NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة جميع احلامي تحققت | السلسلة الأولي | - ثلاثة عشر جزءا 25/2/2024

حط صور للشخصيات علشان تندمج اكتر
 
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
الرجاء اضافة الجزء الرابع للقصه
 
  • عجبني
التفاعلات: Eden 123
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
روعة يا فنان الجزء الرابع عجبني جدا كمل يا عالمي
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تب

ازيكم اتمني تكونو بخير
انا بشكركم جدا علي تعليقاتكم و دعمكم ليا و محبيتش أتأخر عليكم في الجزء الرابع و يلا بينا .....

الجزء الرابع

اتصل احمد عليا
احمد : ايه طمني عملت ايه
انا : كله تمام
احمد : يلا مبروك ، عايزك بقا تعملي عرض من بتوعك كدة علي سماح بالمناسبة الحلوة دي
انا : انت خلاص شريكي في المتعه
احمد : تمام اشوفك و بكره

قفلت المكالمه مع احمد و دخلت انام و انا عارف و متاكد اني بدات مشوار في تحقيق شهواتي و متعتي و كمان مع احمد اقدر اضمن السريه التامه و دة كان اهم شئ بالنسبة ليا لاني كنت لسه صغير و خايف و بردو مش فاهم اوي

صحيت تاني يوم الصبح نزلت روحت علي احمد بالكاميرا عشان نطلع الفيديوهات من الكارت الميموري و نعمل منها نسخه عنده علي الكومبيوتر و علي موبايلاتنا و روحت البيت عنده و قابلت علي السلم اخته الي بقالي فتره مشوفتهاش و اسمها امنيه ، امنيه وقتها كانت اصغر مننا بسنه كانت ١٥ سنه تقريبا لاكن الجسم و الهيئه وقتها كانو عكس كدة هي كانت قصيره شويه حوالي ١٦٠ و قمحيه و كان شعرها بني طويل و ناعم و صدرها كان باين انه يبدأ يكبر يعني لسه تحت الانشاء 😅 و كمان طيزها الي حجمها انا كنت شايفه انه كبير علي جسمها و اول ما شوفتها دار بينا الاتي
امنيه : ايه دة نور ازيك
انا : انا تمام انتي اخبارك ايه
امنيه : بخير انا حاسه اني بقالي فترة كبير مشوفتكش
انا : اه فعلا يمكن من ٦ او ٧ شهور
امنيه : طيب خلاص ابقا تعالي بقالك فتره مش بتيجي و اهي الاجازه جايه اهي تقريبا بكره اخر يوم امتحانات عندكم في الترم دة
انا : اه فعلا ترم طويل بس التاني اطول و اكيد هشوفك كتير الفتره الجايه
امنيه : انت جاي لاحمد
انا : اه
امنيه : طيب تعالي معايا انا لسه جايه من اخر يوم عندي بردو كان النهارده
انا : يلا بالتوفيق

و طلعت علي السلم و انا طالع وراها و كنت مركز معاها اوي و هي طالعه علي السلم لان شكل طيزها كان خيال و بصراحه كانت اول مرة ابص لامنيه النظره دي بس قولت في نفسي اذا كان احمد بص علي مريم انا مبصش علي امنيه 😅 ، و وصلنا قدام الباب خبطنا احمد فتح لينا و كان اهله في شغلهم و دخلت علي اوضه
احمد : تعالي يا بطل وريني عملت ايه
انا : اسكت مش سيف طلع شرموط اوي
احمد : ازاي
انا : اول ما اطمن قلع هدومه كلها و قالي انه كان نفسه يجرب دة من زمان و مص زبي و كانت قاعد يصوت زي اللبوه
احمد : بجد
انا : افتح و شوف
( و بعد ما شاف )
احمد : تصدق طلع خول اوي معرفش البنات بتحبه علي ايه
انا : خلينا في المهم ايه الخطوة الجايه دلوقتي
احمد : ولا حاجة انا دلوقتي طلعت الفيديوهات من ميموري الكاميرا و هعمل منهم نسخه علي الكومبيوتر احتياطي و اعملت نسخه علي موبايلك
انا : طب و دي اعمل بيها ايه
احمد : انت النهارده متكلمش حد منهم و بكره اخر يوم في الامتحانات عندنا اقفل وشك و عرفهم كل حاجة انك عرفت الكلام الي قالوه و انك صورتهم فيديو و انت بتنيكهم و لو حد فيهم جاب سيرتك او سيره امك هيبعت الفيديوهات للمدرسه كلها و ننزلهم علي النت
انا : خلاص تمام
احمد : المهم خلينا ننزل بس الدرس بتاعنا دة علي السريع و بعدين نيجي عندي البيت عشان عايزك
انا : خير في ايه
احمد : مفيش شويه نقعد شويه مع بعض و امنيه هتنزل تروح لخالتي و البيت هيكون فاضي لحد ما ماما تيجي الساعة ٤ من شغل البنك
انا : تمام

