NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ستى التى ادخلتنى عالم الخدم الجزء السادس والسابع

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

мєɒσ мм

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 نوفمبر 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
3
نقاط
515
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
بعد ما مامتك مشيت حاولت اتصل بيها تانى يوم وتالت يوم وهى بتتهرب منى مرة جرس وماحدش يرد ومرة انتوا تردوا وتقوليلى فى المطبخ او الحمام ومرة هى ترفع السماعة ولما تسمع صوتى تروح قافلة السكة المهم قعدت على الحال ده لمدة خمس ايام وفى اليوم السادس اخدت اجازة من شغلى وكنتوا انتوا فى مدارسكم وابوك فى الشغل وانا عارفة ان مامتك متأكدة ان انا كمان فى شغلى ورحت لابسة وجيت عندكوا البيت لما فتحت وشافتنى كأن حد دلق عليها جردل مياه ووشها احمر وقالتلى اهلا يامدام ماجى اتفضلى فدخلت وقلتلها انتى ليه بتعملى معايا كده انتى مش وعدتينى انك ماتسيبينيش وبعدين انا ماطلبتش منك تبوسى ايدى ولا رجلى انا كنت بس باحكيلك على اللى جوايا ...كل ده وانا لسه واقفة قدام الباب وما دخلناش الانتريه وقعدنا....فقالتلى انا مش زعلانة يامدام ماجى انا بس عرفت مقامى عندك ومقامى عندك انى جارية او وصيفة وانا كنت فاكراكى اختى الصغيرة او بنتى وده فرق كبير قوى وعلشان كده قلت اقعد مع نفسى فترة ارتب اوراقى تانى
فقلتلها انتى مقامك محفوظ عندى وعارفة انا قد ايه باحبك واللى قلتهولك ده اعتبريه سر او بلوة من ضمن بلاوى كتير عرفتيها عنى وهو انا لو مش باحبك كنت حكيت كده معاكى
فقالتلى احنا هنفضل واقفين كده كتير على الباب اتفضلى يا مدام ماجى فى الانتريه ....فدخلت وقلتلها طيب تعالى نقعد مع بعض على الكنبة زى ما كنا بنقعد
فقالتلى حاضر انا عارفة قبل ماتقولى علشان تفردى رجلك عليا وطبعا دلوقتى عاوزانى ابوسها ...على العموم انا هاعمل اللى انتى عاوزاه
فقلتلها انتى واخدة الحكاية قفش كده ليه ياستى اعتبريه هزار ولا اقولك ماتعتبرهوش حاجة وانا مش عاوزة حاجة
فردت بصى يا مدام ماجى (بلهجة رسمية جدا) انا عاوزة اسأل حضرتك كام سؤال وارجوكى تجاوبى عليا بمنتهى الصراحة واجابتك دى هى اللى هتحدد مصير علاقتنا الفترة اللى جاية
فرديت : حلوة حضرتك دى ...وعلى العموم اتفضلى اسألى حضرتك (بضحك علشان ألطف جو القعدة )ز
فقالتلى : ممكن اعرف بصراحة انتى جيتى ليه النهاردة
فقلتلها هو انا مش من حقى انى اجى ازورك
قالتلى انا ما اقصدش كده انا اقصد انتى جاية علشان تعرفى انا متضايقة من ايه ولا جاية علشان ابوس رجليكى وتهزرى معايا بيهم بس انا عاوزة الصراحة وصدقينى مش هازعل
قلتلها بصراحة انا جاية علشان الاتنين
فقالتلى طيب تحبى انى اكون صاحبتك واختك ولا انى اكون خدامتك وجاريتك
فقلتلها بصراحة برضه انا عاوزة الاتنين مع بعض
فقالتلى لا الدنيا مش بتدى الانسان كل حاجة اختارى حاجة واحدة بس
فقلتلها ده سؤال صعب قوى سيبينى افكر وارد عليكى (وعلى فكرة انا ماشفتش مامتك بالقوة اللى كانت بتكلمنى بيها قبل كده) ز
فردت وقالتلى وان قلتلك السؤال بشكل تانى
قلتلها ازاى يعنى
قالتلى تستغنى عن صديقتك ولا تستغنى عن جاريتك
