NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة جميع احلامي تحققت | السلسلة الأولي | - ثلاثة عشر جزءا 25/2/2024

هو متاخرش ولا حاجة انا بس الي كنت بنزل الاجزاء بشكل سريع 😅
بس يوم الاحد هتفح بليل تلاقي الجزء الجديد اوعدك ✌️🤍
انت قولت السبت ي كبير 😔💔
 
ناااار يا حبيبي ناااار
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
قصة جامدة
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
القصه جامده عاش يا نجم كمل 🔝
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
الجزء الاول

في البدايه احب اعرفكم عن نفسي ،، انا اسمي نور عندي دلوقتي ٢٥ سنه ،، انا طول ١٨٥ و وزني تقيل شويه حوالي ١٢٠ك ابيض و شعري ناعم خريج كلية إدارة الأعمال ، بابا متوفي و انا عندي ١٠ سنين و ماما سماح الي عندها دلوقتي ٤٥ سنه و دي معانا لاخر القصه و ماما طولها ١٧٠ تقريبا بس مليانه و مربربه اوي اوي طيزها كبيره جدا بس صدرها متوسط و بشرتها بيضه و شعرها ناعم و طويل ، ماما عندها بيوتي سنتر كبير عملته من ورث بابا بعت ما مات لانه ساب فلوس كتير و اشترت عربية و حطت الباقي في البنك و عندي مريم اختي الصغيره حاليا عندها ٢٠ سنه و بتدرس في كليه الصيدله

نرجع بعد بعض لسن ١٦ سنة و انا في اولي ثانوي ، احد اهم سنين البلوغ و ظهور الرغبات الجنسية و زي ما بيصنفو البعض انه سن الخطر ، في الوقت دة انا كنت شاب عادي جدا كنت بشوف افلام سكس و اضرب عشره عليهم و خلاص علي كدة ، بس كنت فاهم في الانواع يعني عارف الليزبيان و الجاي و الشيميل و كدة و كنت بحب اتفرج علي كله عادي و كانت ميولي طبيعية ،
في الوقت دة انا كنت بردو متفوق جدا في دراستي و كان ليه صحاب اعرفهم من ايام الابتدائيه و كدة لاني كنت في مدرسة لغات و فيها جميع المراحل ،
في الفترة دي كان ليا ٤ صحاب مقربين مني اوي ،
احمد و دة لسه صاحبي لحد الان و ليه دور كبير بعد كدة ، احمد دة كان اقرب حد ليه سرنا مع بعض و بنحب بعض اوي و كان والده صاحب ولدي من سنين
معتز و دة كان اطيب واحد فينا ملوش في اي حاجة تقريبا ولا بنات ولا سكس و كان طيب خالص
جهاد و دة كان اخطر واحد فينا وقتها ، بتاع بنات و بيحب المشاكل و دايما هايج 😅 و انا افتكر انه اول ما عرفني يعني اي سكس
سيف و دة كان اقرب حد لجهاد و كان شبهه جدا جدا في كل حاجة تقريبا بس كان اجمل ولد فينا و كل البنات بتحبه

نبدأ في المهم و نروح لفتره امتحانات اول ترم لينا في ثانوي و هنا قررنا ان كل واحد فينا يروح ياخد المراجعة عند مدرس مشهور مختلف و نتجمع تاني مع بعض و نتبادل الورق و الملاحظات و هنتقابل في بيت كل واحد فينا مرة في الأسبوع بالدور كدة و كنت انا اخر واحد و كان يوم خميس ، قولت لماما ان صحابي جايين يوم الخميس اخر النهار عشان نذاكر مع بعض شويه و كدة لاني الامتحانات قربت فوافقت علي طول و قالت انها مش هتروح السنتر و هتعمل لينا اكل و كدة ،
و فعلا انا خلصت دورسي الصبح و رجعت البيت و علي الساعة ٦ جرس الباب رن و جم احمد و معتز و جهاد و سيف و دي كانت اول مرة يجو عندنا البيت ماعدا احمد طبعا لانه قريب مني من سنين و اول ما دخلو ماما استقبلتهم بكل ترحاب
انا : ماما احب اقدملك معتز و سيف و جهاد و طبعا انتي عارفه احمد
ماما : اهل وسهلا بيكم دة انتم نورتو
و هنا بدات اول غلطات ماما سلمت عليهم كلهم بالبوس و الحضن و انا هنا اتفاجات من دة لانها اول مرة تشوفهم ،
و دخلتهم علي السفره و كدة و قعدو و انا دخلت اجيب الاطباق من ماما و اوديها علي السفره و كلمتها و احنا في المطبخ
انا : مكنتش لازم بوس و احضان و كدة كنتي سلمي عادي
ماما : اي المشكله يعني انتو عيال و دول زيك بالضبط
انا : المهم بلاش كدة تاني
ماما : حاضر يا نور
و خرجت و السفرة جهزت و ماما استاذنت تدخل تغير هدوم الطبخ الي كانت بيها و الي كانت لابسه عبايه بيت عاديه و راحت و رجعت لابسه بيجامه شتوي لاكن تقريبا كانت اضيق حاجة عندها طيزها الكبيره ظاهره اوي و ماشيه تهز فيهم و هنا بدات الاحظ عيون جهاد و سيف و حتي معتز المحترم علي جسمها الي مرسوم اوي قدام مراهقين هيجانين ، المهم الزياره مرت علي خير لحد لما جينا ليوم الاحد الي هو المفروض دور جهاد ان احنا نروح عنده لقيته مكلمني يومها و بيقولي ممكن نيجي عندك النهارده لاني أمه تعبانه و مش هينفع نروح فبحسن نيه انا قولتله ماشي ، خلصنا دورسنا و الساعة بقيت ٧ فاتجمعنا و روحنا البيت عندي دخلت اول قولت لمريم انه تدخل غرفتها عشان معايا صحابي و بعدين دخلنا كلنا علي الصالون و فلمحت جهاد بيبص حواليه و قال
جهاد : امال طنط سماح فين
انا : هي بتنزل السنتر كل يوم الساعة ٧ و مش بتيجي غير ١٢ و اوقات قبل ٧ كمان
جهاد : طب ما قولتش ليه ( بغضب شويه كدة )
انا : و انا اقول ليه هو احنا عايزنها في اي اصلا
جهاد : اقصد بس أننا كنا نسلم عليها
انا : مش مشكله مره تانيه
و اليوم عده عادي خلاص لحد يوم الخميس و لقيت جهاد اتصل عليا يومها الصبح و قالي معلش يا نور ماما لسه تعبانه و خليها عندك النهارده بس خليها قبل ٧ خليها ٦ زي الاسبوع الي فات فقولت ماشي مفيش مشكله و الساعة بقيت ٦ و انا في البيت كنت مستني و شويه و الجرس رن و كان هما و كلهم دخلو البيت علي الصالون علي طول ،
جهاد : طنط سماح مش هنا بردو ولا اي
ماما : ( داخل من علي باب الصالون لسه ) انا هنا يا حبيبي ازيك عامل اي
جهاد : ( قام مره واحده من مكانه و روح عليها و بوسها و حضنها جامد ) انا كويس انتي عامله اي سالت عليكي اول الاسبوع
ماما : معلش انا بنزل السنتر علي ٧ كدة كل يوم فيومها نزلت بدري
جهاد : اي دة يعني مش هتكوني معانا النهارده زي الاسبوع الي فات
ماما : للاسف لا انا يدوبك اجيببلكم حاجة تشربوها و اروح اجهز عشان انزل
جهاد : انا كان نفسي تكوني معانا بس يلا تتعوض بقا
شويه و ماما دخلت بالعصير و حطيته علي التربيزة و هنا الترينج بتاعها باين اوي الفرق الي بين بزازها الي الكل لاحظه حتي انا و لقيت الكل بلع ريقه و عرق كدة فاجاه و ماما خرجت و قالت انا رايحه اجهز بقا عشان اتاخرت ، و شويه و جهاد قالي معلش في بنت كدة بترن عليا هقوم اشوفها عايزه ايه و فعلا قام بره الصالون و اخد موبايله و احنا قعدنا عادي و غاب بتاع ربع ساعة كدة و رجعت تحسه تعبان و مش قادر و لما سالناه كنت فين قال انه راح الحمام بعد ما خلص و بعدين انا خرجت اجيب حاجة من المطبخ و رجعت لقيتهم بيتوشوشو بصوت واطي كدة و اول ما دخلت سكتو فسالتهم : بتتكلمو في اي كدة من غيري رد سيف و قال لا مفيش كنت بنعرف البنت قالت اي لجهاد و كانو بيضحكو و بعدها بشويه ماما نزلت من البيت و بعد فتره سيف قال معلش ممكن اروح الحمام فقولتله طبعا اتفضل و اول ما رجع احمد قالي معلش و انا كمان ممكن و راح و بعدها معتز كمان فقولتهم في اي يا ولاد كلها عايز يروح الحمام كدة 😂😂 و بعدين القعده خلصت و كلهم نزلو فروحت انا بقا كمان الحمام بعدهم 😅 و اول ما دخلت شوف حاجة غريبه ،
دخلت لقيت سبت الغسيل متبهدل خالص فقربت من كدة لقيت الاندرات بتاعت مريم و سماح كلهم في وش السبت بتاع الغسيل و لقيت اتنين منهم عليهم سائل منوي بتاع حد اندر لمريم و التاني لماما ،
خرجت من الحمام و انا مش عارف من اي دة ، و كل الي في بالي ان صحابي الي عملو كدة و ازاي عملو كدة ، دة حتي احمد كمان كان معاهم و قولت ان سبب الوشوشه و دخولهم الحمام ورا بعض و نظراتهم لماما كانت اكبر دليل علي كدة ، دخلت بسرعه و مسحت اللبن دة من علي الاندرات و نظفتهم و رميتهم في سبت الغسيل تاني و روحت علي غرفتي و فضلت افكر في الي حصل و ازاي دة يحصل

