه معظم الوقت بعد العمل، وأيضاً يعمل والده في التجارة مع والدي وكانت حالتهم المالية أحسن من حالتنا وهو الذي كان يوفر لي هذه الأفلام الجنسية، وبدأت أشاهد أفلام وقصص خلاعة جعلتني أعيش في عالم من الخيال وأصبحت أرى كل النساء والفتيات من حولي بمنظور هذه الأفلام، ومرت السنين وأصبح عمري 22 سنة وكانت أي فتاة تعجبني أذهب إلى غرفتي وأتخيلها وأقوم بعملية العادة السرية معها، وفي احد الأيام دخل علي والدي في غرفتي وضبطني وأن في حاله مزرية كنت أمسك بقضيبي المتوسط الحجم وأخضه وأرجه، شاهدني وأغلق الباب علي وخرج ولم يجادلني في هذا الأمر، وفي صباح اليوم

التالي قالت: لي والدتي أن والدي يريد أن يزوجني وفعلاً بعد فترة من الزمن تم الزواج تزوجت وأنا عمري 22 سنة من بنت صغيرة 17 سنة جميلة جداً جداً ومن عائلة مغربيه ومحترمة تعيش أيضاً في دبي كانت بيضاء كاللؤلؤ ذات شعر ناعم أسود طويل قليلاً كان وزنها 50 كغ وكنت أطول منها وهي ليست بقصيرة كانت ممشوقة القوام عريضة الصدر ذات نهود بيضاء ومتوسطة ذو حلمات حمراء ومخصرة الجسد ولها أرداف عريضة وخلفية بارزة ومملوءة وتحمل في وجهها النقاء وبراءة الأطفال، كانت على سجيتها وليس لديها خبره في الحياة الزوجية، وبعد الزواج وبفترة بسيطة من الزمن ومن خلال مداعبتي المستمرة معها رأيت أنها لا تفهم وتفتقر لبعض الأمور الجنسية في الزواج وكانت تغضب عند بعض المداعبات وتقول:

لي بأنها أشياء حرام وعيب، وأنا إنسان متـثـقف جنسيا ولدي خبره كبيرة عن الحياة الجنسية وأحب أن أجرب كل هذه الحركات السكسية التي تعلمتها من الأفلام، فما كان مني إلا أن أذهب بها لمنزل إختها الكبيرة كزيارة عادية ومن دون علم زوجتي اشتكيتها لأختها وطبعاً بأسلوب مثـقف وجميل لكي تتكلم معها وتعرفها وتعلمها بأن هذه الإمور عادية بعد الزواج ويجب عليها إطاعتي في كل ما أطلب منها وكانت أختها الكبيرة إنسانة متزوجة منذ زمن طويل وكانت متفهمه ولها خبرة كبيرة في الحياة الزوجية والجنسية، وبعد فترة من هذه الزيارة أصبحت أرى تغيرات كثيرة تطرأ على زوجتي وأصبحت تتقبل مني كل حركه أفعلها معها وبلا خجل بل وأصبحت تتفنن في بعض الإمور الجنسية التي أدهشتني بها كاللعق الخصية ومص القضيب بالكامل وحركات الأغراء النص كوم وكانت تجعلني ألحس لها كسها الأحمر وطيزها الوردي وقد أدمنت هي على نيكي لها فكانت تطلب مني أن أنيكها 3 مرات يومياً وتغلبت على خجلها الذي كان يتعبني، ومرت الأيام حتى أصبحت زوجتي خبيرة في الجنس وقد جعلتها تتفرج معي على الأفلام الإباحية وكانت تنبهر وتشتهي وتتجاوب معي عندما ترى أعيرة ضخمه وطويلة للرجال في أفلام السكس، وكانت وهي في عز شهوتها تقول: لي بتأوهات وشهقات النيك كنت أتمنى أاااه يا حبيبي أن يكون قضيبك ضخم وكبير مثل هذا الرجل لكي تفجر به طيزي وتقطع كسي المحترق وتدق أحشائي كما هو يفعل بالنساء وقد رأت معي معظم الكاسيتات وكانت تعجبها قصص تبادل الزوجات في الأفلام وكانت تسألني وهي تحتي هل هذه القصص التي نراها حقيقية وهل مايحدث بينهم أيضاً أمر عادي فقلت: لها نعم فقط في البلاد الأجنبية وأردت أن أقنعها بهذا الكلام حتى تذوب من تحتي وترتاح، وقد مر على زواجنا ثمان أشهر ولم أخذ أي إجازة، وقد حضر أخي الصغير محمود من لبنان لكي يمسك حسابات المحلات التجارية معي فانتهزت هذه الفرصة وطلبت من والدي أن أخذ إجازة من العمل لأنني لم أحصل على أي إجازة منذ زواجي وبعد موافقة والدي لي، رتبنا أنا وصديقي علي رحلة عائلية إلى الولايات المتحدة الأمريكية مدينة فلوريدا وسنقضي مدة الإجازة 15 يوم في منتجع ميامي حيث ان علي قد ذهب إلى هذا المنتجع أكثر من مرة، وأما أنا كانت أول مرة لي أسافر إلى أمريكا ولكن صديقي علي وزوجته كانوا يسافرون في كل سنة إلى هذا المنتجع الجميل وكانت علاقة زوجتي بزوجته علاقة سطحية حيث أنهم كانوا لا يرون بعضهم إلا في المناسبات، وبعد حجز التذاكر وترتيب جميع أمورالسفر جاء موعد الرحلة وركبنا الطائرة وكانت زوجتي تجلس بقرب زوجة صديقي علي وأنا وعلي كنا نجلس خلفهم في الدرجة السياحية وكانت فترة الرحلة 13 ساعة وهي فترة كافية لتوطيد وتقوية العلاقة بينهم وكانت زوجة صديقي علي بيضاء وجميلة ولكن ليس كجمال زوجتي وكان لها جسم مملوء وبه لمسات ذوق وحلوة للذين يقدرون هذا الجسم فقد أعجبتني كثيراً حيث أنني لم أضاجع الدبدوبات وكان لها طيز كبير تهتز أردافها الطرية بكل خطوة تمشيها والأجمل أنها كانت خفيفة الدم وقد لمحت صديقي علي ينظر إلى زوجتي بشبق أيضاً ويدقق في طيزها ومؤخرتها المملوئه والبارز إلى الخلف كما أنا نظرت إلى زوجته، وفي خلال الرحلة الطويلة كان يقول لي صديقي علي بأننا عندما ننزل من الطائرة ونصل إلى المنتجع سيأخذني إلى شاطئ ميامي وسيُريني أفلام السكس على الهواء مباشر وعلى الطبيعة حيث أن قانون المنتجع ينص على من يريد النزول ليرتاد الشاطئ أولاً يجب عليه أن يتجرد من جميع ملابسة والنزول سلط ملط سواء كان رجل أو فتاة ومن بعدها يستطيع أي شخص أن يفعل ما يحلو له، وهبطت بنا الطائرة وعند وصولنا إلى الفندق في منتجع ميامي كانت الساعة الثانية عشر منتصف الليل فذهب كل منا مع زوجته إلى غرفته ومن تعب السفر نمنا حتى صباح اليوم التالي، وفي الصباح دق جرس باب الغرفة وكان صديقي علي يريدني أن أنزل معه إلى اللوبي لنتفطر لوحدنا حيث أنه أراد أن يفاتحني في موضوع خاص وقد تركنا زوجاتنا في الغرفة يتفطرون لوحدهم، فقال: لي صديقي علي بأن زوجته ستنزل معنا إلى الشاطئ ويقول: صديقي علي: بأنهم من مرتادي هذا المنتجع وهم متعودين دائماً أن يتجردون من ملابسهم ويتمشون عرايا على البيلاج مثل كل الناس الموجودة على الشاطئ ثم فاجأني وقال: لي لماذا لا تدع زوجتك تنزل معنا وتأخذ راحتها فان في هذا المكان لا يعرفكم ولن يعرفكم أحد ولن يتدخل بكم أي شخص وأنت وزوجتك حرين وتستطيعوا أن تفعلو أي شيء وحتى لو كان مخل بالأدب وأمام كل الموجودين على الشاطئ ولن ينتبه لكم أي فرد في هذا المكان بل سيرحبون بك وبزوجتك وكأن شيئاً لم يكن وعندما فكرت بالأمر ورأيت أنها ستكون مغامرة جميلة وافقت بلا تردد، وكانت فرصة لأرى طيز زوجة علي صديقي ذلك الطيز الكبيرة التي جننتني بمنظرها، وذهبت إلى زوجتي في الغرفة حتى أفاتحها بالموضوع وكانت زوجة صديقي علي موجودة معها فوقفت أنتظر على الباب خروجها وعندما رأتني زوجة صديقي الإيرانية وهي خارجه ابتسمت في وجهي ورحبت فيني وتفاجأت بها وقد أمسكت بقضيبي وضحكت ثم رحلت إلى زوجها وبهذه الحركة التي فعلتها معي عرفت أنها تريدني فقررت أن أنيكها، وكانت زوجتي متزينة تنتظرني وتريد أن تخرج معي فقلت: لها ما رأيك أن ننزل إلى الشاطئ مع صديقي وزوجته فقالت: بأن زوجة صديقي علي كلمتها عن النزول إلى الشاطئ وأطلعتها على قوانين المنتجع وبأنني سأرتاح نفسياً إذا نزلت معهم وسأحرر نفسي من كل القيود المحرمة علي وسأحس بالحرية التامة في ذلك المكان وكأنني أعيش قصة ألف ليله وليلة وهنا عرفت بأن صديقي علي هو الذي دبر هذه الحيلة ورسم وخطط لهذه الخطة حتى يرى زوجتي وهي عارية تماماً وربما كان يخطط لينيكها أيضا مثلما خططت أنا لنيك زوجتهً، وقد أرسل زوجته لتمهد الطريق له بينما يفاتحني هو في الموضوع، وتذكرت أيضاً بأن زوجتي كانت تحب أن ترى قصص تبادل الزوجات وكانت تقول: لي وهي في عز شهوتها بأنها تتمنى أن يدخل في كسها قضيب ضخم وكبير، فكانت فرصة جميلة ومثيرة لنا بأن نطبق أنا وصديقي ما كنا نراه في الأفلام ونتبادل الزوجات أنا وصديقي علي فأنا سأخذ زوجته وهو يأخذ زوجتي، ثم أعدت السؤال لها مرة أخرى ما رأيك في أن ننزل إلى الشاطئ فوافقت وذهبنا مع صديقي علي وزوجته أولاً إلى سوق البيلاج في أسفل الفندق لنشتري المايوهات البكيني لزوجاتنا، وكانت زوجتي تضحك بصوت عالي مع زوجة علي وتقول: أن هذه مغامرة جريئة وأنها أول تجربة لها بأن تمشي على الشاطئ أمام الناس وهي عارية لا يغطي جسدها سوى لباس البكيني الذي لا يكاد أن يغطي شيء من جسدها وبعد تشجيعنا لها وافقت وقد اخترت لهما قطعتي بكيني ذات لون زهري جذاب وجميل، وذهبا إلى غرفة التبديل وبعد خروجهم بلباس البكيني اندهشنا وصرخنا أنا وصديقي علي بصوت منخفض وااااو واااو ماهذا الجمال

