NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الدكتورة الشرموطة

نسوانجى بريمو
عضو
إنضم
23 سبتمبر 2023
المشاركات
140
مستوى التفاعل
186
نقاط
51
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
يوميات محاسب

هذه القصه غير حقيقيه من وحى الخياااااااااال

اسمى يوسف و عمرى الان 36 سنة مرت الايام وفى خلال عملى فى مكتب المحاسبة فى وسط البلد اتعرفت على زميل لى فى المكتب اسمه عصام واتعرفت عليه كان اكبر منى سنا حوالى عشر سنوات

واثناء عملنا فى المكتب تقرب منى وكل يوم نفطر فى المكتب او نشرب شيشة فى قهوة ام كلثوم – وعرفت من عصام انه زعلان من مراته بسبب مصاريف البيت وكل مرة احاول اهديه واقوله يا خى كلها البيوت كده

عصام البيوت يا يوسف بتحب الاستقرار اكتر من اى حاجة تانى استمر فى الشكوى من المصاريف ومراته انها مش مقدره تعبه وسرح وهو بيشرب الشيشة

يوسف ايه يا عم الشيشة مناولة مش مقاوله لقيته بيضحك ضحكة باهته وسكت

عصام قالى ممكن اطلب منك طلب ممكن تدينى سلفه انا ضحكت بصوت عالى وقلت له على فكرة انا ظروفى زى ظروفك وانت عارف انى بجهز الشقة بتاعتى لكن ممكن اسلفك لحد اربع شهور مش اكتر

يوسف تمام يا عصام قالى تمام قللتله بكرة اسحبهم من البوسطة واجيبهملك الشغل اوك

تانى يوم نزلت البوسطة عند مترو الاسعاف وسحبت مبلغ 6000 جنيه وروحت الشغل ومكتبنا فى شارع 26 يوليو

وبصبح على زملاتى فى المكتب وتفاجئت ان عصام مش موجود انا فى نفسى قلت الحمد لله شكلها فرجت معاه

وفى حدود الساعة 11 الصبح لقيت رقم غريب بيتصل 0122744**** انا مشغول وببص على التليفون الو مين معايا ولقيت صوت وحده بتكلمنى وواضح من صوتها انها حزينة

انا سالت مين معايا قلتى الاستاذ يوسف – قلت لها ايوه مين حضرتك قاللتى انا ليلى مرات عصام قلتلها عصام زميلنا فى المكتب قالتى ايوه

قلتها هو مكلمنيش ليه حضرتك قلتلى مامته تعبت امبارح وسافر لها البلد فى طوخ وتليفونه فصل من الصبح وكلمنى من تليفون اخوه وقلى اكلمك

قلتلها تحت امرك يا مدام ليلى

قالتى عصام كان قلى على الامانى اللى معام ممكن حضرتك تجيبهالى قلتها انا مفيش مشكلة بالنسبة لى لكن هقابلك فين قالتقى انا ساكنه فى اول شبرا قلتلها كان على عينى و**** لكن انا فعلا مش هينفع اجيلك البيت وعصام لازم يكلمنى انتى فاهمة ممكن نتقابل فى المترو عن محطة مسرة اوك

ليلى خلاص ماشى انا جنب المترو اصلا وانت نازل كلمنى ونتقابل

قلتلها خلاص اخلص الشغل بتاعى واقابل حضرتك على الساعة 9 تمام

ليلى ردى عليا وقالتلى تمام

الجزء الثانى – اول لقاء ونظرة

نزلت محطة مسرة الساعة 8.30 ورنيت على ليلى مرات عصام وقلتلها انا عن محطة المترو وفضلت منتظرها نص ساعة وبكلم خطيبتى فى التليفون

الا والاقى اللى بتقولى اللى شاغل بالك قلتلها انا اسف مين حضرتك ضحكت ضحكة خفيفة وقالتى انا ليلى مرات عصام وقفلت مع خطيبتى الموبيل وببص على ليلى حاجة كدة زى الساعة الرملية صدرها كبير فى حجم وصدرها فى حجم البرتقالة ابو سرة وهى خدت بالها انى ببص عليها ولفت تالناحية التانية على الرصيف ولقيتها بتنده على واحد معاها اسمها سهير

وانا بقولها خدى الفلوس اللى قلى عليها عصام وانا هتوكل على **** قالتلى استنى لحظة انا اصلا كنت برة البيت من اول ما كلمتك وعصام قلى فى ملف للشغل ممكن اجيبهولك ولا هاخرك بقولها الملف فين قلتلى فى البيت

انا بقولها طيب انا هعمل ايه وتليفون عصام مش بيرد عليا قلتى انا هكلمه على التليفون الارضى عندى فى البيت وقلت اعرف على سهير اخت عصام وادينا هنتمشى لحد البيت مش بعيد مسافة خمس دقايق

وانا بتمشى معاها ملاحظ انها بتتحرك بطريقة مثيرة فعلا تحس ان البنطلون اللى لبسها فى شممتين صغيرين واحدة تنزل وتانية تطلع وانا كنت ببص عليها وهى ماشية قدامى مع سهير ولاحظت انها بتلمحنى بطرف عنيها

