- إنضم
- 22 فبراير 2024
- المشاركات
- 288
- مستوى التفاعل
- 392
- نقاط
- 3,077
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- TeyazStan
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
وقفت اتصبب عرق عاريا تماما فى البوكسر الضيق وافتكرت ايام حمل الأثقال ومباريات المصارعة و العرق و انا على وشك الانتهاء من تنظيف الشقة و تعليق الستائر و فرد السجاجيد عندما دق الباب و جاء شريف الجميل يساعدني قلت له بلاش تتعب نفسك و تعرق وانت لسة شاب صغير قوى مفيش عضلات و شكلك شبه البنت اللبوة وحلوة كدة و زوبرك واقف اهه و طياظك مثيرة تهيجنى بعدين انيكك و امك تزعل معايا.. ضحك وهو يخلع كل ملابسه و كمان الكلوت بجراة وهو ينظر لقضيبى بحب وإعجاب، و قال لى وانا واقف فوق السلم زوبرك كبير قوى يا سمسمة زى ماما ما قالت و وصفتك تمام لجارتنا الدكتورة زميلتك فى الجامعة .. هى ماما عرفت و شافت زوبرك فين وازاى ؟؟ دى حتى وصفت طعمه وطعم اللبن بتاعك و قالت إنه دايما صعب يدخل فى طيظها و ينحشر فى كسها ؟ هو انت بتنيك ماما بجد ياسمسم ؟ قلت له اقول لك باة مدام هى فضحتنى مع جارتها و انت سمعتها ، امك نوسة ملكة جمال الجنس والنيك كله ، قبل ابوك ما يخطبها كنت بحبها و انيكها قدام امها فى سريرها و امها مبسوطة و بعدين ابوك ناكها و خاف راح اتجوزها و سافر أسيوط و الغنايم واخدها معاه باة المدير بتاعه و زملاءه ينيكو امك الشرموطه وابوك فى الشغل ، راح رجعها القاهرة تعيش عند امها رحت انا رجعت لها وبقيت انيكها و هى تجيب لى عمتك عزة الحلوة علشان تتفرج و تصور لنا افلام فيديو و انا انيك عزة و امك مع بعض ، و جابت لى فاطمة ابو العلا و ماجدة اخت نبيل جارتها و مرفت و لغاية انا ما سافرت أمريكا ونسيت ده كله و جمال امك وكسها الكبير قوى.. بص لى شريف و قال ماما لسة بتحبك قوى و تحكى لى انا واخواتى البنات عن النيك معاك وجماله و زوبرك فى طيظها عمل فيها ايه و وسعها ازاى و انها فضلت عشيقتك و بابا عارف لغاية دلوقتي.. ضحكت و قلت له طيظك حلوة قوى ياشريف انت طالع لأمك تمام ، ضحك و قال انا عاوزك تنيكنى يا دكتور نيكة للذكرى و تفتحنى حلو بمزاج كدهه، قلت له ماشى . ياللا بينا نستحمى الاول مع بعض و دخلنا تحت الدوش و قلعت البوكسر بتاعى و شريف مهتم جدا وماسك زوبرى طول الوقت يحسس عليه و يدلكه و غسلت جسم شريف و طيظه حلو بالشامبو و دخلت فيها صباعين اوسعه و هو نزل يمص زوبرى و رفعت شريف فى الهوا من تحت فخاذه وهو ماسك كتفى و رقبتى و زوبره واقف خالص ناشف حديد و نزلت طيظه على رأس زوبرى و دخلت زوبرى كله جواها و شريف مبسوط قوى يغنج من اللذة و يمص لسانى و يرضع شفايفى و بزازى و ينطر لبنه على بطنى كل دقيقة وجاب كثير قوى و انا مستلذ و نازل فشخ فى طيظه لغاية ماجبت جواه و رحنا اتغدينا كباب برة و جبنا بيرة المانى و نبيذ و شربنا وسكرنا و نام عريان فى حضنى وبعد شوية صحينا ونزلت نيك رومانسي كله حب فى شريف لما شبع و قال لى انا حاسس بقيت حامل منك ياسامي.. ودى كانت بداية قصة حب عنيف بينى و بين شريف المراهق ابن صديق عمرى و أمه عشيقتى من سنه كدة