NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية تحرش مواصلات عامه ـ حتي الجزء الثاني 26/2/2024

MohmmD

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
2 فبراير 2024
المشاركات
9
مستوى التفاعل
188
الإقامة
كفر الشيخ
نقاط
1,049
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

القصه دي بحكيها علي لسان أسماء

اسماء عندها ٣٥ سنه طولها ١٧٠ بيضه
وزنها ٦٥ صدرها كبير وطيزها وسط بس ملين

بعد ماسني كبر من غير جواز مريت بحالة اكتئاب بس كنت مضطرة اخرج واشتغل رغم الحالة النفسية اللي بمر بيها وبدات الوم نفسي على رفضي للعرسان اللي كانت بتجيلي ودلوقتي مفيش غير الكبار المتجوزين وبيدوروا على زوجة تانية وانا اصلا مش متقبلة اي راجل وبرفض اصلا من البداية وبدات احس ان العيب فيا انا

كانت حالتي صعبة وحاولت اخرج منها بكل الوسائل مكانش فيه فايدة لحد مافيه في مرة كنت راكبه الاتوبيس وكنت قاعدة والاتوبيس اتزحم جدا ولقيت ست كبيرة ركبت فقولت لنفسي اعمل خير واقعدها واقف انا في الزحمة مش مشكلة ممكن لو ضحيت الاقي حل لمشكلتي لاني كنت فعلا

كنت منهارة من جوة ومش مبينة ده

وقفت وقعدتها وحسيت ان حد بيحاول يلزق فيا من ورا ولمحته لقيته شاب وسيم وشكله محترم فوقفت ساكته

مكاني وقولت انا مش خسرانة حاجة كده كده مفيش حاجة اهتم بيها اصلا وفجاه حسيت بصباعه جوة طيزي وبيبعبصني بجراه اوي وحسيت بصباعه كله جوة طيزي ووقتها حسيت اني شرموطة اوي لما اتبعبص بالشكل ده في مواصلات

كان صباعه دخل جوايا للاخر وعمال يبعبصني جوة طيزي بهيجان وعنف وبكل جراة ومش هامه رد فعلي ولا الناس ولا اي حاجة وقتها ندمت اني سكت من الاول كنت فاكراه حيلزق شوية وخلاص وحيخاف يعمل اكثر من كده بس ده بجد مجنون اححححح ده بيبعبص جامد ومش هامه اي حاجة وبعد شوية لقيت نفسي عايزة اضحك من زغزغة صباعه جوة طيزي فقولت لنفسي اسكت واسيبه وابتسمت شوية علشان اعرفه اني مبسوطة بكده وانا بقول جوايا هو شكله خبير بعبصه وعجبني جرئته وانه مش خايف مني ولا من الناس

اتجرا اكثر وبقى يبعبص بعنف اوي وبدون رحمه وانا بقول جوايا اححححححح دخل صباعك كمان انا عايزة اتبعبص اوي اح اح بعبص الشرموطة المتناكة دي احححححححح كمان اوي

وبقيت ارجع على ايده بطيزي واسيبها للاخر يبعبصها براحته وفضل يدعك بصباعه جوة طيزي ويتمتع بطيزي وانا اتمتع معاه وامسك نفسي من الضحك ومن الهيجان واتزغزغ في خرمي بصباعه فابص له بابتسامه علشان اعرفه إني موافقه وحابه اكثر وهو طبعا لما صدق فاطمن ليا وفضل يبعبص في طيزي براحته ويدعك بصباعه خرمي ويزغزغه ويبسطه وواخد راحته على الاخر وانا سانده على الكرسي وموطيه ليه وسايبه له طيزي على الاخر يبعبصها زي ما هو عايز وانا واقفه في الزحمة محدش حاسس بيا

فضل يبعبص في طيزي طول الطريق لحد ما هجت اوي من احساسي بشقاوة صباعه جوة طيزي اللي كان واخد راحته على الاخر لدرجة انه كان بياخد اخدود طيزي كله من تحت لفوق ويدعك براحته جواها ويلعب في خرمي ويزغزغة ويدلعه براحته اوي وده كان بيحسسني باحساس جريء وفاجر اوي بس ممتع وغريب وبعد شوية لقيته بيزنق جسمه كله في جسمي وزبه كله راشق جوة طيزي فعرفت ان طيزي عجبته

ولما وصل بصباعه الخرم طيزي وهو بيبعبصني عرفت انه راجل بجد يعني زبه حينيكني بكل قوة ورجولة
وانا واقفه في زحمة الاتوبيس ولقيت نفسي بتزنق في الكرسي واحلى زب بيدخل جوة طيزي زي المدفع على خرم طيزي على طول وشغال نيك داخل خارج ويطلع ونزل جوة اخدود طيزي وانا حاسه بيه بينيكني براحته انا مزنوقه في الكرسي مش عارفة اتحرك
ارتحت على زبه ومن قوتة ورجولته اتمنيت اتجوز واحد زي ده وبقيت اخد وادي معاه واحرك طيزي وامتع زبه بطيزي وهو جواها علشان اريحه بعد ماهاج على طيزي وبعبصها بالشكل ده

زنقني جامد في الكرسي وعمل ميته في طيزي ولحسن حظي اني كنت لابسه جيبه سوده فمبانش عليها وبعد ماجابهم عليا وارتاح سابني واداني احلى بعبوص نطرني من ورا وانا بتحرك قصاده علشان اقعد لما الكرسي فضي وروحت شغلي وانا مستغربة نفسي

كنت مبسوطة باللي حصل رغم اني كنت بلوم نفسي وبقول ان ده غلط والزاي انا سبت نفسي ليه ولما افتكرت حركة صباعه جوة طيزي هجت وقولت اي واحدة لو اتبعبصت بالشكل ده اكيد كانت حتسكت ده محترف بعبصه اه من حلاوة صباعه

