د
دكتور نسوانجي
ضيف
مرحبا بكم انا شاذ اتناك متزوج و لي اربعة ابناء و قد جاوزت الاربعين من عمري و اعمل في وظيفة محترمة جدا حيث ان زملائي لا يعلمون بسر شذوذي لاني نادرا ما امارسه و اختار من ينيكني في الفايسبوك بشرط الا يكون يعرفني ولا اعطيه اي معلومة خاصة عني بل مجرد لقاء في المقهى و اذا اعجبني ارتب له اللقاء الجنسي . المهم ساحكي لكم عن اخر نيكة مارستها مع شاب عسكر تعرفت عليه في الفايسبوك و هو اسمر من الصحراء يعمل كجندي متعاقد و عمره تسعة و عشرين سنة حيث ارسلت انا له طلب تعارف و بعد يومين وجدته قد قبلني و بدانا نسال بعضنا عن احوالنا و نتاعرف اكثر و انا لم اكن اجيبه عن اموري الشخصية بدقة الى ان حكينا عن الجنس
و اخبرني الشاب انه موجب و يحب الطيز و انا اخبرته اني سالب و انا شاذ اتناك و طيزي مفتوح رغم انه ضيق لكن بشرط السرية و الجدية و تعاهدنا ان تكون الامور جادة و بكل احترام و كان لقاءنا في مقهى يبعد عن سكني باربعين كيلومتر حيث ذهبت في سيارتي . ولم وجدت الشاب العسكري خفق قلبي له فقد اعجبني و هو من النوع الذي احب اسمر و نظيف و يملك بدن قوي و كنت متاكد ان زبه كبير لان السمر ازبارهم كبيرة عادة و اخبرته اني اريد ان اتناك من زبه ان كان يريد و هو اخبرني انه موافق و لكن يجب ان ينيكني في يوم لا يكون فيه باللباس الرسمي اي لا يكون في المداومة و اتفقنا على يوم الخميس مساءا و ذهبنا الى فندق رخيص هناك
و حين اختلينا ببعض قلت له انا شاذ اتناك اريد ان تمزق لي طيزي و رايت زبه يكاد يمزق سرواله من الانتصاب و تكفلت انا باخراج ذلك الزب من ملابسه و فعلا كان زب كبير و لم يفاجاني ابدا ورحت ارضع و ارضع و امص و الحس و انا منتشي علما اني قبل هذه النيكة كان قد مر علي حوالي سنتين لم اذق الزب . اما الشاب العسكري فالمحنة كانت واضحة عليه فهو كب حليبه في وجهي بقوة كبيرةحتى قبل ان يذوق طيزي و لكن انا لم اترك زبه رغم ارتخاءه وبقيت الحس و امص حتى ينتصب زبه مرة اخرى لان شهوتي لم تنطفئ بعد و انا شاذ اتناك و لابد ان يدخل الزب في طيزي حتى استمني ايضا واخرج شهوتي الحارة المشتعلة
و كما اردت عاد العسكري لينتصب زبه و انا رحت ابرز له فتحتي الوردية الناعمة و تركته يدخل زبه فيها حتى احرقتني الفتحة و كانني اتناك لاول مرة و كان هو يدفع و يدخل زبه و انا احلب زبي و مستمتع في اجمل متعة جنسية حتى احسست بحرارة منيه تنساب في طيزي و احشائي . في تلك اللحظة بدا المني يتفجر من زبي و انا استمني و اتناك بقوة حتى اطفات معه الشهوة ثم درت اليه و عانقته و انا منتشي و زبي و زبه يقطران بالمني بعد احلى نيك لواط و لم اكن قادر ان اقيم معه علاقة حميمية حيث انا شاذ اتناك بالسر و كل من ينيكني يجب الا التقي به مرة اخرى حتى لا اقع في مشاكل و انفضح امام عائلتي و اصدقائي و زملاء العمل .
و اخبرني الشاب انه موجب و يحب الطيز و انا اخبرته اني سالب و انا شاذ اتناك و طيزي مفتوح رغم انه ضيق لكن بشرط السرية و الجدية و تعاهدنا ان تكون الامور جادة و بكل احترام و كان لقاءنا في مقهى يبعد عن سكني باربعين كيلومتر حيث ذهبت في سيارتي . ولم وجدت الشاب العسكري خفق قلبي له فقد اعجبني و هو من النوع الذي احب اسمر و نظيف و يملك بدن قوي و كنت متاكد ان زبه كبير لان السمر ازبارهم كبيرة عادة و اخبرته اني اريد ان اتناك من زبه ان كان يريد و هو اخبرني انه موافق و لكن يجب ان ينيكني في يوم لا يكون فيه باللباس الرسمي اي لا يكون في المداومة و اتفقنا على يوم الخميس مساءا و ذهبنا الى فندق رخيص هناك
و حين اختلينا ببعض قلت له انا شاذ اتناك اريد ان تمزق لي طيزي و رايت زبه يكاد يمزق سرواله من الانتصاب و تكفلت انا باخراج ذلك الزب من ملابسه و فعلا كان زب كبير و لم يفاجاني ابدا ورحت ارضع و ارضع و امص و الحس و انا منتشي علما اني قبل هذه النيكة كان قد مر علي حوالي سنتين لم اذق الزب . اما الشاب العسكري فالمحنة كانت واضحة عليه فهو كب حليبه في وجهي بقوة كبيرةحتى قبل ان يذوق طيزي و لكن انا لم اترك زبه رغم ارتخاءه وبقيت الحس و امص حتى ينتصب زبه مرة اخرى لان شهوتي لم تنطفئ بعد و انا شاذ اتناك و لابد ان يدخل الزب في طيزي حتى استمني ايضا واخرج شهوتي الحارة المشتعلة
و كما اردت عاد العسكري لينتصب زبه و انا رحت ابرز له فتحتي الوردية الناعمة و تركته يدخل زبه فيها حتى احرقتني الفتحة و كانني اتناك لاول مرة و كان هو يدفع و يدخل زبه و انا احلب زبي و مستمتع في اجمل متعة جنسية حتى احسست بحرارة منيه تنساب في طيزي و احشائي . في تلك اللحظة بدا المني يتفجر من زبي و انا استمني و اتناك بقوة حتى اطفات معه الشهوة ثم درت اليه و عانقته و انا منتشي و زبي و زبه يقطران بالمني بعد احلى نيك لواط و لم اكن قادر ان اقيم معه علاقة حميمية حيث انا شاذ اتناك بالسر و كل من ينيكني يجب الا التقي به مرة اخرى حتى لا اقع في مشاكل و انفضح امام عائلتي و اصدقائي و زملاء العمل .