د
دكتور نسوانجي
ضيف
من احلى لحظات النيك مع رجل يرضع زبي و يحب المص و كان في الثامنة و الاربعين من عمره و له خمسة اولاد اكبرهم واحد و عشرين سنة و انا كنت في الثلاثين و تعرفت عليه في موقع دردشة شواذ و كنت ادخل ذلك الموقع حين تضطرني الشهوة . و بدات علاقتنا بالاسئبلة التقليذية و اخبرني انه قصير و سمين و انا سالته عن طيزه فاخبرني انها كبيرة و بلا شعر لكنه اخبرني انه طيزه عذراء و لم يسبق ان ذاق الزب فيها و قال لي انه يحب المص و مستعد ان يرضع زبي و رغم اني ركبت بالفكرة مقارنة بالشهوة و المحنة التي كنت فيها الا اني كنت احب ان انيك .
و تبادلنا ارقامنا و كان هو عابر فقط على المدينة و اخبرني عن مكان الفندق و انا اعرفه جيدا و رحت على جناح السرعة الى هناك ولما وصلت هاتفته و انا جالس في السيارة و زبي منتصب و انتظر احلى رجل يرضع زبي و اريد اكتشاف الاجواء . و مثلما وصف نفسه كان قصير و سمين و لكن ليس سمن مفرطة و حين كان يمشي كان واضح انه يملك مؤخرة كبيرة من خلال سيقانه المملوءة و فتح مباشرة باب السيارة و ركب و سلم علي و هو يضحك و انا تحسست على الفخذ و قلت له ارجوك نذهب عندي مكان انيكك و هو يقول انا احب المص فقط و كنت مشطر بمنحه ما كان يحب و انا مع رجل يرضع زبي و يمص بقوة
و اتجهنا الى رصيف مظلم جدا و لا يوجد هناك بناءات و امامه مباشرة ميدان للعب و كان الجو بارد في الخارج و انا قلت له هنا يمكنك ان ترضع زبي و هي تحسس على زبي و بدا يضحك و انا اسخن مع رجل يرضع زبي و يحب الزب ثم فتحت له انا السحاب و تركته يخرج زبي . و بدا يمص لي و هيجني و لسانه كان حار جدا و بما انني اعرف باني زبي يقذف بسرعة في المص قلت له هل تحب ان اقذف داخل فمك لكنه نزع زبي من فمه و قال لا ارجوك انا لا احب و انا دفعت راسه نحو زبي مرة اخرى و قلت له حين احس اني ساقذف اخبرك و بقيت استمتع مع رجل يرضع زبي بحرارة
ثم جاءت شهوتي الحارة التي لم اقذدر على مقاومتها و زبي داخل فمه و من دون اي سابق اندار انفجر زبي بالحليب و انا امسك راسه و رغم انه لا يحب القذف في فمه الا انه كان متفهم جدا و تركني اقذف و اكملت القذف بالكامل . ثم ارتخى زبي داخل فمه و اخرجه نظيف و فتح باب السيارة و بزق المني الذي تضاعف جمه مع اختلاطه بلعابه ثم نظر الي و هو يضحك و سالني ما رايك في طريقتي في المص و انا كنت منتشي و مذهول مع احلى رجل يرضع زبي
الجزء الثاني
اشتعلت لذتي اكثر مع احلى رجل يرضع زبي و انا جالس في السيارة و بسرعة وجدت نفسي على وشك الانزال و بسرعة اكبر اخرج زبي حليبه داخل الفم ثم تركه في فمه حتى ارتخى و نزعت انا زبي و هو كان ايضا سعيد لانه اوصلني الى نشوتي بطريقة ساخنة و جميلة . و كنت اقذف بحرارة كبيرة جدا و اشعر ان اللذة التي كانت بداخلي تخرج ناعمة و جميلة و زبي يكب كب مثير و حار و لما اكملت سالني ان اعجبني فقلت له نعم اعجبتني و ان لذيذ لكني كنت اريد ان انيك المؤخرة افضل و سالته انا كيف يحصل على لذته فاخبرني انه يحب منظر الزب و مذاقه لكنه يستمتع بالاستمناء فقط .