قلتلها انتى بتصعبيها ...بس انا اقولك الصديقة سهل الاقى منها تانى انما الجارية لا
فقالتلى طيب اقعدى فكرى عاوزانى صديقة ولا جارية لحد ما اعمل حاجة واجيلك ...وسابتنى ودخلت جوه ورجعت بعد حوالى ربع ساعة وهى لابسة مايوه بكينى بس وقالتلى انا هاساعدك فى الاجابة انا هاكون جاريتك النهاردة لانك جربتينى كصديقة انما ماجربتنيش كجارية وانا مع تدبيرى لده كله وقفت مصدومة من رد فعلها جدا وبقيت مش عارفة اتكلم ولقيتها نزلت نامت قدامى على الارض على بطنها وخدت جزمتى اليمين وقعدت تلحس فيها وتبوس فيها وشالت رجلى الشمال وحطيتها على ضهرها وانا كنت لابسة جزمة شمواه كعب عالى يعنى صعب جدا نظافتها باللسان ومع ذلك نضفتها تمام وخلتها زى ماتكون جديدة وبعدين اخدت الشمال وحطت اليمين على ضهرها ونضفتها برضه وبعد ماخلصت قالتلى ايه رأيك فى شغلى يا ستى ماجى ...فقلتلها بلاش حكاية ستى دى يافريدة فقالتلى لازم اكون جارية كويسة زى ماكنت صديقة كويسة قوليلى بقى ياستى ايه رأيك فى شغلى
قلتلها **** ينور كأنك جارية طول عمرك
المهم بعد ماقلت كده لقيتها بتبوس جزمتى وبتتوسل لى انى ادوس عليها واخليها تنول شرف انها تكون الارض اللى بامشى عليها وراحت نايمة على ضهرها فقلتلها بصى يافريدة انا اول مرة فى حياتى ادوس على حد ومش هاعرف احفظ توازنى عليكى وانتى نايمة كده فى نص الاوضة تعالى نطلع الصالة وتنامى جنب السفرة او جنب البوفيه علشان اسند عليهم وانا واقفة فوقك فقالتلى حاضر يا ستى وراحت نامت تحت البوفيه وانا جيت لقيتها نايمة قدام جزمتى بالظبط ماخبيش عليك يا ماجد انا قلبى كان هيقف من الفرحة حلم حياتى والكلمة اللى طلعت من بقى مش عارفة ازاى بتتحقق امك اهى انا حاطاها فى الارض وهادوس عليها بجزمتى مابقتش مصدقة نفسى تحسست كل سم فيها بجزمتى وفعصته تحتها قبل ما ما اقف فوقها ومع ان وزنى 95 كيلو ولابسة كعب عالى الا انها لم تصدر اى صوت او الم وانا باتمشى فوقها رايحة جاية وباغرس كعب جزمتى فى كل سم من جسمها ولا وانا واقفة فوقها مرتكزة على كعب جزمة واحدة وحاطة التانية على بقها علشان تلمع لي النعل بتاعها وقعدت ادبدب واتنطط فوقها وكل شوية اسألها تعبتى يافريدة تقوللى المهم انك تكونى انتى مبسوطة ياست الكل وكل ما اجى انزل تقولى كمان يا ستى اضربينى كمان علشان خاطرى وبعد نص ساعة من الدوس نزلت وقلتلها كفاية كده ده انتى جسمك كله بقى لونه ازرق واتعورتى كمان فلقيتها بتبوس جزمتى وتقولى متشكرة على تعبك ياستى وده جميل مش هانساهولك العمر كله بس لو تكملى جميلك وتدوسى عليا برجليكى كمان وفعلا دست عليها بالشراب وخليتها تشمه وتلحسه ودست عليها برجليا وغسلتهم وباستهم ومصتهم وانا فوقها وكنت حاسة وانا بادوس على بطنها ان رجليا بتلمس الارض اللى هى نايمة عليها المهم قعدت ادوس عليها حوالى ساعة وربع وهى كانت شبه مغمى عليها وبتصوت من الالم بداخلها لكن مش قادرة تنطق بعد ماخلصت لبستنى الشراب والجزمة وباست جزمتى وايدى وقالتلى لو اتبسطتى منى يا ستى عاوزة منك مكافآة تليق بجاريتك فريدة فقلتلها بوسى ايدى فباست ايدى وقعدت تلحسهم وانا مش عارفة ليه زودت فيها وقعدت الطشلها بايدى وطلبت منها انها تنزل على ايديها وركبها علشان