NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية حكايتى بعد ما اشتغلت دليفرى | حتى الجزء الثاني | بتاريخ 2/4/2024

غامض الهوية

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
31 مارس 2024
المشاركات
23
مستوى التفاعل
97
نقاط
485
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
اولا اعرفكم بنفسى انا شخص عادى بس بحس بهياج جنسى غريب حكايتى فى إحدى مراكز محافظة المنوفية وبدأت أن الدنيا لما غليت والاسعار بأت عاليه اوى بقيت ادور على دخل تانى بجانب وظيفتى وليا صديق اقترح انى اشتغل دليفرى بعد شغلى وأنه يقدر يساعدني ويعرفنى على بعض محلات المأكولات بحيث انى توصلهم الطلبات وفعلا اشتغلت وكنت يقابل مواقف كتير بيكون نفسى استغلها بس كنت بخاف عشان مخصرشى الشغل الإضافى ده ولا يحصلى مشكله خصوصا انى حد معروف عنه أنه محترم وملوش فى المواضيع دى مطولش عليكم فى يوم من الايام وعلى غير العاده اطلب منى انى اوصل اوردر لعمارهوالكاشير قالى اكلمها عشان محتاجه طلبات تانيه من خارج المحل كلمت العميل بس كان أوردها بسيط وفعلا جبتلها الطلبات بس لمجرد انى سمعت صوتها حسيت بإحساس جنسى عالى اوى وكمان لما كانت بتطلب الطلبات وكانت حاجات حريمى من الصيدليه فضحكت وهى كمان ضحكت فقلتلها تمام انا جبتهم وصفتلى المكان ورحت عليه كانت فى الدور الرابع فرنيت عليها قلتلها حضرتك انا تحت العماره لقيتها بتطلب منى انى اطلع اوصلها الاوردر لفوق فى الاول اعتذرتلها وقولتها اخاف الموتوسيكل يتسرق اتأسفت وقالتلى معلش انا عارفه أنه طلب رخم بس لو ينفع اكون شاكره ليك ومتخفش المكان هنا امان ومفيش حاجه بتتسرق وانا هديك إلى تطلبه متقلقش قلتلها مش قصة فلوس بس انا فعلا عمرى ما طلعت لأى زبون هو إلى بينزل مش تكبر بس بخاف على الموتوسيكل المهم طلعت واخدت الاوردر وكنت بجرى ع السلم عشان الحق انزل بسرعه عشان الموتوسيكل وصلت الدور الرابع ولقيت باب شقه شبه مفتوح فقلت اكيد هو وبعدين لقيت واحده خارجالى مش هقول هى بيضه لا كانت قمحاويه بس منتهى جمال التقاطيع والحلاوه شدتنى اوى والى خلانى مش مركز اكتر انا فين من الترنج إلى كانت لابساه كان ضيق ونص كم بس البنطلون حسيته هيفرقع عليها من جمال وحلاوة طيزها وكان مبين تفاصيل جسمها وكأنها مكنتش لابسه حاجه تحتيه صراحه هجت اوى اخدت منى الاوردر وقالتلى ثوانى هبص على لاوردر لتكون ناسى حاجه واجبلك الفلوس وكانت بتضحك علشان الطلبات إلى كانت طلباها من الصيدليه ودخلت بس سابت الباب مفتوح وصلت للصاله وكانت ادامى مش بعيد وادتنى ضهرها وشفت احلا شكل طيز ممكن تشوفها انا اتجننت وكنت مركز اوى وهى بتطلع الحاجه من الشنطه وقع حاجات على الأرض فوطت نجيبها والبنطلون نزل حزه من فوق فتأكدت أنها مش لابسه اندر تحت لان حدود الفلقتين كان ظاهرين ادامى بس الغريبه لقتها طولت شويه وهى موطيه وبصت بطرف عينها عليها لقتنى مركز اوى بعدين جاتلى وهى مبتسمه وقالتلى تمام بس انت إلى نسيت اقولك على حاجه تانيه تجيبهالى من الصيدليه اسفه بس ينفع تجبهالى دلوقتى الصيدليه قريبه من هنا مش بعيده وبردو هحاسبك على المشوار ده كمان وادتنى حق المشوارين وفلوس زياده عشان مكسفتهاش وطلعت وهى بتديني الفلوس كانت بتتعمد تلمس ايدى وشافت زبرى وهو واقف على جنب فى البنطلون الجينز ضحكت وقالتلى متتأخرش بقا واطلع على طول ومتقلقش على الموتوسيكل بتاعك قلتلها حاضر نزلت ورحت الصيدليه واديت الدكتور الاسم ولقيته نوع زيت مساج فاخدته ولما وصلت هناك رحت على سوبر ماركت على اول الشارع واستأذنته اسيب الموتوسيكل ادامه على ما أودى الحاجه الى معايا قالى متقلقش وسبته وطلعت العماره بس المره دى مكنش الباب مفتوح اوى زى المره الى فاتت كان مفتوح حاجه بسيطه وبعدين لما طلعت كانت مغيره لبسها وكان عباره عن عبايه بيتى خفيفه اوى وبردو حسيتها من غير اندر بس واضح انها لابسه برا العبايه كانت ناعمه اوى وقالت لى انت جيت بسرعه بس انا مسمعتش صوت الموتوسيكل فعرفتها انى ركنته برا ادام السوبر ماركت وهرجع اخده قالتلى طيب احسن عشان متقلقش عليه وبعدين لما اخدت الزيت لقتها بتقولى مش ده دا اداك نوع تانى فضايقت وسالتنى انت جبته من الصيدليه إلى قلتلك عليها قلتلها اه قالت طيب ثوانى جابت الموبيل ورنت على الدكتوره صاحبة الصيدليه وقالتلها على الى حصل وان إلى هناك مدهاش نفس النوع الى بتاخده فردت وقالتلها بالعكس ده نوع اجمد منه وأنه مستورد ولسه جاى من بره وكمان اغلا من الى كانت عاوزه فشكرتها وقفلت معاها بعدين لقتها بتفتح على رقم تانى وقبل ما اتكلم حطت صباعها على بوقها انى ما اعملش صوت وانا مش فاهم ليه يعني أنا شخص موصلها أوردر عادى فلقيته جوزها وكان شغله أنه دكتور قالتله أنها جابت الزيت ومستنياه ميتأخرش علشان ضهرها وجعها اوى ومحتاجه تدهن منه بس هو قالها أنه كان بيكلمها لانه رايح يعمل عمليه لحد فى بلد تانيه وكمان لما يرجع هيكون مرتبط بعمليه تانيه هنا وهيتأخر فزعلت بس قالتله ماشى طيب انا اعمل ايه دلوقتى فى ضهرى وانت عارف مش هقدر انزل السلم واروح لاختى تدهنلى بعدين لقتها بتبصلى كده وهى مكسوفه وبعدين قالتله ماشى انا هتصرف واحاول ارن عليها تيجى عندى وبعدين لقيتها سكتت وبقت تضحك كأنه قالها حاجه ولقتها عضت على شفايفها وبعدين الشبكة بقت وحشه مره واحده وهى قالت اكتر من مره الو والصوت بيقطع ففتحت الاسبيكر وقالها بقولك خليها تتوصى بالتوته شويه عشان تكبر عن كده وضحك طبعا أنا سمعت الكلمه دى وحسيت أن زبرى هيشق البنطلون وهى قفلت الاسبيكر واتكسفت وضحكت وقالتله ماشى هقولها وقفلت معاه وبصتلى وضحكت وقالت اسفه على إلى انت سمعته قلتلها ولا يهمك بس انا اسف فى التدخل انا كان عندى اخ وكان عندى مشكله فى ضهره وكنت بجيب نوع الزيت ده ما كام كريم واعمله مساج والحمد لله بقا تمام فقالتلى بجد قلتلها ايوه فضحكت وقالت يعني انت على كده خبره فى المساج وبتعرف تعمله فضحكت وقلتلها ايوه فقالت ياريت بس اتكسف مش هقدر والمشكله أن اختى مع ماما النهارده بيزورو خالو ومش هيجو الا باليل فانتهزتها فرصه وقلت اضرب علي الحديد وهو حامى قلتلها متقلقيش ممكن تلبس ترنج زى إلى كنتى لابساه وانا ادهنلك ضهرك وانتى لابسه وكان اختك جات ودهنتلك وكمان مساج هديه ومن غير فلوس 😁ضحكت وسكتت شويه وبعدين قالت طيب امرى لله اتفضل ادخل وانا اغير هدومى واجيلك ودخلت كان شكل شقتها تحفه وريحتها جميله وتحس أن الجو فيها شاعرى كده وبعد 10 دقائق جت وجابت الزيت وكانت لابسه ترينج كان اجمد من الى شفتها بيه المره الاولى برقت كده وبعدين اتكسفت وقالت ايه مالك قلتلها ولا حاجه نظرها نزل لتحت زى ما تكون كانت شايفه الورم الى فى البنطلون وضحكت وقالتلى واضح المهم لقيتها بتقولى طيب ممكن نبدأ قلتلها ماشى بس قالت مالك قلتلها البيجامه محتاج ترفعيها من فوق عشان اعرف وجت قعدت ادامى وضهرها ليه بكسوف وبدأت ترفع البيجامه ويبان جسمها والى كان تحفه فنيه ناعم ورقيق زيها بس الى لقيتها أنها كانت لابسه برا فسكت وبدأت ادهن بالزيت واعمل مساج وكنت بسمع صوتها مكتوم كأنها بتتأوه بس خايفه صوتها يطلع بالصدفه كان فى عامود فى الصاله كده كانو مركبين عليه مرايه فكنت شايف وشها فيه وجسمها من ادام بس مكنتش عاوزها تحس بده وبعدين بدأت احرك صوابعى على الفقرات واجناب الضهر بس قلتلها اسف ممكن افك البرا لانى مش عارف ادهن منه فسكتت وبعدين قالتلى ماشى كنت بفكه وبراقب فى المرايه لما فكيت البرا لقيت بزاز جميله جدا مدوره مش مترهله وحلماتها نفره واضح انها حاسه بهياج وبقيت احرك ايدى على الأطراف وكل ما كنت بقرب ناحية اجناب بزازها كنت بشوفها بتغمض وتعض على شفايفها وبعدين قلتلها الوجع هنا لقتها بتقولى هنا الوجع خفيف بس الاكتر فى الفقرات الاخيره فقلت لها بس دى مش هعرف ادهنها وانتى قاعده لازم تكونى ممدده على حاجه ونايمه عشان اقدر اساعدك فلقتها بتقولى اصل مفيش مكان مناسب غير اوضة وسكتت ففهمت أنها اوضت النوم فقلتلها طيب انا اسف بس هو فعلا لازم تنامى على بطنك عشان اقدر اساعدك سكتت شويه وبعدين قالتلى اصل اختى أو جوزى إلى كانو بيدهنولى فعادى كنت بدخل جوا وبعدين قالت طيب ثوانى ونزلت البيجامه على جسمها تانى بس من غير ما تلبس البرا وقامت وقالتلى الاوضه هناك على اليمين انا هدخل وهظبطها وبعدين هنادى عليك هات الزيت معاك وفعلا دخلت ودقائق وندهت عليه فدخلت بس لقيتها مغطيه جسمها من عند طيزها كده بكوفرته ونايمه على بطنها ووشها فى المخده وضهرها عريان انا كنت فى قمة هيجانى بس مكنتش عاوز اعمل حاجه غصب عنها بس الشهوه كانت سيطرت عليه خالص وفعلا قعدت على طرف السرير وبدأت اعمل مساج الفقرات الاخيره من ضهرها وكنت بعمل مساج كامل لضهرها وده انا كنت فعلا حافظه وكنت مع كل لمسه ليها كنت بسمع سوت انين منها وفعلا بقيت المس أطراف بزازها من الجنب بصوابعى وكنت يلاقيها تغمض اكتر ومش بتتكلم بدأت انزل اكتر واكتر لحد ما قلت اجيب اخر فقره فاضله من بين طيزها وضهرها وحركت الكوفرته بالراحه لتحت والى لقيته خلانى عرفت انها مش هتمانع إلى هعمله لقيتها قالعه البنطلون ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وكان على جسمها تحفه
هنا الجزء ده انتهى بس اقسم انها قصه حقيقيه واسف أن الجزء ده مفيهوش جنس بس كان باب للى هايحصل واحكيلكم عنه محتاج اعرف رأيكم انى اكمل الى حصل ولو عجبكم هكمل بكره الجزء التانى