الجزء الثاني

للحظه من اللحظات و انا قاعد بفكر بقول معقول اصحابي هايجين علي ماما ، معقول ممكن يجي يوم و الاقيهم عاملين عليها حفلت نيك و بيبدلو عليها و انا واقف مش قادر اعمل حاجة
فضلت طول اليوم بفكر في الي حصل لحد الساعة ١١ بليل كدة ماما رنيت عليا
ماما : ازيك يا نور اخبارك ايه
انا : انا تمام كويس انتي عامله ايه
ماما : الدنيا هاديه شويه بفكر اقوم اقفل و اعدي اخدت انت و اخت و ننزل ناكل بره
انا : طيب تمام هقولها و لما نجهز هكلمك
ماما : طيب تمام
قمت لبست و عرفت مريم و جهزنا و نزلنا و روحت مطعم و اول ما دخلنا بدأت و لاول مرة الاحظ كميه الرجاله و الشباب الي بيبصو علي ماما و هي ماشيه ، واحد مربربه و بيضه و لابسه بنطلون جينز و ماشيه تهز في طيزها ، عيون الناس كانت بتاكل جسمها و انا اول مرة اخد بالي من دة و جه في بالي علي طول منظر اصحابي و هما بيبصو ليها و افتكرت الي حصل ، المهم قعدنا و طلبنا الاكل و خلصت الاكل و روحت الحمام اغسل ايدي و انا داخل كان في اتنين من الي شغالين في المكان قاعدين يتكلمو جنب باب الحمام و انا وقف كدة وراهم و بيقولو
الشخص الاول : شوف الست الشرموطه قاعده ازاي ،، مش حاسه ان في هوا داخل من ورا

الشخص التاني : تلاقيها حاسه بس عامله عبيطه عشان تهيج في الناس

الشخص الاول : ده الاندر الاحمر الي لابسه باين لونه اوي و باين ان جسمها ابيض لبن

و انا كل دة مش فاهم حاجة و بقول جايز واحده في المطعم و مهتمتش و دخلت و غسلت ايدي و راجع علي التربيزه و هنا فهمت كل حاجة ،
عارف لما تكون هدومك مش مظبوطه و تيجي تقعد تلاقي ظهرك باين ، اهو دة الوضع الي شفت ماما عليه ، الكرسي ظهره من تحت مفتوح و البنطلون نازل شويه لتحت و باين اوي الاندر الاحمر الي شايفاه و باين بياض جسمها الي زي الحليب و انا عرفت ان الشرموطه الي بيتكمو عليها دي تبقا امي 😳 ، كنت مجروح جدا من الموقف و عايز نمشي باسرع وقت لحد ما هما خلصو اكل و غسلو ايدهم و نزلنا و رجعنا البيت ،
طلعت اجري علي غرفتي و انا بقول لنفسي اي كل الي حصل النهارده دة ، هو فعلا امي تهيج اوي كدة ، طيب يا ترا هي قاصده ولا لا و صحابي هل هي قاصده بردو و دخلت انام و في مليون سؤال في دماغي اي الي بيحصل دة ،
تاني يوم الصبح صحيت من النوم بدري و داخل الحمام و انا جوه لقيت الاندرات قدامي و افكرت الي حصل ، هنا جت فكرة أني اجرب اشم ريحه الاندر و فعلا بدأت اشم فيهم و مره واحده زبي وقف جامد و لقيتني بطلعه و بضرب عشرة عليه و انا بتخيل شكل اصحابي و هما بيعملو زيي لحد ما نزلت كميه لبن رهيبه اول مرة اعمل انزلها و خرجت و رجعت علي غرفتي ،
رجعت و قعدت على السرير و انا مش عارف انا عملت كدة ازاي اصلا و ازاي حسيت بهيجان و انبساط كدة و بقول في نفسي هل انا كدة مش راجل ولا دة احساس عادي و كذا سؤال جه في بالي ، نفس اليوم الي هو كان يوم الجمعة اتصل صحابي و طلبو مني ننزل شويه مع بعض نعمل اي حاجة و انا هنا كنت خايف انزل و بقول في نفسي يا تري هما هيشفوني ازاي دلوقتي لاكن كررت اني انزل و فعلا نزلت و كان كل شئ طبيعى جدا لحد اخر اليوم و احنا مروحين سيف قالي تعالي اوصلك و دار بينا حديث
سيف : بقولك ايه يا نور انا معايا شويه افلام سكس جامدة جدا لسه محملهم امبارح اي رايك ابعتهملك
انا : بصراحه مليش مزاج دلوقتي و كمان عايزين نركز في امتحاناتنه
سيف : افتح بس يعم دول ١٠ افلام علي السريع
انا : طيب ماشي
و مشينا لحد تحت بيتي و سيف بعتلي الافلام و لسه بسلم عليه عشان اطلع البيت لقيته مره واحده مسك باطنه و قال
سيف : اههه نور انا بطني وجعتني اوي
نور : مالك من ايه
سيف : مش عارف ، طيب ممكن اطلع الحمام عندك قبل ما امشي بسرعه
نور : اكيد اتفضل تعالي نطلع
انا هنا طالع علي السلم و عارف ان في اندر جديد هيتشم و هيتجاب عليه لبن و بمجرد ما الفكره جيت في بالي حصل عندي ميكس بين الخوف و الهيجان بس قولت خليني اتصرف عادي ، و فعلا طلعنا و فتحت الشقة و قولت لشيف اتفضل ادخل الحمام و انا هستناك هنا ،

سيف دخل جري علي الحمام و انا هموت و اعرف هو بيعمل ايه جوا و فاجأه ببص بطرف عيني علي باب الحمام لقيته موارب و متقفلش اوي لانه اساس فيه مشكله ، و هنا قررت اقرب و اشوف الي بيحصل جوا و هنا كان المنظر الذي لا و لن ينسي طول حياتي ،
سيف قاعد علي طرف البانيو و جايب سبت الغسيل و جايب الاندر الاحمر الي كانت ماما لبساه في المطعم امبارح و شغال شم و لحس فيه زي الكلب الي كان هيموت علي عظمه و لقها و شويه و جاب البرا و فضل يشم فيه هي كان و انا هنا مقدرش امسك نفسي ولا اتحرك في زبي الي وقف جامد من المنظر و روحت مطلعه و فضلت العب فيه و انا شايف سيف ماسك اندر لماما و نازل فيه شم و لحس لحد ما هو جابهم علي الارض و مسح زبه الاندر في نفس الحظه دي انا كمان ما جبتهم انا كمان علي الأرض و بوظت الدنيا بره و بعدين لقيته خرج و قالي شكرا ليك و نزل روح علي بيته ،
انا طلعت اجري انظف الي انا عملته قدام باب الحمام و ارجع سبت الغسيل تاني زي ما كان عشان محدش يحس بحاجة و دخلت انام بعدها من التعب ،
صحيت قلقان علي الساعة ٤ الفجر كدة روحت دخلت الحمام و انا جوا عيني جت علي سبت الغسيل ، روحت ادور فيه علي الاندر الاحمر الي كان سيف ماسكه و اول ما لقيته اخدته علي مناخيري علي طول و شغلت وضع الشم الفاق و بدأ خيالي في رسم القصه من اول عمال المطعم الي كانو هيموتو عليها و كلامهم لمنظر سيف الي كان يضرب عليه عشره و مسح زبه فيه و بدأ الحس انا كمان فيه و في خيالي انا بلحس كس ماما و كمان لبن سيف لحد ما سخنت جامد و طلعت زبي و للمرة الثانية كميه لبن غير مسبقه نزلتها ساعتها و المرة دي دخلت نمت و انا في قمه السعادة و الشهوة و مكنش في بالي اي خوف نهائي ،

