متسلسلة إستكمال سادية واقعية حكايتي مع مراتي الدكر _ حتي الجزء الثاني 29/9/2023

[lonley rasta]

هل قصتك
البطلة هاجر شيميل ؟

ابدا، انا عندى قصه واحده هى حكاينتى مع لولو و حتى دى انا بكلمها و مش انا اللى باديا

و دمتم
حكايتى مع لولو

 

[ki1inG]

ابدا، انا عندى قصه واحده هى حكاينتى مع لولو و حتى دى انا بكلمها و مش انا اللى باديا

و دمتم
حكايتى مع لولو

القصة من عنوانها يدل علي انها قصة شيميل
انت ناوي تكملها علي هذا الأساس ولا اي ؟

 

[lonley rasta]

القصة من عنوانها يدل علي انها قصة شيميل
انت ناوي تكملها علي هذا الأساس ولا اي ؟

ابدا انا افتكرت انو الراجل كاتب ساديه فواصلت علي هذا الاساس

اعتذر عت تكملتها ودمتم

 

[ناقد بناء]

ابدا انا افتكرت انو الراجل كاتب ساديه فواصلت علي هذا الاساس

اعتذر عت تكملتها ودمتم

استمر

 

[ki1inG]

ابدا انا افتكرت انو الراجل كاتب ساديه فواصلت علي هذا الاساس

اعتذر عت تكملتها ودمتم

عزيزي انا لا اقولك هذا لكي تتوقف عن الكتابة و لكن كنت اوضح لك ان القصة بيها شيميل

 

[lonley rasta]

عزيزي انا لا اقولك هذا لكي تتوقف عن الكتابة و لكن كنت اوضح لك ان القصة بيها شيميل

ماهو انا فهمت كلامك و علشان كده اعتذر

ما ليش في مساءل الشيميل دى فمنكم المعذرة

انا اساسا شجعنى كلام الاخ ناقد بناء و فعلا وجدت ان بداية القصه تستحق التكلمه بس ما فهمت انها لشيميل

و دمتم

 

[lonley rasta]

استمر

يا استاذ القصه كانت في قسم القصص الجنسيه العاديه من شهور و انت طلب نكمل

انا فهمت الموضوع غلط و اكملت على انها قصه فى الساديه

و الان حطيتو اسمى في التكمله و نقلتو الموضوع قسم الشواذ 🤨

و مع كامل احترامى لهم و لميول اى شخص بس الان اتفرض على الوضع ده

لو سمحتم اصلحوه اللبس يا بنقل الموضوع يا بمسح مشاركتى

و دمتم

 

[شاب نييك]

الجزء الثانى



توقفنا عندما طلب محمد من هاجر ان يقابلها

محمد: عايز اشوفك

هاجر: ما انت بتشوفنى كل يوم بضحكه فيها دلع

محمد: نفسي نقعد مع بعض و نتكلم

هاجر: نتكلم في ايه

محمد: لما نقعد حتعرفى

هاجر: ماشي، بس حنقعد فين و اياك تقولى عندك في الشقه

محمد: مرتبكا لا شقة ايه، انا عايز اعزمك في اى مكان تحبيه و نتكلم

هاجر: اذا كان كده معنديش مانع بس يكون بعيد من المنطقه علشان الناس

اتفقنا نتقابلل انا و هاجر تانى يوم في كافيه بعيد من حى فيصل الذى نسكنه و طلبت هاجر ان لا نذهب سويا و انها ستقابلنى هناك علشان ما حدش يشوفها معاى لان والدتها الحاجه ولاء الحته كلها بتحترمها،

وصلت الكافيه قبل نص ساعه من الموعد و كنت مرتبكا للغايه اصل ماليش في أجواء الكافيهات على الرغم من انى اشتغلت فيها بس مش زبون فيها، هاجر وصلت متاخره نص ساعه عن الموعد و هي تلبس اسكيرت طويل اسود و بلوزه زيتيه جميله باكمام و كان تلبس طرحه بنفس لون البلوزه بخيوط خفيفه سوداء، كانت تلبس في ارجلها صندل أيضا زيتى و بخطين باللون الأسود و كانت اضافر رجليها بمناكير اسود عامل تناسق الوان رهيب مع أصابع ارجلها البيضاء المائله للاحمرار عند الأطراف، اقتربت هاجر بابتسامه جميله و قالت

