NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

استشارة اختلاف طعم و لون و رائحة اللبن و كذلك العسل

سناء الديب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
5 سبتمبر 2023
المشاركات
94
مستوى التفاعل
120
نقاط
56
الجنس
ذكر
الدولة
الشرابية
توجه جنسي
عدم الإفصاح
فى الثالثة فجرا سمعت رنين الموبايل قالت لى زميلتى فى الرحلة الدكتورة عائشة ( انت صاحى ؟ افتح لى الباب انا واقفة قدامك). دخلت تلهث لا أدرى السبب من الانفعال او من وزنها الزائد. كانت استثنائية الجمال فاجرة الانوثة عاهرة العرى فى قميص نوم سماوي شاعرى لايطيق ملامسة جسدها البركاني فانزلق عن ثدييها يتنحى عن مهامه و انشق الى نصفين متباعدين من قبة كسها المنتفخ الحريرى الناعم الى نصف الفخذين الممتلئتين بلحمها المشوى بالرقبة فى زبدة زادت و فاضت فاهتزت و ترجرجت بين أصابعى اعتصرها و اهمس فى أذنها (مالك بتنهجى ليه!) تعلقت برقبتى و قالت (عطشانة عاوزة أشرب) همست (شاى ، ويسكى ، بيرة، عصير فواكه ، نفسك فى إيه ؟) نهجت و هى تقبل رقبتى و كف يدها يدلك بزازى و يعتصرها و تعتصر حلمة ثدييى المنتفخة. احنا الصبح ، الصغنططة مامتها ترضعها ايه من بزازها ؟) ابتسمت و قلت (لبن) !!! قالت عائشة (أه لبن ، عاوزة لبن، عطشانة لبن. من بزازك و من هنا) و يدها تعتصر قضيبى المفضوح العارى المعتدى المرتفع الرأس المنفوخ الأوداج فى غرور كالطاووس و قد سألت بعض قطرات دموعه اللزجة الشفافة على رأسه الكروى الناعم الحريرى الملمس و هو فى دلال القط الوحشى يتقلب بين أصابعه و يضغط يدها يريد الافلات ليشق شفتيى كسها و يضرب بظرها فتشهق و تتاوه تتثنى كراقصة المعبد الهندية و يفلت لزجا محشورا مغتصبا بعنف مهبلها لتصرخ عيشة (فتقتنى يا د سامى حاسب عورتني يالهوى عليك متوحش وسعت كسى اللى ورم من نيكك فيا و بقيت موش عارفة اقعد ولا امشى ، آه حاسب ، هاته جوة كمان ، بلاش ناحية اليمين ، لأهه ، اضغط راسه شمال ، اوووف انت جن مصور يا سمسم ، خلليه يضرب فى سقف كسى كمان ، اووووه بيموتنى بضربته القاسية جوة بطنى، اوعى تجيب جوايا يا حبيبى . موش واخدة الحباية، هاتهم فى بقى اشربهم ، وحشنى طعم لبن زبرك الجميل ) و نزلت عيشة عيوشة عائشة حبيبتى عالمة الآثار تركع امامى و تشفط قضيبى فى فمها حتى الحلق تشفطه وتمتصه و هى تلهث و تنهج متقطعة الأنفاس تعشقه و يندفع لبن زوبرى بقوة لا إرادية يتدفق فى فمها الجميل الضيق يلون شفتيها بالأبيض فتزداد اغراء و تشتعل أنوثة فأرفعها من تحت إبطيها السمينة و بزازها الفخمة الكبيرة الى صدرى اعانقها بجشع فى لحمها الأبيض الرطب اللذيذ و امتص شفتيها باللبن و يغزو لسانى فمها يداعب لسانها يتذوقان معا لبن زبرى الدافىء غريب المزاق بطعمه الملحى الخفيف و السكر الواضح فيه . و تتنهد عائشة حبيبتى و تهمس (يجنن. ما شبعتش يا للا تانى ، عاوزة لبنك) همست بين ثدييها و انا ارضع بزها الحنون الكبير (انت جرى لك ايه يا عيوشة؟ ده خامس زوبر انيكك فيه النهاردة من امبارح الصبح لغاية دلوقتي!!) التصقت بى تضمنى تتشبث بى بقوة وشفتيها تدعك شفتيى بانوثة اللبوة و همست) وطى صوتك بعدين نارمين تسمعك فى الأوضة اللى جنبك ، موش انا حبيبتك ؟ انا عروستك ؟ وانت الذكر بتاعى ؟ انا هايجة ليك قوى موش قادرة انام ، عملت خمس مرات على ايدى بخيارة و فى طيظى و موش عارفة انام ؟ مفيش غيرك و زوبرك ده يقدر يمتعنى و يريحني، ياللا باة النهار قبل ما يطلع و الجماعة تصحى و ما نعرفش نبقى وحدينا طول اليوم ؟) انتصب قضيبى الحساس بين اصابع عائشة و انفجرت رغبتى فى نيكها بجنون عندما انزلق اصبعها لزجا بلعاب فمها بلبن زوبرى و تدفعه فى طيظى بقوة وإصرار و تنيكنى باصابعها بلهفة و شبق مجنون وهى تنظر فى عينى بتحدى قذر و سافل لا اخلاقى على الإطلاق و تبتسم لى فى سخرية و شرمطة و همست (عارفاك خول بتحب تتناك فى طيظك موت و عاشق صوابعى و الخيارة يا وسخ انزل مص كسى و متعنى قوى. لو خليتني مبسوطة ح اخللى طارق اخويا ينيكك الليلة زوبرين يطلعوا من عنيك و انا قاعدة جنبك اتفرج عليه يفشخك و انت تغنج ياشرموط و تتحايل عليه ينيكك اكثر و اجمد و يقطعك ويطلع مصارين طيظك برة على زوبره علشان ما تقولش لى تانى ما حصلش و لما اقول لك نيكنى يا سامى تنيكنى يا كلب يا ابن الملمس امك اللبوة اللى علمتنى ازاى اتناك معاها و معاك .. دلوقت ما تقدرش انت ولا امك تقولوا لعائشة لاة .. فاهم يا متناك ؟ يا ايه؟ متناك ؟ قل لى الحقيقة باة ؟ انت متناكة يا بيضة ؟ هه ؟ اسمك ايه ؟ متناكة ؟ سمسمة المتناكة يا حلوة ؟ احكى لى يا بنت .. مين احلى زوبر ناكك يا سامى ؟ بصراحة مين أجمل زوبر ناكك و دخل جواك و دقك حلو قوى ؟ ميمى ؟ شكوكو ؟ اخوك ؟ المدرس ,؟ حسن ؟ فريد ؟ طلعت ؟ سيد ؟ أسامة؟ عزت ؟ اعترف علشان احبك و حياة صباعى اللى جوة طيظك ده قول لى مين ناكك احلى واحد و متعك و لوعك و دلعك و شخلعك يا احلى خول فى الدنيا يا سامى يا ابن طنط نونو؟ هه ؟) قلت لها وانا احضنها قوى بذل (أسامة باشا عبدالمنعم هو احلى والذ واحد ناكنى وعشيقى اكثر منهم كلهم ) و رفعت فخاذها على اكتافى و انا انتقم منها انيكها بقسوة و عنف وكان كل شياطين الأرض تنيكها معايا و زحلقت قضيبى فجأة و دفعته كالصاروخ انيكها فى طيظها فصرخت عائشة و هى تضحك و قالت (فكرتك بأسامة و نيكه فيك يا خول ؟؟)
 
  • عجبني
التفاعلات: نزيه الخاطر و اردني رايق