اركب على ضهرها وتمشينى فى الشقة وفعلا عملت كده وفى الاخر طلبت منها توصلنى لباب الشقة ووصلتنى ومعرفش انا روحت بيتنا ازاى بس انا كنت طايرة مش ماشية على الارض لما روحت البيت وقعدت افكر فى اللى انا عملته فى مامتك ما انكرش انى اتضايقت من نفسى بس بررت لنفسى ساعتها انها اكيد استمتعت وانه شرف ليها انى ادوس عليها بجزمتى وهى كانت تطول تبوس جزمتى وحسيت انى مع كل اللى عملته ده كنت حنينة جدا معاها وما استمتعتش ولازم اكرره تانى ومع انى متأكده ان جسمها كله متعور ومليان كدمات من كعب جزمتى ده غير انى فحرت اسمى بكعب جزمتى على ضهرها الا انى قررت اتصل بيها واتصلت وردت على وقالتلى الو مين معايا فقلتلها ستك وتاج راسك يا كلبة
فقالتلى اؤمرينى يا ست الكل
قلتلها انتى النهاردة مش هتكونى جاريتى علشان اجربك فردت وقالتلى ايوه وانا عملت كده فعلا
فقلتلها لأ انا عاوزاكى تكونى عندى فى البيت الساعة 4 ومش عاوزاكى تتأخرى
فقالتلى حاضر وكان صوتها مخنوق زى ما تكون عاوزة تعيط طول المكالمة
المهم جت الساعة 4 الا ربع وفتحتلها الباب وكنت لابسة سابوه مفتوح بكعب عالى ونعل خشب واول مادخلت مديت لها ايدى علشان تبوسها وباستها فقلتلها اقفلى الباب وتعالى اركعى هنا قدامى وقعدت على كرسى فى الصالة عندى فقفلت الباب وجت ركعت قدامى على ركبها فقدمتلها ايدى مرة تانية واول ماباستها وعينك ماتشوف الا النور رحت نازلة تلطيش فى وشها لحد ما بقى لونه احمر زى الدم وسخن قوى فقلتلها انا ايدى وجعتنى قلعينى الصابوه فقلعتهونى بعد ما باسته ونزلت على خدودها بالصابوه تانى لحد ما مناخيرها وشفايفها جابوا ددمم وصدقنى انا مش عارفة انا باعمل كده ليه وفى نفس الوقت مستمتعة بعذابها ومع ذلك كانت صعبانة عليا وكنت كارهة نفسى بس نشوتى ولذتى كانت اكبر من انى اوقف....المهم بعد ان تحول لون وشها للأزرق من كتر الضرب قلتلها روحى الحمام اغسلى وشك وظبطى نفسك وتعالى فلقيتها من غير ما اقولها لبستنى السابوه فى رجلى وباست السابوه وباست رجليا وطلعت باست ايديا وقالتلى سلم ايدك يا ستى ماجى انا تعبت حضرتك وجريت على الحمام وجابت طبق فيه مياه ونقعت ايديا فيهم لان ايديا كانوا فعلا احمروا من كتر الضرب ونشفتهم وقامت بعد كده على الحمام تظبط نفسها وتغسل وشها من الدم اللى فيه وبعد شوية لقيتها بتقولى من جوه انتى هتدوسى عليا يا ستى فقلتلها طبعا يا حيوانة امال انا جايباكى اشاهد جمالك
فلقيتها طالعة من الحمام وهى بالبكينى بتاع الصبح بعد عاملة شعرها وفرداه وحاطة مكياج ولا البرنسيسات وجت نامت جنب السفرة عندى وقالتلى انا تحت امرك يا ستى
فقمت من على الكرسى ودست على كل حته فى جسمها اللى كان كله مطبات وحفر من كعب جزمتى الصبح وفجأة وانا فوقها تذكرت انى مادستش خالص على دماغها فقمت ووقفت بالصابوه بكل تقلى فوق دماغها وقعدت افعص فى مناخيرها وبعدين نزلت على صدرها وابتديت اضربها على وشها بالصابوه وبعدين رحت قالعة الصابوه وطلعت تانى على وشها برجليا وبعدين وقفت برجليا الاتنين فوق خدها اليمين لحد مابقى وشها كله لونه ازرق لعدم وصول الاكسجين وبعدين نزلت من فوقها خالص وقلتلها وانا راجعة من عندك جزمتى اتوسخت نضفيها وجزمتى السودا الجلد هاخرج بيها بكره عاوزاها تلمع وقبل ماتمشى تنشرى الغسيل اللى فى الغسالة وتغسلى الاطباق اللى فى الحوض وسبتها ودخلت اوضتى اتفرج على التلفزيون بعد ما خلصت لقيتها جاية بتستأذن انها تمشى وباست رجلى واديتها الاذن ومشيت