و نزلنا علي الدرس و رجعنا البيت علي الساعة ٢ كدة و كانت امنيه نزلت و البيت كان فاضي سابني احمد و قالي معلش هروح الحمام ٥د و جايلك البيت بيتك ، بعدها بلمح بعيني كدة لقيت اوضت امنيه الفضول جابني اني ادخلها فقررت اني افتح الباب و ادخل و اول ما دخلت لقيت علي السرير الطقم الي كانت لبساه و هي بتسلم عليه الصبح بيه و معاه اجمد هديه الاندر الي كان لبساه كان وسط الهدوم ، انا طبعا بعد ما بقيت كلب اندرات 😅 اول ما شوفته زبي وقف و قررت اجيبه و اوشخ شم و اول ما حطيته علي مناخيري شميت اجمل ريحت اندر شوفتها في حياتي و الاجمل بقا انها كانت تقريبا عرقانه في جامد و باين اثر لكدة عليه لقيتني من غير ما احس نايم علي السرير و مطلع زبي العب فيه و حاطط الاندر علي مناخيري و مغمض عيني و سرحان في خيال في منظر طيزها الي كانت بتتهز قدامي علي السلم الصبح و شويه و لقيت ايد بتمسك زبي فتحت عيني و ببص لقيته احمد و قالي خليني اساعدك و مسك زبه بايدي و فضل يلعب فيه و يسرع ايده اوي لحد ما نزلت لبني علي أيده و علي هدومي و بعدين قالي قوم اغسل هدومك و تعالي ، و بدون كلام قمت علي الحمام و بقول اي دة معقول احمد زيي و بيهيج علي محارمه زيي و دخلت الحمام مسحت هدومي و انا لسه مش مصدق الي حصل و خرجت من الحمام لقيته قاعد في اوضه دخلت عليه و قعت جنبه و قولت
انا : احمد لو انت زعلان من الي عملته انا اسف
احمد : لا يا نور انا مش زعلان و مرديتش امنعك من شئ انت عايز تعمله مش احنا شركاه في المتعه ولا ايه
انا : اه طبعا شركاه
احمد : قالي يبقا مش زعلان
انا : احمد انا حبيك اوي اكتر ما كنت بحبك و نفسي اعملك حاجة تفرحك دة كفايه وقفتك جنبي
احمد : بصراحه انا عايز منك حاجة قصاد علي انت عملته في اندر امنيه
انا : اكيد اتفضل
و لقيته قام و جايب بيبي دول لونه اسود شفاف و ليه اندر اسود فتله
احمد : عايزك تلبسلي ده
انا بصدمه و مش قادر اتكلم اصلا : اشمعنا
احمد : تعالي معايا اوريك حاجة
و روحنا غرفته و فتح جاهز الكومبيوتر بتاعه و فتح صور لوحده متصوره بنفس الطقم دة بأوضاع مختلفه من غير ما وشها يبان
انا : ايه دة و مين دي
احمد : نور احنا اتفقنا أننا نمتع بعض و نكون سر لبعض صح
انا : اكيد يا احمد دي مش عايزه كلام
احمد : الي في الصور دي امي
انا بصدمه كبيره : ازاي دي طنط ناهد
( وصف سريع ليها هي حاليا عندها ٤٧ سنه و وقت الحكايه دى تقريبا ٣٨ ، ناهد عكس ماما سماح خالص لسه جسمها رشيق عود Milf جامد من الاخر بشرتها بيضا زي اللبن و شعرها اسود و قصير شويه و صدرها و طيزها حجهم حلوة اوي بالنسبة لعودهم بس طيزها كانت كبيره شويه )
احمد : انا من كمان اسبوع كدة دخلت علي حساب ماما علي الفيس بوك لاني معايا الباسورد بتاعها و لقيت شات بينها و بين مدير البنك الي هي شغاله فيه و لما دخلت اكتشفت انهم علي علاقه ببعض و بيهم سكس شات كتير جدا و صور و تقريبا اتقابلو مرتين قبل كدة
انا : و ازاي تعمل كدة من ورا ابوك
احمد : الظاهر ان بابا كبر و يدوبك بيجي من الشغل الساعة ١٠ بليل و ينام علي طول و يقوم علي شغله و هكذا
انا : و انت رايك ايه
احمد : بصراحه انا خايف اواجها او اعمل مشكله بينها و بين بابا و بصراحه من يوم لما لقيتك انت بتهيج علي امك و كدة بقيت ببص للصور دي و الشات دة بنظره تانيه ، نظره اني بتخيلهم مع بعض و هما نايمين مع بعض و بهيج علي الكلام اوي
انا : و عشان كدة عايز تلبسني دة
احمد : انا نفسي تعمل كدة و لو لمره واحده و لو مش عايز بعد كدة خلاص
انا : احنا اتفقنا اننا نمتع بعض و عشان محدش يرفض للتاني طلب ( انا قولت كدة بصراحه وقتها عشان لو طلبت منه حاجة عن امنيه ميقولش لا )
و اخدت منه الطقم و روحت اوضه امنيه و قلعت كل هدومي و لبست البيبي دول و انا ببص لنفسي في المرايا و انا مكسوف اوي اني اخرج و في نفس الوقت ببص لصوره امنيه الي كانت في الاوضه و بقولك شوفي انا لبست ايه عشان خاطرك 😅 ،
و خرجت من اوضه امنيه لاوضه احمد الي لقيته نايم علي السرير عريان خالص و اول ما شفني لقيته بيبصلي و بيبص لصوره امه الي ساسيبها علي الكومبيوتر قدامه و لقيته بيشاور علي زبه و انا هنا عرفت اني عايزني امصله لاكن اقرب منه قالي لا تعالي نام فوقي بالعكس بحيث اني طيزي تكون في وشه و انا زبه في وشي و اول ما عملت كدة بدأت امص بتاعه و لقيته هو عمال يشم في اندر امه من ناحيه زبي و يحسس علي طيزي بايده لحد ما قرر يشيل الفتله منها و لقيت حاجة طريه ماشيه علي خرمي جسمي كله اترعش و حسيت باجمل احساس حسيته في حياتي و انا هنا سخنت اوي و سرعت من سرعه مصي ليه و هو ورا شغال بعبصة شويه و لحس شويه لما لقيته قالي استني وقف لاني عايز اجيهم فيك و قام بصراحه و شالي الاندر و ركب فوقي و دخل بتاعه مره واحده فيا و فضل يرزع جامد اوي لدرجه اني كنت هعيط من الوضع لحد ما جبهم فيا و لقيته نام جنبي مش قادر يتحرك و قالي
احمد : تعرف اني كنت بحلم باللحظه دي
انا : نهين
احمد : انا من يوم ما شوفت الصوره دي بالطقم دة و انا كنت هموت و البسه لواحد طيزه حلوة زيك و اعمل فيه كدة
انا : انا حاسس انك مش اول مره تمارس مع حد
احمد : بصراحه انا و ابن خالتي كنا بنمارس مع بعض بس هو السنه دي اول سنه جامعه و سافر القاهرة يشتغل و يدرس هناك و من يومها ممارستش مع حد
انا : يعني انت مفتوح
احمد : اه تعالي لما اوريك
لقيته نام علي ظهره و رفع رجله لحد ما ظهر فتحت طيزه و بعدين قالي يلا دخل بتاعك بقا انا قمت مقرب منه و حطيت زبه في طيزه الي دخل بكل سهوله و فضلت انيك فيه لحد ما جبتهم في طيزه بس انا بصراحه حاسس اني مكنتش مستمتع
و بعدين دخلنا اخدنا شاور و خرجنا نلبس هدومنا و قولتله اني لازم امشي دلوقتي عشان اذاكر لامتحان بكره .
نزلت من عنده و طلعت علي الشارع الرئيسي عشان اروح علي بيتي لقيت عربيه واقفت الناحيه التانيه و نازل منها ناهد ام احمد و الي بيوصلها مين !! الراجل مدير البنك ، في بالي قولت اه يابنت الوسخه تروح تتاكني برا و ابنك يفشخني انا 😅 و وصل بيكي انك تخليه يوصلك كمان و كملت مشي لبيتنا .

