NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

fares6

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
30 يناير 2023
المشاركات
86
مستوى التفاعل
199
نقاط
11
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مساء أو صباح الخير،
ده حسابى الجديد وأوعدكوا بإن فى قصص كتير هتنزل تعجبكوا، ودى البداية❤️

قصتنا فصول وكل يوم هنزل فصل جديد،
ودلوقتي مع الفصل الأول.

.............
الفصل الأول

أحب اعرفكوا بنفسى في البداية،
اسمي عماد، 17 سنة، من الشرقية، ولد متربى في بيئة بتحرم أن الولد يكلم بنت، علاقاتى مع قرايبي حتى ضعيفة، كنت فاكر إنها قوة شخصية وكده لكن اكتشفت إنها ضعف شخصية💔
كنت راجع من الدروس بعد العصر وماشي لوحدي كالعادة، وحيد، مفيش صحاب، مفيش أي حد احكيله، مفيش دعم بأى شكل من الأسرة وكل اللي عاوزينه مني أجيب مجموع.
طالب ثانوي شايف الحياة بتتلون بالأسود قدامه، كل فصله عارفين بعض وبيخرجوا ويتكلموا، وهو بيقضى أغلب يومه في اوضته، متعته الوحيدة لما يقرأ روايات أو يلعب علي الكومبيوتر.
كنت راجع في الطريق وعمال افكر لي أنا وحيد، لي مش عندي أصحاب، لي..لي..؟
...................

"طق..طق.. محمود... ممكن أدخل؟"
البنت الباردة جت تاني، لقب عام يلخص شخصية بنت عمي، ومش بحب اتعامل معاها، وده لأن هي من جيلي، ودايماً لما بتيجي بتكون لمصلحتها، عاوزاني اشرحلها جزئية في المنهج، قفلت الرواية وقمت افتحلها.

"خير يا مروة"
نسيت أعرفكوا، مروة بنت عمي حسام، مستغلة، وباردة، بس لو جينا للحق، فهى واحدة من أحلى بنات المدرسة، جسمها سابق سنها، تقريباً 165 سن، ملامحها حلوة وتتحب، عيونها بنى غامق، بشرتها بيضة والأهم هى إمكانياتها، مروة هي ضيفة الشرف كل يوم لما بدخل الحمام أفك عشرة، بزازها من النوع الجيلى المتوسط، ولما بتتحرك بيفضل صدرها يترج، نفس الحركة بتحصل تحت في طيزها، طيزها ملفوفة ومدورة، بنت أى ولد يتمناها، لكن تتمناها علي السرير بس.

"خير يا مروة"
مروة زقتنى من علي الباب ودخلت الأوضة، متكلمتش ولا حسيت إنها مهتمة باللي عملته، وتصرفها كان غريب انهردة، دخلت وقعدت علي سريري، وكنت لسا واخد بالي إنها بتيشيرت نص كم ومن غير برا، ولابسة بنطلون استريتش بيفصل جسمها، فضلت باصص علي جسمها شوية ومش عارف أتكلم أو أعمل أي، مستنيها تقولي أعمل أي، فجأة لقيتها بدأت تعيط!!

هنا أنا اتصدمت، لي تعيط وفي أوضتي، أنا طبيعتي بحب الوحدة، أو بحاول أقنع نفسى بكده، لكن مقدرتش اتجاهل مروة وفضلت أحاول أهديها وأكلمها، سألتها كتير في أي؟ ومكنتش بترد، كانت بتعيط بس، فجأة لقيتها لفت جسمها وحضنتنى، صدرها بيحك ف صدري، حاسس بحرارة جسمها، لكن مش عارف أعمل أي، الوضع محرج جداً بالنسبالي، عمري ملمست بنت، ودي بتعيط كمان،
طبعاً مكنش ينفع أبعدها ولا كنت هبعدها اصلاً، أنا كل يوم بحلم باللحظات دي.

"عماد...أنا عاوزة أحكيلك سرّ... بس أوعي تخليني أندم إني عرفتك..."