JwE8Znj.jpg

الجزء التانى
وصلنا فى اخر الجزء الاول انى لقتها قلعه بنطلون البيجامه ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وده خلانى اهيج اكتر مش من فكرة الاندر بس حسيتها الشهوه سيطرت عليها كمان والا مكنش هتقلع البنطلون وركب فى دماغى انى خلاص هعمل حاجه وكنت متردد اكمل واسيبها للظروف ولا اصدها واقفل الاحساس والشهوه إلى سيطروا عليه بس ساعتها اخترت انى اكمل وبردو مش هعمل حاجه غصب عنها إلا لو هى طلبت بدأت بمساج على كتفها وبقيت ادلك فيه والمس أطراف ودانها إلى هى ارنبة الودن ودى احساسها حلو اوى للست والاجمل لو الست حست بنفسك وسخونته وصله على ودنها ورقبتها بيزيد عندها الرغبه والشهوة اكتر وطبعا كل ست وليها مكان اكتر بيزود ويولع نار الشهوه عندها واتحركت ايدى الرقبه من تحت الرأس بشكل أفقي رايح جاى لضهرها وتدليك ناعم ميوجعش ويريح وبدأت على ضهرها بحركات دائريه وبعض المساج المعروف إلى كنت بركز فيه على الفقرات ومحيط الضهر نزول وطلوع واتحركت ايدى لجوانب جسمها وبقيت بأطراف صوابعى المس جوانب بزازها وحركت أيدها لادام عشان يبقى المجال متاح عشان يبان اكبر جزء منهم واقدر المسه وبدأت احس باناتها وأنها بتستجيب للمسات ولقتها بتقول انت لمساتك حلوه اوى وشكل فعلا محترف قلتلها لسه أقدامنا شويه احنا لسه بنبدأ المساج ولا مش عاوزه تستريحى وضحكت 😁 فطلعت منها ضحكه وقالت من ناحية انى هستريح فده إلى شايفاه بس الاكتر انى هتعب اكتر من الراحه وهنا فهمت قصدها فقلت لها طيب لو اى وقت حبيبتى انى اوقف عرفيني لقتها اتنهدت وقالت لا كمل وبعد شويه لقتها بتقول انت نسيت الفقرات إلى محتاجه يتعملها مساج والى انا نايمه عشانها اصلا 😁 فقلت لها لا متقلقيش بس لازم العضله والفقرات تتفك من فوق وبعدين زودت الزيت ونزلت لتحت من فوق طيزها وبدأت اعمل للجزء ده مساج وانا بتعمد المس بكوعى طيزها واحس بنعومتها واحاول اجيبها على جنب بحيس أنها تتفتح وتحس بكسها بيفتح مع حركتى وكنت ناجح فى ده لان اناتها بدأت تعلا وصوتها يكون واضح فقلت لها فى حاجه اوقف ردت بسرعه لا كمل هتقولى كنت كل شويه تأكد على انك تسألها ليها توقف اقولك لانى كنت عاوز كل حاجه تكون بإرادتها ورغبتها ولو هى طلبت انى مكملش فهعمل كده المهم انى وقفت لثوانى وشيلت ايدى فلاحظت وقالت فى حاجه قلت دى الحركه إلى لازم اخدها فقلت لها انا محتاج انى اضغط على جسمك من فوق وانا بعمل المساج للمنطقه دى فقالت ماشى ما اختى كانت بتعمل كده وانا مش برتاح الا بالضغط وبحس بضهرى بيفك فقلت لها بس انا كده هتبهدل زيت طيب ممكن اقلع البنطلون عشان بس ميبقاش شكلى وحش وانا نازل وابقا زى إلى عاملها على نفسه 😂 ساعتها سمعت ضحكه بتقرقع اخدت قلبى وقالت لا عيب انت كبير على كده سكتت ثوانى وقالت ماشى قلعت البنطلون وكنت ملاحظها حركت رقبتها عشان تلمحنى وانا بالبوكسر ولاحظت أن زبرى على آخره فى البوكسر ولقتها قالت لو حد شافنا كده اكيد النيه هتكون فى داهيه 😂 فضحكت وقتلها حصل المهم طلعت على وركها بعيد شويه عن طيزها عشان مبقاش غشيم وبدأت اضغط وانا بعمل مساج وبدأت اطلع لقدام وارجع لورا ومع كل تقديمه كان طرف زبرى بيضغط على طيزها وكانت الااه بتطلع منها بالراحه وتضغط على شفايفها وقلت حلو كده اكمل وبدأت تحرك الكوفرته إلى مغطياها لتحت شويه عشان طيزها تبان ادامى وهى ساكته واتحركت لقدام اوى بايدى لحد رقبتها ودها عشان اخلى زبرى يخبط ويمشى على فلقتين طيزها وهى جسمها اتكهرب وبقت تكتم فى الإله بالعافيه بس ساكته ولما حسيت بالقبول من الى هعمله نزلت زيت على طيزها وبدأت ادعك فيهم واعملهم مساج فقالت هو هنا بيوجع بس كده بعيد عن الفقرات فقلت لها ده لازم اعملك مساج للعصعوصه وضحكت وكمان هترتاحى اكتر فسكتت وكبيت زيت اكتر لحد ما بقا ينزل بين الفلقتين ويروح على الخرم ويوصل لكسها والى حاسس أنه بيطلع ناار دلوقتى وبقيت اعدى ايدى من تحت الاندر عشان اجيب إلى تحته ولميته كله بحيث يبقا فى منتصف طيزها ويدوب يغطى الفتحه بس شفايف كسها بانت لحد ما اهاتها بقت اكتر واعلا ساعتها خرجت زبى عشان تحس بيه على لحمها وبقيت اطلع لقدام لحد رقبتها وهو بيخبط فى خرم طيزها ويعدى بين الفلقتين وبقت تحت منى سائحه وجسمها سايب ومش قادره تنطق وقفله عنيها ورجعت لطيزها تانى وبقيت بعملها مساج وافتحهم بايدى والزيت يدخل اكتر فيهم وبعدين حركت ايدى لمست جوانب كسها من تحت واطلع تانى على الفلقتين واجهات تطلع وعض شفايف بيزيد فاتخذتها فرصه وبدأت اقلعها الاندر وهى متكلمتش بالعكس رفعت طيزها تساعدنى اكتر وقلعتهولها وشيلت الكوفرته خالص وبعدين قلتلها جه الدور على وراكك ورجليكي فقالت ماشى بصوت مبحوح ومقطع نزلت زيت على وراكها وبدأت ادلك من تحت الطيز والمره دى بقت صوابع ايدى بتلمس كسها اكتر وهى جسمها يرفع اكتر وتتأوه لما لقتها خلاص خلصت قلتلها الاماكن دى عاوزه لمسه انعم من ايدى فقالت تقصد ايه قلتلها بده وحركت لسانى ناحيت كسها وبدأت الحصه والمس زنبورها بلسانى وساعتها صرخت بااااااااه عاليه فقلت لها مالك اوقف حاجه بتوجعك فقالت **** بس متوقفش انا مش حاسه بنفسى وجسمى سائب ارجوك كمل عمرى ما حسيت الاحساس ده فقلت لها هو عمره ما لحسه طلعت من شفايفها كلمت تؤ فقلت خسران كتير إلى ميدوقش طعم العسل ده ده بيور ميه فى الميه فضحكت وبعدين كملت كنت بلحس كسها وكنت بطلع بلسانى خرم طيزها والى اقولك انه كان نضيف وضيق واضح انها متعملهاش حاجات كتير اوى ومحرومه منها مبقتش اسمع منها غير اهات وبس وبقيت ادخل صابع ايدى الكبير وافتح شفايف كسها اكتر ولسانى يدخل اكتر بقيت أشق كسها بلسانى ومع كل لمسه كان جسمها يترعش ويجيب عسل اكتر وبعدين وقفت فحستها مسكت نفسها ثوانى وقالت وقفت ليه قلتلها لفى على ضهرك عشان اكملك مساج من ادام كمان فلفت وكانت عنيها مكسوفه وكلها خجل بس فى نفس الوقت مليانه محنه ومبتسمه ولقيتها حطت أيدها على بزازها عشان بقو ظاهرين ادامى والاسد التانيه حطتها على كسها تغطيه فاخدت فوطه من جنبها وتنتها وقلتلها حطيها على عنيكي عشان متتكسفيش وتكونى براحتك واخدت الفوطه وحطتها على عينيها بس وشها باين ادامى ونزلت جنبها حطيت زيت على صدرها وبطنها وبدأت اعمل مساج للكتف وانزل لفاصل إلى بين بزازها وحلمتها كانو واقفين من الهيجان والمتعه وبدأت اعملهم مساج وادعك فيهم واضمهم بايدى واطلع المس الحلمات بصوابعى وافركهم وهى تعض فى شفايفها وتتأوه وفضلت بايد على بزها ونزلت بالتانيه ناحية بطنها نزولا لقبة كسها لحد ما صابعى بقا يدخل بين شفايف كسها إلى اصلا كان غرقان ومش مستحمل لمسه وبدأت ابعبصه واحرك بطرف صباعى على زنبورها اهيجه العب فيه وهى تقول اااه وكانت اااه طالعه بتحرق مشاعرى لحد ما دخلت صباعى جوا كسها وبقيت أطلعه وادخل وهى كأنها بتعيط وتتأوه من المتعه والشبق إلى بقت فيه وساعتها انا رحت منزل البوكسر وبقا زبرى حر طليق وبقيت اخليه يخبط فى جسمها واحطها على فردت بزها اليمين وهى كل ما يلمسها تتكهرب ومسكت أيدها وجهتها على زبى فى الاول كانت مكسوفه بس بدأت تتفاعل وتمسكه تحسه وتشوف حجمه وتعاين رأسه بصوابعها ومسكته بايدها وبدأت تحرك أيدها عليه فقلت لها حلو ؟ فقالت هو ايه كانت عاوزه تسمع اسمه قلتلها زبى إلى انتى مسكته فقالت اااه جميل فقلت لها اديله بوسه فقربت شفايفها منه وباست رأسه وانا حركت زبى عشان يدخل جوا بقها ويحس بحرارته وفعلا فتحت بوقها وشفايفها بس شالت الفوطه من على عينيها عشان تتفرج عليه وكل حاجه فيها تكون شايفاه وتعاين إلى بيمتعها وبصت فى عنيه قبل ما تحطه فى بوقها والبصه دى كانت كلها حنان وكلام بيقول انت عملت فيه ايه وبقيت ادخل جوا بوقها وانيك فيه وهى ترضع وتمص فيه وفى الوقت ده كنت بقرص حلماتها وازود البعبصه لكسها اكتر وكل ما اضغط وافرك فيهم كانت تزود فى المص اكتر واكتر ومره واحده قالتلى انا مش قادره دخله ابوس ايدك فقلت لها ايه ده قالت زبرك دخله قلتلها فين عشان اأكد 😂 قالت فيا فى كسى مش قادره قلتلها يعني انيك كسك قالت امم نيكه اوى فقلت لها لسه شويه وقصدت اطول أولا لأن المتعه إلى قبل ما تدخل الزبر فى الكس والى هى مرحلة التفريش والتسخين دى بالنسبه لمعظم الستات بتكون اكبر من متعة النيك نفسها والى ممكن تجيب ضهرها فيها اكتر بكتير ما بتجبهم وهى بتتناك ورغبتها بتشبع بالكامل سبتها ورحت لبين رجليها ورجعت تانى لكسها بس المره دى زودت الشفط واللحس لمسها اكتر وكنت بفترى وانا بشفطه كانى عاوز ادخل كل كسها بشفايفه فى بوقى والى خلاها بقت تتلوى ادامى وتدعك فى بزازها واهاتها بقت تدوى فى الشقه يعني لو فى جيران بره هنتفضح 😁 واروح بلسانى على بزرها إلى هو زنبورها والحسه وامصه وأشد فيه بحنيه بسنانى وفى نفس الوقت صباعى كان داخل خارج من كسها وهى تصوت وانا ازود ودخلت صباع تانى وازود وهى بقت تجيب بكميه رهيبه من كسها وتقول اااااه ارحمنى مش قادره وانا مش راضى لانى عارف انى بمنعها وعاوزها تتمتع اكبر قدر من الإمكان قبل ما ادخله فيها وثانيا خفت لتكون من تأثير الشهوه لو وصلت لمرحلة أنى انيكها بعدها تزعل وتندم بس قلت لو جابت ضهرها وارتاحت وطلبت انى اوقف كل حاجه انا هعمل كده وبردو كنت بقيس شهوتها والى فعلا كانت كبيره وكانت فعلا لاول مره تعيش احساس زى ده زى ما قالتلى فى الاخر والحاجه الاخيره انى كنت عاوز اكتر من كده وبدأت اهيئها ليه وهو انى كنت عاوز اخليها تجرب نيك الطيز وفعلا بدأت ابعبص خرمها بالراحه والف بحركات دائريه عليه جننتها اكتر وبقت تقول حلو اوى بعبصنى كمان دخل صباعك حاسه بانى عاوزه يدخل جوا طيزى جبت الزيت وزودت على خرم طيزها وبقيت ادخل طرف صباعى واعمل حركات دائريه توسع الخرم وازود أنى ادخل شويه بشويه واوقف صباعى بس مكمل لحس فى كسها عشان متحسش بوجع وارجع ادخل جزء تانى لحد ما بقا تقريبا صباعى كله جوا طيزها وسبت شويه تتعود عليه وزودت لحسى لشفايفى كسها وزنبورها ورجعت احرك صباعى ادخله وأخرجه جوا طيزها وبعدين بدأت ادخل التانى وطلعت منها ااه بسنة وجع فقلت لها وجعك قالت شويه بس المتعه اكتر المهم انى وصلت لأن الصوباعين بقو جوا فتحت طيزها بيدخلو ويخرجون بحريه دلوقتى جه الدور على انى انيك كسها بقا وكمان رايحه انا حاسس انى معزبه جنبى من الفرجه بس 😂 طلعت فوقها ومسكن زبرى افرش بيه على كسها والحركه بين شفايفه طالع نازل وعلى زنبورها بقت تتلوى اكتر وقالت دخله بقا وهى بتتحايلي عليه فبصيت فى عينها وقلتها متأكده مش هتندمى ولا تزعلى قالت لا انا إلى بطلب منك ريحنى انا تعبانه وفعلا بدأت ادخل رأسه ومره واحده زقيته كله جوا كسها إلى كان ضيق بس حسيت انى دخلته فرن وكله نار كانت نار شهوتها ومحنتها واسمع احلا كلمه بحب اسمعها من الانثى والى بتخلي الراجل يحس بفحولته وأنه بيمتع الست إلى معاه وهى اااااااااه وبقت عينيها تشرق وتغمض وتفتح وتشد فى ضهرى بايدها وتقول اله اووف بيحرق بيولع كسى وانا اقولها ايه ده تقولى زبك مولعنى قولتلها يعني اطلعه قالت اوعى اقتلك لو عملتها اقطعه وسيله جوا كسى انا عاوزه جوا كسى مايفارقشى حضنه وانام وأقوم بيه مش هقولك انى عنتيل وصاحب الزوبر إلى هو مجاش زيه لا بس السر انى حسيت باحتياجات الست إلى معايا مكنتش شهوانى واشبعت رغبتى وسبتها اد ما كنت حريص انى اوصلها لأكبر قدر من إشباع لاحتياجها ودى لوحدها متعه ليه