روحتا البيت و ذاكرت شويه و نمت علي و صحيت الصبح بدري علي ميعاد الامتحان و نزلت روحت مدرستي و كدة ، و بعد الامتحان و انا خارج من المدرسة قابلني سيف و جهاد
جهاد : ايه يعم نور بقالك يومين مش بترد علي حد فينا يعني
انا : خير عايز ايه
سيف : علي ما اظن كدة كان في واحده هنفشخها و هي نايمه قريب
انا : هي مين دي
جهاد : امك طبعا هي في غيرها
انا : امي انا يا خول يالي بوست ايدي عشان انيكك
جهاد : بوست ايد يا عرص انت مش دة اتفاق
انا : انا معرفش اتفاق ايه دة ، انا الي اعرفه انكم انتو الاتنين بتتانكو و انا معايا فيديوهات تشهد علي كدة
سيف : فيديوهات ايه
انا : فيديو ليك و انت بتقولي انا نفسي اجرب كدة من زمان و بعدها انت عارف ايه حصل
جهاد : كذاب و مفيش حاجة من دي حصلت
( انا هنا طلعت الموبايل و شغلت الفيديو )
جهاد : انت تعمل معايا كدة يابن الحرام
سيف : يلا نمشي يا جهاد
جهاد : سيبني انا مش هسيب الواد دة
انا : الي تعرف تعمله اعمله و فيديوهاتكم دي هتنزل علي موبايلات المدرسة كلها و علي النت كمان
سيف : لا يا نور بلاش كدة
انا : يبقا تاخد صاحبك يا سيف و تمشي و معتش اشوفكم صدفه حتي في الشارع