أنا فرحت لما لقيتها بدأت تهدي وأتكلمت، قلتلها متخافيش خالص قولي اللي أنتي عوزاه.
بدأت تبعد عني شوية وحست إن زبي كبر ف البنطلون، ومقدرتش تمنع نفسها من البص عليه كل شوية.
بدأت مروة تحكي اللى حصلها، وكل متخلص جملة تعيط، وأنا بعد كل كلمة كنت بسمعها كنت بتجنن أكتر، أزاى ده حصل، وكنت مش مصدق أي كلمة سمعتها.
"عماد.. أنا مش عارفة احكي لمين غيرك... أنا خايفة أوي... وألاء ممكن تموت روحها... أنت لازم تساعدنا"
فضلت ساكت حوالي خمس دقايق بستوعب اللي سمعته، مروة عمال تترعش من الخوف، وفجأة بصيت لمروة وسألتها: الموضوع ده حصل أمتي؟!
"بعد درس الفيزياء انهردة"
قولتلها وأنتى ازاى جاية هنا بهدومك دي أفرض حد شافك كده، ومينفعش تقعدي معايا كده.
"مفيش حد فالبيت يا عماد، لسا رايحين لجدو في البلد قبل مترجع بشوية"
بدأت استوعب الوضع أكتر، بالمناسبة، أحنا عايشين في بيت عيلة، الشقتين في وش بعض، أحنا وعمي، وأنا ومروة اتربينا سوا، لكن طبيعة الأرياف هنا بتحجز بقوة في التعامل بين الجنسين.

بصيت لمروة وقلتلها خلاص روحى شقتك دلوقتى وأنا هفكر إزاى نطلع من المصيبة دي.
"بجد؟!..أنت أحلي أخ في الدنيا"
وجت عليا حضنتني تاني، والمرة دى زبي خبط ف جسمها، فبعدت نفسها بسرعة عني، مكنتش عارف أقول أي او أعتذر، بس هي قلتلي أنا هكون في الأوضة مستنيا هتعمل أي.
طلعت مروة وأنا فضلت قاعد مكاني، جسمي هاج عليها أوي، خصوصاً إني بحب جسمها، وكمان حضنتنا وحسيت بلحمها،و.....


..........


بعد ساعتين رحت خبطت علي شقة مروة،
فتحتلي الباب وقلتلها أنا هساعدك، لكن هعوز منك خدمة في المستقبل.
"يبني أنت أي حاجة تطلبها هعملهالك... المهم أطلع من المصيبة دي"
قلتلها خلاص يبقي تسمعي الكلام، وبكرة بعد درس الكيميا عاوز أقعد مع آلاء ومعاكي عشان نعرف هنعمل اي.
"عاوز تقعد مع آلاء عشان تشوف نعمل أى ولا هتشوف حاجة تانية...كل الدفعة عارفة متتكسفش"
لفيت ومردتش عليا ورحت علي اوضتي تاني، عقلي هينفجر من الأحداث ومش فاهم حاجة، مروة وألاء ازاي؟!
قررت أراجع دروسى واسيب أفكارى وكل حاجة لبكرة، لما اسمع القصة من آلاء....

انتهى الجزء الأول وهو تمهيد للأحداث اللي هتحصل بعد كده.........




 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: محمود2, mmmm5, دكتورنسوانجى87 و 11 آخرين
متتاخرش وطول الاجزاء وده هنعتبره تمهيد فعلاا
 
مساء أو صباح الخير،
ده حسابى الجديد وأوعدكوا بإن فى قصص كتير هتنزل تعجبكوا، ودى البداية❤️

قصتنا فصول وكل يوم هنزل فصل جديد،
ودلوقتي مع الفصل الأول.

.............
الفصل الأول

أحب اعرفكوا بنفسى في البداية،
اسمي عماد، 17 سنة، من الشرقية، ولد متربى في بيئة بتحرم أن الولد يكلم بنت، علاقاتى مع قرايبي حتى ضعيفة، كنت فاكر إنها قوة شخصية وكده لكن اكتشفت إنها ضعف شخصية💔
كنت راجع من الدروس بعد العصر وماشي لوحدي كالعادة، وحيد، مفيش صحاب، مفيش أي حد احكيله، مفيش دعم بأى شكل من الأسرة وكل اللي عاوزينه مني أجيب مجموع.
طالب ثانوي شايف الحياة بتتلون بالأسود قدامه، كل فصله عارفين بعض وبيخرجوا ويتكلموا، وهو بيقضى أغلب يومه في اوضته، متعته الوحيدة لما يقرأ روايات أو يلعب علي الكومبيوتر.
كنت راجع في الطريق وعمال افكر لي أنا وحيد، لي مش عندي أصحاب، لي..لي..؟
...................

"طق..طق.. محمود... ممكن أدخل؟"
البنت الباردة جت تاني، لقب عام يلخص شخصية بنت عمي، ومش بحب اتعامل معاها، وده لأن هي من جيلي، ودايماً لما بتيجي بتكون لمصلحتها، عاوزاني اشرحلها جزئية في المنهج، قفلت الرواية وقمت افتحلها.