حبايبى كده الجزء التاني خلص مستنى رأيكم اكمل ولا ايه وشكرا للى إدانى رأيه
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • حبيته
التفاعلات: Metoo, Shin906, سامى سامى و 58 آخرين
اولا اعرفكم بنفسى انا شخص عادى بس بحس بهياج جنسى غريب حكايتى فى إحدى مراكز محافظة المنوفية وبدأت أن الدنيا لما غليت والاسعار بأت عاليه اوى بقيت ادور على دخل تانى بجانب وظيفتى وليا صديق اقترح انى اشتغل دليفرى بعد شغلى وأنه يقدر يساعدني ويعرفنى على بعض محلات المأكولات بحيث انى توصلهم الطلبات وفعلا اشتغلت وكنت يقابل مواقف كتير بيكون نفسى استغلها بس كنت بخاف عشان مخصرشى الشغل الإضافى ده ولا يحصلى مشكله خصوصا انى حد معروف عنه أنه محترم وملوش فى المواضيع دى مطولش عليكم فى يوم من الايام وعلى غير العاده اطلب منى انى اوصل اوردر لعمارهوالكاشير قالى اكلمها عشان محتاجه طلبات تانيه من خارج المحل كلمت العميل بس كان أوردها بسيط وفعلا جبتلها الطلبات بس لمجرد انى سمعت صوتها حسيت بإحساس جنسى عالى اوى وكمان لما كانت بتطلب الطلبات وكانت حاجات حريمى من الصيدليه فضحكت وهى كمان ضحكت فقلتلها تمام انا جبتهم وصفتلى المكان ورحت عليه كانت فى الدور الرابع فرنيت عليها قلتلها حضرتك انا تحت العماره لقيتها بتطلب منى انى اطلع اوصلها الاوردر لفوق فى الاول اعتذرتلها وقولتها اخاف الموتوسيكل يتسرق اتأسفت وقالتلى معلش انا عارفه أنه طلب رخم بس لو ينفع اكون شاكره ليك ومتخفش المكان هنا امان ومفيش حاجه بتتسرق وانا هديك إلى تطلبه متقلقش قلتلها مش قصة فلوس بس انا فعلا عمرى ما طلعت لأى زبون هو إلى بينزل مش تكبر بس بخاف على الموتوسيكل المهم طلعت واخدت الاوردر وكنت بجرى ع السلم عشان الحق انزل بسرعه عشان الموتوسيكل وصلت الدور الرابع ولقيت باب شقه شبه مفتوح فقلت اكيد هو وبعدين لقيت واحده خارجالى مش هقول هى بيضه لا كانت قمحاويه بس منتهى جمال التقاطيع والحلاوه شدتنى اوى والى خلانى مش مركز اكتر انا فين من الترنج إلى كانت لابساه كان ضيق ونص كم بس البنطلون حسيته هيفرقع عليها من جمال وحلاوة طيزها وكان مبين تفاصيل جسمها وكأنها مكنتش لابسه حاجه تحتيه صراحه هجت اوى اخدت منى الاوردر وقالتلى ثوانى هبص على لاوردر لتكون ناسى حاجه واجبلك الفلوس وكانت بتضحك علشان الطلبات إلى كانت طلباها من الصيدليه ودخلت بس سابت الباب مفتوح وصلت للصاله وكانت ادامى مش بعيد وادتنى ضهرها وشفت احلا شكل طيز ممكن تشوفها انا اتجننت وكنت مركز اوى وهى بتطلع الحاجه من الشنطه وقع حاجات على الأرض فوطت نجيبها والبنطلون نزل حزه من فوق فتأكدت أنها مش لابسه اندر تحت لان حدود الفلقتين كان ظاهرين ادامى بس الغريبه لقتها طولت شويه وهى موطيه وبصت بطرف عينها عليها لقتنى مركز اوى بعدين جاتلى وهى مبتسمه وقالتلى تمام بس انت إلى نسيت اقولك على حاجه تانيه تجيبهالى من الصيدليه اسفه بس ينفع تجبهالى دلوقتى الصيدليه قريبه من هنا مش بعيده وبردو هحاسبك على المشوار ده كمان وادتنى حق المشوارين وفلوس زياده عشان مكسفتهاش وطلعت وهى بتديني الفلوس كانت بتتعمد تلمس ايدى وشافت زبرى وهو واقف على جنب فى البنطلون الجينز ضحكت وقالتلى متتأخرش بقا واطلع على طول ومتقلقش على الموتوسيكل بتاعك قلتلها حاضر نزلت ورحت الصيدليه واديت الدكتور الاسم ولقيته نوع زيت مساج فاخدته ولما وصلت هناك رحت على سوبر ماركت على اول الشارع واستأذنته اسيب الموتوسيكل ادامه على ما أودى الحاجه الى معايا قالى متقلقش وسبته وطلعت العماره بس المره دى مكنش الباب مفتوح اوى زى المره الى فاتت كان مفتوح حاجه بسيطه وبعدين لما طلعت كانت مغيره لبسها وكان عباره عن عبايه بيتى خفيفه اوى وبردو حسيتها من غير اندر بس واضح انها لابسه برا العبايه كانت ناعمه اوى وقالت لى انت جيت بسرعه بس انا مسمعتش صوت الموتوسيكل فعرفتها انى ركنته برا ادام السوبر ماركت وهرجع اخده قالتلى طيب احسن عشان متقلقش عليه وبعدين لما اخدت الزيت لقتها بتقولى مش ده دا اداك نوع تانى فضايقت وسالتنى انت جبته من الصيدليه إلى قلتلك عليها قلتلها اه قالت طيب ثوانى جابت الموبيل ورنت على الدكتوره صاحبة الصيدليه وقالتلها على الى حصل وان إلى هناك مدهاش نفس النوع الى بتاخده فردت وقالتلها بالعكس ده نوع اجمد منه وأنه مستورد ولسه جاى من بره وكمان اغلا من الى كانت عاوزه فشكرتها وقفلت معاها بعدين لقتها بتفتح على رقم تانى وقبل ما اتكلم حطت صباعها على بوقها انى ما اعملش صوت وانا مش فاهم ليه يعني أنا شخص موصلها أوردر عادى فلقيته جوزها وكان شغله أنه دكتور قالتله أنها جابت الزيت ومستنياه ميتأخرش علشان ضهرها وجعها اوى ومحتاجه تدهن منه بس هو قالها أنه كان بيكلمها لانه رايح يعمل عمليه لحد فى بلد تانيه وكمان لما يرجع هيكون مرتبط بعمليه تانيه هنا وهيتأخر فزعلت بس قالتله ماشى طيب انا اعمل ايه دلوقتى فى ضهرى وانت عارف مش هقدر انزل السلم واروح لاختى تدهنلى بعدين لقتها بتبصلى كده وهى مكسوفه وبعدين قالتله ماشى انا هتصرف واحاول ارن عليها تيجى عندى وبعدين لقيتها سكتت وبقت تضحك كأنه قالها حاجه ولقتها عضت على شفايفها وبعدين الشبكة بقت وحشه مره واحده وهى قالت اكتر من مره الو والصوت بيقطع ففتحت الاسبيكر وقالها بقولك خليها تتوصى بالتوته شويه عشان تكبر عن كده وضحك طبعا أنا سمعت الكلمه دى وحسيت أن زبرى هيشق البنطلون وهى قفلت الاسبيكر واتكسفت وضحكت وقالتله ماشى هقولها وقفلت معاه وبصتلى وضحكت وقالت اسفه على إلى انت سمعته قلتلها ولا يهمك بس انا اسف فى التدخل انا كان عندى اخ وكان عندى مشكله فى ضهره وكنت بجيب نوع الزيت ده ما كام كريم واعمله مساج والحمد لله بقا تمام فقالتلى بجد قلتلها ايوه فضحكت وقالت يعني انت على كده خبره فى المساج وبتعرف تعمله فضحكت وقلتلها ايوه فقالت ياريت بس اتكسف مش هقدر والمشكله أن اختى مع ماما النهارده بيزورو خالو ومش هيجو الا باليل فانتهزتها فرصه وقلت اضرب علي الحديد وهو حامى قلتلها متقلقيش ممكن تلبس ترنج زى إلى كنتى لابساه وانا ادهنلك ضهرك وانتى لابسه وكان اختك جات ودهنتلك وكمان مساج هديه ومن غير فلوس 😁ضحكت وسكتت شويه وبعدين قالت طيب امرى لله اتفضل ادخل وانا اغير هدومى واجيلك ودخلت كان شكل شقتها تحفه وريحتها جميله وتحس أن الجو فيها شاعرى كده وبعد 10 دقائق جت وجابت الزيت وكانت لابسه ترينج كان اجمد من الى شفتها بيه المره الاولى برقت كده وبعدين اتكسفت وقالت ايه مالك قلتلها ولا حاجه نظرها نزل لتحت زى ما تكون كانت شايفه الورم الى فى البنطلون وضحكت وقالتلى واضح المهم لقيتها بتقولى طيب ممكن نبدأ قلتلها ماشى بس قالت مالك قلتلها البيجامه محتاج ترفعيها من فوق عشان اعرف وجت قعدت ادامى وضهرها ليه بكسوف وبدأت ترفع البيجامه ويبان جسمها والى كان تحفه فنيه ناعم ورقيق زيها بس الى لقيتها أنها كانت لابسه برا فسكت وبدأت ادهن بالزيت واعمل مساج وكنت بسمع صوتها مكتوم كأنها بتتأوه بس خايفه صوتها يطلع بالصدفه كان فى عامود فى الصاله كده كانو مركبين عليه مرايه فكنت شايف وشها فيه وجسمها من ادام بس مكنتش عاوزها تحس بده وبعدين بدأت احرك صوابعى على الفقرات واجناب الضهر بس قلتلها اسف ممكن افك البرا لانى مش عارف ادهن منه فسكتت وبعدين قالتلى ماشى كنت بفكه وبراقب فى المرايه لما فكيت البرا لقيت بزاز جميله جدا مدوره مش مترهله وحلماتها نفره واضح انها حاسه بهياج وبقيت احرك ايدى على الأطراف وكل ما كنت بقرب ناحية اجناب بزازها كنت بشوفها بتغمض وتعض على شفايفها وبعدين قلتلها الوجع هنا لقتها بتقولى هنا الوجع خفيف بس الاكتر فى الفقرات الاخيره فقلت لها بس دى مش هعرف ادهنها وانتى قاعده لازم تكونى ممدده على حاجه ونايمه عشان اقدر اساعدك فلقتها بتقولى اصل مفيش مكان مناسب غير اوضة وسكتت ففهمت أنها اوضت النوم فقلتلها طيب انا اسف بس هو فعلا لازم تنامى على بطنك عشان اقدر اساعدك سكتت شويه وبعدين قالتلى اصل اختى أو جوزى إلى كانو بيدهنولى فعادى كنت بدخل جوا وبعدين قالت طيب ثوانى ونزلت البيجامه على جسمها تانى بس من غير ما تلبس البرا وقامت وقالتلى الاوضه هناك على اليمين انا هدخل وهظبطها وبعدين هنادى عليك هات الزيت معاك وفعلا دخلت ودقائق وندهت عليه فدخلت بس لقيتها مغطيه جسمها من عند طيزها كده بكوفرته ونايمه على بطنها ووشها فى المخده وضهرها عريان انا كنت فى قمة هيجانى بس مكنتش عاوز اعمل حاجه غصب عنها بس الشهوه كانت سيطرت عليه خالص وفعلا قعدت على طرف السرير وبدأت اعمل مساج الفقرات الاخيره من ضهرها وكنت بعمل مساج كامل لضهرها وده انا كنت فعلا حافظه وكنت مع كل لمسه ليها كنت بسمع سوت انين منها وفعلا بقيت المس أطراف بزازها من الجنب بصوابعى وكنت يلاقيها تغمض اكتر ومش بتتكلم بدأت انزل اكتر واكتر لحد ما قلت اجيب اخر فقره فاضله من بين طيزها وضهرها وحركت الكوفرته بالراحه لتحت والى لقيته خلانى عرفت انها مش هتمانع إلى هعمله لقيتها قالعه البنطلون ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وكان على جسمها تحفه
هنا الجزء ده انتهى بس اقسم انها قصه حقيقيه واسف أن الجزء ده مفيهوش جنس بس كان باب للى هايحصل واحكيلكم عنه محتاج اعرف رأيكم انى اكمل الى حصل ولو عجبكم هكمل بكره الجزء التانى