واللتفتت وراها وقلتلى احنا وصلتا بقولها انا هنتظرك تحت البيت وابعتيلى الملف قلتلى و**** ما ينفع كفاية الواجب بتاعك لازم تطلع معانا وتشرب حاجة

قلتلها مش هيتفع فعلا ضحكت وخلتلى متخفش مش هنخطفك وانا ضحكت ولقيت سهير بتقول انتو بتضحكو على ايه ليلى بصتلها وقالت لها مش عايز يطلع يشرب شاى

قلتلى استاذ يوسف انت فى مقام اخوى اتفضل معانا

وسهير طلعت على السلم وانا وراها وليلى طالعه ورايا وكان نفسى اتمتع بمنظرها وهى بتمشى على السلم قدامى لكن هى حست انا ببص عليها من اول المترو لحد ما وصلنا البيت وعند موصلنا البيت لقيت سهير بتقولها هاتى المفتاح وبسرعة ليلى قلتها ابعدى انتى بس انتى لخمه وانا واقف ولفت قدامى وبتفتح الباب وحكت صدرها فى ضهرى

وانا فعلا اتكهربت وبتقولى اتفضل ارتاح فى الصالون هدل اجيبلك الملف على ما سهير تعملك شاى

ودخلت اوضة النوم وخرجت ولابسة عباية مبينة احلى صدر وفخاد ومرسومة عليها بطريقة غريبة وبتدينى ملف الورق وانا بمسك الملف لمست ايديها ولقيتها جسمها اترعش فى لحظة وبتبص على المطبخ على سهير

وانا ببص على عنيها وحاسس انها عايزة تتكلم وانا باصص عليها

الجزاء الثالث – لمسات

وحسيت من نظرة عنيها انها عايزة تتكلم وانا نفسى امسك ايدها تانى وبقولها ممكن اراجع الملف وبشوف رد فعلها ولقيتها بتقولى خد راحتك وانا ضحكت وقلتها اخد راحتى فى المكتب قلتلى تقصد ايه قلتله الملف مينفعش اقراه مرة واحد لازم افصصه فى المكتب براحتى وانا بقولها الكالم ده وعينها على البنطلون بتاعى ومش عارفة ترد وفجاءة جات سهير بالشاى وانا قعت فى الصلون وبراجع الملف بسرعة

وسهير قلتى استاذنك انت فى بيتك انا سيت حاجة فى الصيدلية هجيبها بسرعة وانا قلتلها انا نازل لحظة قلتى لا و**** لازم تشرب الشاى وانا قلت ايه الحظ الجميل ده وفى بالى قلت يا بختك يا شوشو وبضحك وحسيت بارتباك ليلى اللى لسة شايفها من نص ساعة

وقلت فى نفسى ايه الحظ الجميل ده وانا براجع الملف عندها فى الشقة وعامل نفسى براجع الاوراق واحد وحده وقلت لها ممكن تليميلى عصام ولا مش هينفع قلتلى لحظة اتصل به على الارضى وهى تبقوم من على الكرسى وانا شايف جسمها فى العباية وحاسس انها قاصدة تلبسها قدامى وبتلف تدينى ظهرها وانا ببص عى تيزها اللى زى الجيلى وبتمسك التليفون وقالت اوف العدة دى مش هتسمع مها لحظة فى عدة تانية فى المطبخ وانا ضحكت قلتلى بتضحك ليه قلتها اعتقدت انك هتقوقليى فى اوضة النو؟؟؟؟؟ وضحكت قلتلى على فكرة انا حاسة انى اخدت عليك وانت عشرى بس هعديها فعلا

وهى بتمشى قدامى على المطبخ وفعلا العدة متعلقة فى الحيطة وانا شايفها ببتمشى وبتتقصع كانها بتقولى اتفرج براحتك وسهير نزلت وانا كان نفسى اهجم عليها جسمها عجبنى وخلى قضيبى وقف وانا كنت بكلم خطيبتى

ولقيتها بتقولى عصام معاك على التليفون اتفضل وانا داخل وراها وحكيت جسمى فيها وانا بمسك ايديها بسرعة ولقيتها ببتكهرب فعليا من لمسة ايدى وانا لمست جسمها بالجنب وحبت تخرج من روايا من المطبخ

وفصلت اتكلم مع عصام واسال على الملف وقلى خلاص انا هكلمك بكرة من البلد على التليفون الارضى فى المكتب قلتله ماشى بكرة منتظرك وانا باصص على ليلى وهى باين عليها الارتباك وحاسة انى الكلام عليها

وفى لحظة قربت منها وباحضنها لقيتها بتقولى بلاش عشان خاطرى انا فى البيت وممكن سهير تيجى فى لحظة

انا قلتلها بصراحة من اول ما شوفتك وانتى مجننانى قلتلى اهدى على نفسك انا فى البيت وممكن تحصل مشكلة انا مش بحب كده قربت منها اكتر وقلت لها لوا انك مرات صاحبى وبصيت فى عنيها وحضنتها بالعافية وحسيت جسمها بيترعش وبحاول امشى ايدى على ضهرها وهى وقعت على الارض وبتنهج وحاسس ان قلبها بيدق وتقولى عشان خاطرى سيبنى انا تعبت بلاش فضايح ابوس ايدك انا حسيت بالندم وقلتلها ان اسف مش عارف انا عملك كده اذى انا نازل وسيبتها قاعدة على ارض المطبخ وبتنهج ونزلت وانا بلوم نفسى انا عملت كده ازاى وايه اللى خلانى افكر كده فى مرات صاحبى

