NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: نفسي بجددد, King._.69, Modymody888 و 4 آخرين
قصة جامده اوي
اتمني تكتب قصص تاني وتمتعنا
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.

ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.

ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
 
قصتك جميلة مووت.. بتعبر عن البوتوم الطري اللي زينا جه الدنيا لقى حواليه رجاله بس هو مش زيهم خالص
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
عارف
الولد اللي زيي حاسس برواد بشكل متتخيلوش
نفس القصة بتاع صغير و طيز بتترج وجسم طري حتى الجيم مش نافع معاه وصوت الناس بتتلغبط فيه
نفس الموضوع لما بشوف بتاع راجل سواء كان كبير او صغير. انهم من عالم تاني كله رجوله وفحولة وقوة ومولودين رجالة زي ورد واحمد في قصتك
لكن وردة ده قدر مكتوب علينا كلنا
قصتك لطيفة.. ميرسي كتير عليها ❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
عارف
الولد اللي زيي حاسس برواد بشكل متتخيلوش
نفس القصة بتاع صغير و طيز بتترج وجسم طري حتى الجيم مش نافع معاه وصوت الناس بتتلغبط فيه
نفس الموضوع لما بشوف بتاع راجل سواء كان كبير او صغير. انهم من عالم تاني كله رجوله وفحولة وقوة ومولودين رجالة زي ورد واحمد في قصتك
لكن وردة ده قدر مكتوب علينا كلنا
قصتك لطيفة.. ميرسي كتير عليها ❤️
تعلى خاص يا حبيبي
 
  • عجبني
التفاعلات: مولب
ايه
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
رأي القمورة البنوتي نتعرف في سرية تامة على التلجرام
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
قصة حلوة وممتعة
 
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
القصة فيها اختلالات كتير و فجوات منطقية من اول موضوع الولادة و كتابة الاسم ده
و بعدين انت من مصر و لا منين؟؟
 
ازاييكم يا غايز.
تحية لكل الشواذ و المثليين في المنتدى الحلو ده.
و تحياتي الخاصة لكل السوالب القمامير حبايب قلبي و زبري.
طبعا انتوا عارفين انا مين.
انا عبده خبير فتح و نيك السوالب. و التبادل و ألموجبين اللي حابين يجربوا يتناكوا.
النهار ده حاحكيلكم قصة جديدة مع سالب ستايل و حلو و فرفور من السوالب اللي تعرفت عليهم و زبري اتمتع و اتكيف معهم.
و طبعا زي ما انتوا عارفين انا بسأل اي سالب عن السبب اللي بقا سالب عشانه.

و انا بطبعي فضولي و بحب بعد السكس اتكلم مع السالب بتاعي و افهم منه.
اتعرفت عليه من الفس بوك.
اسم بروفايله سالب زماني.
كان بروفايل فاضي مافيهوش صور.
بس موجود سنه.
و سألني أسئلة كتير و قلتله كل حاجة عني و كان في توافق.
و تكلمنا موبايل و اتفقنا نتقابل.
حقيقي كان امووور جدا.
عنده ١٦ سنة. ابيض عيون عسلي شعر خرنوبي. نحيف و نضيف و مافيهوش و لا شعره.
و سألب مفتوح و عنده تجارب و بيحب السكس و اسمه رواد.
و بيقول على لسانه.
انت عارف ان أجمل حاجة ان الاهل يخلفوا توأم.
التوأم حاجة لطيفة و مفرحة و مبهجة.
لما ماما حملت فيا انا و اخي ورد و عملت سونار. الدكتور قال انها حامل في ولد و بنت.
كان واضح جدا أن في جنين دكر و عنده زبر.
و الجنين التاني دايما الحبل السري عند عضوه. و مش باين عنده زبر او كس و عشان كده مش باين نوعه ايه.
كان اخويا ورد ورايا زي ما يكون بينيك فيا و حاشر زبره في شق طيزي من وانا لسا في بطن ماما.
و زبره كان يبان بالسونار.
و انا اللي كنت من قدام و واخد الزبر في طيزي. و الحبل السري عند زبري و مغطيه.
و بعد ما ماما عملت كذا مراجعة و عملت صورة سونار جديدة.
الدكتور قرر و قال ان الجنين التاني اللي هوا انا أنثى.
لان مش باين زبري في كل صور السونار.
و بابا و ماما فرحوا اكتر لأنهم اصلا عايزين التوأم يكونوا ذكر و أنثى.
و عدت الشهور و حان موعد الولادة.
و طبعا جهزوا ملابس بيبي واحدة لونها ازرق للولد زي العادة.
و التانية بينك للبنت. و الكل مبسوط و مستني اليوم التاريخي ده.
و كانت حسب ما قالوا ولادة صعبة جدا و ماما تعبت و قربت تموت و لولا لطف **** كانت ماتت.
و يشاء القدر ان اخويا ورد يخرج قبل مني. بربع ساعة.
و طبيعي هوا الدكر. و عنده زبر و كان له شرف انه الولد البكر اللي حيحمل اسم بابا و الكل ينده ابو ورد.
و مباشرة عاينوه و اتأكدوا من صحته و نضفوه و لبسوه الملابس اللي لونها ازرق و تخصه لانه ذكر.
و قرروا ان اسمه ورد.
و كانوا مستنين تخرج البنوتة القمر توأم ورد و هيكون اسمها وردة.
و انا بقيت جوا بطن ماما و مش عايز اخرج على الدنيا المهببة دي. و كأني عارف الايام حتعمل فيا ايه.
و ان المكتوب تقدر تقرأه و تعرف اللي فيه من عنوانه.
و طبعا ماما تعبت بسببي و الدكاترة كانوا حيتخلصوا مني و افتكروا اني اتخنقت و متت و كانوا حيطلعوني حتت.
و بعد جهد و تعب و معجزة خرجت من كس امي و كانت المفاجأة الكبيرة.
انا عندي زبر و طلعت دكر مش أنثى زي ما كان الدكتور بيقول.
و من اول يوم جيت فيه الدنيا كانت المفارقة الغريبة و العجيبة ان الكل كانوا عايزين أنثى و منتظرين وردة و مجهزين كل حاجة على اساس اني أنثى.
و لبست توب و ملابس الأنثى من اول ساعة.
و كان اسمي رواد.
طب كان فيها ايه لو خرجت انا قبل اخويا ورد. ايه يعني ربع ساعة حتفرق في ايه.
كنت انا اللي هاحمل اسم بابا. و حاكون انا ورد. مش حتفرق مع الاهل. لكن تفرق معايا كتير لاحقا.
و الفرق كان كبير في كل حاجة. مع اننا توأم متشابه و مافيش اي اختلاف او فرق بيننا ابدا في الوقت الحالي.
و طبعا زي ما قلتلكم لبست البينك من اول يوم مع اني دكر زيي زي ورد.