صحيت تاني يوم الصبح علي هيجان شديد افتكرت الافلام الي كان باعتهالي سيف فقررت اتفرج عليها و اضرب عشره قبل ما اقوم و انزل دروس و مع اول فيلم فتحته كان لست بيضا و شعرها اسود طويل و مليانه اوي مع واحد زنجي زبه طويل المهم قلبت في الفيديو شويه و بعدين خروج اشوف الي بعدها لقيته بردو لواحده مليانه مربربه بس المره دي ان هي دكتور و تتناك من شاب صغير و كان فيلم جامد و نروح للفيلم التالت الي بردو كان لست جسمها مليان بس المره شعرها اصفر يعني من الاخر الفيديو كلها Curvy milf بس عنوان الفيديو الي الاخير الي شدني و كان تقريبا FUCKING MY FRIEND'S SEXY MOTHER و هنا كنت حاسس انها رساله واضحه سيف بيوصلي فيها انا هيموت علي ماما هايج عليها و بعد ما نزلت لبني علي الفيلم دة مع قليل من الخيال قررت اني اتسمتع و اعيش اللحظه و بعدين انتقم منهم
واحد واحد ،
جينا لاخر الاسبوع و تحديدا يوم الخميس و الي عرفت ماما فيه ان صحابي جايين النهارده و عايزك متروحيش السنتر و تكوني موجوده و فعلا وافقت و كلمتهم و قولتلهم هنتقابل علي الساعة ٦ و جهزت كل حاجة تقريبا ،
الساعة ٦ رن جرس الباب و كانو صحابي و اول ما دخلو ماما سلمتهم عليهم عادي المره دي من غير بوس و انا هنا بصراحه اضيقتك بس قولت اكمل عادي و دخلت صحابي و جهزنا الاكل و كل حاجة تمام و بعدين قولت لماما استني هخش اجيبلك حاجة تلبيسيها فقالت ماشي ، دخلت ادور علي اكتر حاجة ممكن تهيج صحابي عليها و وقع الاختيار علي تيرينج ببنطلون فيزون من الي هو بيلزق علي الجسم دة و قولت لماما يلا بسرعه غيري عشان ناكل ، ماما بصت باستغراب كدة و قالت ايه البنطلون دة مش هينفع البسه هكون مكسوفه فقولتها عادي يا ماما دول اصحابي و كلنا بالنبسالك عيال يعني ، فدخلت غيرت و دخلت عليهم بالطقم الجامد دة و انا براقب نظراتهم ليها الي كلها هيجان و بدانا ناكل و انا هنا قصدت اني اقوم اول واحد من علي السفره عشان اغسل ايدي و روحت علي الحمام علي طول و جبت سبت الغسيل و جمعت كل الاندرات بتاعت ماما و اختي خليتها فوق الوش عشان الي يخش يشوفهم علي طول و خرجت علي طول ، و فعلا كل الي دخل يغسل ايده خرج مش علي بعضه و وشه احمر اوووي 😅 و هنا عرفت ان الخطه نجحت و بعدين دخلنا ذاكرنا شويه و مر حوالي ساعة و استنيت حد يروح الحمام للاندرات او كدة لاكن محصلش دة فقررت اني اعمل لقطه تزيد الموضوع اثاره ،
و في الديكور عندنل احنا قاعدين في الصالون في قدام الي يكون قاعد مكتبه كدة فيها كتب و اوراق و كدة ، خليت ماما معدية من بره و ندهت عليها
انا : ماما ممكن ثواني
ماما : ايوه يا حبيبي
انا : ممكن تجبيلي الكتاب الي لونه ابيض تحت خالص دة ( و الرف الاخير من تحت تقريبا كله كتب لونها ابيض )
ماما : طيب ثواني ،
اتحرك ماما قدام المكتبه بحيث انه وشها كان للكتب و طيزها مقابله لينا و حصل الي كنت مخطط ليه وطت ماما عشان تحاول تجيب الكتاب و فاجاه يظهر لينا الطيز الاروع بالنسبة لصحابي و كان واضح علي وشهم حاله الهيجان الي هما فيها و بدأت اطول الوضع دة قد الامكان
ماما : هو دة الكتاب ( و بتشاور عليه )
انا : شوفي اسمه كدة
ماما : اسمه ####
انا : لا طيب شوفي الي جنبه كدة
ماما : دة اسمه ####
انا : لا بردو
في اللحظه دي بدأت الهيجان عندهم يزيد عن حده اوي و بصراحه انا كمان زبي كان وقف من المنظر 😅 ، جهاد بدأ زبه يظهر اوي و بدا يحكه من تحت لتحت فقرر هنا اني اكافئه
انا : جهاد معلش قوم كدة دور في الرف الي في النص علي كتاب #### ( انا هنا اخترت الرف دة تحديدا عشان يكون طيز ماما و هي موطيه مقابله لزب جهاد )
جهاد : طيب حاضر.
و اتحرك جهاد فعلا اتجاه ماما و في البدايه خاف تقرب اوي لاكنه واحده واحده اتجرأ لحد ما خبط في ماما جامد ، هنا لقيت ماما وقفت مرة واحده و كان وشها احمر و بصت بكسوف لينا كدة و قالت
ماما : هو لازم الكتاب دة دلوقتي يا نور
انا : معلش يا ماما انا محتاجة اوي دلوقتي
ماما : طيب معلش يا جهاد دور انت تحت لحسن ظهري وجعني و انا هدور في النص ،
في اللحظه دي كان واضح الهيجان علي كل الموجودين و خصوصا جهاد الي بدأ يعرق و وشه يحمر و للاسف بالموضع الجديد دة مفيش حاجة مثير فوقتها قررت الجأ الي سيف و اوجه للصف الي فوق بحكم أنه اطول ماما و هو كمان ممكن يحك بتاعه في طيزها
انا : ( بصوت واطي شويه ) سيف ممكن تقوم تساعد ماما .
سيف هنا كان رد فعله كاني بقوله يلا دورك و بدون اي كلام قام رايح علي المكتبه علي طول و بدأ يدور هو كمان و بدا و هو بيدور يحك بتاعه في طيز ماما واحده واحده في وسط انظار احمد و معتز الي بيتمنو اني اقولهم قمو انتو كمان ساعدوهم 😅 ،
و هنا تحصل حاجة مفاجاه لاكنها كانت احلي مفاجاه ، سيف تقريبا زق ماما بقوه شويه و هو بيدور راكت متكعبله برجل جهاد و وقت علي ركبتها نص واقعه كدة ، و هما تأتي اللحظه الي لاول مرة زبي يجيب لبنه بدون ولا لمسه مني لاني لقيت كلهم قامو يساعدو ماما انها تقوم جهاد لافف ايده حوالين وسطها من قدام و بيحاول يسندها و سيف واقف وراها و حاضنها من ظهرها بحيث دراعا تقريبا شايل بزازها من تحت و احمد الي قرر يكون ليه نصيب في الحفله دي قرر يقوم و يحط دارع ماما علي رقبته بحيث وشه كله كان في وش فردة بز سماح اليمين و بكل الشيله دي قامو جايبنها و قعدها علي كرسي الصالون كل دة و انا خايف يظهر عليا انا جبتهم علي نفسي من المشهد الي موقفش عند كدة بس لا لقيت معتز الي هو متحركش دول الوقف دة قدام و قعد علي الارض و بيقول
معتز : اهدي بس يا طنط مالك ايه بيوجعك
ماما : قالتله ركبتي يا معتز فيها الم شديد
و هما معتز و هو بيحاول يضغط علي ركبتها تقوم ماما بعده ريجليها عند بعض مره واحده و ظهر لينا شفايف كسها الي كان واضح جدا انها من النوع الممفوخ اوي و كل دة بسبب البنطلون الفيزون الي جبته ليها ، و تبدأ مجموعه من نظرات الشهوة و الحرمان من صحابي علي جسم ماما و لوهله حسيت انهم هيهجمو عليها و يفشخوها نيك ، لاكن لما حسيت انها تعبانه بجد قررت انقلها الاوضه بتاعتها و اول ما طلبت المساعدة من صحابي لقيت الكل وقف سندها الا انا لاني ملقتش ليا مكان اصلا جهاد رافع دراع علي كتفه و وشه في قلب فرده البز اليمين و احمد نفس الوضع من الناحيه التانيه و سيف الي لازم فيها حرفيا لزقه غبيه كانه وضع نيك بالضبط هي ماشيه و موطيه و هو لازق فيها من ورا و لافف دراعه علي وسطها و مشينه بيها لحد اوضت نومها و سيبناها علي السرير و طلبت من صحابي انهم يمشو دلوقتي لان ماما تعبت و علي طول بعد ما نزلو ماما قالتلي رن علي جرس جارتنا خليها تجيب مرهم ليا و تجي تعملي رجلي و اول ما عملت كدة سبتهم خالص و جريت علي اوضتي و قفلت الباب و بدات اعمل مشهد خيالي بيدايته لما ماما بعديت ليها عن بعض و ظهر حدود كسها لينا و نهايته و هي نايمه ملط علي سريرها و جسمها كله متغرق لبن من صحابي و بعدين خرجت غيرت هدومي و اخدت شاور و فضلت في اوضتي لحد ميعاد نومي و دخلت انام ،
و صحيت تاني يوم علي مكالمه من احمد
احمد : صباح الخير يا نور عامل ايه
انا : انا تمام و انت اخبارك ايه
احمد : انا كويس .. بقولك كنت عايز اتكلم معاك في موضوع كدة بعيد عن الشله
انا : خير موضوع ايه
احمد : هو حاجة بخصوص طنط سماح

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت
و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و .........

استنو الجزء الثالث 🤍

الجزء الثالث

انتهي الجزء الي فات علي مكالمه و من احمد صحابي و طلب مني اني اقابله في بيته قبل ما ننزل الدورس مع بعض لاني عايزيني في موضوع بخصوص ماما