لقيت الاتنين اخدو بعض و مشو و بعدها بشويه احمد جالي
احمد : ايه عملت ايه في الامتحان
انا : سيبك منه دلوقتي ، انا علمت علي سيف و جهاد خلاص
احمد : ازاي
انا : جهاد جه يتخانق معايا و يقولي فين اتفاقنا هزقه و وريته الفيديو و خافو مني اوي
احمد : بجد ، برافو عليك
انا : انت الي برافو عليك و شكرا اوي ليك انا معرفش كان ممكن يحصلي ايه من غيرك
احمد : يا نور متقولش كدة انت اخويا و حبيبي كمان
انا : و معتز فينه مش ظاهر
احمد : معتز خلاص مسافر بعد بكره انساه
انا : طب كويس
احمد : مفيش حاجة بمناسبة الامتحانات و انك خلصت من العيال دي
انا : ثواني من عنيا
( و طلعت موبايلي و اتصلت ب ماما )
انا : الو يا ماما صباح الخير
ماما : صباح النور يا حبيبي ايه خلصت
انا : اه كله تمام بس كنت عايز طلب كدة
ماما : اومرني
انا : بلاش تروحي النهارده السنتر و نقضي اليوم سوا و كمان انا عزمت احمد علي الغداء النهارده
ماما : طيب من عيني حاضر ، لاكن احمد بس الي جاي امال فين الباقي
انا : لالا سيبك منهم عشان نكون براحتنا
ماما : طيب ماشي تعالي علي بقا
انا : ماشي سلام

انا : تعالي النهارده علي الساعة 2 كدة
احمد : طيب تمام
انا ( بهزار ) : هاتلي معاك هديه حلوه بقا و انت جاي 😅
احمد : ماشي يعم 😅
و روحنا سوا كل واحد علي بيته و الساعة 2 و شويه كدة الباب خبط و روحت فتحت الباب كان احمد طبعا
احمد : متاخرتش اهو
انا : علي ميعادك فعلا
احمد : المهم جبتلك الهديه
انا : بجد وريني جبت ايه
( و فتحت الكيس كدة لقيته اندر بتاع حد و انا اتصدمت من المنظر و خبيته بسرعه )
انا : ايه دة يا مجنون
احمد : جبتلك اندر من بتوع امنيه حاسك حبيته اخر مرة
انا بفرحه : بجد
احمد : اه طبعا انا ليا اعز منك بس بقولك ايه هاخده و أنا ماشي
انا : متخف انا ههوذه ٥د بس 😅

و وديته اوضي خبيته و خرجت لاحمد تاني
احمد : ها المهم انت مجهزلي ايه
انا : هقولك ، انت بتعرف تطبخ ؟
احمد : اطبخ ! لا طبعا
انا : تعالي اتعلم
( اخدت علي المطبخ و كان ماما واقف تعمل الغداء )
ماما اتفاجات انه احمد هنا : ايه احمد انت جيت
احمد : اه لسه من شويه
ماما : نور مقليش انه جيت تعالي تعالي انت واحشني عامل ايه ازيك ( مع بوسه و حضن )
احمد : انا بخير
انا : انا قررت النهارده نستغل انك هنا و نتعلم منك بعض الحاجات في المطبخ
ماما : يا سلام طبعا موافقه
انا : و المره بقا مريم تتعلم بالمره
ماما : طيب شوفها فين و قولها
انا : احمد معلش روح شوفها كدة