لكن في الحقيقة ما كنتش زيه ابدا.
و ابتدت اول قصة معاناة في المستشفى بسبب الاسم.
كان كل اللي في المستشفى فاكرين اننا ولد و بنت. و كان موظف تسجيل الولادات و بسبب طمعه و عشان ياخد شوية فلوس من بابا زي حلوان الولادة.
كان جهز قسيمة الولادة سلفا و سجل الأسماء ورد. و وردة.
و لما عرف ان ماما خلفت اتنين صبيان.
و بسبب غبائه و تسرعه. راح معدل نوع المولود التاني اللي هوا انا من أنثى إلى ذكر.
و نسي و راح عن باله يعدل اسم المولود.
و بقيت عالورق ذكر لكن اسمي كان وردة.
و للأسف ما حدش خد باله ابدا من الموضوع ده.
و رحنا البيت و الكل فرحان فينا.
و كنا زي ما بيقولوا في الأشهر الأولى من حياتنا ننام مع بعض و نصحى و ناكل و ننام و نعيط و نمرض و نتعافى و نشخ و نكبر مع بعض.
و بابا بسبب مصاريف الولادة كان مش قادر يشتري ملابس جديدة عشاني و بقيت في الأشهر الأولى البس لبس البنات.
و كان بابا و ماما يصورونا انا و ورد. و كل صورنا انا لابس لبس بنات و ورد لبس اولاد. لغاية ما كبرنا شوية و بابا جبلنا ملابس زي بعض.
و كبرنا لغاية ما وصلنا مرحلة الدراسة الابتدائية و لازم ندخل المدرسة.
و بابا جهز اوراقنا و دخلنا المدرسة و برضه الموظف ما خدش باله و سجل اسمي وردة.
و للأسف بقى اسمي وردة عالورق. و في الواقع اسمي رواد.
و عشان كنا صغار ما حدش كان يهتم بالموضوع ده. و بقينا عالحال ده لغاية ما وصلنا المرحلة الثانوية.
لكن الأمور اختلفت جدا.
كنت لما اتخانق مع ورد يقولي يا وردة عشان يدايقني.
و لما نلعب مصارعة دايما يكون أاقوى مني و يثبتني و ينام فوقي. و كان زبره رغم سننا الصغير يوقف عليا من كتر التلامس.
و كنت أشعر في زبره يخبط في كل أنحاء جسمي.
و كنت أشعر أني فرحان لما يشلح و المسه بأيدي و العب فيه و احركه يمين و شمال.
و لما اسأله ليه بتاعه شادد يقولي مش عارف ليه.
و كانوا زمايلي لما يتغاظوا مني يقولولي يا وردة. زي اخويا.
و يبعبصوني او يطلبوا يبوسني من بقي عشان يوقفوا هزار.
و بقى اسمي وردة بين زمايلنا و في المدرسة و الشارع.
و كنت انزعج جدا بس انتوا عارفين لما الاولاد بيرخموا على بعض. ولا حد يقدر يوقفهم او يمنعهم.

و لما اي حد يلزق فيه لقب معين و مستحيل يبعد عنه و بيبقى ملازمه طول العمر.
و بابا كان بارد و كل مرة يقول حانزل السجل و اغير الاسم و ينسى.
كنت بنزعج من الاسم لكن تعودت عليه.
و حقيقي كنت انا و ورد مقربين جدا و بنحب بعض جدا و شبه بعض جدا.
كان الاختلاف الوحيد اللي اكتشفناه انا و هوا لما كنا ناخد حمام مع بعض و ازبارنا توقف و نضرب عشرات. إن زبر و بضان ورد اكبر من زبري و بضاني.
و كان ورد دايما زبره شادد و و منتصب.
عكس زبري اللي بيوقف بالعافية.
و كان يعايرني في الموضوع ده و يهزر معايا و يقلي معلش يا وردة. اكيد في حكمة بالموضوع ده.
و كويس ان عندك زبر و بضان و انتي وردة.
و طبعا كنا ننام في غرفة واحدة و سرير واحد.
و الشيء الغريب و العجيب اننا كنا ننام و احنا حاضنين بعضنا.
و لما نصحى الصبح نكون في نفس الوضعية اللي كنت فيها قبل ما نولد.
كان دايما ورد لازق فيا من ورا و زبره شادد لاخره و لازق في طيزي.
و تبدأ حكاية تحولي لسالب لما بقا عندنا ١٦ سنة و بقينا فاهمين كل حاجة في السكس.
كنت و من غير ما اعرف ليه انجذب للأولاد الذكور.
كنت اتأمل وجوههم و أجسامهم. و عيني تروح لوحدها ناحية ازبارهم و اتخيل شكلها و حجمها ايه و لو لقيت حد مز و حلو. مباشرة اتخيل نفسي ماسك زبره و بمص فيه و اتحضر عشان ينيكني او اشرب لبنه. و خصوصا في درس الرياضة كنت بنثار جدا من الأجسام و الازبار.
و كمان كنا لما نتفرج على افلام السكس انا و ورد يكون اهتمامي كله في زبر الدكر اللي ينيك البنت اللي معاه.
كان شكل الزبر يجذبني جدا و كنت اتمنى اكون مكان البنت و اخد الزبر و امص فيه و اتمنى اركب عليه و اعرف شعور البنت ازاي بيكون.
و طبعا عكس ورد. كان يركز في البنت و يتكلم عن صدرها و بزازها. و يقول يا ريت يكون مكان الدكر و يفشخ كسها و يقطع بزازها.
و كبر معايا الاحساس ده. و كنت بدخل الحمام و ادخل اي حاجة في خرمي و اتكيف جدا و انتر لبني و بنفس و مع الوقت بقيت ما بضربش عشره ابدا الا اذا دهلت فرشة الأسنان في طيزي او خيارة صغيرة ادخلها معايا جوا الحمام. أو قطعة البلاستيك بتاع رول ورق التواليت.
عكس ورد اللي من كتر محنه. اتعلم من النت ازاي يعمل كس من كباية بلاستك و جواها ليفة و كوندوم و فعلا كانت زي الكس و تديك احساس كأنها كس.
و كان ورد يقولي بهزار ااقوم اجرب شعور مص الزبر معاه.
و ياما طلب مني امص زبره و كنت أرفض.
و كان ديما يعمل انهوبيهزر معايا و ينيكني من فوق الهدوم.
و كنت كتير اشوفه بينيك الكس الصناعي بعد ما يفتكر اني نمت. و طبعا انا اكون صاحي و ببص على زبره.
و لما ينزل لبنه و يدخل الحمام عشان يشطف زبره. اجري بسرعة و اخد لبنه و احطه في بقي و اشوف طعمه ايه و ريحته عاملة ازاي.
و اخد شوية لبن و احطهم على خرمي و ادعكهم فيه
و كنت ما بتقرفش ابدا بالعكس.