JwE8Znj.jpg
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك و Abo hassan
اولا اعرفكم بنفسى انا شخص عادى بس بحس بهياج جنسى غريب حكايتى فى إحدى مراكز محافظة المنوفية وبدأت أن الدنيا لما غليت والاسعار بأت عاليه اوى بقيت ادور على دخل تانى بجانب وظيفتى وليا صديق اقترح انى اشتغل دليفرى بعد شغلى وأنه يقدر يساعدني ويعرفنى على بعض محلات المأكولات بحيث انى توصلهم الطلبات وفعلا اشتغلت وكنت يقابل مواقف كتير بيكون نفسى استغلها بس كنت بخاف عشان مخصرشى الشغل الإضافى ده ولا يحصلى مشكله خصوصا انى حد معروف عنه أنه محترم وملوش فى المواضيع دى مطولش عليكم فى يوم من الايام وعلى غير العاده اطلب منى انى اوصل اوردر لعمارهوالكاشير قالى اكلمها عشان محتاجه طلبات تانيه من خارج المحل كلمت العميل بس كان أوردها بسيط وفعلا جبتلها الطلبات بس لمجرد انى سمعت صوتها حسيت بإحساس جنسى عالى اوى وكمان لما كانت بتطلب الطلبات وكانت حاجات حريمى من الصيدليه فضحكت وهى كمان ضحكت فقلتلها تمام انا جبتهم وصفتلى المكان ورحت عليه كانت فى الدور الرابع فرنيت عليها قلتلها حضرتك انا تحت العماره لقيتها بتطلب منى انى اطلع اوصلها الاوردر لفوق فى الاول اعتذرتلها وقولتها اخاف الموتوسيكل يتسرق اتأسفت وقالتلى معلش انا عارفه أنه طلب رخم بس لو ينفع اكون شاكره ليك ومتخفش المكان هنا امان ومفيش حاجه بتتسرق وانا هديك إلى تطلبه متقلقش قلتلها مش قصة فلوس بس انا فعلا عمرى ما طلعت لأى زبون هو إلى بينزل مش تكبر بس بخاف على الموتوسيكل المهم طلعت واخدت الاوردر وكنت بجرى ع السلم عشان الحق انزل بسرعه عشان الموتوسيكل وصلت الدور الرابع ولقيت باب شقه شبه مفتوح فقلت اكيد هو وبعدين لقيت واحده خارجالى مش هقول هى بيضه لا كانت قمحاويه بس منتهى جمال التقاطيع والحلاوه شدتنى اوى والى خلانى مش مركز اكتر انا فين من الترنج إلى كانت لابساه كان ضيق ونص كم بس البنطلون حسيته هيفرقع عليها من جمال وحلاوة طيزها وكان مبين تفاصيل جسمها وكأنها مكنتش لابسه حاجه تحتيه صراحه هجت اوى اخدت منى الاوردر وقالتلى ثوانى هبص على لاوردر لتكون ناسى حاجه واجبلك الفلوس وكانت بتضحك علشان الطلبات إلى كانت طلباها من الصيدليه ودخلت بس سابت الباب مفتوح وصلت للصاله وكانت ادامى مش بعيد وادتنى ضهرها وشفت احلا شكل طيز ممكن تشوفها انا اتجننت وكنت مركز اوى وهى بتطلع الحاجه من الشنطه وقع حاجات على الأرض فوطت نجيبها والبنطلون نزل حزه من فوق فتأكدت أنها مش لابسه اندر تحت لان حدود الفلقتين كان ظاهرين ادامى بس الغريبه لقتها طولت شويه وهى موطيه وبصت بطرف عينها عليها لقتنى مركز اوى بعدين جاتلى وهى مبتسمه وقالتلى تمام بس انت إلى نسيت اقولك على حاجه تانيه تجيبهالى من الصيدليه اسفه بس ينفع تجبهالى دلوقتى الصيدليه قريبه من هنا مش بعيده وبردو هحاسبك على المشوار ده كمان وادتنى حق المشوارين وفلوس زياده عشان مكسفتهاش وطلعت وهى بتديني الفلوس كانت بتتعمد تلمس ايدى وشافت زبرى وهو واقف على جنب فى البنطلون الجينز ضحكت وقالتلى متتأخرش بقا واطلع على طول ومتقلقش على الموتوسيكل بتاعك قلتلها حاضر نزلت ورحت الصيدليه واديت الدكتور الاسم ولقيته نوع زيت مساج فاخدته ولما وصلت هناك رحت على سوبر ماركت على اول الشارع واستأذنته اسيب الموتوسيكل ادامه على ما أودى الحاجه الى معايا قالى متقلقش وسبته وطلعت العماره بس المره دى مكنش الباب مفتوح اوى زى المره الى فاتت كان مفتوح حاجه بسيطه وبعدين لما طلعت كانت مغيره لبسها وكان عباره عن عبايه بيتى خفيفه اوى وبردو حسيتها من غير اندر بس واضح انها لابسه برا العبايه كانت ناعمه اوى وقالت لى انت جيت بسرعه بس انا مسمعتش صوت الموتوسيكل فعرفتها انى ركنته برا ادام السوبر ماركت وهرجع اخده قالتلى طيب احسن عشان متقلقش عليه وبعدين لما اخدت الزيت لقتها بتقولى مش ده دا اداك نوع تانى فضايقت وسالتنى انت جبته من الصيدليه إلى قلتلك عليها قلتلها اه قالت طيب ثوانى جابت الموبيل ورنت على الدكتوره صاحبة الصيدليه وقالتلها على الى حصل وان إلى هناك مدهاش نفس النوع الى بتاخده فردت وقالتلها بالعكس ده نوع اجمد منه وأنه مستورد ولسه جاى من بره وكمان اغلا من الى كانت عاوزه فشكرتها وقفلت معاها بعدين لقتها بتفتح على رقم تانى وقبل ما اتكلم حطت صباعها على بوقها انى ما اعملش صوت وانا مش فاهم ليه يعني أنا شخص موصلها أوردر عادى فلقيته جوزها وكان شغله أنه دكتور قالتله أنها جابت الزيت ومستنياه ميتأخرش علشان ضهرها وجعها اوى ومحتاجه تدهن منه بس هو قالها أنه كان بيكلمها لانه رايح يعمل عمليه لحد فى بلد تانيه وكمان لما يرجع هيكون مرتبط بعمليه تانيه هنا وهيتأخر فزعلت بس قالتله ماشى طيب انا اعمل ايه دلوقتى فى ضهرى وانت عارف مش هقدر انزل السلم واروح لاختى تدهنلى بعدين لقتها بتبصلى كده وهى مكسوفه وبعدين قالتله ماشى انا هتصرف واحاول ارن عليها تيجى عندى وبعدين لقيتها سكتت وبقت تضحك كأنه قالها حاجه ولقتها عضت على شفايفها وبعدين الشبكة بقت وحشه مره واحده وهى قالت اكتر من مره الو والصوت بيقطع ففتحت الاسبيكر وقالها بقولك خليها تتوصى بالتوته شويه عشان تكبر عن كده وضحك طبعا أنا سمعت الكلمه دى وحسيت أن زبرى هيشق البنطلون وهى قفلت الاسبيكر واتكسفت وضحكت وقالتله ماشى هقولها وقفلت معاه وبصتلى وضحكت وقالت اسفه على إلى انت سمعته قلتلها ولا يهمك بس انا اسف فى التدخل انا كان عندى اخ وكان عندى مشكله فى ضهره وكنت بجيب نوع الزيت ده ما كام كريم واعمله مساج والحمد لله بقا تمام فقالتلى بجد قلتلها ايوه فضحكت وقالت يعني انت على كده خبره فى المساج وبتعرف تعمله فضحكت وقلتلها ايوه فقالت ياريت بس اتكسف مش هقدر والمشكله أن اختى مع ماما النهارده بيزورو خالو ومش هيجو الا باليل فانتهزتها فرصه وقلت اضرب علي الحديد وهو حامى قلتلها متقلقيش ممكن تلبس ترنج زى إلى كنتى لابساه وانا ادهنلك ضهرك وانتى لابسه وكان اختك جات ودهنتلك وكمان مساج هديه ومن غير فلوس 😁ضحكت وسكتت شويه وبعدين قالت طيب امرى لله اتفضل ادخل وانا اغير هدومى واجيلك ودخلت كان شكل شقتها تحفه وريحتها جميله وتحس أن الجو فيها شاعرى كده وبعد 10 دقائق جت وجابت الزيت وكانت لابسه ترينج كان اجمد من الى شفتها بيه المره الاولى برقت كده وبعدين اتكسفت وقالت ايه مالك قلتلها ولا حاجه نظرها نزل لتحت زى ما تكون كانت شايفه الورم الى فى البنطلون وضحكت وقالتلى واضح المهم لقيتها بتقولى طيب ممكن نبدأ قلتلها ماشى بس قالت مالك قلتلها البيجامه محتاج ترفعيها من فوق عشان اعرف وجت قعدت ادامى وضهرها ليه بكسوف وبدأت ترفع البيجامه ويبان جسمها والى كان تحفه فنيه ناعم ورقيق زيها بس الى لقيتها أنها كانت لابسه برا فسكت وبدأت ادهن بالزيت واعمل مساج وكنت بسمع صوتها مكتوم كأنها بتتأوه بس خايفه صوتها يطلع بالصدفه كان فى عامود فى الصاله كده كانو مركبين عليه مرايه فكنت شايف وشها فيه وجسمها من ادام بس مكنتش عاوزها تحس بده وبعدين بدأت احرك صوابعى على الفقرات واجناب الضهر بس قلتلها اسف ممكن افك البرا لانى مش عارف ادهن منه فسكتت وبعدين قالتلى ماشى كنت بفكه وبراقب فى المرايه لما فكيت البرا لقيت بزاز جميله جدا مدوره مش مترهله وحلماتها نفره واضح انها حاسه بهياج وبقيت احرك ايدى على الأطراف وكل ما كنت بقرب ناحية اجناب بزازها كنت بشوفها بتغمض وتعض على شفايفها وبعدين قلتلها الوجع هنا لقتها بتقولى هنا الوجع خفيف بس الاكتر فى الفقرات الاخيره فقلت لها بس دى مش هعرف ادهنها وانتى قاعده لازم تكونى ممدده على حاجه ونايمه عشان اقدر اساعدك فلقتها بتقولى اصل مفيش مكان مناسب غير اوضة وسكتت ففهمت أنها اوضت النوم فقلتلها طيب انا اسف بس هو فعلا لازم تنامى على بطنك عشان اقدر اساعدك سكتت شويه وبعدين قالتلى اصل اختى أو جوزى إلى كانو بيدهنولى فعادى كنت بدخل جوا وبعدين قالت طيب ثوانى ونزلت البيجامه على جسمها تانى بس من غير ما تلبس البرا وقامت وقالتلى الاوضه هناك على اليمين انا هدخل وهظبطها وبعدين هنادى عليك هات الزيت معاك وفعلا دخلت ودقائق وندهت عليه فدخلت بس لقيتها مغطيه جسمها من عند طيزها كده بكوفرته ونايمه على بطنها ووشها فى المخده وضهرها عريان انا كنت فى قمة هيجانى بس مكنتش عاوز اعمل حاجه غصب عنها بس الشهوه كانت سيطرت عليه خالص وفعلا قعدت على طرف السرير وبدأت اعمل مساج الفقرات الاخيره من ضهرها وكنت بعمل مساج كامل لضهرها وده انا كنت فعلا حافظه وكنت مع كل لمسه ليها كنت بسمع سوت انين منها وفعلا بقيت المس أطراف بزازها من الجنب بصوابعى وكنت يلاقيها تغمض اكتر ومش بتتكلم بدأت انزل اكتر واكتر لحد ما قلت اجيب اخر فقره فاضله من بين طيزها وضهرها وحركت الكوفرته بالراحه لتحت والى لقيته خلانى عرفت انها مش هتمانع إلى هعمله لقيتها قالعه البنطلون ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وكان على جسمها تحفه
هنا الجزء ده انتهى بس اقسم انها قصه حقيقيه واسف أن الجزء ده مفيهوش جنس بس كان باب للى هايحصل واحكيلكم عنه محتاج اعرف رأيكم انى اكمل الى حصل ولو عجبكم هكمل بكره الجزء التانى

