مثلية واقعية نيك اخوك و ريحه ماتزعلوش

[سامية سالب]

نبيل نبيل نبيل
اصحى يا بلبل
ايه فيه ايه
انت بتصحينى فى الفجر ليه ياسامي!!!
اصحى باة ياحبيبى عاوزك ضرورى ، طيظى مفتوحة لك عاوزاك حالا تنيكنى

طيب ياحبيبى بعدين اصبر لغاية الصبح ما يطلع بس

انا موش قادر.. شوف انت زوبرك واقف خالص اهه و انا بامصه والحسه .. ياللا اصحى باة اصحى يانبيل عاوزك تنيكنى دلوقت موش قادر اصبر

قلعت هدومى خالص و طلعت ركبت على نبيل و ضبطت زوبره الواقف فى فتحتى الشرجية و نزلت اضغط نفسى وطيظى مكشوفة عليه ببطؤ و لذة لا توصف وانا اغنج و اتاوه من المتعة .. بدأت ادخلك كله جوايا قوى و اقوم واطلع عليه واعوج طيظى على كل جنب شوية علشان الزوبر يخش معووج شوية يحك فى كل جنب شوية جوة طيظى. و تسارعت حركاتى صعودا وهبوطا و رقصا و انحنيت اتحسس بزاز نبيل و بيوضه و افخاذه و أقبل شفتيه الكبيرة الممتلئة الساخنة و هو لا يزال مغمض العينين و يده تتحسس بزازى وافخاذى وتعتصر لحم طيظى يفشخنى بتلذذ .. و انطلق قضيب نبيل المنتصب جوايا بشدة يقذف نافورة اللبن يتدفق جوايا و أسرعت اكتم طيظى عليه تماما واعتصره بقوة وانا اشهق واشخر فى توهان كامل من اتلذذ .. حتى توقف قضيب نبيل عن الانتفاضة و دفع تدفقات اللبن .. الان خيط طويل من اللبن ينساب بلذة فائقة داخل طيظى و انا اتحسس واعتصر بزاز نبيل و ارضع شفتيه بحب وشوق و عشق .. لايزال قضيب نبيل أخى الشاب الرياضى منتصب بقوة داخل بطنى لم يرتخي ولم يضعف .. قلت

قلت نبيل قوم انت باة نيكنى جامد زى ما انت متعود .. اضرب قضيبك كله وراسه الكبيرة جوايا ... قوم باة علشان احبك قوى ياللا باة .... ياللا ياللا بأة .

وقام أخى الجميل عاريا بارز العضلات و رمانى على بطنى و انا ارفع طياظى وافتحها له و انظر فى المرآه اراه يدلك قضيبه بكريم زيت (احليل التمساح) السودانى الذى يؤخر القذف و يشد الانتصاب و ينفخ القضيب الضعفين ، ثم يدخل نبيل قضيبه فى حلقة كاوتش جلد احمر طخين عند بيوضه يكتم بيها الانتصاب والدم جوة زوبره علشان يفضل منتصب ساعتين ثلاثة ، و انحنى نبيل يفشخ اردافى و يبوس ويلحس طيظى و حوالين فتحتى الشرجية..و انا اذوب من اللذة واغنج واشخر و قد فرحت للاجراءات التى اتخذها نبيل ليبقى قضيبه منتصبا داخلى لساعات و عرفت انه ح ينيكنى لغاية الظهر بدون شفقة وبدون رحمة .. و وضع رأس قضيبه وانا ارتعش من الشبق والشوق وقلت آى آى آى آه ه ه ه قبل حتى رأس القضيب ما تلمسني، ، و انزلق قضيب نبيل عميقا جدا بطوله كله وضرب اعماقى واحسست بألم خفيف فى العضلة العاصرة فى مجرى فتحتى الشرجية ومعه لذة العالم كله .. و انسابت دموعى وارتفعت صوت شهقاتى وغنجى وانا اذوب تماما من متعتى بقضيب نبيل الذى التصق صدره الممتلىء ب بزازه المليانة فى ظهرى و انفاسه هادئة قوية طويلة اسمعها فى اذنى و همس (سمسمة انا احبك و اموت فى طياظك ومجنون بيك) و التقت شفايفى مع شفايف نبيل تتعاركان فى قبلات ساخنة محمومة و الدموع تنساب من عيونى بغزارة ..