كان علي ينظر بانبهار وبشبق إلى زوجتي وإلى مفاتنها وإلى نهديها وإلى شق كسها المنتفخ والذي بان منظرة من تحت البكيني وأنا أنظر لزوجته وإلى هذه الكتلة الحمراء من اللحم الطري اللين وإلى ذلك الطيز والمكوة الكبيرة والثدي الكبير، وذهبنا متجهين إلى الشاطئ وكانت توجد بوابة يقف عليها أربع فتيات من السكيورتي وأوقفونا وقالوا:

يجب على الرجال خلع جميع مايرتدونه حتى ولو كانت ملابس بحرية يعني سلط ملط، وما كانا مني إلا أن خلعت توشيرتي أمام زوجتي وزوجة صديقي علي وبصراحة كنت قد هجت عليها وعلى منظر طيزها وهي تترطرط بالبكيني أمامي كالجيلي وكان قضيبي منتصب وعندما شاهدت زوجة صديقي زبي المنتصب ابتسمت ووضعت يدها على فمها وقالت: لزوجتي بأن قضيب زوجك سهيل أبيض وجميل وناعم وله لمعة براقة ثم خلع علي توشيرته أيضاً واذا بسقوط ذلك القضيب الأسمر الطويل ذو الرأس اللامع الكبير والذي كان منتصب وعندما نظرت لهُ زوجتي قالت: وااااو مااااهذااا وقد فتحت عيناها مستغربه من ذلك القضيب وكأن لسان حالها يقول: بأن هذا هو الزب الذي كنت أتمناه، وكان منظرنا مضحك أمام حراس البيلاج ونحن نتفرج على أنفسنا عرايا في الهواء الطلق، وذهبنا إلى الشاطئ أن وصديقي علي كنا متعرين تماماً وكانت زوجاتنا بلباس البكيني وكان الجو مشمس وجميل وكانوا الناس كلهم متعرين رجال ونساء وكنت أرى عيون زوجتي تنظر لأعيرة الرجال مستغربه من هذا الوضع، وكنت أرى عيون صديقي علي لا تفارق مؤخرة زوجتي المثيرة والبارزة للخلف ولا يكاد البكيني أن يغطي أردافها البيضاء ثم نزلنا إلى البحر وكان الماء دافئ وبدأت اللاعب زوجتي المغربية في الماء وكنا نرى صديقنا علي مع زوجته الإيرانية وقد أخذهم الحب والهوى في ماء البحر وكان يقبلها من فمها وقد أنزل عنها قطعة بكيني الصدر وبداء يمص في ثديها وهي قد أنتشت وتخدرت فقمت أنا أيضاً بنزع قطعت البكيني من صدر زوجتي وأخرجت نهدييها المتوسطين وبدأت في لحسهم ومصهم ومددت يدي إلى كسها وقمت أبعبص لها بأصابعي في ماء البحر وعلى مرأى من الناس وكان هذا الأمر عادي لديهم وحتى خارت وذابت زوجتي بين يدي وقد ولع كسها الممحون واشتهت للنيك ثم خرجنا من الماء ورأينا صديقنا علي مع زوجته منبطحين فوق الرمال وقد تعرت زوجته تماماً وحجزوا لنا مكان معهم تحت المظلة مقابل الشاطئ، وكان منظر زوجة علي وهي عارية تماماً كان منظر رهيب جداً وهذا الذي شجع زوجتي وجعلها تقف متعرية الصدر أمام صديقي علي وزوجته، وثم قام علي بقضيبه الكبير الذي كان يلوح بين فخذيه يميناً وشمالاً ورحب بنا لنجلس معهم تحت المظلة وقال: لزوجتي وبكل جرائه يمكنك أن تخلعي كيلوتك البكيني وتأخذي راحتك على الأخر، فما كان من زوجتي المغربية إلا أن مالت إلى الأسفل وخلعت البكيني بطريقة اغرائية وكشفت عن كسها ذات اللون الأحمر والأملس وكان بضرها متدلي من كثر تبعبصتي لها في ماء البحر واستدارت ليرى علي مكوتها البيضاء والبارزة وطيزها الجميل ونامت زوجتي على الرمال وهي عاريه تماماً بجانب زوجة صديقي الإيرانية، وأخرج علي من شنطته زيت للتدليك والمساج وقال: لي مارأيك ياسهيل أن تعمل مساج لزوجتي وأنا أعمل مساج لزوجتك، ورحبت بهذه الفكرة ولم أمانع وستكون هذه الفكرة هي البداية لخطة تبادل الزوجات على البيلاج وفي الهواء الطلق وقد بدأت الشمس بالمغيب وبعد أن صب علي زيت التدليك على طيز زوجتي وأردافها البيضاء البارزة وقف على ركبتيه خلفها وبداء بتدليك ظهرها طلوعاً ونزولاً على طيزها وكان يضقط على أردافها وأنا كذلك كنت أفعل بزوجته الدبدوبة ذات الطيز اللين والكبير وكنا نسمع تنهداتهم تحت أيدينا وكنت أرى صديقي علي في طلوعه ونزوله يمسح بقضيبه على خط طيز زوجتي، وفجأة وبلا سابق إنذار هاج كالثوور ولم يتحمل صديقي علي هذا الوضع نظر لي وقال: لك أن تفعل بزوجتي ماتريد يا سهيل وقد أمسك علي بطيز زوجتي المغربية وفلق بين أردافها وأنقض يلعق ويلحس خرم طيزها الوردي وتنهدت زوجتي بصوت عالي وتجاوبت معه وباعدت بين أرجلها ورفعت طيزها للخلف وكان يلحس خرم طيزها وينزل إلى كسها لحساً وعضاً في بضرها، وكانت زوجته الإيرانية قد انهالت على قضيبي بالكامل مصاً ولحساً حتى أدخلت زبي مع الخصية في فمها وأوصلته إلى بلعومها وتغرغرت به وكان لعابها اللزج يسيل من فمها وكانت زوجتي تنظر إلي وإلا هذا الوضع الذي هيجها وكانت هي مُزمبره بطيزها وقد أدخل علي نصف قضيبه في كسها وكان يدخله ويخرجه فيها بسرعة وهي تصرخ وتتأوه من لذة النيك ومن ثم بداء ينيكها بالحركة البطيئه وفي هذه الأثناء كنت قد قلبت زوجته على بطنها وفلقت طيزها نصفين وأدخلت زبي في خرم طيزها البنفسجي وكان علي زوجها يراني ويقول لي: ويطلب مني بأن أدخل زبي كله في طيز زوجته حتى تنزل شهوتها ومن ثم طلب مني أن أرفع رجليها وأنيكها كساسي أمامه وفعلت ما طلب مني حتى أنزلت خرمتي ومنيي في كسها وأمام زوجها علي والذي قد هاج كثيراً وحمل زوجتي متفرشخة على يديه ووقف ونصف قضيبه في كسها الأحمر وبداء في رفعها وإنزالها على زبه فكنت أرى جلد كسها يخرج مع زبه وأظن بأن زوجتي قد أنتشت وغابت عن الوعي لأنها كانت كالدمية في يده وانقلب لون قضيب علي من أسمر إلا اللون الأبيض من كثر نزول شهوة زوجتي على قضيبه الطويل والذي بالكاد كان يدخل في كسها الصغير ثم جلستُ مع زوجته نرى هذا الفلم الحقيقي على الهواء مباشره لزوجتي وهي تتناك ثم نادى علي زوجته وطلب منها أن تقف أمام زوجتي لكي تضع زوجتي يدها على كتف زوجته وتستند بنفسها وقوفاً وتـُنفص بمؤخرتها للوراء وجاء علي من خلف زوجتي وبداء بإدخال قضيبه في كسها وراح ينيكها بأسلوب جميل جداً وكان عندما يدخل قضيبه كنت أسمع ايقاعات جميلة لصوت بقبقة الكس كفقاعات الزبد وهالني هذا المنظر وقمت وقد انتصب زبي مرة آخرى وكانت زوجة صديقي علي واقفة وزوجتي متسنده عليها فقمت لزوجة صديقي علي وأمسكت بثدييها الكبار وفضلت ارعصهما وأعصرهما بيدي وأمصمصهم ثم نزلت إلى كسها وباعدت بين ساقيها لأقوم بعملية لحس الكس لها فرأيت وأنا تحت سيقان زوجته زب علي صديقي يدخل ويخرج في كس زوجتي وفجأة انتفض وأدخله بالكامل في أحشائها وصرخت زوجتي وتألمت وكانت صرخة النشوه وزبه ما زال في كسها وبداء كس زوجتي المغربية يخر ويقطر ويسكب المني الذي قذفه صديقي علي في رحمها ثم أخرجه من كسها وسقط على الرمال وهو منهك ليأخذ أنفاسه وأيضاً زوجتي خارت قواها وسقطت على ركبتيها ثم أطاحت بوجهها من التعب على الرمال وجلست أنا أيضاً على الرمل وفتحت أرجلي وجاءت زوجة صديقي علي ونامت على بطنها أمامي وبدأت بمص زبي مرة آخرى حتى أنزلت منيي في فمها