هاجر: اتاخرت عليك؟

محمد: انا كنت خايف ما تجيش بس كنت مستحيل امشى حتى لو ساعه تانى

هاجر: مش اوى كده كلها نص ساعه عمى ما تبقاش اوفر كده

محمد: ابدا ابدا براحتك خالص

هاجر: ها كنت عايز تكلمنى في ايه يا سي محمد (بضحكه فيها الكثير من الغنج و ضربت يدي بيدها)

محمد: طيب تشربى ايه، عندهم عصير منقا حلو اوى

هاجر: خلاص اشرب منقا لما اشوف ذوقك

اشرت للجرسون و طلب المانقا لهاجر و سرعان ما عاد الجرسون بالطلب

اخذت هاجر رشفه خفيفه و سالتها بلهفة : ها رايك ايه

هاجر: مش بطاله بس من طبيعيه، شكلها عصير بودره

محمد: ازاى (بدهشه) المحل ده معروف بان كل العصير عندو من فواكه طبيعيه و بيعصرها طازه

هاجر (بضيق): قصدك انى ما بعرفش اميز الطبيعى من البودره، انت فاكرنى ايه

محمد (مرتبكا): انتى زعلتى ولا ايه، كلو و لا زعلك و لو حابه اغيرلك العصير نغيرو على طول بس ابوس رجليكى الحلوة دى ما تزعلى

هاجر لاحظت انى اطيل النظر في اقدامها فرفعت رجل على الأخرى لتكون رجلها اكثر وضوخا

هاجر: مافيش داعى حاشربو علشان ما تبوسشى رجليا و معاها ضحكه بدلع مع قليل من الشرمطه

ضحكت بارتباك و أعدت النظر لقدمها التي رفعتها و بلعت ريقى بصعوبه و رفعت راسي لقيت هاجر لاحظت اللى بتفرج عليه

هاجر: عجبوك رجليا

محمد: اوى اوى، حلوات زى ما كل حاجه فيكى حلوه

هاجر: هو ده الكلام اللى جايبنى علشانو و لا عندك كلام تانى

محمد: انا بصراحه يا بت الناس معجب بيكى اوى و عايز ارتبط بيكى

هاجر (بدلع مع شوية نطرات تكبر): ترتبط بي ازاى يعنى

محمد: انا مستعد اطلبك من الحجه ولاء و بعد ما اخلص الكليه و اتخرج و اشتغل نتجوز

هاجر: و انا ايه اليخلينى انتظرك لحدى ما بسلامتك تتخرج و تشتغل

محمد: حاعمل ايه ماهى ظروفى كده.

هاجر: انا مستعده نتجوز على طول بعد ما تتخرج و اسكن في الشقه عندك بعدما نجهزها شويه، اصل ماما محوشه فلوس كويسه علشان تجوزنى و هي أساسا بتعرفك و بتحبك اوى

طبعا انا كنت حاطير من الفرح من كلام هاجر

هاجر: بس انا عندى شرط لو وافقت عليه نكمل و اذا شرطي مش عاجبك نفضها سيره و كل واحد يروح في حالو

محمد: اشرطى زى ما انتى عايزة انا من ايدك دى لايدك دى بس تكونى راضيه عليا

هاجر: هو ده شرطي،،، انا عايزاك من النهاردة تكون زى الخاتم في صباعى و ما تعارضنيش في حاجه و لما نتجوز الكلمه في البيت تكون كلمتى و تعيش بس علشان ترضينى، تنفع معاك العيش دى يا ابن الناس علشان اللى اولو شرط اخرو نور

انا كنت من زمان بعشق سيطرة النسوان و كنت بشوفهم في أفلام السكس ازاى بيذلو الرجاله و يخلوهم خدامين تحت رجليهم و انا كانت الحكايه دى بتثيرنى جداو اقعد اضرب عشرة و انا بتخيل نفسي بتذل من واحده جميله علشان كده ما تصدقوش فرحت ازاى لما سمعت كلام هاجر و حسيت انى ظوبرى حيفرتك ملابسى و رديت بلسان النشوه التي يغيب عنها العقل تماما: انا حاعيش خدامك و تحت رجليك يا ستى و تاج راسي

هاجر (ضحكت بشرمطه): مش حيجى يوم و تقل ادبك

محمد: مستحيل، انا حاعيش علشان ارضيك

هاجر: و مش عازه اعتراض على أي حاجه عملتها و لا لسه حاعملها فاهم و لا مش فاهم

محمد (متمتما): اكيد فاهم

كنت بفكر ساعتها يا ترى قصدها ايه و ايه اللى عملتو و عارفه انى ممكن اعترض عليه و ايه اللى لسه حتعملو

