NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة فانتازيا وخيال الظلال الداكنة ـ حتي الجزء السادس 25/11/2023

انت اعتبرت انها محارم لي
مفش اي شي يدل ولا تصنيف ولا شي
القصة مفهمش اي نوع من الشواذ او المحارم
 
  • عجبني
التفاعلات: عسولة
طالما بدأت بسواد كده شكلها هتكون حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
  • عجبني
التفاعلات: غريب عن العالم
طيب ي جدعان قبل اى حاجه القصه دى عمل فنى مشترك 😂
الفكره و الشخصيات و السيناريو من تاليف كوين ريم
@..𝑄𝑢𝑒𝑒𝑛 𝑅𝑒𝑒𝑚♚

كتابه القصه المحكم دا من تاليف مانوا
@Man0
مستنى تخلصوها و تقولوا رايكم

الشخصيات
ليل انا مش مهم كام سنه دلوقتي جسمه ضعيف مبعرف ادافع عن نفسي كنت ضعيف لدرجه ان عظم العمود الفقري بيبان عيونى عسلي بشرتى بيضاء لون شعرى اسود

ابويا جلال ٤٥ سنه اه كبير ف السن بس كنت تحسه شباب بيهزر ويضحك كتير وبيحبنا

وامى داليا ٣٢ سنه بتحب ابويا اوى و بتحب بيتها و بتهتم بيه و بنفسها و كانت جميله بشرتها بيضه و بتهتم بنفسها دايما كانت ايه فى الجمال و جسمها كان مشدود و

محمد دا يبقى صديق عمرى و صديق الطفوله و جارى ومن نفس عمرى و معايا ف نفس المدرسه و الفصل مع بعض ف كل حاجه من صغرنا تقريبا

ام محمد (عنايات) عندها ٥٠ سنه معندهاش غير محمد خلفته متاخر بعد م كانت هتفقد الامل ف الخلفه اصلا

بدخل اخد دش خادمات معى كانى ملك و اعيش بمنتهى الرفاهيه ولاكنى غير سعيد ولا استلذ بما حولى الان
مره واحده اصرخ
انا : كله يطلع برا
اقوم من حوض السباحه و انظر للمراه و ارى نفسى و عينى ماذا حدث حتا وصلت لهذه المرحله من الشر
اه عشان الخير هو الضعيف و الخير مسيره يكسب دا بيقوله الضعفاء عشان يبرروا ضعفهم
احد الخدم يدخل سيدى ملابس النوم جاهزه

انا ب زعيق : حطها هنا مش عاوز اشوف حد لحد الصبح
يضع الخادم الملابس و يذهب .
بكسر حاجات كتير حواليه بكل غضب و بيبص ف المرايه
الخدم برا
الخادمة : هكذا هي العاده يأتي دوما يكسر كل شي أمامه هكذا
خادمة رقم2 : نعم في الفترة الأخيرة السيد أصبح يشرب بكثرة و أصبح اكثر عصبيه من قبل

مازالت انظر للمراه

هو دا المكان الى كنت عاوز اوصله
بقيت حاجه الكل خايف منها بس الغريب مين انا لا اعرف مين انا وليه اندم على حاحات عملتها كانت السبب في انتقامي ووصولي الى هذه المرحله الحاليه

حتى نفسي الى موجوده في المراه دلوقتي بقت وحش لا يوجد فيه اى رحمة
وأنا لم أعد حيًّا كما كنت رغم أني لم أمت بعد
ولم اعد اجيد التواجد دوما ولم اعد كما كنت.

و اتذكر طفولتى واقول ماذا حدث لي و اتذكر الماضى و كان شريط حياته يمر امامه
فلاش باك
صوت واحده بتنادى عليا ي ليل خد هنا اقعد ذاكر تعال عشان اساعد
انا : زهقت مذاكره بقا وبعدين انا جعان
الام : طيب استنا بس ابوك زمانه جى دلوقتي
الباب يتفتح والاب يدخل و انا بجرى عليه باخده بالحضن و بنضحك سوا
ويسلم ع مراته و يبوسها عامله ايه مع الواد دا ي داليا لسه مبيسمعش الكلام
داليا : سيبك منه ي جلال و خش خد دوش عشان مستنينك ع الاكل يلا
جلال : طب تعالى ساعدينى طيب
داليا بضحكه : خش طيب و جايه وراك
كنت وقتها لسه *** برئ ١٣ سنه كان كلى محبه و فرح و سرور بروح المدرسه واكبر همى الامتحنات كنت اشطر واحد ف المدرسه بس كنت مركز للتنمر عشان جسمى كان ضعيف و خفيف بس كنت دايما الاول ف الدراسه برغم فقرنا و الى كانوا معايا ناس اغنيه كتير مش عارفين حتا يوصلوا ل قريب منى ف الدرجات
وهو الوقت دا الى بداء كل حاجه