أصبحت الساعة الثامنة مساء وتوجهنا إلى حمامات الاستحمام وتروشنا وذهبنا إلى غرفنا في الفندق وبدلنا ملابسنا

ثم توجهنا إلى مطعم الفندق وحجزنا طاوله وكانت زوجتي وزوجت علي يتغامزون ويضحكون على ما جرى لهم في هذا اليوم

وبعد العشاء الجميل وعلى الساعة الهادية عشر مساء ذهبنا إلى المرقص ورقصنا وشربنا وتمتعنا وسهرنا هناك حتى الساعة الثالثة فجراً وخرجنا من المرقص وكنا في غاية السكر وإتفقنا أنا وصديقي علي على أن نتبادل زوجاتنا طول مدة السفرة ولمدة 14 يوم لم أنم مع زوجتي المغربية وكانت تنام عند صديقي علي وكنت كلما أذهب لهم في غرفتهم أراى زوجتي عارية على السرير وقد هرا علي كسها من النيك، وزوجة علي كانت تنام عندي وكانت أيضاً هي ممتعة في الفراش معي وانتهت الرحلة وركبنا الطائرة وعدنا إلى دبي وكل منا أخذ زوجته المصونة، لكن زوجتي أصبحت تعرج من كثر النيك ومن ذلك القضيب الذي قطع طيزها وكسها، وبعد وصولنا إلى المنزل لاحظت والدتي بأن زوجتي تعرج في مشيها فسألتني لماذا زوجتك تعرج فقلت: لها بأنها وقعت من على سلم الفندق وأصابها فرك في قدمها والمشكلة التي صادفتني بعد رجوعنا من أمريكا هيا أنني أصبحت لا أتلذذ في نيك زوجتي فأصبح كسها واسع جداً كالخريطة فلم يقصر صديقي علي في نيكها مع ذلك القضيب العملاق الذي لا أعرف كيف تمكنت زوجتي من بلعه فبدأت تحدث المشاكل بيني وبين زوجتي وأصبحت لا أطيق أن أنكحها فذهبت لصديقي علي أشكو له الحال من ما فعله بكس زوجتي، فقال: لي هو أيضاً بأن زوجته أصبحت لا تحب أن تنام معه ودائماً هما في شجار وأخيراً توصلنا إلى حل لهذه المشكلة والحل هو أن أقوم بتطليق زوجتي المغربية ويتزوجها هو ،و يقوم هو بتطليق زوجته الإيرانية وأتزوجها أنا، وبعد فترة من من الزمن نفذنا خطة الطلاق وكل منا تزوج زوجة صديقة وعشنا في سبات ونبات وخلفنا صبيان وبنات والآن أصبح عمري 55سنه وأصبحت جداً وأولادي زوجوا من من بنات صديقي علي و علي لديه أبن واحد تزوج من ابنتي وأصبحنا الآن مواطنين نحمل الجنسية الإماراتية

 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Mike75, K lion, البرنس احمد و 9 آخرين
هذه القصة مشاركة من الصديق العزيز

لمن أراد أن يستمتع بالقصص الحقيقية والواقعية والتي نادراً ما يرويها أصحابها، ولكن سأخفي عنكم الأسماء الحقيقية لأبطالها وهذه قصة صديق قديم وعزيز علي أراد أن يحكي لي قصته بعد كل هذه السنين التي مرت على هذه القصة وبعد أن طلق زوجته حيث قال: لي وبكل صراحة أنه يستمتع كثيراً على حد قوله حين يرى الذهول على وجهي وأنا أستمع لقصته الحقيقية التي لا تحدث إلا في البلاد الأجنبية أو في عالم الخيال واسمحولي أن أروي لكم ما حدث مع صديقي ( ؟ ) وعذروني ستكون القصة طويلة وباللهجة العربية الفصحى والعامية.

يقول صديقي سهيل ( اسم مستعار ) لبناني الجنسية متعلم ومتحضر، يعيش في دبي مع والده، ووالده إنسان متفتح وتاجر ولديه ثلاث محلات أو أكثر في سوق دبي

ويقول : كانت حالتنا المعيشية ممتازة جداً ولا زالت، وقد أتى بي والدي إلى دبي منذ كان عمري 7 سنوات حتى أقف معه

وأمسك الحساب في المحلات التجارية التي لديه وفي سن 18 سنة بدأت أدمن على الأفلام الإباحية والسبب في ذلك هو الفساد الجنسي الذي كان منتشر في دبي وخوفاً من خوضي في تجارب حقيقية لا أعرف عقباها فلذالك قررت أن أمتع نفسي بالأفلام الإباحية، وكان لي صديق يكبرني بثلاث سنوات اسمه علي ( مستعار ) ايراني الجنسية وهو متزوج من بنت عمه وكنت أقضي معه معظم الوقت بعد العمل، وأيضاً يعمل والده في التجارة مع والدي وكانت حالتهم المالية أحسن من حالتنا وهو الذي كان يوفر لي هذه الأفلام الجنسية، وبدأت أشاهد أفلام وقصص خلاعة جعلتني أعيش في عالم من الخيال وأصبحت أرى كل النساء والفتيات من حولي بمنظور هذه الأفلام، ومرت السنين وأصبح عمري 22 سنة وكانت أي فتاة تعجبني أذهب إلى غرفتي وأتخيلها وأقوم بعملية العادة السرية معها، وفي احد الأيام دخل علي والدي في غرفتي وضبطني وأن في حاله مزرية كنت أمسك بقضيبي المتوسط الحجم وأخضه وأرجه، شاهدني وأغلق الباب علي وخرج ولم يجادلني في هذا الأمر، وفي صباح اليوم

التالي قالت: لي والدتي أن والدي يريد أن يزوجني وفعلاً بعد فترة من الزمن تم الزواج تزوجت وأنا عمري 22 سنة من بنت صغيرة 17 سنة جميلة جداً جداً ومن عائلة مغربيه ومحترمة تعيش أيضاً في دبي كانت بيضاء كاللؤلؤ ذات شعر ناعم أسود طويل قليلاً كان وزنها 50 كغ وكنت أطول منها وهي ليست بقصيرة كانت ممشوقة القوام عريضة الصدر ذات نهود بيضاء ومتوسطة ذو حلمات حمراء ومخصرة الجسد ولها أرداف عريضة وخلفية بارزة ومملوءة وتحمل في وجهها النقاء وبراءة الأطفال، كانت على سجيتها وليس لديها خبره في الحياة الزوجية، وبعد الزواج وبفترة بسيطة من الزمن ومن خلال مداعبتي المستمرة معها رأيت أنها لا تفهم وتفتقر لبعض الأمور الجنسية في الزواج وكانت تغضب عند بعض المداعبات وتقول:


لي بأنها أشياء حرام وعيب، وأنا إنسان متـثـقف جنسيا ولدي خبره كبيرة عن الحياة الجنسية وأحب أن أجرب كل هذه الحركات السكسية التي تعلمتها من الأفلام، فما كان مني إلا أن أذهب بها لمنزل إختها الكبيرة كزيارة عادية ومن دون علم زوجتي اشتكيتها لأختها وطبعاً بأسلوب مثـقف وجميل لكي تتكلم معها وتعرفها وتعلمها بأن هذه الإمور عادية بعد الزواج ويجب عليها إطاعتي في كل ما أطلب منها وكانت أختها الكبيرة إنسانة متزوجة منذ زمن طويل وكانت متفهمه ولها خبرة كبيرة في الحياة الزوجية والجنسية، وبعد فترة من هذه الزيارة أصبحت أرى تغيرات كثيرة تطرأ على زوجتي وأصبحت تتقبل مني كل حركه أفعلها معها وبلا خجل بل وأصبحت تتفنن في بعض الإمور الجنسية التي أدهشتني بها كاللعق الخصية ومص القضيب بالكامل وحركات الأغراء النص كوم وكانت تجعلني ألحس لها كسها الأحمر وطيزها الوردي وقد أدمنت هي على نيكي لها فكانت تطلب مني أن أنيكها 3 مرات يومياً وتغلبت على خجلها الذي كان يتعبني، ومرت الأيام حتى أصبحت زوجتي خبيرة في الجنس وقد جعلتها تتفرج معي على الأفلام الإباحية وكانت تنبهر وتشتهي وتتجاوب معي عندما ترى أعيرة ضخمه وطويلة للرجال في أفلام السكس، وكانت وهي في عز شهوتها تقول: لي بتأوهات وشهقات النيك كنت أتمنى أاااه يا حبيبي أن يكون قضيبك ضخم وكبير مثل هذا الرجل لكي تفجر به طيزي وتقطع كسي المحترق وتدق أحشائي كما هو يفعل بالنساء وقد رأت معي معظم الكاسيتات وكانت تعجبها قصص تبادل الزوجات في الأفلام وكانت تسألني وهي تحتي هل هذه القصص التي نراها حقيقية وهل مايحدث بينهم أيضاً أمر عادي فقلت: لها نعم فقط في البلاد الأجنبية وأردت أن أقنعها بهذا الكلام حتى تذوب من تحتي وترتاح، وقد مر على زواجنا ثمان أشهر ولم أخذ أي إجازة، وقد حضر أخي الصغير محمود من لبنان لكي يمسك حسابات المحلات التجارية معي فانتهزت هذه الفرصة وطلبت من والدي أن أخذ إجازة من العمل لأنني لم أحصل على أي إجازة منذ زواجي وبعد موافقة والدي لي، رتبنا أنا وصديقي علي رحلة عائلية إلى الولايات المتحدة الأمريكية مدينة فلوريدا وسنقضي مدة الإجازة 15 يوم في منتجع ميامي حيث ان علي قد ذهب إلى هذا المنتجع أكثر من مرة، وأما أنا كانت أول مرة لي أسافر إلى أمريكا ولكن صديقي علي وزوجته كانوا يسافرون في كل سنة إلى هذا المنتجع الجميل وكانت علاقة زوجتي بزوجته علاقة سطحية حيث أنهم كانوا لا يرون بعضهم إلا في المناسبات، وبعد حجز التذاكر وترتيب جميع أمورالسفر جاء موعد الرحلة وركبنا الطائرة وكانت زوجتي تجلس بقرب زوجة صديقي علي وأنا وعلي كنا نجلس خلفهم في الدرجة السياحية وكانت فترة الرحلة 13 ساعة وهي فترة كافية لتوطيد وتقوية العلاقة بينهم وكانت زوجة صديقي علي بيضاء وجميلة ولكن ليس كجمال زوجتي وكان لها جسم مملوء وبه لمسات ذوق وحلوة للذين يقدرون هذا الجسم فقد أعجبتني كثيراً حيث أنني لم أضاجع الدبدوبات وكان لها طيز كبير تهتز أردافها الطرية بكل خطوة تمشيها والأجمل أنها كانت خفيفة الدم وقد لمحت صديقي علي ينظر إلى زوجتي بشبق أيضاً ويدقق في طيزها ومؤخرتها المملوئه والبارز إلى الخلف كما أنا نظرت إلى زوجته، وفي خلال الرحلة الطويلة كان يقول لي صديقي علي بأننا عندما ننزل من الطائرة ونصل إلى المنتجع سيأخذني إلى شاطئ ميامي وسيُريني أفلام السكس على الهواء مباشر وعلى الطبيعة حيث أن قانون المنتجع ينص على من يريد النزول ليرتاد الشاطئ أولاً يجب عليه أن يتجرد من جميع ملابسة والنزول سلط ملط سواء كان رجل أو فتاة ومن بعدها يستطيع أي شخص أن يفعل ما يحلو له، وهبطت بنا الطائرة وعند وصولنا إلى الفندق في منتجع ميامي كانت الساعة الثانية عشر منتصف الليل فذهب كل منا مع زوجته إلى غرفته ومن تعب السفر نمنا حتى صباح اليوم التالي، وفي الصباح دق جرس باب الغرفة وكان صديقي علي يريدني أن أنزل معه إلى اللوبي لنتفطر لوحدنا حيث أنه أراد أن يفاتحني في موضوع خاص وقد تركنا زوجاتنا في الغرفة يتفطرون لوحدهم، فقال: لي صديقي علي بأن زوجته ستنزل معنا إلى الشاطئ ويقول: صديقي علي: بأنهم من مرتادي هذا المنتجع وهم متعودين دائماً أن يتجردون من ملابسهم ويتمشون عرايا على البيلاج مثل كل الناس الموجودة على الشاطئ ثم فاجأني وقال: لي لماذا لا تدع زوجتك تنزل معنا وتأخذ راحتها فان في هذا المكان لا يعرفكم ولن يعرفكم أحد ولن يتدخل بكم أي شخص وأنت وزوجتك حرين وتستطيعوا أن تفعلو أي شيء وحتى لو كان مخل بالأدب وأمام كل الموجودين على الشاطئ ولن ينتبه لكم أي فرد في هذا المكان بل سيرحبون بك وبزوجتك وكأن شيئاً لم يكن وعندما فكرت بالأمر ورأيت أنها ستكون مغامرة جميلة وافقت بلا تردد، وكانت فرصة لأرى طيز زوجة علي صديقي ذلك الطيز الكبيرة التي جننتني بمنظرها، وذهبت إلى زوجتي في الغرفة حتى أفاتحها بالموضوع وكانت زوجة صديقي علي موجودة معها فوقفت أنتظر على الباب خروجها وعندما رأتني زوجة صديقي الإيرانية وهي خارجه ابتسمت في وجهي ورحبت فيني وتفاجأت بها وقد أمسكت بقضيبي وضحكت ثم رحلت إلى زوجها وبهذه الحركة التي فعلتها معي عرفت أنها تريدني فقررت أن أنيكها، وكانت زوجتي متزينة تنتظرني وتريد أن تخرج معي فقلت: لها ما رأيك أن ننزل إلى الشاطئ مع صديقي وزوجته فقالت: بأن زوجة صديقي علي كلمتها عن النزول إلى الشاطئ وأطلعتها على قوانين المنتجع وبأنني سأرتاح نفسياً إذا نزلت معهم وسأحرر نفسي من كل القيود المحرمة علي وسأحس بالحرية التامة في ذلك المكان وكأنني أعيش قصة ألف ليله وليلة وهنا عرفت بأن صديقي علي هو الذي دبر هذه الحيلة ورسم وخطط لهذه الخطة حتى يرى زوجتي وهي عارية تماماً وربما كان يخطط لينيكها أيضا مثلما خططت أنا لنيك زوجتهً، وقد أرسل زوجته لتمهد الطريق له بينما يفاتحني هو في الموضوع، وتذكرت أيضاً بأن زوجتي كانت تحب أن ترى قصص تبادل الزوجات وكانت تقول: لي وهي في عز شهوتها بأنها تتمنى أن يدخل في كسها قضيب ضخم وكبير، فكانت فرصة جميلة ومثيرة لنا بأن نطبق أنا وصديقي ما كنا نراه في الأفلام ونتبادل الزوجات أنا وصديقي علي فأنا سأخذ زوجته وهو يأخذ زوجتي، ثم أعدت السؤال لها مرة أخرى ما رأيك في أن ننزل إلى الشاطئ فوافقت وذهبنا مع صديقي علي وزوجته أولاً إلى سوق البيلاج في أسفل الفندق لنشتري المايوهات البكيني لزوجاتنا، وكانت زوجتي تضحك بصوت عالي مع زوجة علي وتقول: أن هذه مغامرة جريئة وأنها أول تجربة لها بأن تمشي على الشاطئ أمام الناس وهي عارية لا يغطي جسدها سوى لباس البكيني الذي لا يكاد أن يغطي شيء من جسدها وبعد تشجيعنا لها وافقت وقد اخترت لهما قطعتي بكيني ذات لون زهري جذاب وجميل، وذهبا إلى غرفة التبديل وبعد خروجهم بلباس البكيني اندهشنا وصرخنا أنا وصديقي علي بصوت منخفض وااااو واااو ماهذا الجمال

كان علي ينظر بانبهار وبشبق إلى زوجتي وإلى مفاتنها وإلى نهديها وإلى شق كسها المنتفخ والذي بان منظرة من تحت البكيني وأنا أنظر لزوجته وإلى هذه الكتلة الحمراء من اللحم الطري اللين وإلى ذلك الطيز والمكوة الكبيرة والثدي الكبير، وذهبنا متجهين إلى الشاطئ وكانت توجد بوابة يقف عليها أربع فتيات من السكيورتي وأوقفونا وقالوا:

