NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

hanees15

نسوانجى بريمو
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
27 ديسمبر 2022
المشاركات
230
مستوى التفاعل
485
نقاط
1,422
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
بلاد الشام
توجه جنسي
عدم الإفصاح
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك... وبينما نتهامس أنا وجارتي صار جارنا يصرخ وعلا أنين زوجتي وتأوهاتها فأدركت انها تمتعت وبلغت نشوتها وارتعشت ، فاحتضنتها أقبلها وأهمس لها تمتعي حبيبتي تمتعي وتدفقت شهوة جارنا تلوث ردفيها وبعضا لوث ظهرها فمدت يدها تدهن لحم جسمها بشهوته ، ولم يسبق أن فعلت ذلك معي فقلت بنفسي هي لا تشتهيه وتعشقه فقط بل وتحبه.

ساد الهدوء ، واستكانت الأجساد ، وارتخت اعضائنا وانتبهت أن جارتي قد غفت ونامت ، فنبهت زوجتي لها ، فنهضت وأتت الى جانبي واستلقت وقالت إحتضني وأنا اريد ان أنام.

وهكذا ولجنا / أنا وزوجتي /عالما جديدا عالم العلاقات الجنسية المشتركة نحن وجيراننا الجدد. وكانت أهم مفاجأتي بعد هذا اللقاء ادراكي ان زوجتي أخبر جنسيا مما كنت أظنها.

 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: 1TiGER1, K lion, اردني رايق و 8 آخرين
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك..
عوداً أحمد صديقتي الغالية
رائعة قصيرة من روائعك التى نتمنى دوماً ألا تنتهي
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
عوداً أحمد صديقتي الغالية
رائعة قصيرة من روائعك التى نتمنى دوماً ألا تنتهي
شكرا دايما الك انت استاذي
 
  • حبيته
التفاعلات: Aprilman
شكرا دايما الك انت استاذي
لقب لا استحقه من صديقة عزيزة وجميلة ومتألقة وموهوبة
بالتوفيق دوماً صديقتي ولا تبخلي علينا بجميل حرفك الباذخ وخيالك الشهيّ
 
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك... وبينما نتهامس أنا وجارتي صار جارنا يصرخ وعلا أنين زوجتي وتأوهاتها فأدركت انها تمتعت وبلغت نشوتها وارتعشت ، فاحتضنتها أقبلها وأهمس لها تمتعي حبيبتي تمتعي وتدفقت شهوة جارنا تلوث ردفيها وبعضا لوث ظهرها فمدت يدها تدهن لحم جسمها بشهوته ، ولم يسبق أن فعلت ذلك معي فقلت بنفسي هي لا تشتهيه وتعشقه فقط بل وتحبه.

ساد الهدوء ، واستكانت الأجساد ، وارتخت اعضائنا وانتبهت أن جارتي قد غفت ونامت ، فنبهت زوجتي لها ، فنهضت وأتت الى جانبي واستلقت وقالت إحتضني وأنا اريد ان أنام.

وهكذا ولجنا / أنا وزوجتي /عالما جديدا عالم العلاقات الجنسية المشتركة نحن وجيراننا الجدد. وكانت أهم مفاجأتي بعد هذا اللقاء ادراكي ان زوجتي أخبر جنسيا مما كنت أظنها.
قصة جميلة جدا ولغة راقية فى انتظار أجزاء أخرى مع رجاء زيادة التفاصيل الجنسية
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
ألف ألف مبروك
 
  • عجبني
التفاعلات: hanees15
قصة جميلة جدا ولغة راقية فى انتظار أجزاء أخرى مع رجاء زيادة التفاصيل الجنسية
شكرا جزيلا لهذا الثناء والتشجيع الراقي، مع التنويه اني اركز على كتابة القصص القصيرة وليس القصص المتسلسلة لذلك لا تتوقع اجزاء اخرى لذات القصة بل توقع قصص اخرى بمواضيع مختلفة. وسأهمس لك بهمسة خاصة باعتبارك ...oldman.... افهم حاجتك لمزيد من الإثارة الجنسية...إن كنت فعلا ....oldman...او انت بالحقيقة youthman... لكنك تريد تضليل الصبايا وأبعاد العجايز.
 
  • بيضحكني
التفاعلات: Oldman
ألف ألف مبروك
شكرا ... انما لمن المباركة....؟؟؟ للجارين والجارتين ام لكاتبة القصة ام لناشرها لنشرها ام لقرائها ام لكل هؤلاء.
 
حلوة ومثيرة كمل
 
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك... وبينما نتهامس أنا وجارتي صار جارنا يصرخ وعلا أنين زوجتي وتأوهاتها فأدركت انها تمتعت وبلغت نشوتها وارتعشت ، فاحتضنتها أقبلها وأهمس لها تمتعي حبيبتي تمتعي وتدفقت شهوة جارنا تلوث ردفيها وبعضا لوث ظهرها فمدت يدها تدهن لحم جسمها بشهوته ، ولم يسبق أن فعلت ذلك معي فقلت بنفسي هي لا تشتهيه وتعشقه فقط بل وتحبه.

ساد الهدوء ، واستكانت الأجساد ، وارتخت اعضائنا وانتبهت أن جارتي قد غفت ونامت ، فنبهت زوجتي لها ، فنهضت وأتت الى جانبي واستلقت وقالت إحتضني وأنا اريد ان أنام.