يومها روحت اشتري لبس جديد وطبعا كلها بناطيل قماش خفيفة وقررت وقتها اني اصرف مرتبي على المواصلات انا حتمتع بالتحرش واعيش اللي معشتوش وانا صغيرة ومن وقتها وانا مش بزعل لما الاقي اتنين بيحبوا بعض واني محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

إلي حابب أكمل الجزء الثاني أشوف دعم ❤️

الجزء الثاني

محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

عايزة اتبعبص كده كل يوم واحس اني شرموطة بجد ولما بصيت على نفسي في المراية وانا لابسة البنطلون الخفيف اللي انا جايباه هجت وجربت البسه من غير كلوت

لقيت فلقتين طيزي باينين اوي وكنت بتخيل زبه جوة طيزي فا اهيج اوي وانا بقول جوايا البنطلون

الخفيف ده حيريح زبه وحيمتع صباعه بطيزي اكتر اح بقى مكنتش عارفة اني شرموطة اوي كده

نمت وانا هايجة وبقول لنفسي ده عمل كده وانا لابسه جيبه عادية بتلبسها اي واحدة فمابال لو لابسه بنطلون خفيف اوي زي ده وكمان من غير كلوت ونمت وانا بتخيله عماليه فيا وانا في الباص وفرحانة علشان حركبه تاني بكرة وكل يوم

طبعا استغربوا لبسي الجديد في البيت لان لبسي كان ديما

محتشم ولما كلموني قولت ليهم لو حد اتكلم على لبسي تاني

مش رايحة الشغل ودي الحاجة الوحيدة اللي بتخرجني من

الحالة اللي انا فيها فقالوا ليا خلاص براحتك احنا

عايزين مصلحتك فقولت ليهم انا عارفة مصلحتي فين ونزلت وانا بقول مصلحتي اني اتزنق واتبعبص هيا دي

حياتي الجديدة من النهاردة طالما كده كده مش حتجوز يبقى اتمتع وكله في السر

لقيت الناس بتبص ليا واتمتع بنظراتهم ولما ركبت الاتوبيس وقعدت ولقيته بيركب نفس الاتوبيس وفرحت لما شوفته ووقف جنبي وبقيت احس بزبه وهو بيخبطه في كتفي من منظري وانا قاعده بالبنطلون الخفيف اللي كان مبين رجلي اوي وكنت حاسه بزبه وهو بيخبط في كتفي وهو واقف جنبي وبقول جوايا اصبر ده انا حمتعك

كان فيه ست واقفه ورغم انها مش ست كبيرة لقيته بيكلمني وبيقولي ممكن تقعديها ولقيت نفسي بقوم من مكاني فورا من غير اي رد فعل كان جسي ورغبتي

هما اللي بيحركوني ومفيش اي تفكير خالص ولقيته بيقول ليها تعالي اقعدي وهيا تقول لا عادي فقالها خلاص لانه من خبرته حس انها عايزة تفضل واقفه لما الاتوبيس يتزحم وتتمتع بالتحرش وسال راجل كبير شوية وقاله تقعد ؟

فالراجل جه وقعد وانا لمحته بيمسك زبه وبيوقفه من غير ماحد ياخد باله فعرفت اني حتناك احلى نيكة وانا رايحة شغلي طبعا بعد ما تبعبص من صباعه كويس

لحظة شرمطة مش حنساها لما صباعه دخل جوة طيزي وانا لابسه البنطلون الخفيف ده وكان احساس فاجر اوي اوي لما صباعه كل دخل جوة طيزي وفضل يلعب في خرمي بطرف صباعه براحته اوي مانا بنطلوني مساعده فقلي في ودني ده انتي مش لابسه اندر .. انتي وسخه

لقيت نفسي بخبط ايده بطيزي وبفتحله طيزي علشان يدخل صباعه كله جوايا للاخر ويوجعني بيه وهو بيبعبصني بعنف وبيقولي انتي وسخه اوي واننا بقول جوايا اححح من رجولتك بعبص كمان بعبص واشتم اح اح انت راجل بجد اححححححح كمان

كان بيبعبص بهيجان اوي وقالي في ودني انا عرفت مش لابسه اندر ليه .. علشان انتي وسخه اوي وعايزة تتبعبصي جامد في طيزك الوسخة دي

وقتها كنت حجيبهم على نفسي من كلامه ومن حركة صباعه جوة طيزي وبعد ما دخل صباعه كله للاخر جوة طيزي اتكسفت شوية من جرئة وسفالة صباعه في البعبصه وقفلت

بطيزي شوية على صباعه وعملت نفسي مكسوفة وببص في

الارض فهاج اوي من كسوفي وطيزي اللي حبت بعبصة

صباعه فيها لدرجة انها تتقفل على صباعه وبتاخد صباعه كله

جواها فعرف ان طيزي حبت صباعه اوي وارتاحت ليه وده هيجه اوي ودفعني بصباعه جامد في الكرسي وصباعه كله واقف جوة طيزي زي الحديده بيدخل جوايا جامد وبيعمل في خرم طيزي احلى بعبصه

وقماشة البنطلون الخفيفة داخله كلها معاه كانها بتقوله ادخل براحتك جوة الطيز المتناكة دي وافشخها بعبصه

هجت اوي وانا مزنوقه في الكرسي بايده وصباعه جوة طيزي شغال بعبصه متواصلة مش بتبطل وانا بوطي شوية قصاده وبفتح رجلي شوية وارتاح بطيزي على الاخر وانا مبسوطة ومبتسمه ليه علشان احسسه اني حابه اكثر

بعد ما بعبصني اوي زنقني في الكرسي بزبه جامد وفضل ينيك فيا وانا اخد وادي معاه واطلع وانزل

بطيزي على زبه زي المتناكة بالضبط وانا مستغربة نفسي اول مرة ابقى جريئة كده وببص حواليا لقيت الناس في حالها ومحدش واخد باله من حاجة

