- إنضم
- 14 يناير 2023
- المشاركات
- 1,035
- مستوى التفاعل
- 1,124
- نقاط
- 340
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
يحكى الشعر عن أرملة فى بلد خربتها حرب و احتلت و مات زوجها، فعملت بالدعارة لتطعم و تعلم أطفالها، فنمى نوع من الخزى و العار عند أطفالها عندما كبروا فابتعدوا عنها.
حب الأم كان قوى فإنها لم ترضى ان يناموا جواعنين او ان يتركوا التعليم و يصبحوا متشردين فباعت نفسها لأجل مستقبل أفضل لهم.
المعضلة تقع فى انها بعد موت زوجها كانت محرومة جنسيا و فى نفس الوقت تريد المال لأجل البيت فتوجهت للدعارة و مع مر الوقت تغيرت من سيدة فاضلة لعاهرة متمكنة و تغيرت ميولها و احبت الجنس مع الرجال الغرباء و ادمنت الممارسات الجنسيه كباغية حتى ذال الخجل و الخوف و جعلت بيتها بيت متعة و كان أولادها احيانا يشهادونها و لم تعد تهتم بالحياء.
و تحاول التواصل مع أولادها لتعتذر لهم عن ما أصبحت، متمنية لهم حياة أفضل.
فى نفس الوقت اصبحت مدمنة للجنس و غير قادرة على التغيير بسبب عملها فى المجال لفترة طويلة.
ثم تحكى عن ذكرياتها فى و كيف اصبحت عاهرة على يد احد جيرانها التى كانت تعمل فى الدعارة و عرضت عليها العمل نظرا لجمال شكلها.
و هنا يظهر تحولها و حبها للجنس تدريجيا و تقبلها لهذا نوع من أنواع الحياة.
١) يوم الزفاف كان يوماً جميلا.
يوم ما حملنى أبوكم و دخل بيت الزوجية فى ليلة سعيدة.
كأن زوجى رجلا وسيما.
فيه الهمة و النية السليمة.
و انا كنت عروسته فى ليلة مجيدة.
اقام لى عرس على شاطئ قبل ان دمرته الحرب و راح ضحيتها شباب كثيرا.
جعلنى اسعد انسانه و من نوعى فريدة.
كان أشهم الرجال و خير السيرة.
بيتنا كان جنتنا و انتم سعادتنا الحميدة.
وراء كل واحد منكم يا أبنائي شراكة بينى و بين ابوكم قصة مثيرة.
شاركنى الحب و العشق.
تحت سقف بيتى قبل الفسق.
كنت له و له وحده بصدق.
اعتقدت ان الحلم كان لى يحق.
كنت زينة البيت هو زين الرجل.
البيت مملكه لنا و هو حارس المكان.
جلست فى بلاطى الملكي و ابوكم سيد المجال.
كان أحسن رجال فى هذا الزمان.
اعلم انكم تشمئزون.
و منى تستعرون.
لكن اسمعوا كيف كان ابوكم رجل فضول.
فى جمالى كان مفتون.
و يقدر تعبى عندما اعمل له و اكون.
يحملني و يقبلنى انه حنون.
كنا شباب صغار مجنون.
ما كنت اغضب منه كان دائما مفهوم.
ما عاملنى يوماً بقسوة وعليا كان صبور.
علمني كيف أكون.
زوجه جميله و اسعد إنسانة فى كان ليا عون.
اهتم بيا على سرير النوم.
فحصلت عليكم يا نعمتى من الكون.
يا ليتكم كنتم تعلمون.
كيف يصنع الأحباب الحب فى ساعة العشق المعسول.
و كيف امتعنى فى كل لحظة بدون فتور.
اسفة ان كنت اتكلم عن أبوكم بفجور.
انى انصحكم اذ قابلتوا المحبوبة عاملوها بحب ملزوم.
دقت طبول الحرب.
و أنذر إنذار معلنا ان العدو فى قرب.
طلبوا الرجال لترك.
بيوتهم و التوجه لميدان الحرب.
و تركوا نسائيهم فى قلق و كرب.
تمر الليالي و الإيام.
دعاية لأبوكم للعودة بسلام.
اذكر بكائكم و انتم فى حضنى بآلام.
لا اعرف كيف استقيظ من هذا الكابوس هل انا فى منام؟
تساقط القتلى و الجرحى.
حرب دمرت وطنى وراح رمحا
و مات العديد و انا قرحى.
و جلست فى الغرفى.
ابكى و اعول بحسرى.
علمت انه لن يعود.
فالقتال كان الشديد و منه لا يسلم حتى اقوى الأسود.