وهكذا ولجنا / أنا وزوجتي /عالما جديدا عالم العلاقات الجنسية المشتركة نحن وجيراننا الجدد. وكانت أهم مفاجأتي بعد هذا اللقاء ادراكي ان زوجتي أخبر جنسيا مما كنت أظنها.
هذه هي القصة الثانية التي اقراها لك. وقد وجدت انها ذات شبه كبير بقصة " سداسية اول الرقص حنجلة". نفس الأسرة، ونفس الطباع، ونفس الجو السائد والمحبة.. الاختلاف الوحيد، أن الحافز أو الدافع إلى تغيير هدوء حياة الأسرة ونقلها لجو التحرر، كان عبارة عن أسرة جاءت من بعيد، وسكنت بعيدا أيضا، واضطرت الزوجة ان تنتقل زيارتها والتعرف على المحامية، بينما في هذه القصة يأتي التحرر من أسرة الجيران.
في كلتي الاسرتين الرئيسيتين، أسرة السداسية واسرة رياح التحرر، يأتي الحافز من خارج الأسرة بفعل التاثر بتحرر الزوجة اولا قبل أن ينتقل التأثير للزوج. هل معنى هذا ان الشر والخطأ يأتي بالضرورة من الآخرين وأننا دائما ضحية؟ هل نحن دائما أبرياء والاخرون هم الشريرون؟ الا يحيلنا السؤال على نظرية المؤامرة التي يفسر بها الكثيرون أخطائهم؟
نقطة تشابه أخرى، وهي قوية لا يمكن المرور عليها مرور الكرام. لماذا تلح البطلة في قصتيك هاتين على أن تربط اول مغامرات الاسر عند تحررهما على ممارسة جنسية مخالفة للجنس الطبيعي؟ لماذا تبدأ دائما بالجنس الخلفي؟ هل هو تفريغ لكبت متراكم؟ أم هو نتيجة هيجان مفاجئ؟
نقطة أخيرة، لا يجب أن ننسى ان الكاتب يفرغ مشاعره الخاصة اعتمادا على ابطاله وشخصياته. فهو يمارس من خلالهم ويعمل ما يعملون، وهو المفروض فيه أن يسوق الأحداث بطريقة تسهل عليهم تحقيق ما يغرضه عليهم. إنها أفكاره ومشاعر ه هو في الأصل، يسقطها عليهم. ومعناه، أن الاقتصار في اي قصة على الجنس كهدف، وبطريقة محددة يعكس نفسية الكاتب وانشغالاته،
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو ابن عز
هذه هي القصة الثانية التي اقراها لك. وقد وجدت انها ذات شبه كبير بقصة " سداسية اول الرقص حنجلة". نفس الأسرة، ونفس الطباع، ونفس الجو السائد والمحبة.. الاختلاف الوحيد، أن الحافز أو الدافع إلى تغيير هدوء حياة الأسرة ونقلها لجو التحرر، كان عبارة عن أسرة جاءت من بعيد، وسكنت بعيدا أيضا، واضطرت الزوجة ان تنتقل زيارتها والتعرف على المحامية، بينما في هذه القصة يأتي التحرر من أسرة الجيران.
في كلتي الاسرتين الرئيسيتين، أسرة السداسية واسرة رياح التحرر، يأتي الحافز من خارج الأسرة بفعل التاثر بتحرر الزوجة اولا قبل أن ينتقل التأثير للزوج. هل معنى هذا ان الشر والخطأ يأتي بالضرورة من الآخرين وأننا دائما ضحية؟ هل نحن دائما أبرياء والاخرون هم الشريرون؟ الا يحيلنا السؤال على نظرية المؤامرة التي يفسر بها الكثيرون أخطائهم؟
نقطة تشابه أخرى، وهي قوية لا يمكن المرور عليها مرور الكرام. لماذا تلح البطلة في قصتيك هاتين على أن تربط اول مغامرات الاسر عند تحررهما على ممارسة جنسية مخالفة للجنس الطبيعي؟ لماذا تبدأ دائما بالجنس الخلفي؟ هل هو تفريغ لكبت متراكم؟ أم هو نتيجة هيجان مفاجئ؟
نقطة أخيرة، لا يجب أن ننسى ان الكاتب يفرغ مشاعره الخاصة اعتمادا على ابطاله وشخصياته. فهو يمارس من خلالهم ويعمل ما يعملون، وهو المفروض فيه أن يسوق الأحداث بطريقة تسهل عليهم تحقيق ما يغرضه عليهم. إنها أفكاره ومشاعر ه هو في الأصل، يسقطها عليهم. ومعناه، أن الاقتصار في اي قصة على الجنس كهدف، وبطريقة محددة يعكس نفسية الكاتب وانشغالاته،
شكرا لأهتمامك...ساختصر ...في السداسية لم تحدث علاقة مشتركة بحضور الزوجة والزوج مع المحامية ولا مع زوجها ومعها...بهذه القصة حدثت معاشرة مباشرة مشتركة... بالسداسية انتهت القصة بشكل من اشكال الندم الأسري المحبب والتوبة مع الإحتفاظ بتماسك الأسرة دون انهدامها...بينما بالقصة الجديدة انتهت باعتبارها بداية تحرر ليس للزوجة بل للزوجين... بل للاسرتين...
بالنسبة للممارسة الخلفية فهي جنس محض لا فكرة به لحمل وولادة واولاد ...اي هو ليس لحفظ النوع وفقا للاعتبار العلمي ...بل جنس للجنس .
اما مسالة اسقاط مشاعر الكاتب من خلال القصة ، سارد بسؤال موجه لك ...هل تكتب انت بدون مشاعر...؟؟؟ الكتابة بمشاعر هي الاصدق والاعمق الا اذا كنا نكتب محاضرة علمية مجردة قلا مجال للمشاعر والأحلام والخيالات.
قصصي كلها من خيالي وليست من تجاربي ابدا ... لكنها من واقع الحياة والناس .
التشابه ببعض خطوط القصتين لا يعيبهما ما دامت النتيجة مختلفة...بين ان تكون تجربة مرت بها انسانةما ثم توقفت عن المتابعة ...بل كل انسانة او زوجة معرضة للتجارب ، ...وبين ان تكون تجربة تغبر سلوك اسرتين من عادية طبيعية الى تحرر فاجر وفاضح لا اؤيده بل احاربه ولكنه يحصل بواقع المجتمعات....وشكرا مكررا..
 
  • عجبني
التفاعلات: ميدو ابن عز
شكرا لأهتمامك...ساختصر ...في السداسية لم تحدث علاقة مشتركة بحضور الزوجة والزوج مع المحامية ولا مع زوجها ومعها...بهذه القصة حدثت معاشرة مباشرة مشتركة... بالسداسية انتهت القصة بشكل من اشكال الندم الأسري المحبب والتوبة مع الإحتفاظ بتماسك الأسرة دون انهدامها...بينما بالقصة الجديدة انتهت باعتبارها بداية تحرر ليس للزوجة بل للزوجين... بل للاسرتين...
بالنسبة للممارسة الخلفية فهي جنس محض لا فكرة به لحمل وولادة واولاد ...اي هو ليس لحفظ النوع وفقا للاعتبار العلمي ...بل جنس للجنس .
اما مسالة اسقاط مشاعر الكاتب من خلال القصة ، سارد بسؤال موجه لك ...هل تكتب انت بدون مشاعر...؟؟؟ الكتابة بمشاعر هي الاصدق والاعمق الا اذا كنا نكتب محاضرة علمية مجردة قلا مجال للمشاعر والأحلام والخيالات.
قصصي كلها من خيالي وليست من تجاربي ابدا ... لكنها من واقع الحياة والناس .
التشابه ببعض خطوط القصتين لا يعيبهما ما دامت النتيجة مختلفة...بين ان تكون تجربة مرت بها انسانةما ثم توقفت عن المتابعة ...بل كل انسانة او زوجة معرضة للتجارب ، ...وبين ان تكون تجربة تغبر سلوك اسرتين من عادية طبيعية الى تحرر فاجر وفاضح لا اؤيده بل احاربه ولكنه يحصل بواقع المجتمعات....وشكرا مكررا..
لا أريد مجادلتك في مسألة حرص الكاتب على ابراز مشاعره. لقد تكلمت بصيغة الغائب، بما يعني أن كلامي يشمل نظريا كل الكتاب، وبالطبع لا استثني نفسي منهم. كان ينبغي عليك التركيز على الغرض الرئيسي من الجملة الأخيرة. وهي التي تقول بأن اي قصة جنسية، لا يعقل ان تقتصر فقط على الحدث الجنسي، ولو حصل الاقتصار فمعناه حتما ان الكاتب مهووس بالجنس، ما دامت القصة تعبر عن أفكاره وتخيلاته، وما دامت الحياة الحقيقية أوسع ومشاكلها لا حدود لها. تحياتي
 