"خير يا مروة"
نسيت أعرفكوا، مروة بنت عمي حسام، مستغلة، وباردة، بس لو جينا للحق، فهى واحدة من أحلى بنات المدرسة، جسمها سابق سنها، تقريباً 165 سن، ملامحها حلوة وتتحب، عيونها بنى غامق، بشرتها بيضة والأهم هى إمكانياتها، مروة هي ضيفة الشرف كل يوم لما بدخل الحمام أفك عشرة، بزازها من النوع الجيلى المتوسط، ولما بتتحرك بيفضل صدرها يترج، نفس الحركة بتحصل تحت في طيزها، طيزها ملفوفة ومدورة، بنت أى ولد يتمناها، لكن تتمناها علي السرير بس.

"خير يا مروة"
مروة زقتنى من علي الباب ودخلت الأوضة، متكلمتش ولا حسيت إنها مهتمة باللي عملته، وتصرفها كان غريب انهردة، دخلت وقعدت علي سريري، وكنت لسا واخد بالي إنها بتيشيرت نص كم ومن غير برا، ولابسة بنطلون استريتش بيفصل جسمها، فضلت باصص علي جسمها شوية ومش عارف أتكلم أو أعمل أي، مستنيها تقولي أعمل أي، فجأة لقيتها بدأت تعيط!!

هنا أنا اتصدمت، لي تعيط وفي أوضتي، أنا طبيعتي بحب الوحدة، أو بحاول أقنع نفسى بكده، لكن مقدرتش اتجاهل مروة وفضلت أحاول أهديها وأكلمها، سألتها كتير في أي؟ ومكنتش بترد، كانت بتعيط بس، فجأة لقيتها لفت جسمها وحضنتنى، صدرها بيحك ف صدري، حاسس بحرارة جسمها، لكن مش عارف أعمل أي، الوضع محرج جداً بالنسبالي، عمري ملمست بنت، ودي بتعيط كمان،
طبعاً مكنش ينفع أبعدها ولا كنت هبعدها اصلاً، أنا كل يوم بحلم باللحظات دي.

"عماد...أنا عاوزة أحكيلك سرّ... بس أوعي تخليني أندم إني عرفتك..."

أنا فرحت لما لقيتها بدأت تهدي وأتكلمت، قلتلها متخافيش خالص قولي اللي أنتي عوزاه.
بدأت تبعد عني شوية وحست إن زبي كبر ف البنطلون، ومقدرتش تمنع نفسها من البص عليه كل شوية.
بدأت مروة تحكي اللى حصلها، وكل متخلص جملة تعيط، وأنا بعد كل كلمة كنت بسمعها كنت بتجنن أكتر، أزاى ده حصل، وكنت مش مصدق أي كلمة سمعتها.
"عماد.. أنا مش عارفة احكي لمين غيرك... أنا خايفة أوي... وألاء ممكن تموت روحها... أنت لازم تساعدنا"
فضلت ساكت حوالي خمس دقايق بستوعب اللي سمعته، مروة عمال تترعش من الخوف، وفجأة بصيت لمروة وسألتها: الموضوع ده حصل أمتي؟!
"بعد درس الفيزياء انهردة"
قولتلها وأنتى ازاى جاية هنا بهدومك دي أفرض حد شافك كده، ومينفعش تقعدي معايا كده.
"مفيش حد فالبيت يا عماد، لسا رايحين لجدو في البلد قبل مترجع بشوية"
بدأت استوعب الوضع أكتر، بالمناسبة، أحنا عايشين في بيت عيلة، الشقتين في وش بعض، أحنا وعمي، وأنا ومروة اتربينا سوا، لكن طبيعة الأرياف هنا بتحجز بقوة في التعامل بين الجنسين.

بصيت لمروة وقلتلها خلاص روحى شقتك دلوقتى وأنا هفكر إزاى نطلع من المصيبة دي.
"بجد؟!..أنت أحلي أخ في الدنيا"
وجت عليا حضنتني تاني، والمرة دى زبي خبط ف جسمها، فبعدت نفسها بسرعة عني، مكنتش عارف أقول أي او أعتذر، بس هي قلتلي أنا هكون في الأوضة مستنيا هتعمل أي.
طلعت مروة وأنا فضلت قاعد مكاني، جسمي هاج عليها أوي، خصوصاً إني بحب جسمها، وكمان حضنتنا وحسيت بلحمها،و.....


..........