و غاب الأسد عن عرين جبه فى صمت و سكوت.
و اصبحت لبوءة بدون ليثها فى يوم مَشْؤُوم.
و رجعنى رجل مرسول.
براسلة مرة فيها مرسوم.
قد راح حبيبى و خسرنا معركة أمام عدو لدود.
أصبحت أرملة و أسود أمامى الوجود.
هزيمة اسقطتنى صريعة و انا ابكى بين حسرة و جحود.
نائمة فى شهوتى و عطاشى.
اشتم رائحه حبيبي فى فراشى.
احتلم بيه و كأنه مازال فى بيتى يتماشى.
استقيظ باكية و قلبى بالهم حاشى.
مرت الشهور على التوالي.
و مالى ينقص بينما يزداد حرمانى.
قريباً لن استطيع ان اوفر لكم من شرب أو طعام يا فتيانى.
جلست حاملة هم فى ذاتى.
سقطت البلد فى حالة فقر و معناتى.
ولا أعرف كيف اسد حاجاتى.
فى ليلة كنت على سريرى كالساقطة.
أمتع نفسى فأنا ليس بيدى مقدرة.
و نسيت ان جارتى كانت واقفة على طرف النافذة.
و سمعت عويلى و رأت جسمى و بما كنت فاعلة .
فوضعت خطتها في الحال و كانت ماكرة.
جأت لى زيارة بحجة أنها جارة.
تتطمئن عليا و تسأل عليا تارا.
"أ أنت جيدة يا جارة"
سألت بلباقة.
قلت: "انى محتاره".
خسرت الكثير و الدنيا بيا دوارة.
مدت يدها فى صدرها و أخرجت مالا بصداقة.
قلت: "لست محتاجه الدنيا مازلت ستارة".
قالت:"هذه من اجل اولادك توقفى عن الحماقة".
اخذت المال و قلت لها يالك من جارة.
قالت: "اعلم بحالك يا جميله تأرملتى فى شبابك يا مسكينه".
قد رأيتك من الشباك على السريرا.
ارتعبت و نظرت نظره المرتكبة جريمة.
هدأتني و قالت نساء نفس حالك كثيرا.
لكن عندى الحل و الوسيلة.
خذى هذا الهزاز و ضعيه فى فرجك ليمتعك متعا جميلا.
اخذت منها و انا مستعجبة عجبا عجيبا.
انها جارة جريئة.
مر اسبوع و انا ابلل اسريرا.
كان الهزاز قويا عنيفا.
اتت لى و قالت:"كم مرة استخدميه يا لئيمة".
سكت فى خجل و احمر وجى احمرار شديدا.
قالت:"اعلم انكى تحتاجين للمزيد".
"هلم و تعالى معى فى بيتى لدى لكى هدية جديده".
خرجت من بيتى و دخلت بيتها.
و تفاجئت فى غرفة نومها.
العاب جنسيه و ملابس مغرية كان كل هذا ملكها.
و انا أمامها.
قالت:"اعترى فأنى اريكى شيئاً النساء به مولعة".
قلت لا انى جسدى ليس مجالها.
ضحكت و قالت:"انا و انت نساء فما لماذا انتى شاكية".
ابتدئت بنفسها و تعرت من كل شئ فوقها.
كانت اول مرة اشاهد جسمها عارية.
لبست لبس مغريا و من دلابها اخرجت ذكرا صناعياً عاتيا.
قلت: "من أين أتيتى بهذا الذكر العاليا".
قالت:"فقد شاهدى ما يفوتك يا عيلة".
وضعت الذكر الصناعي.
و عليه جلست بفخر و خجل كان خالى.
و تنططت عليه حتى ان اتى فرجها امامى.
عضتت شفاتى و بلل كسى لابسى.
رأتنى فعلمت ان الفكرة داخلت فى بالى.
قالت:" انا لست رجل فلا تخافى".
"تعالى ولا تحرمى فرجك انه يبكى من الحرمان أمامى"
تسمرت فى مكانى.
و هى تقترب منى كالذئب الماكرى.
راغبه منى ان اسقط دفاعتي.
جردتنى من ملابسى حتى زال لباسى.
اخذتني من يدى و جلستنى بهداوة و التماسى.
وضعتنى على الذكر و جعلتني اتحرك بحماسى.
كانت او مرة اشعر بذكر بعد ذكر زوجى الغير المتناسى.
نسيت نفسي و من أنا.
عارية فى بيت جارتى ها أنا.
كسى يتزوق ذكرا و يبكى من الحرمان فى هنا.
و جارتى ممسكة بمؤاخرتى تلعب فى كسى بالتزكية.
