NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

sama21

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
8 أغسطس 2023
المشاركات
23
مستوى التفاعل
325
نقاط
940
الجنس
أنثي
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Don.M, ميدو الجنتل, medamine_boss و 29 آخرين
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
كملي
 
  • عجبني
التفاعلات: ISIS و Seko80
بدايه كويسه
 
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
بداية كويسه
 
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
رايق اوي
 
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
القصة جميله جدا لاكن لابد من وجود شويه اكشن
 
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
ليش ما بتكملي
 
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
حلو اوي
كملي
 
واقعية ولا فيها حبكة دراامية؟
 
ياريت تكملها عشان واضح انها جامده فشخ
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هاي ...
اسمي منار، 19 سنه فى كلية تجاره اللى بعيده عن بيتي بساعه .
اهلى محترمين وطيبين جدا، عايشه مع بابا وماما واختى الصغيره فى اعدادى وليا اخت كبيره متجوزه عايشه مع جوزها .
انا مواصفاتي مش حلوه، رفيعه بس مش لدرجة معضمه بس بردو مفيش فيا حاجه تلفت الانتباه زى باقي البنات، طولى 162 سنتى ووزنى 55 كيلو، صدرى فى حجم التفاحه بالظبط والتوته صغيره خالص بس مدوره ... مش بارزه يعني فى هدومى، وبطني منحوته، لون بشرتي قمحي غامق خالص وبلبس نضاره علشان نظرى ضعيف،
شعرى اسود فى بني بس انا محجبه، لبسي عباره عن بناطيل واسعه عليا وبلوزات احيانا واحيانا بلبس دريس لحد ركبتي وتحته بنطلون ضيق .
انا شخصيه منطويه شويه ع نفسها فمليش صحاب غير بنوته واحده كنا قريبين من بعض لاننا كنا شبه بعض ومنطويين ع نفسنا بس هى كانت اجمل مني بمراحله وللاسف دخلت كليه تانيه غير كليتي، دخلت تربيه وبعد فتره صغيره اتخطبت فى سنه اولى وكان ديما الشباب بيحاولو يوصلولها وبتحكيلي كل الكلام اللى بيتقلها .
لما هى اتخطبت كلامنا قل مع بعض وده الطبيعي ، المهم مكنش ليا صحاب فى كليتي خالص .
كنت بشوف الطلبه ملمومين فى مجموعات كتيره كل مجموعه مع بعض وكنت بشوف اللى مرتبطين سوا ببعض وكنت بتمنى فعلا حد يحبني او يشوفني حلوه .
وصلت سنه تانيه وانا حاسه بالوحده بس ديما عيني ع ولد هو اشهر ولد فى الدفعه، كان اسمه علي كان لون بشرته قمحي غامق وطويل 192 سنتي وبعضلات لانه ديما فى الچيم وبخش ع اكونت الانستجرام عنده ديما بينزل صور ليه هناك لعضلاته وهو فى الچيم ووهو فى الساحل، وكان هو اللى ديما مسيطر ع باقي الشباب وكان ابوه غني جدا جدا لدرجة انه كان عنده عربيه بس كان باد بوي وبيشرب سجاير ومرتبط باجمل بنت فى الدفعه فعلا وكان معروف انهم ديما بيتخانقو لانه بيخونها كتير وبعد كده بيرجعو لبعض تاني .