لاحظت ان زبري كان ينتصب و يوقف جامد على ريحة و طعم اللبن بتاع ورد.
و زي ما قلت كنت كل يوم اصحى و الاقي ورد و زبر ورد محشور في طيزي.
و كنت ما افكرش بالموضوع ابدا. لأن ورد بشكل عام يتحرك جدا و هوا نايم.
و عارف ان زبره دايما بيوقف.
و في يوم كانت الدنيا حر جدا و الجو نار و كنا مش طايقين الهدوم اللي علينا. و نمنا انا و ورد بالبوكسرات بس.
و تاني يوم صحيت الصبح و لقيت البوكسر بتاعي عند رجليا من تحت. و في حاجة دبقة في شق طيزي. و لقيت زبر ورد طالع من فتحة البوكسر و و شادد زي الصخر. و راشق في نص طيزي.
و كان ورد رايح في سابع نومة.
و الكس الصناعي بتاعه مرمى عندنا في السرير.
و بدأت افكار تاخذني و افكار توديني. و سألت نفسي.
ايه ده؟؟؟؟؟؟
ايه الحكاية.
هوا ورد عمل ايه.
انا استغربت و مش عارف هوا ورد كان منزل البوكسر بتاعي و بينيك فيا.
أو انا كنت حران جدا و نزلت البوكسر بتاعي من الحر.
طب ليه زبر ورد خارج من فتحة البوكسر.
و ايه اللزوجة دي اللي في شق طيزي.
مديت ايدي و اخدت شوية و شميت فيها.
انا عارف الريحة دي. دي ريحة لبن ورد.
معقول ورد كان بينيك فيا.؟؟
طيب لو ناكني كنت شعرت بالزبر و صحيت.
بلاش اظلمه الكس بتاعه هنا. يمكن كان تعبان و خرج زبره عشان ينيك الكس و يريح نفسه.
طيب يا شاااطر و اللبن اللي في طيزي جا من فين.
و حللت الموضوع في دماغي و استنتجت ان ورد كان تعبان و عايز ينزل لبنه.
و استخدم الكس بتاعه عشان ينزل لبنه.
و يمكن انا كنت حران و نزلت البوكسر بتاعي عشان ابرد بضاني من الحر.
و ورد شاف طيزي و غصب عنه قرب و نتر اللبن بتاعه في شق طيزي.
صح اكيد ده اللي حصل و بلاش اظلمه.
و قلت اصحى و اشوف حيعمل و يقول ايه.
و قمت قبل منه و غسلت طيزي و لبست و خرجت الصالة.
و بعد شوية هوا خرج و قعدنا و فطرنا. و كان كل شيء عادي جدا.
لقيت ورد بيبص في عنيا و عايز يشوف اي رد فعل مني و لقيته بيسألني.
ورد : مالك يا وردة مبارح كنتي بتشخري و ما اقدرتش انام بسبب الصفارة اللي في بقك.
و حاولت اصحيك. بس اصحي مين. انت بتنام زي القتيل. و لو حصل زلزال أشك انك تصحى من نومتك.
انا : انا معاك ان نومي تقيل حبتين و صراحة ما حستش باي حاجة ابدا.
لكن بلاش كدب يا سافل. انا عمري ما شخرت و انا نايم. ده انا بنام زي البيبي. من غير اي صوت.
ورد : اه و مين قال. قول زي الجاموسة. ده انا ممكن اشلحك و انيكك و انت مش واخد بالك و لا داري في الدنيا حواليك .
انا : تنيكني يا معرص. طيب انت جرب و شوف مين هينيك التاني.
ورد : طيب يا رورو انا حاجرب عشان تقفشني و تنيكيني انتي يا مزه.
و هنا لقيت ورد زي ما يكون ارتاح شوية. و شعرت ان ورد اتطمن و افتكر اني مش واخد بالي من اللي حصل ليلة مبارح.
و بنفس الوقت. مش عارف ليه حسيت ان ورد مش مزبوط ابدا. و انعَه عمل معايا حاجة وحشة.
و قررت اشوف ورد بيعمل ايه معايا و انا نايم.
و عدى اليوم زي اي يوم عادي. و بالليل طلبت من ورد يفتح فلم سكس نتفرج عليه.
و كانت الدنيا حر مووووت و قلعنا و بقينا بالبوكسرات زي العادة.
و كان فلم سخن جدا زبر تحفة و من جمال الزبر حسيت عضلات خرمي بتفتح و تقفل لوحدها. و كنت كل شوية ابلع ريقي.
و ورد زبره كان على آخره و بيدعك فيه و هوا بيبص عالسكس و النيك. و مش واخد باله ان نص زبره باين.
و فجأة سمعنا صوت بابا و بسرعة قفلنا الكمبيوتر و نزلنا في السرير عشان ننام.
و كنا احنا التنين على اخرنا. و انا قلت لورد اني تعبان و عايز انام.
و برضه ورد لف وشه الناحية التانية. عشان ينام؟
و بعد تقريبا نص ساعة انا اديته ضهري و برمت وششي للناحية التانية و عملت نفسي نايم و شخرت بصوت واطي ولقيت ورد بيلف يمين وشمال و كل شوية الملاية تتحرك لانه كان بيدعك في زبره و بيضرب عشره.
ولقيته بيكلمني.
ورد : رواد. يااا رروااااد انت يا رورو. رد عليا انت نايم أو صاحي. ياااااض يا وردة. يا شرموطة ردي علياااا يااااض.
و انا عامل نفسي نايم و ما بردش عليه.
و فجأة لقيت ورد لزق في ضهري. و شعرت بزبره شادد و بخبط في فردة طيزي و بعد دقيقة واحدة ابتدا ورد يحضني و وقف حركة شوية عشان يتأكد اني نايم.
و ما فش يادوب ٥ دقايق لقيت اصابعه بتمسك البوكسر بتاعي من الاستك و بينزل البوكسر بتاعي سنه سنه و عايز يقلعني.
و انا ما بعمل اي حركة لغاية ما وصل البوكسر بتاعي عند ركبتي.
و بقت طيزي مكشوفة و لحم طيزي عد زبره.
و صدقوني حسيت ان زبره سخن جدا و في حرارة بتلسع فردة طيزي.
وقرب مني تاني و دخل زبره في شق طيزي. و وقف حركة شوية. لكن كنت سامع صوت أنفاسه سريعة و سخنة جدا و بتلفح رقبتي.
و انا ولااا حركة ابدا.
و كل شوية كان يتشجع شوية و ياخد خطوات طايشة ومش محسوبة. و يتهور اكتر و يقرب اكتر
لغاية ما سمعته بيتف و بيدعك زبره. و بيحكه على باب خرمي.
و انا اصلا خرمي مفتوح و واسع لاني فتحت نفسي خرمي بقا واسع من الحاجات اللي بدخلها فيه.
