NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,718
نقاط
18,306
اخذ فادي يد امه سلمى الى غرفته وقال لها ... اود أن اتكلم معك جلسوا على حافة فراشه
نضرت سلمى بفضول ... قال لها احمد ..
اي احمد تقصد ... هل هو شاب صاحب السيارة السوداء الذي يتردد عليك هذه الأيام ...
نعم هو يا امي ...
انت تعلم راي فيه فهو يكبرك بعشر سنوات على الأقل ولا اعلم مالذي يجمعكما معا ... ومالذي يريده منك
ولكن أنا أعلم ... قالها فادي
وماالذي يريده منك وانت تصغره بعدة أعوام
هو لا يريد مني شيء قال فادي ....
احمد يريدكي انتي قالها وهو ينظر في عينها .. كأنما ومضت عينيها ....
انت شنو تقول ... شنو يعني يريدني
وضع فادي يده فوق يدها وقال ... يريدك الك
شنو يعني يريدني ...اني مو بعمره حتى يحبني بعدين اني مرة متزوجه ...
قال فادي ... تريدين الصراحة ... هو خبرني إنه يحبك ... ما اعتقد الكلام هذا حقيقي

شنو تقصد فادي

ماما الي يحب يسوي علاقه وية مرة متزوجة شنو يريد .... اكيد يريد يتونس ... يستمتع



تفاجئت سلمى من جرءة فادي وقاحته وقبل ما يكمل كلامه ما حست بنفسها الا وهي تهوى على خدة بكف قوي ...
اني مو للونسه وتركته وسدت باب الغرفه بقوة خلفها وضل فادي وحده في غرفته .

......
سلمى ام فادي امرءة ثلاثينيه عمرها بالتحديد 38 سنه طولها ١٧٣ وزنها٦٦ ....عندما كانت طالبه في الجامعه جمعتها علاقه حب قويه مع أستاذها الذي يدرسها في الجامعه الدكتور باسل ... وبعد قصه حب عنيفه واصرار من الطرفين وخصوصا من سلمى تم الزواج بعد أن كان أهل سلمى رافضين الزواج بسبب فرق العمر فقد كان عمر سلمى ٢٠ سنه بينما كان عمر باسل ٤٥ سنه ورغم مضاهر الشباب الذي كانت تبدو عليه إلا أن هذا الفرق الذي هو أكثر من ٢٥ سنه كان يعتبر سبب كافي لرفض هذه الزيجه لكن إمام إصرار سلمى على إتمام هذا الزواج وعنادها اضطر الأهل أن يرضخوا في النهايه وتم إتمام هذا الزواج .... مرت السنه الاولى والثانيه وحتى الثالثه بدون أن يتحقق الانجاب فقد كان تأخر سن زواج لباسل وكبر عمره هو السبب في هذا لكن بعد فتره الثلاث سنوات وعلاجات وسفرات الى خارج البلد تحقق الحمل و ولد فادي ... حاول باسل أن يعوض عن هذا الضعف الي عنده اشترك بمؤتمرات وبحوث وحصل على شهادات علميه كبيره وحاول أن يعوض سلمى ويدللها فلوس ومجوهرات وسفرات كانت تعيش ملكه هي الان سيدة مجتمع راقيه سيده انيقه جميله ... كان بينها وبين نفسها هي تحاول أن تقنع نفسها أنها راضيه رغم أن كانت تعيش بوحدة كبيره بسبب انشغال زوجها لكن حاولت أن تعيش هذه الحياه وان تجعل من فادي ابنها وصديقها كانت تشعر فادي أن هو رجل البيت كانت تأخذ رأيه في كل شي بحياتها وتحكي اله كل شي حتى بملابسها تأخذ رأيه ...

