NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
546
مستوى التفاعل
1,222
نقاط
2,426
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
كريمه



أعيش في أسرة صغيرة ميسورة الحال , لي شقيقة كبرى اسمها كريمة تبلغ من العمر 31 عاما و هي متزوجة من محمود زميل دراستها الجامعية بعد قصة حب يندر تواجدها في قصص الحب و الغرام , و شاء القدر أن يسافر محمود للعمل في إحدى دول الخليج .. و لسوء حظه - و لحسن حظي أنا - فشل في اصطحاب كريمة للسفر معه , فكان يسافر كل عام و يتركها معنا في المنزل حتى يعود في أجازته , و ينتقلا للعيش سويا في منزلهما بمصر الجديدة.

كانت كريمة لي بمنزلة أم أكثر منها أختا كبرى , و لم لا .. و قد ولدت و هي في الرابعة عشر من العمر , فارتبطت بها ارتباطا نفسيا وثيقا .. فكانت تجهز لي الرضعة في غياب أمي .. و كانت تقوم بتحميمي كلما اتسخ جسدي .. و كنت أراها شيئا مقدسا في حياتي .. منزها عن كل نقص و خطأ .. و ما يجري مع سائر البشر .. من الصعب أن يجري مع كريمة التي كانت بمثابة الجمال المطلق و الكمال المطلق في حياتي .. حتى أنني أذكر جيدا يوم زفافها -و كنت وقتها ابن 8 أعوام- كيف كنت رافضا لفكرة أن ترحل هي عن المنزل و تغيب مع زوجها بعيدا عني !!

بعد رحيل محمود لعمله في الخليج العام الماضي .. كادت سعادتي تلامس السماء بقدومها إلى بيتنا حتى أن الأمر أثار غيرة صديقتي داليا .. لا أدري لماذا استمر هذا الشعور عندي .. و كأن هذه الأعوام لم تضعف أو تقلل من حدة ارتباطي العاطفي بكريمة !!

في إحدى ليالي الصيف الحارة .. و بعد أن استسلمت للنوم بصعوبة .. قض مضجعي رغبتي في التبول - و ما أدراكم بأن يفاجئنا نداء الطبيعة بعد أن وصلت لدرجة الثبات في رغبة النوم العميق - و سلكت طريقي وسط ظلمة المنزل إلى الحمام كالسكران .. و فعلا كنت في غير وعيي و إدراكي حتى أنني لم ألحظ النور المضاء في الحمام الذي اقتحمته دون إذن .. حتى كانت المفاجأة التي غيرت حياتي بعد تلك اللحظة .. فما إن فتحت الباب حتى وجدت ما أفاقني و أطار النوم من عيني .. فلم أتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا أبيضا ناعما يضفي على ظلام الليل بهجة و سعادة .. و طيزا كبيرة دسمة لا تملك أمام حسنها إلا أن تذهل بما ترى من تناسق بين فخذيها .. و قوسها الذي كان بمثابة خطا أحمرا يقسم ورقة بيضاء .. لنصفين متماثلين .. و ساقين مرسومتين بريشة فنان يفوق دافنشي في الإبداع و المهارة .. لم أفق من جمال ما رأيت إلا عندما استدارت كريمة العارية أمامي في قمة خجلها و توترها و هي تسألني : "إيه اللي صحاك دلوقتي من النوم يا خالد؟" ..

فقلت لها :"عاوز أعمل حمام" ..

و كان ردي لا يقل توترا عن كريمة التي وضعت يدها اليمنى على صدرها محاولة إخفاء ما تستطيع منه .. و يدها اليسرى على كسها الشفاف .. ثم تسمر الزمان بيننا لمدة دقيقة و أنا أنظر إلى كريمة - إن شئت الدقة إلى جسدها- و هي تنظر و تتمعن في أرضية الحمام و كأنها تراها لأول مرة !!

