ح
حنان زميلتى
ضيف
تبتدى حكايتى مع زميلتى اللى بتساعدنى فى الشغل حنان 17 سنة كعلاقة اى اتنين زملاء كل الكلام عن الشغل لحد ما ارتديت الاحظ اهتمام زميلتى بنفسها كشكل وجسم وهى للحق جسم كيرفى وكل تقاطيعها صغيرة الشفايف والمناخير والعيون العسلى وكمان هى بيضه اوى مع العلم انى بتشد اوى للبنات السمراء فا يعنى مكنتش بتشغلنى اوى ولكن التغير اللى حصل والاهتمام الكبير خلانى التفت ليها فا فيوم وهى بتشتغل قريبة منى لاحظت لون الروج اللى حطاه حلو اوى وكانت هى تحب انى اعلق على كل حاجة فيها فقولتلها الروج لونه حلو اوى يا ترى طعمه ايه قالتلى كريز قولتلها نفسى ادوقبضحك وهى خدت برضو الكلام بهزار ولما انا اخدت بالى أنها مزعلتش أكدت فعلا انى عاوز ادوق طعمه من شفايفها وافقت بعد إلحاح منى ومكنتش مصدق أنها وافقت بجد لحد ما قلتلها تروح تستنانى فى مكان فى الشغل محدش بيروحوا قد كده ولقتها فعلا راحت فورا
وانا مترددتش وروحت وراها وكان الكل مشغول ومش منتبه لحاجة بدون مقدمات زنقتها فى ركن بعيد ونيمتها على إلى الأرض وانا حرفيا بقطع شفايفها وبمص فى لسانها ومحبتذ أمد ايدى على جسمها كنت مركز بس فى شفايفها لانى بجد كان نفسى فيها3دقايق بوس كده من اللى يسيب الأعصاب وقومت من عليها وروحت اكمل شغلى وهى كانت بتستجمع قواها من تانى لأن تأثير البوسة كان باين عليها اوى لدرجة أن زمايلنا فى الشغل لاحظوا ارتباكها على غير عادتها طول اليوم وهى من النوع الغرفوش مقضياها كلام وهزار طول فترة الشغل
بالليل كلمتنى وقالتلى على فكرة أنا اتفت معاك على بوسة صغيرة مش بالطريقة اللى انت عملتها دى انا من ساعتها وجسمى بيترعش ولا عارفه اقعد ولا انام ازاى تعمل فى كده قولتلها على فكرة دى مجرد بوسه انا احترمت طلب. وممدتش ايدى على جسمك ودى كانت حركة منى انى ااطمنها واجيب رجليها لحاجة اكبر وقولتلها لو عجبتك انا ممكن اعملها تانى من غير ما المس جسمك المهم قالتلى نكمل كلامنا بعدين وقفلنا
تانى يوم جات وكانت مهتمة بنفسها اكتر من امبارح وانا عامل نفسى عادى المهم كان في حاجة محتاجها من المكان اللى كنت زانقها فيه امبارح فاروحت اجيبها فلقتها جت ورايا من غير ما نتفق على حاجة من غير مقدمات روحت ساحلها من وسهل ورافعها بايدى من طيزها وزانقها فى الحيطة ووصلة تقطيع عنيفة لشفايفها ولسانها كانت بتحاول تجارينى فيها لكن مقدرتش تواصل وسلمت نفسها وجسمها بايدى اللى طالت كل حته فى جسمها من تحت الهدوم قرص حلمات بزازها ودعك فى شفايف كسها كل ده مع البوسة وكله بعنفولان كان اليوم ده عدد اللى شغالين قليل وكلهم بعيد عننا طولنا شويه لدرجة انى مصيت حلماتها الصغننين اللى لونهم وردىومصيندت زنبورها اللى كان محمر اوى وسخن من دعك ايدى كل ده وهى واقفة بتحاول تنام على الارض عشان تخلينى اكمل فى احساسها اللى فيها وانا مش راضى انيمها عجبانى اوى رعشة رجليها وهى وقفة مش قادرة من اللى بعمله متعة تانية خلصت وسيتها ورجعت اكمل شغلى اليوم ده هى استأذنت بدر. ومشيت من غير كلام لما روحت كلمتها فون كانت اول كلمه قالتها عاوزاك تكمل للاخر قولتلها احنا بكرة إجازة ومراتى مش فى البيت هستناكى تيجى واتفقنا
يتب
ع...
وانا مترددتش وروحت وراها وكان الكل مشغول ومش منتبه لحاجة بدون مقدمات زنقتها فى ركن بعيد ونيمتها على إلى الأرض وانا حرفيا بقطع شفايفها وبمص فى لسانها ومحبتذ أمد ايدى على جسمها كنت مركز بس فى شفايفها لانى بجد كان نفسى فيها3دقايق بوس كده من اللى يسيب الأعصاب وقومت من عليها وروحت اكمل شغلى وهى كانت بتستجمع قواها من تانى لأن تأثير البوسة كان باين عليها اوى لدرجة أن زمايلنا فى الشغل لاحظوا ارتباكها على غير عادتها طول اليوم وهى من النوع الغرفوش مقضياها كلام وهزار طول فترة الشغل
بالليل كلمتنى وقالتلى على فكرة أنا اتفت معاك على بوسة صغيرة مش بالطريقة اللى انت عملتها دى انا من ساعتها وجسمى بيترعش ولا عارفه اقعد ولا انام ازاى تعمل فى كده قولتلها على فكرة دى مجرد بوسه انا احترمت طلب. وممدتش ايدى على جسمك ودى كانت حركة منى انى ااطمنها واجيب رجليها لحاجة اكبر وقولتلها لو عجبتك انا ممكن اعملها تانى من غير ما المس جسمك المهم قالتلى نكمل كلامنا بعدين وقفلنا
تانى يوم جات وكانت مهتمة بنفسها اكتر من امبارح وانا عامل نفسى عادى المهم كان في حاجة محتاجها من المكان اللى كنت زانقها فيه امبارح فاروحت اجيبها فلقتها جت ورايا من غير ما نتفق على حاجة من غير مقدمات روحت ساحلها من وسهل ورافعها بايدى من طيزها وزانقها فى الحيطة ووصلة تقطيع عنيفة لشفايفها ولسانها كانت بتحاول تجارينى فيها لكن مقدرتش تواصل وسلمت نفسها وجسمها بايدى اللى طالت كل حته فى جسمها من تحت الهدوم قرص حلمات بزازها ودعك فى شفايف كسها كل ده مع البوسة وكله بعنفولان كان اليوم ده عدد اللى شغالين قليل وكلهم بعيد عننا طولنا شويه لدرجة انى مصيت حلماتها الصغننين اللى لونهم وردىومصيندت زنبورها اللى كان محمر اوى وسخن من دعك ايدى كل ده وهى واقفة بتحاول تنام على الارض عشان تخلينى اكمل فى احساسها اللى فيها وانا مش راضى انيمها عجبانى اوى رعشة رجليها وهى وقفة مش قادرة من اللى بعمله متعة تانية خلصت وسيتها ورجعت اكمل شغلى اليوم ده هى استأذنت بدر. ومشيت من غير كلام لما روحت كلمتها فون كانت اول كلمه قالتها عاوزاك تكمل للاخر قولتلها احنا بكرة إجازة ومراتى مش فى البيت هستناكى تيجى واتفقنا
يتب
ع...