فادي الان عمره 15 سنه هو الابن الوحيد وهو ايضا وحيد غير اجتماعي ... بسبب بنية جسمه الهزيله كان عنده مشاكل كثييره في المدرسه ما كان عنده اصدقاء ... كان عايش في البيت مع أمه ... الاب كان مشغول دائما في سفرات ومؤتمرات علميه ... بدأ يحس نفسه أن بدأ يكبر وعلامات النضوج بدأت تظهر عليه ... بدأ ينتبه إلى أن أمه سيدة جميله وحيده ... يراقبها من بعيد من دون أن يلفت انتباها يراقب حركاتها مشيتها كان مأخوذ بجمال امه جسمها يجنن بيضاء شعرها الى وسط ضهرها ... كانت انيقه دائما حتى في بيتها كانت تلبس تنورة الى فوق الركبه وقميص كانت تفتح اول زر وثاني زر من الحراره فيبان نصف نهدها .... كان ماعنده اصدقاء وكان ينزعج من الجميع **** كان السبب أنه يسمع منهم في المدرسه كلام عن جمال جسم امه وكم هي مغريه ومثيره للشهوة .... كان ينزعج من كلامهم لكن هو كان يعرف في قرارة نفسه أنهم على حق فهي فعلا جميله ومغريه وجسدها مغري جدا ومع الايام استغرب فقد تغير احساسه بالموضوع ... أصبح ما يتضايق من يمدحون امه بالعكس أصبح يحس بنشوة ومن هذا الوقت بدأ هو يراقب حركات أمه بدون أن تشعر .... لكن سلمى كانت تشعر بوجود شي غريب في نضىرات فادي ... كأنما كان يراقبها يحاول يدخل عليها لغرفة النوم وهي تبدل ملابسها أو يحاول أن يدخل الحمام من تكون هي فيه .... وامور كثيرة أخرى كانت لاحظتها وكانت محرجة تحكي مع فادي ربما تكون هذه تصرفات عادي هو لا يقصد بها شيء فهي امه وليس من المعقول أن يفكر بها بشكل مختلف وبدل من أن تبعد عنه حاولت تتودد اكثر له حتى تعطي مساحة يحكي فهم كالاصدقاء ... في يوم من الايام كانت في زيارة لصديقه مقربه لها ... كانت في زيارة لنور .... نور الصديقه المقربه لسلمى وكانت نور تحكي عن ايمن ابنها الذي هو بعمر 20 سنه وكيف كان يتصرف وهو في المراهقه ... وكانت تحكي وتضحك كيف كانت تفقد ملابسها الداخليه وأحدها في فراش ايمن ... تفاجئت سلمى ... سالتها وشو عملتي من عرفتي بهذا الشي .... ضحكت نور ... وقالت ولا شي كنت اسوي نفسي مو منتبه واتصىرف عادي قريت في احد الكتب أن مثل هذه التصرفات تكون عاديه من الصبيان في المراهقه ... بس بيني وبينك الكلام ... كنت افرح واحس نفسي مرغوبه واحس اني فعلا جميله .... سكتت سلمى ... طيب وشو كنتي تعملي بعد هذا ... ضحكت نور .... كنت اضع ملابسي الداخليه فوق الملابس وبشكل مكشوف حتى يشوفها ايمن وياخذها ....