الجزاء الرابع – اشتياق غريب

ونزلت من البيت ونسيت اوراق من الملف فى البيت عنده مش عارف صدفة ولا الحظ

وقلت اكلم خطيبتى وانا فى الطريق عشان تطلعنى من المود اللى انا فيه وهى بتكلمنى حست انى فى حاجة فى صوتى وقالتلى مالك قلتلها وحشتينى قلتلى انت فين قلتها فى المواصلات قلتلى لما تصل البيت كلمنى وقعدت تضحك

فعلا وانا فى الطريق وبفكر فى خطيبتى وازاى انا اعمل كده فى مرات صاحبى وحسيت احساس غريب هى اصلا ليلى اللى حابه كده وهى اللى كلمتنى فى الاول وهى اللى بدائت تفتح كلام معايا

وانا بفكر وكانى بصوت عالى فى دماغى يابنى احمد **** انها عدت على خير فعلا

وصلت البيت وكلمت خطيبتى وقلتلى وحشتك اذاى وانا حسيت كان ليلى قدامى وقلت لها وانا بحبك تكونى لابسه عباية بيتى مجسمه عليكى واضمك على صدرى وامسك وسطك وابوس شفيفك وهى تتنهد وتقولى وبعدين ايه كمان ونفسى اصرهم خالص وقلتلى ايه هما قلتلها تيزك الجيلى اللى فى العباية والع فيها وانا ببوس شفيفك وهى تقولى كمان وايه تانى يا حبيبى ونفسى المسه بايدى وانتى تنزلى عليه وتبوسيه وهى قلتى اكتر يا حبيبى كمان انا دوخت منك يا لهوى على الاحساس

وانا بكلمها ولقيت تليفونى بيرن من رقم غريب وفصلنى وفتحت الو مين معايا قلتلى انا سهير يا استاذ يوسف اخت عصام

وانا قلت فى بالى اكيد حصلت مصيبة وليلى حكت لها اللى حصل قلت لها اهلا انا مش عارف ايه الاتصال الغريب قلتلى انت نسيت اوراق فى البيت بتاعة عصام ولما رجعت لقيت ليلي نايمه واخدت رقم التليفون وقلت اكلمك

قولتلها مكلمتنيش من رقمها ليه قلتلى انا اسفه لكن اللى حصل

قلتلها مفيش مشكلة يا سهير لكن انا مش هعرف ارجع تانى انا فى البيت حاليا ممكن تقبلينى فى المكتب بكرة وتجيبى لى الملف

قلتلى المكتب فين قلتلها العنوان فى وسط البلد لكن انا بكره هكون فى المكتب الساعه خمسة المغرب لانى الصبح هكون فى الضرايب فى المهندسين قلتلى اووك انا بكرة ارتبها معاك ونتقابل

وانا فى بالى قلت ايه اليوم الفشيخ ده من اولها منك لله يا عصام معاك الفرسة دى ولا اختك السهتانة دى كمان انا مش فاهم وببص على التليفون كانت الساعة داخلة على 12 باليل

و قمت اتشطفت ونمت وصحيت بدرى واشوف التليفون بتاعى ولقيت اتصال من ليلى حوالى الساعة 3 قبل الفجر ورسالة على الواتس اب بتقولى لما تشوف الرسالة كلمنى وانا قلقت اكتر

قلت هى خربانه ايه اللى هيحصل تانى

الجزاء الرابع – لقاء

ونزلت وانا فى طريقى للمهندسن كانت حوالى الساعة 9 صباحا وكلمتها فون وبقول الو لقيتها بتكلمنى بصوت حزين وقلتلى ممكن اعرف اللى حصل امبارح وعايزه افهم انت عملت كده ليه وانت انسان محترم وعصام بيشكر فيك وكمان خاطب

وانا قلتلها لحظه بس دا انتى عارفة عنى كل حاجة طيب ممكن اكلمك بعد الشغل لانى فعلا مش عايز اتوه وانا ماشى ده كفاية انتى وصلت البيت امبارح ولقيتها بتضحك وتقولى وصلت البيت وانا من قبل الفجر منمتش لغاية دلوقتى وحسيت من كلامها انها عايزة تفتح كلام

قلتلها اخلص الضرايب واكلمك ممكن قلتلى فى انتظارك وله هقفل قلتلى لحظه انت سيبت الملف امبارح انت قاصد قلت لها لا وال** انا فعلا نسيته قلتى خلاص النهاردة سهير هتقابلك سلام وفى انتظارك

خلصت شغلى وانا فى طريقى للمكتب كان الحظ بيدحكلى ملقيتش حد فى المكتب والبواب قلى ان الاساتذة راحو فرح الاستاذ امير وانا فعلا كنت ناسى خالص فرح امير واتصلت بيه واعتزتله

وكملت شغلى ونسيت خالص كلام ليلى مرات عصام والوقت بيعدى بسرعة فى الشغل والاسعة خمسة جرس الباب عندى رن وببص فى الشاشة عندى لقيت مفاجاءة