ديما كانت عيني عليه وببصله كتير واحنا فى المدرج، شكل ضحكته وعضلات دراعه اللى بارزه كانت بتلفت انتباهي بشده .
كان ليا 3 ايام بس فى الاسبوع للكليه وكنت معرفه اهلى ان انا ليا صحاب كتير جدا كل اما بيسألوني عن صحابي وبقولهم اننا قريبين جدا من بعض، وبعدها بروح اوضتي اعيط اغلب الليل بسبب وحدتي .
كنت احيانا باجى ع نص الليل وبفتح صوره وهو قالع التيشرت ع الانستجرام وكنت ببدا امارس العاده السريه وانا بتخيله نايم معايا واحنا متجوزين وحاضنين بعض وبدخله بتاعه فيا وهو نايم فوقى وبنبوس بعض وبتخيله لما بنخلص بيقولى شعر عن حبه ليا .
مع الوقت فى يوم بعت سؤال فى جروب الدفعه عن معاد السكاشن ومحدش عبرني اطلاقا بس فى ولد اسمه ابراهيم معايا فى الدفعه دخل كلمني ع التليجرام بعدها ب 6 ساعات عرفني المواعيد وطلب مني لو انا عوزت اى حاجه اعرفه فورا وهو هيعملى كل اللى انا عيزاه .
ابراهيم مواصفاته طوله 171 سنتي ومليان شويه عنده كرش كبير وخدود كبيره وكان املس خالص ولابس نضاره زيي ولونه ابيض اوڤر بس كان من دحيحة الدفعه ولطيف جدا جدا ومحترم خالص .
فشكرته ع مساعدته ليا .
بعدها تاني يوم فى الكليه ابراهيم ده جالى سلم عليا وبعدها بدا يمشي جمبي وانا بصراحه كنت مستغربه اللى هو بيعمله بس مفيش ثواني وقالى لو هو مضايقني هيسبني براحتى ويمشي وانه بس ملهوش صحاب وفكرنا بقينا صحاب لما رديت عليه امبارح، فرديت وقولتله
انا : لا بس مش عايزه حد يفهمنا غلط بس واحنا ماشيين جمب بعض بس ممكن نتكلم ع التليجرام لما نروح عادى
ابراهيم : بجد ؟ وعد ؟
انا : اه هههه وعد
بعدها ابراهيم مشي وكان فرحان فرحه مش طبيعيه وانا روحت المحاضره قعدت ورا خالث وكنت مركزه مع الدكتور ولاحظت علي هو وحبيبته اللى كانو قاعدين قدامى بصف واحد بس وكانو متنشنين وبيتخانقو من تحت لتحت وبعدها على سابها وخرج، وصاحبة حبيبته كانت جمبها فضلت تهديها علشان الدكتور مياخدش باله .
المهم عدا اليوم وروحت ولقيت ابراهيم باعتلى بيشكرني اننا بقينا صحاب .
ومع مرور الوقت اكتر واكتر وتعدى شهور وبقينا انا وابراهيم صحاب فعلا وبنمشي سوا فى الكليه بناكل سوا وبنراجع الامتحانات سوا بس اغلب كلامنا عن المذاكره وتسلية وقتنا ويعدى الوقت وبدانا فى الترم التاني وفى يوم كنا ماشيين سوا وكان جاي قصادنا علي وحبيبته والشله بتاعتهم اللى هم بنتين من صحاب حبيبته وولد صاحب علي، دول اقرب صحاب لبعض، المهم كانو قابلونا فى الطريق بس لاحظتهم بيبصو علينا وبيضحكو خصوصا البنات فى واحده منهم قالت بصوت واطي وبسخريه " عصافير الكناري " بس انا سمعتها ولاحظت على مكنش بيضحك، كان بصلى وبعدها بص ع صحابه بقرف .