JwE8Znj.jpg
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك و CESAR
  • عجبني
التفاعلات: مازن المتناك
كمل حلوه بجد
 
اولا اعرفكم بنفسى انا شخص عادى بس بحس بهياج جنسى غريب حكايتى فى إحدى مراكز محافظة المنوفية وبدأت أن الدنيا لما غليت والاسعار بأت عاليه اوى بقيت ادور على دخل تانى بجانب وظيفتى وليا صديق اقترح انى اشتغل دليفرى بعد شغلى وأنه يقدر يساعدني ويعرفنى على بعض محلات المأكولات بحيث انى توصلهم الطلبات وفعلا اشتغلت وكنت يقابل مواقف كتير بيكون نفسى استغلها بس كنت بخاف عشان مخصرشى الشغل الإضافى ده ولا يحصلى مشكله خصوصا انى حد معروف عنه أنه محترم وملوش فى المواضيع دى مطولش عليكم فى يوم من الايام وعلى غير العاده اطلب منى انى اوصل اوردر لعمارهوالكاشير قالى اكلمها عشان محتاجه طلبات تانيه من خارج المحل كلمت العميل بس كان أوردها بسيط وفعلا جبتلها الطلبات بس لمجرد انى سمعت صوتها حسيت بإحساس جنسى عالى اوى وكمان لما كانت بتطلب الطلبات وكانت حاجات حريمى من الصيدليه فضحكت وهى كمان ضحكت فقلتلها تمام انا جبتهم وصفتلى المكان ورحت عليه كانت فى الدور الرابع فرنيت عليها قلتلها حضرتك انا تحت العماره لقيتها بتطلب منى انى اطلع اوصلها الاوردر لفوق فى الاول اعتذرتلها وقولتها اخاف الموتوسيكل يتسرق اتأسفت وقالتلى معلش انا عارفه أنه طلب رخم بس لو ينفع اكون شاكره ليك ومتخفش المكان هنا امان ومفيش حاجه بتتسرق وانا هديك إلى تطلبه متقلقش قلتلها مش قصة فلوس بس انا فعلا عمرى ما طلعت لأى زبون هو إلى بينزل مش تكبر بس بخاف على الموتوسيكل المهم طلعت واخدت الاوردر وكنت بجرى ع السلم عشان الحق انزل بسرعه عشان الموتوسيكل وصلت الدور الرابع ولقيت باب شقه شبه مفتوح فقلت اكيد هو وبعدين لقيت واحده خارجالى مش هقول هى بيضه لا كانت قمحاويه بس منتهى جمال التقاطيع والحلاوه شدتنى اوى والى خلانى مش مركز اكتر انا فين من الترنج إلى كانت لابساه كان ضيق ونص كم بس البنطلون حسيته هيفرقع عليها من جمال وحلاوة طيزها وكان مبين تفاصيل جسمها وكأنها مكنتش لابسه حاجه تحتيه صراحه هجت اوى اخدت منى الاوردر وقالتلى ثوانى هبص على لاوردر لتكون ناسى حاجه واجبلك الفلوس وكانت بتضحك علشان الطلبات إلى كانت طلباها من الصيدليه ودخلت بس سابت الباب مفتوح وصلت للصاله وكانت ادامى مش بعيد وادتنى ضهرها وشفت احلا شكل طيز ممكن تشوفها انا اتجننت وكنت مركز اوى وهى بتطلع الحاجه من الشنطه وقع حاجات على الأرض فوطت نجيبها والبنطلون نزل حزه من فوق فتأكدت أنها مش لابسه اندر تحت لان حدود الفلقتين كان ظاهرين ادامى بس الغريبه لقتها طولت شويه وهى موطيه وبصت بطرف عينها عليها لقتنى مركز اوى بعدين جاتلى وهى مبتسمه وقالتلى تمام بس انت إلى نسيت اقولك على حاجه تانيه تجيبهالى من الصيدليه اسفه بس ينفع تجبهالى دلوقتى الصيدليه قريبه من هنا مش بعيده وبردو هحاسبك على المشوار ده كمان وادتنى حق المشوارين وفلوس زياده عشان مكسفتهاش وطلعت وهى بتديني الفلوس كانت بتتعمد تلمس ايدى وشافت زبرى وهو واقف على جنب فى البنطلون الجينز ضحكت وقالتلى متتأخرش بقا واطلع على طول ومتقلقش على الموتوسيكل بتاعك قلتلها حاضر نزلت ورحت الصيدليه واديت الدكتور الاسم ولقيته نوع زيت مساج فاخدته ولما وصلت هناك رحت على سوبر ماركت على اول الشارع واستأذنته اسيب الموتوسيكل ادامه على ما أودى الحاجه الى معايا قالى متقلقش وسبته وطلعت العماره بس المره دى مكنش الباب مفتوح اوى زى المره الى فاتت كان مفتوح حاجه بسيطه وبعدين لما طلعت كانت مغيره لبسها وكان عباره عن عبايه بيتى خفيفه اوى وبردو حسيتها من غير اندر بس واضح انها لابسه برا العبايه كانت ناعمه اوى وقالت لى انت جيت بسرعه بس انا مسمعتش صوت الموتوسيكل فعرفتها انى ركنته برا ادام السوبر ماركت وهرجع اخده قالتلى طيب احسن عشان متقلقش عليه وبعدين لما اخدت الزيت لقتها بتقولى مش ده دا اداك نوع تانى فضايقت وسالتنى انت جبته من الصيدليه إلى قلتلك عليها قلتلها اه قالت طيب ثوانى جابت الموبيل ورنت على الدكتوره صاحبة الصيدليه وقالتلها على الى حصل وان إلى هناك مدهاش نفس النوع الى بتاخده فردت وقالتلها بالعكس ده نوع اجمد منه وأنه مستورد ولسه جاى من بره وكمان اغلا من الى كانت عاوزه فشكرتها وقفلت معاها بعدين لقتها بتفتح على رقم تانى وقبل ما اتكلم حطت صباعها على بوقها انى ما اعملش صوت وانا مش فاهم ليه يعني أنا شخص موصلها أوردر عادى فلقيته جوزها وكان شغله أنه دكتور قالتله أنها جابت الزيت ومستنياه ميتأخرش علشان ضهرها وجعها اوى ومحتاجه تدهن منه بس هو قالها أنه كان بيكلمها لانه رايح يعمل عمليه لحد فى بلد تانيه وكمان لما يرجع هيكون مرتبط بعمليه تانيه هنا وهيتأخر فزعلت بس قالتله ماشى طيب انا اعمل ايه دلوقتى فى ضهرى وانت عارف مش هقدر انزل السلم واروح لاختى تدهنلى بعدين لقتها بتبصلى كده وهى مكسوفه وبعدين قالتله ماشى انا هتصرف واحاول ارن عليها تيجى عندى وبعدين لقيتها سكتت وبقت تضحك كأنه قالها حاجه ولقتها عضت على شفايفها وبعدين الشبكة بقت وحشه مره واحده وهى قالت اكتر من مره الو والصوت بيقطع ففتحت الاسبيكر وقالها بقولك خليها تتوصى بالتوته شويه عشان تكبر عن كده وضحك طبعا أنا سمعت الكلمه دى وحسيت أن زبرى هيشق البنطلون وهى قفلت الاسبيكر واتكسفت وضحكت وقالتله ماشى هقولها وقفلت معاه وبصتلى وضحكت وقالت اسفه على إلى انت سمعته قلتلها ولا يهمك بس انا اسف فى التدخل انا كان عندى اخ وكان عندى مشكله فى ضهره وكنت بجيب نوع الزيت ده ما كام كريم واعمله مساج والحمد لله بقا تمام فقالتلى بجد قلتلها ايوه فضحكت وقالت يعني انت على كده خبره فى المساج وبتعرف تعمله فضحكت وقلتلها ايوه فقالت ياريت بس اتكسف مش هقدر والمشكله أن اختى مع ماما النهارده بيزورو خالو ومش هيجو الا باليل فانتهزتها فرصه وقلت اضرب علي الحديد وهو حامى قلتلها متقلقيش ممكن تلبس ترنج زى إلى كنتى لابساه وانا ادهنلك ضهرك وانتى لابسه وكان اختك جات ودهنتلك وكمان مساج هديه ومن غير فلوس 😁ضحكت وسكتت شويه وبعدين قالت طيب امرى لله اتفضل ادخل وانا اغير هدومى واجيلك ودخلت كان شكل شقتها تحفه وريحتها جميله وتحس أن الجو فيها شاعرى كده وبعد 10 دقائق جت وجابت الزيت وكانت لابسه ترينج كان اجمد من الى شفتها بيه المره الاولى برقت كده وبعدين اتكسفت وقالت ايه مالك قلتلها ولا حاجه نظرها نزل لتحت زى ما تكون كانت شايفه الورم الى فى البنطلون وضحكت وقالتلى واضح المهم لقيتها بتقولى طيب ممكن نبدأ قلتلها ماشى بس قالت مالك قلتلها البيجامه محتاج ترفعيها من فوق عشان اعرف وجت قعدت ادامى وضهرها ليه بكسوف وبدأت ترفع البيجامه ويبان جسمها والى كان تحفه فنيه ناعم ورقيق زيها بس الى لقيتها أنها كانت لابسه برا فسكت وبدأت ادهن بالزيت واعمل مساج وكنت بسمع صوتها مكتوم كأنها بتتأوه بس خايفه صوتها يطلع بالصدفه كان فى عامود فى الصاله كده كانو مركبين عليه مرايه فكنت شايف وشها فيه وجسمها من ادام بس مكنتش عاوزها تحس بده وبعدين بدأت احرك صوابعى على الفقرات واجناب الضهر بس قلتلها اسف ممكن افك البرا لانى مش عارف ادهن منه فسكتت وبعدين قالتلى ماشى كنت بفكه وبراقب فى المرايه لما فكيت البرا لقيت بزاز جميله جدا مدوره مش مترهله وحلماتها نفره واضح انها حاسه بهياج وبقيت احرك ايدى على الأطراف وكل ما كنت بقرب ناحية اجناب بزازها كنت بشوفها بتغمض وتعض على شفايفها وبعدين قلتلها الوجع هنا لقتها بتقولى هنا الوجع خفيف بس الاكتر فى الفقرات الاخيره فقلت لها بس دى مش هعرف ادهنها وانتى قاعده لازم تكونى ممدده على حاجه ونايمه عشان اقدر اساعدك فلقتها بتقولى اصل مفيش مكان مناسب غير اوضة وسكتت ففهمت أنها اوضت النوم فقلتلها طيب انا اسف بس هو فعلا لازم تنامى على بطنك عشان اقدر اساعدك سكتت شويه وبعدين قالتلى اصل اختى أو جوزى إلى كانو بيدهنولى فعادى كنت بدخل جوا وبعدين قالت طيب ثوانى ونزلت البيجامه على جسمها تانى بس من غير ما تلبس البرا وقامت وقالتلى الاوضه هناك على اليمين انا هدخل وهظبطها وبعدين هنادى عليك هات الزيت معاك وفعلا دخلت ودقائق وندهت عليه فدخلت بس لقيتها مغطيه جسمها من عند طيزها كده بكوفرته ونايمه على بطنها ووشها فى المخده وضهرها عريان انا كنت فى قمة هيجانى بس مكنتش عاوز اعمل حاجه غصب عنها بس الشهوه كانت سيطرت عليه خالص وفعلا قعدت على طرف السرير وبدأت اعمل مساج الفقرات الاخيره من ضهرها وكنت بعمل مساج كامل لضهرها وده انا كنت فعلا حافظه وكنت مع كل لمسه ليها كنت بسمع سوت انين منها وفعلا بقيت المس أطراف بزازها من الجنب بصوابعى وكنت يلاقيها تغمض اكتر ومش بتتكلم بدأت انزل اكتر واكتر لحد ما قلت اجيب اخر فقره فاضله من بين طيزها وضهرها وحركت الكوفرته بالراحه لتحت والى لقيته خلانى عرفت انها مش هتمانع إلى هعمله لقيتها قالعه البنطلون ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وكان على جسمها تحفه
هنا الجزء ده انتهى بس اقسم انها قصه حقيقيه واسف أن الجزء ده مفيهوش جنس بس كان باب للى هايحصل واحكيلكم عنه محتاج اعرف رأيكم انى اكمل الى حصل ولو عجبكم هكمل بكره الجزء التانى