و خرمي اصلا جوعان نيك و عايز زبر يكيفه و يريحه.
و رخيت جسمي عالاخر و سبت نفسي و ورد بيزق زبره شوية شوية و عايز يدخله في خرمي. و انا عامل نفسي ميت لغاية ما حسيت ان رأس زبره دخل.
و ورد زي ما يكون اتفاجيء ان رأس زبره دخل بسهولة و برضه ساب زبره و ثبت جسمه شوية و دخله حبتين
و انا ريحت اكتر و لقيت زبره دخل لاخره.
و ورد لازق فيا و بضانه بتلمس بضاني.
و ابتدا يطلعه و يدخله بالراحة و ينيك فيا بهدوء.
حقيقي كنت متوقع ان يضرب عشره على طيزي او يحك رأس زبره في خرمي لكن ان يدخل زبره للآخر.
ما كنتش اتوقع ده ابدا.
و فضلت ساكت و واخد الزبر في طيزي و غمضت عنيا و سرحت في خيالي و رحت مكان تاني و دنيا تانية و مبسوط جدا لأن اول مرة في حياتي بيدخل في طيزي زبر حقيقي.
زبر لحم و ددمم.
زبر بينبض جوا طيزي
قطعة لحم سخنة. قاسية و طرية بنفس الوقت.
بتدخل و تحفر وتوسع خرمي و تكيفه و تريحه.
و فضل ينيك فيا بهدوء اكتر من ١٠ دقايق.
و كنت متكيف جدا و نفسي يبقى ينيك فياطول العمر. و فجأة و من غير قصد مني و من كتر المحن. زقيت جسمي على جسم ورد عشان يدخل زبره لاخره.
و لقيت ورد ارتبك و خاف و افتكر اني صحيت و رجع لورا عايز يشيل زبره من طيزي و لقيت زبره خرج تقريبا و فضل بس الراس جوا. و عايز يسحبه خالص برا خرمي.
و حسيت انه روحي اتسحبت مني و من غير وعي اتكلمت و قلت.
انا : اه اهههه مممم سيبه يا ورد سيبه جوا يا عمري. انا صاحي و عارف انك بتنيكني.
ورد سحب زبره كله برا طيزي.
و خاف و اترعب و مش عارف يقول او يعمل ايه.
ورد : اناااااا مش عارف اناااااا كنت.
اناااااا. و الللله مش بقصدي انا كنت......
انا : سحبت زبرك ليه. اهدى اهدى شوية يا عمري. انا كنت صاحي. و متكيف جدا و عارف انك بتنيكني.
دخله بسرعة دخله و ريحني يا ورد.
ورد : بجد انت كنت صاحي. و كنت مبسوط كمان.
يعني عارف اني كنت بنيكك.
حقك عليا سامحني. اخر مره و الللله.
صدقني يا رواد و الللله مش عارف انا عملت كده ازاي. انا زبري و بضاني كانوا حينفجروا من جمال طيزك.
و انا من زمان بشعر ان هرمونات الذكورة عالية جدا عندي.
و دايما زبري تاعبني و ما بينامش ابدا.
و انت عارف كده تماما لاني كنت اشوفك دايما مركز في زبري. و بتسألني ليه دايما زبري منتصب.
و يا ما زنقتك و نكتك من فوق الهدوم و احنا صغيرين. وانت مش واخد بالك.
و ياما ضربت عشرات عليك و انت نايم.
و كنت كل ما اشوفك و انت نايم. ااقرب منك و احشر زبري فيك لغاية ما انتر لبني و أغرق نفسي بسبب جمال طيزك.
عشان كده ما تلومنيش يا حبيب قلب اخوك.
انا بحبك يا رواد. ولا اقولك يا وردة.
و ما قدرتش اقاوم وانا شايف طيزك قصاد زبري. و كان زبري هوا اللي بيتحكم في عقلي و قلت اجرب احساس النيك معاك.
انا : و انا بحبك كمان و كنت اعرف لما تنيكني من فوق الهدوم
و بصراحة يا ورد انا كان نفسي تنيكني و تريحني من زمان.
لكن ما كنتش متأكد تماما انك عايز تنيكني بشكل كامل و كنت خايف ابادر لاني مش عارف ردة فعلك هتكون ايه.
و بلاش كتر كلام بقا و انا عايزك تفهم ان ماعنديش مانع تنيكني طول العمر.
دخله بقا عايزك تنيكني و تعشرني.
و عايزك تنزل في بقي و ادوق طعم لبنك.
عايز تعشرني يا ورد انا مش قادر قرب و نيك اخوك الصغير.
ورد : و انا تحت امر حبيبتي و روحي وردة.
لكن انيكك ازاي د الوقت ؟
انا زبري دخل في غيبوبة من الخضة.
ده انت قطعت الخلف عندي. افتكرت انك زعلت و خفت تفضحني و تزعق فيا و بابا يصحى و يشوفنا.
بص ازاي زبري انكمش و مش عايز يوقف.
انا : ولا يهمك هات زبرك أراضيه و ابوسه من راسه و اعتذر منه و اوقفه تاني.
و قام ورد وقف قبال مني
و انا قربت من زبر ورد و اخدته في أيدي و بسته و لحست الراس بتاعه و دلعته و دخلته في بقي.
و ورد مش مصدق و فرحان و مبسوط. إن خلاااص انا صاحي و زبره في بقي و حينيكني و يريحني و يدلع زبره. و ما بقاش في اي قيود بيني و بينه.
و مباشرة زبره شد و وقف بسرعة جوا بقى.
و هوا اندمج و سخن بسرعة و مسك شعري و ابتدا ينيكني من بقى.


HPTOOFa.md.jpg
و انا مش مصدق ان اخيرا مسكت زبره بأيدي و بمصه و برضعه.
و نزلت الحس بضانه و زبره و طلعت بلساني عند بطنه لحس و مص و بوس.

HPTgTlt.md.jpg
و بسرعة و من غير ما نضيع وقت قعدت عالسرير. و ورد ورايا. و حشر زبره في خرمي و دخله للبضان و نزل ينيك جامد.

HPTgmdX.md.jpg HPTgDgt.md.jpg HPTgt1I.md.jpg
و فضلنا عالوضعية دي اكتر من ربع ساعة.
و غيرنا الوضعية و عملت كل الحركات اللي طلب مني اعملها لغاية ما قرب ينزل.
و سألني عايز لبنه فين.
و طبعا قلتله جوا طيزي.
و ما كدبش خبر و نص دقيقة انطلق فيضان من المني و اللبن يخبط في لحم طيزي و يسقيه زي ما يسقي أرض عطشانة من زمااان.
و انا عصرت عضلات طيزي على زبره عشان احلب اخر نقطة لبن فيه. و طيزي شربت و بلعت اللبن كله.