لا أريد مجادلتك في مسألة حرص الكاتب على ابراز مشاعره. لقد تكلمت بصيغة الغائب، بما يعني أن كلامي يشمل نظريا كل الكتاب، وبالطبع لا استثني نفسي منهم. كان ينبغي عليك التركيز على الغرض الرئيسي من الجملة الأخيرة. وهي التي تقول بأن اي قصة جنسية، لا يعقل ان تقتصر فقط على الحدث الجنسي، ولو حصل الاقتصار فمعناه حتما ان الكاتب مهووس بالجنس، ما دامت القصة تعبر عن أفكاره وتخيلاته، وما دامت الحياة الحقيقية أوسع ومشاكلها لا حدود لها. تحياتي
ساضيف لحضرتك هنا، أن لقصة السداسية، على عكس رياح التحرر، طعم ومغزى خاصين، وهو نهايتها. فهي تقول لكل من يغويهم التحرر ويسقطون في ذيول متعته، أن الأسرة السليمة ابقى وأهم.. فالندم الذي تحس به البطلة يهدم كل الأحلام والمتعة التي احست بها البطلة في مغامراتها العديدة. وفي نظري، كانت نهاية القصة هي المتعة الحقيقية الباقية وبالتالي، فهي تعطي للسداسية طعما أخلاقيا لا وجود له في رياح التحرر.
 
ساضيف لحضرتك هنا، أن لقصة السداسية، على عكس رياح التحرر، طعم ومغزى خاصين، وهو نهايتها. فهي تقول لكل من يغويهم التحرر ويسقطون في ذيول متعته، أن الأسرة السليمة ابقى وأهم.. فالندم الذي تحس به البطلة يهدم كل الأحلام والمتعة التي احست بها البطلة في مغامراتها العديدة. وفي نظري، كانت نهاية القصة هي المتعة الحقيقية الباقية وبالتالي، فهي تعطي للسداسية طعما أخلاقيا لا وجود له في رياح التحرر.
اهلا... سارد هنا على التعليقين ... اولا انت تركز عالقصة الجنسية دون ان تنتبه اني اكتب قصة قصيرة لا تحتمل الكثير من الأحداث، وهي ليست بالضرورة جنسية ، قد تكون جنسية او عاطفية او اجتماعية او حربية او مقاومة او اجرامية .... الى اخره الكاتب لا ينفصل عن مجتمعه الغني باشكال والوان من الحوادث المتنوعة جدا وادت ظروفها لعلاقة جنسية ما ... او لا...او ادت لحالة عاطفية او لجريمة او... او... احتمالات كثيرة....
ثانيا - انت قرات قصة او قصتين من قصصي وتريد ان تحكم على شخصيتي منهما فقط .... افضل ان تترك شخصيتي جانبا لجهلك ولجهالتك بي فانت لا تعرفني وان تقول رايك فقط حول القصة مثل مضمونها ، واقعيتها ،موضوعها ، لغتها الأدبية ... الصراع النفسي الذي يعانيه اشخاصها ... نحوية اللغة ..الصور الأدبية والجمالية ...جمالية التعابير وقوتها او ركاكتها ...اي ركز على فنيات القصة واسسها وادبها اللغوي ...ودعك من الكاتب لان الكاتب ابن هذا المجتمع يكتب منه وله ... وعليه اجد مناسبا ان اعلن لك وللجميع اني لست كاتبة اساطير خيالية ووهمية ، بل قصصي من واقع المجتمع اسمع بها او اقرا عنها بالجرائد والمجلات او بالميديا فاكتبها او اتخيل حدوثها فاكتبها بطريقتي وليس بطريقة قد تعجب هذا وقد لا تعجب ذلك...وهكذا كل كاتب قصة، سواء قصيرة او طويلة او مسرحية او شعر ...الى اخره. ولعلمك ولعلم الأخرين كل القصص التي نشرتها لا علاقة شخصية لي بها ، الا اني كاتبتها بلغتي واسلوبي وعواطفي وتخيلاتي لعواطف وشهوات الناس ...
ثالثا - اما الحدبث عن الطعم الأخلاقي بخاتمة السداسية ولا وجود له برياح التحرر فهو عين الصواب .. ببساطة هكذا انتهت احداث السداسية وهكذا انتهت احداث رياح التحرر ... هذا هو المجتمع به الأخلاقيات وبه اللا اخلاقيات وبه التحرر وبه الشذوذ بجميع اشكاله والوانه ... وعليه فان النهاية الأخلاقية بالسداسية تقويها بنظرك وقد تضعفها مع قارئ منغمس بالشذوذ وقد تستعيد قارئ شاذ للاخلاقيات
وعدم وجود نهاية اخلاقية بروح التوبة برياح التحرر ايضا لا يعيبها ...ما دامت تعبر عن حالة اجتماعية واقعية قد تردع احداثها قارئ مارس التحرر فيتراجع عنه وقد تشجع قارئ عالتحرر لأسباب تخصه ، ليست اصابعنا بسوية واحدة فكيف عقولنا وقلوبنا ونفسياتنا واهتماماتنا وهواياتنا وطبائعنا وميولنا وشهواتنا ...ولعل غنى المنتدى بهذه التعددية الإنسانية والإجتماعية الكاشفة لواقع الناس .... من اهم اسباب وجودي وانضمامي للمنتدى ...واعتقد انت ايضا ...
وشكرا دوما لرايك...
 
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك... وبينما نتهامس أنا وجارتي صار جارنا يصرخ وعلا أنين زوجتي وتأوهاتها فأدركت انها تمتعت وبلغت نشوتها وارتعشت ، فاحتضنتها أقبلها وأهمس لها تمتعي حبيبتي تمتعي وتدفقت شهوة جارنا تلوث ردفيها وبعضا لوث ظهرها فمدت يدها تدهن لحم جسمها بشهوته ، ولم يسبق أن فعلت ذلك معي فقلت بنفسي هي لا تشتهيه وتعشقه فقط بل وتحبه.

ساد الهدوء ، واستكانت الأجساد ، وارتخت اعضائنا وانتبهت أن جارتي قد غفت ونامت ، فنبهت زوجتي لها ، فنهضت وأتت الى جانبي واستلقت وقالت إحتضني وأنا اريد ان أنام.

