- إنضم
- 9 ديسمبر 2021
- المشاركات
- 25
- مستوى التفاعل
- 19
- الإقامة
- الإسكندرية
- نقاط
- 342
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصري
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
من محترم لسالب وديوث
انا اسمى حمادة عندى دلوقتى 19 سنة بدات حكايتى الاصلية واللى خلتنى سالب وانا عندى 5سنين كان ليا جارى اكبر عنده 13 سنة فى سن مراهقة واحنا كمجتمع شرقى متحفظ فبيمنع العلاقة الجنسية المهم جارى ده بلغ وانا كنت بحبه كاخ وبلعب معاه وفى مرة خدنى فوق السطح عندنا بعد دلال منه ليا وانا كنت تخين وابيض شبه البنات وعيلتنا بتتميز بالطيز الكبيرة ويمكن ده سبب ان امى بقت شرموطة المهم جارنا ده طلع فوق السطح وكان فى عشة فراخ فاضية دخلنا وانا مش فاهم وهو عمال يلعب فى بزازى ويحسس على طيزى ويقعدنى على زبه من غير ما يدخله وانا مش فاهم بس حاسس بمتعة رهيبة وكنا كدا كل يوم لغاية ما بقى عندى 10 سنين وهو عزل راح منطقة تانية وسابنى بعد كدا كان فى واحد فاتح سايبر كنت بروح اقعد عنده كطفل وهو كان بيستغل ده ويفضل يقعدنى على رجله ويلعب فى طيزى وانا كنت بسيبه عشان العب ببلاش لغاية اما بقى عندى 12 سنة وقطعت علاقتى بيه ودخلت المدرسة الاعدادية واتعرفت على ناس جديدة بس طيزى الكبيرة كانت مشكلة كبيرة ليا وعاملة ازمة وكان فى واحد فى المدرسة بتاعتنا اسمه ابراهيم كان بلطجى وساقط وهو اللى ماسك المدرسة وكان فى الفصل بتاعى فى يوم جيت متاخر والمستر قعدتنى ورا ملقتش مكان غير جمب ابراهيم فقعدت جمبه واتصاحبت عليه وكان بياخد منى الفلوس كل يوم وفى مرة فى الفسحة قالى منزلش الفسحة ولو مسمعتش الكلام هيضربنى بعد المدرسة المهم سمعت كلامه وبعد ما كله نزل قالى انا تعبان فقلتله الف سلامة ضحك وقالى لا زبى واجعنى فعملت نفسى عبيط ومتكلمتش فقالى تعالى نتفرج على سكس وانا هجت بصراحة بس مبينتش لانى عارف انه هينيكنى لو عملت حاجة وبعد شوية لقيته طلع زبه انا بصراحة اتخضيت لانه كبير اوى وراسه شكلها حلو لقيته مسك ايده وحطها على زبه وطلع مطوة وقالى لو ممصتش هعورك طبعا انا نفسى فيه لانه شكله جميل اوى فمصيت والجرس ضرب بتاع الفسحة لبس وقالى استنى بعد المدرسة فى الشارع اللى وراها وفعلا جرس المروح ضرب وروحت استنيته لقيته جاى ودخلنا خرابة وقلعنى وهو قلع بس عرفته ان ده اول مرة ليا ومحدش فتحنى فقالى متقلقش هو سطحى بس وبفعلا مسكت زبه فضلت امصه وامشيه على شفايفى ونمت على ضهرى ورفعت رجلى ومشيت زبه حوالين خرمى لغاية اما جاب على خرمى ولبس هدومه وباسنى بوسة دوختنى وقالى كل يوم اقابله هنا بعد المدرسة والجزء التانى هحكلكم ازاى بقيت خول رسمى.......يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من محترم لسالب وديوث