فى الثالثة فجرا سمعت رنين الموبايل قالت لى زميلتى فى الرحلة الدكتورة عائشة ( انت صاحى ؟ افتح لى الباب انا واقفة قدامك). دخلت تلهث لا أدرى السبب من الانفعال او من وزنها الزائد. كانت استثنائية الجمال فاجرة الانوثة عاهرة العرى فى قميص نوم سماوي شاعرى لايطيق ملامسة جسدها البركاني فانزلق عن ثدييها يتنحى عن مهامه و انشق الى نصفين متباعدين من قبة كسها المنتفخ الحريرى الناعم الى نصف الفخذين الممتلئتين بلحمها المشوى بالرقبة فى زبدة زادت و فاضت فاهتزت و ترجرجت بين أصابعى اعتصرها و اهمس فى أذنها (مالك بتنهجى ليه!) تعلقت برقبتى و قالت (عطشانة عاوزة أشرب) همست (شاى ، ويسكى ، بيرة، عصير فواكه ، نفسك فى إيه ؟) نهجت و هى تقبل رقبتى و كف يدها يدلك بزازى و يعتصرها و تعتصر حلمة ثدييى المنتفخة. احنا الصبح ، الصغنططة مامتها ترضعها ايه من بزازها ؟) ابتسمت و قلت (لبن) !!! قالت عائشة (أه لبن ، عاوزة لبن، عطشانة لبن. من بزازك و من هنا) و يدها تعتصر قضيبى المفضوح العارى المعتدى المرتفع الرأس المنفوخ الأوداج فى غرور كالطاووس و قد سألت بعض قطرات دموعه اللزجة الشفافة على رأسه الكروى الناعم الحريرى الملمس و هو فى دلال القط الوحشى يتقلب بين أصابعه و يضغط يدها يريد الافلات ليشق شفتيى كسها و يضرب بظرها فتشهق و تتاوه تتثنى كراقصة المعبد الهندية و يفلت لزجا محشورا مغتصبا بعنف مهبلها لتصرخ عيشة (فتقتنى يا د سامى حاسب عورتني يالهوى عليك متوحش وسعت كسى اللى ورم من نيكك فيا و بقيت موش عارفة اقعد ولا امشى ، آه حاسب ، هاته جوة كمان ، بلاش ناحية اليمين ، لأهه ، اضغط راسه شمال ، اوووف انت جن مصور يا سمسم ، خلليه يضرب فى سقف كسى كمان ، اووووه بيموتنى بضربته القاسية جوة بطنى، اوعى تجيب جوايا يا حبيبى . موش واخدة الحباية، هاتهم فى بقى اشربهم ، وحشنى طعم لبن زبرك الجميل ) و نزلت عيشة عيوشة عائشة حبيبتى عالمة الآثار تركع امامى و تشفط قضيبى فى فمها حتى الحلق تشفطه وتمتصه و هى تلهث و تنهج متقطعة الأنفاس تعشقه و يندفع لبن زوبرى بقوة لا إرادية يتدفق فى فمها الجميل الضيق يلون شفتيها بالأبيض فتزداد اغراء و تشتعل أنوثة فأرفعها من تحت إبطيها السمينة و بزازها الفخمة الكبيرة الى صدرى اعانقها بجشع فى لحمها الأبيض الرطب اللذيذ و امتص شفتيها باللبن و يغزو لسانى فمها يداعب لسانها يتذوقان معا لبن زبرى الدافىء غريب المزاق بطعمه الملحى الخفيف و السكر الواضح فيه . و تتنهد عائشة حبيبتى و تهمس (يجنن. ما شبعتش يا للا تانى ، عاوزة لبنك) همست بين ثدييها و انا ارضع بزها الحنون الكبير (انت جرى لك ايه يا عيوشة؟ ده خامس زوبر انيكك فيه النهاردة من امبارح الصبح لغاية دلوقتي!!) التصقت بى تضمنى تتشبث بى بقوة وشفتيها تدعك شفتيى بانوثة اللبوة و همست) وطى صوتك بعدين نارمين تسمعك فى الأوضة اللى جنبك ، موش انا حبيبتك ؟ انا عروستك ؟ وانت الذكر بتاعى ؟ انا هايجة ليك قوى موش قادرة انام ، عملت خمس مرات على ايدى بخيارة و فى طيظى و موش عارفة انام ؟ مفيش غيرك و زوبرك ده يقدر يمتعنى و يريحني، ياللا باة النهار قبل ما يطلع و الجماعة تصحى و ما نعرفش نبقى وحدينا طول اليوم ؟) انتصب قضيبى الحساس بين اصابع عائشة و انفجرت رغبتى فى نيكها بجنون عندما انزلق اصبعها لزجا بلعاب فمها بلبن زوبرى و تدفعه فى طيظى بقوة وإصرار و تنيكنى باصابعها بلهفة و شبق مجنون وهى تنظر فى عينى بتحدى قذر و سافل لا اخلاقى على الإطلاق و تبتسم لى فى سخرية و شرمطة و همست (عارفاك خول بتحب تتناك فى طيظك موت و عاشق صوابعى و الخيارة يا وسخ انزل مص كسى و متعنى قوى. لو خليتني مبسوطة ح اخللى طارق اخويا ينيكك الليلة زوبرين يطلعوا من عنيك و انا قاعدة جنبك اتفرج عليه يفشخك و انت تغنج ياشرموط و تتحايل عليه ينيكك اكثر و اجمد و يقطعك ويطلع مصارين طيظك برة على زوبره علشان ما تقولش لى تانى ما حصلش و لما اقول لك نيكنى يا سامى تنيكنى يا كلب يا ابن الملمس امك اللبوة اللى علمتنى ازاى اتناك معاها و معاك .. دلوقت ما تقدرش انت ولا امك تقولوا لعائشة لاة .. فاهم يا متناك ؟ يا ايه؟ متناك ؟ قل لى الحقيقة باة ؟ انت متناكة يا بيضة ؟ هه ؟ اسمك ايه ؟ متناكة ؟ سمسمة المتناكة يا حلوة ؟ احكى لى يا بنت .. مين احلى زوبر ناكك يا سامى ؟ بصراحة مين أجمل زوبر ناكك و دخل جواك و دقك حلو قوى ؟ ميمى ؟ شكوكو ؟ اخوك ؟ المدرس ,؟ حسن ؟ فريد ؟ طلعت ؟ سيد ؟ أسامة؟ عزت ؟ اعترف علشان احبك و حياة صباعى اللى جوة طيظك ده قول لى مين ناكك احلى واحد و متعك و لوعك و دلعك و شخلعك يا احلى خول فى الدنيا يا سامى يا ابن طنط نونو؟ هه ؟) قلت لها وانا احضنها قوى بذل (أسامة باشا عبدالمنعم هو احلى والذ واحد ناكنى وعشيقى اكثر منهم كلهم ) و رفعت فخاذها على اكتافى و انا انتقم منها انيكها بقسوة و عنف وكان كل شياطين الأرض تنيكها معايا و زحلقت قضيبى فجأة و دفعته كالصاروخ انيكها فى طيظها فصرخت عائشة و هى تضحك و قالت (فكرتك بأسامة و نيكه فيك يا خول ؟؟)
انا أنا المؤلفة اعترف ان اللى حصل فى القصة دى حقيقى كله أحداث حقيقية لا زالت مستمرة الان بينى و بين د عائشة و العشق بينا مالوش حدود خاصة ان عائشة بركان حى و محيط جنسى ثائر و قوية مسيطرة و تعشق انها تكون خاضعة لكنها امرأة موجب تستلذ انها هى اللى تبدأ و هى اللى تنيك الرجل و تتمتع تذله و تضربه و توجعه قبل ما ينيكها مفترية عائشة شرسة فى النيك ، قلت لها ح اكتب جزء من اللى حصل بينا الليلة قالت عاوزة اعرف اللى قرأها رأيه ايه بصراحة بالتفصيل .. قالت لى لو رأيهم صحيح و حقيقى موضوعى ح اكتب معاك انا كمان كل حاجة ب نعملها انا وانت ..
عائشة منتظرة رأيكم بجد علشان تاخد قرارات مهمة
 
  • عجبني
  • طب!
التفاعلات: نزيه الخاطر و اردني رايق
انشريها ع القصص
 
  • حبيته
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: نزيه الخاطر و اردني رايق
تمام
بس تقريبا
هتتنشر بالقصص
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%