وهكذا ولجنا / أنا وزوجتي /عالما جديدا عالم العلاقات الجنسية المشتركة نحن وجيراننا الجدد. وكانت أهم مفاجأتي بعد هذا اللقاء ادراكي ان زوجتي أخبر جنسيا مما كنت أظنها.
هيجنتني ي ريتني جارك
 
من اجمل قصص التحرر الي قراءتهم استمر
 
  • حبيته
التفاعلات: اردني رايق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ح
38 - رياح التحرر

تعرفت على زوجتي أيام دراستنا الجامعية، ووقعت بهواها، وبعد التخرج تزوجنا وتوظفنا ، واسسنا عائلتنا وامتلكنا بيتنا ،باختصار بنينا اسرتنا كما حلمنا وكما قررنا، فاتصفت حياتنا بزهوة النجاح وفرح التعاطف والتوافق والرضى عما حققناه لذواتنا ولحياتنا ولإسرتنا.

كنا شابين مندفعين لبناء حياتنا، قلوبنا نظيفة كالزهر الأبيض ، والتلج النادف، وكسحابة الغيم البيضاء تدفعها الرياح من سماء لسماء بهدوء وبطء وانسياب ينسجم مع اللون الأزرق لسماء صافية تحيط بها، وكأنها حسناء تتدلل وتتدلع على حبيبها، بحضنه ، يحيطها بين يديه.

أحببت زوجتي ، وتعلقت بها وازدادت قناعتي بذلك بعد الزواج وقد تعمقت بالتعرف اليها، كعروسة تشاركني سرير الحب والجنس فاكتشفت قوة انوثتها وعمق مهارتها بامور البيت وتربية الأولاد.

لم تجذبني امرأة أخرى، ولم تلتفت عيوني لغيرها ، ولم اهتم يوما بجمال عابرة امامي لا بطرقي ولا بدروب حياتي بالوظيفة او العمل سواء مقبلة نحوي او مدبرة عني .كانت حياتي ، والأصح ان أقول حياتنا مستقرة استقرار رضى عن انفسنا وعملنا وبيتنا وحياتنا المشتركة.

كان من عادات مجتمع سكننا - اقصد البناية الكبيرة التي نقيم بها - عند سكن جار جديد ان ننظم لقاء تعارف جماعي ، نتفق واياهم على موعد بأحد البيوت وتنظم السيدات ذلك ويتوازعن ما يجب تحضيره من طعام والوان الضيافة بينهن وباليوم المحدد نلتقي جميع العائلات فنتعرف عالجار الجديد وعلى اسرته وهم يتعرفون على الجميع ، كانت عادة اجتماعية جميلة وراقية ، زادت من التوادد والتفاهم والتعاون بين الجيران لمصلحة حياتنا المشتركة ببناء واحد نكاد نلتقي ونتقابل كل يوم رجالا ونساءا بكل مودة والفة واحترام.

وبوفود اسرة جديدة نظم لقاء التعارف ذلك، وصدف جلوسنا قربهما فكنا اكثر المتحادثين واياهما ، ولعل اسبابا أخرى لعبت دورها بذلك فقد كانت اعمارنا متقاربة، ومستوى ثقافتنا الجامعية متقاربة أيضا ، مما جعل لقاء التعارف ذلك وكانه خاص بنا وبهم فساهم بزيادة التقارب والألفة بيننا ، ولاختلاف الأعمار مع الجيران الأخريين خاصة ان بعضهم متقدم جدا بالعمربالنسبة لنا.

بانتهاء لقاء التعارف ذلك وعند العودة للبيت، أبدت زوجتي ترحيبا بالجيران الجدد واثنت عليهما ، واعلمتني ان لها صديقة سابقة مشتركة مع جارتنا الجديدة من أيام الجامعة ، وانها دعتهما لزيارتنا زيارة خاصة، وقد وافقت على ذلك وسرني ان نوطد علاقاتنا مع جيراننا الجدد، فنخرج قليلا من حالة الإنغماس بجو العمل والبيت وتربية الأولاد ، حتى كدنا ننسي اصدقائنا بالمدرسة والجامعة ويكاد تواصلنا معهم ينقطع بل لم نعد نعرف كيف نتواصل مع بعضهم .

وبعد تلك الزيارة الخاصة ، تعمقت علاقتنا مع جيراننا الجدد ، تعمقا لم يخطر ببالي ولا أعتقد انه خطر ببال زوجتي أيضا.



جارتنا سيدة جميلة جدا ، ملفوفة القوام ، ناهضة الصدر ، متوسطة الطول ، كاعبة ، ممتلئة الأرداف، كثيفة الشعر، قصيرا يغطي رقبتها ويلامس بخفة أعالي كتفيها وبعضه ينسدل فوق جبينها يداعب جفون عينيها ، او تعبث به وتقربه ليصل باسفله قرب شفتيها المكتنزتين بحمرة زهرية غير صارخة، مما يزيد جمالهما مع لون بشرتها القمحي . وكانت زوجتي تبدي اعجابها بجمال جارتها التي غدت صديقتها رغم انها لا تقل عنها جمالا الا انها لم تكن بخبرتها بكيفية ابراز واظهار ذلك الجمال والتفنن برعايته والإهتمام به ، لكن ذلك بدأ يتحسن ويتطور مع تطور وتعمق علاقتها مع جارتنا الحلوة الجديدة والخبيرة بامور كثيرة تجهلها زوجتي، وقد لاحظت ذلك التغير على زوجتي وفهمت انه بتأثير جارتنا الجميلة، مما افهمني نوعية الإحاديث التي تدور فيما بينهما ، فيتحدثان عن جسديهما وجمالهما وانهما تحدثتا عن ضرورة ابراز ذلك الجمال ، والحقيقة ان انتباهي لجمال جارتي، بل انجذابي لجمالها، قد ارضاني وشجعني على تقبل الإهتمام الجديد الذي غدت تبديه زوجتي لا ظهار جمالها واختيار ثياب تساعدها على ابرازه ، واعترف ان ذلك قد ارضاني بل حسن من حرارة علاقاتي بها بالبيت وبالسرير على وجه الخصوص اذ غدت ترتدي للنوم ثيابا افهم من خلالها انها متهيجة وراغبة ومستعدة لرجولتي لتقطف ليس جمال جسدها فقط بل شهوات انوثتها ورغباتها الجنسية المتجددة ، وساعترف بأكثر، غدت تمارس بعض الحركات خلال الممارسة كنت واثقا انها من تعليم جارتنا الجديدة، وهذا يعنى انهما تحدثتا عن ممارساتهما الجنسية ايضا وكيف تفعل جارتنا مع زوجها فغدت تقلدها لزيادة حرارة اثارتي . كان سهلا علي رغم سلوكيتي المحافظة بشكل عام ان اكتشف ان سوية الشهوات الجنسية لدى زوجتي بدات تتصاعد بشكل مطرد بعد توطد صداقتها مع زوجة جاري الجميلة والمثيرة ، واعتقد الأصح أن أقول بعد توطد صداقتنا انا وزوجتي مع جيراننا الجدد وليس زوجتي فقط.