كانت حياتنا بسيطه وابويا شغال ساعى بريد مرتبه مش كبير بس بيكفينا و راضيين كان ساعات كدا يخرجنا بيجبلنا حاجات حلوه حتا لو بسيطه بس كان بيهتم بينا بينا خصوصاً ماما داليا كانت لما بتيجى سيرته بتبتسم تلقائي كدا ومبتحبش حد يجيب ف سيرته ابدا
بس طبعا مينفعش نعيش كدا مبسوطين
دايما الدنيا بتيجى ع الغالبان و بتخاف من بتاع المشاكل مهو بتاع مشاكل و كدا كدا بيتعامل مع مشاكل هتعمل معاه ايه تانى الغالبان ملوش فيه حظ شويه عذاب
و جه اليوم دا بعد حوالى سنه كنت بقيت ١٤ ف تانيه اعدادى ف يوم و هو مروح من الشغل و نازل من الباص جت عربيه تانيه شالته من وقتها و الدنيا اسودت و اتجهت اتجاه تانى غير متوقع ابويا ف السرير دايما مش بيتحرك عشان اتصاب ب شلل خلاه عاجز عن الحركه يعتبر ومصاريف علاجه كترت لدرجه ان المصاريف بقت بتخلص ف نص الشهر وامى بتقعد تعيط جمبه بس بتحاول متخلنيش اشوفها و هيا بتعيط كانت دايما بتحاول تكون هيا الاقوى دايما بس حزنها و قله الحيله كانت كبيره بس عمرها مبينت دا قدام حد ولا خلت ابويا يحس بيه ابدا وامى كانت بدات تبيع عفش البيت حته حته عشان تكمل مصاريفهم وقت متحتاج علاج و الفلوس متكفيش
‏و ف يوم محمد صاحبى جالى البيت وبيخبط امى فتحت
‏ازيك ي محمد ادخل ليل جوه بيذاكر
‏محمد : هو ع طول بيذاكر اشوفه مره بيلعب زينا وبيضحك
‏داليا بتضربه ع كتفه : زاكر زيه كدا بدل متحسد الواد خش زاكر معاه
‏محمد : حاضر بس متزقش هو اونكل جلال عامل ايه لسه مفيش تحسن
‏‏داليا : لسه ي حبيبى ادعيله هو نايم دلوقتي خش ذاكر مع ليل وانا هعملكوا حاجه تشربوها
‏محمد : حاضر كابتشينوا بقا (بضحكه كدا )
‏داليا : يلا ياض ادخل الى يجيلك اشربوا وانتوا ساكت و هتضربوا ع كتفه محمد هرب منها و دخل ع ليل
‏محمد جه سلمنا ع بعض و قعدنا نذاكر شويه محمد لقانى سرحان ومش مركز و دى حاجه غريبه بالنسباله خصوصاً وقت المذاكره
‏محمد : مالك ي ليل مش عوايدك
‏انا : ها ايه فيه ايه
‏محمد : هيا وصلت للدرجاتى دا انتا كنت مسافر ؛ ايه الى واخد عقلك ي عم
‏انا : ابويه وامى صعبانين عليا اوى البيت مبقاش فيه اكل يعتبر
‏لسه محمد هيرد لقى امى داخله بالشاى
‏داليا : يلا اشربوا و ركزوا ف المذاكره
‏انا : تسلميلى ي امى بقولك ايه متناميش غير لما تقوليلى عشان عاوزك ف موضوع
‏محمد : طب قولها كدا لما امشى اهو انا كدا عاوز اعرف موضوع بقولك ي طنط انا هبات عندكوا بقا لحد معرف ايه الكلام (وبيضحك)
‏وانا ببص ل محمد بصه كلها جديه خلته سكت مره واحده
‏داليا : خلاص ماشي و خرجت
‏محمد : ايه يبنى انتا زعلت ليه انا بهزر عشان افوك الجو
‏انا : معلش يسطا بس خف هزار اليومين دول عشان الدنيا ضايعه بجد حتا بفكر انزل الشغل بعد المدرسه اساعد امى شويه
‏محمد : هتشتغل ايه يبنى بجسمك دا اى مكان هيقول عليك ضعفان مش هتقدر تشيل حاجه
‏انا : انتا بتعايرنى يعنى ماشي كدا كدا انا اتفقت مع الصيدليه الى تحت هنزل فيها وهيعلمنى اول مسئلته وافق عشان خاطر بابا كل الناس هنا بتحبه