يجب على الرجال خلع جميع مايرتدونه حتى ولو كانت ملابس بحرية يعني سلط ملط، وما كانا مني إلا أن خلعت توشيرتي أمام زوجتي وزوجة صديقي علي وبصراحة كنت قد هجت عليها وعلى منظر طيزها وهي تترطرط بالبكيني أمامي كالجيلي وكان قضيبي منتصب وعندما شاهدت زوجة صديقي زبي المنتصب ابتسمت ووضعت يدها على فمها وقالت: لزوجتي بأن قضيب زوجك سهيل أبيض وجميل وناعم وله لمعة براقة ثم خلع علي توشيرته أيضاً واذا بسقوط ذلك القضيب الأسمر الطويل ذو الرأس اللامع الكبير والذي كان منتصب وعندما نظرت لهُ زوجتي قالت: وااااو مااااهذااا وقد فتحت عيناها مستغربه من ذلك القضيب وكأن لسان حالها يقول: بأن هذا هو الزب الذي كنت أتمناه، وكان منظرنا مضحك أمام حراس البيلاج ونحن نتفرج على أنفسنا عرايا في الهواء الطلق، وذهبنا إلى الشاطئ أن وصديقي علي كنا متعرين تماماً وكانت زوجاتنا بلباس البكيني وكان الجو مشمس وجميل وكانوا الناس كلهم متعرين رجال ونساء وكنت أرى عيون زوجتي تنظر لأعيرة الرجال مستغربه من هذا الوضع، وكنت أرى عيون صديقي علي لا تفارق مؤخرة زوجتي المثيرة والبارزة للخلف ولا يكاد البكيني أن يغطي أردافها البيضاء ثم نزلنا إلى البحر وكان الماء دافئ وبدأت اللاعب زوجتي المغربية في الماء وكنا نرى صديقنا علي مع زوجته الإيرانية وقد أخذهم الحب والهوى في ماء البحر وكان يقبلها من فمها وقد أنزل عنها قطعة بكيني الصدر وبداء يمص في ثديها وهي قد أنتشت وتخدرت فقمت أنا أيضاً بنزع قطعت البكيني من صدر زوجتي وأخرجت نهدييها المتوسطين وبدأت في لحسهم ومصهم ومددت يدي إلى كسها وقمت أبعبص لها بأصابعي في ماء البحر وعلى مرأى من الناس وكان هذا الأمر عادي لديهم وحتى خارت وذابت زوجتي بين يدي وقد ولع كسها الممحون واشتهت للنيك ثم خرجنا من الماء ورأينا صديقنا علي مع زوجته منبطحين فوق الرمال وقد تعرت زوجته تماماً وحجزوا لنا مكان معهم تحت المظلة مقابل الشاطئ، وكان منظر زوجة علي وهي عارية تماماً كان منظر رهيب جداً وهذا الذي شجع زوجتي وجعلها تقف متعرية الصدر أمام صديقي علي وزوجته، وثم قام علي بقضيبه الكبير الذي كان يلوح بين فخذيه يميناً وشمالاً ورحب بنا لنجلس معهم تحت المظلة وقال: لزوجتي وبكل جرائه يمكنك أن تخلعي كيلوتك البكيني وتأخذي راحتك على الأخر، فما كان من زوجتي المغربية إلا أن مالت إلى الأسفل وخلعت البكيني بطريقة اغرائية وكشفت عن كسها ذات اللون الأحمر والأملس وكان بضرها متدلي من كثر تبعبصتي لها في ماء البحر واستدارت ليرى علي مكوتها البيضاء والبارزة وطيزها الجميل ونامت زوجتي على الرمال وهي عاريه تماماً بجانب زوجة صديقي الإيرانية، وأخرج علي من شنطته زيت للتدليك والمساج وقال: لي مارأيك ياسهيل أن تعمل مساج لزوجتي وأنا أعمل مساج لزوجتك، ورحبت بهذه الفكرة ولم أمانع وستكون هذه الفكرة هي البداية لخطة تبادل الزوجات على البيلاج وفي الهواء الطلق وقد بدأت الشمس بالمغيب وبعد أن صب علي زيت التدليك على طيز زوجتي وأردافها البيضاء البارزة وقف على ركبتيه خلفها وبداء بتدليك ظهرها طلوعاً ونزولاً على طيزها وكان يضقط على أردافها وأنا كذلك كنت أفعل بزوجته الدبدوبة ذات الطيز اللين والكبير وكنا نسمع تنهداتهم تحت أيدينا وكنت أرى صديقي علي في طلوعه ونزوله يمسح بقضيبه على خط طيز زوجتي، وفجأة وبلا سابق إنذار هاج كالثوور ولم يتحمل صديقي علي هذا الوضع نظر لي وقال: لك أن تفعل بزوجتي ماتريد يا سهيل وقد أمسك علي بطيز زوجتي المغربية وفلق بين أردافها وأنقض يلعق ويلحس خرم طيزها الوردي وتنهدت زوجتي بصوت عالي وتجاوبت معه وباعدت بين أرجلها ورفعت طيزها للخلف وكان يلحس خرم طيزها وينزل إلى كسها لحساً وعضاً في بضرها، وكانت زوجته الإيرانية قد انهالت على قضيبي بالكامل مصاً ولحساً حتى أدخلت زبي مع الخصية في فمها وأوصلته إلى بلعومها وتغرغرت به وكان لعابها اللزج يسيل من فمها وكانت زوجتي تنظر إلي وإلا هذا الوضع الذي هيجها وكانت هي مُزمبره بطيزها وقد أدخل علي نصف قضيبه في كسها وكان يدخله ويخرجه فيها بسرعة وهي تصرخ وتتأوه من لذة النيك ومن ثم بداء ينيكها بالحركة البطيئه وفي هذه الأثناء كنت قد قلبت زوجته على بطنها وفلقت طيزها نصفين وأدخلت زبي في خرم طيزها البنفسجي وكان علي زوجها يراني ويقول لي: ويطلب مني بأن أدخل زبي كله في طيز زوجته حتى تنزل شهوتها ومن ثم طلب مني أن أرفع رجليها وأنيكها كساسي أمامه وفعلت ما طلب مني حتى أنزلت خرمتي ومنيي في كسها وأمام زوجها علي والذي قد هاج كثيراً وحمل زوجتي متفرشخة على يديه ووقف ونصف قضيبه في كسها الأحمر وبداء في رفعها وإنزالها على زبه فكنت أرى جلد كسها يخرج مع زبه وأظن بأن زوجتي قد أنتشت وغابت عن الوعي لأنها كانت كالدمية في يده وانقلب لون قضيب علي من أسمر إلا اللون الأبيض من كثر نزول شهوة زوجتي على قضيبه الطويل والذي بالكاد كان يدخل في كسها الصغير ثم جلستُ مع زوجته نرى هذا الفلم الحقيقي على الهواء مباشره لزوجتي وهي تتناك ثم نادى علي زوجته وطلب منها أن تقف أمام زوجتي لكي تضع زوجتي يدها على كتف زوجته وتستند بنفسها وقوفاً وتـُنفص بمؤخرتها للوراء وجاء علي من خلف زوجتي وبداء بإدخال قضيبه في كسها وراح ينيكها بأسلوب جميل جداً وكان عندما يدخل قضيبه كنت أسمع ايقاعات جميلة لصوت بقبقة الكس كفقاعات الزبد وهالني هذا المنظر وقمت وقد انتصب زبي مرة آخرى وكانت زوجة صديقي علي واقفة وزوجتي متسنده عليها فقمت لزوجة صديقي علي وأمسكت بثدييها الكبار وفضلت ارعصهما وأعصرهما بيدي وأمصمصهم ثم نزلت إلى كسها وباعدت بين ساقيها لأقوم بعملية لحس الكس لها فرأيت وأنا تحت سيقان زوجته زب علي صديقي يدخل ويخرج في كس زوجتي وفجأة انتفض وأدخله بالكامل في أحشائها وصرخت زوجتي وتألمت وكانت صرخة النشوه وزبه ما زال في كسها وبداء كس زوجتي المغربية يخر ويقطر ويسكب المني الذي قذفه صديقي علي في رحمها ثم أخرجه من كسها وسقط على الرمال وهو منهك ليأخذ أنفاسه وأيضاً زوجتي خارت قواها وسقطت على ركبتيها ثم أطاحت بوجهها من التعب على الرمال وجلست أنا أيضاً على الرمل وفتحت أرجلي وجاءت زوجة صديقي علي ونامت على بطنها أمامي وبدأت بمص زبي مرة آخرى حتى أنزلت منيي في فمها

أصبحت الساعة الثامنة مساء وتوجهنا إلى حمامات الاستحمام وتروشنا وذهبنا إلى غرفنا في الفندق وبدلنا ملابسنا

ثم توجهنا إلى مطعم الفندق وحجزنا طاوله وكانت زوجتي وزوجت علي يتغامزون ويضحكون على ما جرى لهم في هذا اليوم