الجزء الثانى
خلصت الجزء الاول بأول مقابلة ليا مع ابراهيم ومتعنى من غير ما يدخله
تانى يوم روحت المدرسة وانا مبسوط ومتاكد ان محدش فيها هيضايقنى وقعدت مع ابراهيم وكنت لازق فيه طول اليوم وبقى يتعملى مليون حساب فى المدرسة رن جرس المرواح وانا ماشى لقيت ابراهيم قالى متروحش انهاردة الخرابة انا زعلت فى نفسى اوى وقالى تعالى البيت انهاردة الساعة9 بليل عشان فى مفاجاة انا عرفت ساعتها انى هتفتح وهبقى خول رسمى لكن هنشوف هيحصل ايه المهم روحت ونمت وصحيت اتغديت ونزلت على الساعة8 وقولت لماما ان ورايا درس قالتلى روح روحت لابراهيم خبط عليه فتحلى وهو بالشورت بس والبيت كله رحته حشيش وسامع زيطة وضحك عرفت انه مش لوحده فقولتله همشى انا قالى لا ودخلنى دخلت لقيت 3 صحابه انا عارف اتنين منهم طه ويوسف التالت عرفته بعدين اسمه سيد المهم قلعونى وقعدت زيهم بالشورت ولقيت كلهم ازبارهم واقفة وابراهيم قالى شوفى شغلك يا شرموطة انا هجت لما سمعت الكلمة وبدات بطه لانه كان وسيم وكنت بحبه على المستوى الشخصى وبتمناه وفعلا طه قالى تعالى نخش الاوضه ودخلت لقيته من غير تمهيد ولا حاجة حط كريم على زبه وعلى خرمى ودخل صباع والتانى وراح مدخله مرة واحدة روحت صوتت جامد وفضل ينيك لقيت ددمم نازل من طيزى والباقى جه جرى لقوا الدم صقفوا وصوروا بالموبايلات وقالولى مبروك بقيتى مفتوحة المهم انا فضلت اعيط وشلت زب طه وفضلت اتحايل عليهم اروح مرضيوش غير لما امصلهم وجابوهن فى بوقى ومشيت ولما روحت امى لاحظت انى مش قادر امشى افتكرت حد ضربنى انا بحبها وبصارحها حكلتها اتخضت وقالتلى تعالى نروح بيت العيال ده هطلع عين امهم ولبست وكانت هتنيكهم فى افكارهم ولما خبطت افتكرونى رجعت وقالولى الزب وحشك لقوا امى دخلت ضربت سيد ده بالقلم لانه هو اللى كان فاتح الباب راح سيد شتمها راح شادتها ودخلها ووقعت على وشها وطلع كل واحدة مطوة وخدونى وقالولها هنعوره فى وشه راحت فضلت تعيط وقالتلهم
خلاص اما همشى قالولها هو دخول الحمام زى خروجه فقالولها تعالى بوسى رجل كل واحد وباست رجلهم قالولها اقلعى وارقصى وامى كانت لابسة على قميص نوم لغاية فوق الركب بحاجات بسيطة ولونه روز شفاف وهى مكنتش لابسة كلوت فضلت ترقص راح ابراهيم قالها اشربى كوباية البيرة ده رفضت راح بص لسيد وقاله عور الواد راحت قالتله خلاص وشربت البيرة وخدت سيجارة حشيش واستطلت واتجمعوا عليها قلعت بمزاجها ومسكت ازبارهم تمص فيها لغاية ما حصلت حاجة غريبة جدا....