انا هنا قلبي وقع في رجلي و ضبط معاه ميعاد اننا نتقابل بعد نص ساعة في بيته و بعد كدة نروح الدورس سوا و قمت علي طول جهزت نفسي و نتزلت و انا الخوف و القلق مسيطرين عليا و خايف من الموضوع الي احمد عايزيني فيه و اتمشيت لحد بيته و اول ما وصلت طلعت و رنيت الجرس و هو فتح ليا و قالي متخفش خد مفيش حد هنا و دخلت قعدت و ليقته ماسك الموبايل و جاي يقعد جنبي و لقيته فتح تسجيل و هو قاعد مع صحابي
جهاد : شوفتو ام نور بنت الفاجره جسمها عامل ازاي
سيف : اه جامد اوي ولا طيزها الكبيره الطريه حكايه
جهاد : هو انت يابن المحظوظه الي عرفت تحك بتاعك فيها انا اول ما زبي لمسها قامت وقفت
سيف بضحك : مهو شكلو كبير عليها
جهاد : كبير عليها ايه يعم دي شكلها متناكه كبيره
معتز : يا جماعة بصراحه انا اول مرة واحده تعجبني كدة ، انا اول ما فتحت رجليها عشان اشوف ركبتها معرفش حصلي ايه كدة كنت هموت
جهاد : ياريتني كنت مكانك
سيف : يعني انتي مشفتهوش علي الحقيقة يا وسخ
جهاد : مكنش باين يومها
احمد : يا جماعة كدة غلط دي ام صاحبنا بردو
جهاد : انت بالذات ممتكلمش انت مش فاكره المره الي فاتت كنت بتقول شعر علي كلوت اخته الصغيره ازاي ولا هو حرام الام و حلال الاخت ( انا هنا بسيط لاحمد بصه فيها شئ من الحزن و العتاب و الخوف في وقت واحد )
سيف : بس محدش فيكم لاحظ حاجة
كلهم في وقت واحد : ايه
سيف : نور ملوش اي رد فعل علي اي حاجة
جهاد : منا بردو حسيت كدة
سيف : ازاي شايفه حاضنين امه و مسكين جسمها و هو لا هنا
معتز : اقولكم على حاجة لاحظتها كمان
كلهم في وقت واحد : ايه
معتز : انا لمحت زبه واقف ساعت لما كنته بتشوفو الكتاب
جهاد : احا معقول هو الي عايز كدة
سيف : و بعدين هو مين الي قال عندي ليكم كتاب تحفه عايز اورهولكم ، احنا من امته بتوع كتب
معتز : صح معاك حق
احمد : يا جماعة صعب نور يكون كدة انا عارفه من زمان
جهاد : اهو اتغير و بقا كدة
سيف : و فاكر يا جهاد افلام الستات المليانه الي شبه امه الي حملناها سوا
جهاد : اه انت بعتهالو ؟
سيف : اه يا سيدي و قالي انه مبسوط منها اوي
جهاد : بس يبقا امه متناكه و هو عارف و هاج لما شاف الافلام
معتز : انا مش متخيل دة بصراحه ان نور كدة
سيف : يعني بذمتك مش بتتمتع
معتز : بصراحه اه
جهاد : بيعجبك فيها ايه يا واد يا معتز
معتز : بزازها كبيره اوي اوي
سيف : لا ما طريين اوي حتي اسال احمد
احمد : انا مليش دعوة يعم
جهاد بضحك : اتمتع يعم بالبزاز دي لحد ما بزاز مريم تكبر
معتز : و انت يا سيف بيعجبك فيها ايه
سيف : هي جميله اوي نفسي امسكها من شعرها و اخليها تبص زبي بشفايفها الحلوة دي
معتز : انت يا جهاد
جهاد : طيزها الكبيره اوي دي عامله زي الجيلي نفسي انيكها فيها يوم ما شوفتها بتاخد شاور كنت هموت و اخش عليها ولا كسها الي كان باين انها من النوع الكبير الضخين دة
احمد : انا ماشي بقا لاني اتاخرت

و اتقفل التسجيل علي كدة و بعدين دار حوار بيني و بين احمد
احمد : نور انت صاحبي من زمان و انا بحبك اوي و عايزك تكون معايا صريح و انا هكون معاك صريح
انا و عيني بدأ يبقا فيها دموع خفيفه : طيب
احمد : بالنسبة للسمعته عني في التسجيل انا فعلا بحب مريم اختك و نفسي لما نكبر نتجوز و انا قايل لماما علي فكرة بس سيف عرف و فضحني وسط العيال
انا : و موضوع الاندر دة ايه
احمد : فاكر لما كلنا نخلنا الحمام ورا بعض الاسبوع الي فات
انا : ايوه فاكر
احمد : وقت لما جهاد قالك انه خارج يكلم صحبته هو سمع صوت مياه ان حد بياخد شاور و قام بص علي مامتك من الحمام و شافها عريانه و استني لما خرجت و دخل بعدها الحمام قعد يشمم في الاندر و البرا بتوعها و جبهم عليها و بعدين رجع حكه لينا و احنا للاسف سخنه وقتها فروحنا عملنا زيه بردو و سكت شويه و قال : و انت بقا احكي الي عندك
انا : احكي اقول ايه
احمد : الحقيقة
انا : مش فاهم انت قصدك علي ايه
احمد : حقيقه انك كنت قاصد تعمل في امك كدة و انك حاسس بالي كنت بتعمله
انا : لا طبعا انت ازاي تقولي كدة
احمد : نور احنا كلنا لاحظنا و انا اول واحد .. و ايه رايك بقا ان جهاد ممكن يكون صور امك و هي في الحمام
انا برعب : ايه ؟؟! هو بجد عمل كدة
احمد : نور قولي الحقيقة عشان اساعدك انا بحبك و عمرك و هضرك ، كلمني بصراحه
انا و بدات عيني تدمع : ايوه يا احمد انا قصدت اني اعمل كدة ، حسيت باحساس غريب يوم لما جيتو اول مرة و قعدتو تبصو علي ماما ، و الاحساس زاد جوايا لما دخلت الحمام و شوفت لبنكم علي اندر ماما و مريم
احمد : يعني انت كنت عارف
انا : ايوه كنت عارف و انا الي نظفت الاندرات عشان ماما متلاحظش حاجة
احمد : طب و لي عملت كدة
انا : حسيت بمتعي و هيجان لما شوفت و حبيت اكمل و اتمتع كمان
احمد : و حركه الكتاب
انا : ايوه انا الي قاصد بردو اعملها
احمد : انت كدة فضحت نفسك و انا خايف عليك من العيال دي
انا : ابوس ايدك اقف جنبي و ساعدني انا خايف اوي
احمد : متخفش انا معاك
و قرب مني باس خدي و حضني و قالي
احمد : انت زعلان اني بحب مريم و عملت كدة في الاندر بتاعها
انا : لا مش زعلان خلاص
احمد : طيب اي رايك نعمل اتفاق
انا : ايه هو
احمد : نخلص منهم سوا و المتعه الي جواك دي ممكن نكون بينا احنا بس
انا : انا بقيت خايف من الموضوع دة خلاص
احمد : لا متخفش طالما السريه بينا موجود يبقا نخلص منهم اوي و بعدين تسمتع عادي
انا : ماشي ، انا فرحان اوي انك هقف جنبي
و بوسته انا كمان و حضتنه و نزلنا دورس عادي .
انا اول ما شفتهم جايين عليا حسيت بكسوف و خوف و في نفس الوقت رغبه للانتقام بس هما كانو بيعاملوني عادي جدا ولا كان حصل حاجة و لما احمد حس اني خايف قالي اصبر بس و انا اخر اليوم هقولك نعمل ايه فقولتله ماشي ،
عده اليوم و خلصنا دورس و احمد قالي تعالي نروح البيت عندك نتكلم فيه افضل بحيث ان مفيش حد فيه غير مريم و هتكون في اوضتها فقولتله ماشي و روحنا علي البيت دخلنا و روحت علي اوضتي و قفلت الباب عشان نعرف نتكلم
احمد : انت خوفت منهم لي كدة اوي ما شوفتهم
انا : مش عارف حسيت بخوف و كسوف في نفس الوقت
احمد : لا متقلقش منهم و اتعامل عادي
انا : المهم بس قولي ناوي علي ايه
احمد : انا مش متاكد من موضوع تصوير جهاد دة ان كان حقيقي ولا لا بس احنا هنفترض انه حقيقي ، فعشان كدة انت لازم تكسر عينهم
انا : ازاي بقا
احمد : بص هي خطه صعبه بس مضمونه
انا : قولي
احمد : بص يا سيدي هو دلوقتي عندهم شك انك بتحب تشوف مامتك بيحصل فيها حاجة تهيج و كدة فانت هكلمهم واحد واحد و تطلب منهم يجولك البيت و تقوله انك هتخليه ينام مع مامتك مقابل انك تنيكه انت
انا : ايه الجنان الي بتقوله ده
احمد : افهم يا غبي احنا هنقوله كدة بس الي هيحصل غير كدة ، هو دلوقتي كلهم هيجانين علي مامتك و لو قولت كدة لحد منهم في احتمال كبير أنه يوافق او حتي تخليه يمص بتاعك و هنا نقوم مصورينه و نفسك عليه الفيديو ده و ساعتها معتش هيكلم خالص
انا : فكرة بس تنفيذها صعب
احمد : انت مفيش قدامك غير الكل دة و انا هساعدك انك تتدرب عليه
انا : ماشي بس ازاي
احمد : نزل بنطلونك
انا : اايه دة ليه
احمد : لازم تكون مستعد لاي حاجة تحصل
انا : طيب ماشي