ان ادراكي المطرد بتاثير جارتنا على نواح كثيرة بشخصية وسلوكية زوجتي، قد لفت انتباهي لجارتنا، وحرض اهتمامي بها وبجمالها وخبرتها وجرأتها ، مما اثار اعجابي بها وحرض خيالاتي وتصوراتي، واعتقد ان ذلك طبيعيا فانا ذكر تتملكني شهوات ذكورتي وهي انثى لا تبالي ان تعرض جمال جسدها الفاتن والفتان لي.

ومع الأيام تطورت علاقتنا بجيراننا الجدد ،وتسلل ذلك التطور، تسلل دفء الشمس كل صباح، وتسلل خيوط الظلام كل مساء، أقول تسلل وليس تسلسل، وكاننا لا نعي الذي يجري معنا وبنا ، وكـأننا عمي غافلون عن رؤية حقائق، لا تعميها عادة الا هيمنة البساطة والبراءة على عقولنا وقلوبنا ونقص خبرتنا بالحياة والناس ونوعيات العلاقات الإجتماعية والجنسية والى اخره. او هكذا افترض.

بسهولة استطيع ان أقول ان علاقتنا مع جيراننا الجدد غدت بمرور عدة اشهر ، وطيدة جدا وكاننا اسرة واحدة نتلاقي يوميا ، بل دون مواعيد او استئذان ، يطرق جارنا الباب بخفة بطرقاته الخاصة، فتعرف زوجتي انه الطارق فتسرع اليه تفتح له بلباسها البيتي كما هي من غير تحفظ ، حتى ولو كانت بالشورت القصير الكاشف لسيقانها، واستدارة اردافها، او العكس أيضا اذ أطرق بابهم فتستقبلني زوجته الأجرأ من زوجتي بقوامها وجمالها لا يسترها سوى قطعة ثياب رقيقة او قصيرة او حتى شفافة، فتغزو عيوني ما يشف من نهديها ، او ردفيها، بل وعضوها البادي منتفخا بعانته الجميلة... لقد اعتبرنا انا وزوجتي بعقلنا ولتبرير سلوك جيراننا وجرأتهم ، ذلك حالة رقي اجتماعي وثقة متبادلة يندر وجود مثيل لها مما شجعنا ليس على الإستمرار بها بل تعميقها وزيادة خصوصيتها بل وكنا نتفاخر امام الأخرين بقوة ومتانة وحيوية وبساطة تلك العلاقة والجيرة والصداقة المحترمة .

فلم اعد اكثرت لو تدلعت زوجتي امام جارنا ، تدلع زوجته، ولا إن علق جاري متغزلا بجماليات زوجتي ، فارد له غزله بالتغزل بزوجته وجماليات جسدها ، فأن تعزل بعيون زوجتي، تغزلت بنهود زوجته، وإن لامس اكتاف زوجتي العارية ، لامست ارداف زوجته بل وطيزها ايضا. واستمر تصاعد اندماجنا ، وانفتاحنا على بعضنا وغدونا كأننا اسرة واحدة ، اختلط حابلها بنابلها. يدخل بيتي بغيابي وادخل بيته بغيابه، يحتضن زوجتي، فتغرق هي بالضحك والتلوي بين يديه ، واحتضن زوجته ببراءة جار وصديق ، لكن بخبث رجل يشتهيها فينتصب عضوي يلامسها وتتلوى هي بين يدي متقصدة مداعبة عضوي بحركات جسدها، ، فهي معجبة بي كما انا معجب بها. وكنت باعماقي أتوقع ان يوما ما ساعاشرها وانيكها، ولن تمانع لانه غدا واضحا لي انها تشاركني ذات المشاعر والشهوات. وكنت اعتبر ذلك حالة خاصة بيني وبين جارتي، ولم يخطر بذهني ، لبرائتي ان نفس المشاعر والشهوات تنتاب جاري وزوجتي عندما يحتضنها ، وكنت اعتبر تململ زوجتي بين يديه انها محاولة للتهرب من حضنه ليس الا . من الواضح ان علاقتنا مع جيراننا الجدد قد تلونت وتعمقت بالوان متعددة من مشاعر المودة بين الأصدقاء والجيران ومشاعر الرغبة واشارات الجنس والشهوة بين ذكرين وامراتين، جمعتهما الجيرة والصداقة وقوة العلاقات ورسخها جمال المرأتين وانوثتيهما وانفتاح الرجلين وشهواتهما.

يوما ارسلتني زوجتي ، لدعوة الجيران عالغذاء باعتبارها جهزت اكلة يحبها جارنا من يديها ، طرقت، فتحت جارتنا، وترتدي شلحة رقيقة شفافة، ولا شيء تحتها، ولم تنتظر أن اكلمها بل سارت امامي وانا اتبعها وارى طيزها وجمال اردافها تتلوي امامي تحت شلحتها، وتوجهت لغرفة نومها ، توقفت قرب الباب قليلا مترددا ، وسمعت صوت جاري يخاطبني ادخل ...تعال ...لماذا متردد...سقط ترددي فتشجعت ودخلت خلف زوجته ... كان مستلقيا عاريا يسترناحية عورته غطاء خفيف ...وجلست جارتي بجانبه على حافة السرير فانكشفت اكثر سيقانها، احتضنها من خلفها وراسه فوق كتفها ، وقال جئت بوقتك، كنا نتحدث عنك وعن زوجتك...قلت زوجتي تدعوكم للغذاء فقد جهزت اكلة كيت وتعرف انك تحبها كثيرا من يديها ، من المؤكد جهزتها خصيصا لك، قال زوجتك ليست رائعة الجمال فقط بل لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها اكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه... ولاحظت ان زوجته تمد يدا لي وكأنها تدعوني لقربها ، لم اصدق...وتجاهلت دعوتها...قال تعال زوجتي معجبة بتكوين جسدك ، وصار يقبلها من رقبتها وكتفيها وهو ينظر لي ويتبسم ويقول لذيذة وشهية... وهي تنظر لي وتبتسم لي وتمد يدها نحوي امتداد دعوة واضحة لقربها...بقيت واقفا بمكاني كأني لا أرى ولا أسمع ولا أفهم...بالحقيقة كنت متفاجئا بدرجة جرأتهما لا أعرف ماذا أفعل أأقترب أم أبتعد ...؟؟؟ وأتركهما لياخذا راحتهما معا ...فانقذهما من تطفلي... فبقيت متسمرا بمكاني أنظر بذهول وبلاهة، قفز جاري من سريرة نحوي عاريا وعضوه باديا، وسحب معه زوجته ، وقال أليست جميلة وممتعة ، وسحب أطراف شلحتها من على كتفيها الى أجناب ساعديها فتعرى كتفها الأنثوي المكتنز والجميل وهي تتبسم بخجل انثى تستبد بها شهوة الجنس واستسلام الأنوثة ورغبتها بان تنتاك، خاصة وأنها بحضرة ذكرين، زوجها المتحرر وجارها الذي كلما احتنضها انتصب عضوه فتمحنت عليه بحركات جسدها، تشجعه وتفهمه أنها راضية ومتجاوبة وراغبة.