بعد ساعتين رحت خبطت علي شقة مروة،
فتحتلي الباب وقلتلها أنا هساعدك، لكن هعوز منك خدمة في المستقبل.
"يبني أنت أي حاجة تطلبها هعملهالك... المهم أطلع من المصيبة دي"
قلتلها خلاص يبقي تسمعي الكلام، وبكرة بعد درس الكيميا عاوز أقعد مع آلاء ومعاكي عشان نعرف هنعمل اي.
"عاوز تقعد مع آلاء عشان تشوف نعمل أى ولا هتشوف حاجة تانية...كل الدفعة عارفة متتكسفش"
لفيت ومردتش عليا ورحت علي اوضتي تاني، عقلي هينفجر من الأحداث ومش فاهم حاجة، مروة وألاء ازاي؟!
قررت أراجع دروسى واسيب أفكارى وكل حاجة لبكرة، لما اسمع القصة من آلاء....

انتهى الجزء الأول وهو تمهيد للأحداث اللي هتحصل بعد كده.........
كمل يل برنس وما تتاخر
 
كمل يل برنس وما تتاخر
البداية مشوقة،،، لكن الاحداث قليله قوي وحاول تخلي الجزء التاني اطول من كده وما تتاخرش
 
مساء أو صباح الخير،
ده حسابى الجديد وأوعدكوا بإن فى قصص كتير هتنزل تعجبكوا، ودى البداية❤️

قصتنا فصول وكل يوم هنزل فصل جديد،
ودلوقتي مع الفصل الأول.

.............
الفصل الأول

أحب اعرفكوا بنفسى في البداية،
اسمي عماد، 17 سنة، من الشرقية، ولد متربى في بيئة بتحرم أن الولد يكلم بنت، علاقاتى مع قرايبي حتى ضعيفة، كنت فاكر إنها قوة شخصية وكده لكن اكتشفت إنها ضعف شخصية💔
كنت راجع من الدروس بعد العصر وماشي لوحدي كالعادة، وحيد، مفيش صحاب، مفيش أي حد احكيله، مفيش دعم بأى شكل من الأسرة وكل اللي عاوزينه مني أجيب مجموع.
طالب ثانوي شايف الحياة بتتلون بالأسود قدامه، كل فصله عارفين بعض وبيخرجوا ويتكلموا، وهو بيقضى أغلب يومه في اوضته، متعته الوحيدة لما يقرأ روايات أو يلعب علي الكومبيوتر.
كنت راجع في الطريق وعمال افكر لي أنا وحيد، لي مش عندي أصحاب، لي..لي..؟
...................

"طق..طق.. محمود... ممكن أدخل؟"
البنت الباردة جت تاني، لقب عام يلخص شخصية بنت عمي، ومش بحب اتعامل معاها، وده لأن هي من جيلي، ودايماً لما بتيجي بتكون لمصلحتها، عاوزاني اشرحلها جزئية في المنهج، قفلت الرواية وقمت افتحلها.

"خير يا مروة"
نسيت أعرفكوا، مروة بنت عمي حسام، مستغلة، وباردة، بس لو جينا للحق، فهى واحدة من أحلى بنات المدرسة، جسمها سابق سنها، تقريباً 165 سن، ملامحها حلوة وتتحب، عيونها بنى غامق، بشرتها بيضة والأهم هى إمكانياتها، مروة هي ضيفة الشرف كل يوم لما بدخل الحمام أفك عشرة، بزازها من النوع الجيلى المتوسط، ولما بتتحرك بيفضل صدرها يترج، نفس الحركة بتحصل تحت في طيزها، طيزها ملفوفة ومدورة، بنت أى ولد يتمناها، لكن تتمناها علي السرير بس.

"خير يا مروة"
مروة زقتنى من علي الباب ودخلت الأوضة، متكلمتش ولا حسيت إنها مهتمة باللي عملته، وتصرفها كان غريب انهردة، دخلت وقعدت علي سريري، وكنت لسا واخد بالي إنها بتيشيرت نص كم ومن غير برا، ولابسة بنطلون استريتش بيفصل جسمها، فضلت باصص علي جسمها شوية ومش عارف أتكلم أو أعمل أي، مستنيها تقولي أعمل أي، فجأة لقيتها بدأت تعيط!!

هنا أنا اتصدمت، لي تعيط وفي أوضتي، أنا طبيعتي بحب الوحدة، أو بحاول أقنع نفسى بكده، لكن مقدرتش اتجاهل مروة وفضلت أحاول أهديها وأكلمها، سألتها كتير في أي؟ ومكنتش بترد، كانت بتعيط بس، فجأة لقيتها لفت جسمها وحضنتنى، صدرها بيحك ف صدري، حاسس بحرارة جسمها، لكن مش عارف أعمل أي، الوضع محرج جداً بالنسبالي، عمري ملمست بنت، ودي بتعيط كمان،
طبعاً مكنش ينفع أبعدها ولا كنت هبعدها اصلاً، أنا كل يوم بحلم باللحظات دي.