فارتحت بطيزي على زبه للاخر اوي وهو من قوته ورجولته دفعه جوة طيزي للاخر وزنقني بيه جامد في

الكرسي وانا مرتاحه على زبه وسايبه نفسي ليه للاخر بس المرة دي كنت حاسه بزبه كله جوايا بسبب خفة

البنطلون اللي انا لابساه وهمس في ودني وقالي دي اوسخ طيز انا نيكتها فهجت اوي وحسيت بمية زبه وهيا بتندفع من

زبه جوة طيزي وانا بحرك طيزي وبحك زبه جواها علشان

يجيبهم عليا مانا وسخة وشرموطة زي ما قال يبقى لازم اتناك للاخر من زبه القوي الواقف اوي ده واروح شغلي وانا متناكة

ايه الهيجان ده؟ والزاي هو عنده استعداد يبعبصني وينيكني كده كل يوم وفي اتوبيس كمان؟ لدرجة اني كنت عايزة ابوسه من اللي بيعمله فيا بس مينفعش علشان الناس

المرة دي لما قعدت قعد جنبي واتكلم معايا وانا كنت مكسوفة وخايفة

لانه اكيد واخد عني فكرة اني
واحدة شمال بعد ما سبته ولما لقاني مش برد قالي بتشتغلي؟ فقولت له وانت مالك ؟ فقالي ايه رايك

نركب الاتوبيس بعد الشغل ؟ فقولت له مش بيكون زحمة فقالي انا اعرف اتوبيس تاني زحمة حنركبه

وتروحي بيه فقولت له انت مش بتتعب من كده؟ فقالي انا عايش حياتي لكده بس اصلا فقولت له يعني انت مش مرتبط ؟ فقالي لا

لسه الحكايه مخلصتش💋🔥
الجزء التالت والاخير هينزل لما أشوف دعمك❤️
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: mido013, الصياد 1 0 1, فحل نسوان 666 و 26 آخرين
الجزء الأول

القصه دي بحكيها علي لسان أسماء

اسماء عندها ٣٥ سنه طولها ١٧٠ بيضه
وزنها ٦٥ صدرها كبير وطيزها وسط بس ملين

بعد ماسني كبر من غير جواز مريت بحالة اكتئاب بس كنت مضطرة اخرج واشتغل رغم الحالة النفسية اللي بمر بيها وبدات الوم نفسي على رفضي للعرسان اللي كانت بتجيلي ودلوقتي مفيش غير الكبار المتجوزين وبيدوروا على زوجة تانية وانا اصلا مش متقبلة اي راجل وبرفض اصلا من البداية وبدات احس ان العيب فيا انا

كانت حالتي صعبة وحاولت اخرج منها بكل الوسائل مكانش فيه فايدة لحد مافيه في مرة كنت راكبه الاتوبيس وكنت قاعدة والاتوبيس اتزحم جدا ولقيت ست كبيرة ركبت فقولت لنفسي اعمل خير واقعدها واقف انا في الزحمة مش مشكلة ممكن لو ضحيت الاقي حل لمشكلتي لاني كنت فعلا

كنت منهارة من جوة ومش مبينة ده

وقفت وقعدتها وحسيت ان حد بيحاول يلزق فيا من ورا ولمحته لقيته شاب وسيم وشكله محترم فوقفت ساكته

مكاني وقولت انا مش خسرانة حاجة كده كده مفيش حاجة اهتم بيها اصلا وفجاه حسيت بصباعه جوة طيزي وبيبعبصني بجراه اوي وحسيت بصباعه كله جوة طيزي ووقتها حسيت اني شرموطة اوي لما اتبعبص بالشكل ده في مواصلات

كان صباعه دخل جوايا للاخر وعمال يبعبصني جوة طيزي بهيجان وعنف وبكل جراة ومش هامه رد فعلي ولا الناس ولا اي حاجة وقتها ندمت اني سكت من الاول كنت فاكراه حيلزق شوية وخلاص وحيخاف يعمل اكثر من كده بس ده بجد مجنون اححححح ده بيبعبص جامد ومش هامه اي حاجة وبعد شوية لقيت نفسي عايزة اضحك من زغزغة صباعه جوة طيزي فقولت لنفسي اسكت واسيبه وابتسمت شوية علشان اعرفه اني مبسوطة بكده وانا بقول جوايا هو شكله خبير بعبصه وعجبني جرئته وانه مش خايف مني ولا من الناس

اتجرا اكثر وبقى يبعبص بعنف اوي وبدون رحمه وانا بقول جوايا اححححححح دخل صباعك كمان انا عايزة اتبعبص اوي اح اح بعبص الشرموطة المتناكة دي احححححححح كمان اوي

وبقيت ارجع على ايده بطيزي واسيبها للاخر يبعبصها براحته وفضل يدعك بصباعه جوة طيزي ويتمتع بطيزي وانا اتمتع معاه وامسك نفسي من الضحك ومن الهيجان واتزغزغ في خرمي بصباعه فابص له بابتسامه علشان اعرفه إني موافقه وحابه اكثر وهو طبعا لما صدق فاطمن ليا وفضل يبعبص في طيزي براحته ويدعك بصباعه خرمي ويزغزغه ويبسطه وواخد راحته على الاخر وانا سانده على الكرسي وموطيه ليه وسايبه له طيزي على الاخر يبعبصها زي ما هو عايز وانا واقفه في الزحمة محدش حاسس بيا

فضل يبعبص في طيزي طول الطريق لحد ما هجت اوي من احساسي بشقاوة صباعه جوة طيزي اللي كان واخد راحته على الاخر لدرجة انه كان بياخد اخدود طيزي كله من تحت لفوق ويدعك براحته جواها ويلعب في خرمي ويزغزغة ويدلعه براحته اوي وده كان بيحسسني باحساس جريء وفاجر اوي بس ممتع وغريب وبعد شوية لقيته بيزنق جسمه كله في جسمي وزبه كله راشق جوة طيزي فعرفت ان طيزي عجبته