JwE8Znj.jpg

الجزء التانى
وصلنا فى اخر الجزء الاول انى لقتها قلعه بنطلون البيجامه ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وده خلانى اهيج اكتر مش من فكرة الاندر بس حسيتها الشهوه سيطرت عليها كمان والا مكنش هتقلع البنطلون وركب فى دماغى انى خلاص هعمل حاجه وكنت متردد اكمل واسيبها للظروف ولا اصدها واقفل الاحساس والشهوه إلى سيطروا عليه بس ساعتها اخترت انى اكمل وبردو مش هعمل حاجه غصب عنها إلا لو هى طلبت بدأت بمساج على كتفها وبقيت ادلك فيه والمس أطراف ودانها إلى هى ارنبة الودن ودى احساسها حلو اوى للست والاجمل لو الست حست بنفسك وسخونته وصله على ودنها ورقبتها بيزيد عندها الرغبه والشهوة اكتر وطبعا كل ست وليها مكان اكتر بيزود ويولع نار الشهوه عندها واتحركت ايدى الرقبه من تحت الرأس بشكل أفقي رايح جاى لضهرها وتدليك ناعم ميوجعش ويريح وبدأت على ضهرها بحركات دائريه وبعض المساج المعروف إلى كنت بركز فيه على الفقرات ومحيط الضهر نزول وطلوع واتحركت ايدى لجوانب جسمها وبقيت بأطراف صوابعى المس جوانب بزازها وحركت أيدها لادام عشان يبقى المجال متاح عشان يبان اكبر جزء منهم واقدر المسه وبدأت احس باناتها وأنها بتستجيب للمسات ولقتها بتقول انت لمساتك حلوه اوى وشكل فعلا محترف قلتلها لسه أقدامنا شويه احنا لسه بنبدأ المساج ولا مش عاوزه تستريحى وضحكت 😁 فطلعت منها ضحكه وقالت من ناحية انى هستريح فده إلى شايفاه بس الاكتر انى هتعب اكتر من الراحه وهنا فهمت قصدها فقلت لها طيب لو اى وقت حبيبتى انى اوقف عرفيني لقتها اتنهدت وقالت لا كمل وبعد شويه لقتها بتقول انت نسيت الفقرات إلى محتاجه يتعملها مساج والى انا نايمه عشانها اصلا 😁 فقلت لها لا متقلقيش بس لازم العضله والفقرات تتفك من فوق وبعدين زودت الزيت ونزلت لتحت من فوق طيزها وبدأت اعمل للجزء ده مساج وانا بتعمد المس بكوعى طيزها واحس بنعومتها واحاول اجيبها على جنب بحيس أنها تتفتح وتحس بكسها بيفتح مع حركتى وكنت ناجح فى ده لان اناتها بدأت تعلا وصوتها يكون واضح فقلت لها فى حاجه اوقف ردت بسرعه لا كمل هتقولى كنت كل شويه تأكد على انك تسألها ليها توقف اقولك لانى كنت عاوز كل حاجه تكون بإرادتها ورغبتها ولو هى طلبت انى مكملش فهعمل كده المهم انى وقفت لثوانى وشيلت ايدى فلاحظت وقالت فى حاجه قلت دى الحركه إلى لازم اخدها فقلت لها انا محتاج انى اضغط على جسمك من فوق وانا بعمل المساج للمنطقه دى فقالت ماشى ما اختى كانت بتعمل كده وانا مش برتاح الا بالضغط وبحس بضهرى بيفك فقلت لها بس انا كده هتبهدل زيت طيب ممكن اقلع البنطلون عشان بس ميبقاش شكلى وحش وانا نازل وابقا زى إلى عاملها على نفسه 😂 ساعتها سمعت ضحكه بتقرقع اخدت قلبى وقالت لا عيب انت كبير على كده سكتت ثوانى وقالت ماشى قلعت البنطلون وكنت ملاحظها حركت رقبتها عشان تلمحنى وانا بالبوكسر ولاحظت أن زبرى على آخره فى البوكسر ولقتها قالت لو حد شافنا كده اكيد النيه هتكون فى داهيه 😂 فضحكت وقتلها حصل المهم طلعت على وركها بعيد شويه عن طيزها عشان مبقاش غشيم وبدأت اضغط وانا بعمل مساج وبدأت اطلع لقدام وارجع لورا ومع كل تقديمه كان طرف زبرى بيضغط على طيزها وكانت الااه بتطلع منها بالراحه وتضغط على شفايفها وقلت حلو كده اكمل وبدأت تحرك الكوفرته إلى مغطياها لتحت شويه عشان طيزها تبان ادامى وهى ساكته واتحركت لقدام اوى بايدى لحد رقبتها ودها عشان اخلى زبرى يخبط ويمشى على فلقتين طيزها وهى جسمها اتكهرب وبقت تكتم فى الإله بالعافيه بس ساكته ولما حسيت بالقبول من الى هعمله نزلت زيت على طيزها وبدأت ادعك فيهم واعملهم مساج فقالت هو هنا بيوجع بس كده بعيد عن الفقرات فقلت لها ده لازم اعملك مساج للعصعوصه وضحكت وكمان هترتاحى اكتر فسكتت وكبيت زيت اكتر لحد ما بقا ينزل بين الفلقتين ويروح على الخرم ويوصل لكسها والى حاسس أنه بيطلع ناار دلوقتى وبقيت اعدى ايدى من تحت الاندر عشان اجيب إلى تحته ولميته كله بحيث يبقا فى منتصف طيزها ويدوب يغطى الفتحه بس شفايف كسها بانت لحد ما اهاتها بقت اكتر واعلا ساعتها خرجت زبى عشان تحس بيه على لحمها وبقيت اطلع لقدام لحد رقبتها وهو بيخبط فى خرم طيزها ويعدى بين الفلقتين وبقت تحت منى سائحه وجسمها سايب ومش قادره تنطق وقفله عنيها ورجعت لطيزها تانى وبقيت بعملها مساج وافتحهم بايدى والزيت يدخل اكتر فيهم وبعدين حركت ايدى لمست جوانب كسها من تحت واطلع تانى على الفلقتين واجهات تطلع وعض شفايف بيزيد فاتخذتها فرصه وبدأت اقلعها الاندر وهى متكلمتش بالعكس رفعت طيزها تساعدنى اكتر وقلعتهولها وشيلت الكوفرته خالص وبعدين قلتلها جه الدور على وراكك ورجليكي فقالت ماشى بصوت مبحوح ومقطع نزلت زيت على وراكها وبدأت ادلك من تحت الطيز والمره دى بقت صوابع ايدى بتلمس كسها اكتر وهى جسمها يرفع اكتر وتتأوه لما لقتها خلاص خلصت قلتلها الاماكن دى عاوزه لمسه انعم من ايدى فقالت تقصد ايه قلتلها بده وحركت لسانى ناحيت كسها وبدأت الحصه والمس زنبورها بلسانى وساعتها صرخت بااااااااه عاليه فقلت لها مالك اوقف حاجه بتوجعك فقالت **** بس متوقفش انا مش حاسه بنفسى وجسمى سائب ارجوك كمل عمرى ما حسيت الاحساس ده فقلت لها هو عمره ما لحسه طلعت من شفايفها كلمت تؤ فقلت خسران كتير إلى ميدوقش طعم العسل ده ده بيور ميه فى الميه فضحكت وبعدين كملت كنت بلحس كسها وكنت بطلع بلسانى خرم طيزها والى اقولك انه كان نضيف وضيق واضح انها متعملهاش حاجات كتير اوى ومحرومه منها مبقتش اسمع منها غير اهات وبس وبقيت ادخل صابع ايدى الكبير وافتح شفايف كسها اكتر ولسانى يدخل اكتر بقيت أشق كسها بلسانى ومع كل لمسه كان جسمها يترعش ويجيب عسل اكتر وبعدين وقفت فحستها مسكت نفسها ثوانى وقالت وقفت ليه قلتلها لفى على ضهرك عشان اكملك مساج من ادام كمان فلفت وكانت عنيها مكسوفه وكلها خجل بس فى نفس الوقت مليانه محنه ومبتسمه ولقيتها حطت أيدها على بزازها عشان بقو ظاهرين ادامى والاسد التانيه حطتها على كسها تغطيه فاخدت فوطه من جنبها وتنتها وقلتلها حطيها على عنيكي عشان متتكسفيش وتكونى براحتك واخدت الفوطه وحطتها على عينيها بس وشها باين ادامى ونزلت جنبها حطيت زيت على صدرها وبطنها وبدأت اعمل مساج للكتف وانزل لفاصل إلى بين بزازها وحلمتها كانو واقفين من الهيجان والمتعه وبدأت اعملهم مساج وادعك فيهم واضمهم بايدى واطلع المس الحلمات بصوابعى وافركهم وهى تعض فى شفايفها وتتأوه وفضلت بايد على بزها ونزلت بالتانيه ناحية بطنها نزولا لقبة كسها لحد ما صابعى بقا يدخل بين شفايف كسها إلى اصلا كان غرقان ومش مستحمل لمسه وبدأت ابعبصه واحرك بطرف صباعى على زنبورها اهيجه العب فيه وهى تقول اااه وكانت اااه طالعه بتحرق مشاعرى لحد ما دخلت صباعى جوا كسها وبقيت أطلعه وادخل وهى كأنها بتعيط وتتأوه من المتعه والشبق إلى بقت فيه وساعتها انا رحت منزل البوكسر وبقا زبرى حر طليق وبقيت اخليه يخبط فى جسمها واحطها على فردت بزها اليمين وهى كل ما يلمسها تتكهرب ومسكت أيدها وجهتها على زبى فى الاول كانت مكسوفه بس بدأت تتفاعل وتمسكه تحسه وتشوف حجمه وتعاين رأسه بصوابعها ومسكته بايدها وبدأت تحرك أيدها عليه فقلت لها حلو ؟ فقالت هو ايه كانت عاوزه تسمع اسمه قلتلها زبى إلى انتى مسكته فقالت اااه جميل فقلت لها اديله بوسه فقربت شفايفها منه وباست رأسه وانا حركت زبى عشان يدخل جوا بقها ويحس بحرارته وفعلا فتحت بوقها وشفايفها بس شالت الفوطه من على عينيها عشان تتفرج عليه وكل حاجه فيها تكون شايفاه وتعاين إلى بيمتعها وبصت فى عنيه قبل ما تحطه فى بوقها والبصه دى كانت كلها حنان وكلام بيقول انت عملت فيه ايه وبقيت ادخل جوا بوقها وانيك فيه وهى ترضع وتمص فيه وفى الوقت ده كنت بقرص حلماتها وازود البعبصه لكسها اكتر وكل ما اضغط وافرك فيهم كانت تزود فى المص اكتر واكتر ومره واحده قالتلى انا مش قادره دخله ابوس ايدك فقلت لها ايه ده قالت زبرك دخله قلتلها فين عشان اأكد 😂 قالت فيا فى كسى مش قادره قلتلها يعني انيك كسك قالت امم نيكه اوى فقلت لها لسه شويه وقصدت اطول أولا لأن المتعه إلى قبل ما تدخل الزبر فى الكس والى هى مرحلة التفريش والتسخين دى بالنسبه لمعظم الستات بتكون اكبر من متعة النيك نفسها والى ممكن تجيب ضهرها فيها اكتر بكتير ما بتجبهم وهى بتتناك ورغبتها بتشبع بالكامل سبتها ورحت لبين رجليها ورجعت تانى لكسها بس المره دى زودت الشفط واللحس لمسها اكتر وكنت بفترى وانا بشفطه كانى عاوز ادخل كل كسها بشفايفه فى بوقى والى خلاها بقت تتلوى ادامى وتدعك فى بزازها واهاتها بقت تدوى فى الشقه يعني لو فى جيران بره هنتفضح 😁 واروح بلسانى على بزرها إلى هو زنبورها والحسه وامصه وأشد فيه بحنيه بسنانى وفى نفس الوقت صباعى كان داخل خارج من كسها وهى تصوت وانا ازود ودخلت صباع تانى وازود وهى بقت تجيب بكميه رهيبه من كسها وتقول اااااه ارحمنى مش قادره وانا مش راضى لانى عارف انى بمنعها وعاوزها تتمتع اكبر قدر من الإمكان قبل ما ادخله فيها وثانيا خفت لتكون من تأثير الشهوه لو وصلت لمرحلة أنى انيكها بعدها تزعل وتندم بس قلت لو جابت ضهرها وارتاحت وطلبت انى اوقف كل حاجه انا هعمل كده وبردو كنت بقيس شهوتها والى فعلا كانت كبيره وكانت فعلا لاول مره تعيش احساس زى ده زى ما قالتلى فى الاخر والحاجه الاخيره انى كنت عاوز اكتر من كده وبدأت اهيئها ليه وهو انى كنت عاوز اخليها تجرب نيك الطيز وفعلا بدأت ابعبص خرمها بالراحه والف بحركات دائريه عليه جننتها اكتر وبقت تقول حلو اوى بعبصنى كمان دخل صباعك حاسه بانى عاوزه يدخل جوا طيزى جبت الزيت وزودت على خرم طيزها وبقيت ادخل طرف صباعى واعمل حركات دائريه توسع الخرم وازود أنى ادخل شويه بشويه واوقف صباعى بس مكمل لحس فى كسها عشان متحسش بوجع وارجع ادخل جزء تانى لحد ما بقا تقريبا صباعى كله جوا طيزها وسبت شويه تتعود عليه وزودت لحسى لشفايفى كسها وزنبورها ورجعت احرك صباعى ادخله وأخرجه جوا طيزها وبعدين بدأت ادخل التانى وطلعت منها ااه بسنة وجع فقلت لها وجعك قالت شويه بس المتعه اكتر المهم انى وصلت لأن الصوباعين بقو جوا فتحت طيزها بيدخلو ويخرجون بحريه دلوقتى جه الدور على انى انيك كسها بقا وكمان رايحه انا حاسس انى معزبه جنبى من الفرجه بس 😂 طلعت فوقها ومسكن زبرى افرش بيه على كسها والحركه بين شفايفه طالع نازل وعلى زنبورها بقت تتلوى اكتر وقالت دخله بقا وهى بتتحايلي عليه فبصيت فى عينها وقلتها متأكده مش هتندمى ولا تزعلى قالت لا انا إلى بطلب منك ريحنى انا تعبانه وفعلا بدأت ادخل رأسه ومره واحده زقيته كله جوا كسها إلى كان ضيق بس حسيت انى دخلته فرن وكله نار كانت نار شهوتها ومحنتها واسمع احلا كلمه بحب اسمعها من الانثى والى بتخلي الراجل يحس بفحولته وأنه بيمتع الست إلى معاه وهى اااااااااه وبقت عينيها تشرق وتغمض وتفتح وتشد فى ضهرى بايدها وتقول اله اووف بيحرق بيولع كسى وانا اقولها ايه ده تقولى زبك مولعنى قولتلها يعني اطلعه قالت اوعى اقتلك لو عملتها اقطعه وسيله جوا كسى انا عاوزه جوا كسى مايفارقشى حضنه وانام وأقوم بيه مش هقولك انى عنتيل وصاحب الزوبر إلى هو مجاش زيه لا بس السر انى حسيت باحتياجات الست إلى معايا مكنتش شهوانى واشبعت رغبتى وسبتها اد ما كنت حريص انى اوصلها لأكبر قدر من إشباع لاحتياجها ودى لوحدها متعه ليه
حبايبى كده الجزء التاني خلص مستنى رأيكم اكمل ولا ايه وشكرا للى إدانى رأيه
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
ممتازة استمر
 