لقيت ليلى بنفسها وشفتها حسيت انها متوترة وبتبص وراها وقدامها وخرجت فتحتلها ولسة بقولها اهلا قلتلى البواب قلى مفيش حد فى المكتب وانا اسفة متصالصتش قلتلها انا الىى اسف انى نسيت اتصل وهى كل ده بره الباب وقلتلى مش هتقولى اتفضلى قلتلها انا بكرر اسفى اتفضلى وانا ماشى قدامها لحد مادخلت المكتب ولحظت اناها بتبص على المكتب وعلى مكتب جوزها عصام كانها ببتاكد انه مش موجود وانا دخلت مكتبى وقتلها اتفضلى على الكرسى اللى قدامى وبقولها فين الملف

وقلتلى طيب الاول اعزمنى على شاى حتى ولا انت بخيل قلتلها ابدا اتفضلى تشربى ايه ضحكت وقلتلى شاى زى ومبارح وهى اول ما قالت زى امبارح وانا حبيبى عنتر حسيته انه وقف متر لقدام وقلت فى نفسى هى ممكن تكون طبعية كده متقصدش حاجة زى امبارح باليل

وقمت اعملها شاى فى المطبخ ولسة بقولها سكرك ايه ولقيتها دخلت المطبخ عندى وبتقولى ممكن كوباية مايه وببص عليها وقلتلها نسيت و**** كنت هجيبها مع الشاى وقلتها اه نسيت هى سهير مش كانت هتجيب الملف

قلتلى سهير اول ما نزلنا عندك قالتلى انا هشوف المحلات وانتى اطلعى الملف المكتب وكلمينى قلتلها يعنى هى معاكى قلتلى لا انت اللى معايا وبتضحك

انا لفيت بسرعة وقلت اللى يحصل يحصل ومفيش حد فى المكتب واخدتها فى حضنى بسرعة وهى اتفاجئت بالطريقة اللى مسكتها بيها وقالتلى انت بتعمل ايه سيبتى انا عايزة امشى قلتلها انتى من امبارح ونفسك فى الحضن ده وانا على اخري بصراحة وفعلا فى البيت عندك انا حسيت بالذنب لكن دلوقتى انا حسيت من كلامك وانك تيجى ورايا المطبخ انك 00000 قلتلى انى ايه قلتها انك عجبانى ومسكت شفيفها اللى زى الفرولة وزنقتها فى المطبخ وحضنتها جامد وبمشى ايدى على تيزها من وره اللى مجننانى امبارح وهى بتزوم وتزقنى بدلال وقلتها انتى فعلا خسارة فى عصام وبضمها لحضنى اكتر ولقيتها بتقولى انا حبيت حضنك وجرائتك وفى لحظة ورد فعل غريب منها

قالت انت زعلان مني قولتلها ابدا انتي حره قالت طب انا عاوزه اصالحك قولتلها ازاي قالت هوريك اللي انت عاوزه قولتلها ما انا كمان هوريكي وكل ده وهى فى حضنى وانا ضممها على صدرى وايدى على تيزها اللى زى الجلى فعلا

ومسكتها من ايديها ودخلت على المكتب وعدت على الفوتيه وقعدت جنبها وانا حاضها من كتفها وقربت تانى من شفايفها وهى بتترعش و قالت المهم متزعلش قولتلها حد يزعل من قمر زيك قالت بجد شايفني قمر قولتلها طبعا ده مفهوش كلام قامت مغمضه عينها ومدت شفايفها قومت مترددتش خطفت شفايفها في بوسه نار قعدت حوالي دقيقتين وكانت يتقرب مني بوسطها قومت زانق فيها حست بزوبري واقف وراشق فيها قمت نازل بايدي على صدرها كانت راحت فيها خالص جبت أيدها حطيتها على زوبري حسست عليه وشدت أيدها مسكت أيدها تاني حطيتها عليه قامت مسكته كل ده وانا مش سايب شفايفها

ابتدا يوسف بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست ليلى بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت وضمت يوسف وضعت زوبره يوسف بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر يوسف يخبط باعماقها من الداخل وتيزها بتترج وترقص مع اهتزاز يوسف عليها وهى احست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس ليلى وجد ضالته بس للاسف علي مكتب يوسف . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فيوسف رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن يوسف عن افتراسه لليلى ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست ليلى بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد يوسف بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان يوسف بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان يوسف سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر يوسف واحس يوسف ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر يوسف واحس يوسف بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد رعشات غريبه وعجيبه .وقللته وهى فى حضنه ممكن تسيبه فى كسى متطلعوش احساسة جميل فى كسى يا يوسف انا اول مرة احس الاحساس ده
 
  • عجبني
التفاعلات: الرومانس, Abo hassan, ليلي احمددد و 3 آخرين
يوميات محاسب

هذه القصه غير حقيقيه من وحى الخياااااااااال

اسمى يوسف و عمرى الان 36 سنة مرت الايام وفى خلال عملى فى مكتب المحاسبة فى وسط البلد اتعرفت على زميل لى فى المكتب اسمه عصام واتعرفت عليه كان اكبر منى سنا حوالى عشر سنوات

واثناء عملنا فى المكتب تقرب منى وكل يوم نفطر فى المكتب او نشرب شيشة فى قهوة ام كلثوم – وعرفت من عصام انه زعلان من مراته بسبب مصاريف البيت وكل مرة احاول اهديه واقوله يا خى كلها البيوت كده

