ستى التى ادخلتنى عالم الخدم الجزء الرابع والخامس

[мєɒσ мм]

ستى التى ادخلتنى عالم الخدم الجزء الرابع والخامس

قلت اكتبلكم جزئين النهاردة خللى الناس تتبسط ......انا كنت واقف على ميعادى معاها الساعة 4 وده لان جوزها بيشتغل شغلتين ومش بييجى قبل الساعة 11 بالليل كل يوم ......المهم مش هاطول عليكم رحت لها الساعة 4 وكنت مستحمى وحاطط برفان وعلى سنجة عشرة كأن ده يوم عيد عندى وانا نسيت اقولكم ان مش علشان هاشوف رجليها عن قريب بس علشان هاتكلم معاها وهاسمع صوتها وعلى فكرة صوتها ده كان صوت غير صوت الستات كلها نبرته حادة وفيه بحة لذيذة تحب تسمعه ...فتحت الباب وانا باسلم عليها حاولت اسحب ايدها لكنها شدتها وبصتلى بغضب وقالتلى احنا قلنا ايه ؟؟؟ وحتى لما حاولت اقعد على الارض زعقتلى وقالتلى قوم اقعد على الكرسى ياتروح بيتكم وماتورنيش وشك تانى خالص فقمت وقعدت على الكرسى وقعدت ساكت كمن نزل عليه سهم من السما وابتدت الحديث وكان كالأتى
ستى ماجى :انت شفت ماما وهى بتسلم عليا فى البيت عندكوا صح؟
انا :اللى شفته ياطنط ماكانش سلام واللى سمعته ماكانش كلام بين اتنين صحاب
ستى ماجى :ياااااااه ده انت كبرت قوى يا ماجد وانا مش واخدة بالى .....انت بقى عاوز ايه بالظبط
انا : عاوز اكون خدامك وتحت رجليكى وتدوسى عليا زى ما بتعملى فى ماما
ستى ماجى : وليه ده كله
انا : باحب كده قوى ومجرد التفكير فيه بيجننى وانا فعلا جربت ولما كنت بابوس رجليكى كان ممكن اعمل اى حاجة فى الدنيا وافضل كده على طول
ستى ماجى : بس انا مش باحب كده
انا : ازاى ......امال بتعملى كده مع ماما ليه ؟
ستى ماجى : ماجد يا حبيبى عندك استعداد تفهمنى ولا انت عاوز تبقى عبد وخلاص
انا : لا هافهم
ستى ماجى :بص يا ماجد انا هاحكيلك حاجات حتى مامتك ماتعرفهاش لحد دلوقتى وارجو انها تفضل سر بيننا وزى ما اعتبرتك كبير وحكيتلك انا عاوزاك تطلع كبير فعلا وتوعدنى ان مافيش حاجة هتطلع بره الاوضة دى
انا : اوكيه
ستى ماجى :انت عارف ياحبيبى انى اصغر من مامتك بكتير واجمل منها بشهادة الجميع وقبل ما ابوك يتجوز امك انا كنت باحبه ونفسى اتجوزه وحاولت كام مرة وانا مراهقة انى الفت نظره ليا لكنه كان بيتجاهلنى لانى كنت بالنسبة له عيلة صغيرة المهم اتجوز امك وكنت باكرهها من قبل ما اشوفها وراح عاش فى بلد امك ومرت السنين وانا اتجوزت وجيتوا عيشتوا هنا من 4سنين وبالصدفة طلع ابوك مدير جوزى واتعرفنا عن الطريق ده وطبعا ابوك مفتكرنيش ومش عارفة ليه طلع فى مخى انى عاوزة احط امك على الارض وادوس عليها بجزمتى كانتقام منى لتفضيل ابوك
واتنهدت بطريقة جامدة وقالتلى مش هتصدق ان ده فعلا اللى قلته فى اول مقابلة لينا وكانت مامتك عازمانا فى البيت عندكوا وكانت عاملة اكل باحبه قوى فقلتلها ياسلام يا مدام انا كان نفسى فى الاكل ده من زمان قوى فقالتلى بالهنا والشفا ونفسك فى ايه تانى وكنت لوحدى انا وهى فى المطبخ عندكوا فقلتلها نفسى احطك فى الارض وادوس عليكى بجزمتى وصدقنى معرفش ازاى الكلام ده خرج منى المهم لقيتها مصدومة وقالتلى بتقولى ايه فقعدت اغلوش والموضوع عدى على خير المهم بعد كده عملتلها البحر طحينة لحد ما بقيت صاحبتها القريبة جدا منها وبقى سرى عندها وسرها عندى ........الغريبة انا لما اتصاحبت عليها لقيتها انسانة طيبة جدا واستحرمت فكرة الانتقام ولكن الشيطان وحش خلانى استغل طيبتها دى تخيل انها كانت بتعملى البديكير والمانيكير بنفسها وكانت بتقلعنى الجزمة وتغسلى رجليا وتدلكهم عادى خالص ولا فى دماغها.......بس انا من جوايا كنت مبسوطة وانا شايفاها كده تحت رجليا ......