هاي ، النهارده بحكيلكم قصة حقيقية 100% حصلت معايا بس هغير الاسماء طبعا
انا علاء 29 سنة طويل 180 سم و اسمر و جسمي رفيع شوية بس طيزي مليانة و الشعر فيها خفيف و رجليا مقاس 41 بس
متجوز من حوالي سنتين مراتي حلوة بيضا و جسمها مش بطال اخواتها اصغر منها في الجامعة لسه و حماتي أمورة جداً و اسمها سلوي عندها 53 سنة جسمها رفيع بس حلو و رجليها حلوة اوي و بيضا.
حمايا بقي ده اللي قصتي معاه، اسمه محسن و عنده 57 سنة ، عنده دقن بيضة متحددة كويس اوي و شكله رجولي و وسيم و عيونه ملونة
بدأت القصة من ساعة الخطوبة و انا و مراتي خطيبتي ساعتها كنا بنقعد عندها في البيت و عم محسن يقعد يهزر معايا و يلمس جسمي كتير اوي و في مرة لقيته بيبص عليا و علي طيزي و انا معدي من قدامه، و قلت أنا لازم أتأكد ، خبيت الموبايل كويس في الصالة و حماتي بس اللي كانت موجودة و مراتي و كانوا في المطبخ و شغلت فيديو تسجيل و لقيته فعلا مشالش عيونه من علي جسمي و ايده علي بتاعه، انا رجعت قالي بعد اذنك يا حبيبي هخش الحمام قلت كويس اخد الموبايل و ادخل البلكونة اشرب سيجارة و اشوف الفيديو، انصدمت و قلت ليه ما حماتي حلوة جدا ليه يفكر في الولاد و كمان خطيب بنته!
انا كنت جربت مرة بس ايام ثانوي غصب عني ٢ ممرض المدرسة و الفراش ناكوني و انا اتفشخت يومها و كانت قصة.
المهم انا هجت الصراحة و لقيته جاي عليا كفيت السيجارة و قالي معلش يا حبيبي ناولني القميص اللي منشور علي الحبل ده لسه بوطي لقيت عمود نور لازق في طيزي من ورا. انا اتخضيت نيك و قلتله ايه ده يا عم محسن قالي معلش انا مستعجل بس يا حبيبي و البلكونة ضيقة انت عارف المهم نزل و فضلنا انا و حماتي و خطيبتي نهزر و نضحك لحد ما حكايا جه و شكله كان مبسوط اوي حماتي قالتله خير يا محسن شكلك مبسوط قالها جالي خبر حلو في الشغل قلتله مبروك يا عمي قالي يبارك فيك يا حبيبي و هو بيبصلي بصة غريبة كده بس محدش من الحريم خد باله.
انا ايوه بلبس جينز ضيق شوية بس مش عارف ايه فيا لفت نظره.
المهم دخلت البلكونة تاني لقيت الأرض مبلولة اتزحلقت و وقعت و هدومي كلها اتبلت. سمعوا الزعيق جربوا عليا و قالولي انت كويس قلت اه تمام بس انزل ازاي بهدومي مبلولة كده!
حمايا قالي متقلقش و قام محيي علي طيزي اوي و هو بيقومني و نمت عندهم علي سرير أوصى النوم و حماتي قلعتني الشراب و سابتني مع حمايا لوحدنا يقلعني الباقي.
لقيته بيقلعني براحة اوي و بيبص هياكل جسمي بعنيه قلتله عم محسن انت عايز مني ايه بالظبط قالي عايزك كلك علي بعضك.
دورني و كتفني و نزل لحس في خرم طيزي و انا سخنت اوي و اعصابي سابت و بتاوه ااااااخ اوووووفففف تحتيه و هو يقولي يا خول حماتك هتكشفنا اسكت خالص .
جاي فازلين من الدرج و قالي كنت بلين لحمايتك اصلي بحب نيك الطيز اوي هههههه
حط علي خرمي شوية كتير و زق زبه اللي كان حوالي ١٨ سنتي في طيزي و انا مش قاااادر
قالي خلاص كفاية عليك كده وسعت النهارده و نكمل بعدين يلا نخرج دلوقتي عشان مش يحسوا بحاجة قلتله حاضر و بعبصني و خرجنا نكمل قعدة و شوية و روحت، بفكر و انا في الطريق اي اللي حصل ده و ازاي!!
قعدت اسبوعين مش برد علي خطيبتي و لا حماتي و فجأة كنت قاعد لوحدي في بيتنا لقيت حمايا بيخبط ع الباب!
قلتله ازيك يا عمي قالي انت مش بترد علي سلوي و لا مني خطيبتك ليه يا علاء قلتله كنت مشغول اوي معلش قالي ولا معجبكش اللي حصل ؟ قلتله مش اوي الصرامة انا متضايق قالي متضايقش انا هنيكك و هتتبسط لسه بقول لا لقيت ٣ داخلين وراه كتفوني و بدلوا علي خرم طيزي و كلهم طلبوا لبنهم اللي علي رجليا و اللي في طيزي و اللي علي وشي و بصلي بضحك و قالي ملهاش حظ مني تتجوز خول ههههه
اتبسطت بعدها و بقي ينيكني مرتين ع الأقل في الأسبوع و عندهم في حمام البيت و مرة في البلكونة لحد ما ادمنت زبه.