كما يبرنس ومتتأخرش
 
كمل وماتتاخر
 
قصه جميله ، منتظر التكنله
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
اولا اعرفكم بنفسى انا شخص عادى بس بحس بهياج جنسى غريب حكايتى فى إحدى مراكز محافظة المنوفية وبدأت أن الدنيا لما غليت والاسعار بأت عاليه اوى بقيت ادور على دخل تانى بجانب وظيفتى وليا صديق اقترح انى اشتغل دليفرى بعد شغلى وأنه يقدر يساعدني ويعرفنى على بعض محلات المأكولات بحيث انى توصلهم الطلبات وفعلا اشتغلت وكنت يقابل مواقف كتير بيكون نفسى استغلها بس كنت بخاف عشان مخصرشى الشغل الإضافى ده ولا يحصلى مشكله خصوصا انى حد معروف عنه أنه محترم وملوش فى المواضيع دى مطولش عليكم فى يوم من الايام وعلى غير العاده اطلب منى انى اوصل اوردر لعمارهوالكاشير قالى اكلمها عشان محتاجه طلبات تانيه من خارج المحل كلمت العميل بس كان أوردها بسيط وفعلا جبتلها الطلبات بس لمجرد انى سمعت صوتها حسيت بإحساس جنسى عالى اوى وكمان لما كانت بتطلب الطلبات وكانت حاجات حريمى من الصيدليه فضحكت وهى كمان ضحكت فقلتلها تمام انا جبتهم وصفتلى المكان ورحت عليه كانت فى الدور الرابع فرنيت عليها قلتلها حضرتك انا تحت العماره لقيتها بتطلب منى انى اطلع اوصلها الاوردر لفوق فى الاول اعتذرتلها وقولتها اخاف الموتوسيكل يتسرق اتأسفت وقالتلى معلش انا عارفه أنه طلب رخم بس لو ينفع اكون شاكره ليك ومتخفش المكان هنا امان ومفيش حاجه بتتسرق وانا هديك إلى تطلبه متقلقش قلتلها مش قصة فلوس بس انا فعلا عمرى ما طلعت لأى زبون هو إلى بينزل مش تكبر بس بخاف على الموتوسيكل المهم طلعت واخدت الاوردر وكنت بجرى ع السلم عشان الحق انزل بسرعه عشان الموتوسيكل وصلت الدور الرابع ولقيت باب شقه شبه مفتوح فقلت اكيد هو وبعدين لقيت واحده خارجالى مش هقول هى بيضه لا كانت قمحاويه بس منتهى جمال التقاطيع والحلاوه شدتنى اوى والى خلانى مش مركز اكتر انا فين من الترنج إلى كانت لابساه كان ضيق ونص كم بس البنطلون حسيته هيفرقع عليها من جمال وحلاوة طيزها وكان مبين تفاصيل جسمها وكأنها مكنتش لابسه حاجه تحتيه صراحه هجت اوى اخدت منى الاوردر وقالتلى ثوانى هبص على لاوردر لتكون ناسى حاجه واجبلك الفلوس وكانت بتضحك علشان الطلبات إلى كانت طلباها من الصيدليه ودخلت بس سابت الباب مفتوح وصلت للصاله وكانت ادامى مش بعيد وادتنى ضهرها وشفت احلا شكل طيز ممكن تشوفها انا اتجننت وكنت مركز اوى وهى بتطلع الحاجه من الشنطه وقع حاجات على الأرض فوطت نجيبها والبنطلون نزل حزه من فوق فتأكدت أنها مش لابسه اندر تحت لان حدود الفلقتين كان ظاهرين ادامى بس الغريبه لقتها طولت شويه وهى موطيه وبصت بطرف عينها عليها لقتنى مركز اوى بعدين جاتلى وهى مبتسمه وقالتلى تمام بس انت إلى نسيت اقولك على حاجه تانيه تجيبهالى من الصيدليه اسفه بس ينفع تجبهالى دلوقتى الصيدليه قريبه من هنا مش بعيده وبردو هحاسبك على المشوار ده كمان وادتنى حق المشوارين وفلوس زياده عشان مكسفتهاش وطلعت وهى بتديني الفلوس كانت بتتعمد تلمس ايدى وشافت زبرى وهو واقف على جنب فى البنطلون الجينز ضحكت وقالتلى متتأخرش بقا واطلع على طول ومتقلقش على الموتوسيكل بتاعك قلتلها حاضر نزلت ورحت الصيدليه واديت الدكتور الاسم ولقيته نوع زيت مساج فاخدته ولما وصلت هناك رحت على سوبر ماركت على اول الشارع واستأذنته اسيب الموتوسيكل ادامه على ما أودى الحاجه الى معايا قالى متقلقش وسبته وطلعت العماره بس المره دى مكنش الباب مفتوح اوى زى المره الى فاتت كان مفتوح حاجه بسيطه وبعدين لما طلعت كانت مغيره لبسها وكان عباره عن عبايه بيتى خفيفه اوى وبردو حسيتها من غير اندر بس واضح انها لابسه برا العبايه كانت ناعمه اوى وقالت لى انت جيت بسرعه بس انا مسمعتش صوت الموتوسيكل فعرفتها انى ركنته برا ادام السوبر ماركت وهرجع اخده قالتلى طيب احسن عشان متقلقش عليه وبعدين لما اخدت الزيت لقتها بتقولى مش ده دا اداك نوع تانى فضايقت وسالتنى انت جبته من الصيدليه إلى قلتلك عليها قلتلها اه قالت طيب ثوانى جابت الموبيل ورنت على الدكتوره صاحبة الصيدليه وقالتلها على الى حصل وان إلى هناك مدهاش نفس النوع الى بتاخده فردت وقالتلها بالعكس ده نوع اجمد منه وأنه مستورد ولسه جاى من بره وكمان اغلا من الى كانت عاوزه فشكرتها وقفلت معاها بعدين لقتها بتفتح على رقم تانى وقبل ما اتكلم حطت صباعها على بوقها انى ما اعملش صوت وانا مش فاهم ليه يعني أنا شخص موصلها أوردر عادى فلقيته جوزها وكان شغله أنه دكتور قالتله أنها جابت الزيت ومستنياه ميتأخرش علشان ضهرها وجعها اوى ومحتاجه تدهن منه بس هو قالها أنه كان بيكلمها لانه رايح يعمل عمليه لحد فى بلد تانيه وكمان لما يرجع هيكون مرتبط بعمليه تانيه هنا وهيتأخر فزعلت بس قالتله ماشى طيب انا اعمل ايه دلوقتى فى ضهرى وانت عارف مش هقدر انزل السلم واروح لاختى تدهنلى بعدين لقتها بتبصلى كده وهى مكسوفه وبعدين قالتله ماشى انا هتصرف واحاول ارن عليها تيجى عندى وبعدين لقيتها سكتت وبقت تضحك كأنه قالها حاجه ولقتها عضت على شفايفها وبعدين الشبكة بقت وحشه مره واحده وهى قالت اكتر من مره الو والصوت بيقطع ففتحت الاسبيكر وقالها بقولك خليها تتوصى بالتوته شويه عشان تكبر عن كده وضحك طبعا أنا سمعت الكلمه دى وحسيت أن زبرى هيشق البنطلون وهى قفلت الاسبيكر واتكسفت وضحكت وقالتله ماشى هقولها وقفلت معاه وبصتلى وضحكت وقالت اسفه على إلى انت سمعته قلتلها ولا يهمك بس انا اسف فى التدخل انا كان عندى اخ وكان عندى مشكله فى ضهره وكنت بجيب نوع الزيت ده ما كام كريم واعمله مساج والحمد لله بقا تمام فقالتلى بجد قلتلها ايوه فضحكت وقالت يعني انت على كده خبره فى المساج وبتعرف تعمله فضحكت وقلتلها ايوه فقالت ياريت بس اتكسف مش هقدر والمشكله أن اختى مع ماما النهارده بيزورو خالو ومش هيجو الا باليل فانتهزتها فرصه وقلت اضرب علي الحديد وهو حامى قلتلها متقلقيش ممكن تلبس ترنج زى إلى كنتى لابساه وانا ادهنلك ضهرك وانتى لابسه وكان اختك جات ودهنتلك وكمان مساج هديه ومن غير فلوس 😁ضحكت وسكتت شويه وبعدين قالت طيب امرى لله اتفضل ادخل وانا اغير هدومى واجيلك ودخلت كان شكل شقتها تحفه وريحتها جميله وتحس أن الجو فيها شاعرى كده وبعد 10 دقائق جت وجابت الزيت وكانت لابسه ترينج كان اجمد من الى شفتها بيه المره الاولى برقت كده وبعدين اتكسفت وقالت ايه مالك قلتلها ولا حاجه نظرها نزل لتحت زى ما تكون كانت شايفه الورم الى فى البنطلون وضحكت وقالتلى واضح المهم لقيتها بتقولى طيب ممكن نبدأ قلتلها ماشى بس قالت مالك قلتلها البيجامه محتاج ترفعيها من فوق عشان اعرف وجت قعدت ادامى وضهرها ليه بكسوف وبدأت ترفع البيجامه ويبان جسمها والى كان تحفه فنيه ناعم ورقيق زيها بس الى لقيتها أنها كانت لابسه برا فسكت وبدأت ادهن بالزيت واعمل مساج وكنت بسمع صوتها مكتوم كأنها بتتأوه بس خايفه صوتها يطلع بالصدفه كان فى عامود فى الصاله كده كانو مركبين عليه مرايه فكنت شايف وشها فيه وجسمها من ادام بس مكنتش عاوزها تحس بده وبعدين بدأت احرك صوابعى على الفقرات واجناب الضهر بس قلتلها اسف ممكن افك البرا لانى مش عارف ادهن منه فسكتت وبعدين قالتلى ماشى كنت بفكه وبراقب فى المرايه لما فكيت البرا لقيت بزاز جميله جدا مدوره مش مترهله وحلماتها نفره واضح انها حاسه بهياج وبقيت احرك ايدى على الأطراف وكل ما كنت بقرب ناحية اجناب بزازها كنت بشوفها بتغمض وتعض على شفايفها وبعدين قلتلها الوجع هنا لقتها بتقولى هنا الوجع خفيف بس الاكتر فى الفقرات الاخيره فقلت لها بس دى مش هعرف ادهنها وانتى قاعده لازم تكونى ممدده على حاجه ونايمه عشان اقدر اساعدك فلقتها بتقولى اصل مفيش مكان مناسب غير اوضة وسكتت ففهمت أنها اوضت النوم فقلتلها طيب انا اسف بس هو فعلا لازم تنامى على بطنك عشان اقدر اساعدك سكتت شويه وبعدين قالتلى اصل اختى أو جوزى إلى كانو بيدهنولى فعادى كنت بدخل جوا وبعدين قالت طيب ثوانى ونزلت البيجامه على جسمها تانى بس من غير ما تلبس البرا وقامت وقالتلى الاوضه هناك على اليمين انا هدخل وهظبطها وبعدين هنادى عليك هات الزيت معاك وفعلا دخلت ودقائق وندهت عليه فدخلت بس لقيتها مغطيه جسمها من عند طيزها كده بكوفرته ونايمه على بطنها ووشها فى المخده وضهرها عريان انا كنت فى قمة هيجانى بس مكنتش عاوز اعمل حاجه غصب عنها بس الشهوه كانت سيطرت عليه خالص وفعلا قعدت على طرف السرير وبدأت اعمل مساج الفقرات الاخيره من ضهرها وكنت بعمل مساج كامل لضهرها وده انا كنت فعلا حافظه وكنت مع كل لمسه ليها كنت بسمع سوت انين منها وفعلا بقيت المس أطراف بزازها من الجنب بصوابعى وكنت يلاقيها تغمض اكتر ومش بتتكلم بدأت انزل اكتر واكتر لحد ما قلت اجيب اخر فقره فاضله من بين طيزها وضهرها وحركت الكوفرته بالراحه لتحت والى لقيته خلانى عرفت انها مش هتمانع إلى هعمله لقيتها قالعه البنطلون ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وكان على جسمها تحفه
هنا الجزء ده انتهى بس اقسم انها قصه حقيقيه واسف أن الجزء ده مفيهوش جنس بس كان باب للى هايحصل واحكيلكم عنه محتاج اعرف رأيكم انى اكمل الى حصل ولو عجبكم هكمل بكره الجزء التانى