"عماد...أنا عاوزة أحكيلك سرّ... بس أوعي تخليني أندم إني عرفتك..."

أنا فرحت لما لقيتها بدأت تهدي وأتكلمت، قلتلها متخافيش خالص قولي اللي أنتي عوزاه.
بدأت تبعد عني شوية وحست إن زبي كبر ف البنطلون، ومقدرتش تمنع نفسها من البص عليه كل شوية.
بدأت مروة تحكي اللى حصلها، وكل متخلص جملة تعيط، وأنا بعد كل كلمة كنت بسمعها كنت بتجنن أكتر، أزاى ده حصل، وكنت مش مصدق أي كلمة سمعتها.
"عماد.. أنا مش عارفة احكي لمين غيرك... أنا خايفة أوي... وألاء ممكن تموت روحها... أنت لازم تساعدنا"
فضلت ساكت حوالي خمس دقايق بستوعب اللي سمعته، مروة عمال تترعش من الخوف، وفجأة بصيت لمروة وسألتها: الموضوع ده حصل أمتي؟!
"بعد درس الفيزياء انهردة"
قولتلها وأنتى ازاى جاية هنا بهدومك دي أفرض حد شافك كده، ومينفعش تقعدي معايا كده.
"مفيش حد فالبيت يا عماد، لسا رايحين لجدو في البلد قبل مترجع بشوية"
بدأت استوعب الوضع أكتر، بالمناسبة، أحنا عايشين في بيت عيلة، الشقتين في وش بعض، أحنا وعمي، وأنا ومروة اتربينا سوا، لكن طبيعة الأرياف هنا بتحجز بقوة في التعامل بين الجنسين.

بصيت لمروة وقلتلها خلاص روحى شقتك دلوقتى وأنا هفكر إزاى نطلع من المصيبة دي.
"بجد؟!..أنت أحلي أخ في الدنيا"
وجت عليا حضنتني تاني، والمرة دى زبي خبط ف جسمها، فبعدت نفسها بسرعة عني، مكنتش عارف أقول أي او أعتذر، بس هي قلتلي أنا هكون في الأوضة مستنيا هتعمل أي.
طلعت مروة وأنا فضلت قاعد مكاني، جسمي هاج عليها أوي، خصوصاً إني بحب جسمها، وكمان حضنتنا وحسيت بلحمها،و.....


..........


بعد ساعتين رحت خبطت علي شقة مروة،
فتحتلي الباب وقلتلها أنا هساعدك، لكن هعوز منك خدمة في المستقبل.
"يبني أنت أي حاجة تطلبها هعملهالك... المهم أطلع من المصيبة دي"
قلتلها خلاص يبقي تسمعي الكلام، وبكرة بعد درس الكيميا عاوز أقعد مع آلاء ومعاكي عشان نعرف هنعمل اي.
"عاوز تقعد مع آلاء عشان تشوف نعمل أى ولا هتشوف حاجة تانية...كل الدفعة عارفة متتكسفش"
لفيت ومردتش عليا ورحت علي اوضتي تاني، عقلي هينفجر من الأحداث ومش فاهم حاجة، مروة وألاء ازاي؟!
قررت أراجع دروسى واسيب أفكارى وكل حاجة لبكرة، لما اسمع القصة من آلاء....

انتهى الجزء الأول وهو تمهيد للأحداث اللي هتحصل بعد كده.........
مش على اساس كل يوم فصل جديد
 
مساء أو صباح الخير،
ده حسابى الجديد وأوعدكوا بإن فى قصص كتير هتنزل تعجبكوا، ودى البداية❤️

قصتنا فصول وكل يوم هنزل فصل جديد،
ودلوقتي مع الفصل الأول.

.............
الفصل الأول

أحب اعرفكوا بنفسى في البداية،
اسمي عماد، 17 سنة، من الشرقية، ولد متربى في بيئة بتحرم أن الولد يكلم بنت، علاقاتى مع قرايبي حتى ضعيفة، كنت فاكر إنها قوة شخصية وكده لكن اكتشفت إنها ضعف شخصية💔
كنت راجع من الدروس بعد العصر وماشي لوحدي كالعادة، وحيد، مفيش صحاب، مفيش أي حد احكيله، مفيش دعم بأى شكل من الأسرة وكل اللي عاوزينه مني أجيب مجموع.
طالب ثانوي شايف الحياة بتتلون بالأسود قدامه، كل فصله عارفين بعض وبيخرجوا ويتكلموا، وهو بيقضى أغلب يومه في اوضته، متعته الوحيدة لما يقرأ روايات أو يلعب علي الكومبيوتر.
كنت راجع في الطريق وعمال افكر لي أنا وحيد، لي مش عندي أصحاب، لي..لي..؟
...................