لم أجد ما أقوله سوى أن كررت دعوتي لهما لتناول الغذاء، قائلا نخن بانتظاركم... فقالت جارتنا زوجتك اجرأ منك كنا نفكر أن ندعوكما لسريرنا ، لا مشكلة بعد الغذاء عندكم تدعوننا أنتم لسريركم ..هززت برأسي دون أن أدرك هل هزة رأسي تدل على موافقة أم على تردد وعدم فهم، وغادرت.

نزلت درجات السلم للبيت بتأن، وصدى ما حصل معي يتردد، ويضج بمتاهات عقلي ، وخاصة عندما قالت زوجتك أجرأ منك...؟؟!! ماذا يعني ذلك...؟؟ أردت أن افكر... أن أستوعب... أن أفهم، كيف ولماذا زوجتي أجرأ مني ...؟؟؟!! ولماذا يقول جارنا... زوجتك لزيزة الطعم والطعام ، وقلبها أكثر حنانا، وجسدها اكثر دفئا من زوجتي هذه...ماذا يعني هذا الكلام وكيف عرف أن جسد زوجتي أدفأ من جسد زوجته...؟؟؟!!! ودون ان أصل لنتيجة واضحة وجدت نفسي أفتح باب بيتي وأدخل، مع الإعتراف بأن منظر زوجة جاري عارية الساقين والكتفين من غير ثياب، سوى لفيف شلحتها الشفافة، لا تفارق مخيلتي ...وتثيرني وتهيجني وتؤكد لي أنني يوما ما، بات قريبا سأنيكها...كنت مشدوها كأبله، مأخوذا بجرأة جارتي وجمال جسدها وحيويتها وعفوية جاري يعرض لي زوجته وجسده وهما عاريين دون تردد او خجل ... ما أن شاهدتني زوجتي حتى قالت ما بك، كلما أرسلتك لجيراننا تعود مختلفا، ماذا فعلت بك تلك الملعونة، أكانت متعرية ...هززت رأسي موافقا نعم كانت متعرية تقريبا بل عارية سألت زوجتي أكان زوجها موجودا قلت نعم موجودا وعاريا أيضا... بل واكثر....قالت وماذا اكثر...؟؟ قلت ودعتنا لسريرهما ، ولما أكدت دعوتي لهما للغذاء قالت اذا بعد الغذاء تدعواننا انتما لسريركما...قالت زوجتي مع طيف ابتسامة خفيفة على وجهها وبماذا أجبت...؟؟؟ قلت هززت برأسي فقط وغادرت...قالت وماهو رأيك وماذا ترى..؟؟ قلت لا أعلم، واعتقد انهما اعتبرا هزة رأسي موافقة، قالت زوجتي متباسمة انا أدرك أنك تشتهيها وهذا واضح بعينيك كلما تدلعت أمامك وخاصة عندما تحتضنها ، فانا أفهم ما يجري بينكما خاصة عندما تبدأ هي بتحريك اردافها وجسدها بين يديك ..قلت، كمن يعتذر، غصبا عني أجد نفسي متهيجا عليها فينتصب عضوك / كنت اعتبره عضوها / ...قالت وأنا يحدث معي نفس الأمر لما يحتضنني جارنا، فيتهيج عضوك /كانت تعتبركسها عضوي/ وغصبا عني أيضا، انا أراه لطيفا، وتابعت تقول اذا كنت موافقا يجب أن أستعد وأستحم وأغير ثيابي بثياب أكثر مناسبة ، أدركت انها موافقة بل وراغبة لكنها تجنبت استخدام كلمة موافقة ...فقلت استحمي وغيري ثيابك وسأستحم انا وأغير ثيابي أيضا دون أن أستخدم كلمة موافق .

ما أن وصلنا لهذه النتيجة، حتى دبت شهوة الجنس بجسدي وأنا أستعد لشكل جديد من الممارسة الجنسية مع صديقين بممارسة مشتركة وأمام بعضنا بعضا هو مع زوجته وأنا مع زوجتي وقد نتبادل وهذا قمة رغبتي ان انيك جارتي ولا بأس ان ينيك جاري زوجتي ، هي متعة جنسية مشتركة، لقد غدونا كأننا اسرة واحدة...!!! ومع هذه الفكرة تيقنت انني سأنيك جارتي، فازدادت شهوتي ، فتوجهت لزوجتي واحتضنتها فابتسمت لي بذل انثى تستعد لتنتاك ، قلت أصبح جسدي لهيبا من نار الشهوة قالت وانا كذلك...قلت بعد الغذاء سأطفئ شهوتك أمامهما ...انا احبك واريدك ان تتمتعي بجسدي وشهوتي قالت وانا احبك واريدك ان تتمتع بجسد جارتنا كما تشتهيها، فتركبها أمامي وأنا أراكما ،وكأنها تمهد لأقبل ان ينيكها جارنا... فقلت ولن أمانع لو رغبتي بالتمتع مع جارنا أنت أيضا ... قالت بفرح واضح بعينيها، هو يشتهيني ويريدني وقد همس لي مرارا بذلك ، وانا أجده حلوا ولطيفا قلت إذا تمتعي معه كما تشائين يا حبيبتي...وقبلتها بشهوة قبلة لذيذة وصفعتها على طيزها وأمرتها ان تسرع بالإستحمام وتحضير طاولة الطعام . فتوجهت للحمام وهي تغنج بجسمها من فرحها وقوة شهوتها. وكنت واثقا انها مشتاقة لجارنا ولذلك حضرت الطعام الذي يحبة لتبرر دعوته، لانها تشتهيه.

أخذنا نعد المائدة ، ونستعد لاستقبال جيراننا ، ونيران الشهوات تستبد بي وبزوجتي وبين الحين والحين نتبادل أشهى القبلات ، ونتهامس باجرأ العبارات ...هي بدأتها حين قالت وهي تقبلني وتداعب عضوي المنتصب أريد ان أراك راكبها وهي مستمتعة معك، لتزيد دفعي لجارتي لتنفرد هي بجارنا فاقول لها هامسا وسيثيرني ان اراك مع زوجها ... هو ينيكك ، وانت تتاوهين لذة ومتعة، مما يزيد لهيب الشهوات بنفوسنا واجسادنا . لانني بالحقيقة أريد جارتنا وليس هي.