JwE8Znj.jpg

الجزء التانى
وصلنا فى اخر الجزء الاول انى لقتها قلعه بنطلون البيجامه ولابسه اندر رفيع لونه سماوى وده خلانى اهيج اكتر مش من فكرة الاندر بس حسيتها الشهوه سيطرت عليها كمان والا مكنش هتقلع البنطلون وركب فى دماغى انى خلاص هعمل حاجه وكنت متردد اكمل واسيبها للظروف ولا اصدها واقفل الاحساس والشهوه إلى سيطروا عليه بس ساعتها اخترت انى اكمل وبردو مش هعمل حاجه غصب عنها إلا لو هى طلبت بدأت بمساج على كتفها وبقيت ادلك فيه والمس أطراف ودانها إلى هى ارنبة الودن ودى احساسها حلو اوى للست والاجمل لو الست حست بنفسك وسخونته وصله على ودنها ورقبتها بيزيد عندها الرغبه والشهوة اكتر وطبعا كل ست وليها مكان اكتر بيزود ويولع نار الشهوه عندها واتحركت ايدى الرقبه من تحت الرأس بشكل أفقي رايح جاى لضهرها وتدليك ناعم ميوجعش ويريح وبدأت على ضهرها بحركات دائريه وبعض المساج المعروف إلى كنت بركز فيه على الفقرات ومحيط الضهر نزول وطلوع واتحركت ايدى لجوانب جسمها وبقيت بأطراف صوابعى المس جوانب بزازها وحركت أيدها لادام عشان يبقى المجال متاح عشان يبان اكبر جزء منهم واقدر المسه وبدأت احس باناتها وأنها بتستجيب للمسات ولقتها بتقول انت لمساتك حلوه اوى وشكل فعلا محترف قلتلها لسه أقدامنا شويه احنا لسه بنبدأ المساج ولا مش عاوزه تستريحى وضحكت 😁 فطلعت منها ضحكه وقالت من ناحية انى هستريح فده إلى شايفاه بس الاكتر انى هتعب اكتر من الراحه وهنا فهمت قصدها فقلت لها طيب لو اى وقت حبيبتى انى اوقف عرفيني لقتها اتنهدت وقالت لا كمل وبعد شويه لقتها بتقول انت نسيت الفقرات إلى محتاجه يتعملها مساج والى انا نايمه عشانها اصلا 😁 فقلت لها لا متقلقيش بس لازم العضله والفقرات تتفك من فوق وبعدين زودت الزيت ونزلت لتحت من فوق طيزها وبدأت اعمل للجزء ده مساج وانا بتعمد المس بكوعى طيزها واحس بنعومتها واحاول اجيبها على جنب بحيس أنها تتفتح وتحس بكسها بيفتح مع حركتى وكنت ناجح فى ده لان اناتها بدأت تعلا وصوتها يكون واضح فقلت لها فى حاجه اوقف ردت بسرعه لا كمل هتقولى كنت كل شويه تأكد على انك تسألها ليها توقف اقولك لانى كنت عاوز كل حاجه تكون بإرادتها ورغبتها ولو هى طلبت انى مكملش فهعمل كده المهم انى وقفت لثوانى وشيلت ايدى فلاحظت وقالت فى حاجه قلت دى الحركه إلى لازم اخدها فقلت لها انا محتاج انى اضغط على جسمك من فوق وانا بعمل المساج للمنطقه دى فقالت ماشى ما اختى كانت بتعمل كده وانا مش برتاح الا بالضغط وبحس بضهرى بيفك فقلت لها بس انا كده هتبهدل زيت طيب ممكن اقلع البنطلون عشان بس ميبقاش شكلى وحش وانا نازل وابقا زى إلى عاملها على نفسه 😂 ساعتها سمعت ضحكه بتقرقع اخدت قلبى وقالت لا عيب انت كبير على كده سكتت ثوانى وقالت ماشى قلعت البنطلون وكنت ملاحظها حركت رقبتها عشان تلمحنى وانا بالبوكسر ولاحظت أن زبرى على آخره فى البوكسر ولقتها قالت لو حد شافنا كده اكيد النيه هتكون فى داهيه 😂 فضحكت وقتلها حصل المهم طلعت على وركها بعيد شويه عن طيزها عشان مبقاش غشيم وبدأت اضغط وانا بعمل مساج وبدأت اطلع لقدام وارجع لورا ومع كل تقديمه كان طرف زبرى بيضغط على طيزها وكانت الااه بتطلع منها بالراحه وتضغط على شفايفها وقلت حلو كده اكمل وبدأت تحرك الكوفرته إلى مغطياها لتحت شويه عشان طيزها تبان ادامى وهى ساكته واتحركت لقدام اوى بايدى لحد رقبتها ودها عشان اخلى زبرى يخبط ويمشى على فلقتين طيزها وهى جسمها اتكهرب وبقت تكتم فى الإله بالعافيه بس ساكته ولما حسيت بالقبول من الى هعمله نزلت زيت على طيزها وبدأت ادعك فيهم واعملهم مساج فقالت هو هنا بيوجع بس كده بعيد عن الفقرات فقلت لها ده لازم اعملك مساج للعصعوصه وضحكت وكمان هترتاحى اكتر فسكتت وكبيت زيت اكتر لحد ما بقا ينزل بين الفلقتين ويروح على الخرم ويوصل لكسها والى حاسس أنه بيطلع ناار دلوقتى وبقيت اعدى ايدى من تحت الاندر عشان اجيب إلى تحته ولميته كله بحيث يبقا فى منتصف طيزها ويدوب يغطى الفتحه بس شفايف كسها بانت لحد ما اهاتها بقت اكتر واعلا ساعتها خرجت زبى عشان تحس بيه على لحمها وبقيت اطلع لقدام لحد رقبتها وهو بيخبط فى خرم طيزها ويعدى بين الفلقتين وبقت تحت منى سائحه وجسمها سايب ومش قادره تنطق وقفله عنيها ورجعت لطيزها تانى وبقيت بعملها مساج وافتحهم بايدى والزيت يدخل اكتر فيهم وبعدين حركت ايدى لمست جوانب كسها من تحت واطلع تانى على الفلقتين واجهات تطلع وعض شفايف بيزيد فاتخذتها فرصه وبدأت اقلعها الاندر وهى متكلمتش بالعكس رفعت طيزها تساعدنى اكتر وقلعتهولها وشيلت الكوفرته خالص وبعدين قلتلها جه الدور على وراكك ورجليكي فقالت ماشى بصوت مبحوح ومقطع نزلت زيت على وراكها وبدأت ادلك من تحت الطيز والمره دى بقت صوابع ايدى بتلمس كسها اكتر وهى جسمها يرفع اكتر وتتأوه لما لقتها خلاص خلصت قلتلها الاماكن دى عاوزه لمسه انعم من ايدى فقالت تقصد ايه قلتلها بده وحركت لسانى ناحيت كسها وبدأت الحصه والمس زنبورها بلسانى وساعتها صرخت بااااااااه عاليه فقلت لها مالك اوقف حاجه بتوجعك فقالت **** بس متوقفش انا مش حاسه بنفسى وجسمى سائب ارجوك كمل عمرى ما حسيت الاحساس ده فقلت لها هو عمره ما لحسه طلعت من شفايفها كلمت تؤ فقلت خسران كتير إلى ميدوقش طعم العسل ده ده بيور ميه فى الميه فضحكت وبعدين كملت كنت بلحس كسها وكنت بطلع بلسانى خرم طيزها والى اقولك انه كان نضيف وضيق واضح انها متعملهاش حاجات كتير اوى ومحرومه منها مبقتش اسمع منها غير اهات وبس وبقيت ادخل صابع ايدى الكبير وافتح شفايف كسها اكتر ولسانى يدخل اكتر بقيت أشق كسها بلسانى ومع كل لمسه كان جسمها يترعش ويجيب عسل اكتر وبعدين وقفت فحستها مسكت نفسها ثوانى وقالت وقفت ليه قلتلها لفى على ضهرك عشان اكملك مساج من ادام كمان فلفت وكانت عنيها مكسوفه وكلها خجل بس فى نفس الوقت مليانه محنه ومبتسمه ولقيتها حطت أيدها على بزازها عشان بقو ظاهرين ادامى والاسد التانيه حطتها على كسها تغطيه فاخدت فوطه من جنبها وتنتها وقلتلها حطيها على عنيكي عشان متتكسفيش وتكونى براحتك واخدت الفوطه وحطتها على عينيها بس وشها باين ادامى ونزلت جنبها حطيت زيت على صدرها وبطنها وبدأت اعمل مساج للكتف وانزل لفاصل إلى بين بزازها وحلمتها كانو واقفين من الهيجان والمتعه وبدأت اعملهم مساج وادعك فيهم واضمهم بايدى واطلع المس الحلمات بصوابعى وافركهم وهى تعض فى شفايفها وتتأوه وفضلت بايد على بزها ونزلت بالتانيه ناحية بطنها نزولا لقبة كسها لحد ما صابعى بقا يدخل بين شفايف كسها إلى اصلا كان غرقان ومش مستحمل لمسه وبدأت ابعبصه واحرك بطرف صباعى على زنبورها اهيجه العب فيه وهى تقول اااه وكانت اااه طالعه بتحرق مشاعرى لحد ما دخلت صباعى جوا كسها وبقيت أطلعه وادخل وهى كأنها بتعيط وتتأوه من المتعه والشبق إلى بقت فيه وساعتها انا رحت منزل البوكسر وبقا زبرى حر طليق وبقيت اخليه يخبط فى جسمها واحطها على فردت بزها اليمين وهى كل ما يلمسها تتكهرب ومسكت أيدها وجهتها على زبى فى الاول كانت مكسوفه بس بدأت تتفاعل وتمسكه تحسه وتشوف حجمه وتعاين رأسه بصوابعها ومسكته بايدها وبدأت تحرك أيدها عليه فقلت لها حلو ؟ فقالت هو ايه كانت عاوزه تسمع اسمه قلتلها زبى إلى انتى مسكته فقالت اااه جميل فقلت لها اديله بوسه فقربت شفايفها منه وباست رأسه وانا حركت زبى عشان يدخل جوا بقها ويحس بحرارته وفعلا فتحت بوقها وشفايفها بس شالت الفوطه من على عينيها عشان تتفرج عليه وكل حاجه فيها تكون شايفاه وتعاين إلى بيمتعها وبصت فى عنيه قبل ما تحطه فى بوقها والبصه دى كانت كلها حنان وكلام بيقول انت عملت فيه ايه وبقيت ادخل جوا بوقها وانيك فيه وهى ترضع وتمص فيه وفى الوقت ده كنت بقرص حلماتها وازود البعبصه لكسها اكتر وكل ما اضغط وافرك فيهم كانت تزود فى المص اكتر واكتر ومره واحده قالتلى انا مش قادره دخله ابوس ايدك فقلت لها ايه ده قالت زبرك دخله قلتلها فين عشان اأكد 😂 قالت فيا فى كسى مش قادره قلتلها يعني انيك كسك قالت امم نيكه اوى فقلت لها لسه شويه وقصدت اطول أولا لأن المتعه إلى قبل ما تدخل الزبر فى الكس والى هى مرحلة التفريش والتسخين دى بالنسبه لمعظم الستات بتكون اكبر من متعة النيك نفسها والى ممكن تجيب ضهرها فيها اكتر بكتير ما بتجبهم وهى بتتناك ورغبتها بتشبع بالكامل سبتها ورحت لبين رجليها ورجعت تانى لكسها بس المره دى زودت الشفط واللحس لمسها اكتر وكنت بفترى وانا بشفطه كانى عاوز ادخل كل كسها بشفايفه فى بوقى والى خلاها بقت تتلوى ادامى وتدعك فى بزازها واهاتها بقت تدوى فى الشقه يعني لو فى جيران بره هنتفضح 😁 واروح بلسانى على بزرها إلى هو زنبورها والحسه وامصه وأشد فيه بحنيه بسنانى وفى نفس الوقت صباعى كان داخل خارج من كسها وهى تصوت وانا ازود ودخلت صباع تانى وازود وهى بقت تجيب بكميه رهيبه من كسها وتقول اااااه ارحمنى مش قادره وانا مش راضى لانى عارف انى بمنعها وعاوزها تتمتع اكبر قدر من الإمكان قبل ما ادخله فيها وثانيا خفت لتكون من تأثير الشهوه لو وصلت لمرحلة أنى انيكها بعدها تزعل وتندم بس قلت لو جابت ضهرها وارتاحت وطلبت انى اوقف كل حاجه انا هعمل كده وبردو كنت بقيس شهوتها والى فعلا كانت كبيره وكانت فعلا لاول مره تعيش احساس زى ده زى ما قالتلى فى الاخر والحاجه الاخيره انى كنت عاوز اكتر من كده وبدأت اهيئها ليه وهو انى كنت عاوز اخليها تجرب نيك الطيز وفعلا بدأت ابعبص خرمها بالراحه والف بحركات دائريه عليه جننتها اكتر وبقت تقول حلو اوى بعبصنى كمان دخل صباعك حاسه بانى عاوزه يدخل جوا طيزى جبت الزيت وزودت على خرم طيزها وبقيت ادخل طرف صباعى واعمل حركات دائريه توسع الخرم وازود أنى ادخل شويه بشويه واوقف صباعى بس مكمل لحس فى كسها عشان متحسش بوجع وارجع ادخل جزء تانى لحد ما بقا تقريبا صباعى كله جوا طيزها وسبت شويه تتعود عليه وزودت لحسى لشفايفى كسها وزنبورها ورجعت احرك صباعى ادخله وأخرجه جوا طيزها وبعدين بدأت ادخل التانى وطلعت منها ااه بسنة وجع فقلت لها وجعك قالت شويه بس المتعه اكتر المهم انى وصلت لأن الصوباعين بقو جوا فتحت طيزها بيدخلو ويخرجون بحريه دلوقتى جه الدور على انى انيك كسها بقا وكمان رايحه انا حاسس انى معزبه جنبى من الفرجه بس 😂 طلعت فوقها ومسكن زبرى افرش بيه على كسها والحركه بين شفايفه طالع نازل وعلى زنبورها بقت تتلوى اكتر وقالت دخله بقا وهى بتتحايلي عليه فبصيت فى عينها وقلتها متأكده مش هتندمى ولا تزعلى قالت لا انا إلى بطلب منك ريحنى انا تعبانه وفعلا بدأت ادخل رأسه ومره واحده زقيته كله جوا كسها إلى كان ضيق بس حسيت انى دخلته فرن وكله نار كانت نار شهوتها ومحنتها واسمع احلا كلمه بحب اسمعها من الانثى والى بتخلي الراجل يحس بفحولته وأنه بيمتع الست إلى معاه وهى اااااااااه وبقت عينيها تشرق وتغمض وتفتح وتشد فى ضهرى بايدها وتقول اله اووف بيحرق بيولع كسى وانا اقولها ايه ده تقولى زبك مولعنى قولتلها يعني اطلعه قالت اوعى اقتلك لو عملتها اقطعه وسيله جوا كسى انا عاوزه جوا كسى مايفارقشى حضنه وانام وأقوم بيه مش هقولك انى عنتيل وصاحب الزوبر إلى هو مجاش زيه لا بس السر انى حسيت باحتياجات الست إلى معايا مكنتش شهوانى واشبعت رغبتى وسبتها اد ما كنت حريص انى اوصلها لأكبر قدر من إشباع لاحتياجها ودى لوحدها متعه ليه
حبايبى كده الجزء التاني خلص مستنى رأيكم اكمل ولا ايه وشكرا للى إدانى رأيه
جمدااان يابوي 🥵🥵
 
فى انتظار الجزء التالت متتاخرش علينا و كل سنة و انت طيب عيد سعيد
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%