هاجر: ها سرحت فين، اتفقنا

محمد: اتفقنا يا ست الناس

ظهرت الفرحه على وجه هاجر و قالت انا حارتب الموضوع مع ماما و اكلمك تجى تكلمها و تتقدملى

محمد: و انا حاكون منتظر على احر من الجمر

هاجر ضحكت مره أخرى بشرمطه و قالت: ده انت على اخرك
محمد: انا من اول يوم شفتك فيه ما غبتيش عن بالى
هاجر: ز انا حسيت بنظراتك اللى عايزة تاكلنى من اول ما قابلت ماما علشات تاجر الشقه ،،،،، نظرت هاجر لساعه تلفونها و قالت انا لازم امشي علشان اتاخرت حابقى اكلمك بعدين بالليل

محمد: و هو لا يقوى على الوقوف بسبب منظر زبرو المنتفخ فرد عليها و هو ما زال جالسا : حانتظر تلفونك،،،،،، نهاية الجزء الثانى من قصتى مع مراتى الدكر

يتبع

كمل يا برنس وما تتأخر

 

[lonley rasta]

كمل يا برنس وما تتأخر

اكمل ايه بس يا عم ده انا ورطت نفسي في حاجه ماليش لى فيها ايد

 

[BASM17 اسطورة القصص]

ابدا انا افتكرت انو الراجل كاتب ساديه فواصلت علي هذا الاساس

اعتذر عت تكملتها ودمتم

أكملها

 

[lonley rasta]

أكملها

شكرا على التجاوب السريع و ساكملها بناءا على طلبكم الكريم و ارجو ان تنال اعجابكم و رضاكم

مودتى

 

[slave dan]

الجزء الثانى



توقفنا عندما طلب محمد من هاجر ان يقابلها

محمد: عايز اشوفك

هاجر: ما انت بتشوفنى كل يوم بضحكه فيها دلع

محمد: نفسي نقعد مع بعض و نتكلم

هاجر: نتكلم في ايه

محمد: لما نقعد حتعرفى

هاجر: ماشي، بس حنقعد فين و اياك تقولى عندك في الشقه

محمد: مرتبكا لا شقة ايه، انا عايز اعزمك في اى مكان تحبيه و نتكلم

هاجر: اذا كان كده معنديش مانع بس يكون بعيد من المنطقه علشان الناس

اتفقنا نتقابلل انا و هاجر تانى يوم في كافيه بعيد من حى فيصل الذى نسكنه و طلبت هاجر ان لا نذهب سويا و انها ستقابلنى هناك علشان ما حدش يشوفها معاى لان والدتها الحاجه ولاء الحته كلها بتحترمها،

وصلت الكافيه قبل نص ساعه من الموعد و كنت مرتبكا للغايه اصل ماليش في أجواء الكافيهات على الرغم من انى اشتغلت فيها بس مش زبون فيها، هاجر وصلت متاخره نص ساعه عن الموعد و هي تلبس اسكيرت طويل اسود و بلوزه زيتيه جميله باكمام و كان تلبس طرحه بنفس لون البلوزه بخيوط خفيفه سوداء، كانت تلبس في ارجلها صندل أيضا زيتى و بخطين باللون الأسود و كانت اضافر رجليها بمناكير اسود عامل تناسق الوان رهيب مع أصابع ارجلها البيضاء المائله للاحمرار عند الأطراف، اقتربت هاجر بابتسامه جميله و قالت

هاجر: اتاخرت عليك؟

محمد: انا كنت خايف ما تجيش بس كنت مستحيل امشى حتى لو ساعه تانى

هاجر: مش اوى كده كلها نص ساعه عمى ما تبقاش اوفر كده

محمد: ابدا ابدا براحتك خالص

هاجر: ها كنت عايز تكلمنى في ايه يا سي محمد (بضحكه فيها الكثير من الغنج و ضربت يدي بيدها)

محمد: طيب تشربى ايه، عندهم عصير منقا حلو اوى

هاجر: خلاص اشرب منقا لما اشوف ذوقك

اشرت للجرسون و طلب المانقا لهاجر و سرعان ما عاد الجرسون بالطلب

اخذت هاجر رشفه خفيفه و سالتها بلهفة : ها رايك ايه

هاجر: مش بطاله بس من طبيعيه، شكلها عصير بودره

محمد: ازاى (بدهشه) المحل ده معروف بان كل العصير عندو من فواكه طبيعيه و بيعصرها طازه

هاجر (بضيق): قصدك انى ما بعرفش اميز الطبيعى من البودره، انت فاكرنى ايه

محمد (مرتبكا): انتى زعلتى ولا ايه، كلو و لا زعلك و لو حابه اغيرلك العصير نغيرو على طول بس ابوس رجليكى الحلوة دى ما تزعلى

