انا و من صغري و انا بحب الافلام السكس و بتفرج عليها لحد ما بدأت احب الموضوع بزيادة و معلش حاجه غير اني أضرب عشره و اتفرج علي سكس و اهيج علي اي وحده ست اعرفها او معرفهاش
اعرفكم بنفسي
انا محمد ٢٠ سنه جسمي جسم رياضي طولي ١٨٠سنتي و زبي طوله ١٨ سنتي
تبدأ قصصتي لما كنت بستاني امي تنزل من البيت و افضل اتفرج علي سكس و أضرب عشره و كنت بهيج علي امهااات صحابي و الجيران و ناس كتير و اكتر وحده كنت بهيج عليها كانت ام صاحبي كنت دائما اهيج عليها و اتفرج علي جسمها و اشوفها و اكتر لما كنت بروح لديهم البيت و ابات عندهم و كنت بتفرج عليها و كانت ديما تهزر معايا و كانت بتفضل تقرص فيا بهزار و ادها كانت ديما بتمسك زبي و انا كنت بهيج عليها و كانت ديما بتابس قمصان نوم قدامي عادي و في كره كانت بتهور معايا و كانت لبسا ليجان و بلوزه كت و بززها البيضاء بيتا كلها و لو بتوطي كنت بشوف الحلما و كانت بتهور معايا و انا وقعت علي الارض و هيا قعدت عليا و فضل تقرس و تمسك في زبي وانا عمال الي علي بززها و انا اصلا وشي فيهم من كتر ما هما كبار و فضلنا كده كتير
لحد ما في كره سفرنا و روحنا اسكندريه و قعدنا في فندق صغير و كانوا سريران صغيرين انا و امي علي واحد و صحابي و امه علي واحد و اليوم ده روحنا تمنا و مصحتش غير علي تاني يوم بس عملت فيها نايم علشان اشوف ام صاحبي و هيا بتغير و بعدين تصحينا و فعلا هيا صحيت بدري كام عن امي و دخلت الحمام و بعدين طلعت و وقفت قدامي و قلعت البلوزه و البرا الي كانت لبساهم و فضلت تبس عليا و علي زبي الي كان واقف و تفرط و تقفش في بززها و انا كل ده شايفها و نفسي انك عليها انكها بس هيا لبست و بعدين صحتنا و ليسوا و نزلنا البحر و هيا نزلت معايا و فضلت تهزر معايا نفس الهزار الي بتهزروا معايا بس من تحت المياه و انا عمال الزق و امسك فيها و احضنها بحجت الموج و كده و كنت خلاص بموت و زبي هيفرقع لحد ما تعبت قولتها انا هطلع بقي و علشان اغير قالتلي استمر هاجي معاك و طلعنا فعلا و دخلت تأخد دش و بعدين انا و بعد ما دخلت يشوبه لقتها دخلت عليا و بتبوس عليا و علي زبي و انا اصلا كنت بضرب عشره و مش حاسس بيها محستيش بيها غير لما لقتها مسكت زبي و قالتلي متخفش و بعدين لقتها بتحرك لديها علي زبي و بتضريهالي و فجأة لقتها بتوطي و بتحتوا في بوقها و بتمسوا انا هجت بقي اكتر ما كنت هيجان و فضلت اقفش في بززها و حسيت اني هجبهم فا طلعت زبي و بعدين قومتها و فضلت الحي في كسها و ابعبص فيها و هيا عمالا تتلع اهات كتير و عمالا تقولي نكتب بقي نكتب و ريحني دخلوا في كسي فا حلتها تسند علي الحوض و دخلوا براحه و فضلت ادخلوا و اكل هوا بسرعه و عمال اسرع و اقفش في بززها و هيا عمالا تتلع في امهااات كتير و تقولي نكتب كمان يخربيتك زبك كان نفسي فيه من زمان و انا بسبب كلمها عمال اهيج اكتر و اكتر و اسرع لحد ما حبدسيت اني هجبهم فا قولتلها قالتلي هاهم جوه عايزه احس بلبنك و فعلا جبتهم و خدنا دش و طلعنا انا و هيا و ليسوا و نزلنا لديهم تاني و من سعتها و انا بقيت بتمها علطول و اروح لها البيت كل ما ابنها ميكنش موجود و انكها