انا وقتها اتكسفت جدا وعرفت انهم اتريقو عليا انا وابراهيم ودخلت المحاضره وانا مش قادره وسيبت المحاضره وروحت الحمامات دخلت واحد فيهم وفضلت اعيط من غير صوت لمدة 5 دقايق .
بعدها مسحت دموعي وخرجت ورجعت المحاضره وعدا اليوم وكنت مخنوقه من الساعه اللى برجعها فى الطريق فطلبت من ماما اخد سكن جمب الكليه وانا متعصبه، بس بابا كان حنين خالص ومرفضش طلبي ولا قابله بسخريه بالعكس وافق وسالني لو فى سكن عايزه اسكن فيه ولا يشوفلى هو .
فعرفته ان لا هشوف انا، بعدها روحت سالت فى جروب معمول لسكن الطلبه وكان فى سكن قريب من الكليه بتلت ساعه فيه بنتين بس كل بنت واخده اوضه وفى اوضه فاضيه وكانو رافضين بنت تالته تيجي او اى بنات كتير ييجو علشان يبقو براحتهم عكس التقليدي والمنتشر، المهم كلمونى وقالولى اجي علشان الايجار غالى عليهم هم الاتنين لوحدهم بس الشقه كانت فى عماره عاديه مش كبيره ومكنش فى بواب ولا اى حاجه كان بيت عادى، وطلبو منى مجيبش اى واحده غيرى . فوافقت طبعا وكلمت اهلى عرفتهم وتاني يوم علطول نقلت للسكن والبنتين اللى كانو معايا كانو
-( الاء ) 20 سنه فى كلية طب
-( آيه ) 22 سنه فى كلية طب بردو بس اكبر منها .
الاتنين كانو صحاب ومحترمين جدا فوق الوصف وكانو عاملين الشقه بشكل يناسبهم ويرتاحو فيها وبجد انا اتصدمت، كنت فاكره الشقه هتكون معفنه ومكركبه او وحشه، بس طلعت العكس خالص، كانت جميله اوى ومترتبه وريحتها حلوه اوى وكل حاجه فيها نضيفه وشاريين حاجات كتيره اوى حلوه علشان الشقه تكون مناسبه ليهم، طلبو منى مبوظش حاجه، كانو قلقانين مني علشان انا جديده وميعرفوش عنى حاجه بس المهم كنت مبسوطه اوى وساعدوني فى ترتيب اوضتي ونقل هدومي فى الدولاب وادونى باسورد الوايفاى الخاص بيهم بس وبابا اهتم بموضوع الايجار وكل الحاجات دى .
المهم عدت الايام وبقينا بنشترك فى كل حاجه الاكل والشرب وبقينا بنتفرج ع مسلسلات سوا وبقينا صحاب قريبين من بعض جدا .
المشكله انهم من نفس المحافظه فى الصعيد بيني وبين محافظتهم 8 ساعات فهيسافرو فى فى نص الترم التاني اجازه لاهلهم اسبوعين وهيرجعو تاني .
و ع الجانب التاني بقينا انا وابراهيم مبنمشيش مع بعض تاني بطلب مني انا وبقينا بنتكلم واتس بس.
المهم فى مره كان فى عيد ميلاد بنت فى الدفعه كانت عاملاه فى الڤيلا بتاعتهم وكانت عازمه مجموعة بنات ومجموعة ولاد وكانت دخلت عزمتنى واحنا متكلمناش ولا مره قبل كده غير مره كانت من شهر سالتني ع ملخصات للمواد وانا بعتهم ليها، فاستغربت خصوصا لما عرفت ان ابراهيم كمان بردو رايح بس قولت هروح عادي، المهم عرفت الاء وآيه ع الموضوع وقالولى انهم هيهتمو بيا وهيساعدوني، دخلت اخدت شاور وخرجت حطولى ميكاب كان تحفه كنت حاسه ان انا اسحر بجد خصوصا الروچ الاحمر وهو بيلمع ع شفايفي، وكانو خلوني البس من هدومهم، لبست دريس لحد الركبه وبكم لونه نبيتي وتحته لبست بنطلون سكيني لونه اسود وضيق جدا كان واصل لحد فوق عضمة رجلى بالظبط وتحته شراب شبكه باين منه حاجه بسيطه بس تحت اوى، واول مره البس الطرحه بشكل مختلف، الطرحه كانت مبينه نص شعرى ورقبتي وكانت ملفوفه ع خفيف وكانو مسشورين ليا شعرى وكان شكله تحفه .