ولما وصل بصباعه الخرم طيزي وهو بيبعبصني عرفت انه راجل بجد يعني زبه حينيكني بكل قوة ورجولة
وانا واقفه في زحمة الاتوبيس ولقيت نفسي بتزنق في الكرسي واحلى زب بيدخل جوة طيزي زي المدفع على خرم طيزي على طول وشغال نيك داخل خارج ويطلع ونزل جوة اخدود طيزي وانا حاسه بيه بينيكني براحته انا مزنوقه في الكرسي مش عارفة اتحرك
ارتحت على زبه ومن قوتة ورجولته اتمنيت اتجوز واحد زي ده وبقيت اخد وادي معاه واحرك طيزي وامتع زبه بطيزي وهو جواها علشان اريحه بعد ماهاج على طيزي وبعبصها بالشكل ده

زنقني جامد في الكرسي وعمل ميته في طيزي ولحسن حظي اني كنت لابسه جيبه سوده فمبانش عليها وبعد ماجابهم عليا وارتاح سابني واداني احلى بعبوص نطرني من ورا وانا بتحرك قصاده علشان اقعد لما الكرسي فضي وروحت شغلي وانا مستغربة نفسي

كنت مبسوطة باللي حصل رغم اني كنت بلوم نفسي وبقول ان ده غلط والزاي انا سبت نفسي ليه ولما افتكرت حركة صباعه جوة طيزي هجت وقولت اي واحدة لو اتبعبصت بالشكل ده اكيد كانت حتسكت ده محترف بعبصه اه من حلاوة صباعه

يومها روحت اشتري لبس جديد وطبعا كلها بناطيل قماش خفيفة وقررت وقتها اني اصرف مرتبي على المواصلات انا حتمتع بالتحرش واعيش اللي معشتوش وانا صغيرة ومن وقتها وانا مش بزعل لما الاقي اتنين بيحبوا بعض واني محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

إلي حابب أكمل الجزء الثاني أشوف دعم ❤️
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: amersex و Elz3eeem
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: المحترف الرقيق، amersex و Elz3eeem
cesarخيالية او واقعية يا @
 
  • عجبني
التفاعلات: المحترف الرقيق
الجزء الأول

القصه دي بحكيها علي لسان أسماء

اسماء عندها ٣٥ سنه طولها ١٧٠ بيضه
وزنها ٦٥ صدرها كبير وطيزها وسط بس ملين

بعد ماسني كبر من غير جواز مريت بحالة اكتئاب بس كنت مضطرة اخرج واشتغل رغم الحالة النفسية اللي بمر بيها وبدات الوم نفسي على رفضي للعرسان اللي كانت بتجيلي ودلوقتي مفيش غير الكبار المتجوزين وبيدوروا على زوجة تانية وانا اصلا مش متقبلة اي راجل وبرفض اصلا من البداية وبدات احس ان العيب فيا انا

كانت حالتي صعبة وحاولت اخرج منها بكل الوسائل مكانش فيه فايدة لحد مافيه في مرة كنت راكبه الاتوبيس وكنت قاعدة والاتوبيس اتزحم جدا ولقيت ست كبيرة ركبت فقولت لنفسي اعمل خير واقعدها واقف انا في الزحمة مش مشكلة ممكن لو ضحيت الاقي حل لمشكلتي لاني كنت فعلا

كنت منهارة من جوة ومش مبينة ده

وقفت وقعدتها وحسيت ان حد بيحاول يلزق فيا من ورا ولمحته لقيته شاب وسيم وشكله محترم فوقفت ساكته

مكاني وقولت انا مش خسرانة حاجة كده كده مفيش حاجة اهتم بيها اصلا وفجاه حسيت بصباعه جوة طيزي وبيبعبصني بجراه اوي وحسيت بصباعه كله جوة طيزي ووقتها حسيت اني شرموطة اوي لما اتبعبص بالشكل ده في مواصلات

كان صباعه دخل جوايا للاخر وعمال يبعبصني جوة طيزي بهيجان وعنف وبكل جراة ومش هامه رد فعلي ولا الناس ولا اي حاجة وقتها ندمت اني سكت من الاول كنت فاكراه حيلزق شوية وخلاص وحيخاف يعمل اكثر من كده بس ده بجد مجنون اححححح ده بيبعبص جامد ومش هامه اي حاجة وبعد شوية لقيت نفسي عايزة اضحك من زغزغة صباعه جوة طيزي فقولت لنفسي اسكت واسيبه وابتسمت شوية علشان اعرفه اني مبسوطة بكده وانا بقول جوايا هو شكله خبير بعبصه وعجبني جرئته وانه مش خايف مني ولا من الناس

اتجرا اكثر وبقى يبعبص بعنف اوي وبدون رحمه وانا بقول جوايا اححححححح دخل صباعك كمان انا عايزة اتبعبص اوي اح اح بعبص الشرموطة المتناكة دي احححححححح كمان اوي

وبقيت ارجع على ايده بطيزي واسيبها للاخر يبعبصها براحته وفضل يدعك بصباعه جوة طيزي ويتمتع بطيزي وانا اتمتع معاه وامسك نفسي من الضحك ومن الهيجان واتزغزغ في خرمي بصباعه فابص له بابتسامه علشان اعرفه إني موافقه وحابه اكثر وهو طبعا لما صدق فاطمن ليا وفضل يبعبص في طيزي براحته ويدعك بصباعه خرمي ويزغزغه ويبسطه وواخد راحته على الاخر وانا سانده على الكرسي وموطيه ليه وسايبه له طيزي على الاخر يبعبصها زي ما هو عايز وانا واقفه في الزحمة محدش حاسس بيا