اعرفكم بنفسي
انا محمد ٢٠ سنه جسمي جسم رياضي طولي ١٨٠سنتي و زبي طوله ١٨ سنتي
تبدأ قصصتي لما كنت بستاني امي تنزل من البيت و افضل اتفرج علي سكس و أضرب عشره و كنت بهيج علي امهااات صحابي و الجيران و ناس كتير و اكتر وحده كنت بهيج عليها كانت ام صاحبي كنت دائما اهيج عليها و اتفرج علي جسمها و اشوفها و اكتر لما كنت بروح لديهم البيت و ابات عندهم و كنت بتفرج عليها و كانت ديما تهزر معايا و كانت بتفضل تقرص فيا بهزار و ادها كانت ديما بتمسك زبي و انا كنت بهيج عليها و كانت ديما بتابس قمصان نوم قدامي عادي و في كره كانت بتهور معايا و كانت لبسا ليجان و بلوزه كت و بززها البيضاء بيتا كلها و لو بتوطي كنت بشوف الحلما و كانت بتهور معايا و انا وقعت علي الارض و هيا قعدت عليا و فضل تقرس و تمسك في زبي وانا عمال الي علي بززها و انا اصلا وشي فيهم من كتر ما هما كبار و فضلنا كده كتير
لحد ما في كره سفرنا و روحنا اسكندريه و قعدنا في فندق صغير و كانوا سريران صغيرين انا و امي علي واحد و صحابي و امه علي واحد و اليوم ده روحنا تمنا و مصحتش غير علي تاني يوم بس عملت فيها نايم علشان اشوف ام صاحبي و هيا بتغير و بعدين تصحينا و فعلا هيا صحيت بدري كام عن امي و دخلت الحمام و بعدين طلعت و وقفت قدامي و قلعت البلوزه و البرا الي كانت لبساهم و فضلت تبس عليا و علي زبي الي كان واقف و تفرط و تقفش في بززها و انا كل ده شايفها و نفسي انك عليها انكها بس هيا لبست و بعدين صحتنا و ليسوا و نزلنا البحر و هيا نزلت معايا و فضلت تهزر معايا نفس الهزار الي بتهزروا معايا بس من تحت المياه و انا عمال الزق و امسك فيها و احضنها بحجت الموج و كده و كنت خلاص بموت و زبي هيفرقع لحد ما تعبت قولتها انا هطلع بقي و علشان اغير قالتلي استمر هاجي معاك و طلعنا فعلا و دخلت تأخد دش و بعدين انا و بعد ما دخلت يشوبه لقتها دخلت عليا و بتبوس عليا و علي زبي و انا اصلا كنت بضرب عشره و مش حاسس بيها محستيش بيها غير لما لقتها مسكت زبي و قالتلي متخفش و بعدين لقتها بتحرك لديها علي زبي و بتضريهالي و فجأة لقتها بتوطي و بتحتوا في بوقها و بتمسوا انا هجت بقي اكتر ما كنت هيجان و فضلت اقفش في بززها و حسيت اني هجبهم فا طلعت زبي و بعدين قومتها و فضلت الحي في كسها و ابعبص فيها و هيا عمالا تتلع اهات كتير و عمالا تقولي نكتب بقي نكتب و ريحني دخلوا في كسي فا حلتها تسند علي الحوض و دخلوا براحه و فضلت ادخلوا و اكل هوا بسرعه و عمال اسرع و اقفش في بززها و هيا عمالا تتلع في امهااات كتير و تقولي نكتب كمان يخربيتك زبك كان نفسي فيه من زمان و انا بسبب كلمها عمال اهيج اكتر و اكتر و اسرع لحد ما حبدسيت اني هجبهم فا قولتلها قالتلي هاهم جوه عايزه احس بلبنك و فعلا جبتهم و خدنا دش و طلعنا انا و هيا و ليسوا و نزلنا لديهم تاني و من سعتها و انا بقيت بتمها علطول و اروح لها البيت كل ما ابنها ميكنش موجود و انكها
