NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة مراتي ميار واذاي تقبلت نفسي كعرص ديوث - الجزء الثاني

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

anon egy

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
15 أبريل 2024
المشاركات
10
مستوى التفاعل
62
نقاط
447
الجنس
ذكر
الدولة
Canada
توجه جنسي
ثنائي الميل
.اذيكم عاملين ايه
المرة الي فاتت حكيت ليكم اذاي عرفت حقيقة مراتي ميار ايام خطوبتنا واذاي انها كانت لسة بتحب خطيبها القديم احمد وانها بتقابله ويمتع نفسه بيها وبجسمها وقت ما يحب عن طريق اني حطيت تطبيق علي تليفونها علشان اعرف هي بتعمل ايه. هكلمكم القصة النهاردة في الجزء التاني.

بعد ما قرأت رسائل خطيبتي ميار لاحمد واذاي هي خاضعة ليه تماما واذاي هو بيعاملة علي انها مجرد شرموطة وبس لقيت نفسي جبت لبني علي نفسي. حسيت اني قرفان من نفسي جدا وحسيت اني متهان ومستاهلش اي حاجة في الدنيا. طول الاسبوع ده انا كنت في حالة زي السكران مش عارف ايه الي بيحصل حواليا ومبقيتش حتي عارف شغلي ماشي اذاي. قولت لنفسي طالما ميار بتحب احمد خلاص انا هعمل الصح وهسيبها تروحله لاني مستهالهاش وانا كنت عارف كدة من الاول. اذاي واحدة زي ميار بجمالها وشخصيتها تقبل بواحد زيي. الموقف كان منطقي في دماغي.

طول الاسبوع بفكر في اليوم الي هرجع فيه للبلد واقابلها واقولها اننا مش هنعرف نكمل مع بعض. هاخد كل اللوم علي نفسي وهمشي. يوم ما سافرت وروحت قابلتها وقعدنا في المكان الي بنقعد فيه علطول وقعدنا نتكلم تقريبا انا مقولتش اي حاجة. يدوب عرفت اجمع شجاعتي وخلاص هقولها لقيتها بصالي باستغراب كاني صعبان عليها. لقيتها بتقولي "مالك يا سعد؟ انت زعلان من حاجة؟" انا بصيتلها وسكت .. مقدرتش اتكلم واقولها مش هينفع اكمل معاها. قالتلي "لو حابب تحكيلي احكي. حاجة حصلت في الشغل؟" .. معرفش ايه الي حصلي. بدل ما اقولها الي كنت مخطط اقوله. بدل ما اسيبها وامشي لقيتني بقولها "انا بحبك يا ميار. انا مقدرش استغني عنك مهما حصل".

جوا عقلي انا مشلول مش عارف ليه قولت كدة. ليه اقولها علي حبي ليها طالما هي بتعشق حد تاني وبتعبده لدرجة تخليه يعاملة زي شراميط الشوارع. اذاي اقبل علي نفسي اني ارتبط بواحدة انا عارف انها بترمي نفسها في حضن غيري يحشر زبه في بوقها وينكها في طيزها زي ما يحب وهي حتي مش بتسمحلي امسك ايديها. افكاري اتقطعت لاني لاحظت اني باصص في عينيها اطول من اي وقت قبل كدة. لقيتها مترددة. ساكتة شوية بعدها قالتلي "وانا بحبك يا سعد. لو مش حابب تحكيلي خلاص مش مشكلة بس انا مش عايزاك مضايق" .. لقيت نفسي انبسط جدا من كلمتها بالرغم اني عارف انه كذب. بالرغم اني عارف ان احمد مستعبدها في جسمها وفي قلبها. بس بالنسبة ليا ديه كلمة عمري ما سمعتها من اي بنت ليا. وده كان كفاية ليا. ابتسمت ليها وكملت يومي معاها عادي زي اي يوم. رجعت تاني القاهرة وكملت حياتي.