احمد خرج من يشوفها فين و هنا ماما و قربت مني و قالتلي
ماما : مالك يا نور في ايه
انا : في ايه يا ماما
ماما : مش تعرفني انه احمد جاي دلوقتي
انا : ما انتي عارفه من الصبح انه جاي
ماما : ايوه بس مش دلوقتي
انا : و فيها ايه يعني
ماما : انت مش شايف انه لابسه ايه كدة و صاحبك يشوفني
انا : ماما احمد من و هو صغير بيجلنا و انتي اكتر من مره قولتي ان صحابي عادي لسه صغيرين و كدة و بعدين انت لابسه حلو اوي
( هي ساعتها كانت لابسه بنطلون ليجان اسود و كانت راسم طيزها الكبيره اوي وقتها و لدرجه ان الاندر كان باين الحظ بتاعه و بين انه داخل بين الفلقين ، عارفين انتو المنظر الفاجر دة اكيد 😅 و من فوق بلوزه ليها سوسته من فوق بس كل الي باين منها جزء صغير من الصدر )
ماما : طيب روح شوف اختك و احمد فين
انا : يعني مش زعلانه خلاص
ماما : لا يا حبيبي خلاص احمد زي اخوك بردو

اديتها بوسه كدة عشان اصالحها و بعدين روحت ادور علي مريم و احمد و بيص كدة ليقتهم في الاوضه ، وقفت بعيد اشوف الوضع ايه لقيت مريم قاعده علي المكتب بترسم و احمد واقف جنبها يتفرج لاكن مكنتش اي واقفه ، كان واقف و باين علي زبه انه واقف اوي و كان عمال يخبطه في كتبها و هي قاعده كدة و يحكه في دراعها و اظاهر انها مش حاسها لانه كان شالغلها بالكلام
احمد : علي فكرة انا كنت برسم حلو اوي بس مكلمتيش
مريم : ليه بقا
احمد : لقيت نفسي بحب الكره اكتر
مريم : انا بعشق الرسم جدا
احمد : هاتي ورقه كدة

احمد اخد ورقه و رسم وجه انسان بسرعه كبيره و كانت الرسمه حلوة

احمد : ايه رايك
مريم : تحفه انا اول مرة اشوف رسمه وش انسان بالحلاوة دي
احمد : تحبي اقولك الطريقه
مريم : اكيد
احمد : اول حاجة لازم تكوني واقفه
مريم : تمام وقفت
احمد : هاتي بقا القلم في ايدك و تعالي

هنا احمد عمل حركه خبيثه جدا ، خلي مريم تقف و هو وقف وراها و مسك ايده بحجت انه يعلمها الرسمه لاكن في الحقيقه انه خلها تقفل عشان يقفل وراها و يقدر يحك زبه الي هيقطع البنطلون في طيزها من ورا و بعدين فضل يتحرك واحده واحده لحد ما تقريبا انا حسيت ان زبه فشخ طيز البت و هي ولا حاسه و عماله ترسم انا هنا هجت موت علي المنطر دة و اتمنيت انهم يقلعو و يفشخ طيزها الصغيره دي نيك و بعدين للاسف سمعت ماما بتخرج من المطبخ فاضريت اني ادخل عليهم و هنا احمد بعد عندها فورا و انا عملت نفسي بتابع معاهم الرسمه و كدة و اول ما ماما جت قولتلها خلاص كنا نشوف الرسمه و جايين و خرجنا علي طول و روحنا وراها علي المطبخ و كلنا واقفين جنب بعض و هنا كانت فرصه ليا انا و احمد اننا نحك في ماما و مريم براحتنا و نمتع زبنا بجسمهم و شويه قالتلنا خلاص كدة هنسيب الكل شويه و بندا ناكل فخرجنا انا و احمد و روحنا اوضي
انا : ايه كنت شايف مبسوط مع مريم
احمد : ايه دة انت شوفتنا
انا : اه طبعا و كنت هايج فشخ علي المنظر
احمد : و انا كنت هموت من المتعه زبي كان هيقطع البنطلون و يخش في طيزها
انا : خلاص متفكرنيش
احمد : ماشي 😅 ، مقولتيش ايه رايك في الاندر
انا : لسه مشمتوش
احمد : طيب بقولك ايه روح كدة الحمام هات اندر من بتوع مريم و تعالي
انا : طيب
و خرجت فعلا و جبته و لما سالت احمد نعمل بيهم ايه قالي كل واحد يشم اندر اخت التاني و كل واحد فينا يمسك زب التاني و نضرب لبعض في نفس الوقت ، طبعا الوضعيه دي كانت بنت فاجره و كانت قدره تعرفنا قمه الهيجان و الدياثه الي وصلنا ليها و فضلنا نضرب لبعض كدة لحد ما نزلنا لبنا بعض بعض و كل واحد فينا قام راح الحمام نظف نفسه و جهزنا عشان ميعاد الغدا لان الاكل كان خلص و اجمعنا علي السفره اكلنا و روحنا علي اوضي نقعد شويه مع بعض
انا : مش انا شفت امك امبارح و انت نازل من عندك كانت مع مدير البنك و وصلها بالعربيه علي اول الشارع
احمد : منا عارف
انا : ازاي عرفت
احمد : لما رجعت لقيتها فاتحه الاب توب و قاعده تتكلم استنيت لما خلصت الشات و دخلت علي حسابها علي الفيس بوك و عرفت انهم كانو مع بعض و مصيتله بتاعه كمان
انا : بجد
احمد : اه كان بيقولها ان انتي اول او احسن حد يمص زبه و ان مراته مكنتش بتعمل كدة خالص و قد ايه هو مبسوط معاها
انا : ناهد طلعت لبوه 😅
احمد : اوي 😅 ، بس ابويا بردو هو الي غلطان عشان مش بيلبي رغباتها
انا : اكيد الي زي دي عايزه تمص و تتناك لحد ما تشبع
احمد : انت بتهيج عليها يا نور
انا : انا بصراحه عمري ما بصيت ليها البصه دي لاكن بعد الي عرفته مش شايفها غير حاجة واحده مش محتاج اقولها 😅
احمد : لا متقولش عارف طب و امنيه انا حاسك بتشم اندرها بلهفه
انا : بصراحه امنيه بقيت حلوه اوي و جسمها بدأ يبقي حلو و ( قولتلها علي الي حصل علي السلم )
احمد : اوعدك زي ما انا اتمتعت بمريم انت كمان هتتمتع بامنيه بس اصبر لما الاقي طريقه تاخد بيها عليك
انا : انا حاليا عايزك تيجي كتير عشان ماما و مريم ياخدو عليك اكتر من الاول
احمد : اكيد