فضل يبعبص في طيزي طول الطريق لحد ما هجت اوي من احساسي بشقاوة صباعه جوة طيزي اللي كان واخد راحته على الاخر لدرجة انه كان بياخد اخدود طيزي كله من تحت لفوق ويدعك براحته جواها ويلعب في خرمي ويزغزغة ويدلعه براحته اوي وده كان بيحسسني باحساس جريء وفاجر اوي بس ممتع وغريب وبعد شوية لقيته بيزنق جسمه كله في جسمي وزبه كله راشق جوة طيزي فعرفت ان طيزي عجبته

ولما وصل بصباعه الخرم طيزي وهو بيبعبصني عرفت انه راجل بجد يعني زبه حينيكني بكل قوة ورجولة
وانا واقفه في زحمة الاتوبيس ولقيت نفسي بتزنق في الكرسي واحلى زب بيدخل جوة طيزي زي المدفع على خرم طيزي على طول وشغال نيك داخل خارج ويطلع ونزل جوة اخدود طيزي وانا حاسه بيه بينيكني براحته انا مزنوقه في الكرسي مش عارفة اتحرك
ارتحت على زبه ومن قوتة ورجولته اتمنيت اتجوز واحد زي ده وبقيت اخد وادي معاه واحرك طيزي وامتع زبه بطيزي وهو جواها علشان اريحه بعد ماهاج على طيزي وبعبصها بالشكل ده

زنقني جامد في الكرسي وعمل ميته في طيزي ولحسن حظي اني كنت لابسه جيبه سوده فمبانش عليها وبعد ماجابهم عليا وارتاح سابني واداني احلى بعبوص نطرني من ورا وانا بتحرك قصاده علشان اقعد لما الكرسي فضي وروحت شغلي وانا مستغربة نفسي

كنت مبسوطة باللي حصل رغم اني كنت بلوم نفسي وبقول ان ده غلط والزاي انا سبت نفسي ليه ولما افتكرت حركة صباعه جوة طيزي هجت وقولت اي واحدة لو اتبعبصت بالشكل ده اكيد كانت حتسكت ده محترف بعبصه اه من حلاوة صباعه

يومها روحت اشتري لبس جديد وطبعا كلها بناطيل قماش خفيفة وقررت وقتها اني اصرف مرتبي على المواصلات انا حتمتع بالتحرش واعيش اللي معشتوش وانا صغيرة ومن وقتها وانا مش بزعل لما الاقي اتنين بيحبوا بعض واني محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

إلي حابب أكمل الجزء الثاني أشوف دعم ❤️

الجزء الثاني

محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

عايزة اتبعبص كده كل يوم واحس اني شرموطة بجد ولما بصيت على نفسي في المراية وانا لابسة البنطلون الخفيف اللي انا جايباه هجت وجربت البسه من غير كلوت

لقيت فلقتين طيزي باينين اوي وكنت بتخيل زبه جوة طيزي فا اهيج اوي وانا بقول جوايا البنطلون

الخفيف ده حيريح زبه وحيمتع صباعه بطيزي اكتر اح بقى مكنتش عارفة اني شرموطة اوي كده

نمت وانا هايجة وبقول لنفسي ده عمل كده وانا لابسه جيبه عادية بتلبسها اي واحدة فمابال لو لابسه بنطلون خفيف اوي زي ده وكمان من غير كلوت ونمت وانا بتخيله عماليه فيا وانا في الباص وفرحانة علشان حركبه تاني بكرة وكل يوم

طبعا استغربوا لبسي الجديد في البيت لان لبسي كان ديما

محتشم ولما كلموني قولت ليهم لو حد اتكلم على لبسي تاني

مش رايحة الشغل ودي الحاجة الوحيدة اللي بتخرجني من

الحالة اللي انا فيها فقالوا ليا خلاص براحتك احنا

عايزين مصلحتك فقولت ليهم انا عارفة مصلحتي فين ونزلت وانا بقول مصلحتي اني اتزنق واتبعبص هيا دي

حياتي الجديدة من النهاردة طالما كده كده مش حتجوز يبقى اتمتع وكله في السر

لقيت الناس بتبص ليا واتمتع بنظراتهم ولما ركبت الاتوبيس وقعدت ولقيته بيركب نفس الاتوبيس وفرحت لما شوفته ووقف جنبي وبقيت احس بزبه وهو بيخبطه في كتفي من منظري وانا قاعده بالبنطلون الخفيف اللي كان مبين رجلي اوي وكنت حاسه بزبه وهو بيخبط في كتفي وهو واقف جنبي وبقول جوايا اصبر ده انا حمتعك

كان فيه ست واقفه ورغم انها مش ست كبيرة لقيته بيكلمني وبيقولي ممكن تقعديها ولقيت نفسي بقوم من مكاني فورا من غير اي رد فعل كان جسي ورغبتي

هما اللي بيحركوني ومفيش اي تفكير خالص ولقيته بيقول ليها تعالي اقعدي وهيا تقول لا عادي فقالها خلاص لانه من خبرته حس انها عايزة تفضل واقفه لما الاتوبيس يتزحم وتتمتع بالتحرش وسال راجل كبير شوية وقاله تقعد ؟

فالراجل جه وقعد وانا لمحته بيمسك زبه وبيوقفه من غير ماحد ياخد باله فعرفت اني حتناك احلى نيكة وانا رايحة شغلي طبعا بعد ما تبعبص من صباعه كويس

لحظة شرمطة مش حنساها لما صباعه دخل جوة طيزي وانا لابسه البنطلون الخفيف ده وكان احساس فاجر اوي اوي لما صباعه كل دخل جوة طيزي وفضل يلعب في خرمي بطرف صباعه براحته اوي مانا بنطلوني مساعده فقلي في ودني ده انتي مش لابسه اندر .. انتي وسخه

لقيت نفسي بخبط ايده بطيزي وبفتحله طيزي علشان يدخل صباعه كله جوايا للاخر ويوجعني بيه وهو بيبعبصني بعنف وبيقولي انتي وسخه اوي واننا بقول جوايا اححح من رجولتك بعبص كمان بعبص واشتم اح اح انت راجل بجد اححححححح كمان