هاجر لاحظت انى اطيل النظر في اقدامها فرفعت رجل على الأخرى لتكون رجلها اكثر وضوخا

هاجر: مافيش داعى حاشربو علشان ما تبوسشى رجليا و معاها ضحكه بدلع مع قليل من الشرمطه

ضحكت بارتباك و أعدت النظر لقدمها التي رفعتها و بلعت ريقى بصعوبه و رفعت راسي لقيت هاجر لاحظت اللى بتفرج عليه

هاجر: عجبوك رجليا

محمد: اوى اوى، حلوات زى ما كل حاجه فيكى حلوه

هاجر: هو ده الكلام اللى جايبنى علشانو و لا عندك كلام تانى

محمد: انا بصراحه يا بت الناس معجب بيكى اوى و عايز ارتبط بيكى

هاجر (بدلع مع شوية نطرات تكبر): ترتبط بي ازاى يعنى

محمد: انا مستعد اطلبك من الحجه ولاء و بعد ما اخلص الكليه و اتخرج و اشتغل نتجوز

هاجر: و انا ايه اليخلينى انتظرك لحدى ما بسلامتك تتخرج و تشتغل

محمد: حاعمل ايه ماهى ظروفى كده.

هاجر: انا مستعده نتجوز على طول بعد ما تتخرج و اسكن في الشقه عندك بعدما نجهزها شويه، اصل ماما محوشه فلوس كويسه علشان تجوزنى و هي أساسا بتعرفك و بتحبك اوى

طبعا انا كنت حاطير من الفرح من كلام هاجر

هاجر: بس انا عندى شرط لو وافقت عليه نكمل و اذا شرطي مش عاجبك نفضها سيره و كل واحد يروح في حالو

محمد: اشرطى زى ما انتى عايزة انا من ايدك دى لايدك دى بس تكونى راضيه عليا

هاجر: هو ده شرطي،،، انا عايزاك من النهاردة تكون زى الخاتم في صباعى و ما تعارضنيش في حاجه و لما نتجوز الكلمه في البيت تكون كلمتى و تعيش بس علشان ترضينى، تنفع معاك العيش دى يا ابن الناس علشان اللى اولو شرط اخرو نور

انا كنت من زمان بعشق سيطرة النسوان و كنت بشوفهم في أفلام السكس ازاى بيذلو الرجاله و يخلوهم خدامين تحت رجليهم و انا كانت الحكايه دى بتثيرنى جداو اقعد اضرب عشرة و انا بتخيل نفسي بتذل من واحده جميله علشان كده ما تصدقوش فرحت ازاى لما سمعت كلام هاجر و حسيت انى ظوبرى حيفرتك ملابسى و رديت بلسان النشوه التي يغيب عنها العقل تماما: انا حاعيش خدامك و تحت رجليك يا ستى و تاج راسي

هاجر (ضحكت بشرمطه): مش حيجى يوم و تقل ادبك

محمد: مستحيل، انا حاعيش علشان ارضيك

هاجر: و مش عازه اعتراض على أي حاجه عملتها و لا لسه حاعملها فاهم و لا مش فاهم

محمد (متمتما): اكيد فاهم

كنت بفكر ساعتها يا ترى قصدها ايه و ايه اللى عملتو و عارفه انى ممكن اعترض عليه و ايه اللى لسه حتعملو

هاجر: ها سرحت فين، اتفقنا

محمد: اتفقنا يا ست الناس

ظهرت الفرحه على وجه هاجر و قالت انا حارتب الموضوع مع ماما و اكلمك تجى تكلمها و تتقدملى

محمد: و انا حاكون منتظر على احر من الجمر

هاجر ضحكت مره أخرى بشرمطه و قالت: ده انت على اخرك
محمد: انا من اول يوم شفتك فيه ما غبتيش عن بالى
هاجر: ز انا حسيت بنظراتك اللى عايزة تاكلنى من اول ما قابلت ماما علشات تاجر الشقه ،،،،، نظرت هاجر لساعه تلفونها و قالت انا لازم امشي علشان اتاخرت حابقى اكلمك بعدين بالليل

محمد: و هو لا يقوى على الوقوف بسبب منظر زبرو المنتفخ فرد عليها و هو ما زال جالسا : حانتظر تلفونك،،،،،، نهاية الجزء الثانى من قصتى مع مراتى الدكر

يتبع

اتمني مطولش وتكمل بسرعه

 

[ناقد بناء]

@CESAR