المهم شكرتهم جدا ونزلت قابلت ابراهيم وكان مبهور من شكلى خالص وعينه كانت بتلمع كالعاده بس دلوقتي اكتر وكان ماشي جمبي كل شويه يبص عليا ويسكت، المهم ركبنا تاكسي اوبر ووصلنا للڤيلا ودخلنا كنا جايين متأخرين شويه المهم سلمت ع عمو وطنط والد ووالدة زميلتنا واديت لزميلتي الهديه اللى كنت اشتريتها فى الطريق، كانت ساعه غاليه وشيك ضيعت مصروف الشهر عليها، المهم شكرتنى وحضنتنى وعاكستنى بهزار علشان شكلى حلو ، بعدها روحت قعدت مع البنات وشوفت علي كان واقف مخنوق وكان باصص ع حبيبته اللى كانت واقفه بتهزر مع ولد تاني وهنا حسيت انهم سابو بعض تاني، بعدها موبايلى رن .... كانت ماما بترن عليا فخرجت برا فى الجنينه رديت عليها بس مكنتش سامعه كويس من صوت الاغاني فلفيت ورا البيت فى الجنينه بردو علشان الصوت يكون اهدى وبعدها كلمت ماما وعرفتها ان انا فى عيد ميلاد واحده صاحبتي وبهزر مع ماما وبنضحك وفى نص منا بكلمها قبل ما اقفل معاها جه علي وهو بيكلم نفسه بصوت علي ومتعصب وهو بيشرب سجاره واول ما لف ورا المبنى شافنى بتكلم فى الموبايل، وانا اول ما شوفته كنت خلاص بقفل مع ماما اصلا فالمهم قفلت وكنت واقفه خايفه شويه وبدانا نبص لبعض شويه واحنا ساكتين، فقالى ..
علي : عامله ايه .. ازعجتك ولا حاجه ؟
انا : هاه ؟
علي : ازعجتك امشي ولا حاجه ؟
انا : لالالا مأزعجتنيش ولا حاجه انا كنت بكلم ماما وكده كده كنا بنقفل .
علي : فكرتك بتكلمي ابراهيم .
انا : لا هكلم ابراهيم ليه
علي : مش انتو مرتبطين ؟
انا : لالالا لا طبعا ابراهيم زى اخويا وزمايل فى الدراسه بس مش اكتر
علي : اه صح بالمناسبه انا عايز اعتذرلك عن اللى كان حصل قبل كده من شوية المتخلفين صحابي .
انا : لا عادي ولا يهمك هههه
* قرب علي تجاهي وهو بيشرب اخر نفس فى السجاره بتاعته وبعد كده رماها وواقف جمبي *
علي : شكلك جميل اوى انهارده
انا : هههه شكرا، وانت ..... وانت كمان شكلك جميل اوي انهارده
  • بعدها على جه وقف قدامي وكان بيبص عليا وع جسمي ومسكني من دقني رفع وشي لفوق علشان اكون باصه فى عينه، كنت ببلع ريقي بالعافيه من التوتر وخدودى كانت احمرت اوى من الكسوف، وبعدها بدا يمشي صابع الابهام بتاعه ع شفايفي ودخل صابعه جوا بوقي، فى اللحظه دى افتكرت فى الافلام والمسلسلات الاجنبيه لما البطل بيعمل كده مع البطله بتبدا البطله تمص صابعه، فبدات لا اراديا اقفل ع صابعه بشفايفي وامص صابعه وانا عيني تحت عينه وحاسه بضعف رهيب قدامه *