وما كدنا ننتهي من ترتيب المائدة ، حتى سمعنا طرقات جارنا الخاصة به ، فهبت زوجتي مسرعة تفتح له وتستقبله ، وقد توقعت أنها ستقفز إليه وتمتطي رقبته، وتبدأ بتقبيله ، الا ان ذلك لم يحدت فقد استقبلته بابتسامة جميلة ومغرية ، وتبادلت القبلات كالعادة مع زوجته ، وسلمت انا عليه مرحبا وشددت على يد زوجته وانا أسلم عليها مرحبا بها ، بينما هو احتضن زوجتي من كتفها وهمس لها بكلام لم أفهمه ،فقهقت ضاحكة بصوت عال،وهي تقوده معها لغرفة الطعام، أما انا قبقيت قرب الباب ممسكا بيد زوجته، وهي تهمس لي تخبرني انها بقمة فرحها الأن ، قلت لها وانا بقمة سعادتي ، وأكملت هامسة قرب اذني انظر لمرتك كيف تتمحن على زوجي ، فهمست لها مولعة بدها تنتاك ، فقالت اتعرف انها شاركتنا سريرنا، ذهلت لكني بقيت تحت تاثير هذا الجو المشحون بالشهوات الجنسية والإستعداد لممارسة جنسية مشتركة ، فقلت لها وأنا اتمحن عليك منذ زمن بدي انيكك، فتمايعت وقالت اعرف ورفعت يدها امام وجهي مؤشرة باصبعين، وتقول بدنا اياكم الإثنين ، قلت اذا انت متفاهمة مع مرتي قالت نعم، قلت لها متى شاركتكم سريركم قالت منذ أسبوع وكانت خائفة منك، واتفقت وإياها ان يكون اليوم يوما لمباشرة الجنس المشترك بيننا.

وسمعت زوجتي تقول تفضلوا عالطعام ...خلال الطعام تبادلنا الهمسات ونحن نأكل كنت أطعم زوجتي بيدي... وأطعم جارتي بيدي ، وهو يقبل زوجتي تارة وزوجته تارة أخرى، ومع كل قبلة من جارنا لزوجتي كانت تلتقي نظراتي بنظراتها فاراها تنظر لي مبتسمة وفرحة ، فانتظر جاري ليقطع قبلته لزوجتي ، فاشدها لي واقبلها من شفاهها بشهوة واضحة واهمس لها انت تتألقين جمالا ونشوة استمتعي يا حبيبتي ، وتهمس لي مشتهية اشوفك عم تنيكها.

فامد يدي تحت الطاولة الامس سيقان جارتي ، اداعبهم ، حتى اصل لفرجها الامس كسها المبلل شهوة ورغبة واستعدادا لتستسلم لشهوتي فاجذبها لي وابدا بتقبيلها من شفتيها الممتلئتين كوردتين ، وكحبتي فستق ناضجنين .

ونحن مستغرقين بذلك ، نهض جاري ممسكا بيد زوجتي، وهي مستسلمة تتبعه ، فاقتادها لغرفة النوم، همست زوجته لي اخذها لينيكها ، قلت لها وانا بدي انيكك، تعالي، وسحبتها من يدها أيضا لغرفة الجلوس ،القيتها عالأريكة ، وانا أقول لها منذ عرفتك وانا اشتهيك واحلم بك حتى في كثير من الأحيان كنت احلم بك وانا أنيك زوجتي ، ليس خيانة لها بل حبا لكما الإثنتين ، وانقضضت على سيقانها اقبلهم وازحف بشفاهي لاصل لعمق فرجها، اريد التقاط كسها بين شفاهي واسناني ولساني، وهي تدرك ما اريد فتعدل وضع استلقائها ،وتزيد تباعد ساقيها ، وترفع اليتيها لتمكنني من بلوغ كسها ، وما كادت شفاهي تلامسه حتى تأوهت شهوة ومتعة بصوت مرتفع مسموع، سحبت كلسونها وعريت فرجها ، أريد لحم كسها مباشرة، استطعم ماء شهوتها واتلذذ ببلل شفريها ولساني يعبث بعمق مهبلها ، واهمهم لذة ومتعة واردد ما لم اقله يوما لحبيبتي لزوجتي ما امتع كسك واحلا سيقانك، ارفعي جسمك أكثر بدي ابوس طيزك، فرفعت سيقانها لاعلى ما تستطيع فانزاح كسها لاعلى وبان شق طيزها ، فانزلقت بلساني اليها واطبقت على وردة طيزها بقبلات لذيذة وومتعة وانا اتاوه واهمهم بصوت عال ومسموع ، بل كنت أرفع صوتي متقصدا اريد حبيبتي زوجتي أن تسمعني وانا اتمتع مع جارتنا ، قليلا وقالت لي جارتنا بكفي ما عدت قادرة اتحمل بدي الزب، قلت لها زوجتي مشتهية تشوفني وانا عم انيكك تعي نروح لعندهم، فنهضت وخلعت باقي ثيابها حتى تعرت بالكامل ، وقالت خذني ، احتضنتها من كتفيها وما زلت مرتديا ثيابي وسرت واياها لغرفة نومنا انا وزوجتي .

اول ما لفت انتباهي ، ان جاري قد تعرى بالكامل ، بينما زوجتي ما زالت بثيابها ، انما مكشوفة السيقان ونهديها خارج ثوبها ، وهي تمسك بعضو جارنا ، تداعب به نهديها ، تلاقت نظراتنا ، ابتسمت لها اشجعها ، همست جارتي لي اشلح وشلحها ، خلعت ثيابي والقيتهم ارضا واعتليت السرير وزبي منتصب كالصخر واقتربت من زوجتي قبلتها وبدات اسحب الثوب من راسها فابتعد جاري بزبه عن نهديها حتى سحبت الثوب بكامله والقيته ارضا ، واستبدت بي رغبة ان امسك زب جاري واداعب به حلمتي زوجتي ، فدفعت جاري من سيقانه قليلا ليقترب ، ادركت زوجتي ما اريد فرفعت نفسها استعدادا وهي تمسك نهديها بيديها وتفرك حلمتيها وتتبسم لي تارة ولجارنا تارة ، فامسكت زبه الساخن وبدات ادفع برأسه وافركه بين نهدي زوجتي ، فامسكته هي بيدها واخذته تفرك به نهديها وحلمتيها، واستدرت أنا خلف زوجتي احتضنها واداعب رقبتها وكتفيها بزبي واهمس باذنها تمتعي يا حبيبتي بدنا ننيكك انا وهو، فهمست هي حبيبي بدي اشوفك راكبها اذهب اليها لا تتركها، فقبلتها من شفاهها ، وعدت لجارتي التي تركز نظرها على عضوي المنتصب، وعدت اداعب كسها المبلل ، فهمست ما احلا زوجتك وهي مشتهية وممحونة ، فقلت ما احلاك انت واحلا كسك وجمال طيزك، لقد اغريتني كثيرا بحركات اردافك واهتزاز طيزك وتلويها ، بدي انيكك من طيزك نامي عبطنك، فاستلقت عالسرير بجانب زوجتي تلامس اكتاف زوجتي وظهرها ، وتتلمس اردافها وتعبث بطيزها، وكسها وانا ركعت خلفها وفوقها وبدات اداعب بعضوي فلقتي طيزها بتمرير راسه بينهما ، وبين الحين والحين أحاول دفعه بعمق طيزها ، بينما دفع جاري زبه بعمق فم زوجتي تمتصه وتقبله وترضعه بشهوة ونهم وانين وتتبسم لي ، فارى المتعة واللذة تتطاير من عينيها ومن ثنايا صوت انينها.