نكمل فى الجزء التالت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
الجزء التانى خلص ان امى قلعت واسطلت خالص ومصت ازبارهم وجت فترة كانت شرموطة اوى فى لبسها ومهيجها المنطقة عليها وكانت بتلبس عباية ضيقة وتنزل السوق وتركب اتوبيسات كتير وانا ببقى معاها لانها عرفت انى خول بس المهم كان فى جزار اسمه عم عبده عنده 50 سنة وكان كرشه كبير شوية وشنب ابيض وكبير وكان منظره رجولى فى مرة امى دخلت تجيب من عنده لحمة وهو كان بيعدى عشان يقطع اللحمة فخبط فى طيزها راحت طلعت اه خفيفة وابتسمت عرف انها عايزة تتناك منه راح رجع تانى بس بحكة جامدة وانا قاعد على الكرسى عامل نفسى مش شايف راح ضريها على طيزها ووقف جمبها اداها بحمة ببلاش واداها رقم تليفونه ومسكتنى وطلعت وكانت مبسوطة وقالتلى انه اداها رقم تليفونه و نزلت بعد شوية وركبت معاه العربية ورجعت وقالتلى انه طلع جامد اوى وصورت زبه ووريتهولى وانا كنت هموت عليه بس الفاجاة اللى قولتلكم عليها ان ابويا مات وبعدها امى بدات تتفضح فى الحتة فعزلنا وسافرنا اسكندرية واختى كانت كبرت وبقى عندها 16 سنة بس كان جسم ملفوف وبيضة وطيزها كبيرة زى بقيت العيلة وامى كانت بتتناك من ابراهيم ابن صاحب العمارة وابراهيم ده كان عنده 27 سنة بس زبه تخين اوى وقصير وراسه لونها احمر وكان بيبات كتير فى ايام عندنا وفى مرة واختى كانت تعبانة وامى وديتها للدكتور وهيما جه لقينا لوحدى قالى اقلع وتعالى نخش على الاوضة دخلت معاه وبدون مقدمات دخله فى الخرم وناك فيا لغاية ما جابهم جويا وقام لبس ومش وبعد اسبوع امى قالتلى ان ابراهيم عايز ينيك اختى رباب من طيزها ولو عجبته هيتجوزها ويقعد معانا فى البيت ونبقى ملكه واختى وافقت وقلعت هدومها وهو مسك زبه فضل يفرشلها وبعد كدا حط فازلين على زبه وفضل يدخله لغاية ما دخل كله وناكها وجابهم جواها واختى رفضت تجوز لانها عايزة تبقى شرموطة وقالت لامى ان الشباب بيفرشولها على البحر.
وهى ده حياتنا..
انا اسمى حمادة عندى دلوقتى 19 سنة بدات حكايتى الاصلية واللى خلتنى سالب وانا عندى 5سنين كان ليا جارى اكبر عنده 13 سنة فى سن مراهقة واحنا كمجتمع شرقى متحفظ فبيمنع العلاقة الجنسية المهم جارى ده بلغ وانا كنت بحبه كاخ وبلعب معاه وفى مرة خدنى فوق السطح عندنا بعد دلال منه ليا وانا كنت تخين وابيض شبه البنات وعيلتنا بتتميز بالطيز الكبيرة ويمكن ده سبب ان امى بقت شرموطة المهم جارنا ده طلع فوق السطح وكان فى عشة فراخ فاضية دخلنا وانا مش فاهم وهو عمال يلعب فى بزازى ويحسس على طيزى ويقعدنى على زبه من غير ما يدخله وانا مش فاهم بس حاسس بمتعة رهيبة وكنا كدا كل يوم لغاية ما بقى عندى 10 سنين وهو عزل راح منطقة تانية وسابنى بعد كدا كان فى واحد فاتح سايبر كنت بروح اقعد عنده كطفل وهو كان بيستغل ده ويفضل يقعدنى على رجله ويلعب فى طيزى وانا كنت بسيبه عشان العب ببلاش لغاية اما بقى عندى 12 سنة وقطعت علاقتى بيه ودخلت المدرسة الاعدادية واتعرفت على ناس