  • بعدها علي مسكني من دراعي ودخلني فى حمام الدور الارضي اللى ورا المبنى وده فى الاغلب بيبقا علشان لو فى ناس قاعدين فى الجنينه وحد عايز يدخل الحمام بيدخل هنا علطول، بس استغربت ان علي عارف المكان ده، المهم اول ما دخلنا علي لزقني فى الحيطه وبدا يبوسني من شفايفي وانا مستسلمه خالص، كان بياكل شفايفي حرفيا لدرجة انه عورني فى شفتي اللى تحت، كنت حاسه بكسي مبلول اوي وسايح من كتر مانا هايجه اوى، كنت مغمضه عيني وبستمتع بيه وهو بيبوسني، بعدها رجع خطوه لورا وبدا يفك زرار بنطلونه وقلبي كان بدا ينبض اوى، وشوفته وهو بيخرج بتاعه كان اجمل واحلى حاجه شوفتها فى حياتي، كان طويل اوى 21 سنتي ومليان عروق وواقف مستقيم اوى وعريض كان مدور كده، انا مكنتش متخيله ان فى احجام كده حقيقيه لدرجة ان انا بدات احس بالخوف
JMXaX94.jpg
مش عارفه الصوره كده هتبان ولا لا بس كان واقف شبه الصوره دى بالظبط، الفرق ان زبه لونه غامق اكتر وراسه واضحه اكتر.
المهم طلع بتاعه قدامي وقالى ...
علي : اقعدي ع ركبك
انا : انا مش متأكده ان كنت عايزه اعمل كده ولا لا .
* قرب علي عليا لدرجة ان زبه لزق فى بطني، وحط ايده ع خدى وقال ... *
علي : مش عايزه تمصي زبي ؟
* اول ما قال كده جسمي كله اتكهرب وكنت ع اخرى كنت حاسه ان انا هجيبهم خصوصا من زبه اللى لازق فيا *
انا : مم اامم مش ... مش عارفه
علي : اقعدي ع ركبك يا منار
انا : لا
* بعدها بسرعه فتحت باب الحمام وخرجت برا بسرعه وانا قلبي بيدق اوى وطلعت فوق لعيد الميلاد تانى قعدت مع البنات وكانو بيكلمو بعض، المهم عدت ربع ساعه وطنط والدة زميلتى سالتنا فين بنتها وفى واحده من البنات قالتلها خرجت تتكلم فى الموبايل، بس استغربت علشان في كذا بنت ضحكو ضحكات خبيثه وبعدها حبيبة علي فضلت تنفخ وكانت متعصبه ع اخرها .
المهم جه ابراهيم سالني انه عمال يرن عليا ... وسالني ليه مبردش، فدورت ع موبايلي وافتكرت ان انا نسيته فى الحمامات اللى ورا المبنى علشان خرجت بسرعه، فنزلت اجيبه واتمشيت ابص يمين وشمال بدور ع علي ومكنتش لاقياه فقولت انه مشي او روح وعلشان كده حبيبته مخنوقه، المهم فتحت باب الحمام وسمعت صوت خرفشه حصل مره واحده ورا الباب التاني اللى جواه التويلت، خوفت بصراحه يكون فى جن او شيطان فمسكت شنطتى الصغيره اللى هى زى البوك دى كان فيها موبايلى وحاجاتي، المهم كنت بدات اخرج بس بدات اسمع صوت واحده بتتوجع وكاتمه الوجع، فسالت ...
انا : هو فى حد هنا ؟
الصوت المجهول : ااممممم ااامممم
بعدها روحت خبطت ع الباب التاني وسالت ...
انا : انتى اروى ؟ اروى انتى كويسه ؟ محتاجه مساعده ؟
* ولسه صوت الوجع مكمل *
خوفت يكون بيحصل حاجه فى بطنها ففتحت الباب، وحرفيا اتصعقت، علي كان قاعد ع التويلت واروى كانت قاعده ع زبه ومدخلاه فى طيزها وعلي حاطت كف ايد ع بوقها كاتم صوتها والكف التاني ع كسها بيدعكهولها *