هجت اكتر و زدت من سرعتى فأنى من النيك كنت محمية.
قالت:"صعبتى عليا كنتى محتاجه لمن يعطيكي الحنية".
اخرجت من الدلاب ذكرا يلبس.
قالت"اليوم يومكى و نكاح تنكحى فكسكى يلهث".
ركبتنى كالرجل و أدخلته فى كسى كالفحل.
كانت تصفع موخرتكى و لم يكن لها حل.
اعطتني دفعه من الخلف فظننتها رجل بلحم.
كان كسى يتوهج من المتعى كالفحم.
كانت فى الجنس عنيفة.
ترزع فيا بطريقة تجعلني معقتدة انى من انفصال الروح قريبه.
استمرت فى إيلاج حتى غرقت فى بحر المتعة و هى عنيدة.
لأول مرة شعرت بمتعة بعد حرمانى و كونى أرملة كئيبة.
تجاوبت معاها و كأنها رجلى.
تعبت من كثرة الحركة فقمت انا بمبادرتى.
حركت خصرى عوضاً عنكى.
و هنا قالت:"سأجعل منك عاهرتى".
من الشهوة لم اهتم بكلام سيدتى.
و نمت فى بيتها حتى و فقدت وعى.
وجدتها أمام المرآة عارية تقول:"كل هذا كان بداخلك و انتى عارفه"، "كيف تكونين على الشهوة صابرة"، "إن اردتى المزيد انت تعلمين انى لكى خادمة".
رجعت بيتى و انا اعترج.
من المتعى رجلايا ترتعش.
شعرى كانيش من شراسة جنس امرأة ترجلت.
و موخرتكى من فحولتها احمرت و تورمت.
طريقه لفض الشهوة توفرت.
تمر الايام و انا على هذا المنوال.
تنكنحى و أنا عاهرتها على الدوام
واحدة واحدة كانت تتحول معى و تجز أسنانه.
تزيدنى طاعة فى الجنس فاصبحت عبدة لكيانها.
و تحيرت و لا اعرف كيف تحولت و اصبحت هكذا.
لا استطيع المقاومة فإنها كانت لى كرجلى وانا أحتاجها.
داعبت خرم مؤخرتى و باصبعها ادخلته فى دبرى.
تعجبت منها فى صمتى ما هى فاعلة فى طيزى.
و فاجئة:
ادخلته فى دبرى!!!
من الآلام صرخت بأعلى صوتى.
فوضعت وجهى على مخدتى.
و اسكتتنى و انا أتألمى.
قالت:"يا عاهرتى بفتح طيزكى تنفتح عينكى و لفصل جديد من المتعى ترى.
اصبرى و سيكون كسك كطيزكى و ستشكرينى على فعلتى.
و فى المستقبل ستتمنين ان أعاشركى حتى أن يوسع دبركى."
استمرت فى النكاح بهداوة.
و وسعت حلق دبرى بذكاوة.
و انقلب الوجع إلى متعة ادمنتها بغباوة.
و فى كل حين و تارة تنكح كسى و دبرى فى برواة.
و فى يوم دخلت بيتها.
و سمعت صوت أهاتها.
ظننت انها كانت تلعب مع نفسها بذكرها.
إلى ان صدمت و رايت رجلا بلحمة ينكح فى فرجها.
كنت على وشك تركها.
لكنها لاحظتنى و قالت:"لا تذهبى انتى الخاسرا".
"اعطي نفسك فرصة و شاهدى الوحش الكاسرا".
"هذا الرجل يتمتع بفحولة قاتمة".
"فاجلسى وشاهدى بطولة النيك العارمة".
"كثيرين يتمنى ان يكونوا على كرسى الشاهدة".
جلست على كرسى و هو امامى.
رجل قوى ينكح فى إعجابى.
لم تهتز فيه شعرة و لا يشعر بالحرج قدامى.
ذكره طويل و العروق تدب فيه لم أرى مثله فى حياتى.
سريعا أوقعنى فى شر شهواتى.
يدخل و يخرج و هى تصرخ من قوته و و ثباته.
قالت:"المعذره يا حلوه فانى مع فحلى مولعة بحماسى.
بالتأكيد لن تمانعى متعتى مع رجل قدامكى.".
اشدت النكاح و زاد من السرعة.
العنتيل على خط النهاية و الجارة كالشعالة.
و أخيرا يأتى فيها و يملئها بقوة
و تصفر صفارة النهاية و تنتهى المبارة على سرير المتعة.
جلست فى حالة انكماش.
من قوة العرض فى اندهاش.
ايمكن ان كون فى نفس المباراة على الفراش.