المهم مرة وهى بتعملى المانيكير سندت رجلى على كتفها لحد ماتنشف ولما خلصت الرجل التانية زقتها ونيمتها على الارض وحطيت رجلى على بطنها بهزار وقلتلها خليكى كده لحد ماينشفوا ......الغريبة انها خدت الموضوع بضحك وقالتلى طيب وقعدت تتكلم معايا عادى فقمت ساحبة الكرسى لقدام علشان تبقى رجلى على صدرها وبرضه ما اتكلمتش واخدت الموضوع عادى ...وهنا سألتها اوعى تكونى متضايقة من هزارى انا بس بأرخم عليكى ....فقالتلى لا عادى يا مدام ماجى انا عاره انك بتهزرى وعلشان كده انا مش زعلانة وعلى فكرة يا حبيبتى انا مش ممكن ازعل منك وصدقينى انا باعتبرك اختى الصغيرة اللى استحالة ازعل منها مهما عملت
قلتلها مهما عملت مش هتزعلى منى
قالتلى ايوه
قلتلها ليه يعنى
قالتلى علشان انا عارفة انتى بتحبينى اد ايه وانتى عارفة انا باحبك قد ايه ده احنا بقالنا سنتين اهو مابنخرجش والا نروح فى حتة الا مع بعض
قلتلها يعنى لو عملت كده (وحطيت رجليا الاتنين على وشها ) مش هتزعلى منى
ايه مش بتردى ليه (وقعدت افعص وشها برجليا ) فريدة انتى ليه مش بتردى
وشلت رجليا فلقيتها بتقول ارد ازاى وانتى كاتمة نفسى
فقلتلها :هيه زعلتى اكيد
قالتلى :لا مازعلتش بس لو سمحتى ماتعمليهاش تانى
قلتلها :لا هاعملها تانى وكتير وهتبوسى رجلى كمان
قالتلى مدام ماجى لو سمحتى بطللى هزار
قلتلها انا مش باهزر
قالتلى طيب هانشوف
ولما لقيت الموضوع ضايقها ضيعت وتوهت وقعدنا نتكلم فى حاجة تانية وبعد ربع ساعة قالتلى مدام ماجى مش احسن انى اقوم من تحت رجليكى بقى
فقلتلها ياااااااه انتى لسه عندك تصدقى كنت ناسية وشلت رجليا فقامت وانتهى اليوم عادى وخرجنا بعد كده
وتانى يوم اتقابلنا وكنا رايحين نشترى شوية حاجات من المحلات ولقيت مامتك عمالة تبص على رجليا حتى بعد ماخلصنا مشاويرنا وجينا نقعد شوية فى النادى لقيتها برضه بتبص على رجليا فقلتلها فى ايه يا مدام انتى مركزة على رجليا قوى النهاردة فيه حاجة
فقالتلى لا ابدا ده بسبب هزارك التقيل امبارح تصدقى ان ريحة رجليكى لسه فى مناخيرى لحد دلوقتى مع انى استحميت وغسلت وشى كتير
فضحكت وقلتلها ده ايحاء بس وبعدين ريحة رجليا ايه ده انا كنت لسه غسلاهم علشان البديكير وانتى اللى غسلاهم ليا بايديكى
فقالتلى صدقينى انا باتكلم جد
قلتلها يا شيخة ماتقوليش كده ...قولى ان انتى زعلتى منى بسبب الهزار ده
فردت وقالت لا و**** العظيم مازعلت بس انا باقولك اللى انا حاسة بيه
المهم خلصنا قعدة النادى وقمنا روحنا ولان بيتى قريب من النادى زى ماانت عارف طلعت معايا لان حاجتنا كانت متلخبطة فى الشنط مع بعض فعلشان انا اشيل حاجتى فى البيت وهى تاخد الباقى تروح بيه وبعد ماعملنا كده قعدنا على الكنبة نتفرج على التلفزيون انا وهى وبرضه انتهزتها فرصة واستأذنتها ومددت على الكنبة وحطيت رجليا فى حجرها ورحت انا فاتحة موضوع ريحة رجليا تانى وقلتلها ايه رأيك فى ريحة رجليا دلوقتى
فقالتلى انا مش شامة حاجة
فقلتلها ياسلام يعنى امبارح ورجليا مغسولة تقوليلى ان ريحتها فى مناخيرك والنهاردة بعد لف 5 ساعات تقوليلى مش شامة حاجة شفتى بقى انك زعلتى
فقالت لى صدقينى مازعلتش يامدام ماجى انا بس بانقلك اللى حاسة بيه انا طول الوقت من امبارح للنهاردة حاسة برجليكى بتضغط على وشى وحاسة بريحتهم فى مناخيرى
رحت حاطة رجلى الشمال على كتفها لزق فى وشها ورجلى اليمين قدام مناخيرها وقلتلها طيب خدى جرعة تانية وقوليلى ايه رأيك فى الريحة ...راحت قايمة منطورة مرة واحدة وهى باين عليها الغضب فقلتلها وانا لسه مكانى ...فيه ايه زعلتى ...مش قلتى انك استحالة تزعلى منى