و فعلا قمت قفلت باب الاوضه احتياطي و قربت لاحمد و نزلت البنطلون و لقيته من قام من علي الكرسي و نزل قعد علي الارض علي ركبه و قالي غمض عينك و اول ما غمضت عيني حسيت بالبوكس بتاعي يبنزل و مسك زبي الي كان نايم لسه و فضل يلعب فيه شويه لحد ما قوف نص واقفه كدة و بعدين قالي استعد بقا لالي جاي لقيته بيقرب بوقه اوي من زبي و بايخده في بوقه انا في اللحظه دي مع اني عمري ما خطر في بالي اعمل كدة مع حد لاكن حسيت احساس غريب وقتها ، احساس انا زبك دخل مكان طري و رطب كدة و كمان فضل يلعب بلسانه في فتحت زبي من قدامي و كان بدأت اسخن اوي و بدات اتحرك عشان اسرع من عمليه المص و لقيته طلع أيده الاثنين علي طيزي بحييث كل ايد تمسك فلقه و قعد يدلك فيهم بالراحه كدة و يضرب عليهم و بصراحه الحركه دي كانت عجباني اوي لحد ما لقيت نفسي قربت انزل قولت لاحمد حاسب هجيب لبني لقيته سرع اكتر حركه و استخدم ايده كمان انا هنا فهمت انه عايزني اجيبهم في بوقه و فعلا سيبت نفسي لحد ما نزلت كل لبني في بوقه و بعد ما نزلت لقيته قام وقف و قرب شفايفه من شافيفي و اخد بوسه طويله شويه و قالي اي رايك قولتله حلو اوي دة انا مبسوط فقالي دورك بقا ، انا هنا خفت شويه و بعدين لقيته قعد علي طرف السرير و نزل بنطلونه و البوكسر و لقيته زبه واقف حديد و بيقولي يلا قرب انا بصراحه كنت خايف و مش عارف اعمل ايه و حاول احطه في بوقي لاكن مش قادر و احمد لما لقاني كدة قالي ثواني و جاي لقيته خرج من الاوضه و شويه راجع و ماسك في ايده اندرين من الحمام واحد لماما و التاني لمريم و قالي قوم اقف انا هنا مكنتش عارف هو هيعمل بيهم ايه ، فلقيته مسك اندر ماما و بيلبسهولي و انا بدون ولا كلمه فعلا لبسته و لقيته بعد ضربني جامد علي طيزي و قالي في ودني طيزك كبيره و طريه زي طيز سماح اللبوه بالضبط رجع قعد علي السرير و مسك اندر مريم قعد يشم فيه ،
انا بعد ما شوفت المنظر معرفش ايه حصلي لقيتني نازل علي الارض و بقرب منه و المره دي نزلت علي زبه مص ولا اجدعها شرموطه و هو كان بيسعدني ببعض الكلام زي اندر مريم ريحته حلوه اوي نفسي اشم كسها و العب فيه و الحسه و ادخل زبي فيه ، هنا ظهر عندي حد جديد بهيج عليه و هو مريم الي عرفت ان احمد هيموت عليه و فصلنا علي الوضع دة لحد ما نزل لبنه في بوقي و بلعته كله و بعدين قمت نمت جنبه و احنا تعبانين شويه و دار بينا حديث
احمد : ايه رايك
انا : مبسوط اوي
احمد : انا هخليهم كلهم يجي تحت زبك يمصوه و تصورهم وقتها و تكسر عينهم
انا : ايوه لاني خفت منهم اوي
احمد : مبسوط و انت لابس اندر سماح
انا : حاسس اني حد تاني و حاسس بحاجة غريبه
فليقته قرب مني و قالي في ودني ايه حاسس انك لبوه و عايز تتناك ، انا هنا هجت اوي اوي و مديتش اي رد فعل ، فلقيته نايمني علي بطني و نزل الاندر بتاع ماما و اداني اندر مريم قالي خد شم انت كسها علي ما اريحك انا و لقيته تف علي فتحتي من ورا و بدأت يحط زبه شويه شويه لاكن انا مقدرش و صوت مرة واحده لقيته كتم بقومي و قالي لازم طيزك تتكيف ولا الا اندر سماح يزعل لانه اخد علي طياز اللباوي ، احمد عرف هنا نقطه متعتي و انا كمان عرفت متعته و كمان عرف هو ناوي نمتع بعض ازاي ، و فضل يرزع فيا جامد لدرجه اني للحظه حسيت اني معتش هقدر امشي تاني لحد ما حسيت يشئ دافي بيجري في طيزي عرفت انه جبهم و اول ما خرج زبه حسيت برحقان رهيب و هقولتله
انا : ايه الي انت عملت دة ، دي بتوجعني اوي
احمد : ميهمش عشان دي اول مرة بس
انا : هو الي حصل دة تبع التدريب لالي هيحصل بردو
احمد : لا بصراحه دي متعتي كان نفسي اجربها من زمان و بصراحه كنت هموت و اجرب معاك لانك جسمك حلو اوي
انا : اوعي حد يعرف حاجة
احمد : متخفش احنا هنفضل نمتع بعض في السر بعد كدة و كمان في مرة هخليك تجرب تنيك
انا : قولتله ماشي
و قمت لبست فوطه علي وسطي كدة و جريت علي الحمام غسلت طيزي و غيرت الاندر و لبست هدومي و خرجت رجعت علي الاوضه
احمد : ها تحب تبدا بمين فيهم
انا : جهاد اكيد
احمد : بس جهاد مش سهل
انا : بس دة اكتر حد مغلول منه و بالذات خايف ليكون صور حاجة فعلا
احمد : طب انا عندي فكره
انا : ايه هي
احمد : انت تكلمه و تقوله عايزك في موضوع لوحدك و تتفق معاه يجيلك البيت و قبل ما يجيلك انا اعمل عليه حوار و اقوله انك عايز تعمل معايا خطه انك تحط منوم لامك في الاكل و نقلعها هدومها هو اول ما هيسمع كدة هيجيلك جري و هنا بقا انت تطلب منه انك تنيكه اول و ساعتها هسيبلك بقا انا عندي كاميرا شغاله علي كارت ميموري اجيب و حطها في مكان و صوره و نمسك الفيديو عليه
انا : يابن الشيطان ، دة فكرة من الاخر
احمد : عيب عليك اسمع بس كلامي و انا يومين و هجيبلك الكاميرا
انا : تمام

و فات يومين فعلا و احمد جابلي الكاميرا بتاعته الي قال عليها و قالي هتنفذ امتي قولتله بكرة مريم و ماما عندهم مناسبة و البيت هيكون فاضي عشان لو حصل حاجة و طلبت منه انه يكون في البيت احتياطي و وافق و قالي تمام

صحيت تاني يوم الصح و قلي قلق من الي هيحصل و نزلت دروسي عادي و لما قابلت جهاد قولتله اني عايزه في موضوع و عايزه تجيلي البيت الساعة ٨ بالضبط و طلبت منه ميعرفش حد و بعدها بساعة خليك احمد يكلمه و قاله اني طلبته لوحده و عرضت عليه موضوع اننا نحط منوم بماما و نتمنع بجسمها و اني عايز جهاد بردو معانا

نروح للساعة ٨ الا ربع ماما و مريم ينزلو و احمد يطلع البيت و قررت اني احط الكاميرا في اوضه ماما علي التسريحه بتاعتها و اطلع قميص نوم و اندر و برا و احطهم علي السرير كتشجيع ليه و ضغط انه يوافق و ضبط كل حاجة تمام و لقيت جرس الباب بيرن و طلبت من احمد انه يستخبه في اوضي و لو ندهت عليه يجلي جري لاني كنت خايف من جهاد و روحت افتح الباب
انا : تعالي يا جهاد انفضل
جهاد : ازيك يا نور عامل ايه و ازي طنط سماح
انا : انا تمام كويس و كمان ماما كويس بس هي مش هنا دلوقتي
جهاد : ليه كدة امال فين
انا : في مناسبة كدة و كمان انا عايزك في موضوع سري اوي و مش عايز حد يعرفه
جهاد : عارف انت عايز و انا موافق
انا : و عرفت منين
جهاد : احمد قالي علي كل حاجة
انا : ايوه بس احمد مقلفش انا عايز ايه في المقابل
جهاد : بصراحه لا
انا : طيب تعالي معايا
و اخدته علي اوضه ماما و اول ما فتحت دخل و راحت عينه علي الاندر و البرا و قميص النوم و قالي
جهاد : الحاجات الحلوة دي بتاعت طنط
انا : و قريب اوي هتشوفها بيهم لو سمعت كلامي
جهاد : انا موافق علي اي حاجة بس اشوف مامتك عريانه قدامي
انا : بصراحه يا جهاد انا عايز انيكك
جهاد : تنيك مين يا خول دة عرص يلا
انا : بطريقتك دة مش هتوصل لحاجة فكر بس هي مرة و هتروح لحالها انما انت هتتمتع كتير ولا ريحه الاندر مكنتش حلوه ؟
و مسكت الاندر و شميته قدامه
جهاد : بس انا عمري ما عملت كدة
انا : جهاد هي مرة و بس و فكر في العرض و صدقني انت الكسبان
جهاد : مش عارف
انا : انت مش بتحب طيز ماما و نفسك تينكها
جهاد : اوي يا نور دي طيزها حلوه اوي
انا : طيب قول لنفسك هي مره مقابل ١٠٠ مره ليك
جهاد بعد تفكير : موافق بس تعرف لو حد عرف انك عملت معايا معايا حاجة انا حفضحك و هقول للمدرسه كلها انت عايز تعمل ايه في امك
انا : طيب يلا بينا

و خليته ينزل البطلون و ينام علي بطنه و بعدين جبت جيل شعر و حطيت منه في طيزه و بدأت ادخل زبي واحده واحده فيه و لقيت عنده قوه تحمل رهيبه مطلعش صوت خالص بس انا كنت عايزه يطلع صوت في الفيديو عشان يبقا حلو
انا : جهاد انا عايز تقول اهه و اوف و كدة زي الافلام
جهاد : انت اهبل اكيد لا خلص يعم
انا : خلاص قوم البس و امشي ولا كان حصل حاجة
جهاد : نور انا هعمل كدة بس علي السريع و اياك تعرف حد
انا : عيب عليك

و فعلا بدأ يصوت زي الشرموطه تحتي و يقول اه و اوف و انا عارف انه بيعمل كدة بمزاجعه مش لانه موجوع لاني انا كان بتاعي مش كبير اوي يعني و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزي و بعدين قالي خلصت قولتله اه ، قام دخل الحمام و خرج منه و رجعلي و قبل ما يرجع كنت قفلت الفيديو
جهاد : قولي بقا هنعمل الموضوع دة امتي
انا : يومين بالضبط علي ما اجيب المنوم
جهاد : طيب من هنا ليومها اتعامل عادي ولا كان حصل حاجة
انا : عيب عليك

جهاد قام عشان يروح علي بيته و اول ما نزل روحنا و احمد علي الكاميرا و اتكدنا ان الفيديو اتسجل و قررنا ان بكره لازم نجيب حد و انا اخترت معتز و اتفقنا انا و احمد انما نعمل نفس الحوار عليه بكرة و بعدها قعدنا شويه و نزل قبل ما ماما ترجع .