قلبى ينبض و صدرى من الخوف باش.
قالت:"اتيتى لتأخذى جرعتك".
"اسفه على اليوم لا اقوى على خدمتك".
"لكنه يقدر على مساعدتك".
"فذكره مازال فى حضرتك".
"و انتى مازالتى بصحتك".
رعبت من عرضها.
وقلت لا أقبل إلا بها و اما رجلا فارفض طلبها.
قالت لى:"مهما اخذتى منى خير النكاح لا استطيع ان امتعكى مثل ذكر هذا الرجال الرماح".
"ألم تتعلمى بعد أن فى المتعة كل شئ مباح".
"أتركى نفسك يا فرسة للجماح".
"انى كنت قبلك على ذكرة راكبه فلا تخافي".
"فتعرى و تخلى بالشجاعتى".
"و كما نكحت و حصلت على المتعة انتى ايضا تنكحى و تفوزى بمتعاكى".
"انكى شابة لكى حق فى اشباع شهواكى".
"أنثة للنكاح يجب ان ترتاحى".
قال الفحل:"انى عنتيل لكنى اشفق عليكى يا جميل، تعالى و ساريكى متعة ولا تخافي من ذكرى الكبير انه فى الجنس يرفق بيكى و يكون متين".
جلست فوق ذكرة و بداء الجماع.
شعرت بالازدواجية بمشاعري فى الحال.
شعور بالعهر و شهور بالاستمتاع.
لكن قد فات الأوان فإنى للشهوة اصبحت عبدة الأن.
و كل مرة ظننت انى لن اجرب شئ جديد
كانت الحياة تفاجئنى بأسلوب غريب.
و انا متناكة على ذكرة الحيحان.
فاجأتني هى و تدخل الذكر الصناعي فى دبرى الغالبان.
و انا كالباغية أبغى منهم المزيد و اصرخ بجنان.
ذكر فى كسى الولعان.
و ذكر في دبرى الهيجان.
استمروا فى نكاحى حتى وقعت فى انبطاحى.
و كل ما اعى منه هو صراخى.
صراخ عاهرة تتمتع بالنكاحى.
و ها هم يتبدلون نكاحى بين نكح كسى او خرم مؤخرتى و اصبح كل جزء فى جسمى مباحى.
استقيظت وأنا مشبعة.
اعوم فى لبن الفحل و انا مولعة.
جانبى مال و ورقة بها:
"ها هى مكافأتك يا عاهرة".
وهنا عقلى مال.
لفكرة العهر فى المجال
ربطت المتعة بالحصول على المال
فاطعم ولدى الجوعان و اعلمهم احسن علام.
زاد الجنس فزاد المال.
مارست الجنس مع العديد من الرجال.
انزلوا شهواتهم فيا حتى تحول كسى لوعاء مليئ بالماء.
اصبحت انا و جارتلى اصدقاء فى صنعة البغاء.
كانت زميلتى فى الأنحراف.
و جعلتنى شرموطة باحتراف.
و الجارة تأتي لى بفحول أشكال و ألوان.
انا و هى نتشارك و نبلع لهم الألبان.
و وظيفتى هى المتعة أن طلب منى فامارس وراء الباب.
حتى ان اصبح بيتى ويبت جارتى مزرعه لمتعة الشباب.
.قد جعلتني عاهرة فى حب الشهوة و المال.
لم يعد يفرق معى كيف يضاجعنى الرجال.
فمى او فرجى او دبرى فى خدمة الجميع فتعالوا عليا انا صانعة السعادة فى هذا الزمان.
و بمالى عهرى صرفت على البيت.
مهما كان فجرى لم أنسى اولادي في الغيب.
منافقة انا.
احضن أولادى فى نفس الحضن الذى فيه الرجال ترتمى.
اولادي رأونى فى غرفتى و فحول يأتون عليا بالمنى.
و كنت أمارس عالمة انهم ليسوا نأمون و ان صوتي يصل لهم و انا امارس الهوى.
حتى ان دخلوا عليا و انا فى عز النيك مستسلمى.
"يا أمى ماذا انت فاعله".
داب الخزى مات العار و اصبح بيتى و بيت جارتى وكر دعارة لكل مار.
حتى انى كنت انكح امام أولادى بدون خوف و فى جهار.
جعلتني عاهرة بمكر و كان بخيار.
افهم ان كنتم تكرهونى فلكم الحق انا من اختار.
اتمنى لكم الحب و التوفيق انا أمكم لازلت احبكم من كل المقدار.
اذهبوا و كونوا احسن منى ولا تأخذونى كمعيار.
