- إنضم
- 14 ديسمبر 2023
- المشاركات
- 164
- مستوى التفاعل
- 372
- نقاط
- 3,071
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- بين الفخذين
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
بعد وفاة زوجى و رحيل الاولاد والبنات من البيت مع الازواج و الزوجات بقي معى سامى نعيش وحدنا فى البيت الكبير فالتفت حولى صديقاتى المقربات الجارات وقضيت فى بيوتهن معظم الوقت تلتهمنى عيون الأزواج فانا بحق انثى فاجرة جميلة فى الثانية و الثلاثين و تخصصت عيون أبنائهم المراهقين و البنات تتأمل لحمى فى شهوة صارخة .. و كنت استمتع بذلك و معظم الحديث يدور حلةالجنس و أسراره و متعته و امتدت الى جسدى ايدى و شفايف صديقاتي و بناتهن فاستسلمت لهن فى عناق و ممارسات السحاقيات و تحسس الافخاذ و الكس و الارداف و اختراقها بالاصابع فى متعة جميلة .. و صار ابنى الجميل الرقيق الأبيض شديد الخجل و الأجمل من الانثى واضح البزاز مرتفع السوة فى اسفل بطنه كاجمل نتاية مرتفع و مستدير الارداف الممتلئة مطمعا للجميع فى تلك البيوت أزواج و زوجات و بنات و اولاد .. الجميع يعانق سامى يتحسس اردافه بشوق و شهوة حتى البنات تعتصر قضيبه بالصدفة طبعا. و لاحظت ان سامى يطيل النظر و التامل فى ثدييى درية صديقتي و يسرح بصره بعيدا في صمت و هى تتابع عينيه باهتمام و تجذبه من وسطه و يديه الى احضانها و تفتح ازرار صدرها اكثر لعينيه و له تهمس انظر شوف حلوين بزازى ؟ تحبهم !! و تمتص شفتيه و تأخذه فى حضنها و تنام على ظهرها فسقط فوق كسها بين فخذيها تتحسس اردافه و تتحسس قضيبه تخرجه له من بنطلونه وانا جالسة معها ابتسم .. تنظر لى الواد هيجنى ياست نبوية زوبره كبير و واقف ناشف .. عاوزة استحمى معاه .. ايه رأيك، اضحك واوافق ، و تأخذ الست درية ابنى سامى الى الحمام و تغلق الباب. و يحكى سامى لى ما حدث في الحمام و ان درية مصت قضيبه و هو لحس كسها و ناكها فى كسها ونزلهم فيها مرات متتالية عديدة ، و يأتى المساء و بعد العشاء تاتى عطيات بنت درية تاخذ سامى لينام بينها وبين اختها الأكبر و فى ظلام الليل يتبادلون العناق فى صمت و الأنفاس متسارعة فى شوق والقلوب تدق بسرعة و يتسلل قضيب سامى بين شفايف الاكساس ، و يقذف سامى اللبن بين البنتين لكن فى كس عطيات اكثر و يذهب فى نوم عميق و فى يوم ما تركت سامى فى شقتنا و معه ميمى ابن درية مراهق طويل رياضى اكبر سنا من سامى وقضيبه دائما واقف .. اخذ ميمى يقبل سامى كثيرا و يتحسس جسده بلذة و شهوة سامى يبادله العناق و طلب ميمى من سامى ان يخلع ملابسه و ينام عاريا ليلتقط له بعض الصور الجميلة المثيرة الجنسية و اعطانى سامى تلك الصور كانت جميلةجدا مثيرة جنسيا للغاية وكان سامى انثى مثيرة عالميا نجمة من نجوم البورنو و بجواره او خلفه ميمى عاريا بقضيبه المنتصب بين ارداف سامى الانثوى الوضع بدلال على صدر ميمى او ينام على كتفه ، و يحتضن ميمى سامى فى قبلات جنسية طويلة يعتصر ارداف سامى وبزازه ، ثم يميل به على السرير لينحنى سامى و ينام على بطنه و يغرس ميمى قضيبه فى الفتحة الشرجية لسامى الذائب تماما الذى استسلم و طلب قضيب ميمى كأنه مسحور به .. و ينيك ميمى سامى ابنى مرارا وتكرارا كل يوم بعد هذا اليوم عندما يختلى ميمى بابنى بحجة المذاكرة .. و فى نهاية كل ليلة ينام سامى بجوارى فى حضنى واتحسس طيظه و اغوص باصابعي فى فتحته الشرجية واسعة مبلولة فيها لبن ميمى .. وأهمس فى اذنه : ميمى ناكك ؟ يهمس : آه ، اساله : لوحده واللا كان معاه حد تانى ، فيرد : اول امبارح كان لوحده . ... و امبارح كان معاه السماحى ... والنهاردة كان معاه السماحى و كمان أسامة عبدالمنعم .. الثلاثة ناكونى .. اصمت قليلا واضمه اكثر . واسأله؛ انت مبسوط معاهم ؟ يجاوب : ايوة مبسوط .. اقول : بينكوك حلو ؟ يجاوب : حلو قوى قوى .. اساله : يعنى عاوزهم ينيكوك كل ليلة على طول ؟ يجاوب : آه على طول ينيكونى .. سألته: تحب آجى معاك ينيكونى انا كمان ؟ ... يجاوب : ممكن .. لكن انا بس عاوز انا لوحدى .. ينيكونى انا بس موش عاوز حد تانى يشاركنى فى زوبرهم ولا لبنهم ..