و صحيت تاني يوم من النوم حسيت بتعب شويه فكررت اني منزلش خالص اليوم و جيت اتصل بمعتز اقوله انها يبقابلني فقالي هو حاجة غير متوقع و هي انه مع نهايه الامتحانات هيسافر لمحافظه تانيه لان امه و ابوه جالهم شغل كويس هناك و انه ممكن ميرجعش تاني ، و انا هنا قررت اني اسيب معتز كدة كدة هو هيبعد و كمان انا مش شايفه خطر زي جهاد و معتز و كمان انا كنت بحبه فكررت اسيبه و اجيب سيف و اتصلت عليه علي طول و قولتله اني عايز اشوف النهارده بليل عندي في البيت و انه ميعرفش حد و فوافق و بعدها عرفت احمد بتغير الخطه و انه يعمل الدخله دي علي سيف مش معتز عشان نجيبه بليل

الساعة ٧ سيف جالي البيت و المره دي دخلته اوضي انا لاني مريم اختي كانت بالبيت و سبت الكاميرا علي المكتب و احمد مكنش موجود معايا المره دي
سيف : ازيك يا نور سلامتك بسمع انك تعبان كدة
انا : انا كويس دلوقتي دة كان تعب خفيف و راح لحاله
سيف : قولي بقا كنت عايزني فاي
انا : هو احمد مقلقش حاجة
سيف : لا قالي بس بصراحه مكنتش مصدق
انا : لا صدق انا قررت اني امتع نفسي و قررت امتعكم معايا
سيف : انا بصراحه نفسي في كدة اوي لان طنط عجباني موت
انا : لا و هتعجبك اكتر لو تشوفها من غير هدوم و اخليك تحط زبك في بوقها كمان ، انت مش نفسك في كدة ولا ايه
سيف : دي امنيه حياتي و هنتمتع احلي متعه
انا : بس عايز منك حاجة بسيطه اوي في المقابل
سيف : قول
انا : انا عايز انيك يا سيف و هي مره واحده بس و مش هتكرر و في المقابل هتتمتع كتير اوي بجسم ماما ، ها قولت ايه
سيف : يعني هتعمل كدة بجد ولا من علي الهدوم
انا : لا هدوم ايه بجد طبعا
سيف : انا بصراحه مجربتش قبل كدة
انا : دة الموضوع بسيط اوي اوي
سيف : طيب و هو احمد عمل كدة معاك
انا : و جهاد كمان ، ايه رايك بقا
سيف : معقول ؟! جهاد
انا : اه طبعا حتي اساله بنفسك
سيف : هو معانا في الموضوع دة
انا : اه طبعا احنا لازم نتمتع سوا
سيف : طيب موافق بس محدش يعرف حاجة غيرنا انا و انت و هما بس
انا : اكيد
و لقيته قام قلع كل هدومه مش البطلون بس و لما سالته قالي بصراحه انا كنت عايز اعمل كدة من زمان فسيبني براحتي 😅 ،
و لقيته شدني علي السريع و نيمتي علي ظهري و نزلي البنطلون و مسك زبي زي المحرم نزل مص ولا اجدع شرموطه لحد ما قربت انزل قولتله استني انا عايز اجيب في طيزك فقام و نام علي بطنه جنبي و انا قمت فتحت طيزه لقيتها أوسع من جهاد و لما سالته عن السبب قالي انه ساعات بيلعب فيه ، حطيت ليه حتت جيل و دخلت زبي مره واحده و لقيته اشتغل صويت زي اللبوه
اهههه يا نور
اففف زبك حلو اوي
يلا نيك جامد
لحد ما جبتهم في طيزي و لقيته قام يمص زبي تاني و قالي
سيف : ايه رايك مبسوط كدة
انا : اوي اوي
سيف : انا عايز نكررها بس انيك انت كمان
انا : ماشي بس يوم تاني عشان اختي بره

و قام سيف لبس و راح الحمام و قالي انه نازل لانه ابوه رن عليه و كدة و بعد ما نزل دخلت أوضي و قفلت الباب وبدأت اتفرج علي الفيديو و هنا حسيت بانتصار بالرغم من اني كنت عايزهم يستمرو معايا بس للاسف شكلو خطر عليا و بعدها اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من
بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه 😅
احمد : تمام اشوفك و بكره

و من هنا انا لقيت اكتر من طريقه لمتعتي و إشباع رغباتي لاكني محتاج اكتر و الي جاي لسه احسن

استنو الجزء الرابع 👌


ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
حلو كمل متنساش أدق التفاصيل
 
  • عجبني
التفاعلات: نــــــور69
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم المستمر ليا ❤️

الجزء الخامس

فات يومين علي اليوم الي كان فيه احمد عندنا فالبيت و خلالهم كنا بتكلم في الموبايل بس بدون ما نتقابل ، و يومها رن عليا الصبح
احمد : صباح الخير ، لسه نايم ولا ايه
انا : اه صحيت علي رنتك
احمد : طيب تعرف تجيلي البيت شويه
انا : دلوقتي
احمد : دة احسن وقت ، تعالى بس يلا و كمان عشان تفطر معايا انا و امنيه
انا : طيب جايلك علي طول

انا بصراحه اوي ما سمعت امنيه لقيت جسمي بقا كله نشاط و حيويه و متشوق اني انزل 😅 ، و فعلا يادوب صحيت و لبست و جهزت نفسي و عرفت ماما اني نازل اروح لاحمد افطر عنده النهارده ، نزلت و اتمشيت لحد بيته و طلعت خبط الباب فتحلي و سلمت عليه و قالي تعالي يلا نفطر اوي ، دخلنا علي المطبخ لقيت امنيه الي كانت بتحضر فطار و كدة كانت بتعمل ليه بيض و يتهجز جبن و سلطه و مربي و هكذا ، المهم سلمت عليه و بعدين احمد قالي انه هيروح يجهز السفر و طلب مني اساعد امنيه في الاكل
انا : طيب اساعدك في ايه
امنيه : لالا بلاش اتبعك انا شويه و هخلص كل حاجة
انا : انتي يعني بتعبريني ضيف
امينه : لا طبعا ضيف دة بيت التاني يعتبر انت مش فاكر ايام ما كنا في ابتدائي لسه و بتجي تلعب معايا انا و احمد
انا : اه طبعا فاكر و دي ايام تتنسي
امينه : انا بحب الايام دي جدا ، و انت كمان بتحبها ؟
انا : اه طبعا كنا لسه صغيرين و كدة و مكنش في دماغنا حاجة و كنا مبسوطين و كنتي انتي لسه قصيره شويه كدة و كنتي عسوله اوي
امنيه : ايه دة يعني قصدك لما كبرت بقيت وحشه
انا : لا طبعا بس لما كبرتي تحولتي من طفله عسوله الي موزه جامده 🤍
امنيه اتكسفت كدة و سكتت شويه و بعدين قالت : طيب طلع كدة علب الجبن من التلاجه علي ما البيض يخلص علي النار
انا : طيب ماشي
و بعد شويه سمعت امنيه بتقول : اههه
انا : ايه مالك فيه ايه
امنيه : تقريبا في زيت جه علي ايدي لسعني
( و كانت بتتالم كدة و حسيت عنيها دمعت )
انا : طيب تعالي اغسلهالك بشويه معايا
و اختها ناحيه الحوض غسلت ايده و بعدين نشفتها و سالتها
انا : ايه لسه بتوجعك
امنيه : اه شويه
انا روحت ماسك أيدها و بايسها : سلامتك
امنيه : تصدق خفت شويه بعد ما بوستها
انا روحت بايس أيدها تاني و قولت : لو كدة انا معنيش مانع كل يوم ابوسهالك اصلا 😅
امنيه : هههههه لا خلاص ، بس بلاش تقول لاحمد اني الزيت عملي ايدي لانه لو قال لماما هتبقا مشكله
انا : متقلقيش اعتبريه اول سر ما بينا
امنيه : اتفقنا
و خرجنا فطرنا مع بعض و كدة و بعدين دخلنا علي اوضه احمد و امنيه جابتلنا عصير و جيت تقعد معانا و طبعا من هنا بدأ يحصل بينا تبادل نظرات مع ابتسامه ، و بعدين احمد قالها
احمد : يلا يا امنيه سبينا لوحدنا شويه
امنيه : انت بتطردني و عايزيني اروح اقعد لوحدي ، عاجبك كدة يا نور
انا : لا طبعا ، ما تسيبها يا احمد هو حد ممكن يزعل ان القمر دي قاعده معاه
احمد : شويه ياخويا و هنروح نقعد مع القمر تاني ، يلا بقا يلا امنيه عشان عايز نور في حاجة
امنيه بزعل : طيب ماشي و قامت خروج
احمد : جهزت الي انت عايزه
انا : ايه
احمد : ايميل ماما
انا : انا بقالي اسبوعين بتحايل عليك يا خول اشمعنا دلوقتي
احمد : اصل قولت اجيبه و عليه حاجة تستاهل و تبدأ تتفرج من هنا
انا : ايه هي
احمد : شوف بنفسك