و ورد ساب زبره في طيزي و سألني.
ورد : عايز اسالك سؤال يا عمري لكن مش عايزك تاخد على خاطرك مني.
انا لاحظت ان زبري دخل بسهولة في خرمك.
و خرمك واسع و اخد زبري كله.
و انت ما كنتش تعبان و لا متضايق.
عشان كده عايز اسالك. مين اللي فتحك قبل مني.
انت مين بينيك فيك يا رواد.
انا مش هازعل ابدا. لكن عايز اعرف مين اللي فتحك.
انا : تصدق ان عمري ما حدش لمسني ابدا.
ورد : ازاي بقا وانت خرمك واسع بالشكل ده.
انا : زي ما انت هرمونات الذكورة كانت عالية و مرتفعة عندك و ديما زبرك صاحي و عايز ينيك.
انا بصراحة كنت عكسك تماما.
كنت أشعر ان الزبر بشكل عام و زبرك بشكل خاص بيشدني جدا و كنت أشعر أن طيزي في حاجة نقصاها و كأني عندي هرمونات انثوية و عايز امسك زبرك بأيدي و امصه و ادخله في طيزي.
بسبب ده كنت بنيك نفسي و ادخل اصابعي في طيزي. و عشان اتكيف اكتر دخلت حاجات كتير في خرمي و آخرها دخلت خيار و فتحت نفسي.
انا ما حدش لمسني قبلك يا ورد.
ورد : يااااه انت كنت تعبان للدرجة دي يا رورو.
خلاااص من النهار ده حنيكك و كيفك و اريح خرمك كل يوم لغاية ما تزهق مني.
انا : وانا مستحيل ازهق منك يا دكري.
و بقت ايامنا كلها نيك و متعة و سكس.
و كنت يوميا امص زبره في اي وقت نكون لوحدنا. و ينزل في بقي و اشرب أطيب لبن من زبر دكري و توأمي ورد.
و ما فش و لا سنتي واحد من جسمي الا و واخد من لبن ورد.
وششي شفايفي و راسي و شعري و صدري و ضهري و طيازي و ايديا و رجليا كل حتة متى اخدت من لبن ورد.
و طبعا بعد اي لبن في البق لازم لبن جوا الطيز.
طيزي بقت مدمنة على لبن ورد كل يوم أو يومين نيكة او اتنين او تلاتة. حسب الجو. و حسب مزاجي و مزاج دكري و اخويا الكبير ورد.
و بنفس الوقت و زي اي اتنين اخوات و خاصة اننا توأم كنا احيانا نزعل من بعض و نخاصم بعض. و كان لما يخاصمني يسيبني يوم و اتنين و اسبوع و ما يكلمني و لا يقرب مني ابدا.
و لاني كنت سالب كانت طيزي تهرشني و اموت و اتقطع من المحن و عايز امص زبره و اخد لبنه في بقي و عايزه ينيكني و يريحني و هوا مش فارقة معاه ابدا.
كان عقابه ليا ان يسيبني من غير نيك.
كان يدخل الحمام يضرب عشره و يريح زبره و يخرج و ما يكلمني و لا يعبرني.
و اضطر انا في كل مرة اتنازل و ادوس على كرامتي و أراضيه عشان يرحم محني و يديني زبره أمصه و ارضعه.
أو ينيكني بعد ما اكون ذليت نفسي ليه.
و اكتر مرة تخاصمت انا و ورد و شعرت انه مش معبرني ابدا و قررت اشوف غيره ينيكني.
و بداية القصة ان في مره زارنا عمي و مراته و ابنه.
و ابن عمي كان أكبر مني بسنتين. و كان حقيقي بيثيرني جدا. و كنت عارف ان نفسه ينيكني..
و كان بيحبني جدا. لكنه ما بيحبش ابدا اخويا ورد لان ورد و هوا سبق انهم تخاصموا مع بعض و هوا ضرب ورد و عوره في ايده. و ساب علامة صغيرة جدا في ايد ورد. و كان يميزه عني من العلامة دي.
و ورد عوره في وششه. طبعا و ضربه جامد.
لكن انا كنت بحبه جدا و بحب كل حاجة فيه.
جسمه و عيونه و شعره و شفايفه. كنت اتمنى اتناك منه. و هوا كان نفسه ينيكني لان نظراته ليا كانت واضحه و تعامله معايا زي ما يكون بيتعامل مع بنوتة كلام حلو و حنين و طيبة. كنت اموت محن خصوصا لما يكون لابس شورتات. بيكون واضح ان زبره كبير و كنت اركز في زبره. و هوا يشوفني و يحرك ايده على زبره بسرعة من غير ما حد ياخد باله و يبص في عنيا و يضحك و هوا بيعض على شفايفه باسنانه.
و يومها و لان ورد بيهمشني و يذل فيا لما ينيكني قررت أن حسن لازم يكون الدكر بتاعي.
و يومها اخدت حسن من ايده و دخلنا غرفتي.
انا : في عندك حاجة يا حسن أو فاضي.
حسن : لااء مافش لكن بتسأل ليه.
انا : انا زهقت من البيت و عايز انزل معاك نتمشى شوية. و انا عازمك على شاورما على حسابي. و في طريقنا عاوز اشتري شورت زي الشورت بتاعك.
حسن : عجبك الشورت. أو اللي تحت الشورت. هههههه قول ماتتكسفس.
انا : ما تخجل من نفسك لحد يسمعنا. و يقول حاجة كده او كده.
حسن : انا نفسي في الحاجة اللي كده او كده.
ما عنديش حاجة قوم و بلاش تشتري الشورت و تدفع فلوس انا عندي شورت جديد و هيكون هدية مني ليك.
بس الشاورما على حسابك.
و قمت بسرعة قلعت ملابس البيت عشان البس و اخرج مع حسن.
حسن : يااااه. جسمك نضيف جدا يا رورو. خليك بالبوكسر بلاش تلبس ( و ضربني بايده على طيزي).
انا :يخرب بيتك حاسب ل ورد يدخل و يشوفنا.
حسن : مش قادر يا وردة بص زبري وقف ازاي بسببك. انا اشرب العصير لغاية ما زبري يهدأ شوية و ااقدر اخرج. لأن اخوك الخول دايما مركز معايا و بيدقق في كل حاجة.
و انا لبست على مهلي عشان حسن يشوف كل تفاصيل جسمي.
و خرجت انا و حسن.اتمشينا و طلبنا اكل تيك اواي. و اكلنا. و حسن طلب مني اروح عنده البيت عشان يديني الشورت.
و اول ما دخلنا. اخد ايدي و جرينا لغرفته و اداني الشورت و طلب مني اجربه.
و اول ما قلعت و بقيت بالبوكسر لقيته هجم عليا و حضني من ورا و زبره شادد و بيدعكه في طيزي. و اخد شفايفي بوس و مص و رضاعة.