كسر الصمت المسيطر آنذاك صوت الروب و هو يشد من على شماعة الحمام .. و في خفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :" اتفضل الحمام يا خالد" .. وقتها أخذت أعصر ذهني بحثا عن السبب الذي من أجله .. ذهبت إلى الحمام من الأصل!!

توجهت إلى غرفتي و تمددت على سريري و في مخيلتي صورة واحدة فقط .. ظهر أختي كريمة الذي فاجئني جماله و رقته .. و طيزها الجميلة التي ظننت حين رأيتها أنها تخرج العسل و الحليب و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و من طياز باقي البشر .. حتى شعرت بانتصابة قضيبي و ارتعاشة جسدي فلم أستطع أن أقاوم تلك اللحظة التي انتهت بأن أفرزت حممي و سوائلي .. على المخدة المسكينة !!

تغير كل شئ في حياتي بعد تلك الصدفة الغريبة حتى أنني كنت أذهب إلى الحمام في كل ليلة و في نفس الموعد و أنا أتأملها عارية أمامي و طيزها الجميلة تهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة تجنبتني كريمة بشتى الصور .. فلم تعد تسأل عن علاقتي بداليا كما كانت .. و لم تعد تتخفف من ملابسها أمامي كما كانت .. حتى أنها كانت تلتزم بال**** و الجلباب الفضفاض الطويل طيلة وجودي في المنزل .. و هو ما أثار استغراب أبي و أمي فكانت تجيب بأنها تستر نفسها حتى لا يدخل أحد و يرى منها ما لا يجوز .. و لم يقتنع أبي و أمي بتلك التبريرات .. وحدي أنا الذي كان يعرف السبب الحقيقي لتصرفات كريمة الغريبة .. و ملابسها الفضفاضة

مرت أياما و أسابيع .. و أنا أحاول خلق صدفة كصدفة الحمام مع كريمة .. التي أبدت معي شتى صور الرفض المعنوي .. و كأنها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالأعين .. كل نظرة مني تحمل رغبة .. تقابلها نظرة منها تحمل رفضا و تحديا .. .. لكنني لا أعرف لأي سبب أيقنت وقتها .. أن هذا هو الرفض الذي يسبق القبول .. و اللا التي تكون عادة ملحوقة بكلمة نعم !!

ثم حدثت ظروف في بلدتنا استدعت سفر أبي و أمي .. وقتها أيقنت أن الظروف التي رتبت اللقاء الأول .. عادت لتلعب دورها في لقاء ثان أكثر أهمية و إثارة .. لكنني كتمت أنفاسي لأرى نتيجة توسلات كريمة لأبي و أمي بأن تسافر معهما للبلدة .. و لكن رفض أمي كان قاطعا و قالت لها :"خليكي جنب أخوكي .. و لا عاوزاه يقعد لوحده الأسبوعين دول .. و ما يروحش لا كلية و لا غيره ؟" ..

و أمام السبب المنطقي الذي أبدته أمي وجدت توسلات كريمة طريقها إلى سلة المهملات!!

انه اللعب على الأعصاب .. هكذا رسمت الخطة الملائمة لكي تسقط كل الحواجز و الستائر بيني و بين كريمة .. هداني تفكيري إلى قضاء الأيام الثلاثة الأولى في هدوء .. و كنت أتجنب حتى محاولة النظر إليها .. فعادت كريمة إلى طبيعتها معي مرة أخرى في اليوم الرابع .. تسألني عما أريد من الطعام في الغذاء .. تسألني عن داليا و أحوالها .. عادت لتتخفف من حجابها و ملابسها الفضفاضة .. و بدأت قمصانها الليلية الطويلة في الظهور أمامي مرة أخرى ..

حقيقة سعدت جدا بهذا التحول و إمعانا في الخطة ذهبت إلى الكلية كل يوم .. و كنت أتعمد أن أغيب عنها قدر المستطاع .. حتى فاجأني ألم في يدي اليمنى نتيجة حادث صدام في الجامعة .. نصحني بعده الطبيب بوضع يدي في الجبس و الراحة التامة لمدة 3 أسابيع .. و ما إن دخلت عليها حتى هرعت لتطمئن علي و تسأل عن سبب الإصابة .. فطمأنتها و طلبت منها أن تساعدني في خلع ملابسي .. و هو ما تم بالفعل ..