الحلقة الثانيه

كانت سلمى مذهوله من كلام نور حاولت تنتبه إلى حركات نور مع ابنهاونضرات ياسر ابن نور لأمه .... ما كانت مرتاحة لهذي النظرات ولا لكل الموضوع ... عادت لبيتها وهي منزعجة من الكلام الي حدث وحاولت أن تتناسى الكلام دخلت الى بيتها وجدت فادي خارج البيت رمت حذائها في الصاله ودخلت غرفة نومها اخذت الروب ومشت باتجاه الحمام اخذت دوش دافئ* انتبهت إلى أن شعر كسها يحتاج تنضيف ... شالت شعر كسها وهي بالحمام في هذه الأثناء سمعت صوت باسل زوجها في البيت كان مسافر والان رجع من السفر لبست الروب وطلعت من* الحمام باسها باسل ذهبت الى غرفة النوم وجدت باسل في الغرفه رمت نفسها بحضنه وهو باسها من خدها كانت متعودة من يجي باسل للبيت هي تنزع عنه حذائه نزعته حذائه كالعاده كان هو تعبان من السفر رمى نفسه على الفراش
باسل الحمام جاهز وحار ادخل اخذ دوش
سلمى تعبان خلي شويه ارتاح بس فتحت الروب رمته تحت قدمها سحبها من أيدها ... سلمى كل يوم تحلوي اكثر من يوم الي قبله قالها وهو جالس على حافة الفراش وحاضنها باسته من رأسه* ... وهي واقفه بين ايده قبل بطنها ونزل الى كسها يقبل بيه ... حوارها مع فادي ونضرات نور وياسر كان شعل فيها بعض الشهوة رغم رفضها للفكرة ... لما بدا يقبل بيها باسل دفعت رأسه على كسها بدأ باسل يشم ويقبل بكس سلمى رجعت سلمى بعض الخطوات* وسقطت* على كرسي وثير في غرفتها وشالت رجلها وضعتها على الكرسي وفتحت رجلها حتى باسل يوصل لكسها كان باسل يلحس بكسها بجنون وأيده تلعب في صدرها* وهي كانت تتاوه أيدها تدفع براس باسل على كسها ثم مسكت ياسر من شعره ورفعت راسه واشرت على درج نهض باسل فتح الدرج اخذ منه علبه ورديه انيقه فتحها كان فيه عضو صناعي ( زب اصطناعي ) ملفوف بقطعه حرير ورديه وعلبه صغيره فيها قراصات اتقرب منها قرب العير الاصطناعي من فمها وهي كانت تلعب بكسها حضنته بين شفتيها ثم سحبه من شفتها ومص شفتها ودفع العير في كسها بقوة انتفض جسدها وما قدرت تصرخ لان كان هو يمص في شفافها اخرج القراصات وضعها على صدرها نزل بنطرونه طلع عيره وهو متدلي جلس يم كسها ايد تدفع بالعير الاصطناعي بكس زوجته وايد تلعب بعيره كانت مهتاجة جدا وهي تتاوه زاد من حركة العير الصناعي داخل كسها كل شي فيها كان ينتفض كل شي فيها كان عطشان للجنس مر على بالها كلامها مع فادي عن احمد احمد الشاب العشريني الي كان اسمر فاتح وجسمه رياضي غمضت عينها وهي تتذكر صورة احمد وكيف كان ينظر إليها في الأيام الاخيره في هذه لحضة بالذات حست انها راح تفقد السيطرة على نفسها كأنها تريد تبول حاولت تسيطر على نفسها ما قدرت وهي حركه باسل في العير الصناعي داخل كسها وقرصة القراصات في صدرها فتحت رجلها اكثر وسحبت راس باسل على كسها لصقته على كسها وانطلقت بولتها الحاره على وجه باسل الي تفاجئ ... خلال لحضات سيطر باسل وجعل البوله تنزل في تمة مباشره كان يحس بحرارة بولتها على وجهه وعلى تمه اخذها كلها بلسانه وهي تتاوه الى اخر قطرة بعدها نزل نصف كسها من البول بلسانه كانت هي بدأت توصل اختلط في لسانه عسلها مع بولتها دفن رأسه بين كسها وهي كانت تعبانه ومافيها تتحرك بدأ يقبل كسها ثم افخاذها إلى أن وصل الى قدمها قبله بجنون وصل يقبل في قدمها ضاهر قدمها وباطن قدمها ... كان منتشي وهو يشم ريحة بولتها في ملابسه وجسمه مسك العير الصناعي وقبله وضعه في قطعة الحرير ورجعه في علبته

كانت سلمى تنصر الى باسل بنضرات مزيجة من الشفقه ومن اللوم كانت تعبانه جدا لكن في قرارة نفسها ما كانت تحس بالاكتفاء رغم متعتها كانت تحس ان متعتها ناقصه وان هي أقل من باقي النساء لكن هذا حال باسل مع العمر والامراض الي عنده ما ممكن يطلع منه شي ...
باسل اخذ دوش وارمي ملابسك في الغساله ارتدت هي الروب لكن لازال مفتوح وجلست رجل على رجل سحبت سيكاره تدخنها هو كان لازال عند رجلها حاضن رجلها وجالس على الأرض قبل قدمها وقام في هذه الأثناء للحمام ... سمعت صوت فادي دخل البيت لبست اتك وفوق الاتك روب ... كانت لسه ما تكلمت مع فادي من قبل يوم لما كلمها عن احمد وكان فادي محرج ما يعرف شو يعمل ...