فتزداد نشوتي وشهوتي ويزداد انتصاب عضوي وقساوته ، وجارتي مستسلمة لي منتظرة ان اولج زبي بعمق طيزها، وبيدها تبلل عضوي ووردة طيزها من بلل كسها لينزلق بسهولة باعماقها، وما ان اولجته وبدات انكحها من طيزها وهي تتمحن تتاوه وتأن، حتى صارت زوجتي تصفعها على اردافها وتصرخ بها تمتعي يا منيوكة ، مما فاجأني على كلام لم اعتده من زوجتي بل تركت جارنا وانقضت على ارداف جارتنا تعضهم وتصفعهم بقوة وتشتمها وجارتنا تتلوى بطيزها وتان وتصرخ متعة واعتقد الما من الصفعات وعضات زوجتي ، بل صرت انا اصفعها أيضا على اردافها ، وهي مستسلمة لا تعترض، بل انضم الينا زوجها يصفعها أيضا معنا حتى صارت اليتيها حمراء بوضوح ، وهو يقول هي تحب هذا. لم اتحمل اكثر من ذلك فانتفضت وارتعشت وتدفقت شهوتي لتملاْ طيز جارتي وبعض تناثر فوق ردفيها وظهرها واحسست بها ترتعش وتهتز ثم استكانت على وجهها تطب الراحة والهدوء .وارتميت انا بجانبها احتضنها واهمس بكلمات غزل وحب باذنها.

سحب جاري زوجتي وتهامس معها ، فاستلقت بجانب زوجته على بطنها واحتضنت زوجته ، تداعب شعرها ووجنتيها وتلمس على كتفيها ولحم ظهرها واردافها بنعومة ولطف . بينما اخذ جارنا زوجتي من ردفيها يقبلهم و يلامسهم... وبانامله يبعص طيزها ، فمددت يدي اداعب اردافها معه وابعص طيزها مثله ، وهي تردد ما احلاكما واحلا لمساتكما واصابعكما وبين الحين والحين الامس جارتي اقبلها هنا او هناك واهمس لها بما يفعله زوجها بزوجتي وكيف يداعبها ، شدت رأسي قرب رأسها وهمست بأذني زوجتك امرأة ممحونة جدا، فسألتها لماذا ، قالت لانها علمتني عالسحاق ...سألت مستغربا هي من علمك ؟؟ ... قالت نعم هي قبل ان أعرفها لم يكن لي اهتمام بالنساء . بالجامعة كانت تتساحق مع صديقة مشتركة تخبرني عن علاقتهما الجنسية ولما تعرفنا بكم ذكرتها بعلاقاتها بتلك الصديقة فتشجعت علي وهكذا علمتني على جسدها الجميل ...ساخبرك بتفاصيل اكثر لاحقا... زوجتك ليست بسيطة كما تعتقد...قلت لم اكن أعرف انها كذكلك... وبينما نتهامس أنا وجارتي صار جارنا يصرخ وعلا أنين زوجتي وتأوهاتها فأدركت انها تمتعت وبلغت نشوتها وارتعشت ، فاحتضنتها أقبلها وأهمس لها تمتعي حبيبتي تمتعي وتدفقت شهوة جارنا تلوث ردفيها وبعضا لوث ظهرها فمدت يدها تدهن لحم جسمها بشهوته ، ولم يسبق أن فعلت ذلك معي فقلت بنفسي هي لا تشتهيه وتعشقه فقط بل وتحبه.

ساد الهدوء ، واستكانت الأجساد ، وارتخت اعضائنا وانتبهت أن جارتي قد غفت ونامت ، فنبهت زوجتي لها ، فنهضت وأتت الى جانبي واستلقت وقالت إحتضني وأنا اريد ان أنام.

وهكذا ولجنا / أنا وزوجتي /عالما جديدا عالم العلاقات الجنسية المشتركة نحن وجيراننا الجدد. وكانت أهم مفاجأتي بعد هذا اللقاء ادراكي ان زوجتي أخبر جنسيا مما كنت أظنها
الجميل في اسلوبك الوصف الدقيق للمشاعر والاحاسيس في سياق وصف الاحداث بدون ابتذال
رقي بوصف العلاقات الجسدية بدقة تجعلها مرئية للقارئ كانو يشارك فيها ويندمج باثارتها
 
  • عجبني
  • أتفق
التفاعلات: ميدو ابن عز، hanees15 و round trip to org
ح

الجميل في اسلوبك الوصف الدقيق للمشاعر والاحاسيس في سياق وصف الاحداث بدون ابتذال
رقي بوصف العلاقات الجسدية بدقة تجعلها مرئية للقارئ كانو يشارك فيها ويندمج باثارتها
سامية السامية... اعجبني بتعليقك بل اطربني بل مس غروري اخر كلمتين من تعليقك الغني بالثناء، وكانت مسك الختام كلمتيك / ويندمج باثارتها/ ...هذا ما انتظرته دوما من المعلقين ، لانه يثبت لي ان القارئ لم يقرا فقط بل انفعل وتفاعل واندمج بل شاهد// كانها مرئية للفارئ//// كانه يشارك بها / نعم لم اكن اعرف ان ما اكتبه يخقق كل ذلك..لانه هو ما اريده واشك اني انجح به ... احدى القارئات علقت وقالت ،/ لم ارتعش سابقا كما ارتعشت وانا اقرأ قصتك/ شكرا سامية السامية لهذا التعلبق المتعمق والذكي والذي يدل على مستوى ثقافي متقدم ورفيع...قد لا استحقه بهذا المستوى وقد استحق اكثر منه ...ودائما مادح نفسه كذاب.
 
  • حبيته
التفاعلات: ميدو ابن عز و samia666

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%