حياتي بقت عبارة اني اسافر اقابلها مرة او مرتين في الاسبوع. اعمل كل ما في وسعي في اني اسعدها وابسطها. احسسها انها ملكة الدنيا كلها. وتاني يوم ابص علي رسايلها الاقيها بتكلم احمد. يطلب انه يقابلها .. يتقابلوا وينكها. كنت انام علي سريري و اتخيله دايما راكبها ودايس عليها. ميار خطيبتي وحبيبتي وشها في الارض ورفعاله طيزها وفتحاها. تترجاه "نكني يا احمد! مشتاقلك ولزبك" .. وهو يحشر زبه في خرم طيزها. يفضل يرقعها وميرحمهاش. ميار تصوت وتقوله "ااااه يا سيدي يا دكر .. اااه مش قادرة انت بتعمل فيا ايه يا احمد". فخادة تخبط في طيزاها وتطرقع. ايده تنزل تضربها علي طيزها وهي تصوت. احمد يقولها "اخرسي يا بنت المتناكة. هتفضلي تخدمي زبي لحد ما اوسعلك خرم طيزك وارميكي. هو ده مقامك يا شرموطة يا بنت الشراميط" .ميار ملكتي عبارة عن شرموطة .. خدامة تحت رجله وزبه. الموضوع مايخدش كتير لحد ما الاقي نفسي جبت لبني علي نفسي .. بعدها يرجع شعوري بالقرف من نفسي. حقير ملوش قيمة.

مرة في مرة الخيالات مبقيتش كفاية. كلامه ليها بقي شديد اكتر واكتر. كل ما انا اسافر علشان اقابلها وابسطها تروحله يهزقها ويذلها. بقيت عايز اشوفها واشوفه. نفسي احس بالذل والاهانة وانا قاعد مستخبي وبتفرج علي احمد وهو بينيك ميار حبيبتي. الموضوع بقي يكبر في دماغي اكتر واكتر. مبقيتش بعرف اجيب لبني من كلامهم علي الواتس ولا من خيالاتي. انا لازم اشوفهم. لازم اعرف فين الخرابة الي هما بيقولو عليها. ميزة التطبيق الي علي تليفونها انه يقدر يعرف اللوكيشن بتاع التليفون. بدأت ادور علي المكان عن طريق الgps علي الخريطة لحد ما تقريبا عرفته.

اخر الاسبوع ده اخدت اجازة من الشغل في اليوم الي هسافر فيه واليوم الي انا عارف انهم بيتقابله فيه. اشتريت لنفسي كاميرا صغيرة اقدر اخبيها بسهولة واخدتها معايا. يوم ما قابلت ميار زودت العيار عليها. خرجتها وفسحتها وروحنا السينما واكلنا بره وروحنا اشترينا هدوم ليها وهدايا. كل ما ابصلها الاقيها مبسوطة وفرحانة الاقي نفسي مبسوط وفرحان. اتأكدت اكتر اني بحبها. اني بعشقها مهما كانت بتعمل ايه. بعد ما روحتها في بلدها لبيت اهلها روحت للمكان الي كان موجود في الgps. عبارة عن طاحونة قديمة تقريبا او فرن مهجور المكان مكنش كبير هو غرفة واحدة. موجود جوا ارض زراعي كبير. دخلت المكان وقعدت ابص فيه. دورت علي مكان ينفع اخبي فيه الكاميرا. بعد ما خططت وعرفت هعمل ايه روحت وبعتلها علي واتس وكذبت عليها وقولتها اني مسافر تاني يوم بدري. تاني يوم صحيت بدري وروحت استخبيت جنب المكان واتأكدت ان مفيش حد شايفني. وقعدت استنيت ميار تكلم احمد ويقولها تجيله علشان ينكها. بعد شوية لقيت ميار بتكلم احمد بتقوله "اذيك .. وحشتني" .. احمد رد عليها قالها "اذيك يا حبيبتي .. مشتقالي اوي كدة" .. ميار ردت عليها قالتله "اوي يا احمد .. محتاجاك" .. قالها "تعاليلي علي المكان .. هفشخ طيزك النهاردة يا بنت الوسخة" .. قرأت الرسايل وزبي وقف في ساعتها وقلبي قعد يدق .. جريت علي المكان وحطيت الكاميرا وخبيتها ورجعت تاني بعيد ووقفت استني.