فقامت كريمة التي كانت ترتدي قميصا أخضر يكاد يكون ملتصقا بجسدها الحريري المفتوح من الصدر بصورة تساعدني على رؤية بزازها بوضوح حال انحنائها أمامي .. فبدأت تخلع لي القميص ثم البنطلون .. و أنا أرى معالم صدرها بوضوح تام .. ثم مددتني و غطتني على السرير و تمنت لي أحلاما سعيدة !!

علمت العائلة بنبأ إصابتي .. فاتصل والدي و والدتي يستفسران منها عن صحتي .. فطلبت منهما أن يعودا بأسرع وقت .. غير أني طمأنتهما سويا .. و طلبت منهما أن يقضيا مهمتهما في هدوء فأخبرتني أمي بأنها طلبت من خالتي الاطمئنان على حالتي .. و هو ما تم مساء ذلك اليوم .. و بعد أن اجتمع ثلاثتنا في غرفتي .. فاجأتها خالتي بقولها : "مش عيب يا كريمة تسيبي أخوكي بهدومه الوسخة دي؟ مش تحميه و تنظفيه زي ما كنتي بتعملي له و هو صغير؟" ..

فما كان من كريمة إلا أن ابتسمت و قالت : " و ...ما أخدت بالي يا خالتي , بس النهارده لازم أحميه و أنظفه .. إنتي عارفة خالد ده مش أخويا .. ده ابني" ..

طبعا لو أقسمت لكم أني كنت أريد أن أقبل خالتي على هذا الجميل .. فلن تصدقوا .. لقد اختصرت بجملتيها مسافة طويلة جدا بيني و بين كريمة .. و أصبحت كل الطرق تؤدي إلى جسد كريمة و بزاز كريمة .. و طياز كريمة .. فما إن انصرفت خالتي .. حتى طلبت منها بخبث أن تبر بوعدها .. فأجابت : "طيب يا خالد .. أنا هالبس المايوه و آجي أحميك بس بشرط"

و لن أضيف جديدا إذا قلت أن أي شرط منها سيلقى القبول و الترحيب مني ..

فقلت : " و ما هو الشرط ؟ "

فقالت : "إنك ما تبصش عليا .. أنا مكسوفة منك أصلا من يوم الحمام الأسود ده "

فوافقت على الفور .. و استبقت الطريق إلى الحمام و أنا أنتظر كريمة بالمايوه .. ثم طلت علي و أنا استرق النظر إلى قوامها الممشوق .. الذي زاد جمالا و تألقا و إثارة في المايوه البكيني .. فالحمالة تغطي حلماتها بالكاد .. و الكولوت .. عبارة عن قطعة قماش تداري فلقة طيزها البديعة لا غير .. ثم بدأت مساعدتي في خلع ملابسي الداخلية الفانلة و بنطلون الرياضة .. ثم قالت : "كفاية كده .. خليك بالكولوت أحسن" .

كانت خائفة و مرتعدة و مرتعشة لأقصى حد .. و كأنها ترى الرجال لأول مرة .. غير أني لمحت في أنفاسها الملتهبة إيذانا برغبة نسائية ستعرف طريقها إلى الوجود بعد قليل .. كلما زادت الرعشة .. كلما زادت الرعدة .. كلما أيقنت بقرب لحظة الصفر .. إلى أن لاحظتها غائبة عن الإدراك .. فقررت هنا الهجوم بإنزال الكولوت عن زبري الذي كان منتصبا لأقصى درجة متجاهلا كلماتها الهائجات كقائلتها .. فإذا بها تقترب مني في بطء شديد .. و تديرني للجهة الأخرى .. و أنفاسها لهيب على ظهري .. و دقات قلبها تضرب في عنف ..