عصام البيوت يا يوسف بتحب الاستقرار اكتر من اى حاجة تانى استمر فى الشكوى من المصاريف ومراته انها مش مقدره تعبه وسرح وهو بيشرب الشيشة

يوسف ايه يا عم الشيشة مناولة مش مقاوله لقيته بيضحك ضحكة باهته وسكت

عصام قالى ممكن اطلب منك طلب ممكن تدينى سلفه انا ضحكت بصوت عالى وقلت له على فكرة انا ظروفى زى ظروفك وانت عارف انى بجهز الشقة بتاعتى لكن ممكن اسلفك لحد اربع شهور مش اكتر

يوسف تمام يا عصام قالى تمام قللتله بكرة اسحبهم من البوسطة واجيبهملك الشغل اوك

تانى يوم نزلت البوسطة عند مترو الاسعاف وسحبت مبلغ 6000 جنيه وروحت الشغل ومكتبنا فى شارع 26 يوليو

وبصبح على زملاتى فى المكتب وتفاجئت ان عصام مش موجود انا فى نفسى قلت الحمد لله شكلها فرجت معاه

وفى حدود الساعة 11 الصبح لقيت رقم غريب بيتصل 0122744**** انا مشغول وببص على التليفون الو مين معايا ولقيت صوت وحده بتكلمنى وواضح من صوتها انها حزينة

انا سالت مين معايا قلتى الاستاذ يوسف – قلت لها ايوه مين حضرتك قاللتى انا ليلى مرات عصام قلتلها عصام زميلنا فى المكتب قالتى ايوه

قلتها هو مكلمنيش ليه حضرتك قلتلى مامته تعبت امبارح وسافر لها البلد فى طوخ وتليفونه فصل من الصبح وكلمنى من تليفون اخوه وقلى اكلمك

قلتلها تحت امرك يا مدام ليلى

قالتى عصام كان قلى على الامانى اللى معام ممكن حضرتك تجيبهالى قلتها انا مفيش مشكلة بالنسبة لى لكن هقابلك فين قالتقى انا ساكنه فى اول شبرا قلتلها كان على عينى و**** لكن انا فعلا مش هينفع اجيلك البيت وعصام لازم يكلمنى انتى فاهمة ممكن نتقابل فى المترو عن محطة مسرة اوك

ليلى خلاص ماشى انا جنب المترو اصلا وانت نازل كلمنى ونتقابل

قلتلها خلاص اخلص الشغل بتاعى واقابل حضرتك على الساعة 9 تمام

ليلى ردى عليا وقالتلى تمام

الجزء الثانى – اول لقاء ونظرة

نزلت محطة مسرة الساعة 8.30 ورنيت على ليلى مرات عصام وقلتلها انا عن محطة المترو وفضلت منتظرها نص ساعة وبكلم خطيبتى فى التليفون

الا والاقى اللى بتقولى اللى شاغل بالك قلتلها انا اسف مين حضرتك ضحكت ضحكة خفيفة وقالتى انا ليلى مرات عصام وقفلت مع خطيبتى الموبيل وببص على ليلى حاجة كدة زى الساعة الرملية صدرها كبير فى حجم وصدرها فى حجم البرتقالة ابو سرة وهى خدت بالها انى ببص عليها ولفت تالناحية التانية على الرصيف ولقيتها بتنده على واحد معاها اسمها سهير

وانا بقولها خدى الفلوس اللى قلى عليها عصام وانا هتوكل على **** قالتلى استنى لحظة انا اصلا كنت برة البيت من اول ما كلمتك وعصام قلى فى ملف للشغل ممكن اجيبهولك ولا هاخرك بقولها الملف فين قلتلى فى البيت

انا بقولها طيب انا هعمل ايه وتليفون عصام مش بيرد عليا قلتى انا هكلمه على التليفون الارضى عندى فى البيت وقلت اعرف على سهير اخت عصام وادينا هنتمشى لحد البيت مش بعيد مسافة خمس دقايق

وانا بتمشى معاها ملاحظ انها بتتحرك بطريقة مثيرة فعلا تحس ان البنطلون اللى لبسها فى شممتين صغيرين واحدة تنزل وتانية تطلع وانا كنت ببص عليها وهى ماشية قدامى مع سهير ولاحظت انها بتلمحنى بطرف عنيها

واللتفتت وراها وقلتلى احنا وصلتا بقولها انا هنتظرك تحت البيت وابعتيلى الملف قلتلى و**** ما ينفع كفاية الواجب بتاعك لازم تطلع معانا وتشرب حاجة

قلتلها مش هيتفع فعلا ضحكت وخلتلى متخفش مش هنخطفك وانا ضحكت ولقيت سهير بتقول انتو بتضحكو على ايه ليلى بصتلها وقالت لها مش عايز يطلع يشرب شاى

قلتلى استاذ يوسف انت فى مقام اخوى اتفضل معانا

وسهير طلعت على السلم وانا وراها وليلى طالعه ورايا وكان نفسى اتمتع بمنظرها وهى بتمشى على السلم قدامى لكن هى حست انا ببص عليها من اول المترو لحد ما وصلنا البيت وعند موصلنا البيت لقيت سهير بتقولها هاتى المفتاح وبسرعة ليلى قلتها ابعدى انتى بس انتى لخمه وانا واقف ولفت قدامى وبتفتح الباب وحكت صدرها فى ضهرى