"طق..طق.. محمود... ممكن أدخل؟"
البنت الباردة جت تاني، لقب عام يلخص شخصية بنت عمي، ومش بحب اتعامل معاها، وده لأن هي من جيلي، ودايماً لما بتيجي بتكون لمصلحتها، عاوزاني اشرحلها جزئية في المنهج، قفلت الرواية وقمت افتحلها.

"خير يا مروة"
نسيت أعرفكوا، مروة بنت عمي حسام، مستغلة، وباردة، بس لو جينا للحق، فهى واحدة من أحلى بنات المدرسة، جسمها سابق سنها، تقريباً 165 سن، ملامحها حلوة وتتحب، عيونها بنى غامق، بشرتها بيضة والأهم هى إمكانياتها، مروة هي ضيفة الشرف كل يوم لما بدخل الحمام أفك عشرة، بزازها من النوع الجيلى المتوسط، ولما بتتحرك بيفضل صدرها يترج، نفس الحركة بتحصل تحت في طيزها، طيزها ملفوفة ومدورة، بنت أى ولد يتمناها، لكن تتمناها علي السرير بس.

"خير يا مروة"
مروة زقتنى من علي الباب ودخلت الأوضة، متكلمتش ولا حسيت إنها مهتمة باللي عملته، وتصرفها كان غريب انهردة، دخلت وقعدت علي سريري، وكنت لسا واخد بالي إنها بتيشيرت نص كم ومن غير برا، ولابسة بنطلون استريتش بيفصل جسمها، فضلت باصص علي جسمها شوية ومش عارف أتكلم أو أعمل أي، مستنيها تقولي أعمل أي، فجأة لقيتها بدأت تعيط!!

هنا أنا اتصدمت، لي تعيط وفي أوضتي، أنا طبيعتي بحب الوحدة، أو بحاول أقنع نفسى بكده، لكن مقدرتش اتجاهل مروة وفضلت أحاول أهديها وأكلمها، سألتها كتير في أي؟ ومكنتش بترد، كانت بتعيط بس، فجأة لقيتها لفت جسمها وحضنتنى، صدرها بيحك ف صدري، حاسس بحرارة جسمها، لكن مش عارف أعمل أي، الوضع محرج جداً بالنسبالي، عمري ملمست بنت، ودي بتعيط كمان،
طبعاً مكنش ينفع أبعدها ولا كنت هبعدها اصلاً، أنا كل يوم بحلم باللحظات دي.

"عماد...أنا عاوزة أحكيلك سرّ... بس أوعي تخليني أندم إني عرفتك..."

أنا فرحت لما لقيتها بدأت تهدي وأتكلمت، قلتلها متخافيش خالص قولي اللي أنتي عوزاه.
بدأت تبعد عني شوية وحست إن زبي كبر ف البنطلون، ومقدرتش تمنع نفسها من البص عليه كل شوية.
بدأت مروة تحكي اللى حصلها، وكل متخلص جملة تعيط، وأنا بعد كل كلمة كنت بسمعها كنت بتجنن أكتر، أزاى ده حصل، وكنت مش مصدق أي كلمة سمعتها.
"عماد.. أنا مش عارفة احكي لمين غيرك... أنا خايفة أوي... وألاء ممكن تموت روحها... أنت لازم تساعدنا"
فضلت ساكت حوالي خمس دقايق بستوعب اللي سمعته، مروة عمال تترعش من الخوف، وفجأة بصيت لمروة وسألتها: الموضوع ده حصل أمتي؟!
"بعد درس الفيزياء انهردة"
قولتلها وأنتى ازاى جاية هنا بهدومك دي أفرض حد شافك كده، ومينفعش تقعدي معايا كده.
"مفيش حد فالبيت يا عماد، لسا رايحين لجدو في البلد قبل مترجع بشوية"
بدأت استوعب الوضع أكتر، بالمناسبة، أحنا عايشين في بيت عيلة، الشقتين في وش بعض، أحنا وعمي، وأنا ومروة اتربينا سوا، لكن طبيعة الأرياف هنا بتحجز بقوة في التعامل بين الجنسين.