كان بيبعبص بهيجان اوي وقالي في ودني انا عرفت مش لابسه اندر ليه .. علشان انتي وسخه اوي وعايزة تتبعبصي جامد في طيزك الوسخة دي

وقتها كنت حجيبهم على نفسي من كلامه ومن حركة صباعه جوة طيزي وبعد ما دخل صباعه كله للاخر جوة طيزي اتكسفت شوية من جرئة وسفالة صباعه في البعبصه وقفلت

بطيزي شوية على صباعه وعملت نفسي مكسوفة وببص في

الارض فهاج اوي من كسوفي وطيزي اللي حبت بعبصة

صباعه فيها لدرجة انها تتقفل على صباعه وبتاخد صباعه كله

جواها فعرف ان طيزي حبت صباعه اوي وارتاحت ليه وده هيجه اوي ودفعني بصباعه جامد في الكرسي وصباعه كله واقف جوة طيزي زي الحديده بيدخل جوايا جامد وبيعمل في خرم طيزي احلى بعبصه

وقماشة البنطلون الخفيفة داخله كلها معاه كانها بتقوله ادخل براحتك جوة الطيز المتناكة دي وافشخها بعبصه

هجت اوي وانا مزنوقه في الكرسي بايده وصباعه جوة طيزي شغال بعبصه متواصلة مش بتبطل وانا بوطي شوية قصاده وبفتح رجلي شوية وارتاح بطيزي على الاخر وانا مبسوطة ومبتسمه ليه علشان احسسه اني حابه اكثر

بعد ما بعبصني اوي زنقني في الكرسي بزبه جامد وفضل ينيك فيا وانا اخد وادي معاه واطلع وانزل

بطيزي على زبه زي المتناكة بالضبط وانا مستغربة نفسي اول مرة ابقى جريئة كده وببص حواليا لقيت الناس في حالها ومحدش واخد باله من حاجة

فارتحت بطيزي على زبه للاخر اوي وهو من قوته ورجولته دفعه جوة طيزي للاخر وزنقني بيه جامد في

الكرسي وانا مرتاحه على زبه وسايبه نفسي ليه للاخر بس المرة دي كنت حاسه بزبه كله جوايا بسبب خفة

البنطلون اللي انا لابساه وهمس في ودني وقالي دي اوسخ طيز انا نيكتها فهجت اوي وحسيت بمية زبه وهيا بتندفع من

زبه جوة طيزي وانا بحرك طيزي وبحك زبه جواها علشان

يجيبهم عليا مانا وسخة وشرموطة زي ما قال يبقى لازم اتناك للاخر من زبه القوي الواقف اوي ده واروح شغلي وانا متناكة

ايه الهيجان ده؟ والزاي هو عنده استعداد يبعبصني وينيكني كده كل يوم وفي اتوبيس كمان؟ لدرجة اني كنت عايزة ابوسه من اللي بيعمله فيا بس مينفعش علشان الناس

المرة دي لما قعدت قعد جنبي واتكلم معايا وانا كنت مكسوفة وخايفة

لانه اكيد واخد عني فكرة اني
واحدة شمال بعد ما سبته ولما لقاني مش برد قالي بتشتغلي؟ فقولت له وانت مالك ؟ فقالي ايه رايك

نركب الاتوبيس بعد الشغل ؟ فقولت له مش بيكون زحمة فقالي انا اعرف اتوبيس تاني زحمة حنركبه

وتروحي بيه فقولت له انت مش بتتعب من كده؟ فقالي انا عايش حياتي لكده بس اصلا فقولت له يعني انت مش مرتبط ؟ فقالي لا

لسه الحكايه مخلصتش💋🔥
الجزء التالت والاخير هينزل لما أشوف دعمك❤️
الاتوبيس وما ادراك باللى بيحصل فى الأتوبيس و معه المترو
 
الجزء الأول

القصه دي بحكيها علي لسان أسماء

اسماء عندها ٣٥ سنه طولها ١٧٠ بيضه
وزنها ٦٥ صدرها كبير وطيزها وسط بس ملين

بعد ماسني كبر من غير جواز مريت بحالة اكتئاب بس كنت مضطرة اخرج واشتغل رغم الحالة النفسية اللي بمر بيها وبدات الوم نفسي على رفضي للعرسان اللي كانت بتجيلي ودلوقتي مفيش غير الكبار المتجوزين وبيدوروا على زوجة تانية وانا اصلا مش متقبلة اي راجل وبرفض اصلا من البداية وبدات احس ان العيب فيا انا

كانت حالتي صعبة وحاولت اخرج منها بكل الوسائل مكانش فيه فايدة لحد مافيه في مرة كنت راكبه الاتوبيس وكنت قاعدة والاتوبيس اتزحم جدا ولقيت ست كبيرة ركبت فقولت لنفسي اعمل خير واقعدها واقف انا في الزحمة مش مشكلة ممكن لو ضحيت الاقي حل لمشكلتي لاني كنت فعلا

كنت منهارة من جوة ومش مبينة ده

وقفت وقعدتها وحسيت ان حد بيحاول يلزق فيا من ورا ولمحته لقيته شاب وسيم وشكله محترم فوقفت ساكته

مكاني وقولت انا مش خسرانة حاجة كده كده مفيش حاجة اهتم بيها اصلا وفجاه حسيت بصباعه جوة طيزي وبيبعبصني بجراه اوي وحسيت بصباعه كله جوة طيزي ووقتها حسيت اني شرموطة اوي لما اتبعبص بالشكل ده في مواصلات