بعد ذلك عرضت عليه ان نذهب الى مكان جميل نستمتع فيه مع بعض بكل حرية و اخبرته اني اريد ان انيكه و استمني له و امنحه متعة لا تنسى و كنت مع رجل يرضع زبي و يحب الرضع ولا يحب الزب في طيزه لانه كما قال لم يسبق له ان ادخل احدهم زبه في مؤخرته . و اقنعته بعد شد و مد بالمجيئ معي و اعطيته ضمانات بانني انسان سري و لا احد يعرف شذوذي و رحنا الى شقة كانت عبارة عن مكتب و صاحبه كان يريد تجديده و انا احتفظ بالمفاتيح كي اسلمها للدهان كي يعيد دهنها و دخلت معه و انزلت له السروال و قلت له ارضع مرة اخرى الان زبي مرتاح و زبي ينتصب مع احلى رجل يرضع زبي
حين وصلنا كان البرود الجنسي ما زال يلاحقني لكن حتى اجهز نفسي طلبت منه ان يخرج زبه و اخرجت انا زبي مع رجل يرضع زبي و يحب الزب ثم بدات احك زبي على زبه و لاحظت ان زبه ايضا كبير و منتصب . و امسكت انا زبي على زبه و بدات استمني و يدي تحك زبي و زبه و اعجبه الامر و بدا يطلب مني ان اواصل و انا اقبله من الشفتين كانه امراة و لاحظت ان زبه كان اقوى في الانتصاب و انا زبي ما زال لم يسخن بعد و في كل مرة احتك على زبه و على بطنه حتى بدات الشهوة تشتعل اكثر و هو يحب المص و وحده نزل يرضع لي و انا انازع بمحنة لذيذة جدا مع احلى رجل يرضع زبي و يمص لي
و اجلسته على الكرسي و رفعت له الرجلين و وضعت زبي على الفتحة و كان هو خائف من الزب و ظل يقول لا تدخل فقط امسح زبك على طيزي و انا فعلا كنت امسح زبي على الطيز و الفتحة الحارة الشهية تسخنني و انا اواصل حك الزب . و جاءتني رغبة لا يمكن ان اقاومها دفعتني ان ادفع زبي بالقوة في الفتحة و لكن كانت ضية و هو كان في كل مرة يهددني بالتوقف عن ممارسة اللواط معي ان انا بقيت اصر على ادخال زبي في فتحته فانا كنت مع رجل يرضع زبي و يحب المص فقط و لكن اريد ان انيكه
الجزء الثالث
كل جسمي كان يذوق اللذة مع رجل يرضع زبي ثم يتركني انيكه و انا احسست بنعومة مؤخرته و فتحة الجميلة البيضاء حين دفعت له زبي و لم ادخل هل زبي الا بعدما قمت بتسخين فتحته الشرجية و وسعتها باصابعي ايضا و كنت ادخل اصبع و باليد الاخرى استمني له . و زبه ايضا كان واقف و كبير و اصابعي لا تغلق عليه من سماكته و اعجبه الامر و لذلك تركني ادخل له الاصابع و انا استمني له و احرك يدي على الزب و ادخل الاصبع في الفتحة مع رجل يرضع زبي و يدوق الزب في طيزه لاول مرة الى ان جاء وقت الركوب و تركته يميل اكثر و ادخلت زبي في مؤخرته الساخنة بكل حرارة .
و رغم التوسيع السخن الا ان الفتحة كانت ما زالت ضيقة و انا اكرر دهن زبي باللعب ثم احاول ادخاله مرة اخرى و اواصل ترطيب الطيز و الفتحة بقوة و هو يتحمل و يريد ان يذوق الزب مني و انا مع رجل يرضع زبي و يحب الزب . و لما ادخلت الراس في طيزه كان يصرخ بقوة كانه يبكي و يحس بالم لكن انا احاول اخراج زبي حتى لا اضره و اعود الى الاستمناء له و زبه يرتخي حين يحس بالالم و انا حين اراه بدا ينتصب احاول ادخال زبي مرة اخرى بقوة مع رجل يرضع زبي و يريد ان يذوقه في مؤخرته الى ان ادخلت له الراس لاجد حرارة كبيرة في الطيز .
و سخنته حتى نسي قوة زبي حيث كنت استمني له بحركات سريعة و ساخنة و انا انيك احلى رجل يرضع زبي و يحب المص و كنت انا اول واحد يفتح له طيزه و ادخلت له زبي بقوة كبيرة كانني احسست ان طيزه انفتح فيها شرخ . و بمجرد ان حركت زبي مرتين او ثلاثة حتى كان يتحرك بكل حرية و بسرعة كبيرة و انا ادخل و اخرج بقوة حارة جدا و هو اعجبه الامر حين كنت استمني له و زبه كان حديد جدا و بدات احس ان زبي ايضا يريد ان يخرج المحنة الساخنة التي كانت بداخلي مع احلى رجل يرضع زبي تركني افتح له الطيز بقوة و انيكه من الخلف بحرارة
و قبل ان اقذف تركته ينازع بمحنة جنسية جميلة اه اه اح اح و انا احرك الزب و ادخل و اخرج بقوة كبيرة و استمني له و لما اخبرته ان اريد ان اقذف طلب مني ان اقذف له على زبه و وضعت زبي فوق زبي و بدات اكب محنتي باجمل حلاوة و متعة في حياتي . و لما قذفت له على زبه اصبح زبه لزج جدا و بسرعة كبيرة اخرجت له حليبه في يدي و انزلت له شهوته الساخنة بقوة كبيرة و كانت ترجبة لواط ساخنة جدا مع رجل يرضع زبي ثم يذوقه في مؤخرته