و انا كنت سخنت جدا و مسكت زبره من غير ما يطلب.
و نزلت على ركبي و فضلت امص زبره لغاية ما نزل في بقي.
و انا اتحرجت من حسن و ما بلعتش اللبن بتاعه عشان ما يفتكر اني متعود على كده و تفيت اللبن بتاعه في منديل. لقيت حسن اخد على خاطره مني و زعل و اتحول فجأة إلى وحش و بلطجي و مسكني من شعري جااامد وقال.
حسن : بتف لبني يا ابن المتناكة. بترمي خيري عالأرض.
انا خانيك امك لو كررتها تاني.
و تف في وششي و لسا ماسك شعري. و كان بيتكلم و متعصب بجد مش هزار ابدا.
انا : اي اي اه شعري اي مالك يا حسن سيب شعري انت بتوجعني اي اي اخ اهههه كفاااية.
حسن : اوجعك و اضربك و انيك امك كمان.
اياك مرة تانية انزل لبني في بقك و ترميه و ما تشربوش. و لو نزل لبني الأرض. حتنزل و تلحسه من الأرض. فاهم يا شرموط زبي.
انا : ( بصراحة حبيت اسلوبه جدا كان حمش و دكر اوووووي و شعرت قد ايه هوا فحل. و قد ايه انا لبوة و بنوتة و خايفة منه).
امرك يا حسن بس بالراحة على حبيبتك شوية.
لقيته عجبه ردي عليه و رفعني عنده و باسني من شفايفي
و اخدني السرير و نيمني على بطني و نزل لحس و بعبصة في خرمي و فرتكه نيك لغاية ما خرمي فتح على آخره.
و بسرعة قام و قعد و شالني غشان اركب على زبره.
و فضل ينيكني لغاية ما بقيت اصرخ زي الشراميط من كثر النيك و المحن.
و لان حسن أضخم مني و جسمه قوي و عنده عضل.
طلب ينيكني و هوا حاملني.
كان يرفعني عند صدره و انا الف رجليا حوالين وسطه و يحملني و ينيك فيا و هوا اللي يرفعني و ينزلني على زبره.
و كانت الحركة دي رغم أنها بتوجع لان الزبر كله بيدخل لاخره. لكن حبيتها اوي و خلتني أشعر معاه بانوثة رهيبة.
و مارسنا احلى سكس في الدنيا. ساعة ونص نيك متواصل.
و نزل عليا ٣ مرات و مش عايز يسيبني.
و مش عايز انضف طيزي من لبنه.
راسه و الف سيفه اللبن بتاعه يفضل جوا طيزي لغاية ما ينشف. و ممنوع اطلعه.
كان زبره اكبر من زبر ورد و فنان و خبير اكتر في النيك و التعامل مع السالب.
و علمني حاجات كتيرة و ممتعة في الجنس.
كان يديني تحت باطه الحسه و انا بشم عرقه و بنفس الوقت يضربلي عشره بايده.
جربوها يا سوالب لأنها ممتعة جدا ليكم. و للدكر اللي معاكم.
و كان يلحس خرمي جدا لغاية ما يفتح لاخره. و بعد كده كان يمص و يشفط الخرم بشفايفه شفط.
حد منكم جرب ان خرمه يتشفط و يتمص. حاجة و لا في الخيال. ممتعة فشخ. و بعدها تتناك من غير وجع مهما كان حجم الزبر كبير.
بقينا زي الأزواج. كل ما نكون مع بعض ينيكني و يعشرني.
و انا بقيت بحب اتناك اكتر و اكتر.
و عملت بروفايل جديد عالفس بوك و بحب اتعرف على شباب ييريحوني.
لكن كل ده في السر لان ورد اخويا محرص عليا و مانعني اعمل علاقة مع أي حد غيره.
و حسن فاكر انه الوحيد اللي بينيكني.
و انا عندي عقدة اسمها الزبر الغريب طعمه رهيب.
و كل يومين او تلاتة اتعرف على حد جديد و أمارس معاه لو عجبني.
لكن اللي عمل عليا حوار و ناكني من غير ما افكر ابدا انه عايز ينيكني كان جارنا في العمارة و اسمه احمد.
احمد طالب جامعة من الصعيد اساسا و بيدرس في القاهرة طب بشري.
لكنه كان متدين و ملتزم و الكل بيحبه و يحترمه بسبب سلوكه و أدبه مع الصغير قبل الكبير. و كان ماجر و ساكن لوحده في غرفة فوق السطوح.
و احيانا كان في شخص بيتردد عليه و يزوره و احيانا يبات عنده كان أصغر منه بالسن تقريبا عنده ١٨ سنة و كان جميل جدا و جذاب و كان أحمد يقول انه اخوه.
احمد عنده ٢٣ سنه ١٨٠ سنتي طول و يمكن ٨٥ وزن عيون جميلة جدا و واسعة لونها أخضر و شعره و جسمه لونهم قمحي جسمه حلو جدا و شعر جسمه قليل و عروق ايديه دايما منتفخة.
كان كل ما يشوفني في الشارع او على سلم العمارة يسألني انا ورد او رواد و يسلم عليا و يحسس على شعري.
و انا كنت بنحذب ليه جدا. لكن مع الوقت شعرت انه غلبان جدا و مالوش في اي سكة شمال.
عشان كده ما كنتش عايز افكر فيه جنسيا ابدا.
و اخاف المح له باي حاجة او حركة لاني كنت متأكد انه حيصدني. و ردة فعله حتكون وحشة معايا قوي لانه اكيد شاب طبيعي و مش بيتصرف اي تصرفات تدل على أنه غاي او موجب ابدا.
و بحكم انه طالب طب كان معظم سكان العمارة يسألوه أسئلة طبية و هوا يشخص مشكلتهم و احيانا يوصفلهم علاج.
و كمان كان يدي حقن اذا حد طلب منه.
و في يوم كنت عيان و تعبان جدا و جسمي سخن و مش قادر ااقوم من السرير.
و ورد اخويا كان مش قادر يقعد و يهدأ. كان زبره على آخره و عايز ينيكني باي شكل.
و مع اني مريض. و عشان ما يزعلش مني قلتله ينيكني و يريح نفسه لاني مليت منه و من حركاته.
و نمت على بطني لاني تعبان و مش قادر.
و ركب ورد فوقي و ناكني بنفس الوضعية دي لغاية ما نزل لبنه في طيزي.
و قام رفع البوكسر بتاعي و خش الحمام.
و انا ما اقدرتش ااقوم و بقيت زي ما انا و اللبن في طيزي.
و نمت من التعب لكن صحيت مش قادر ابدا و ماما لقت حرارتي عالية جدا.
و كانت الساعة عدت ١٠ بالليل و الدنيا برد و مطر في نص يناير تقريبا.