كنت من الصدمه مبنطقش عقلى وقف، علشان كده على كان عارف مكان الحمام لما دخلني معاه من شويه، تقريبا دى مش اول مره يعملو كده مع بعض .
بعد كده جت اروى ووقفت وهى كانت لسه جايباهم وقالتلى
اروى : لو قولتي لحد اللى شوفتيه دلوقتى انا هدبحك، انتى فاهمه يا بت ؟
انا : .......
اروى : انا اسفه ع طريقتي بس مكنش ينفع تيجي دلوقتي خالص، وبعدين ايه اللى جابك هنا ؟
انا : كنت نسيت موبايلى هنا وجيت اخده .
اروى : موبايلك ؟ انتى جيتي هنا ازاى اصلا اول مره ؟
* انا بعدها بصيت لعلي *
اروى لعلي : انت بتهزر ؟ انت مش قولت انك معنتش عايز غيرى ؟ انت خلصت معاها وبعد كده كملت معايا بعدها ؟؟
علي لاروى : بطلى هبل مفيش حاجه حصلت بيني وبينها، هى كانت عايزه تخش التويلت وانا واقف معاها وعرفتها ع مكانه .
اروى : وانت واقف معاها بخصوص ايه ؟
علي : شوفتها صدفه يا بيبي خلاص بقا
اروى : هووف طيب انا طالعه ومتجيش ورايا علطول علشان نورهان ( حبيبة علي ) متعرفش اننا كنا مع بعض تاني
علي : طيب .
بعد كده خرجت اروى طلعت لفوق وبصلى علي وقالى ...
علي : مالك بتبصيلي كده ليه ؟
انا : هو انت عادى كده بتخونهم كلهم عادى ؟
علي : انتى متعرفيش حاجه
انا : و**** ؟ انك تكون بتنام كل شويه مع واحده مختلفه دى حا......
* فجاه علي قرب عليا بسرعه ولزقني فى الحيطه *
علي : اه انتى متعرفيش حاجه، وبعدين انتي مهتمه ليه ؟ انتى بتحبيني ؟
* وقتها وشي بدا يحمر وكنت خايفه وحاسه ان انا مكسوفه *
علي : انطقي ...... بتحبيني ؟؟
انا : .......
* ببلع ريقي بالعافيه وانا ببص فى عينه فوق *
على بصوت عالى : انطقي !
انا بخوف : اه ... اه
علي : اه ايه ؟
انا : اه بحبك
علي : انزلى ع ركبك
انا : مش عايزه علش....
علي : انزلى ع ركبك مش هعيدها
بعدها فعلا نزلت ع ركبي وانا خايفه وركبي اتبلت مايه من الارض، بعدها خرج على زبه فى وشي، كان زبه لسه عليه اثار باقي اللين اللى كان نزله فى طيز اروى، المهم بدا علي يمشيه ع شفايفي ودخله جوا بوقي وانا بدات امصه ليه بخوف وحذر، وعلى كان باين ع ملامحه انه مبسوط اوى، وكنت كل انا بمص اكتر كان كل اما جسمه بيقشعر اكتر واكتر، بعدها مسكت زبه بدات ادعكهوله وانا بمصه ليه
علي : اوففف دى اول مره ليكي ؟
انا : اه
علي : احا نيك هجيب مش قادر
بعدها بدات اعصر زبه وانا بمصه، راح على خرج زبه وجاب لبنه ع وشي، كانو كميه قليله معرفش يمكن علشان لسه جايبهم من شويه ولا هو لبنه قليل، المهم وقفني اداني مناديل اعدل وجابني قدام مراية الحمام امسح اللبن من ع وشي واعدل الميكاب، وفى نص منا بمسح لبنه همسلى فى ودني انه معجب بيا، كان بيقول كده وهو بينزل ليا البنطلون، كنت عماله اضعف ومش قادره اوقفه لحد اما نزل بنطلونى لحد ركبتي وبعدها نزل ليا الاندر ووطاني ورفع الدريس لفوق وسطي وبدا يحسس ع طيزى ويقفش فيها.