وبعد العشاء الجميل وعلى الساعة الهادية عشر مساء ذهبنا إلى المرقص ورقصنا وشربنا وتمتعنا وسهرنا هناك حتى الساعة الثالثة فجراً وخرجنا من المرقص وكنا في غاية السكر وإتفقنا أنا وصديقي علي على أن نتبادل زوجاتنا طول مدة السفرة ولمدة 14 يوم لم أنم مع زوجتي المغربية وكانت تنام عند صديقي علي وكنت كلما أذهب لهم في غرفتهم أراى زوجتي عارية على السرير وقد هرا علي كسها من النيك، وزوجة علي كانت تنام عندي وكانت أيضاً هي ممتعة في الفراش معي وانتهت الرحلة وركبنا الطائرة وعدنا إلى دبي وكل منا أخذ زوجته المصونة، لكن زوجتي أصبحت تعرج من كثر النيك ومن ذلك القضيب الذي قطع طيزها وكسها، وبعد وصولنا إلى المنزل لاحظت والدتي بأن زوجتي تعرج في مشيها فسألتني لماذا زوجتك تعرج فقلت: لها بأنها وقعت من على سلم الفندق وأصابها فرك في قدمها والمشكلة التي صادفتني بعد رجوعنا من أمريكا هيا أنني أصبحت لا أتلذذ في نيك زوجتي فأصبح كسها واسع جداً كالخريطة فلم يقصر صديقي علي في نيكها مع ذلك القضيب العملاق الذي لا أعرف كيف تمكنت زوجتي من بلعه فبدأت تحدث المشاكل بيني وبين زوجتي وأصبحت لا أطيق أن أنكحها فذهبت لصديقي علي أشكو له الحال من ما فعله بكس زوجتي، فقال: لي هو أيضاً بأن زوجته أصبحت لا تحب أن تنام معه ودائماً هما في شجار وأخيراً توصلنا إلى حل لهذه المشكلة والحل هو أن أقوم بتطليق زوجتي المغربية ويتزوجها هو ،و يقوم هو بتطليق زوجته الإيرانية وأتزوجها أنا، وبعد فترة من من الزمن نفذنا خطة الطلاق وكل منا تزوج زوجة صديقة وعشنا في سبات ونبات وخلفنا صبيان وبنات والآن أصبح عمري 55سنه وأصبحت جداً وأولادي زوجوا من من بنات صديقي علي و علي لديه أبن واحد تزوج من ابنتي وأصبحنا الآن مواطنين نحمل الجنسية الإماراتية
حلوة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هذه القصة مشاركة من الصديق العزيز

لمن أراد أن يستمتع بالقصص الحقيقية والواقعية والتي نادراً ما يرويها أصحابها، ولكن سأخفي عنكم الأسماء الحقيقية لأبطالها وهذه قصة صديق قديم وعزيز علي أراد أن يحكي لي قصته بعد كل هذه السنين التي مرت على هذه القصة وبعد أن طلق زوجته حيث قال: لي وبكل صراحة أنه يستمتع كثيراً على حد قوله حين يرى الذهول على وجهي وأنا أستمع لقصته الحقيقية التي لا تحدث إلا في البلاد الأجنبية أو في عالم الخيال واسمحولي أن أروي لكم ما حدث مع صديقي ( ؟ ) وعذروني ستكون القصة طويلة وباللهجة العربية الفصحى والعامية.

يقول صديقي سهيل ( اسم مستعار ) لبناني الجنسية متعلم ومتحضر، يعيش في دبي مع والده، ووالده إنسان متفتح وتاجر ولديه ثلاث محلات أو أكثر في سوق دبي

ويقول : كانت حالتنا المعيشية ممتازة جداً ولا زالت، وقد أتى بي والدي إلى دبي منذ كان عمري 7 سنوات حتى أقف معه

وأمسك الحساب في المحلات التجارية التي لديه وفي سن 18 سنة بدأت أدمن على الأفلام الإباحية والسبب في ذلك هو الفساد الجنسي الذي كان منتشر في دبي وخوفاً من خوضي في تجارب حقيقية لا أعرف عقباها فلذالك قررت أن أمتع نفسي بالأفلام الإباحية، وكان لي صديق يكبرني بثلاث سنوات اسمه علي ( مستعار ) ايراني الجنسية وهو متزوج من بنت عمه وكنت أقضي معه معظم الوقت بعد العمل، وأيضاً يعمل والده في التجارة مع والدي وكانت حالتهم المالية أحسن من حالتنا وهو الذي كان يوفر لي هذه الأفلام الجنسية، وبدأت أشاهد أفلام وقصص خلاعة جعلتني أعيش في عالم من الخيال وأصبحت أرى كل النساء والفتيات من حولي بمنظور هذه الأفلام، ومرت السنين وأصبح عمري 22 سنة وكانت أي فتاة تعجبني أذهب إلى غرفتي وأتخيلها وأقوم بعملية العادة السرية معها، وفي احد الأيام دخل علي والدي في غرفتي وضبطني وأن في حاله مزرية كنت أمسك بقضيبي المتوسط الحجم وأخضه وأرجه، شاهدني وأغلق الباب علي وخرج ولم يجادلني في هذا الأمر، وفي صباح اليوم

التالي قالت: لي والدتي أن والدي يريد أن يزوجني وفعلاً بعد فترة من الزمن تم الزواج تزوجت وأنا عمري 22 سنة من بنت صغيرة 17 سنة جميلة جداً جداً ومن عائلة مغربيه ومحترمة تعيش أيضاً في دبي كانت بيضاء كاللؤلؤ ذات شعر ناعم أسود طويل قليلاً كان وزنها 50 كغ وكنت أطول منها وهي ليست بقصيرة كانت ممشوقة القوام عريضة الصدر ذات نهود بيضاء ومتوسطة ذو حلمات حمراء ومخصرة الجسد ولها أرداف عريضة وخلفية بارزة ومملوءة وتحمل في وجهها النقاء وبراءة الأطفال، كانت على سجيتها وليس لديها خبره في الحياة الزوجية، وبعد الزواج وبفترة بسيطة من الزمن ومن خلال مداعبتي المستمرة معها رأيت أنها لا تفهم وتفتقر لبعض الأمور الجنسية في الزواج وكانت تغضب عند بعض المداعبات وتقول:


لي بأنها أشياء حرام وعيب، وأنا إنسان متـثـقف جنسيا ولدي خبره كبيرة عن الحياة الجنسية وأحب أن أجرب كل هذه الحركات السكسية التي تعلمتها من الأفلام، فما كان مني إلا أن أذهب بها لمنزل إختها الكبيرة كزيارة عادية ومن دون علم زوجتي اشتكيتها لأختها وطبعاً بأسلوب مثـقف وجميل لكي تتكلم معها وتعرفها وتعلمها بأن هذه الإمور عادية بعد الزواج ويجب عليها إطاعتي في كل ما أطلب منها وكانت أختها الكبيرة إنسانة متزوجة منذ زمن طويل وكانت متفهمه ولها خبرة كبيرة في الحياة الزوجية والجنسية، وبعد فترة من هذه الزيارة أصبحت أرى تغيرات كثيرة تطرأ على زوجتي وأصبحت تتقبل مني كل حركه أفعلها معها وبلا خجل بل وأصبحت تتفنن في بعض الإمور الجنسية التي أدهشتني بها كاللعق الخصية ومص القضيب بالكامل وحركات الأغراء النص كوم وكانت تجعلني ألحس لها كسها الأحمر وطيزها الوردي وقد أدمنت هي على نيكي لها فكانت تطلب مني أن أنيكها 3 مرات يومياً وتغلبت على خجلها الذي كان يتعبني، ومرت الأيام حتى أصبحت زوجتي خبيرة في الجنس وقد جعلتها تتفرج معي على الأفلام الإباحية وكانت تنبهر وتشتهي وتتجاوب معي عندما ترى أعيرة ضخمه وطويلة للرجال في أفلام السكس، وكانت وهي في عز شهوتها تقول: لي بتأوهات وشهقات النيك كنت أتمنى أاااه يا حبيبي أن يكون قضيبك ضخم وكبير مثل هذا الرجل لكي تفجر به طيزي وتقطع كسي المحترق وتدق أحشائي كما هو يفعل بالنساء وقد رأت معي معظم الكاسيتات وكانت تعجبها قصص تبادل الزوجات في الأفلام وكانت تسألني وهي تحتي هل هذه القصص التي نراها حقيقية وهل مايحدث بينهم أيضاً أمر عادي فقلت: لها نعم فقط في البلاد الأجنبية وأردت أن أقنعها بهذا الكلام حتى تذوب من تحتي وترتاح، وقد مر على زواجنا ثمان أشهر ولم أخذ أي إجازة، وقد حضر أخي الصغير محمود من لبنان لكي يمسك حسابات المحلات التجارية معي فانتهزت هذه الفرصة وطلبت من والدي أن أخذ إجازة من العمل لأنني لم أحصل على أي إجازة منذ زواجي وبعد موافقة والدي لي، رتبنا أنا وصديقي علي رحلة عائلية إلى الولايات المتحدة الأمريكية مدينة فلوريدا وسنقضي مدة الإجازة 15 يوم في منتجع ميامي حيث ان علي قد ذهب إلى هذا المنتجع أكثر من مرة، وأما أنا كانت أول مرة لي أسافر إلى أمريكا ولكن صديقي علي وزوجته كانوا يسافرون في كل سنة إلى هذا المنتجع الجميل وكانت علاقة زوجتي بزوجته علاقة سطحية حيث أنهم كانوا لا يرون بعضهم إلا في المناسبات، وبعد حجز التذاكر وترتيب جميع أمورالسفر جاء موعد الرحلة وركبنا الطائرة وكانت زوجتي تجلس بقرب زوجة صديقي علي وأنا وعلي كنا نجلس خلفهم في الدرجة السياحية وكانت فترة الرحلة 13 ساعة وهي فترة كافية لتوطيد وتقوية العلاقة بينهم وكانت زوجة صديقي علي بيضاء وجميلة ولكن ليس كجمال زوجتي وكان لها جسم مملوء وبه لمسات ذوق وحلوة للذين يقدرون هذا الجسم فقد أعجبتني كثيراً حيث أنني لم أضاجع الدبدوبات وكان لها طيز كبير تهتز أردافها الطرية بكل خطوة تمشيها والأجمل أنها كانت خفيفة الدم وقد لمحت صديقي علي ينظر إلى زوجتي بشبق أيضاً ويدقق في طيزها ومؤخرتها المملوئه والبارز إلى الخلف كما أنا نظرت إلى زوجته، وفي خلال الرحلة الطويلة كان يقول لي صديقي علي بأننا عندما ننزل من الطائرة ونصل إلى المنتجع سيأخذني إلى شاطئ ميامي وسيُريني أفلام السكس على الهواء مباشر وعلى الطبيعة حيث أن قانون المنتجع ينص على من يريد النزول ليرتاد الشاطئ أولاً يجب عليه أن يتجرد من جميع ملابسة والنزول سلط ملط سواء كان رجل أو فتاة ومن بعدها يستطيع أي شخص أن يفعل ما يحلو له، وهبطت بنا الطائرة وعند وصولنا إلى الفندق في منتجع ميامي كانت الساعة الثانية عشر منتصف الليل فذهب كل منا مع زوجته إلى غرفته ومن تعب السفر نمنا حتى صباح اليوم التالي، وفي الصباح دق جرس باب الغرفة وكان صديقي علي يريدني أن أنزل معه إلى اللوبي لنتفطر لوحدنا حيث أنه أراد أن يفاتحني في موضوع خاص وقد تركنا زوجاتنا في الغرفة يتفطرون لوحدهم، فقال: لي صديقي علي بأن زوجته ستنزل معنا إلى الشاطئ ويقول: صديقي علي: بأنهم من مرتادي هذا المنتجع وهم متعودين دائماً أن يتجردون من ملابسهم ويتمشون عرايا على البيلاج مثل كل الناس الموجودة على الشاطئ ثم فاجأني وقال: لي لماذا لا تدع زوجتك تنزل معنا وتأخذ راحتها فان في هذا المكان لا يعرفكم ولن يعرفكم أحد ولن يتدخل بكم أي شخص وأنت وزوجتك حرين وتستطيعوا أن تفعلو أي شيء وحتى لو كان مخل بالأدب وأمام كل الموجودين على الشاطئ ولن ينتبه لكم أي فرد في هذا المكان بل سيرحبون بك وبزوجتك وكأن شيئاً لم يكن وعندما فكرت بالأمر ورأيت أنها ستكون مغامرة جميلة وافقت بلا تردد، وكانت فرصة لأرى طيز زوجة علي صديقي ذلك الطيز الكبيرة التي جننتني بمنظرها، وذهبت إلى زوجتي في الغرفة حتى أفاتحها بالموضوع وكانت زوجة صديقي علي موجودة معها فوقفت أنتظر على الباب خروجها وعندما رأتني زوجة صديقي الإيرانية وهي خارجه ابتسمت في وجهي ورحبت فيني وتفاجأت بها وقد أمسكت بقضيبي وضحكت ثم رحلت إلى زوجها وبهذه الحركة التي فعلتها معي عرفت أنها تريدني فقررت أن أنيكها، وكانت زوجتي متزينة تنتظرني وتريد أن تخرج معي فقلت: لها ما رأيك أن ننزل إلى الشاطئ مع صديقي وزوجته فقالت: بأن زوجة صديقي علي كلمتها عن النزول إلى الشاطئ وأطلعتها على قوانين المنتجع وبأنني سأرتاح نفسياً إذا نزلت معهم وسأحرر نفسي من كل القيود المحرمة علي وسأحس بالحرية التامة في ذلك المكان وكأنني أعيش قصة ألف ليله وليلة وهنا عرفت بأن صديقي علي هو الذي دبر هذه الحيلة ورسم وخطط لهذه الخطة حتى يرى زوجتي وهي عارية تماماً وربما كان يخطط لينيكها أيضا مثلما خططت أنا لنيك زوجتهً، وقد أرسل زوجته لتمهد الطريق له بينما يفاتحني هو في الموضوع، وتذكرت أيضاً بأن زوجتي كانت تحب أن ترى قصص تبادل الزوجات وكانت تقول: لي وهي في عز شهوتها بأنها تتمنى أن يدخل في كسها قضيب ضخم وكبير، فكانت فرصة جميلة ومثيرة لنا بأن نطبق أنا وصديقي ما كنا نراه في الأفلام ونتبادل الزوجات أنا وصديقي علي فأنا سأخذ زوجته وهو يأخذ زوجتي، ثم أعدت السؤال لها مرة أخرى ما رأيك في أن ننزل إلى الشاطئ فوافقت وذهبنا مع صديقي علي وزوجته أولاً إلى سوق البيلاج في أسفل الفندق لنشتري المايوهات البكيني لزوجاتنا، وكانت زوجتي تضحك بصوت عالي مع زوجة علي وتقول: أن هذه مغامرة جريئة وأنها أول تجربة لها بأن تمشي على الشاطئ أمام الناس وهي عارية لا يغطي جسدها سوى لباس البكيني الذي لا يكاد أن يغطي شيء من جسدها وبعد تشجيعنا لها وافقت وقد اخترت لهما قطعتي بكيني ذات لون زهري جذاب وجميل، وذهبا إلى غرفة التبديل وبعد خروجهم بلباس البكيني اندهشنا وصرخنا أنا وصديقي علي بصوت منخفض وااااو واااو ماهذا الجمال

كان علي ينظر بانبهار وبشبق إلى زوجتي وإلى مفاتنها وإلى نهديها وإلى شق كسها المنتفخ والذي بان منظرة من تحت البكيني وأنا أنظر لزوجته وإلى هذه الكتلة الحمراء من اللحم الطري اللين وإلى ذلك الطيز والمكوة الكبيرة والثدي الكبير، وذهبنا متجهين إلى الشاطئ وكانت توجد بوابة يقف عليها أربع فتيات من السكيورتي وأوقفونا وقالوا:

يجب على الرجال خلع جميع مايرتدونه حتى ولو كانت ملابس بحرية يعني سلط ملط، وما كانا مني إلا أن خلعت توشيرتي أمام زوجتي وزوجة صديقي علي وبصراحة كنت قد هجت عليها وعلى منظر طيزها وهي تترطرط بالبكيني أمامي كالجيلي وكان قضيبي منتصب وعندما شاهدت زوجة صديقي زبي المنتصب ابتسمت ووضعت يدها على فمها وقالت: لزوجتي بأن قضيب زوجك سهيل أبيض وجميل وناعم وله لمعة براقة ثم خلع علي توشيرته أيضاً واذا بسقوط ذلك القضيب الأسمر الطويل ذو الرأس اللامع الكبير والذي كان منتصب وعندما نظرت لهُ زوجتي قالت: وااااو مااااهذااا وقد فتحت عيناها مستغربه من ذلك القضيب وكأن لسان حالها يقول: بأن هذا هو الزب الذي كنت أتمناه، وكان منظرنا مضحك أمام حراس البيلاج ونحن نتفرج على أنفسنا عرايا في الهواء الطلق، وذهبنا إلى الشاطئ أن وصديقي علي كنا متعرين تماماً وكانت زوجاتنا بلباس البكيني وكان الجو مشمس وجميل وكانوا الناس كلهم متعرين رجال ونساء وكنت أرى عيون زوجتي تنظر لأعيرة الرجال مستغربه من هذا الوضع، وكنت أرى عيون صديقي علي لا تفارق مؤخرة زوجتي المثيرة والبارزة للخلف ولا يكاد البكيني أن يغطي أردافها البيضاء ثم نزلنا إلى البحر وكان الماء دافئ وبدأت اللاعب زوجتي المغربية في الماء وكنا نرى صديقنا علي مع زوجته الإيرانية وقد أخذهم الحب والهوى في ماء البحر وكان يقبلها من فمها وقد أنزل عنها قطعة بكيني الصدر وبداء يمص في ثديها وهي قد أنتشت وتخدرت فقمت أنا أيضاً بنزع قطعت البكيني من صدر زوجتي وأخرجت نهدييها المتوسطين وبدأت في لحسهم ومصهم ومددت يدي إلى كسها وقمت أبعبص لها بأصابعي في ماء البحر وعلى مرأى من الناس وكان هذا الأمر عادي لديهم وحتى خارت وذابت زوجتي بين يدي وقد ولع كسها الممحون واشتهت للنيك ثم خرجنا من الماء ورأينا صديقنا علي مع زوجته منبطحين فوق الرمال وقد تعرت زوجته تماماً وحجزوا لنا مكان معهم تحت المظلة مقابل الشاطئ، وكان منظر زوجة علي وهي عارية تماماً كان منظر رهيب جداً وهذا الذي شجع زوجتي وجعلها تقف متعرية الصدر أمام صديقي علي وزوجته، وثم قام علي بقضيبه الكبير الذي كان يلوح بين فخذيه يميناً وشمالاً ورحب بنا لنجلس معهم تحت المظلة وقال: لزوجتي وبكل جرائه يمكنك أن تخلعي كيلوتك البكيني وتأخذي راحتك على الأخر، فما كان من زوجتي المغربية إلا أن مالت إلى الأسفل وخلعت البكيني بطريقة اغرائية وكشفت عن كسها ذات اللون الأحمر والأملس وكان بضرها متدلي من كثر تبعبصتي لها في ماء البحر واستدارت ليرى علي مكوتها البيضاء والبارزة وطيزها الجميل ونامت زوجتي على الرمال وهي عاريه تماماً بجانب زوجة صديقي الإيرانية، وأخرج علي من شنطته زيت للتدليك والمساج وقال: لي مارأيك ياسهيل أن تعمل مساج لزوجتي وأنا أعمل مساج لزوجتك، ورحبت بهذه الفكرة ولم أمانع وستكون هذه الفكرة هي البداية لخطة تبادل الزوجات على البيلاج وفي الهواء الطلق وقد بدأت الشمس بالمغيب وبعد أن صب علي زيت التدليك على طيز زوجتي وأردافها البيضاء البارزة وقف على ركبتيه خلفها وبداء بتدليك ظهرها طلوعاً ونزولاً على طيزها وكان يضقط على أردافها وأنا كذلك كنت أفعل بزوجته الدبدوبة ذات الطيز اللين والكبير وكنا نسمع تنهداتهم تحت أيدينا وكنت أرى صديقي علي في طلوعه ونزوله يمسح بقضيبه على خط طيز زوجتي، وفجأة وبلا سابق إنذار هاج كالثوور ولم يتحمل صديقي علي هذا الوضع نظر لي وقال: لك أن تفعل بزوجتي ماتريد يا سهيل وقد أمسك علي بطيز زوجتي المغربية وفلق بين أردافها وأنقض يلعق ويلحس خرم طيزها الوردي وتنهدت زوجتي بصوت عالي وتجاوبت معه وباعدت بين أرجلها ورفعت طيزها للخلف وكان يلحس خرم طيزها وينزل إلى كسها لحساً وعضاً في بضرها، وكانت زوجته الإيرانية قد انهالت على قضيبي بالكامل مصاً ولحساً حتى أدخلت زبي مع الخصية في فمها وأوصلته إلى بلعومها وتغرغرت به وكان لعابها اللزج يسيل من فمها وكانت زوجتي تنظر إلي وإلا هذا الوضع الذي هيجها وكانت هي مُزمبره بطيزها وقد أدخل علي نصف قضيبه في كسها وكان يدخله ويخرجه فيها بسرعة وهي تصرخ وتتأوه من لذة النيك ومن ثم بداء ينيكها بالحركة البطيئه وفي هذه الأثناء كنت قد قلبت زوجته على بطنها وفلقت طيزها نصفين وأدخلت زبي في خرم طيزها البنفسجي وكان علي زوجها يراني ويقول لي: ويطلب مني بأن أدخل زبي كله في طيز زوجته حتى تنزل شهوتها ومن ثم طلب مني أن أرفع رجليها وأنيكها كساسي أمامه وفعلت ما طلب مني حتى أنزلت خرمتي ومنيي في كسها وأمام زوجها علي والذي قد هاج كثيراً وحمل زوجتي متفرشخة على يديه ووقف ونصف قضيبه في كسها الأحمر وبداء في رفعها وإنزالها على زبه فكنت أرى جلد كسها يخرج مع زبه وأظن بأن زوجتي قد أنتشت وغابت عن الوعي لأنها كانت كالدمية في يده وانقلب لون قضيب علي من أسمر إلا اللون الأبيض من كثر نزول شهوة زوجتي على قضيبه الطويل والذي بالكاد كان يدخل في كسها الصغير ثم جلستُ مع زوجته نرى هذا الفلم الحقيقي على الهواء مباشره لزوجتي وهي تتناك ثم نادى علي زوجته وطلب منها أن تقف أمام زوجتي لكي تضع زوجتي يدها على كتف زوجته وتستند بنفسها وقوفاً وتـُنفص بمؤخرتها للوراء وجاء علي من خلف زوجتي وبداء بإدخال قضيبه في كسها وراح ينيكها بأسلوب جميل جداً وكان عندما يدخل قضيبه كنت أسمع ايقاعات جميلة لصوت بقبقة الكس كفقاعات الزبد وهالني هذا المنظر وقمت وقد انتصب زبي مرة آخرى وكانت زوجة صديقي علي واقفة وزوجتي متسنده عليها فقمت لزوجة صديقي علي وأمسكت بثدييها الكبار وفضلت ارعصهما وأعصرهما بيدي وأمصمصهم ثم نزلت إلى كسها وباعدت بين ساقيها لأقوم بعملية لحس الكس لها فرأيت وأنا تحت سيقان زوجته زب علي صديقي يدخل ويخرج في كس زوجتي وفجأة انتفض وأدخله بالكامل في أحشائها وصرخت زوجتي وتألمت وكانت صرخة النشوه وزبه ما زال في كسها وبداء كس زوجتي المغربية يخر ويقطر ويسكب المني الذي قذفه صديقي علي في رحمها ثم أخرجه من كسها وسقط على الرمال وهو منهك ليأخذ أنفاسه وأيضاً زوجتي خارت قواها وسقطت على ركبتيها ثم أطاحت بوجهها من التعب على الرمال وجلست أنا أيضاً على الرمل وفتحت أرجلي وجاءت زوجة صديقي علي ونامت على بطنها أمامي وبدأت بمص زبي مرة آخرى حتى أنزلت منيي في فمها

أصبحت الساعة الثامنة مساء وتوجهنا إلى حمامات الاستحمام وتروشنا وذهبنا إلى غرفنا في الفندق وبدلنا ملابسنا

ثم توجهنا إلى مطعم الفندق وحجزنا طاوله وكانت زوجتي وزوجت علي يتغامزون ويضحكون على ما جرى لهم في هذا اليوم

وبعد العشاء الجميل وعلى الساعة الهادية عشر مساء ذهبنا إلى المرقص ورقصنا وشربنا وتمتعنا وسهرنا هناك حتى الساعة الثالثة فجراً وخرجنا من المرقص وكنا في غاية السكر وإتفقنا أنا وصديقي علي على أن نتبادل زوجاتنا طول مدة السفرة ولمدة 14 يوم لم أنم مع زوجتي المغربية وكانت تنام عند صديقي علي وكنت كلما أذهب لهم في غرفتهم أراى زوجتي عارية على السرير وقد هرا علي كسها من النيك، وزوجة علي كانت تنام عندي وكانت أيضاً هي ممتعة في الفراش معي وانتهت الرحلة وركبنا الطائرة وعدنا إلى دبي وكل منا أخذ زوجته المصونة، لكن زوجتي أصبحت تعرج من كثر النيك ومن ذلك القضيب الذي قطع طيزها وكسها، وبعد وصولنا إلى المنزل لاحظت والدتي بأن زوجتي تعرج في مشيها فسألتني لماذا زوجتك تعرج فقلت: لها بأنها وقعت من على سلم الفندق وأصابها فرك في قدمها والمشكلة التي صادفتني بعد رجوعنا من أمريكا هيا أنني أصبحت لا أتلذذ في نيك زوجتي فأصبح كسها واسع جداً كالخريطة فلم يقصر صديقي علي في نيكها مع ذلك القضيب العملاق الذي لا أعرف كيف تمكنت زوجتي من بلعه فبدأت تحدث المشاكل بيني وبين زوجتي وأصبحت لا أطيق أن أنكحها فذهبت لصديقي علي أشكو له الحال من ما فعله بكس زوجتي، فقال: لي هو أيضاً بأن زوجته أصبحت لا تحب أن تنام معه ودائماً هما في شجار وأخيراً توصلنا إلى حل لهذه المشكلة والحل هو أن أقوم بتطليق زوجتي المغربية ويتزوجها هو ،و يقوم هو بتطليق زوجته الإيرانية وأتزوجها أنا، وبعد فترة من من الزمن نفذنا خطة الطلاق وكل منا تزوج زوجة صديقة وعشنا في سبات ونبات وخلفنا صبيان وبنات والآن أصبح عمري 55سنه وأصبحت جداً وأولادي زوجوا من من بنات صديقي علي و علي لديه أبن واحد تزوج من ابنتي وأصبحنا الآن مواطنين نحمل الجنسية الإماراتية
 
قصة رائعة، وتبادل الزوجات فيه متعة لا توصف💋
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق متعة المرأه

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%