همس نبيل (انت ب تعيطى ليه ياحبيبتى ؟ فيك ايه ؟ حاجة بتوجعك جوة ؟)

قلت عينيا تعيط من اللذة .. موش ممكن حد يقدر يعرف لذة اللذة جوايا حوالين زوبرك فى لحمى و قلبى جوة اد ايه .. كل ما تحرك قضيبك جوايا حركة صغيرة انا ب أذوب و اتقطع حتت جوايا من اللذة .. نيكنى جامد باة ... نيكنى بعنف قوى .. اضرب رأس زوبرك حبيبى الجميل جوايا قوى .... ايوة كدة .. اضربه جوة قوى و اكتمه دوس عليه جوايا بكل قوتك .. و ما تتحركش خالص و سيب زوبرك مكتوم مزنوق قوى قوى جوايا زى الحجر الرخام السخن فيا يؤلمنى قوى و يوجعني جوة قوى و لذيذ قوى )

ونفذ نبيل حبيبى عشيقى جوزى الجميل طلبى وزاد فى الدخول بيا وكتم رأس القضيب فيا جوة يوجعني وجع لذيذ حلو موش معقول فبكيت ونزلت دموع اللذة والفرح والعشق من عيونى نهر غصب عنى وانا اشهق و اغنج و اقول له انا مراتك حبيبتى نيكنى يا بلبل ياروحي و أبكى واشهق و اقول إه دق جامد فيا حبيبى دق دق دق زوبرك حبيبى جوايا ... دقنى دقتى بحب وعشق زى انا ما ب اموت فيك و فى زوبرك جوايا

و فجأة وجدت ماما تقف بجوار السرير عارية تماما و قالت لنا بخوف (مالكم يا اولاد؟ سامية ب تعيط كدة ليه يانبيل ؟ انت زعلت سامية فى حاجة ؟ انا سمعت سامية ب تعيط و تتحايل عليك تدخله فيها ، سمعته موجوع قوى كده ليه يا نبيل ؟)

قلت لها بسرعة وانا اجفف دموعى (مفيش حاجة يا ماما .. انا مبسوط قوى .. بكيت من لذتى ومتعتى هزت جسمى واتكهربت من زوبر نبيل .... جميل قوى قوى يا ماما موش معقول خالص .. )
طبطبت ماما على نبيل وعلى دماغى و ابتسمت وقالت (نيك اختك سامية حلو بحب يابلبل و متعها و خاف قوى عليها .. اعمل يانبيل زى ما سامية تقول لك بالضبط)

ضحك نبيل وقال لها حاضر يا ماما حاضر ، وهو ينشف ويمسح زوبره بالغوطة مبلولة ماية دافئة، ...

ماما وقفت تحسس على نبيل وبزازه وتقرصه منةحلماته و تحسس على عضلات اكتافه و دراعه و ظهره ... و همست (نيكنى انا شوية يا نبيل لغاية سامية ما تاخد دقيقتين بس راحة منك ومن زوبرك. )

ونامت ماما على بطنها بجوارى و طلع. نبيل على ظهرها و ضغط قضيبه فى فتحتها الشرجية ببطؤ شديد ثم بقوة جامدة وشهقت ماما غنجت و ارتفع صواتها و انسابت عيونها بدموع اللذة .. و نظرت لى وقالت (معاك حق تعيطتى من اللذة يا سامية )....

سامية سالب
نسوانجى
August 17th, 2023

اضغط لقراءة المزيد...