‏محمد بيحط ايده ع كتفى : ابوك هيقوم بالسلامه بس متنساش ان دا شلل غالبا بيطول لو اتعالج بس ان شاء **** هيخف قريب وفيه ناس كتير بتدعيله دا انا حبيت ابوك وامك اكتر من اهلى وفيه كتير بيحبوهم انا هنزل انا اروح واسيلك تتكلم مع طنط براحتكوا يلا سلام
‏انا قولتلوا سلام و نزلته و قفلت وراه و دخلت عند امى قبل مدخل لقتها قاعده جمب ابويا و الدمعه نازله منها وابويا كان نام من الوجع الى فيه و احساسه بالعجز كان بيتالم هو كمان و بيحاول ميبينش بس عجزه كان اقوى منه و بيدمع ساعات الاتنين دايما بشوفهم بيحاولوا يبانوا اقوى قصاد بعض
‏دخلت عليها خبط الاول مسحت دموعها بسرعه كانى مش واخد بالى و قالتلى اطلع انتا انا جيالك
‏جاتلى بتقولى : ايه كنت عاوزنى ف ايه بقى
‏انا : انا هنزل من بكره شغل ف الصيدليه الى تحت البيت
‏داليا : نعم و مذاكرتك و ليه اصلا ان شاء **** هو انا اشتكتلك ركز ف مزاكرتك ي حبيبى و ملكش دعوه انا مش موافقه
‏نطين ف حضنها جامد لدرجة ان داليه اتخضت فضلت اعيط وبقولها : ماما انا حاسس و شايف الى بيحصل سبينى اساعدك ومتخافيش مش هسيب مذاكرتى اوعدك ان مستوايا مش هيتغير انا كدا كدا اتفقت هنزل بعد المدرسه و هزاكر و انا هناك كمان ف اى وقت فاضى
‏داليا مقدرتش تمسك نفسها حضنتى و دموعها نزلت هيا كمان ان ابنها راجل و بيحاول يساعدها مسحت دموعها وقالتلى ماشي انا هفهم ابوك و بكره هقولك يلا روح نام دلوقتي تصبح ع خير دخلت نمت وانا بقوى نفسي انى لازم هقدر اعمل كدا واساعدهم
‏داليا دخلت ل جوزها جلال وهيا بتعيط مش عارفه هيا مبسوطه من تصرف ابنها و بتعيط من الى هما فيه اصلا ومخدتش بالها ان جوزها صاحى و شايفها قالها مالك (بعد الشلل جلال تقريبا مبيتكلمش بيقول كلمه بالعافيه جدا )
اتخضت و مسحت دموعها و راحت باسته من خده مفيش ي حبيبى بس عاوزه اقولك ع حاحه الواد ليل بيقولى انه عاوز ينزل شغل و مصمم اوى و قالت بضحكه كدا ابنك كبر واحنا مش واخدين بالنا باصلها كدا الى هو بلاش او رافض قالتله متخافش هيروح بعد المدرسه هو واعدنى ان درجاته مش هتتاثر وانا موافقه يمكن يتعلم حاجه تساعده برضوا وقامت حاضنه جلال و طلعت نامت جنبه
جلال من احساسه بالعجز وان هو عارف ان حالته هيا السبب ف ان ابنه هينزل شغل من دلوقتي و هيهمل دراسته وانه بقا عاله ع اهله بس ما باليد حيله خلاه يدمع غصب عنه لحد م ناموا هما الاتنين ف حضن بعد و هما بيدمعوا
‏و نزلت الشغل ف الصيدليه و بقيت بين الشغل و المذاكره و التنمر بتاع زمايلى ف المدرسه عشان دايما متفوق عليهم برغم فقرى و جسمى الضعيف مكنتش بعرف اخد حقى فكنت دايما بسكت و كتير صاحبى محمد كان بيضرب معايا بس دا كان بيضرب كمان ع الاقل وكان بيرد ل نفسه و بيرد مكانى ف اوقات كتير
‏استمرينا ع كدا تلت سنين عدوا ومفيش اى تغيير ابويا زى مهو مبيتحركش يعتبر امى الى بتساعده يعمل كل حاجه ومعتمدين ع المعاش بتاعه الى تقريبا بيخلص حتا مع مرتبى مش بيكفى حاجه والحاله بتسوء بسبب اننا تقريبا بعنا عفش بيتنا و كل حاجه كانت عندنا يعتبر عشان مصاريف العلاج خصوصا ان ابويا ساعات بتجيله نوبات بتتعبه اوى