وانا فعلا اتكهربت وبتقولى اتفضل ارتاح فى الصالون هدل اجيبلك الملف على ما سهير تعملك شاى

ودخلت اوضة النوم وخرجت ولابسة عباية مبينة احلى صدر وفخاد ومرسومة عليها بطريقة غريبة وبتدينى ملف الورق وانا بمسك الملف لمست ايديها ولقيتها جسمها اترعش فى لحظة وبتبص على المطبخ على سهير

وانا ببص على عنيها وحاسس انها عايزة تتكلم وانا باصص عليها

الجزاء الثالث – لمسات

وحسيت من نظرة عنيها انها عايزة تتكلم وانا نفسى امسك ايدها تانى وبقولها ممكن اراجع الملف وبشوف رد فعلها ولقيتها بتقولى خد راحتك وانا ضحكت وقلتها اخد راحتى فى المكتب قلتلى تقصد ايه قلتله الملف مينفعش اقراه مرة واحد لازم افصصه فى المكتب براحتى وانا بقولها الكالم ده وعينها على البنطلون بتاعى ومش عارفة ترد وفجاءة جات سهير بالشاى وانا قعت فى الصلون وبراجع الملف بسرعة

وسهير قلتى استاذنك انت فى بيتك انا سيت حاجة فى الصيدلية هجيبها بسرعة وانا قلتلها انا نازل لحظة قلتى لا و**** لازم تشرب الشاى وانا قلت ايه الحظ الجميل ده وفى بالى قلت يا بختك يا شوشو وبضحك وحسيت بارتباك ليلى اللى لسة شايفها من نص ساعة

وقلت فى نفسى ايه الحظ الجميل ده وانا براجع الملف عندها فى الشقة وعامل نفسى براجع الاوراق واحد وحده وقلت لها ممكن تليميلى عصام ولا مش هينفع قلتلى لحظة اتصل به على الارضى وهى تبقوم من على الكرسى وانا شايف جسمها فى العباية وحاسس انها قاصدة تلبسها قدامى وبتلف تدينى ظهرها وانا ببص عى تيزها اللى زى الجيلى وبتمسك التليفون وقالت اوف العدة دى مش هتسمع مها لحظة فى عدة تانية فى المطبخ وانا ضحكت قلتلى بتضحك ليه قلتها اعتقدت انك هتقوقليى فى اوضة النو؟؟؟؟؟ وضحكت قلتلى على فكرة انا حاسة انى اخدت عليك وانت عشرى بس هعديها فعلا

وهى بتمشى قدامى على المطبخ وفعلا العدة متعلقة فى الحيطة وانا شايفها ببتمشى وبتتقصع كانها بتقولى اتفرج براحتك وسهير نزلت وانا كان نفسى اهجم عليها جسمها عجبنى وخلى قضيبى وقف وانا كنت بكلم خطيبتى

ولقيتها بتقولى عصام معاك على التليفون اتفضل وانا داخل وراها وحكيت جسمى فيها وانا بمسك ايديها بسرعة ولقيتها ببتكهرب فعليا من لمسة ايدى وانا لمست جسمها بالجنب وحبت تخرج من روايا من المطبخ

وفصلت اتكلم مع عصام واسال على الملف وقلى خلاص انا هكلمك بكرة من البلد على التليفون الارضى فى المكتب قلتله ماشى بكرة منتظرك وانا باصص على ليلى وهى باين عليها الارتباك وحاسة انى الكلام عليها

وفى لحظة قربت منها وباحضنها لقيتها بتقولى بلاش عشان خاطرى انا فى البيت وممكن سهير تيجى فى لحظة

انا قلتلها بصراحة من اول ما شوفتك وانتى مجننانى قلتلى اهدى على نفسك انا فى البيت وممكن تحصل مشكلة انا مش بحب كده قربت منها اكتر وقلت لها لوا انك مرات صاحبى وبصيت فى عنيها وحضنتها بالعافية وحسيت جسمها بيترعش وبحاول امشى ايدى على ضهرها وهى وقعت على الارض وبتنهج وحاسس ان قلبها بيدق وتقولى عشان خاطرى سيبنى انا تعبت بلاش فضايح ابوس ايدك انا حسيت بالندم وقلتلها ان اسف مش عارف انا عملك كده اذى انا نازل وسيبتها قاعدة على ارض المطبخ وبتنهج ونزلت وانا بلوم نفسى انا عملت كده ازاى وايه اللى خلانى افكر كده فى مرات صاحبى

الجزاء الرابع – اشتياق غريب

ونزلت من البيت ونسيت اوراق من الملف فى البيت عنده مش عارف صدفة ولا الحظ

وقلت اكلم خطيبتى وانا فى الطريق عشان تطلعنى من المود اللى انا فيه وهى بتكلمنى حست انى فى حاجة فى صوتى وقالتلى مالك قلتلها وحشتينى قلتلى انت فين قلتها فى المواصلات قلتلى لما تصل البيت كلمنى وقعدت تضحك

