محارم قصيرة واقعية حقيقى ان الكس بيحن ***** بتاعه

[الحب و سنينه]

بدون إنذار و طبقا للاوامر تم انتدابى للعمل فى فرع المنوفية لمدة سنة ، و رحبت بالأمر الواقع فأنا اصلا من قرية صغيرة جميلة هناك و لى اصدقاء عمل و دراسة كثيرون هناك ، فذهبت الى الشقة المخصصة لى و هى استراحة تابعة للشركة . ولم تمض ايام قليلة حتى اجتمعت شلة الأنس عندى مع الشرب والاكل و افلام البورنو والتهريج و فى ليلى انتحى بى صديقى القديم محسن و قال لى انا عازمك على نيكة ، قلت له مستحيل دى بلدى و هنا أهلى وعائلتى و أسمى معروف و عائلتي معروفة ، فقال لى ضاحكا : لا أحد يعرفك هنا فأنت لم تأت هنا حتى للزيارة منذ الاعدادى و اسمك نغيره باسم تانى ومفيش حد ح يشوف البطاقة .. بكرة بالليل ح اجيب اثنين نسوان تمام يحللوا عن المشنقة وتاخد براءة لما تشوف كسهم ولا طيظهم ... قلت له حد من الرجالة أصحابنا معانا ، قال لى : كتيبة ١٦ نفر نيك انتحار و تقطيع بزاز و خلع طياظ و ح تبقى مدبحة . و اطمئن انت ضيف الشرف تدخل انت الاول تختار اللى تعجبك و تنيك و تشبع وتاخد مزاجك و تخلص و تطلع و بعد كدة هجوم التتار بالازبار على النسوان .. قلت له موافق .
.
تانى يوم دخلت اثنين نسوان شداد عدالة أبطال قوة وجمال ودلع .. و هات ياضحك وهزار و بوس وتقفيش و كلام قلة أدب و و ، ياللا قلعنا و صديقى قال لى خش انت الاول، و قررت انيك الاثنين وحصل فعلا و اخدت فيتامينات و فياجرا .. و كررت الدور مرتين و شبعت فيهم نيك و يادوب خلصت هجم التتار الشطار كتبة ١٦ فارس نيك مرة واحدة ،، و دخلت لبست و رجعت شقتى الاستراحة ونمت ، و يا دوب الصبح طلع والشمس نورت الا وتليفون من صديقى صاحب عزومة النيك قال الحقنى وتعالى بسرعة . الستات اللى نكنتهم امبارح عندهم نزيف الاثنين و موش عارف اتصرف .. عاوزين توديهم طوارئ مستشفى مدينة الهنا .. و فى الطواريء دخلوا الرعاية و تنظيف و خياطة وغرز وانا جنبهم انا وصديقى لغاية ما اطمنا عليهم و المستشفى كتبت لهم خروج و اعطتني البطاقات الشخصية للاثنين الستات .. نظرت فى البطاقة الأولى. الاسم سناء سليمان الديب (الاسم موش غريب .. مرات خالى ؟؟) و الثانية (الاسم صباح محمود علام .. اسم مين عمتى ؟؟؟) اخدتهم و وصلت كل واحدة لبيتها و هى بتستغرب ؟ انت عرفت القرية و كمان البيت ازاى ؟ ابتسمت و اعطيتها البطاقة و قلت لها هو فيه حد ما يعرفش مرات خاله ؟؟ سلم لى على خالى و الليلة انا جى ابات معاك فى حضنك اطمئن عليك .. شهقت هى يالهوى و طبت وقعت من طولها اخدتها وضعتها فى السرير و قلت لها فى ودنها كسك عسل عمرى ماشفت كس جميل ولذيذ كدة .. جاى لك الليلة .. و انت ياعمرى يا عمتى. اعملى حسابى معاك فى العشا بكرة ... سلام يا بنات

اضغط لقراءة المزيد...