كان صباعه دخل جوايا للاخر وعمال يبعبصني جوة طيزي بهيجان وعنف وبكل جراة ومش هامه رد فعلي ولا الناس ولا اي حاجة وقتها ندمت اني سكت من الاول كنت فاكراه حيلزق شوية وخلاص وحيخاف يعمل اكثر من كده بس ده بجد مجنون اححححح ده بيبعبص جامد ومش هامه اي حاجة وبعد شوية لقيت نفسي عايزة اضحك من زغزغة صباعه جوة طيزي فقولت لنفسي اسكت واسيبه وابتسمت شوية علشان اعرفه اني مبسوطة بكده وانا بقول جوايا هو شكله خبير بعبصه وعجبني جرئته وانه مش خايف مني ولا من الناس

اتجرا اكثر وبقى يبعبص بعنف اوي وبدون رحمه وانا بقول جوايا اححححححح دخل صباعك كمان انا عايزة اتبعبص اوي اح اح بعبص الشرموطة المتناكة دي احححححححح كمان اوي

وبقيت ارجع على ايده بطيزي واسيبها للاخر يبعبصها براحته وفضل يدعك بصباعه جوة طيزي ويتمتع بطيزي وانا اتمتع معاه وامسك نفسي من الضحك ومن الهيجان واتزغزغ في خرمي بصباعه فابص له بابتسامه علشان اعرفه إني موافقه وحابه اكثر وهو طبعا لما صدق فاطمن ليا وفضل يبعبص في طيزي براحته ويدعك بصباعه خرمي ويزغزغه ويبسطه وواخد راحته على الاخر وانا سانده على الكرسي وموطيه ليه وسايبه له طيزي على الاخر يبعبصها زي ما هو عايز وانا واقفه في الزحمة محدش حاسس بيا

فضل يبعبص في طيزي طول الطريق لحد ما هجت اوي من احساسي بشقاوة صباعه جوة طيزي اللي كان واخد راحته على الاخر لدرجة انه كان بياخد اخدود طيزي كله من تحت لفوق ويدعك براحته جواها ويلعب في خرمي ويزغزغة ويدلعه براحته اوي وده كان بيحسسني باحساس جريء وفاجر اوي بس ممتع وغريب وبعد شوية لقيته بيزنق جسمه كله في جسمي وزبه كله راشق جوة طيزي فعرفت ان طيزي عجبته

ولما وصل بصباعه الخرم طيزي وهو بيبعبصني عرفت انه راجل بجد يعني زبه حينيكني بكل قوة ورجولة
وانا واقفه في زحمة الاتوبيس ولقيت نفسي بتزنق في الكرسي واحلى زب بيدخل جوة طيزي زي المدفع على خرم طيزي على طول وشغال نيك داخل خارج ويطلع ونزل جوة اخدود طيزي وانا حاسه بيه بينيكني براحته انا مزنوقه في الكرسي مش عارفة اتحرك
ارتحت على زبه ومن قوتة ورجولته اتمنيت اتجوز واحد زي ده وبقيت اخد وادي معاه واحرك طيزي وامتع زبه بطيزي وهو جواها علشان اريحه بعد ماهاج على طيزي وبعبصها بالشكل ده

زنقني جامد في الكرسي وعمل ميته في طيزي ولحسن حظي اني كنت لابسه جيبه سوده فمبانش عليها وبعد ماجابهم عليا وارتاح سابني واداني احلى بعبوص نطرني من ورا وانا بتحرك قصاده علشان اقعد لما الكرسي فضي وروحت شغلي وانا مستغربة نفسي

كنت مبسوطة باللي حصل رغم اني كنت بلوم نفسي وبقول ان ده غلط والزاي انا سبت نفسي ليه ولما افتكرت حركة صباعه جوة طيزي هجت وقولت اي واحدة لو اتبعبصت بالشكل ده اكيد كانت حتسكت ده محترف بعبصه اه من حلاوة صباعه

يومها روحت اشتري لبس جديد وطبعا كلها بناطيل قماش خفيفة وقررت وقتها اني اصرف مرتبي على المواصلات انا حتمتع بالتحرش واعيش اللي معشتوش وانا صغيرة ومن وقتها وانا مش بزعل لما الاقي اتنين بيحبوا بعض واني محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

إلي حابب أكمل الجزء الثاني أشوف دعم ❤️

الجزء الثاني

محرومة من الحب والاحتواء لاني لقيت بديل هيمتعني

عايزة اتبعبص كده كل يوم واحس اني شرموطة بجد ولما بصيت على نفسي في المراية وانا لابسة البنطلون الخفيف اللي انا جايباه هجت وجربت البسه من غير كلوت

لقيت فلقتين طيزي باينين اوي وكنت بتخيل زبه جوة طيزي فا اهيج اوي وانا بقول جوايا البنطلون

الخفيف ده حيريح زبه وحيمتع صباعه بطيزي اكتر اح بقى مكنتش عارفة اني شرموطة اوي كده

نمت وانا هايجة وبقول لنفسي ده عمل كده وانا لابسه جيبه عادية بتلبسها اي واحدة فمابال لو لابسه بنطلون خفيف اوي زي ده وكمان من غير كلوت ونمت وانا بتخيله عماليه فيا وانا في الباص وفرحانة علشان حركبه تاني بكرة وكل يوم

طبعا استغربوا لبسي الجديد في البيت لان لبسي كان ديما

محتشم ولما كلموني قولت ليهم لو حد اتكلم على لبسي تاني

مش رايحة الشغل ودي الحاجة الوحيدة اللي بتخرجني من

الحالة اللي انا فيها فقالوا ليا خلاص براحتك احنا

عايزين مصلحتك فقولت ليهم انا عارفة مصلحتي فين ونزلت وانا بقول مصلحتي اني اتزنق واتبعبص هيا دي

حياتي الجديدة من النهاردة طالما كده كده مش حتجوز يبقى اتمتع وكله في السر

لقيت الناس بتبص ليا واتمتع بنظراتهم ولما ركبت الاتوبيس وقعدت ولقيته بيركب نفس الاتوبيس وفرحت لما شوفته ووقف جنبي وبقيت احس بزبه وهو بيخبطه في كتفي من منظري وانا قاعده بالبنطلون الخفيف اللي كان مبين رجلي اوي وكنت حاسه بزبه وهو بيخبط في كتفي وهو واقف جنبي وبقول جوايا اصبر ده انا حمتعك