و لم أختلف أنا كثيرا عن تلك الحال .. فما إن بدأ الماء ينسدل على ظهري و يدها تمسك بالصابون و تمرره عليه .. حتى ازداد انتصاب زبري بصورة واضحة .. و بدأ حوار صامت بين يدي كريمة المرتعشتين و جسدي و خرير الماء المنصب على جسدي .. و بدأت يدها المرتعشة في الاقتراب من طيزي .. فأخذت تصب الماء أكثر من مرة و أنا أقاوم الشيطان في شده .. ثن أعادت الكرة مرة أخرى .. و أخرى .. يبدو أنها قد دخلت بالفعل في مرحلة لا تختلف عن المرحلة التي أنا فيها .. ثم باعدت ما بين فلقتي طيزي .. و بدأ إصبعها الأوسط المبلل بالصابون في التجوال بحرية في فلقة طيزي .. ثم تجرأت لوهلة و بدأت تدخله في خرم طيزي .. و أنا أرى زبري يكاد ينفجر من الشهوة العارمة .. ثم بدأت في رش المياه على طيزي للتخلص من الصابون .. و كررت ما فعلت سابقا .. و هنا قررت أن أستدير لها و أواجهها بزبري لتكمل تنظيف هذا الجزء من جسدي .. و قد ذهلت مما رأيت .. فقد رأيت امرأة حمراء .. لا تقوى على الوقوف .. أنفاسها متسارعة كقطار يحاول أن لا يتأخر عن ميعاد وصوله .. قلبها و دقاته .. فرقة موسيقية كاملة من الطبل البلدي .. وهنا قررت أن أكسر حاجز الصمت !!

"من زمااااااان .. كان نفسي أستحمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغير يا كريمة" ..

فردت بصعوبة .. و عينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. و ينتظر لمسة واحدة ليطلق منيه الساخن على جسد كريمة المرمري ..

"وأنا كمان يا خالد .. "

ثم بادرت في بطء في سكب الماء على جسدي و بدأت في رش الصابون على صدري النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. و بدأت في حوار بديع معه .. و أنا أحاول أن أتماسك و هي تدعك زبري بالصابون فترة طويلة .. و استمرت في الدعك .. حتى أنني ظننتها غابت عن الوعي .. و لم أستطع التحمل أكثر من ذلك ..

و انتهزت غيبوبتها الجنسية .. و انقضضت عليها أقبلها في سرعة فائقة .. أدهشني استسلامها لي و استمرارها في دعك زبري .. فأمسك حمالتها الرقيقة و قطعتها في عنف .. و بدأت أمص حلمتها التي انتصبت في قوة .. و أعض عليها بأسناني .. و أدعك في بزها بقوة .. ثم مددت يدي إلى كولوتها .. و أدخلت يدي حول الطيز التي أبهرتني و شدتني منذ رأيتها .. و أنا أتجول بيدي فوقها .. و أملس في حنان على فخذيها .. ثم أخرجت يدي من الكولوت .. نازلا به لأسفل حتى سقط عن كس كريمة التي تعرت أمامي .. و بدأت في استسلام تنفيذ كل ما يمكن أن يحدث بين رجل هائج .. و امرأة أكثر من هائجة !!



نزلت على ركبتي و رفعت ساقيها حتى بان كسها الرقيق الناعم الملئ بالنضارة و الحيوية .. و أنا أتأمل كمية السوائل النازلة منه .. فأخذت أباعد بين شفتي كسها مداعبا بظرها بإصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول ما بين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أخذت أشم خرم طيزها بسعادة بالغة فشممت عطرا ينافس جميع عطور باريس .. و الخرم الوردي المثير إلى بوابة يدلف منها الرجال .. إلى ...!!

أمام ما حدث شعرت بارتعاشة شهوة كريمة .. و إتيانها مائها .. فقررت أن أنتهز الفرصة و أنيكها .. فقمت من بين قدميها .. و بدأت أقبلها في رقبتها في عنف .. حتى ساحت تماما و انقطعت أنفاسها من فرط الشهوة .. و لم يستغرق الأمر أكثر من 3 دقائق حتى قذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هو يمسح عرق الشهوة عن جسده .. ثم انصرفت كريمة من أمامي .. في حين انشغلت أنا بمحاولة تنشيف جسدي و ارتداء الملابس ..