 

[ناقد بناء]

تنقل للقصص القصيرة مع تحذير الكاتب @مشرفين قصص

 

[Eden 123]

تم نقل القصة لقسم القصص القصيرة برجاء عند نشر قصة جديدة وضعها في القسم المناسب

 

[ناقد بناء]

@مشرفين قصص

 

[فكرى]

بدون إنذار و طبقا للاوامر تم انتدابى للعمل فى فرع المنوفية لمدة سنة ، و رحبت بالأمر الواقع فأنا اصلا من قرية صغيرة جميلة هناك و لى اصدقاء عمل و دراسة كثيرون هناك ، فذهبت الى الشقة المخصصة لى و هى استراحة تابعة للشركة . ولم تمض ايام قليلة حتى اجتمعت شلة الأنس عندى مع الشرب والاكل و افلام البورنو والتهريج و فى ليلى انتحى بى صديقى القديم محسن و قال لى انا عازمك على نيكة ، قلت له مستحيل دى بلدى و هنا أهلى وعائلتى و أسمى معروف و عائلتي معروفة ، فقال لى ضاحكا : لا أحد يعرفك هنا فأنت لم تأت هنا حتى للزيارة منذ الاعدادى و اسمك نغيره باسم تانى ومفيش حد ح يشوف البطاقة .. بكرة بالليل ح اجيب اثنين نسوان تمام يحللوا عن المشنقة وتاخد براءة لما تشوف كسهم ولا طيظهم ... قلت له حد من الرجالة أصحابنا معانا ، قال لى : كتيبة ١٦ نفر نيك انتحار و تقطيع بزاز و خلع طياظ و ح تبقى مدبحة . و اطمئن انت ضيف الشرف تدخل انت الاول تختار اللى تعجبك و تنيك و تشبع وتاخد مزاجك و تخلص و تطلع و بعد كدة هجوم التتار بالازبار على النسوان .. قلت له موافق .
.
تانى يوم دخلت اثنين نسوان شداد عدالة أبطال قوة وجمال ودلع .. و هات ياضحك وهزار و بوس وتقفيش و كلام قلة أدب و و ، ياللا قلعنا و صديقى قال لى خش انت الاول، و قررت انيك الاثنين وحصل فعلا و اخدت فيتامينات و فياجرا .. و كررت الدور مرتين و شبعت فيهم نيك و يادوب خلصت هجم التتار الشطار كتبة ١٦ فارس نيك مرة واحدة ،، و دخلت لبست و رجعت شقتى الاستراحة ونمت ، و يا دوب الصبح طلع والشمس نورت الا وتليفون من صديقى صاحب عزومة النيك قال الحقنى وتعالى بسرعة . الستات اللى نكنتهم امبارح عندهم نزيف الاثنين و موش عارف اتصرف .. عاوزين توديهم طوارئ مستشفى مدينة الهنا .. و فى الطواريء دخلوا الرعاية و تنظيف و خياطة وغرز وانا جنبهم انا وصديقى لغاية ما اطمنا عليهم و المستشفى كتبت لهم خروج و اعطتني البطاقات الشخصية للاثنين الستات .. نظرت فى البطاقة الأولى. الاسم سناء سليمان الديب (الاسم موش غريب .. مرات خالى ؟؟) و الثانية (الاسم صباح محمود علام .. اسم مين عمتى ؟؟؟) اخدتهم و وصلت كل واحدة لبيتها و هى بتستغرب ؟ انت عرفت القرية و كمان البيت ازاى ؟ ابتسمت و اعطيتها البطاقة و قلت لها هو فيه حد ما يعرفش مرات خاله ؟؟ سلم لى على خالى و الليلة انا جى ابات معاك فى حضنك اطمئن عليك .. شهقت هى يالهوى و طبت وقعت من طولها اخدتها وضعتها فى السرير و قلت لها فى ودنها كسك عسل عمرى ماشفت كس جميل ولذيذ كدة .. جاى لك الليلة .. و انت ياعمرى يا عمتى. اعملى حسابى معاك فى العشا بكرة ... سلام يا بنات

يا نهار مش فايت ؟ مرات خالك وعمتك ؟ دعيلة هنا . . .