و شوفت ماما جايه من بعيد و معاها عصير لينا قولتله اعمل زيي ، و اول ما دخلت و حطت العصير علي المكتب خليتها تركب الهوا عارفين انتو الحركه دي لما تغمز حد من جنبه كدة 😅 هي بتغير منها اوي ، غمزتها كدة من جنب و بقولك
انا : تسلم ايدك يا سموحه علي الاكل الحلو دة
ماما : بس يا نور عيب
احمد بغمزه من الناحيه التانيه : فعلا اكلك تحفه النهارده تسلم ايدك
انا بغمزه من الناحيه التانيه : يعني انتي كدة قمر و موزة و كمان طبخك حلو
ماما : كفايه بقا يا ولاد عيب و بضحك جامد
انا : يلا يا احمد نديها بوسه شكرا مع بعض

و قام احمد من جنب باس خد و انا من الناحيه التانيه و بوست الخد التاني و لقيتها حضنته كدة كل واحد تحت دراع من دراعها و احنا لفين ايدنا علي وسطها و بقول
انا : يااااه يا ماما حضنك حلو اوي ، مش كدة يا احمد
احمد : فعلا يا طنط حضنك حلو اوي انت طيبه او حنينه اوي ياريت مامتي زيك
و لقيتها بتضمنا اوي علي صدرها و بتحضن بقوه و بتقول
ماما : انا زي ماما يا احمد يا حبيبي انت معزتك من معزه نور بالضبط
احمد : تسلميلي
و مسك ايدها باسها و هي ايدته بوسها علي خده و خرجت و قالتلنا لو عوزتو حاجة اندهولي
انا : ايه رايك في الحضن دة
احمد : جامد اوي يا نور
انا : بزها طري اوي صح
احمد : طري اوي و بصراحه هي ريحتها حلوة اوي اوي
انا : فعلا معاك حق
احمد : يابخت الي ينيك الموزة دي
انا : سيبها يعم انت عايزها تتناك ليه 😅

و قعدنا ساعة كدة في الوضه نلعب نلعب علي الكومبيوتر و لقيت ماما دخلت علينا قالت انها لازم تروح السنتر كدة ساعتين و جايه و راحت تاخد دش و لبست و نزلت

انا : علي فكرة فات فيه اندر ظازه لسه مقلوع من شويه
احمد : طيب اي رايك نروح نكتشفه سوا
انا : طيب ثواني اشوف مريم فين عشان منتكشفش
احمد : طيب ماشي