اول فتحت الشات لقيت ان امه ناهد باعته صوره لكسها و هي عريانه خالص و الي عرفته من احمد انها اول مرة تعمل كدة انها تبعت كسها يعني و بعدين نزلت شويه لقيتها مصوره بزازها و كانت كاتبه عليهم محسن ( اسم مدير البنك الي بتكلمه ) و بعدها صوره لطيزها الملبن و بعدهم لقيت محسن دة باعت صوره لزبه الي كان حجمه وسط بس رأسه كبيره جدا بس كان نظيف اوي بصراحه ، انا هنا مكنتش اول مره اشوف صوره لكس او لطيز و كدة لاكن كانت اول مره اشوفهم لحد انا اعرفه و دة الي خله الموضوع مثير اكتر
انا : ايه دة ياحمد انت كدة امك شرموطه رسمي
احمد : شرموطه كلمه قليله عليها
انا : ولا شوف كاتبه علي بزها ايه
احمد : دة لسه الكلام الي بينهم تحت استني شوف
نزلت تحت اقراء الشات و لقيت

محسن : ناهد انتي جسمك حلو اوي ميتشبعش منه
ناهد : انت الي زبرك جامد اوي و طعمه حلو
محسن : ياريت نتجوز و تكوني ليا
ناهد : انا مقدرش اسيب ولادي انت عارف
محسن : محدش قالك سبيهم هاتيهم معاكي و انا هتعبرهم زي ولادي و اكتر
ناهد : معلش يا محسن خلينا كدة دلوقتي
محسن : بس اوعديني تفكري في الموضوع
ناهد : اوعدك
محسن : انا مشتاق اوي لمصك
ناهد : بجد
محسن : اه بجد ، بيكون احساس حلو اوي و انتي بتمصي زبي و عماله تدخلي صباعك في طيزي بكون هموت من الحركه دي
ناهد : عشان تعرف قيمتي بس
محسن : انا عارف قيمتك من غير حاجة ، بس نفسي بعد لما الحسلك كسك المره الجايه انيكك فيه بقا
ناهد : لا اجل الموضوع دة شويه

انا : كفايه كدة ، انا مش مصدق الي انا شايفه دة
احمد : لا صدق
انا : و ايه موضوع انه بيحب يتبعبص دة و هي بتمصله
احمد : انا كنت مستغرب زيك في الاول بس شوفت دة فيلم سكس
انا : الموضوع كفكرة شكله مغري علي فكرة
احمد : اه فعلا
انا : و معقول كل دة لسه مانكش امك
احمد : علي حسب الي قراته لا ، هما آخرهم هي تمص زبه لحد ما يجيبهم و هو يلحس كسها و يرضع بزها لحد ما تجبهم بردو و بس علي كدة
انا : متقلقش هتتناك قريب 😅
احمد : عقبال امك انت كمان 😅
انا : انا بصراحه بهيج عليها و كدة بس عمري ما تخيلتها ممكن تعمل حاجة زي كدة
احمد : هي اكيد بتكتفي انها تريح نفسها بس
انا : جايز
احمد : المهم الايميل و الباسورد هبعتهملك اهم و يبقا كدة انا نفذت اول وعد
انا : تمام
احمد : قولي عملت ايه مع امنيه
انا : ولا حاجة اتكلمنا عادي بس
احمد : انا بعمل الي عليه اهو و بحاول اقربك منها
انا : انت كدة عداك العيب تمام
احمد : طيب يلا بينا نشوف سماح لانها وحشاني
انا : طيب 😅
احمد : هقوم اخد شاور و البس ربع ساعة و اكون جاهز

و خرج احمد و راح علي الحمام و اول ما راح انا خرجت علي بره اشوف امنيه فين لقيتها قاعده علي الكنبه قدام التليفزيون فروحت قعد جنبها و قربت منها اوي
انا : ايه صباعك عامل ايه دلوقتي
امنيه : اسكت لاحمد يسمع
انا : متخفيش هو دخل ياخد شاور
امنيه : كمان ، يعني طردوني من الاوضه و كمان هتسبوني لوحدي دلوقتي
انا : انا لو عليا نفسي اقعد معاكي يوم بحاله بس اعمل ايه بقا في اخوكي
امنيه : انا مش بحب اكون لوحدي بحس بخوف و هما كتير بيعملو كدة بابا و ماما في الشغل طول النهار و احمد يا في اوضه يا بره البيت
انا : انا زعلان عليكي جدا ، طيب بصي ايه رايك تاخدي رقمي و لو حسيتي انك خايفه و لوحدك كلميني
امنيه : ايه ؟! ، مش عارفه
انا : لو مش عايزه خلاص
امنيه : مش موضوع كدة بس خايفه حد يعرف و يحصل مشكله لان كدة غلط
انا : متخفيش انا عمري ما هرن عليكي انت بس الي رني عليا في اي وقت لما تحسي انك خايف
امنيه : يعني مش هتايق ان هرن عليك كل يوم تقريبا
انا : دة انا نفسي تعملي كدة ، انا لو عليا ممكن اكون جنبك طول الوقت
امنيه بنظره كدة حسيت فيها حب : شكرا يا نور
انا : عليه بس يا امنيه احنا مش صحاب من زمان ولا ايه
امنيه : لا صحاب طبعا
انا : طب احمد سامعه خارج هروح استناه في الاوضه
امنيه : طيب
انا : ايدك مش عايزه بوسه قبل ما امشي
امنيه بكسوف : اه عايزه

ايدتها بوسه في ايده و قولتلها مستني منك مكالمه قريب و روحت علي اوضه احمد لحد ما خرج و لبس و نزلنا نروح علي البيت بتاعي و انا في الطريق قالي استني عندي حركه حلوة عايز اعملها و دخل جاب ٢ شيكولاته و قالي انا جايب واحده لامك و واحده لاختك عشان مروحش ايدي فاضيه بردو 😅 .
و وصلنا البيت خبط الباب ماما فتحت و الي اتفاجات باحمد لانها مكنتش تعرف انه جاي و طبعا الي استقبلته بالعاده استقبال الاحباب بحضن دافي و بوس علي كل كل خد
ماما : احمد ازيك ، بقالك يومين كدة غايب
احمد : انا كويس ، مرديتش بقا اجيلكم كل يوم عشان ميكونش فيه ازعاج و كدة
ماما : بس يااهبل انت ازعاج ايه دة انت زي ابني
احمد : و عشان الكلمه الحلوة دي قولت اجيبلك حاجة حلوة
ماما : تسلم يا عمري دة نوعي المفضل علي فكرة
احمد : منا حسيت كدة و علي فكرة نور مقاليش حاجة
ماما : كلك احساس 😅
مريم جايه من بعيد : انا سامعه حد قال شيكولاته
ماما : دة احمد جابلي نوعي المفضل من الشيكولاتة
مريم : يا بختك يماما 😅 ، و انت ازيك يا احمد عامل ايه
احمد : انا كويس
ماما : طيب اتفضلو علي ما اعملكم حاجة تتشرب
انا : شويه ليمون بالنعناع كدة من بتوعك بقا
ماما : من عنيا ١٠د و يكون جاهز

رجعت مريم يا اوضتها و ماما دخلت المطبخ تعمل العصير
انا : انت مديتش مريم الشيكولاته ليه
احمد : لازم تبقا لوحدها مش قدام امك
انا : هيبقا هتعمل حاجة يا نمس 😅
احمد : اكيد دي مريومه حبيبتي ، روح انت بس اشغل امك ٥د بالضبط و بعدين هستناك في اوضتك
انا : تمام بس احكيلي عملت ايه

و راح احمد علي اوضه مريم و خبط علي الباب
مريم : ادخل
احمد : اسف علي الازعاج
مريم : لا يا احمد مفيش حاجة اتفضل
احمد : انا جبتلك انتي كمان شيكولاته بس حجم اكبر و بالبندق كمان
مريم بفرحه : بجد
احمد : اكيد هو انا عندي كام مريومه
مريم بحركه تلقائيه قامت و باست احمد علي خده
احمد : انا لو جبتلك شيكولاته كل يوم هاخد كل يوم بوسه زي دي
مريم : اكيد انت بس هاتلي 😅 ، شوفت رسمتي الجديده
احمد : طيب بصي هشوفها بعدين لاني جايلك من وراهم ، متوقليش لحد بقا اني جبتلك اتفقنا
مريم : اتفقنا
و خرج احمد و راح علي اوضتي و شويه و روحت ليه انا و ماما بالعصير
ماما : اتفضلو
احمد : تسلم ايدك
ماما : انت لازم تتغدا معانا بقا النهارده
احمد : لا بلاش تتعبي نفسك احنا لسه يادوب فاطرين من ساعتين
ماما : لالا ولا تعب ولا حاجة انا كدة كدة قدامي ساعتين بردو و هنزل بدري النهارده لاني عندي شغل كتير
انا : خلاص بقا يا احمد هتكسف ماما
احمد : لا خلاص نتغدا سوا

و خرجت ماما و قاعدنا نلعب انا و احمد علي الكومبيوتر حوالي ساعة و بعدين قالي
احمد : انا محتاج حضن من بتوع سماح دلوقتي
انا : ازاي يا مجنون دلوقتي
احمد : تعالي و انا هوريك
و روحنا جنب المطبخ و قالي اسمع من هنا و دخل عليها المطبخ