كان هذا الحدث طريقي إلى دخول عالم أختي الجنسي .. فما رأيته منها يدل على أنها لم ترى الرجال من قبل .. بعد ما حدث في الحمام مباشرة .. توجهت إلى غرفتها فوجدتها تبكي بشدة و تنتحب .. فضممتها إلى صدري في حنان محاولا إخراجها من تلك الحالة السيئة !!

كان مع العجيب للجميع أن تستمر كريمة في زواجها 9 سنوات من دون إنجاب .. و لكن ظهرت المفاجأة عندما أخبرتني كريمة أن زوجها محمود مريض جنسيا .. و لا يستطيع معاشرة النساء .. و هو الشئ الذي نزل بي كالصاعقة .. فسألتها مستغربا : "إزاي يا كريمة ؟! .. ده انتم متجوزين عن حب" ..

فأجابت أنها .. لم تعاشره كامرأة أبدا .. حتى بكارتها فضها بيديه ليلة الزفاف .. و أضافت "رغم كل ده .. أنا بحبه و مش قادرة أسيبه و مستحملة الحرمان ده علشان عارفه إني مش هالاقي حب يملى حياتي .. زي محمود .. بس أنا ضيعت ده كله معاك .. أنا خنت محمود يا خالد .. و مع مين؟؟ معاك؟؟!!"

و أمام بكائها .. اضطررت للانسحاب من الغرفة .. و في صباح اليوم التالي .. حادثتها بأن كل ما حدث بيننا كأن لم يكن .. و أن أحدا لم و لن يعرف بما حدث بيننا أو بمرض زوجها محمود .. على أن تعتبرني صديق يهمه مصلحتها في المقام الأول .. و بدت عليها علامات الرضا و السرور .. فشكرتني على سعة صدري و تحملي لها ليلة أمس !!



وبدأت كريمة فى مرحلة جديدة من العلاقة معى فى الأسبوع المتبقي من رحلة أبوينا فى الريف.. فكنت أعود من الجامعة أجدها متألقة فى قميص نوم عارى يبرز مفاتنها التى اشتقت إليها كثيرا .. وأصبح نيكى لها حدثا عاديا نسعى فيه سويا لأكبر قدر من المتعة .. الغريب انه فى كل مرة - على عكس العادة - يزداد جمالها إثارة لى .. ويزداد جسدها فى تعذيبى بتضاريسه المتكاملة حتى أننى قررت الانفصال عن داليا زميلتى الصغيرة .. والاكتفاء بأختى ذات الـ 31 ربيعا ..وحتى مع عوده أبوينا كنا نتقابل فى منتصف الليل للاستمتاع حتى عاد محمود من السفر فجاه وقرر عدم العودة إلى الخليج مرة أخرى بعد أن حقق طموحاته المادية من السفر وفجر مفاجأة باستقراره بمصر .. وانتقلت أختى للحياة مع هذا الرجل المريض .. وتركتنى أعود مرة أخرى لممارسة النيك ولكن مع المخدة هذه المرة ..

ولكن بدأت الخلافات تدب بينهما بشدة وهددت محمود بفضح عجزه .. فقرر تطليقها بهدوء .. وأصبحت الشقة من حقها فهي مكتوبة باسمها .. وعبثا قررت أمي إقناعها بالمجئ عندنا والسكنى عندنا درءا للقيل والقال عليها كمطلقة تحيا وحدها في شقتها .. لكن كريمة رفضت تماما طلب أمي .. فاقترحت أنا الذهاب والعيش مع أختي فأنا أخوها ويمكنني رعايتها وحمايتها من كلام الناس .. وقد كان .. وبدأنا المتعة من جديد ..

 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزااااز الملبن اوى، النسر المحلق و K lion
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%