‏‏ بس فضلت وسط كل دا محافظ ع مركزى و فضلت متفوق ف الدراسه عشان دى اكتر حاجه بفهم فيها و حاسس انى بساعدهم بيها اكتر و اسعدهم ف كنت دايما بطلع الاول ع دفعتى
‏و ف يوم روحت من شغل الصيدليه بدرى ع ٩ كدا ملقتش امى ف البيت دخلت سلمت ع ابويا و بوست ايده و قعد احكى معاه شويه مفتقد اوى هزاره و اسمع صوته و ضحكته بس بخاف ابينله دا ف بحاول اضحكه و هزر معاه امى دخلت سلمت ع ابويا عشان اروح انام و طلعت ل امى
‏انا : ايه ي ماما كنتى فين دورت عليكى ف الشقه كلها قلقتينى
‏داليا : مفيش كنت عند ام احمد صاحبك بنتكلم شويه
‏انا : خير فيه حاجه طيب
‏داليا : لا ي حبيبي مفيش شويه رغى كالت ولا اعملك تاكل
‏انا : لا كالت هروح انام ع طول عشان تعبان
‏روحت انام و مستغرب ماما سرحانه بتفكر ف ايه
‏فلاش باك داليا مع ام محمد
‏داليا : معلش ي حبيتى انا اسف انا عارفه انى بتقل عليكى وانى استلفت منك كتير و...
‏ام محمد : ششششششش بس بقا ي بت خلاص عيب احنا جيران و اهل
‏داليا : مش عارفه اقولك ايه بجد انا اصلا محرجه منك
‏ام محمد : ي بت عادى بقا متزعلنيش منك مش انتى اول واحده ولا اخر واحده تقع ف مشاكل هتعدى
‏داليا : و**** يختى شكلها مش هتعدى ولا حاجه انا صعبان عليا جوزي حاسه بيه و هو حاسس بيا بس مش عارفين نساعد بعض
‏ام محمد : طب متنزلى شغل ي بت اهو منها تقدرى تساعديه و ترجعيله بليل و ليل كدا كدا موجود و شغله تحت البيت كل شويه وانتى ف الشغل يطمن عليه
‏داليا : لا لا لا طبعا لا مينفعش اسيبه لوحده وبعدين شغل ايه هو انا معايا خبره ف حاجه اشتغل بيها
‏ام محمد : بصى فيه شغلانه قدامى عند واحد من اغنا اغنياء البلد الفلوس عنده زى الرز طالب واحده تنضفله الفيلا و كدا و هتروحى بيتك عادى و هيديكى مرتب محترم اوى اوى و اهو عيساعد
‏داليا : ممممممم لا لا جوزى مش هيوافق اصلا
‏ام محمد : هيوافق مهو شايف الى بيحصل فكرى بس كدا هتلاقى نفسك كسبانه من كله انا عايزه مصلحتك
‏داليا : يلهوى الوقت اتاخر بقولك ايه يلا سلام ابقى اشوفك بعدى
‏نرجع و داليا سرحانا ف الى قالته ام محمد ليها و بتبص ع الشقه و هيا فاضيه و الفلوس الى عليهم دخلت جمب جوزها و هيا بتفكر و مش عارفه تصارحه و تقوله ولا ترفض خالص الفكره اصلا



و خلاص خلصنا الجزء الاول تفتكروا هتنزل شغل ولا لاطيب ي جدعان قبل اى حاجه القصه دى عمل فنى مشترك 😂
الفكره و الشخصيات من تاليف كوين ريم

كتابه القصه والسناريوا المحكم دا من تاليف مانوا

مستنى تخلصوها و تقولوا رايكم
ليه مافيش ترابط ولا تسلسل زمني
 
  • ايه ده
التفاعلات: Simon3
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مش عارف بس انا قرتها اكتر من مره ومش عارف افهم هي بتتكلم عن اي
حاول بس تتخيل القصة و تعيش فيه وراح تفهم امها اذل تقراء كلام ما راح تفهم
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%