فقالتلى الهزار مايبقاش كده ومهما كان كل واحد وليه كرامته
فقلتلها انا اسفة لو زعلتى منى بس انا باهزر...عادى يعنى
فقالتلى وبرضه مافيش اسف بين الاصحاب وانا مش زعلانة وماعاش اللى يخليكى تتأسفى
فقلتلها انتى كده بتحرجينى بس عاوزة اقولك حاجة زى مافيش اسف بين الصحاب برضه مافيش حاجة اسمها كرامة بين الصحاب احنا دلوقتى لوحدنا ومافيش حد معانا يبقى نهزر براحتنا
فقالتلى يعنى تحطى رجلك فى مناخيرى وتقوليلى باهزر
وكانت لسه واقفة فى منتصف الصالة عندى فقلتلها تعالى اقعدى بس علشان نتكلم
فقالتلى لا انا كده اتأخرت
قلتلها لو مقعدتيش يبقى هاعرف انك زعلانة منى
فقعدت بس على كرسى جنب الكنبة فقلتلها لا تعالى اقعدى هنا (على الكنبة ) وحطى رجليا فى حجرك زى ماكنتى قاعدة ولا هاعرف انك زعلتى فعملت زى ماقلتلها وقالتلى لما اشوف اخرتها معاكى
قلتلها اخرتها انى هاحطك فى الارض وادوس عليكى بجزمتى
فحاولت تقوم ولكنى مسكتها وقلتلها انتى كل حاجة تقومى تقفى
فقالتلى يبقى لما سمعت منك الكلمة دى من سنتين ماكنتش سمعت غلط زى ماقلتيلى
فضحكت وقلتلها لا سمعتى صح
وانا هاشرحلك انا اقصد ايه بس علشان اقدر اتكلم بصراحة عاوزة تفضلى مكانك على الكنبة واحنا بالوضع ده وارجوكى ماتقوميش ولا تقاطعينى الا لما اخلص كلامى خالص وانا اوعدك لو الموضوع ده ضايقك ولا كأنك سمعتيه وانا ولا كأنى قلته واوعدك مش هاهزر معاكى تانى خالص لو ما وافقتيش على كلامى بس ارجوكى اسمعينى واوعى مهما حصل تسيبينى لانى ماصدقت الاقى صديقة واخت زيك
فقالتلى عمرى ما هاسيبك مهما حصل او اتقال بس قوليلى انت عاوزه ايه
قلتلها انا عاوزة ادوس عليكى واخليكى تبوسى جزمتى وتبوسى رجليا وتخدمينى وتعاملينى كأنى ملكة وانتى الوصيفة او الجارية بتاعتى مش علشان حاجة علشان انا باحب كده قوى واسعد لحظات حياتى لما كنتى بتدلكيلى رجليا وتعمليلى المانيكير او وانا قاعدة وفاردة رجليا فوقك زى دلوقتى وماتتصوريش امبارح انا كان قلبى هيقف من السعادة وانا باهزر معاكى
صدقينى يافريدة انا ما اقدرش افضح نفسى واقول كده لاى حد بس انتى اختى واختى الكبيرة وانتى معاكى اسرارى كلها وكنت كاتمة ده فى قلبى ومش قادرة اقوله انا عارفة انه مرض نفسى بس صدقينى انا لو عاوزة اى حد والسلام كان فيه مليون راجل يتمنوا كده ومش اقل من 20ست بس كلهم بيفكروا فى الاخر فى حاجات قلة ادب انما انتى (ومعرفش ليه عيطت قوى ساعتها ومعرفتش اكمل كلامى )فلقتها قامت واخدت ايدى وقومتنى وحضنتنى حضن حسيت فيه انها امى وقعدت تهدينى وانا من جوايا مش عارفة اتكلم الا انى عمالة اقولها انا اسفة اعتبرى نفسك ماسمعتيش حاجة ...انا اسفة وبعد ماهديت وخلصت عياط لقيتها بتقول لي انتى عارفة يا ماجى انا باعتبرك صديقتى الوحيدة واختى الصغيرة وكمان بنتى ومش مشكلة لما الام تبوس ايدين ورجلين بنتها وراحت بايسة ايديا الاتنين ونزلت على الارض وباست رجليا ومش قادرة احكيلك يا ماجد عن شعورى ساعتها كان ايه ودى كانت اول مرة فى حياتى حد يبوس رجليا المهم قامت ووقفت وكملت كلامها وقالتلى انما موضوع انك تدوسى عليا وابوس جزمتك صعب قوى عليا يا ماجى ...انا هاسيبك دلوقتى باى
وراحت ماشية وانا من جوايا شعورين متناقضين الشعور الاول بسعادة ولذة ونشوة الانتصار والشعور التانى انى قرفانة من نفسى ومش طايقة نفسى على اللى عملته فى الست الطيبة دى اللى باست رجليا علشان ترضينى وعلشان ماتمشيش وانا متضايقة ...لكن شعور السيطرة عندى كان اقوى وكنت عاوزة اكمل لحد النهاية
يتبع فى الجزء السـاس

اضغط لقراءة المزيد...