انسونى ان كنت اسبب لكم ذكرة فيها مرار.
لكنى ما أصبحت عليه صعب التغيير فإنى للجنس أصبحت عاهرة مدمنة للذكور بتكرار.
حب الأم كان قوى فإنها لم ترضى ان يناموا جواعنين او ان يتركوا التعليم و يصبحوا متشردين فباعت نفسها لأجل مستقبل أفضل لهم.
المعضلة تقع فى انها بعد موت زوجها كانت محرومة جنسيا و فى نفس الوقت تريد المال لأجل البيت فتوجهت للدعارة و مع مر الوقت تغيرت من سيدة فاضلة لعاهرة متمكنة و تغيرت ميولها و احبت الجنس مع الرجال الغرباء و ادمنت الممارسات الجنسيه كباغية حتى ذال الخجل و الخوف و جعلت بيتها بيت متعة و كان أولادها احيانا يشهادونها و لم تعد تهتم بالحياء.
و تحاول التواصل مع أولادها لتعتذر لهم عن ما أصبحت، متمنية لهم حياة أفضل.
فى نفس الوقت اصبحت مدمنة للجنس و غير قادرة على التغيير بسبب عملها فى المجال لفترة طويلة.
ثم تحكى عن ذكرياتها فى و كيف اصبحت عاهرة على يد احد جيرانها التى كانت تعمل فى الدعارة و عرضت عليها العمل نظرا لجمال شكلها.
و هنا يظهر تحولها و حبها للجنس تدريجيا و تقبلها لهذا نوع من أنواع الحياة.
١) يوم الزفاف كان يوماً جميلا.
يوم ما حملنى أبوكم و دخل بيت الزوجية فى ليلة سعيدة.
كأن زوجى رجلا وسيما.
فيه الهمة و النية السليمة.
و انا كنت عروسته فى ليلة مجيدة.
اقام لى عرس على شاطئ قبل ان دمرته الحرب و راح ضحيتها شباب كثيرا.
جعلنى اسعد انسانه و من نوعى فريدة.
كان أشهم الرجال و خير السيرة.
بيتنا كان جنتنا و انتم سعادتنا الحميدة.
وراء كل واحد منكم يا أبنائي شراكة بينى و بين ابوكم قصة مثيرة.
شاركنى الحب و العشق.
تحت سقف بيتى قبل الفسق.
كنت له و له وحده بصدق.
اعتقدت ان الحلم كان لى يحق.
كنت زينة البيت هو زين الرجل.
البيت مملكه لنا و هو حارس المكان.
جلست فى بلاطى الملكي و ابوكم سيد المجال.
كان أحسن رجال فى هذا الزمان.
اعلم انكم تشمئزون.
و منى تستعرون.
لكن اسمعوا كيف كان ابوكم رجل فضول.
فى جمالى كان مفتون.
و يقدر تعبى عندما اعمل له و اكون.
يحملني و يقبلنى انه حنون.
كنا شباب صغار مجنون.
ما كنت اغضب منه كان دائما مفهوم.
ما عاملنى يوماً بقسوة وعليا كان صبور.
علمني كيف أكون.
زوجه جميله و اسعد إنسانة فى كان ليا عون.
اهتم بيا على سرير النوم.
فحصلت عليكم يا نعمتى من الكون.
يا ليتكم كنتم تعلمون.
كيف يصنع الأحباب الحب فى ساعة العشق المعسول.
و كيف امتعنى فى كل لحظة بدون فتور.
اسفة ان كنت اتكلم عن أبوكم بفجور.
انى انصحكم اذ قابلتوا المحبوبة عاملوها بحب ملزوم.
دقت طبول الحرب.
و أنذر إنذار معلنا ان العدو فى قرب.
طلبوا الرجال لترك.
بيوتهم و التوجه لميدان الحرب.
و تركوا نسائيهم فى قلق و كرب.
تمر الليالي و الإيام.
دعاية لأبوكم للعودة بسلام.
اذكر بكائكم و انتم فى حضنى بآلام.
لا اعرف كيف استقيظ من هذا الكابوس هل انا فى منام؟
تساقط القتلى و الجرحى.
حرب دمرت وطنى وراح رمحا
و مات العديد و انا قرحى.
و جلست فى الغرفى.
ابكى و اعول بحسرى.
علمت انه لن يعود.
فالقتال كان الشديد و منه لا يسلم حتى اقوى الأسود.
و غاب الأسد عن عرين جبه فى صمت و سكوت.
و اصبحت لبوءة بدون ليثها فى يوم مَشْؤُوم.
و رجعنى رجل مرسول.