و كان بابا يومها عنده مناوبة في شغله و مش موجود في البيت. و مافش حد ياخدني الدكتور او المستشفى.
عشان كده بابا اتصل مع احمد عشان يشوفني و يوصفلي علاج اذا امكن.
و شوية و كان أحمد عندنا.
و فحصني من بقي و اللوز و فحص قلبي و نبضي.
و لقيته بيقولي عايز يأخد
حرارتي.
و قبل ما يطلع ميزان الحرارة
كتب علاج و طلب من اخويا رواد يروح الصيدلية اول الشارع و يجيبه بسرعة قبل ما الصيدلية تقفل.
و انا فتحت بقي لكنه قال عايز ياخد حرارتي من طيزي.
و انا خجلت لكني تعبان و مش فارقة معايا ياخد الحرارة من بقي او من طيزي المهم عايز اتحسن و بس. و كنت نسيت موضوع اللبن في طيزي خالص.
و نمت على بطني و احمد نزل البوكسر بتاعي و باعد فردة من فردات طيزي و دخل ميزان الحرارة.
و بعد شوية خرج الميزان من طيزي.
و حسيت حاجة تخينة شوية بتدخل في خرمي لاخره.
و انا تذكرت اللبن بتاع ورد اللي في طيزي. و سكت وما عملتش اي رد فعل ابدا.
و بعدين شال مناديل و ابتدا يمسح خرم و شق طيزي كله. و قال.
احمد : ابقى المرة الجاية لما تتناك. ما تسمحش للي بينيك انه يكون عنيف معاك للدرجة دي. لأن خرمك متفرتك و جايب ددمم. و ممكن يكون بداية شق شرجي. و ماتنساش تنضف خرمك و البوكسر بتاعك من اللبن.
(و ضربني سبانك جامد على طيزي). و كمل كلاامه.
و كويس ان انا اللي جيت اشوفك.
و ما حدش اخدك المستشفى. لأن كان ممكن يحصلك فضيحة بجلاجل و سين و جيم.
لان واضح جدا انك مفتوح و بتتناك كتير جدا و من اكتر من ٦ شهور.
و اخد لبوسة من شنتته. و فتحها و زقها جوا خرمي.
لكن أصبعه الأوسط دخل مع اللبوسة و وصل لآخر بطني و حركه شوية حركات دائرية. و طلعه و خرجه اكتر من ١٠ مرات.
و انا رغم المرض زقيت جسمي و طيزي لفوق و كأني بديه إشارة عشان يزق أصبعه اكتر في طيزي.
و سمع صوت تخبيط عالباب و عرف ان ورد رجع.
و بسرعة لبسني البوكسر.
و انا قلبت و نمت على ضهري تاني.
و كنت مش عارف اذا اللي حصل جزء من العلاج او الدكتور أحمد كان بيبعبصني.
و لقيت احمد بيقولي.
احمد : انا كان لازم اديك حقنة. بس اديتك لبوسة بدل منها لاني مش عايز اخززززق طيزك د الوقت.
و بكره الساعة ٦ بالليل تطلعلي عشان اشوفك تاني.
و بلاش شقاوة لاني دكتور و عارف كل حاجة.
و لما تخش الحمام خود مناديل اللبن دول ارميهم في طريقك يا خوول.
و دخل ورد و معاه كبسولات دوا و قالي اخد حبة بعد كل وجبة.
و خرج.
وانا صحيت من مرضي مرة واحدة و مش عارف ااقول ولا اعمل ايه.
لان احمد عرف اني بتناك. و عمليا ناكني باصبع ايده.
معقول احمد سكة شمال. طيب ازاي و هوا متدين و محترم و الكل بيحبه و يحترمه. و عمرنا ما سمعنا عنه حاجة وحشة ابدا.
خلاااص بكره اشوف حكايته ايه.
و تاني يوم صحتي بقت احسن بكتير. و استنيت لغاية الساعة ٦ و طلعت عند احمد.
و خبطت عالباب.
و فتح الباب و كان لابس جلابية لونها ابيض.
و سلم عليا وقعدت.
احمد :ازاييك اليوم. انا شايف انك بقيت كويس.
انا : الحمد للله و ده بفضلك يا دكتور.
احمد : تشرب سخن او حاجة ساقعة.
انا : بلاش اتعبك مالوش لزوم اشكرك.
احمد : ايه رايك تشرب لبن. اللبن كويس عشانك.
انا : ماشي اللي تشوفه.
و لقيت احمد قرب مني و رفع الجلابية.
و لقيت ٢٢ سنتي من اللحم البشري عند وششي.
و قمت وقفت و انا مستغرب و عايز امشي.
و احمد زقني تاني عالسرير و قال.
احمد : شوف ياااض. عندك خيارين.
يا اما تمص زبري و تنفذ اللي بطلبه منك.
أو انا مضطر ااقول لابوك انك شااااذ و خوووول متنااااك و خرم طيزك واااسع جدا و متبهدل من كتر الازبار اللي دخلت فيه.
عشان كده بلاش تتعب نفسك و تتعبني و مص و اشرب اللبن وانت ساكت.
و بصراحة زبره كان مغري جدا. و اساسا كنت عايز امص الزبر ده و اتمتع فيه لكن قلت اتقل شوية.
و نزلت اخدت زبره في بقي. و مارست عليه كل خبرتي في المص و الرضاعة.
و احمد كان مبسوط و متكيف جدا. و بينيكني من بقي بهدوء و حنية. و انا بضغط بضانه و العب فيها و احكها.
و بعد شوية ارتجف و قالي اخد اللبن. و طبعا نزل في بقي و انا دعكت بضانه من تحت و ضغطت المنطقة بين بضانه و خرمه. و لقيته بيرمي لبن كتييير جدا. و انا استقبلت اللبن بتاعه بلساني و شفايفي و بلعته كله.
و سبت زبره يخرج من بقى و هوا موطي راسه و مهزوم.
و احمد لعب في شعري لانه مبسوط مني.
و لقيت الباب بيخبط و خفت و قمت عشان البس و استر نفسي. لكن احمد زقني تاني عالسرير.
و فتح الباب. و لقيت الشاب اللي بيزوره كل فترة. وكان بيقول انه اخوه.
الشاب اسمه فهد ١٨ سنة بيدرس معاه في الكلية سنة اولى طب.
و لما شافني بالبوكسر ما اتفاجىء ابدا.
و بص لأحمد و سأله.
فهد : درس عملي يا دكتور.
احمد : وانت شايف ايه. خش و اكشف عالمريض.
و فهد قرب مني و هوا بيفك حزام البنطلون بتاعه و نزل البوكسر و زق زبره في بقي من غير ما ياخد رأيي.
كان زبره نايم و يا دوب ٥ سنتي.
و انا من غيرر كلام اخدت الزبر و مصيته و خلال لحظات شد و كبر و كان طول زبره ١٧ سنتي و لونه اسود و راس زبره زي المشروم.