فعلا وانا فى الطريق وبفكر فى خطيبتى وازاى انا اعمل كده فى مرات صاحبى وحسيت احساس غريب هى اصلا ليلى اللى حابه كده وهى اللى كلمتنى فى الاول وهى اللى بدائت تفتح كلام معايا

وانا بفكر وكانى بصوت عالى فى دماغى يابنى احمد **** انها عدت على خير فعلا

وصلت البيت وكلمت خطيبتى وقلتلى وحشتك اذاى وانا حسيت كان ليلى قدامى وقلت لها وانا بحبك تكونى لابسه عباية بيتى مجسمه عليكى واضمك على صدرى وامسك وسطك وابوس شفيفك وهى تتنهد وتقولى وبعدين ايه كمان ونفسى اصرهم خالص وقلتلى ايه هما قلتلها تيزك الجيلى اللى فى العباية والع فيها وانا ببوس شفيفك وهى تقولى كمان وايه تانى يا حبيبى ونفسى المسه بايدى وانتى تنزلى عليه وتبوسيه وهى قلتى اكتر يا حبيبى كمان انا دوخت منك يا لهوى على الاحساس

وانا بكلمها ولقيت تليفونى بيرن من رقم غريب وفصلنى وفتحت الو مين معايا قلتلى انا سهير يا استاذ يوسف اخت عصام

وانا قلت فى بالى اكيد حصلت مصيبة وليلى حكت لها اللى حصل قلت لها اهلا انا مش عارف ايه الاتصال الغريب قلتلى انت نسيت اوراق فى البيت بتاعة عصام ولما رجعت لقيت ليلي نايمه واخدت رقم التليفون وقلت اكلمك

قولتلها مكلمتنيش من رقمها ليه قلتلى انا اسفه لكن اللى حصل

قلتلها مفيش مشكلة يا سهير لكن انا مش هعرف ارجع تانى انا فى البيت حاليا ممكن تقبلينى فى المكتب بكرة وتجيبى لى الملف

قلتلى المكتب فين قلتلها العنوان فى وسط البلد لكن انا بكره هكون فى المكتب الساعه خمسة المغرب لانى الصبح هكون فى الضرايب فى المهندسين قلتلى اووك انا بكرة ارتبها معاك ونتقابل

وانا فى بالى قلت ايه اليوم الفشيخ ده من اولها منك لله يا عصام معاك الفرسة دى ولا اختك السهتانة دى كمان انا مش فاهم وببص على التليفون كانت الساعة داخلة على 12 باليل

و قمت اتشطفت ونمت وصحيت بدرى واشوف التليفون بتاعى ولقيت اتصال من ليلى حوالى الساعة 3 قبل الفجر ورسالة على الواتس اب بتقولى لما تشوف الرسالة كلمنى وانا قلقت اكتر

قلت هى خربانه ايه اللى هيحصل تانى

الجزاء الرابع – لقاء

ونزلت وانا فى طريقى للمهندسن كانت حوالى الساعة 9 صباحا وكلمتها فون وبقول الو لقيتها بتكلمنى بصوت حزين وقلتلى ممكن اعرف اللى حصل امبارح وعايزه افهم انت عملت كده ليه وانت انسان محترم وعصام بيشكر فيك وكمان خاطب

وانا قلتلها لحظه بس دا انتى عارفة عنى كل حاجة طيب ممكن اكلمك بعد الشغل لانى فعلا مش عايز اتوه وانا ماشى ده كفاية انتى وصلت البيت امبارح ولقيتها بتضحك وتقولى وصلت البيت وانا من قبل الفجر منمتش لغاية دلوقتى وحسيت من كلامها انها عايزة تفتح كلام

قلتلها اخلص الضرايب واكلمك ممكن قلتلى فى انتظارك وله هقفل قلتلى لحظه انت سيبت الملف امبارح انت قاصد قلت لها لا وال** انا فعلا نسيته قلتى خلاص النهاردة سهير هتقابلك سلام وفى انتظارك

خلصت شغلى وانا فى طريقى للمكتب كان الحظ بيدحكلى ملقيتش حد فى المكتب والبواب قلى ان الاساتذة راحو فرح الاستاذ امير وانا فعلا كنت ناسى خالص فرح امير واتصلت بيه واعتزتله

وكملت شغلى ونسيت خالص كلام ليلى مرات عصام والوقت بيعدى بسرعة فى الشغل والاسعة خمسة جرس الباب عندى رن وببص فى الشاشة عندى لقيت مفاجاءة

لقيت ليلى بنفسها وشفتها حسيت انها متوترة وبتبص وراها وقدامها وخرجت فتحتلها ولسة بقولها اهلا قلتلى البواب قلى مفيش حد فى المكتب وانا اسفة متصالصتش قلتلها انا الىى اسف انى نسيت اتصل وهى كل ده بره الباب وقلتلى مش هتقولى اتفضلى قلتلها انا بكرر اسفى اتفضلى وانا ماشى قدامها لحد مادخلت المكتب ولحظت اناها بتبص على المكتب وعلى مكتب جوزها عصام كانها ببتاكد انه مش موجود وانا دخلت مكتبى وقتلها اتفضلى على الكرسى اللى قدامى وبقولها فين الملف