بصيت لمروة وقلتلها خلاص روحى شقتك دلوقتى وأنا هفكر إزاى نطلع من المصيبة دي.
"بجد؟!..أنت أحلي أخ في الدنيا"
وجت عليا حضنتني تاني، والمرة دى زبي خبط ف جسمها، فبعدت نفسها بسرعة عني، مكنتش عارف أقول أي او أعتذر، بس هي قلتلي أنا هكون في الأوضة مستنيا هتعمل أي.
طلعت مروة وأنا فضلت قاعد مكاني، جسمي هاج عليها أوي، خصوصاً إني بحب جسمها، وكمان حضنتنا وحسيت بلحمها،و.....


..........


بعد ساعتين رحت خبطت علي شقة مروة،
فتحتلي الباب وقلتلها أنا هساعدك، لكن هعوز منك خدمة في المستقبل.
"يبني أنت أي حاجة تطلبها هعملهالك... المهم أطلع من المصيبة دي"
قلتلها خلاص يبقي تسمعي الكلام، وبكرة بعد درس الكيميا عاوز أقعد مع آلاء ومعاكي عشان نعرف هنعمل اي.
"عاوز تقعد مع آلاء عشان تشوف نعمل أى ولا هتشوف حاجة تانية...كل الدفعة عارفة متتكسفش"
لفيت ومردتش عليا ورحت علي اوضتي تاني، عقلي هينفجر من الأحداث ومش فاهم حاجة، مروة وألاء ازاي؟!
قررت أراجع دروسى واسيب أفكارى وكل حاجة لبكرة، لما اسمع القصة من آلاء....

انتهى الجزء الأول وهو تمهيد للأحداث اللي هتحصل بعد كده.........

كمل يا برنس​

 
مساء أو صباح الخير،
ده حسابى الجديد وأوعدكوا بإن فى قصص كتير هتنزل تعجبكوا، ودى البداية❤️

قصتنا فصول وكل يوم هنزل فصل جديد،
ودلوقتي مع الفصل الأول.

.............
الفصل الأول

أحب اعرفكوا بنفسى في البداية،
اسمي عماد، 17 سنة، من الشرقية، ولد متربى في بيئة بتحرم أن الولد يكلم بنت، علاقاتى مع قرايبي حتى ضعيفة، كنت فاكر إنها قوة شخصية وكده لكن اكتشفت إنها ضعف شخصية💔
كنت راجع من الدروس بعد العصر وماشي لوحدي كالعادة، وحيد، مفيش صحاب، مفيش أي حد احكيله، مفيش دعم بأى شكل من الأسرة وكل اللي عاوزينه مني أجيب مجموع.
طالب ثانوي شايف الحياة بتتلون بالأسود قدامه، كل فصله عارفين بعض وبيخرجوا ويتكلموا، وهو بيقضى أغلب يومه في اوضته، متعته الوحيدة لما يقرأ روايات أو يلعب علي الكومبيوتر.
كنت راجع في الطريق وعمال افكر لي أنا وحيد، لي مش عندي أصحاب، لي..لي..؟
...................

"طق..طق.. محمود... ممكن أدخل؟"
البنت الباردة جت تاني، لقب عام يلخص شخصية بنت عمي، ومش بحب اتعامل معاها، وده لأن هي من جيلي، ودايماً لما بتيجي بتكون لمصلحتها، عاوزاني اشرحلها جزئية في المنهج، قفلت الرواية وقمت افتحلها.

"خير يا مروة"
نسيت أعرفكوا، مروة بنت عمي حسام، مستغلة، وباردة، بس لو جينا للحق، فهى واحدة من أحلى بنات المدرسة، جسمها سابق سنها، تقريباً 165 سن، ملامحها حلوة وتتحب، عيونها بنى غامق، بشرتها بيضة والأهم هى إمكانياتها، مروة هي ضيفة الشرف كل يوم لما بدخل الحمام أفك عشرة، بزازها من النوع الجيلى المتوسط، ولما بتتحرك بيفضل صدرها يترج، نفس الحركة بتحصل تحت في طيزها، طيزها ملفوفة ومدورة، بنت أى ولد يتمناها، لكن تتمناها علي السرير بس.

"خير يا مروة"
مروة زقتنى من علي الباب ودخلت الأوضة، متكلمتش ولا حسيت إنها مهتمة باللي عملته، وتصرفها كان غريب انهردة، دخلت وقعدت علي سريري، وكنت لسا واخد بالي إنها بتيشيرت نص كم ومن غير برا، ولابسة بنطلون استريتش بيفصل جسمها، فضلت باصص علي جسمها شوية ومش عارف أتكلم أو أعمل أي، مستنيها تقولي أعمل أي، فجأة لقيتها بدأت تعيط!!