براسلة مرة فيها مرسوم.
قد راح حبيبى و خسرنا معركة أمام عدو لدود.
أصبحت أرملة و أسود أمامى الوجود.
هزيمة اسقطتنى صريعة و انا ابكى بين حسرة و جحود.
نائمة فى شهوتى و عطاشى.
اشتم رائحه حبيبي فى فراشى.
احتلم بيه و كأنه مازال فى بيتى يتماشى.
استقيظ باكية و قلبى بالهم حاشى.
مرت الشهور على التوالي.
و مالى ينقص بينما يزداد حرمانى.
قريباً لن استطيع ان اوفر لكم من شرب أو طعام يا فتيانى.
جلست حاملة هم فى ذاتى.
سقطت البلد فى حالة فقر و معناتى.
ولا أعرف كيف اسد حاجاتى.
فى ليلة كنت على سريرى كالساقطة.
أمتع نفسى فأنا ليس بيدى مقدرة.
و نسيت ان جارتى كانت واقفة على طرف النافذة.
و سمعت عويلى و رأت جسمى و بما كنت فاعلة .
فوضعت خطتها في الحال و كانت ماكرة.
جأت لى زيارة بحجة أنها جارة.
تتطمئن عليا و تسأل عليا تارا.
"أ أنت جيدة يا جارة"
سألت بلباقة.
قلت: "انى محتاره".
خسرت الكثير و الدنيا بيا دوارة.
مدت يدها فى صدرها و أخرجت مالا بصداقة.
قلت: "لست محتاجه الدنيا مازلت ستارة".
قالت:"هذه من اجل اولادك توقفى عن الحماقة".
اخذت المال و قلت لها يالك من جارة.
قالت: "اعلم بحالك يا جميله تأرملتى فى شبابك يا مسكينه".
قد رأيتك من الشباك على السريرا.
ارتعبت و نظرت نظره المرتكبة جريمة.
هدأتني و قالت نساء نفس حالك كثيرا.
لكن عندى الحل و الوسيلة.
خذى هذا الهزاز و ضعيه فى فرجك ليمتعك متعا جميلا.
اخذت منها و انا مستعجبة عجبا عجيبا.
انها جارة جريئة.
مر اسبوع و انا ابلل اسريرا.
كان الهزاز قويا عنيفا.
اتت لى و قالت:"كم مرة استخدميه يا لئيمة".
سكت فى خجل و احمر وجى احمرار شديدا.
قالت:"اعلم انكى تحتاجين للمزيد".
"هلم و تعالى معى فى بيتى لدى لكى هدية جديده".
خرجت من بيتى و دخلت بيتها.
و تفاجئت فى غرفة نومها.
العاب جنسيه و ملابس مغرية كان كل هذا ملكها.
و انا أمامها.
قالت:"اعترى فأنى اريكى شيئاً النساء به مولعة".
قلت لا انى جسدى ليس مجالها.
ضحكت و قالت:"انا و انت نساء فما لماذا انتى شاكية".
ابتدئت بنفسها و تعرت من كل شئ فوقها.
كانت اول مرة اشاهد جسمها عارية.
لبست لبس مغريا و من دلابها اخرجت ذكرا صناعياً عاتيا.
قلت: "من أين أتيتى بهذا الذكر العاليا".
قالت:"فقد شاهدى ما يفوتك يا عيلة".
وضعت الذكر الصناعي.
و عليه جلست بفخر و خجل كان خالى.
و تنططت عليه حتى ان اتى فرجها امامى.
عضتت شفاتى و بلل كسى لابسى.
رأتنى فعلمت ان الفكرة داخلت فى بالى.
قالت:" انا لست رجل فلا تخافى".
"تعالى ولا تحرمى فرجك انه يبكى من الحرمان أمامى"
تسمرت فى مكانى.
و هى تقترب منى كالذئب الماكرى.
راغبه منى ان اسقط دفاعتي.
جردتنى من ملابسى حتى زال لباسى.
اخذتني من يدى و جلستنى بهداوة و التماسى.
وضعتنى على الذكر و جعلتني اتحرك بحماسى.
كانت او مرة اشعر بذكر بعد ذكر زوجى الغير المتناسى.
نسيت نفسي و من أنا.
عارية فى بيت جارتى ها أنا.
كسى يتزوق ذكرا و يبكى من الحرمان فى هنا.
و جارتى ممسكة بمؤاخرتى تلعب فى كسى بالتزكية.
هجت اكتر و زدت من سرعتى فأنى من النيك كنت محمية.
قالت:"صعبتى عليا كنتى محتاجه لمن يعطيكي الحنية".