احمد من زمان كان معجب بسلمى وكان بينهم نظرات كان يعرف أن سلمى تنظر له لكن هل هي نظرات اعجاب
ام نظرات فقط بدون سبب بحكم انهم في منطقة واحدة كان يشوف سلمى في البدايه كانت صدف فقط بعدين حاول يتقرب بكل الطرق حتى أنه عمل حساب في الفيس باسم مختلف وحاول معها لكن كانت تسد كل الطرق فكر ما كان أمامه إلا حل واحد يدخل البيت عن طريق فادي ... لاحظ أن فادي ماعنده اصدقاء وأحمد كان يملك سياره دوج حديثه وكان شاب مرتب واجتماعي وكل الناس تحبه بحكم انهم ساكني منطقة واحدة كان لما يشوف احمد خارج من بيته يعرض عليه أن يوصله مثلا على أساس أنه على طريقه لكن كانت هي خطة من احمد حتى يتقرب من سلمى ... ومع الايام بدأ فادي يثق بأحمد رغم فرق العمر الي بينهم بس هو كان وحيد وكان يحتاج احد يكون له رفيق ... في نفس الوقت احمد كان يتعمد يسأل فادي عن أمه كان يحب يبين اله أن مهتم بامه كان فادي يحس أن احمد معجب بامه وهذا الموضوع مثل ما بينا سابقا ما عاد يزعج فادي كثيرا وما كان عنده اي مشكله فيه وهذا لا يمنع أن احمد وفادي كان فيه استلطاف بينهم وكان في بدايه لعلاقه انسانيه ممكن تكون أحد أنواع الصداقه ما... قبل ست اشهر تقريبا ... وفي يوم من الايام فادي وهو في المدرسه كان فيه تزاحم على درج المدرسه وقع وما عاد يقدر يمشي ذهبوا فيه لادارة المدرسه ...حاولت الادارة الاتصال بوالد فادي لكن كان مسافر وتلفونه مغلق طلبوا من فادي تلفون اي احد من أهله يتصلون فيه فكر أن يعطي تلفون والدته لكن كان خايف انها تقلق عليه ما حب يقلقها ... طلب منهم يتصلون بجاره احمد أتى احمد وكان فعلا قلق وشال فادي وخلاه بسيارته ووذهب فيه للمستشفى وعمل الفحوصات والاشعات الضروريه وكان فيه فطر في ساق فادي كان تحتاج إلى تجبيس ( بناء ) جبست في المستشفى وأخذ فادي على بيته وطرق الباب فتحت الباب سلمى وكانت لسه في ملابس النوم كان من عادتها تستيقظ متأخرة وتبقى في ملابسها الى وقت الضهيره ... كانت ترتدي ثوب نوم طويل مفتوح من الوسط لما دق الباب نضرت في الكاميرا شافت سيارة احمد ... استغربت شنو ممكن يريد هو يعلم أن فادي المدرسه شنو الي ممكن يجيبه مثل هذا الوقت لبست روب طويل ورجعت شعرها بقراصه وذهبت الباب .... ما فتحت الباب تكلمت معاه من خلف الباب ...
تفضل
ممكن تفتحي الباب ام فادي ....
اسفه اني وحدي في البيت وفادي في المدرسه اذا تحب تجي في وقت آخر من يكون موجود ... (شنو هذي الجرءه الي يجي بيها للبيت وهو يعرف أن فادي مو هنا ... من يجي فادي اني اعرف شلون احجي وياه حتى يقطع علاقته ) هكذا كانت تفكر وبدأت ترجع لبيتها لما قال أحمد
ام فادي فادي مو بالمدرسه ... فادي بالسيارة وياي ...
رجف قلبها وعادت بسرعه فتحت الباب كان قلبها يدق كانت تخاف من أن يكون شي مو زين صار نضرت الى صدر السياره كان فادي مو بين لان كان مرجع كرسي السياره للخلف ...ركضت على السياره طمنها فادي ... ماما مافيه شي كانت مذهوله وتبكي ....
ام فادي مافي شي شي بسيط ممكن تسمحيلي ادخل فادي للبيت وفي البيت راح نتكلم
اسفه تفضل شال احمد فادي ودخله ... ممكن غرفته من وين

غرفته في الطابق العلوي ... خليه في الصاله على هذه الكنبه ... خلي يبقى هنا ارجوك خبرني كل الي صار

مافي شي يخوف مجرد رضوض والأطباء كان رأيهم أن الأفضل يتم بناء الساق لمدة أسبوعين ....جلست هي على الكنبة وهي حاضنته وراسه في حضنها أثناء هذا انفتح شوي من الروب من تحت وشاف احمد رجل سلمى وهذي اول مرة يكون منها هو بهذا القرب ... قدمها من اصبعها الى منتصف الفخذ ... احمد ما قدر يتجاهل هذا المنظر الي كان يتمنى يشوفه فادي انتبه لنظرات احمد لكن ضل ساكت بعد لحضات انتبهت سلمى وضعت راس ابنها على الكنبه وقفت حتى تغلف الروب بصورة صحيحة .... تفضل اني اسفه تشرب شي جاي قهوة بارد
لا شكرا كل شي ما اريد خلي فادي يرتاح وإني يوميه العصر اجيب المضمد حتى يضرب ابره فادي واطمن عليه ....
اني كلش اشكرك ابو البيت مسافر وماعندي أحد قريب مني ..
لا تقولين هذا الكلام نضر إلى عينها .... اذا ابو البيت ما موجود اني بمكانه اي شي تحتاجين اني موجود .
سمعت سلمى هذا الكلام وهي تباوع بعينه ....بس ماعرف ليش من سمعته حست كأنها عاريه قدامه لدرجة أنها شدت الروب اكثر ....
 
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%