انا عيشت حاجات كتير فى اللبونة ..
غصب عنى متجوزة واحد بيحب يشوفنى بيتلعب فى لحمى قدامه ...
مرة و انا فى الشغل ... جالى عميل ضحك و هزار فى حدود ... و عرفت أنه جنب شغله عنده محل ترزى جنب شغله العادى
روحت قلعت وفتحت رجلى العب فى كسي و حكيت لجوزى و قولتله ودينى اعمل نفسي بصلح حاجة و اخليه يبوسنى لو باسنى بس هرتاح
لبسنا و نزلنا وهو سابنى فى المحل و وقف بعيد و انا دخلت اغير و اوريه القميص عليا و اتعولء ببزازى و هو هاااايج هيموت
سيبته يستوى و حصل بقي يكلمنى و يسألنى على جوزى و فهمته أن جوزى عادى
لحد ما جه قاللى انه ظبط المحل و عايزنى اتفرج ... خد دش و حلقت كسكوسي و لبست و نزلت
جوزى معايا و دخلت المحل قاعدين يهروا و انا عايزة اقلع بققققي جسمى هايج خخخ و دول بيرغوا
روحت قولتله يالا تعالى فرجنى جوا و شديته من أيده و اول ما دخلت قاللى جوزك بره قولتله فكك
و بوسته و زنقته فى الحيط ... قلعت القميص و ده اول ما مسك بزى كان جعان اووووى و أيده بقت جوا بنطلونى و هاتك يا فرك فى زنبورى و شفايف كسي بين صوابعه و يقرص و يرجع يموص شفايفى و يرضع ... و بقى يقوللى ما تيجى ندخل الشقة اخدك ع السرير احلى و فكك منه لو عديتى من الباب ده هتبقي ف العمارة عايز انيكك ع السرير
و نزل بين رجلى قلعنى البنطلون ملاقاش كلوت قاللى مبتضيعيش وقت انتى... و نزل اكل ف كسي و صوتى على و شخرتى بقت جايبة اخر الشارع ....و جوزى دخل وقف .. مولع سيجارة و بيتفرج ... و انا ماسكة الواد بنيك بوقو بكسي و هو يإن و انا اشخر ...
ولما فاق لقى جوزى واقف بصلى روحت محسسه على زوبره و مدياه ضهرى قاللى يا شرموووطة و بقي يزنث زوبره بين الفلقتين... و يقفش و بقيت مالك
شدنى ع الأرض و طلع فوقى يرضع و يشخر و انا احك جسمي فيه و العب فى زوبره و بيضانه و زنقت زوبره بين فخادى و اتلبون و هو ضايع فى دنيا تانية .... و الاقي اللبن عليا ... ع فخادى و راح واقف و منزل بقيته ع جسمي. ..
خدت هدومى و لبستها و روحت بلبنه 🥺
