كنت بفضل إني اكون القارئ الصامت و لكنني قد ذهلت من مهاراتك و طريقة سردك للأحداث..
لا أدري ماذا أقول في وصف إبداعك و لكنني سأكتفي بكلمة فنان.
و انت
لا أدري ماذا أقول في وصف إبداعك و لكنني سأكتفي بكلمة فنان.
و انت
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات
فعلا كاتبها روائي متمكن من ادواتهالتعليق ده مالوش علاقه بالجزء الأخير لأن لسه هقرأه ..
لما كنت بسأل نفسي إيه أهم حاجه في قصة الباشا مخليه الواحد بيفضي وقته مع كل جزء بينزل ويقسم قراءة الجزء علي أكثر من يوم علشان ميخلصش بسرعه ..
جاءت الإجابات تباعاً ما بين طريقة السرد وترابط الأحداث بشكل قوي مروراً بالألفاظ الأكثر من ممتازه ثم توقفت كثيراً عند عرض المشاهد الجنسية بنمط مختلف تماماً ..
لكن لم تكن كل تلك الإجابات مناسبة مازلت أفكر حتي وجدتها ففي رأيي البسيط أهم ما يميز قصة الباشا تفردها وعدم إمكانية إستنساخها في صور أخري ..
تحياتي يا صديقي الذي أتشرف بوضعه في مقدمة أهم كتاب المنتدي ومثل يحتذي به لمن يحبون الكتابة 🌹 🌹 🌹
أشكرك جدا يا صديقى العزيز على كلاممك الأكتر من رائع دهانا متابع بصمت من اول كتاباتك قليل لما بلاقي حد بيكتب قصص جنسيه بالطريقه العذبه والجميله بتاعتك وقليل لما بلاقي حد بيحترم ويقدر الموسيقي الكلاسيك الى انا مبسوط بوجودها فى القصه دي جدا ياريت تخلي الباشا يدينا البلاي ليست بتاعته وعندي سؤال له انا شايف في الفتره دي من عمره الشهوه سايقاه نوعا ما مش زي ما شوفناه في القصص التانيه مثلا ليه شروط وبياخد وقته براحته عايز اعرف ايه الى نقله النقله دي واحييك على مجهودك ف الكتابه ونقل القصه انا مبسوط واكني عايش في فتره الثمانينات وانا شايف انها تتعمل كتاب سيره ذاتيه مستريح مع تعديل شويه المشاهد وتقليل حدتها ده طبعا بموافقة الباشا وبقلمك هتبقا رائعه
انا استنيت لحد ما باقى القصه نزلتالجزء 12 غدا
أرجو سماع رأيك الكريم
🌹 🌹 🌹 🌹 🌹
كما ذكرت سابقا، وكما توقعت بالفعلهذه بعض الشواهد على أن للقصة قاعدة وأساسا من الواقع،
ومما قد يؤدي في المستقبل إلى توضيح أن مُنى -كما تحب كتابتها- لن تترك الباشا (أمجد) حاليا في هذه السلسلة
اما القصه خياليه أو لا لايمني بالقدر الكافي فلست اتأثر بافعالهم
كلمات اشكر مبقاش ليها معنى بعد مساندتكم دى لياممتاذ يا باشا