كان فيه ست واقفه ورغم انها مش ست كبيرة لقيته بيكلمني وبيقولي ممكن تقعديها ولقيت نفسي بقوم من مكاني فورا من غير اي رد فعل كان جسي ورغبتي

هما اللي بيحركوني ومفيش اي تفكير خالص ولقيته بيقول ليها تعالي اقعدي وهيا تقول لا عادي فقالها خلاص لانه من خبرته حس انها عايزة تفضل واقفه لما الاتوبيس يتزحم وتتمتع بالتحرش وسال راجل كبير شوية وقاله تقعد ؟

فالراجل جه وقعد وانا لمحته بيمسك زبه وبيوقفه من غير ماحد ياخد باله فعرفت اني حتناك احلى نيكة وانا رايحة شغلي طبعا بعد ما تبعبص من صباعه كويس

لحظة شرمطة مش حنساها لما صباعه دخل جوة طيزي وانا لابسه البنطلون الخفيف ده وكان احساس فاجر اوي اوي لما صباعه كل دخل جوة طيزي وفضل يلعب في خرمي بطرف صباعه براحته اوي مانا بنطلوني مساعده فقلي في ودني ده انتي مش لابسه اندر .. انتي وسخه

لقيت نفسي بخبط ايده بطيزي وبفتحله طيزي علشان يدخل صباعه كله جوايا للاخر ويوجعني بيه وهو بيبعبصني بعنف وبيقولي انتي وسخه اوي واننا بقول جوايا اححح من رجولتك بعبص كمان بعبص واشتم اح اح انت راجل بجد اححححححح كمان

كان بيبعبص بهيجان اوي وقالي في ودني انا عرفت مش لابسه اندر ليه .. علشان انتي وسخه اوي وعايزة تتبعبصي جامد في طيزك الوسخة دي

وقتها كنت حجيبهم على نفسي من كلامه ومن حركة صباعه جوة طيزي وبعد ما دخل صباعه كله للاخر جوة طيزي اتكسفت شوية من جرئة وسفالة صباعه في البعبصه وقفلت

بطيزي شوية على صباعه وعملت نفسي مكسوفة وببص في

الارض فهاج اوي من كسوفي وطيزي اللي حبت بعبصة

صباعه فيها لدرجة انها تتقفل على صباعه وبتاخد صباعه كله

جواها فعرف ان طيزي حبت صباعه اوي وارتاحت ليه وده هيجه اوي ودفعني بصباعه جامد في الكرسي وصباعه كله واقف جوة طيزي زي الحديده بيدخل جوايا جامد وبيعمل في خرم طيزي احلى بعبصه

وقماشة البنطلون الخفيفة داخله كلها معاه كانها بتقوله ادخل براحتك جوة الطيز المتناكة دي وافشخها بعبصه

هجت اوي وانا مزنوقه في الكرسي بايده وصباعه جوة طيزي شغال بعبصه متواصلة مش بتبطل وانا بوطي شوية قصاده وبفتح رجلي شوية وارتاح بطيزي على الاخر وانا مبسوطة ومبتسمه ليه علشان احسسه اني حابه اكثر

بعد ما بعبصني اوي زنقني في الكرسي بزبه جامد وفضل ينيك فيا وانا اخد وادي معاه واطلع وانزل

بطيزي على زبه زي المتناكة بالضبط وانا مستغربة نفسي اول مرة ابقى جريئة كده وببص حواليا لقيت الناس في حالها ومحدش واخد باله من حاجة

فارتحت بطيزي على زبه للاخر اوي وهو من قوته ورجولته دفعه جوة طيزي للاخر وزنقني بيه جامد في

الكرسي وانا مرتاحه على زبه وسايبه نفسي ليه للاخر بس المرة دي كنت حاسه بزبه كله جوايا بسبب خفة

البنطلون اللي انا لابساه وهمس في ودني وقالي دي اوسخ طيز انا نيكتها فهجت اوي وحسيت بمية زبه وهيا بتندفع من

زبه جوة طيزي وانا بحرك طيزي وبحك زبه جواها علشان

يجيبهم عليا مانا وسخة وشرموطة زي ما قال يبقى لازم اتناك للاخر من زبه القوي الواقف اوي ده واروح شغلي وانا متناكة

ايه الهيجان ده؟ والزاي هو عنده استعداد يبعبصني وينيكني كده كل يوم وفي اتوبيس كمان؟ لدرجة اني كنت عايزة ابوسه من اللي بيعمله فيا بس مينفعش علشان الناس

المرة دي لما قعدت قعد جنبي واتكلم معايا وانا كنت مكسوفة وخايفة

لانه اكيد واخد عني فكرة اني
واحدة شمال بعد ما سبته ولما لقاني مش برد قالي بتشتغلي؟ فقولت له وانت مالك ؟ فقالي ايه رايك

نركب الاتوبيس بعد الشغل ؟ فقولت له مش بيكون زحمة فقالي انا اعرف اتوبيس تاني زحمة حنركبه

وتروحي بيه فقولت له انت مش بتتعب من كده؟ فقالي انا عايش حياتي لكده بس اصلا فقولت له يعني انت مش مرتبط ؟ فقالي لا

لسه الحكايه مخلصتش💋🔥
الجزء التالت والاخير هينزل لما أشوف دعمك❤️
كملى
 
انا من رأيي انها فيها نسبة خيال لأن مهما كان الدنيا زحمة بس مش لدرجه دي يحصل كل ده 😂
انا كنت داخل اسال عن تفاصيل الاتوبيس الصراحة 😂
 
  • بيضحكني
التفاعلات: ALbrens
قصة روعة شكرا لك فى انتظار الجزء التالت متتاخرش علينا
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%