د
دكتور نسوانجي
ضيف
في الواقع لم يكن هدفي ان انيك امامه زوجته بل كنت اريد ان انيكه فانا شاذ و لوطي و احب الرجال المتزوجين الكبار لكنه ادهشني حين التقينا و ركبنا السيارة واخرجت له زبي يمصه حيث رضع لي و تركني اكب في فمه و مر النيك سريع جدا و ساخن .و افترقنا بعد دقائق حيث ندمت لانني لم اشبع منه و لم اغتنم الامر لكن في الليل هتف لي حتى ندردش و اخبرني انه معجب بزبي الكبير و عرض علي ان احضر الى بيته حتى ان زوجته امامه و انا اعتقدت انه يمزح لكنه كان يلح انه جاد و يريد ان يرى زوجته اقحبة تتقلب امامه من رجل نياك و فحل يشبعها بالزب .
و انا لم اخذ كلامه على محمل الجد و لم اكن افكر ان انيك امامه زوجته و لما عزمني ذهبت الى بيته و في بالي ان انيكه هو فانا احب الرجال و اعتقدت انه من النوع الذي يرتدي ملابس نسائية و يحب ان يعامل مثل المراة في الفراش . و لما وصلت الى بيته فتحت لي امراة فاتنة حسناء الباب وهي تبتسم و اعتقدت اني اخطئت في البيت لكنها اكدت لي اني امام بيت السيد رضا و طلبت مني ان ادخل و جاء هو اخدني في حضنه و قبلني من الرقبة امام زوجته و انا كنت ما زلني خجلان ثم لمس زبي امامها و قال لها انظر الى الزب الذي يخفيه و عرفت اني حقا سوف انيك امامه زوجته الحسناء الفاتنة و حضرت زبي للنيك جيدا
ثم جاءت الزوجة و سالتني ان كنت اريد ان اشرب قهوة او عصير بارد فقلت لا شيء شكرا لكن هو قال يريد ان يشرب ماء كسك و انفجر بالضحك و كان يريد ان انيك امامه زوجته الجميلة و كانت جميلة جدا و لها مؤخرة بارزة و واضحة . ثم اخرج السيد رضا زبه المرتخي الكبير و فتح سحابي و اخرج لي زبي و كان زبي كبير و بدا هو يرضع لي زبي و انا زبي ينتصب بسرعة لاني اسخن بطريقة غريبة و جاءت الزوجة الحسناء امامي و بدات تتعرى و رغم اني احب الرجال الا ان زوجة رضا كانت جميلة و فاتنة و انا احببت ان انيك امامه زوجته و امتع زبي معها
و اخدت الزوجة في حضني و انظر الى رضا الذي كنت انيك امامه زوجته و بدات اقبلها و ادعبها و امسك لها ثديها و هو اخرج زبه الجميل وبدا يلعب به و انا امسكت فلقتي طيزها و فتحتهما و لمست كسها .و سخنت الزوجة و داعبتها حتى اشتعلت محنتها و شهوتها ثم اجلستها على الاريكة و بدات الحس الكس و هي تتغنج و سخنت بسرعة و رضا كان ينظر و يرج زبه بحرارة و الامر كان يعجبه كثيرا و انا انيك امامه زوجته الحسناء الجميلة بحرارة كبيرة
الجزء الثاني
قابلنا و هو يحلب زبه و انا انيك امامه زوجته الجميلة جدا و اندهشت كيف كانت هي متجاوبة معي كانها تعرفني و ادركت انها كانت محرومة مع ذلك الزوج الناضج الذي لم يكن يفي بالغرض امامها و لا يوصلها الى قمة الاشباع و قد كانت بحاجة ماسة الى شاب فحل مثلي انا . و رغم اني احب الرجال و مثلي الا ان ذلك الجسم الجميل و البزاز المتدفقة و منظر زوجها العاري و هو يمسك زبه و طيزه المترهلة البيضاء كل ذلك كان يشعل شهوتي و يجعلني اغلي اكثر و انا انيك الزوجة الحسناء و اواصل ادخال زبي في كسها بكل حرارة و هي توحوح اه اه اح اح اح و انا ادخل زبي للخصيتين .
و لما حملتها على زبي وجدتها رشيقة جدا رغم انها تبدو نوعا ما ممتلئة في جسمها و جاءت بزازها على صدري و زوجها يحلب زبه بمحنة و انا انيك امامه زوجته الجميلة و هي ما زالت توحوح بحرارة اه اه اح اح اه اه اه و انا ارفعها و اجلسها على زبي بقوة . و بعد ذلك طرحتها على الاريكة و هي لوحدها فتحت لي رجليها و فهتمني كاننا نتعارف من قبل و امسكت زبي و رحت افرشه على شفرات كسها العسليتين و ادخلته مرة اخرى بقوة و زوجها يسخن و انا انيك امام زوجته الحسناء الجميلة التي كانت مستمتعة و مبسوطة جدا معي الى اقصى حدو
و كلما كنت ادخل كانت هي توحوح و هو يلعب بزبه و انا انيك امامه زوجته الجميلة الحسناء نيك قوي جدا و ساخن و هي تصرخ اه اح اه اه اح اح و كسها حار جدا و انا من شدة حبي لزوجها كنت استمتع بزبي في الكس لكن امتع نظري على طيز زوجها و زبه ايضا . و اخبرني انه يريد ان نقذف على وجه زوجته في وقت واحد و كلامه كان مهيج جدا و جعلني بسرعة اشرع ان زبي يريد ان يخرج المحنة و يكب بحرارة و قلت لها اسرع و سحبت زبي على جناح السرعة و وضعته امام فم زوجته و تقابلنا و انا اقبله و هو يمسك زبي و زبه و يجمعهما و يفرك فيهما و انا اكاد اقذف بعد اجمل لذة
و بعدما كنت انيك امام زوجته صرنا نقبل بعضنا امامها و هي تنظر الى ازبارنا و تخرج لسانها تلحس لنا و كل واحد فينا انطلق زبه بالقذف و انا كنت انظر الى زبي كيف كان يقذف على فم الزوجة الحسناء و على زب زوجها في نفس الوقت و زبه يقذف على زبي