بعد شوية لقيت عربية سودا شكلها شيك وقفت عند المكان .. الباب اتفتح ولقيت ميار نازلة وواحد تاني شكله من بعيد طويل واسمر. شكله مش كان تخين بل متناسق. اول ما شوفته حسيت ان قلبي وقع .. عرفت ليه هي بتحبه ومش بتحبني .. حسيت انها فعلا ممكن تسيبني علشانه. داخلو المكان وانا كل المشاعر بقيت تجري جوايا .. لقيت نفسي عندي غضب شديد .. لقيتني عايز اخش عليهم واقتله .. بقيت بعرق ونفسي بقي سريع .. معرفش فضلت قد ايه دماغي تودي وتجيب بس بعدها لقيتهم طلعوا من المكان وركبو العربية ومشيو.

جريت زي الملهوف علي المكان وطلعت الكاميرا .. اخدتها وانا طالع لاحظت حاجة مرمية علي جبت .. ببص عليها لقيتها منديل. قولت لنفسي "تفتكر هو كده المنديل الي ميار مسحت بيه لبن احمد من ظيزها؟" .. لقيت نفسي وطيت ومسكت المنديل .. طلعته وفتحته وفعلا .. المنديل مبلول بلبن احمد .. لبن نازل من طيز ميار حبيبتي بعد ما احمد ناكها لحد ما شبع. ناك ميار حبيبتي مفيش كام متر مني وانا قاعد مستني .. مستني زي العرص لحد ما واحد اطول مني واقوي مني وارجل مني ينيك البنت الي بتمني اكمل معاها بقيت حياتي ويمتع نفسه بيها.

اخدت نفسي وروحت بسرعة .. طول نزلت كل محتوي الكاميرا علي اللابتوب بتاعي. قفلت باب الاوضة وتأكدت ان مفيش حد هيخش عليا. فتحت الفيديو وانا ملهوف. قلبي بيدق وايدي ترعش. سرعت لحد ما لقيت ميار واحمد دخلوا المكان. يدوب ميار حطيت شنطتها علي الارض وعلطول وبسرعة نظلت علي ركبها قدامه .. وشها قدام بنطلونه. رفعت راسها تبصله. احمد ضحك اوي وقاله "ايه مالك مشتاقة اوي كدة ليه؟ يلا طلعيه". ميار مصدقت وراحت فتحت سوستة بنطلونه. مديت ايديها جواه وراحت مطلعة زب احمد.

اول ما شوفت ميار ماسكة زب احمد في ايديها لقيت نفسي ماديت ايدي علي زبي انا كمان. زب احمد كان اسمر بس مكنش لسة ناشف. بالرغم من كدة كان زبه كبير ومدلدل. حولين زب احمد كان شعر كتير بس مش كان مغطي علي زبه. زبه كان كله عروق وراسه كبيرة. زبه كان اكبر واحسن واحلي من بتاعي 100 مرة. بتاعي طوله متوسط وراسه رفيعة. زب احمد اي بنت تتمناه اول ما تشوفه.

ميار قعدت تلعب في زب احمد بايديها من سكات. عينها شوية علي زبه وشوية في عينه. احمد علي وشه ابتسامة فخر بنفسه وميار علي وشها نظرة خضوع وشهوة. احمد قال لميار بنبرة امر "حطيه في بوقك ومصيلي". ميار مصدقت وراحت واخدة راس زب احمد في بوقها. لحستها وطلعتها تاني. راس زبه باقيت تلمع من ريقها عليها. احمد زبه بدأ يقف اكتر واكتر. ميار اخدت زبه تاني في بوقها بس المرة ديه اعمق واعمق. فضلت تحرك راسها عليها تدخله جوة في بوقها واتطلعه شوية صغيرين وتدخله تاني. انا بتفرج وناسي دنيتي. ناسي نفسي وانا بتفرج علي شفايف ميار حبيبتي الي بتمني في يوم تلمس شفايفي ملفوفة حوالين زب احمد الكبير الي بقي ناشف جدا زي الصخر. ميار عمالة تمص في زبه بنهم وبتركيز. عايزة ترضيه وتمتعه. نفسها يرضي عنها ويبقي مبسوط.

