اللى يجرى ورا قضيبه قضيبه ح يسيبه

[مص قمط بحنية]

كان دكتور سامى استاذ شاب عبقري فى الجامعة و مشهور جدا ، لكن عاشق بجنون للجنس و مدمن للكس و الطيظ و يمارس الجنس يوميا مع ثلاث او خمس نسوان ، و فى نفس الوقت كان حساس جدا لأى لمسة فى فتحته الشرجية أو بزازه و يبقى سالب فورا و يتناك بمزاج وعشق ومزاج قوى احلى من احلى نتاية ، و كان بيحب شرموطة زيه بالضبط مدمنة للنيك بس أخلاقها عالية قوى و فيها طفولة وبراءة نفسية غريبة و هى لم تستطع تشبعه وتكفيه فى الجنس كانت تشبع وتتعب بسرعة و تنام ، لغاية. فى يوم جاله تليفون من بنت شرموطة مخروقة ولبوة وذابت نيك من عشاق من كل لون ، قالت له انا قريبتك جاية لك من طرف بنت خالتك اللى انت خرقتها بالإمارة عاوزاك تشوف لى وظيفة فى الجامعة و ابقى عشيقتك و تنيكنى كل يوم، قابلها د سامى وجاب لها شغل ونزل فيها نيك وهى حامية قوى وعاوزة جامد قوى تتناك ، و كانت تخلص معاه تطلع على ابن اختها طالب ينيكها يقطعها وتشوف زبائن فى السوق وتفضل تتناك من سرير لسرير لغاية تانى يوم الصبح ، و برضه د سامى يخلص معاها و يجيب مدرسة بطياظ كبيرة ينيكها وتنزل تدخل مدرسة ثانوى رياضيات ينيكها وتنزل تيجى له بنت اخته ينيكها لغاية الصبح .. لكن الأولى بتاعة هات لى وظيفة كان يصرف عليها فلوس كتير جدا وهدايا كل يوم بالالافات الجنيهات والدولارات علشان كان معجب بكسها و غنجها قوى قوى لكن سرقت من شقته فى ليلة دهب كثير قوى ييجى ثلاثة كيلو مشغولات ذهبية فافترق عنها و سابها ،، يوم بعد يوم ابتدات صحة د سامى تتعب و ابتدا يتخلص من النسوان و الشباب اللى ينيكها كل يوم ، و فجأة باة موش قادر يقف و لا ينزل السلالم و لا حتى يستحمل يسوق سيارة من عربياته الخمسة الغالية و سابها فى الجراج تحت الفيلا واقفة على طول ، و لما نفسه تشتاق للكس أو الطيظ ينادي على بنت من البنات الستات الشراميط اللى كانو معاه من حوالى أربعة آلاف كس وطيظ ناكهم فعلا موش مبالغة ولا خيال حواديت علشان ينيكها لكن قضيبه يقف شوية يدخل فى الكس شوية وينهج ويتعب و ينام على طول ومهما حاول أن زوبره يقف مفيش فايدة خالص و بدا يتكسف من النسوان والبنات و بطل يطلب واحدة تنام معاه علشان هو بأة فعلا خلصان .. لكن الأمراض الخطيرة كثيرة عليه و محتاج واحدة تأكله و تدعك له طيظه و جسمه بالدراهم و مفيش واحدة عاوزة تيجى واللى تيجى يومين منهم تسرق من البيت و الإدراج والدواليب حاجات غالية قوى بالآلاف من الجنيهات و حاجات وتحف جمعها من السفريات فى دول العالم ... قال مفيش حل غير انى اتجوز نتاية من اللى كنت انيكهم و كانت تعشقني و تحبنى و تتمنى ظوافر رجليا .. واتجوز المومس اللبوة قريبته بتاعة. الشرابية سناء الديب اللى سرقت منه تحويشة الذهب و أعلنت التوبة والندم و باست رجليه و دخلت تانى بيته واتجوزها بس هى عاوزة تتناك كثير قوى كل يوم وهو خلصان مفيش خالص ولا اى نفس ، بقيت تجيب عشيقها و ابن اختها و رجالة كثير كل يوم وليلة ينيكوها و د سامى يتفرج موش قادر ينطق ، و اخدت الأرصدة و الملايين اللى فى البنوك لنفسها مع عشاقها السبعة و سرقت تانى بقية الذهب و الفلوس من المكتب و الإدراج و بقيت تتف على سامى الدكتور و تضربه بالشبشب و تسيبه فى التواليت موش قادر يقوم و لا عارف يتشطف و لا ياخد حمام زى كل يوم زى ما اتعود طول عمره ، و فى يوم الأدوية خلصت قال لها هاتى لى الدواء و سناء أعطت له دواء غلط بجرعات عالية قوى فطب مات .. و سناء معاها ابن اختها حطوا الدكتور سامى فى شنطة سفر و طلعوا على طريق الواحات حفروا له حفرة غويطة قوى و رموه بالشنطة جوة الحفرة و ردموها و طلعوا على اسكندرية يصيفوا شهرين و هى كل يوم عاوزة عشرة رجالة فحول ينيكوها ، ابن اختها غرقها فى البحر و أعلن وفاتها و دفنوها و اخد لنفسه كل الممتلكات و الفلوس و قعد على مكتب الدكتور سامى موش فاهم ولا كلمة من الكتب والمراجع قام جاب الويسكي و الدخان و جاب الخدامة ينيكها و قال لها انا أسمى الدكتور سامى باشا واجنن وهلوس وشد فى شعره ... بس ... انا مين ؟ انا واحدة من الشراميط اللى اتعودوا الدكتور سامى ينيكها و يغرقها فلوس

اضغط لقراءة المزيد...