اخرجت من الدلاب ذكرا يلبس.
قالت"اليوم يومكى و نكاح تنكحى فكسكى يلهث".
ركبتنى كالرجل و أدخلته فى كسى كالفحل.
كانت تصفع موخرتكى و لم يكن لها حل.
اعطتني دفعه من الخلف فظننتها رجل بلحم.
كان كسى يتوهج من المتعى كالفحم.
كانت فى الجنس عنيفة.
ترزع فيا بطريقة تجعلني معقتدة انى من انفصال الروح قريبه.
استمرت فى إيلاج حتى غرقت فى بحر المتعة و هى عنيدة.
لأول مرة شعرت بمتعة بعد حرمانى و كونى أرملة كئيبة.
تجاوبت معاها و كأنها رجلى.
تعبت من كثرة الحركة فقمت انا بمبادرتى.
حركت خصرى عوضاً عنكى.
و هنا قالت:"سأجعل منك عاهرتى".
من الشهوة لم اهتم بكلام سيدتى.
و نمت فى بيتها حتى و فقدت وعى.
وجدتها أمام المرآة عارية تقول:"كل هذا كان بداخلك و انتى عارفه"، "كيف تكونين على الشهوة صابرة"، "إن اردتى المزيد انت تعلمين انى لكى خادمة".
رجعت بيتى و انا اعترج.
من المتعى رجلايا ترتعش.
شعرى كانيش من شراسة جنس امرأة ترجلت.
و موخرتكى من فحولتها احمرت و تورمت.
طريقه لفض الشهوة توفرت.
تمر الايام و انا على هذا المنوال.
تنكنحى و أنا عاهرتها على الدوام
واحدة واحدة كانت تتحول معى و تجز أسنانه.
تزيدنى طاعة فى الجنس فاصبحت عبدة لكيانها.
و تحيرت و لا اعرف كيف تحولت و اصبحت هكذا.
لا استطيع المقاومة فإنها كانت لى كرجلى وانا أحتاجها.
داعبت خرم مؤخرتى و باصبعها ادخلته فى دبرى.
تعجبت منها فى صمتى ما هى فاعلة فى طيزى.
و فاجئة:
ادخلته فى دبرى!!!
من الآلام صرخت بأعلى صوتى.
فوضعت وجهى على مخدتى.
و اسكتتنى و انا أتألمى.
قالت:"يا عاهرتى بفتح طيزكى تنفتح عينكى و لفصل جديد من المتعى ترى.
اصبرى و سيكون كسك كطيزكى و ستشكرينى على فعلتى.
و فى المستقبل ستتمنين ان أعاشركى حتى أن يوسع دبركى."
استمرت فى النكاح بهداوة.
و وسعت حلق دبرى بذكاوة.
و انقلب الوجع إلى متعة ادمنتها بغباوة.
و فى كل حين و تارة تنكح كسى و دبرى فى برواة.
و فى يوم دخلت بيتها.
و سمعت صوت أهاتها.
ظننت انها كانت تلعب مع نفسها بذكرها.
إلى ان صدمت و رايت رجلا بلحمة ينكح فى فرجها.
كنت على وشك تركها.
لكنها لاحظتنى و قالت:"لا تذهبى انتى الخاسرا".
"اعطي نفسك فرصة و شاهدى الوحش الكاسرا".
"هذا الرجل يتمتع بفحولة قاتمة".
"فاجلسى وشاهدى بطولة النيك العارمة".
"كثيرين يتمنى ان يكونوا على كرسى الشاهدة".
جلست على كرسى و هو امامى.
رجل قوى ينكح فى إعجابى.
لم تهتز فيه شعرة و لا يشعر بالحرج قدامى.
ذكره طويل و العروق تدب فيه لم أرى مثله فى حياتى.
سريعا أوقعنى فى شر شهواتى.
يدخل و يخرج و هى تصرخ من قوته و و ثباته.
قالت:"المعذره يا حلوه فانى مع فحلى مولعة بحماسى.
بالتأكيد لن تمانعى متعتى مع رجل قدامكى.".
اشدت النكاح و زاد من السرعة.
العنتيل على خط النهاية و الجارة كالشعالة.
و أخيرا يأتى فيها و يملئها بقوة
و تصفر صفارة النهاية و تنتهى المبارة على سرير المتعة.
جلست فى حالة انكماش.
من قوة العرض فى اندهاش.
ايمكن ان كون فى نفس المباراة على الفراش.
قلبى ينبض و صدرى من الخوف باش.
قالت:"اتيتى لتأخذى جرعتك".
"اسفه على اليوم لا اقوى على خدمتك".