هنا أنا اتصدمت، لي تعيط وفي أوضتي، أنا طبيعتي بحب الوحدة، أو بحاول أقنع نفسى بكده، لكن مقدرتش اتجاهل مروة وفضلت أحاول أهديها وأكلمها، سألتها كتير في أي؟ ومكنتش بترد، كانت بتعيط بس، فجأة لقيتها لفت جسمها وحضنتنى، صدرها بيحك ف صدري، حاسس بحرارة جسمها، لكن مش عارف أعمل أي، الوضع محرج جداً بالنسبالي، عمري ملمست بنت، ودي بتعيط كمان،
طبعاً مكنش ينفع أبعدها ولا كنت هبعدها اصلاً، أنا كل يوم بحلم باللحظات دي.

"عماد...أنا عاوزة أحكيلك سرّ... بس أوعي تخليني أندم إني عرفتك..."

أنا فرحت لما لقيتها بدأت تهدي وأتكلمت، قلتلها متخافيش خالص قولي اللي أنتي عوزاه.
بدأت تبعد عني شوية وحست إن زبي كبر ف البنطلون، ومقدرتش تمنع نفسها من البص عليه كل شوية.
بدأت مروة تحكي اللى حصلها، وكل متخلص جملة تعيط، وأنا بعد كل كلمة كنت بسمعها كنت بتجنن أكتر، أزاى ده حصل، وكنت مش مصدق أي كلمة سمعتها.
"عماد.. أنا مش عارفة احكي لمين غيرك... أنا خايفة أوي... وألاء ممكن تموت روحها... أنت لازم تساعدنا"
فضلت ساكت حوالي خمس دقايق بستوعب اللي سمعته، مروة عمال تترعش من الخوف، وفجأة بصيت لمروة وسألتها: الموضوع ده حصل أمتي؟!
"بعد درس الفيزياء انهردة"
قولتلها وأنتى ازاى جاية هنا بهدومك دي أفرض حد شافك كده، ومينفعش تقعدي معايا كده.
"مفيش حد فالبيت يا عماد، لسا رايحين لجدو في البلد قبل مترجع بشوية"
بدأت استوعب الوضع أكتر، بالمناسبة، أحنا عايشين في بيت عيلة، الشقتين في وش بعض، أحنا وعمي، وأنا ومروة اتربينا سوا، لكن طبيعة الأرياف هنا بتحجز بقوة في التعامل بين الجنسين.

بصيت لمروة وقلتلها خلاص روحى شقتك دلوقتى وأنا هفكر إزاى نطلع من المصيبة دي.
"بجد؟!..أنت أحلي أخ في الدنيا"
وجت عليا حضنتني تاني، والمرة دى زبي خبط ف جسمها، فبعدت نفسها بسرعة عني، مكنتش عارف أقول أي او أعتذر، بس هي قلتلي أنا هكون في الأوضة مستنيا هتعمل أي.
طلعت مروة وأنا فضلت قاعد مكاني، جسمي هاج عليها أوي، خصوصاً إني بحب جسمها، وكمان حضنتنا وحسيت بلحمها،و.....


..........


بعد ساعتين رحت خبطت علي شقة مروة،
فتحتلي الباب وقلتلها أنا هساعدك، لكن هعوز منك خدمة في المستقبل.
"يبني أنت أي حاجة تطلبها هعملهالك... المهم أطلع من المصيبة دي"
قلتلها خلاص يبقي تسمعي الكلام، وبكرة بعد درس الكيميا عاوز أقعد مع آلاء ومعاكي عشان نعرف هنعمل اي.
"عاوز تقعد مع آلاء عشان تشوف نعمل أى ولا هتشوف حاجة تانية...كل الدفعة عارفة متتكسفش"
لفيت ومردتش عليا ورحت علي اوضتي تاني، عقلي هينفجر من الأحداث ومش فاهم حاجة، مروة وألاء ازاي؟!
قررت أراجع دروسى واسيب أفكارى وكل حاجة لبكرة، لما اسمع القصة من آلاء....

انتهى الجزء الأول وهو تمهيد للأحداث اللي هتحصل بعد كده.........
عايز انيكها
 
لو الكاتب موجود اقول له متى ستكمل قصتك هذه ولو مش موجود اقول لكل الكتاب من لديه القدرة على إكمالها فليكملها مشكورا وله هدية من المشرفين نحن في انتظاركم على احر من الجمر
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط
وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك
 
خيالية أو واقعية يا



@CESAR
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%