بعدها قعد هو ورايا وانا مواطيه ع الحوض، وفتح رجلي وطيزى، وبدا يلحس فى كسي اللى بينقط من عسله، وبيلحس من فتحة طيزى، وكنت مندمجه ومش قادره نهائي وكنت خلاص هجيبهم ع وشه .
وفجاه تدخل علينا نورهان ( حبيبته ) .
انا قلبي كان هيقف من المنظر اللى هى شافتنا فيه .
نورهان : كسمك يا علي انت والشرموطه الجديده بتاعتك، انا بتخوني مع الجربوعه دى ؟ عاجبك فيها ايه مش موجود فيا ؟؟
* بعدها علي وقف وضغط ع ضهرى جامد وطاني ع الحوض تاني وهو بيصفر كأنه مش مهتم بنورهان ومسك زبه وبدا يخبط بيه ع طيزى .
نورهان : حرام عليك انت بتعمل معايا كده ليه ؟
علي : روحي ينورهان لحبيبك الجديد اللى كنتى بتكلميه فوق
نورهان وهى بتعيط : مش عايزاه و**** ما عايزه غيرك .... انا بحبك وبعملك كل اللى انت عاوزه، ارجعلى علشان خاطرى .
علي : قولى انك اسفه لمنار
نورهان : حاضر يا علي .... انا اسفه يا منار
علي وهو بيحسس ع طيزي : مسمحاها يبيي ؟
انا : اه
علي : تعالى اقعدى وراها ينور
* جت نورهان قعدت ورا طيزى *
علي : الحسي لمنار يا لبوه
* انا كل ده عقلى هيتجنن او هينفجر مش مصدقه كل اللى بيحصل ومرعوبه حد من باقى الطلبه ييجو او حتى اهل اروى يشوفونا بس نورهان قاطعت كل تفكير وهى بتبدا تلحس كسي وايديها الاتنين ع طيزى *
انا : ااااه
* بعدها علي راح قفل باب الحمام وجه جمبي وقالى انه اسف ع كل اللى حصل من شويه، وقتها نورهان قامت عضتنى من شفايف كسي جامد اوى *
انا : ااااه
فضلت نورهان تلحسلي فى كسي وطيزى لحد اما جه على وبدا يبعبصني فى فتحة طيزى .
نورهان وهى غيرانه : ابعد انت طيب وانا هعمل كده يا علي مش لازم تلمسها .
علي : الحسي لمنار وانتى ساكته يا لبوه
رجعت منار تلحس تاني وهى بتنفخ وكان علي عمال بيبعبصني لحد اما جيبتهم ع بوق نورهان ووقتها علي لزق وشها فى كسي علشان كل العسل ينزل ع وشها .
بعدها قومت وعدلت نفسي ونورهان غسلت وشها بوظت الميكاب وعملت واحد تاني خفيف لوشها وبصتلى بقرف بطريقه بشعه .
بعدها على جه اتاسفلى ع كل اللى حصل، ونورهان شدته من دراعه وخرجو وانا عدلت نفسي وخرجت بردو ورنيت ع ابراهيم علشان نروح وهو نزل وسالني انا كنت فين كل ده وانا توهت وقولتله كنت بتفرج ع النجوم .
المهم فضلنا نتمشى انا وابراهيم لحد اما ركبنا تاكسي ووصلني للسكن وهو كمل وروح
واول ما وصلت الاء وآيه كانو متحمسين يعرفو عملت ايه وحكيتلهم ان عيد الميلاد كان لطيف وجميل اوى وكل الناس مدحو جمالى .
بعدها حضننا بعض احنا التلاته حضن مسميينه حضن الثلاثي بنحضن بعض احنا التلاته فى نفس الوقت .
نهاية الجزء الاول .
انتظرو الجزء التاني .....
كمل
 
قصة جميلةفين الجزء التاني
 
  • عجبني
التفاعلات: A K i i R A

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%