تعودت خالتى الصغيرة و هى اكبر منى بسنة ان تاخذنى معها فى الحمام لاساعدها بعد ليلة حب مشتعلة مع زوجها العائد من بلاد البترول محملا بالهدايا لى .. و اغسل لها جسمها كله وظهرها و الحتة العيب فى خجل و بسرعة فتحضنى وتقبلنى و تغرقنى ماية واقلع هدومى فتنفضح امورى وانتصاب الحتة العيب بشدة فتضحك وتزداد مشاغبات معى و تقول لى عمو جوزى جاب لك هدايا كثير قوى بس انا شايلة لك الشيكولاتة و البابونى والملبس هنا جوة خالص فى الحتة العيب دى وتشاور الى الشىء الحلو الجميل ابو شفايف واحمر بين فخاذها و تفتح فخاذها وترفعهم على اكتافى و تقول هنا . دخل صوابعك هاتهم قبل ما يسيحوا جوايا . فامد يدى ووتنزلق اصابعى الخمسة وكف يدى المضمومة قبضة تنزلق للداخل وهى تشهق وتنهج ووتحتضن راسى و تقبل شفتيى ووتمتص لسانى و تقول دور كويس جوة شوية فلا اجد الا قطعة حلوى كبيرة مثل البيضة فاقبض عليها واسحبها و تقول لى دور تانى جوة الحتة العيب و ابحث بهمة ونشاط واقول مفيش تقول لى لازم ساحت جوايا باة حتى ذوق كدة طعم الحتة العيب جايز فعلا تكون الشيكولاتة دابت جوايا .. و التهم الحتة العيب بفمى و ادخل لسانى كله و فعلا اجد طعمه لذيذا مثل الكباب المشوى و الفانيليا وحاجات حلوة . . و تتدفق من الحتة العيب دفعات من العسل اللذيذ .. و كبرت وانا مدمن ادوق الحتة العيب فى البنات و الستات