روحت علي اوضه مريم عشان اشوفها ، لقيتها نايمه في وضع يوقف زب اي حد لقيتها نايمه علي جنبها و حاضنه مخدخ و من غير غطا و بنطلون البجامه نزل تحت شويه و مبين نص طيزها كدة انا شوفت المنظر دة قولت كسمك اندر ماما 😅 و لازم تستغل الوضع دة ، طلعت جري علي احمد اقوله تعالي شوف المنظر دة
احمد : فيه منظر ايه
انا : تعالي معايا بس
و روحنا علي الاوضه بتاعت مريم و شوفنا المنظر و لقيته تنح كدة و زبه بدا يقف و قال
احمد : انا مش مصدق نفسي ، انا شايف قدامي نص طيز مريم من غير هدوم
انا : و لو خليتك تشوفها كلها مش نصها
احمد : اعملك الي انت عايزه
انا : اتفقنا
و قربت من مريم و هي نايمه و فضلت اسحب البنطلون لتحت واحده واحده و كنت خايف لتقوم فاجأه في اي وقت لاكن هي كانت بتتحرك بس لحد ما ظهرت قدامنا طيزها كامله ، طيز بيضا صغيره ناعمه جدا و طريه ، و بدأنا نقرب منها و نمسكها و نحسس عليها و هنا احنا كنا في غايه الهيجان و بعدين احمد قالي انا عايز اشمها قولتله طيب انا هحاول افتحها شويه شويه و انت اعمل الي نفسك فيه و افضلت افتح افتح لحد ما ظهر لاحمد فتحت طيزها الي حاول يحط لسانه عليها و فضل واحده واحده لحد ما فعلا وصلها و هنا لقيت مريم اتحرك حركه جامده خفنا منها احنا الاتنين و خرجنا بره الاوضه
انا : ايه الي عملته دة يا مجنون
احمد : مش قادر يا نور طيزها حلوه اوي
انا : بس مش كده
احمد : ساعدني بس امشي عليها زبي و هعملك اي حاجة نفسك فيها
انا : اي حاجة
احمد : اه اي حاجة
فروحت بصيت تاني علي مريم لقيته لسه نايمه فقربت منها و ندحت عليه براحه كدة
انا : مريم ، مريوم
مريم بصوت واطي: امممممم عايز ايه انا تعبان عايزه انام
انا : طيب انتي بردانه
مريم : اه
انا : طيب اغطيكي و احضنك
مريم : اه
قولت لاحمد دي فرصتك نزل البنطلون و اطلع نام جنبها و احضنها و فورا احمد عمل كدة و طلع نام وراها و حط زبه علي طيزها و فرت الغطا عليهم و قربت من مريم و قولتلها تعالي في حضني يا حبيبتي و خليت احمد يمد ايده يحضنها من ورا و ايده تيجي علي صدرها و انا كل دة واقف و زبي يموت من المتعه ، ايه الفجر دة مريم نايمه في حضن احمد و لازق زبه في طيزها دة اكيد حلم و وقفت سرحان للحظه قدامهم و هما السرير و تركيز مرجعش غير لما لقيت بتاعي جاب اخره لما لقيت احمد حاطط ايده علي صدر مريم يحسس عليه و عمال يشم في رقبتها و نفس الوقت عمال يحك زبه في طيزه من بره بس بالراحه خالص عشان متحش بحاجة قمت رايح علي اوضي بسرعه جايب اندر امنيه الي كان جايبه احمد و هو جاي و وقفت قدامه و انا واقف اشم في الاندر بتاع اخته قدامه و قمت مطلع زبي و انا و انا قاعد بشم في الاندر حسيت ان احمد هاج اوي لما شافني عملت كدة و بدا زود قوة احتكاكه في طيز مريم و لقيته بيحاول يمد ايده من قدام علي كسها الي اول ما لمسه حسيت ان مريم خلاص هتصحه قمت شديت احمد من ايده و قولتله يلا علي اوضتي و طلعنا نجري علي هناك و اول ما دخلنا ،
احمد : مش قادر يا نور ريحه مريم حلوة اوي و طيزه الطريه سخنت زبي موت و كسها كان سخن اوي
لقيته من الهيجان بدون اي كلام ماسك صابعه علي حطه علي كسه و فضلت اشم و الحس فيه احمد حس بهيجان اوي في اللحظه لقيته مسكني بقوه و نيمني علي السرير علي بطني و نزلي البنطلون و نام فوق و دخل زبه فيه مره واحده و بكل قولتله و انا هنا لاول مره ماحسش بالالم و هيجاني مسيطر عليا و فضل ينيك فيا شويه لحد لما حسيت بلبنه بيغلي في طيزي من شده سخونته و قرب مني و قالي خلاص معتش بيوجعك قولتله لا اندر امنيه هو الي صبرني علي الوجع و اول ما قولتله كده اخده مني و قالي غمض عينك و اول ما غمضت راح لبسه و قالي فتح ، انا اول ما فتحت عيني مصدقتش انه لبس الاندر بتاع امنيه اخته و اول لما نام جنبي علي السرير علي بطنه و قالي حلو الاندر عليا قولتله حلو موت يا حبيبي و قمت نايم عليه علي طول و نزلت الاندر بتاعه و دخلت زبي في طيزه الي كان دقيقه و يمكن اقل و كان جايب كل لبنه في طيزه و روحت نمت جنبه و انا حاسس اني في حلم من الي حصل و حاسس اني هموت من التعب
احمد : النهارده أحلي يوم في حياتي
انا : و انا كمان اول مره احس اني مبسوط اوي كدة
احمد : يا تري هتطلب مني ايه بقا
انا : حاجتين
احمد : اومرني يا روحي
انا : عايز ايميل مامتك بتاع الفيس بوك عشان اتفرج انا كمان
احمد : وافق بس اوعي تفتح رساله مش مفتوحه او تبعت حاجة
انا : اكيد عيب عليك
احمد : الحاجة التانيه
انا : تضبطلي امنيه اختك
احمد : موافق بس اصبر لما اشوف طريقه
انا : تمام
احمد : انا هقوم اغسل نفسي و الحق اروح انا بقا
انا : طيب يلا و خدني معاك
و دخلنا الحمام و غسلنا نفسنا و خرج لبس هدومه و اخد اندر امنيه و ودعته و نزل ، و بعدين و انا معدي لقيت مريم غريت وضع نومه و بقيت نايمه علي ظهرها و لمحت البنطلون الي كان نازل لتحت اوي بسبب ان احمد حط صباعه علي كسها فنزل البنطلون اكتر و انا هنا قربت زي المنوم مغناطيسيا عليها و ظهر قدامي شعر كسها علي كان ناعم و خفيف شويه و نزلت لاول مره اشم كس واحده و كان كس مين ! مريم اختي الصغيره .
خفت اني اعمل حاجة و بصراحه كنت تعبان اوي و يدوبك شميته شويه و فضلت ابوس فيه لحد ما زبي وقف و جريت علي الحمام نزلت لبني و رجعت عدلت عدومها و غطيتها عشان يبان أنه ولا حصل حاجة و روحت علي اوضي عشان انام بعد ما واحد من احلي ايام حياتي عده عليا و متحمس لالي لسه جاي و الي ممكن يحصل لما اقرب من امنيه اخت احمد و مراقبتي لايميل امه ناهد و انا ماما و مريم واحده ف واحده هياخدو علي وجود احمد و ياخدو راحتهم اكتر و المتعه تزيد اكتر .