تانى يوم كنت فى النادى وانت عارف ان احنا وانتوا بنروح النادى يوم الجمعة واول ما تقابلنا على ترابيزتنا المعتادة لقيتها ما بطلتش بص على جزمتى فقمت انا وهى نتمشى لو تفتكر وقعدنا على ترابيزة لوحدنا بعيدة جنب ملعب التنس حتى فاكر لما بعتوك تندهلنا انا قلتلك تقولهم ان احنا قاعدين لوحدنا شوية وجايين وهناك اتكلمنا ودار الحديث التالى
قلتلها :فيه ايه يافريدة مالك من الصبح عمالة تبصى على جزمتى ورجليا كده ليه
فقالتلى : لاابدا ياستى ماجى مافيش حاجة بس انا مانسيتش انى انا اللى ملمعالك الجزمة دى بلسانى امبارح وانتى النهاردة بتهزرى وتتكلمى عادى وتقوليلى يامدام وامبارح كنتى بتقوليلى يا كلبة ويا حيوانة
فقلتلها :انتى اللى نسيتى وقولتيلى يا ستى ماجى دلوقتى مع انك كنتى جاريتى امبارح بس ولا تحبى ادوس عليكى دلوقتى قدام الناس كلها
فردت وقالت :عادى صدقينى ماعدتش تفرق (وكان صوتها فيه نبرة حزن رهيبة )تصدقى انا انا كنت هاقولك ياستى ماجى وابوس ايدك قدامهم
فقلتلها :يافريدة ماتاخديش المواضيع قفش فى ايه لكل ده وانتى حزينة قوى كده ليه حصل ايه لده كله يعنى حد عرف حاجة حد نقص من كرامتك حاجة وانتى شفتى اهو قدام جوزك وعيالك وقدام الناس انا باعاملك ازاى بمنتهى الاحترام ولا كأن فيه حاجة يافريدة انا اللى المفروض ابقى قاعدة مرتبكة لانى نفسى ادوسك ونفسى تبوسى وتلحسى جزمتى قبل رجليا وانتى تبقى قاعدة مبسوطة لان الوقت ده بيعدى وانتى مرحومة من العذاب
فلقيتها بتعيط جامد وبتقول لى : عارفة يا مدام ماجى امبارح انا عملت كده لانى افتكرت انى لما انام على الارض وامثل دور الجارية الوفيه هتتأثرى وتمدى ايدك وتوقفينى وتقوليلى انا مقدرش ادوس عليكى ...وكنت متوقعاها وانا بابوس وبالحس فى جزمتك انما قلت لنفسى جايز ده هى واخداه بهزار انما مش هتقدر تدوس صاحبتها واختها الكبيرة انما لما نمت فى الارض قدامك لقيتك طلعتى فوقى زى ما يكون ده عادى وكنت باطلب منك تعذبينى زيادة علشان تحسى بيا وانتى ولا هنا ولما مشيتى من عندى انا قلت اكيد هتراجع نفسها وتتصل بيا تعتذر ولما سمعت صوتك فى التليفون فرحت وقلت هى دى ماجى حبيبتى اللى مايرضهاش زعلى ولكنى فوجئت بكلامك وبرضه لحد ماوصلت لباب بيتك ولحد مابست ايدك قلت فى نفسى دى بتهرج واول مااركع قدامها هتاخدنى فى حضنها وتبوسنى وتقوللى سامحينى لكن شفت واتعمل فيا اللى ماحدش شافه ولا حس بيه ...مدام ماجى انتى دستى عليا بجزمتك فاهمة ده معناه ايه واتفتحت فى العياط تانى وبعد ماهديت قالتلى انا عرفت اجابتك على سؤالى ومبروك عليكى جاريتك يا ستى ماجى وقامت وقفت وقالتلى ياللا نروح عندهم ورحنا وقعدنا معاهم وانا مش قادرة اتكلم خالص وخلصت القعدة وروحنا وفوجئت بيك بتتصل بيا وتقولى ان مامتك فى المستشفى وعندها صدمة عصبية والدكتور اللى بيعالجها عاوز يشوفنى وإلى اللقاء فى الجزء الثامن
 
  • عجبني
التفاعلات: meedo32، Sinner و K lion
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%