عدي كام دقيقة وميار بتمص زب احمد. احمد حط ايده علي راسها وشدها بعيد عن زبه. احمد امرها "قومي واقعلي قدامي". ميار قامت منغير كلام كانها متعودة علي طلباته وبتلبيها كل يوم. قلعت الاشارب الي كانت لبساه وشعرها الجميل الناعم نزل علي اكتافها. قعلت الجاكت الجينز الي كانت لبساه بسهولة وقلعت التيشرت الابيض علي كانت لبساه تحته. كل ده وعين احمد عليها مركزة علي كل حتة في جسمها. ميار قلعت وكشفت علي السنتيانة الوردي الي تحت هدومها. بصيت لاحمد في عينه كانها مستنية نظرة رضي منه. مستنياه يرضي عنها وعن جمال بشرتها البيضة. مديت ايديها لظهرها وفكت السنتيان وحطيته علي جنب مع هدومها. بزازها ظهرت وديه كانت اول مرة اشوفهم. يااااه علي جمال بزازها. حجمهم متوسط بس لونهم ابيض. حلامتها لونهم بامبي وكبار.

انا لسة بتجمل فيهم وهفكر في نفسي بمسكهم والا احمد ايديه تقفش بزاز ميار بعنف. ميار شهقت شهقة الم ومفاجأة "هاااااااااه". احمد ايديه تعصر فيهم بشدة وميار الالم واضح علي وشها. بس في نفس الوقت لقيتها بتعض في شفايفها كانها متمتعة بيه. احمد شدها ليه وراح نازل بشفايفة مصمصة وعض في بزاز ميار وهي تتأوة وتعض شفايفها "ااااااااه يا احمد". ميار حطيت ايديها علي راس احمد تلعب في شعره وتشده ليها كانها بتطلب منه يمتع نفسه بيها اكتر. احمد را فاتح بوقه وواخد حلمت بزها فيه وقعد يمص ويعض فيها. ميار وشها بين المتعة والالم في عالم تاني وتقوله "ااااه يا احمد بحبك".

بعد ما احمد شبع مصمصة في بزاز ميار حبيبتي زقها براحة بعيد عنه وامرها "اخلعي كل حاجة دلوقتي". ميار علطول خلغت جازمتها و فكت البنطلون الجينز الغامق الي كانت لبساه وكشفت عن سليب بينك ماسك عليها. ميار مستنتش وراحد قالعاه هو كمان وباقيت واقفة قدامة عريانة وحافية. احمد لابس هدومة وزبه الكبير طالع من سوستة البنطلون زي الوحش وميار حبيبتي واقفة عريانة زي الخدامة الشرموطة الي ملهاش قيمة اكتر من انها تتناك. احمد عين كاشفة علي جسمها كله. ميار كانت اجمل مما اتخيل. جسمها ابيض باحمرار بسيط. وسطها وطيازة كبار وعليهم علامة السليب الي كانت لبساه. كسها كان مستخبي في شفايفه البامبي وعليه حبة شعر صغيرين بس مش طوال. بعد ما شوفت جسمها عشقي ليها وصل لمرحلة الهوس. انا مقدرش افرط فيها مهما حصل.