و شوية و نتر لبنه في بقي. و طبيعي بلعت لبنه.
و التفت على أحمد و قال.
فهد : المريض حرارته مرتفعة شوية يا دكتور. و اعتقد محتاج علاج.
و احمد ضحك و اداني أنبوبة صغيره فيها كريم طبي و قلي ادخل انضف خرمي و احط شوية من الكريم الطبي في طيزي عشان حيعملي تنظير.
و انا صدقت و عملت زي ما طلب مني.
و خرجت و كان أحمد و فهد قالعين ملط و احمد شاورلي اجي عنده و انزل على زبره عشان ينيكني.
و مش رح اتلكم عن تفاصيل النيك لان الكل ممكن يتوقعها و يعرفها.
و النتيجة اني اتنكت من أحمد و فهد. و نزلوا لبنهم جوا طيزي.
ولما انا قربت انزل لبني احمد شالني و نيمني على ضهري و رفعوا رجليا و كان زبري تقريبا عند بقي.
و احمد كان يدعك زبري بالمزلق. و فهد كان يلحس خرمي و كنت متكيف جدا و كان احساس فشخ. و نترت اللبن بتاعي و نزل لبني على وششي و في بقي.
و كانت أول مرة ابلع لبني.
و خلصنا سكس و اتشطفنا و فهد عمل قهوة و قعدنا نتكلم.
انا : احمد ممكن اسالك سؤال.
احمد : اتفضلي يا وردة.
انا : ههههههههه ماشي يا دكري.
انت كل الناس بيقولوا عنك محترم و متدين و سمعتك زي الفل. مش فاهم ازاي يطلع منك كل ده.
احمد : شوف بقا و افهم.
انا مستحيل اوسخ سمعتي ابدا في المكان اللي انا ساكن فيه.
و لو ما عرفت انك غاي و سالب و شفت اللبن جوا طيزك و بينزل من خرمك كنت مستحيل القرب منك او انيكك او اطلب منك حاجة ابدا.
انا موجب من لما كنت أولى ثانوي .
و انت ولد مز جدا و عجبتني. و لما عرفت انك بتتناك. ما كانش عندي مشكلة اني انيكك ابدا
بالعكس ده انت سالب و مز و حرام اسيبك و ما اتمتعش فيك و برضه. انت جاري و انا اولى بلحمك من الغريب.
و بالمناسبة فهد هوا صاحبي و زي اخويا طبعا و هوا سالب زيك. و كنت انيكه هنا في غرفتي.
و في مرة شافك مش عارف انت او اخوك ورد. و عجبتوه اوي و كان نفسه يمارس تبادل معاك.
لكن انا رفضت بتاتا لاني كنت مش عارف انك خول.
و ده الوقت انا هانيككم انتوا التنين.
و انتوا تنيكوا بعضيكم و تتبسطوا و هنا عندي و في سريري كمان.
و من يومها انضم فهد و احمد لقائمة الشباب اللي ناكوني.
و مع الوقت بقا النيك عندي حاجة ضرورية جدا في حياتي. و بقيت مدمن ازبار في كل الاوقات.
و حقيقي عندي ملف سري عالكمبيوتر.
و كل ما أمارس مع حد. أضيف اسمه للقائمة دي.
و قمت عشان امشي بعد ما لبست.
لكن احمد كان بيدعك زبره من فوق الجلابية. و قرب مني وقال.
احمد : قوم ااقلع ملابسك عشان اكشف عليك تاني.
انا : قولتلك انا بقيت كويس يا دكتور احمد. حتى اسأل فهد.
مش كده يا دكتور فهد.
احمد قرب مني و لمس شعري و حسس على راسي.
و رفع ايده و ضربني قلم جامد على و ششي و رماني عالسرير. و صرخ.
احمد : انا لما ااقولك تقلع يا خول يا متناك يا ابن المتناكة تنفذ من سكات.
انا خفت و استغربت و قلعت هدومي تاني و بقيت بالبوكسر و كنت خايف ارد عليه و يضربني اكتر.
و بصيت لفهد و حركت ايدي كأني بساله في ايه تاني.؟!
و فهد مسك موبايله و ما قالش اي حاجة.
و احمد نيمني على بطني.
و قلعني البوكسر. و فتح فردتين طيزي و دخل لسانه جوا خرمي و لحس خرمي اكتر من ٥ دقايق. و بعدين ابتدى يبعبصني و يدخل اصبعين مع بعض و يدورهم جوا خرمي.
و شال ايده و زق زبره كله و بحركة واحدة. و بعنف. و حاولت ابعد من قوة الطعنة لكن ما قدرتش و فضل نايم فوقي مني و ما بيتحركش لغاية ما طيزي اخدت كل زبره. و خرمي اتفتح و ما بقاش في وجع.
وانا استسلمت و خضعت و فهد قرب عندي و طلع زبره عشان امصله.
و فضل احمد ينيكني و فهد ينيك بقي لغاية ما نزلوا مع بعض تاني في بقي و طيزي.
و انا بسبب حجم زبر احمد. زبري نتر لبنه لوحده. لاني حقيقي كنت مبسوط و متكيف عالاخر.
و قمت لبست و احمد نده لي و باسني من بقى و قالي افتح بقي.
و انا افتكرت انه عايز يشوف اللوز بتاعتي.
لقيته تف في بقي و قفل شفايفي بايده. و طلب مني ابلع ريقه و قالي.
احمد : ابلعيه يا وردة. هوا ده العلاج بتاعك.
و اشوفك بكره الساعة ٦.
و بقيت يوميا اروحله. و عشت احلى ايامي مع فهد و احمد.
وفضلت لغاية النهار ده و تقريبا كل يوم اتعرف على اولاد من النت.
و أمارس معهم و اضمهم للارشيف بتاعي.
وانت يا عبده واحد منهم. تعرفت عليك و حبيتك. و مارست معاك.
و عايز ااقولك اني من قبل ما انولد و اجي الدنيا دي كنت سالب.
وانا جوا بطن امي كنت بتناك من اخويا ورد.
و لغاية النهار ده بسأل نفسي.
هوا كان يجرى ايه لو خرجت قبل ورد.
كنت طبعا انا حكون الأخ الأكبر و حامل اسم ابويا.
يا ترى لو خرجت قبل ورد كنت حكون انا الموجب.
حقيقي مش لاقي جواب. لكن ١٥ دقيقة اكيد كانت هتعمل فرق كبير.
ياريت اتعرفني عليه رواد الان عايز انيك اذا ماعندك مانع ياريت ترد علي الان عجبني صراحة الان بحب جسم ده وبحت علي اسم ع الفيس وملقيتوش
 
عاوز رواد ضروري ياريت اتعرفني عليه الآن بحت ع الاسم ع الفيس ومش موجود
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%