اتجوزنا و جالي يوم الصباحية و ناكني نيكة جامدة اويييييي و علي ده الحال لحد دلوقتي جاي في الطريق عشان ينيكني و يمتعني بزبه
انا علاء 29 سنة طويل 180 سم و اسمر و جسمي رفيع شوية بس طيزي مليانة و الشعر فيها خفيف و رجليا مقاس 41 بس
متجوز من حوالي سنتين مراتي حلوة بيضا و جسمها مش بطال اخواتها اصغر منها في الجامعة لسه و حماتي أمورة جداً و اسمها سلوي عندها 53 سنة جسمها رفيع بس حلو و رجليها حلوة اوي و بيضا.
حمايا بقي ده اللي قصتي معاه، اسمه محسن و عنده 57 سنة ، عنده دقن بيضة متحددة كويس اوي و شكله رجولي و وسيم و عيونه ملونة
بدأت القصة من ساعة الخطوبة و انا و مراتي خطيبتي ساعتها كنا بنقعد عندها في البيت و عم محسن يقعد يهزر معايا و يلمس جسمي كتير اوي و في مرة لقيته بيبص عليا و علي طيزي و انا معدي من قدامه، و قلت أنا لازم أتأكد ، خبيت الموبايل كويس في الصالة و حماتي بس اللي كانت موجودة و مراتي و كانوا في المطبخ و شغلت فيديو تسجيل و لقيته فعلا مشالش عيونه من علي جسمي و ايده علي بتاعه، انا رجعت قالي بعد اذنك يا حبيبي هخش الحمام قلت كويس اخد الموبايل و ادخل البلكونة اشرب سيجارة و اشوف الفيديو، انصدمت و قلت ليه ما حماتي حلوة جدا ليه يفكر في الولاد و كمان خطيب بنته!
انا كنت جربت مرة بس ايام ثانوي غصب عني ٢ ممرض المدرسة و الفراش ناكوني و انا اتفشخت يومها و كانت قصة.
المهم انا هجت الصراحة و لقيته جاي عليا كفيت السيجارة و قالي معلش يا حبيبي ناولني القميص اللي منشور علي الحبل ده لسه بوطي لقيت عمود نور لازق في طيزي من ورا. انا اتخضيت نيك و قلتله ايه ده يا عم محسن قالي معلش انا مستعجل بس يا حبيبي و البلكونة ضيقة انت عارف المهم نزل و فضلنا انا و حماتي و خطيبتي نهزر و نضحك لحد ما حكايا جه و شكله كان مبسوط اوي حماتي قالتله خير يا محسن شكلك مبسوط قالها جالي خبر حلو في الشغل قلتله مبروك يا عمي قالي يبارك فيك يا حبيبي و هو بيبصلي بصة غريبة كده بس محدش من الحريم خد باله.
انا ايوه بلبس جينز ضيق شوية بس مش عارف ايه فيا لفت نظره.
المهم دخلت البلكونة تاني لقيت الأرض مبلولة اتزحلقت و وقعت و هدومي كلها اتبلت. سمعوا الزعيق جربوا عليا و قالولي انت كويس قلت اه تمام بس انزل ازاي بهدومي مبلولة كده!
حمايا قالي متقلقش و قام محيي علي طيزي اوي و هو بيقومني و نمت عندهم علي سرير أوصى النوم و حماتي قلعتني الشراب و سابتني مع حمايا لوحدنا يقلعني الباقي.
لقيته بيقلعني براحة اوي و بيبص هياكل جسمي بعنيه قلتله عم محسن انت عايز مني ايه بالظبط قالي عايزك كلك علي بعضك.
دورني و كتفني و نزل لحس في خرم طيزي و انا سخنت اوي و اعصابي سابت و بتاوه ااااااخ اوووووفففف تحتيه و هو يقولي يا خول حماتك هتكشفنا اسكت خالص .
جاي فازلين من الدرج و قالي كنت بلين لحمايتك اصلي بحب نيك الطيز اوي هههههه
حط علي خرمي شوية كتير و زق زبه اللي كان حوالي ١٨ سنتي في طيزي و انا مش قاااادر
قالي خلاص كفاية عليك كده وسعت النهارده و نكمل بعدين يلا نخرج دلوقتي عشان مش يحسوا بحاجة قلتله حاضر و بعبصني و خرجنا نكمل قعدة و شوية و روحت، بفكر و انا في الطريق اي اللي حصل ده و ازاي!!
قعدت اسبوعين مش برد علي خطيبتي و لا حماتي و فجأة كنت قاعد لوحدي في بيتنا لقيت حمايا بيخبط ع الباب!
قلتله ازيك يا عمي قالي انت مش بترد علي سلوي و لا مني خطيبتك ليه يا علاء قلتله كنت مشغول اوي معلش قالي ولا معجبكش اللي حصل ؟ قلتله مش اوي الصرامة انا متضايق قالي متضايقش انا هنيكك و هتتبسط لسه بقول لا لقيت ٣ داخلين وراه كتفوني و بدلوا علي خرم طيزي و كلهم طلبوا لبنهم اللي علي رجليا و اللي في طيزي و اللي علي وشي و بصلي بضحك و قالي ملهاش حظ مني تتجوز خول ههههه
اتبسطت بعدها و بقي ينيكني مرتين ع الأقل في الأسبوع و عندهم في حمام البيت و مرة في البلكونة لحد ما ادمنت زبه.
اتجوزنا و جالي يوم الصباحية و ناكني نيكة جامدة اويييييي و علي ده الحال لحد دلوقتي جاي في الطريق عشان ينيكني و يمتعني بزبه