"لكنه يقدر على مساعدتك".
"فذكره مازال فى حضرتك".
"و انتى مازالتى بصحتك".
رعبت من عرضها.
وقلت لا أقبل إلا بها و اما رجلا فارفض طلبها.
قالت لى:"مهما اخذتى منى خير النكاح لا استطيع ان امتعكى مثل ذكر هذا الرجال الرماح".
"ألم تتعلمى بعد أن فى المتعة كل شئ مباح".
"أتركى نفسك يا فرسة للجماح".
"انى كنت قبلك على ذكرة راكبه فلا تخافي".
"فتعرى و تخلى بالشجاعتى".
"و كما نكحت و حصلت على المتعة انتى ايضا تنكحى و تفوزى بمتعاكى".
"انكى شابة لكى حق فى اشباع شهواكى".
"أنثة للنكاح يجب ان ترتاحى".
قال الفحل:"انى عنتيل لكنى اشفق عليكى يا جميل، تعالى و ساريكى متعة ولا تخافي من ذكرى الكبير انه فى الجنس يرفق بيكى و يكون متين".
جلست فوق ذكرة و بداء الجماع.
شعرت بالازدواجية بمشاعري فى الحال.
شعور بالعهر و شهور بالاستمتاع.
لكن قد فات الأوان فإنى للشهوة اصبحت عبدة الأن.
و كل مرة ظننت انى لن اجرب شئ جديد
كانت الحياة تفاجئنى بأسلوب غريب.
و انا متناكة على ذكرة الحيحان.
فاجأتني هى و تدخل الذكر الصناعي فى دبرى الغالبان.
و انا كالباغية أبغى منهم المزيد و اصرخ بجنان.
ذكر فى كسى الولعان.
و ذكر في دبرى الهيجان.
استمروا فى نكاحى حتى وقعت فى انبطاحى.
و كل ما اعى منه هو صراخى.
صراخ عاهرة تتمتع بالنكاحى.
و ها هم يتبدلون نكاحى بين نكح كسى او خرم مؤخرتى و اصبح كل جزء فى جسمى مباحى.
استقيظت وأنا مشبعة.
اعوم فى لبن الفحل و انا مولعة.
جانبى مال و ورقة بها:
"ها هى مكافأتك يا عاهرة".
وهنا عقلى مال.
لفكرة العهر فى المجال
ربطت المتعة بالحصول على المال
فاطعم ولدى الجوعان و اعلمهم احسن علام.
زاد الجنس فزاد المال.
مارست الجنس مع العديد من الرجال.
انزلوا شهواتهم فيا حتى تحول كسى لوعاء مليئ بالماء.
اصبحت انا و جارتلى اصدقاء فى صنعة البغاء.
كانت زميلتى فى الأنحراف.
و جعلتنى شرموطة باحتراف.
و الجارة تأتي لى بفحول أشكال و ألوان.
انا و هى نتشارك و نبلع لهم الألبان.
و وظيفتى هى المتعة أن طلب منى فامارس وراء الباب.
حتى ان اصبح بيتى ويبت جارتى مزرعه لمتعة الشباب.
.قد جعلتني عاهرة فى حب الشهوة و المال.
لم يعد يفرق معى كيف يضاجعنى الرجال.
فمى او فرجى او دبرى فى خدمة الجميع فتعالوا عليا انا صانعة السعادة فى هذا الزمان.
و بمالى عهرى صرفت على البيت.
مهما كان فجرى لم أنسى اولادي في الغيب.
منافقة انا.
احضن أولادى فى نفس الحضن الذى فيه الرجال ترتمى.
اولادي رأونى فى غرفتى و فحول يأتون عليا بالمنى.
و كنت أمارس عالمة انهم ليسوا نأمون و ان صوتي يصل لهم و انا امارس الهوى.
حتى ان دخلوا عليا و انا فى عز النيك مستسلمى.
"يا أمى ماذا انت فاعله".
داب الخزى مات العار و اصبح بيتى و بيت جارتى وكر دعارة لكل مار.
حتى انى كنت انكح امام أولادى بدون خوف و فى جهار.
جعلتني عاهرة بمكر و كان بخيار.
افهم ان كنتم تكرهونى فلكم الحق انا من اختار.
اتمنى لكم الحب و التوفيق انا أمكم لازلت احبكم من كل المقدار.
اذهبوا و كونوا احسن منى ولا تأخذونى كمعيار.
انسونى ان كنت اسبب لكم ذكرة فيها مرار.
لكنى ما أصبحت عليه صعب التغيير فإنى للجنس أصبحت عاهرة مدمنة للذكور بتكرار.