وقلتلى طيب الاول اعزمنى على شاى حتى ولا انت بخيل قلتلها ابدا اتفضلى تشربى ايه ضحكت وقلتلى شاى زى ومبارح وهى اول ما قالت زى امبارح وانا حبيبى عنتر حسيته انه وقف متر لقدام وقلت فى نفسى هى ممكن تكون طبعية كده متقصدش حاجة زى امبارح باليل

وقمت اعملها شاى فى المطبخ ولسة بقولها سكرك ايه ولقيتها دخلت المطبخ عندى وبتقولى ممكن كوباية مايه وببص عليها وقلتلها نسيت و**** كنت هجيبها مع الشاى وقلتها اه نسيت هى سهير مش كانت هتجيب الملف

قلتلى سهير اول ما نزلنا عندك قالتلى انا هشوف المحلات وانتى اطلعى الملف المكتب وكلمينى قلتلها يعنى هى معاكى قلتلى لا انت اللى معايا وبتضحك

انا لفيت بسرعة وقلت اللى يحصل يحصل ومفيش حد فى المكتب واخدتها فى حضنى بسرعة وهى اتفاجئت بالطريقة اللى مسكتها بيها وقالتلى انت بتعمل ايه سيبتى انا عايزة امشى قلتلها انتى من امبارح ونفسك فى الحضن ده وانا على اخري بصراحة وفعلا فى البيت عندك انا حسيت بالذنب لكن دلوقتى انا حسيت من كلامك وانك تيجى ورايا المطبخ انك 00000 قلتلى انى ايه قلتها انك عجبانى ومسكت شفيفها اللى زى الفرولة وزنقتها فى المطبخ وحضنتها جامد وبمشى ايدى على تيزها من وره اللى مجننانى امبارح وهى بتزوم وتزقنى بدلال وقلتها انتى فعلا خسارة فى عصام وبضمها لحضنى اكتر ولقيتها بتقولى انا حبيت حضنك وجرائتك وفى لحظة ورد فعل غريب منها

قالت انت زعلان مني قولتلها ابدا انتي حره قالت طب انا عاوزه اصالحك قولتلها ازاي قالت هوريك اللي انت عاوزه قولتلها ما انا كمان هوريكي وكل ده وهى فى حضنى وانا ضممها على صدرى وايدى على تيزها اللى زى الجلى فعلا

ومسكتها من ايديها ودخلت على المكتب وعدت على الفوتيه وقعدت جنبها وانا حاضها من كتفها وقربت تانى من شفايفها وهى بتترعش و قالت المهم متزعلش قولتلها حد يزعل من قمر زيك قالت بجد شايفني قمر قولتلها طبعا ده مفهوش كلام قامت مغمضه عينها ومدت شفايفها قومت مترددتش خطفت شفايفها في بوسه نار قعدت حوالي دقيقتين وكانت يتقرب مني بوسطها قومت زانق فيها حست بزوبري واقف وراشق فيها قمت نازل بايدي على صدرها كانت راحت فيها خالص جبت أيدها حطيتها على زوبري حسست عليه وشدت أيدها مسكت أيدها تاني حطيتها عليه قامت مسكته كل ده وانا مش سايب شفايفها

ابتدا يوسف بالكلام الجميل وقال لها انه عمره ماشاف جسم او كس مثل جسمها وهنا احست ليلى بالغريزه مره اخري ولم تحس الا انها هاجت وضمت يوسف وضعت زوبره يوسف بكسها واخدت تطلع وتنزل وزوبر يوسف يخبط باعماقها من الداخل وتيزها بتترج وترقص مع اهتزاز يوسف عليها وهى احست بالخيوط البيضاء تنسال منها واحست رغبه اكتر لقد نسيت حياتها وزوجها وبيتها واولادها فكسها رهيب رهيب . كس ليلى وجد ضالته بس للاسف علي مكتب يوسف . احست بالشهوه والمتعه والرغبه اللامتناهيه فيوسف رجل زو خبره بالجنس . وهنا اعلن يوسف عن افتراسه لليلى ولف نفسه عليها وركبها ورفع رجلها واخد بالافتراس ازدادت قوته ومسك جسمها بقوه واحست ليلى بلزه حقيقيه وبالم جميل ولذيذ بجسمها واستمر كسها بالافرازات واخد يوسف بالحركات المكوكيه وهو يمسهكها من بزازها بقوه واحست بالام جميل لصدرها مع العلم ان المسكات كانت شديده . كانت مسلوبه الاراده واحست ان يوسف بيمتعها وبيصل لاعماق اعماق كسها وهي لم تعرف كده من قبل . وهنا احست ان يوسف سوف يقذف وبدون ارادها هي كمان احست ان كسها بيفرز رعشات غريبه وعجيب وان كسها بيقفل ويفتح ويمسك بزوبر يوسف واحس يوسف ان كسها ماسك بزوبره فقد كانت عضلات كسها قويه وكان كس غريب شفط كل لبن او مني زوبر يوسف واحس يوسف بمتعه غريبه مع هذا الكس الغريب والعجيب فقط شفطت كل شئ من ظهره واتمتعوا واحس كسها براحه غريبه بعد رعشات غريبه وعجيبه .وقللته وهى فى حضنه ممكن تسيبه فى كسى متطلعوش احساسة جميل فى كسى يا يوسف انا اول مرة احس الاحساس ده
انا نزلت القصة تانى لانى مش بعرف اضيف اجزاء وشكرا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%