احمد امرها "لفي ووطي واسندي ايديك علي الحيطة". ميار المطيعة نفذت كلامه من سكات. لفيت ومشيت حافية عارية للحيطة. حطيت اديها علي الحيطة ووطيت. بزازها دلدلو و طيزها اتكشفتله. احمد اتحرك ليه بهدوء وعينه بتقطتع كل حتة في جسمها. احمد وقف جنبها وحط ايد علي كتفها ومسك رقبتها. احمد ماشي ايده التانية براحة علي ظهرها لتحت ولتحت لحد ما وصل علي طيازها. احمد ايده قفشت في طيز ميار وقعد يلعب بيها. شوية صغيرين وراح حاطط صباعه في بقها. احمد قالها "بليه صباعي كويس علشان ميوجعكيش". ميار قعدت تمص في صباعه بنهم وتبله واحمد علي وشه ضحكة فخر واعتزاز بنفسه. فخور انه كاسرها ومستعبدها ومخليها تحت امره مطيعة لكل اوامره. احمد شال صباعه من بوق ميار ولف براحة لحد ما بقي واقف وراها. مد رجله بين رجليها وراح فاتحهم واحدة والتانية. ميار بقيت دلوقتي ايديها علي الحيطة وموطية وفاشخة رجليها لاحمد. كاشفاهله عن كسها وعن خرم طيزها. احمد قرب ايده من خرم طيزها وراح حاطط بصباعه الاوسط فيه ومبعبصها. ميار شهقيت بصوت "هاااااااه احمد". احمد موقفش وقعد يحرك صباعه في خرم طيزها ويبعبصها. شوية لتحت ولفوق. شوية يلفه فيها. شوية يطلعه ويدخله في طيزها يزود صباع واتنين. ميار حبيبتي وملكتي قدامي بتتبعبص وعمالة تتاوه تنادي علي اسمه "ااااااه يا احمد براحة .. اممممم".

بعد ما احمد اكتفي بعبصة في ميار طلع صباعه منها ووقف وراها. عرفت علطول ايه الي هيعملو فيها. هي ديه اللحظة الي خايف منها وفي نفس الوقت مستنيها. اللحظة الي هشوف فيها ميار حبيبتي وهي بتتناك قدامي زي الشراميط. احمد مدد ايديه وراح فاتح طياز ميار علي وسعها وبص فيها. قرب وشه منها وراح تافف علي خرم طيزها. مد صباعه وقعد يدعكه ويبله كويس. بعدها احمد راح تافف علي زبه الكبير وقعد يدعك فيه بايده بعنف. مفيش ثواني وزبه كبر اكتر واكتر. احمد مسك زبه وراح حطه علي داخلة خرم طيز ميار وراح ضاغط عليها. صوت ميار بقي عالي من الالم "ااه ااااه لا لا استني ااااااااه". من الالم بدأت ميار تبعد عنه وتحرك جسمها لقدام. احمد اتنرفز جدا ومد ايده ومسكها من شعرها. احمد قالها بنبرة شديدة "اقفي مكانك علشان اعرف انيكك واخلص منك النهاردة". احمد شد ميار من شعرها لوري لحد ما طيزها لمست فخاذه وقعد يضغط بزبه الي ماسكه بايده التانية علي خرم طيزها. ميار بتحاول تستحمل وتكتم صوتها بايديها "ممممممم اممممممممم". مكملش نص دقيقة من الضغط واحمد زبه دخل في طيز ميار. واضح ان خرم طيزها متعود علي زبه ونياكته ليها.

احمد قعد ينيك ميار في طيزها براحة في الاول. ياخد وقت ويطلع نص زبه منها ويدخله براحة. ميار تتاوه بشهوة وكانها في عالم تاني مليان متعة والم. ميار مديت ايديها لورا علشان تحس بلمسة من ايد احمد الي بتعشقة وايده قافشة في وسطها. احمد زق ايديها بعيد وراح لاسعها كف علي طيزها خلاها تحمر. ميار تصوت وتقل "اااااااه حرام عليك". احمد شخرلها وقالها "خخخخ ايه يا بنت الوسخة انا قولتلك تشيلي ايديك من علي الحيطة" وراح لاسعها كاف تاني علي طيزها في نفس المكان. احمد راح ثبت وايده مسكت في طياز ميار بعنف. ميار كانها عارفة هو هيعمل ايه قالتله بخوف وترجي "لا استني مش كدة استني". احمد كان كلامها شجعه اكتر راح رازعها في خرم ظيزها بزبه الكبير بعنف. صوت فخاذة وهي بترقع علي طيازها بقي عالي وهي حطيت ايديها علي بقها تكتم المها "اااااااااممممممممممممم". احمد سرع في نيكه لميار .. يطلع زبه ويحشره فيها بعنف وهي تتأوة وتكتم صوتها. شكلها واحمد لابس هدومه وهي عريانة وموطية ليه جنني. شعوري واحمد متمتع بخطيبتي اكد ليا اذاي اني مليش قيمة وانه احق بيها مني. احق انه يتمتع بيها وبجسمها. مع كل زقة من زبه في خرم طيزها جسم ميار يتهز ويترجرج. بزازها تترمي لقدام ولورا وهو عمال يشدها من وسطها ويحشر زبه في خرم طيزها.

