NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة جميع احلامي تحققت | السلسلة الأولي | - ثلاثة عشر جزءا 25/2/2024

حط صور للشخصيات علشان تندمج اكتر
 
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
الرجاء اضافة الجزء الرابع للقصه
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
روعة يا فنان الجزء الرابع عجبني جدا كمل يا عالمي
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
جزء جامد ي نور ❤
ياريت تركز ع سماح شويه بقي 😂
 
جزء حلو اوى بس ياريت برده تخليه يكتشف ان امه هى كمان بتعمل علاقات
 
تم اضافة الجزء الثاني
 
تم اضافة الجزء الرابع
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
جزء حلو اوى بس ياريت برده تخليه يكتشف ان امه هى كمان بتعمل علاقات
هو فيه حاجة شبه كدة هتحصل
 
جامده اوى وياريت صور شبه مريم وناهد وامنيه
 
  • عجبني
التفاعلات: نــــــور69
ناهد


Screenshot-Calculator Screenshot-Calculator


مريم


Screenshot-Calculator

امنيه


Jf-AD0wx-md


Jf-ADz-Zl-md

و في صوره موجوده لسماح في تعليق سابق ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: dacte
تاخر الجزء !!!!
هو متاخرش ولا حاجة انا بس الي كنت بنزل الاجزاء بشكل سريع 😅
بس يوم الاحد هتفح بليل تلاقي الجزء الجديد اوعدك ✌️🤍
 
هو متاخرش ولا حاجة انا بس الي كنت بنزل الاجزاء بشكل سريع 😅
بس يوم الاحد هتفح بليل تلاقي الجزء الجديد اوعدك ✌️🤍
كتير اوووى للاحد نزله النهارده
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%