مستني تعليقاتكم علي الجزء دة و اتمني يكون عجبكم 🤍 و هحاول انزل الجزء الجديد علي يوم السبت او الاحد عشان الناس الي بتتابع القصه اول باول ❤️
جزء جامد ي نور ❤
ياريت تركز ع سماح شويه بقي 😂
 
جزء حلو اوى بس ياريت برده تخليه يكتشف ان امه هى كمان بتعمل علاقات
 
تم اضافة الجزء الثاني
 
تم اضافة الجزء الرابع
 
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
  • حبيته
التفاعلات: نــــــور69
جزء حلو اوى بس ياريت برده تخليه يكتشف ان امه هى كمان بتعمل علاقات
هو فيه حاجة شبه كدة هتحصل
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جامده اوى وياريت صور شبه مريم وناهد وامنيه
 
  • عجبني
التفاعلات: نــــــور69
ناهد


Screenshot-Calculator Screenshot-Calculator


مريم


Screenshot-Calculator

امنيه


Jf-AD0wx-md


Jf-ADz-Zl-md

و في صوره موجوده لسماح في تعليق سابق ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: dacte
تاخر الجزء !!!!
هو متاخرش ولا حاجة انا بس الي كنت بنزل الاجزاء بشكل سريع 😅
بس يوم الاحد هتفح بليل تلاقي الجزء الجديد اوعدك ✌️🤍
 
هو متاخرش ولا حاجة انا بس الي كنت بنزل الاجزاء بشكل سريع 😅
بس يوم الاحد هتفح بليل تلاقي الجزء الجديد اوعدك ✌️🤍
كتير اوووى للاحد نزله النهارده
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%