احمد فضل ينيك في ميار حبيبتي بالشكل العنيف ده شوية صغيرة وبعدها راح موطي جسمه عليها وقرب من راسها من ورا وقالها "احكيلي بقي العرص خطيبك عمل معاكي ايه امبارح". ميار سكتت ومتكلمتش. احمد مد ايده علي بزها وراح قارص علي حلمتها بظوافره وقالها "احكي يا بنت المتناكة .. العرص خطيبك عمل ايه معاكي امبارح!". ميار مقدرتش تستحمل الالم وصوتت "ااااااه لا بلاش كدة هحكيلك خلاص". احمد ساب بزها ورجع مسك في طيزها تاني وكمل نيك فيها وقالها بصرامة "عمل معاكي ايه يا كسمك". ميار قالتله وسط تاوهاتها من متعت نيك احمد فيها "سعد اخدني نتغدي ااااه اااااه وبعدين دخلنا السينما مع بعض اااااااه وبعدين فسحني اااااااه وجابلي الشنطة هدية ااااه اااااه حرام عليك". احمد راح مسرع وتيرة نيكه في ميار ورجع راسه لورا وطلع منه صوت كانه شخرة شديدة وقال "ااااااااه" وراح حاشر زبه في خرم طيز ميار للاخر وثبت. جسمه قعد يرعش مرة والتانية والتالتة. مع كل رعشة يطلع نفس الصوت "اممممخ ااااه ااااممممخخ". احمد عشّر ميار حبيبتي في طيزها. جاب لبنه السخن السميك فيها ومتع نفسه بيها. ميار ثبتت في مكانها مستنية شهوت احمد تخلص. مستنيه متعته تنتهي علشان يرضي عنها.

عدي وقت بسيط واحمد ثابت وزبه جوا خرم طيز ميار وبعدها راح مطلعه منها براحة وهو بينهج وعرقان. ميار بعد ما طلع زب احمد من طيزها راحت نزلت علي ركبها من تعبها وتعب نيك احمد فيها. كانت بتنهج وعرقانة من المجهود والالم والمتعة. احمد طلع من جيبة علبة مناديل ومسح زبه وراح حطه في بنطلونه وقفل السوستة. احمد رمي لميار علبة المناديل علشان تنظف نفسها. ميار قعدت شوية وبعد ما ارتاحت مسكت علبة المناديل وراحت مقرفصة. فضلت شوية وبدأ لبن احمد ينزل من خرم طيزها ينقط واحدة واحدة. ميار مسحت طيزها بعد ما لبن احمد نزل منها واحمد قاعد يتفرج عليها بابتسامة علي وشة. بعد ما ميار خلصت من سكات قامت تلبس هدومها وتعدل نفسها. احمد احدها وخرجوا من المكان.

انا بعد كل ده ببص علي نفسي لقيتني جايب لبني ومش فاكر امتة. من كتر ما انا كنت بلعب في بتاعي واللبن عليه بقي مرغي ومقرف. قرفت من نفسي كالعادة واستحقرتها. اذاي اتمتع بحاجة زي كدة؟ اذاي توصل بيا الدناوة اني اقبل بكدة. قومت استحميت وغيرت هدومي. يومها انا فاكر اني فضلت طول اليوم في شقتي في بيتنا مطلعتش من الغرفة بتاعتي. فضلت نايم علي السرير وبكيت لحد ما نمت. فاقد الامل في نفسي وفي حيرة من اعمل ايه
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Nonacouplnona، Ahmed.7 و عمو حسام
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%