ماما : محتاج حاجة يا حبيبي
احمد : لا تسلمي انا جايه اشوفك شويه بس لانك وحشاني
ماما : انت كمان و****
احمد : ايه هناكل النهارده اكل حلو
ماما : هو انا بعمل غير الحلو
احمد : لا طبعا كلك حلو
ماما : امال نور فين
احمد : بيلعب علي الكومبيوتر
ماما : اه و ازي مامتك
احمد : ماما شبه مش موجوده
ماما : ليه بس
احمد : بتيجي من البنك علي الساعة ٤ تقريبا ومعاها اكل جاهز ناكل علي ما تعمل البيت و تعمل عشاء و لما بابا يجي نتعشي كلنا و تدخل تنام بدري علي طول
ماما : معلش انت عارف الحياه صعبه ، انا لولا الفلوس الي جوزي سابها و السنتر بتاعي كنت اتبهدلت
احمد : ايوه ، انت تعرفي اني مش بعرف اتكلم معاها زيك كدة لانها تقريبا معندهاش وقت ليا
ماما : معقول
احمد : اه بيبقا نفسي اتكلم معاها و تاخدني في حضنها و تسالني عملت ايه في يومك كدة زي ما بتعملي مع نور
( انا هنا حسيت ان احمد زعلان بجد مش مجرد حركه )
ماما : يا حبيبي ، لا متزعلش تعالي في حضني انت ابني بردو
و راحت ماما اخداه في خصنها و هو حضنها جامد
احمد : حضنك حلو اوي يا طنط و ريحتك جميله اوي
ماما : انت بتشمني كمان 😅
احمد : اه طبعا اجمل حضن في الدنيا دة
ماما : زعلتني عليك من الي قولته بجد
احمد : سيبك من الي قولتله خلينا في اللحظه الحلوة دي
ماما : ماشي
احمد : ممكن بوسه من بتوعك
راحت ماما بيساه و هو كمان باسها و رجعتو وقفو عادي
احمد : قوليلي يا طنط ، مفكرتيش تتجوزي
ماما : اوقات فكرت اه
احمد : يعني بيجيلك عرسان و كدة
ماما : اه طبعا جالي كتير
احمد : طيب ليه رفضي
ماما : اولا اني شايفه ان ولادي لسه عايزيني و كمان لقيت مفيش حد مناسب ، يعني الي كانت متجوز و عنده عيال و الي سنه كبير و عياله كبار و الي طمعان فيه و ظروفه المادية مش افضل حاجة دة حتي جالي حد اصغر مني بس كانت متجوز
احمد : ياااه كلهم عينهم عليكي 😅
ماما : اه شفت
احمد : بصراحه ليهم حق
ماما : مش فاهمه
احمد : بصراحه انتي حلوه اوي و طيبه و متتسابيش و تعجبي اي حد شاب او راجل او اي حد
ماما : يااه كل دة 😅
احمد : اه طبعا و اكتر
ماما : يعني انا عجباك
احمد : اكيد طبعا
ماما : ايه اكتر حاجة بتحبها فيا
احمد : بصراحه و بدون زعل جسمك اوي اوي يا طنط
ماما بضحك : يا قليل الادب 😅
احمد : انا بقول بصراحه
ماما : و ايه اكتر حاجة عجباك فيه
احمد : لا هتزعلي
ماما : لالا قول متخفش
احمد : بصراحه الهانش كبير اوي و حلو و مغري كدة و بصراحه اكتر منطقة الصدر دي طريه اوي و حلوة بحس بيها و انا بحضنك
ماما : يبقا عشان كدة بتحب حضني ، كويس انك قولت عشان معتش احضنك تاني يا قليل الادب
احمد : لا ابوس ايدك انا اسف اسف اوي كله الا حضنك هتبقي انتي و ماما و بعدين مش انتي الي قولتي قول مش هتزعلي
ماما : ماشي هعديها عشان انا قولت كدة بس
احمد : و ادي ايدك اهي ابوسها
ماما : انا عارفه انكم في سن المراهقه و كدة و هيبدا عنكم المشعار تتغير و كدة بس مينفعش تبص ليا كدة ولا تقولي عايز احضنك عشان صدرك حلو بص لحد قدك طيب 😅
احمد : مهو انت بصراحه الي احلا منهم كلهم
ماما : شوف الواد ، مفيش فايده اطلع يا ولا😅
احمد : ماشي بس اوعي تكوني زعلتي
ماما : لا مزعلتش
احمد : طيب ابوسك عشان اتاكد مش زعلانه
ماما : طيب يلا بسرعه و اخرج عشان الحق اخلص
و راح احمد مقرب منها و باس خدها و في نفس الوقت حط ايده كدة علي طيز ماما يا دوب مسافة البوسه و شالها تاني و كان رد فعلا ماما الغير متوقع انا ضحكت كدة و قالتله ايدك يا وسخ .
و خرجت احمد من المطبخ و روحنا الاوضه
احمد : ايه سمعت
انا : اه انا اول مرة اسمع ماما تتكلم كدة او ان حد ممكن يقولها كدة
احمد : انا حاسسها لبوه و ممكن تجي سكه 😅
انا : ليه يا خول انت فاكرها ناهد 😅
احمد : طيب بقولك انا هموت و اجيبهم
انا : و انا كمان
احمد : طيب بقولك ايه في اندرات في الحمام
انا : مش عارف
احمد : طيب روح شوف كدة و لو فيه جيبهم انت اول و بعدين هبقا اروح بعدك انا
انا : طيب تمام
و دخلت الحمام و كنت خايف حد يشوفني لان الباب عندنا في مشكلة و ساعات مش بيقفل كويس و اول ما دخلت شوفت اندر لماما الي اول ما شفته و مسكته و حطيته علي مناخيري علي طول و بدأت اشم فيه و أنا بفتكر الكلام الي قاله احمد و هو مع ماما لحد ما لقيت جسمي بيترعش جامد و نزلتهم و بعدين غسلت نفسي و خرجت و رجعت لاحمد عرفته ان فيه اندر اصفر لماما انا ضربت عليه و كان في ٢ غيرهم واحد مريم و التاني لماما و قالي طيب هقوم اجيبهم و اجي .
دخل احمد للحمام و قفل الباب ( الي فيه مشكله و ممكن يتقفلش خالص ) و بدأ تدور في سبت الغسيل علي اندر شكله مغري لحد ما لقي الاندر الي زبه حس انه هو المناسب و بدأ يطلع بتاعه و يدلك فيه و في نفس الوقت مغمض عينه و نازل شم في الاندر و بعد كام ثانيه احمد يتفاجئ بماما بتفتح عليه الباب و ....

استنو بقا في الجزء السادس ايه الي حصل بين ماما و احمد لما قفشتو ماسك الاندر بتاعها و كان بيشم فيه و بينزل لبنه عليه ... مستني تعليقاتكم ❤️
الرجاء اضافة الجزء الخامس الي القصه
 
الرجاء اضافة الجزء الخامس الموجود بالتعليقات الي القصه 🤍
جزء حلو اوي ي كبير ❤
عرفنا هتنزل كل كام يوم بالظبط علشان نبقي عارفين
 
جزء حلو اوي ي كبير ❤
عرفنا هتنزل كل كام يوم بالظبط علشان نبقي عارفين
الجزء الجديد هحاول يوم الاثنين بليل يكون جاهز

و شكرا علي تعليقك ❤️
 
انته كده بتنصب الجزء قصير
وكمان حاول تخلى الام ليها علاقه فى السر مع حد او تكون مثلا بتمارس مع ستات ورجاله عشان القصة تبقى امتع وكمان تبقى فيها احداث اكتر
 
انته كده بتنصب الجزء قصير
وكمان حاول تخلى الام ليها علاقه فى السر مع حد او تكون مثلا بتمارس مع ستات ورجاله عشان القصة تبقى امتع وكمان تبقى فيها احداث اكتر
انا بحاول اعمل حاجة غير المتوقع و العادي الي كل الناس بتقراءه و الام فعل هيحصل ليها حاجة علي الجزء الجاي او الي بعده
 
انته كده بتنصب الجزء قصير
وكمان حاول تخلى الام ليها علاقه فى السر مع حد او تكون مثلا بتمارس مع ستات ورجاله عشان القصة تبقى امتع وكمان تبقى فيها احداث اكتر
و كمان القصه في دماغي من اولها لاخرها و حابب اعرضها علي الناس زي ما الفتها و ففكرت فيها من الاول للاخر
 
و كمان القصه في دماغي من اولها لاخرها و حابب اعرضها علي الناس زي ما الفتها و ففكرت فيها من الاول للاخر
تمام عندك حق ده قصتك وانته الى مرتبها وعارف احدثها ماشيه ازاى واحنا مستنين الاجزاء بسرعه
بس برده ده ميمنعش انك بتنصب وتنزل اجزاء قصير كبرها ياعم بلاش بخل
 
انته كده بتنصب الجزء قصير
وكمان حاول تخلى الام ليها علاقه فى السر مع حد او تكون مثلا بتمارس مع ستات ورجاله عشان القصة تبقى امتع وكمان تبقى فيها احداث اكتر
في كتير من القصص بتدا عادي بوصف الام او الاخت و مين الي ناكها و عمل كذا كذا و هي فضلت اه و اف و دخله مش عارف ايه و خلاص علي كدة ، و في قصص تانيه بتكون كلامها صعب و صعب تتخيلها او تعيشها بتكون مليانه احداث و تصل ل ٢٠ جزء .. انا بقا بحاول اخرج عن المالوف اعمل قصه جديده بحاجات تكون غير متوقعه لبعض الناس و في نفس الوقت اسلوب بسيط و كلام و الكل يفهمه و يعيشه و يستمتع بيه
 
  • أتفق
التفاعلات: ميدو ابن عز
تمام عندك حق ده قصتك وانته الى مرتبها وعارف احدثها ماشيه ازاى واحنا مستنين الاجزاء بسرعه
بس برده ده ميمنعش انك بتنصب وتنزل اجزاء قصير كبرها ياعم بلاش بخل
من عنيا حاضر ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: Hawk22

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%