جديدة بس طيزى الكبيرة كانت مشكلة كبيرة ليا وعاملة ازمة وكان فى واحد فى المدرسة بتاعتنا اسمه ابراهيم كان بلطجى وساقط وهو اللى ماسك المدرسة وكان فى الفصل بتاعى فى يوم جيت متاخر والمستر قعدتنى ورا ملقتش مكان غير جمب ابراهيم فقعدت جمبه واتصاحبت عليه وكان بياخد منى الفلوس كل يوم وفى مرة فى الفسحة قالى منزلش الفسحة ولو مسمعتش الكلام هيضربنى بعد المدرسة المهم سمعت كلامه وبعد ما كله نزل قالى انا تعبان فقلتله الف سلامة ضحك وقالى لا زبى واجعنى فعملت نفسى عبيط ومتكلمتش فقالى تعالى نتفرج على سكس وانا هجت بصراحة بس مبينتش لانى عارف انه هينيكنى لو عملت حاجة وبعد شوية لقيته طلع زبه انا بصراحة اتخضيت لانه كبير اوى وراسه شكلها حلو لقيته مسك ايده وحطها على زبه وطلع مطوة وقالى لو ممصتش هعورك طبعا انا نفسى فيه لانه شكله جميل اوى فمصيت والجرس ضرب بتاع الفسحة لبس وقالى استنى بعد المدرسة فى الشارع اللى وراها وفعلا جرس المروح ضرب وروحت استنيته لقيته جاى ودخلنا خرابة وقلعنى وهو قلع بس عرفته ان ده اول مرة ليا ومحدش فتحنى فقالى متقلقش هو سطحى بس وبفعلا مسكت زبه فضلت امصه وامشيه على شفايفى ونمت على ضهرى ورفعت رجلى ومشيت زبه حوالين خرمى لغاية اما جاب على خرمى ولبس هدومه وباسنى بوسة دوختنى وقالى كل يوم اقابله هنا بعد المدرسة والجزء التانى هحكلكم ازاى بقيت خول رسمى.......يتبع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من محترم لسالب وديوث
الجزء الثانى
خلصت الجزء الاول بأول مقابلة ليا مع ابراهيم ومتعنى من غير ما يدخله
تانى يوم روحت المدرسة وانا مبسوط ومتاكد ان محدش فيها هيضايقنى وقعدت مع ابراهيم وكنت لازق فيه طول اليوم وبقى يتعملى مليون حساب فى المدرسة رن جرس المرواح وانا ماشى لقيت ابراهيم قالى متروحش انهاردة الخرابة انا زعلت فى نفسى اوى وقالى تعالى البيت انهاردة الساعة9 بليل عشان فى مفاجاة انا عرفت ساعتها انى هتفتح وهبقى خول رسمى لكن هنشوف هيحصل ايه المهم روحت ونمت وصحيت اتغديت ونزلت على الساعة8 وقولت لماما ان ورايا درس قالتلى روح روحت لابراهيم خبط عليه فتحلى وهو بالشورت بس والبيت كله رحته حشيش وسامع زيطة وضحك عرفت انه مش لوحده فقولتله همشى انا قالى لا ودخلنى دخلت لقيت 3 صحابه انا عارف اتنين منهم طه ويوسف التالت عرفته بعدين اسمه سيد المهم قلعونى وقعدت زيهم بالشورت ولقيت كلهم ازبارهم واقفة وابراهيم قالى شوفى شغلك يا شرموطة انا هجت لما سمعت الكلمة وبدات بطه لانه كان وسيم وكنت بحبه على المستوى الشخصى وبتمناه وفعلا طه قالى تعالى نخش الاوضه ودخلت لقيته من غير تمهيد ولا حاجة حط كريم على زبه وعلى خرمى ودخل صباع والتانى وراح مدخله مرة واحدة روحت صوتت جامد وفضل ينيك لقيت ددمم نازل من طيزى والباقى جه جرى لقوا الدم صقفوا وصوروا بالموبايلات وقالولى مبروك بقيتى مفتوحة المهم انا فضلت اعيط وشلت زب طه وفضلت اتحايل عليهم اروح مرضيوش غير لما امصلهم وجابوهن فى بوقى ومشيت ولما روحت امى لاحظت انى مش قادر امشى افتكرت حد ضربنى انا بحبها وبصارحها حكلتها اتخضت وقالتلى تعالى نروح بيت العيال ده هطلع عين امهم ولبست وكانت هتنيكهم فى افكارهم ولما خبطت افتكرونى رجعت وقالولى الزب وحشك لقوا امى دخلت ضربت سيد ده بالقلم لانه هو اللى كان فاتح الباب راح سيد شتمها راح شادتها ودخلها ووقعت على وشها وطلع كل واحدة مطوة وخدونى وقالولها هنعوره فى وشه راحت فضلت تعيط وقالتلهم
خلاص اما همشى قالولها هو دخول الحمام زى خروجه فقالولها تعالى بوسى رجل كل واحد وباست رجلهم قالولها اقلعى وارقصى وامى كانت لابسة على قميص نوم لغاية فوق الركب بحاجات بسيطة ولونه روز شفاف وهى مكنتش لابسة كلوت فضلت ترقص راح ابراهيم قالها اشربى كوباية البيرة ده رفضت راح بص لسيد وقاله عور الواد راحت قالتله خلاص وشربت البيرة وخدت سيجارة حشيش واستطلت واتجمعوا عليها قلعت بمزاجها ومسكت ازبارهم تمص فيها لغاية ما حصلت حاجة غريبة جدا....
نكمل فى الجزء التالت
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء التالت
الجزء التانى خلص ان امى قلعت واسطلت خالص ومصت ازبارهم وجت فترة كانت شرموطة اوى فى لبسها ومهيجها المنطقة عليها وكانت بتلبس عباية ضيقة وتنزل السوق وتركب اتوبيسات كتير وانا ببقى معاها لانها عرفت انى خول بس المهم كان فى جزار اسمه عم عبده عنده 50 سنة وكان كرشه كبير شوية وشنب ابيض وكبير وكان منظره رجولى فى مرة امى دخلت تجيب من عنده لحمة وهو كان بيعدى عشان يقطع اللحمة فخبط فى طيزها راحت طلعت اه خفيفة وابتسمت عرف انها عايزة تتناك منه راح رجع تانى بس بحكة جامدة وانا قاعد على الكرسى عامل نفسى مش شايف راح ضريها على طيزها ووقف جمبها اداها بحمة ببلاش واداها رقم تليفونه ومسكتنى وطلعت وكانت مبسوطة وقالتلى انه اداها رقم تليفونه و نزلت بعد شوية وركبت معاه العربية ورجعت وقالتلى انه طلع جامد اوى وصورت زبه ووريتهولى وانا كنت هموت عليه بس الفاجاة اللى قولتلكم عليها ان ابويا مات وبعدها امى بدات تتفضح فى الحتة فعزلنا وسافرنا اسكندرية واختى كانت كبرت وبقى عندها 16 سنة بس كان جسم ملفوف وبيضة وطيزها كبيرة زى بقيت العيلة وامى كانت بتتناك من ابراهيم ابن صاحب العمارة وابراهيم ده كان عنده 27 سنة بس زبه تخين اوى وقصير وراسه لونها احمر وكان بيبات كتير فى ايام عندنا وفى مرة واختى كانت تعبانة وامى وديتها للدكتور وهيما جه لقينا لوحدى قالى اقلع وتعالى نخش على الاوضة دخلت معاه وبدون مقدمات دخله فى الخرم وناك فيا لغاية ما جابهم جويا وقام لبس ومش وبعد اسبوع امى قالتلى ان ابراهيم عايز ينيك اختى رباب من طيزها ولو عجبته هيتجوزها ويقعد معانا فى البيت ونبقى ملكه واختى وافقت وقلعت هدومها وهو مسك زبه فضل يفرشلها وبعد كدا حط فازلين على زبه وفضل يدخله لغاية ما دخل كله وناكها وجابهم جواها واختى رفضت تجوز لانها عايزة تبقى شرموطة وقالت لامى ان الشباب بيفرشولها على البحر.
وهى ده حياتنا..
