NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فات اكتر من شهر ولم تكتب اي جزء جديد من القصه علي العموم منتظرين منك التكملة يا جميل
 
ليه مش بتكملها؟
 
تسلم ايدك و افكارك
مش معقولة تكون دى اول قصة ليك
انت متمكن من الكتابة و اسلوبك كويس جدا
و واضح انك مرتب افكارك من قبل ما تكتب و عارف انت رايح فين فى القصة
الملحوظة بس اللى عايزك تاخد بالك منها انك ماتحرقش الاحداث و سيب القارئ بتوقع و بعدين انت اظهر كل افكارك واحدة واحدة
لكن من اول لحظة تقول ان جعفر هيتمتع ب 12 خرم فكدة مابقاش فيه مجال للتخيل او التخمين
وان جعفر هيتمتع بالام و بناتها التلاتة
واللى جاى هيبقى تحصيل حاصل و مجرد وصف مشاهد
خد بالك بس من النقطة دى و ركز فى وصف المشاهد اكتر من كدة
وراعى ان شاهندة و بناتها مالهمش خبرة
يعنى لازم يتفاجئو باى حاجة جديدة عليهم
حتى لو كانو مطيعين
ومهما كانت الاحداث خيالية حاول تخلى شئ من اىمنطق و المقولية فى الوصف و التمهيد
شكرا لقلمك
و اتوقع انك وهتكون من نجوم القصة فى وقت قريب
مع خالص تحياتى
 
  • عجبني
التفاعلات: وليد العمده وليد
فين باقى الاجزاء؟؟؟؟؟
 
أنا عايزا زبر زي دا بس للأسف كلهم بيكذبو
 
  • عجبني
التفاعلات: Noris567
حقيقى ممتاز وأكثر من ممتاز وصفك رائع للأحداث بي ياريت الجزء يطول كمان شوية يعنى عاوزة ينتهى من متعة الأحداث
 
1F1A22BF 20ED 4540 9C94 ED81E901A32F
اهو الزبر الي قصدكو عليه
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
وجالها فى عربيته واعترض طبعا احمد وقال إنه هيقعد معاها فى عربيت أبوه وبنت من البنات تروح هناك ولسا هيتكلمو لقو احمد بيشدها يدخلها وسط ضحكهم عليه وبيامر ملك ويقولها: روحي اركبي جنب محمد وانا هركب جنب طنط
وسط ابتسامات البنات الاربعه و ضحك رجالتهم على تصرفات احمد اللى دخل قلب شاهنده وبناتها ركبو العربيتين وطلعو على مطعم شيك وراقي بس شكل الاكل والاحترام من الناس كلهم اللى حوليهم لاول مره يشوفو أنهم بني ادمين يقدرو يعيشو من غير ما يخافو لا وكمان الناس بتحترمهم هما اللى دايما خايفين من تعامل الناس معاهم بالذات الام قعدو وكلو وانبسطو وروحو وكان الحوار فى البيت بينهم على حاجه واحده مستحيل يفرطو فى الجوازه دي ولاول مره تبكي الأم وهي مش خوف لا دا بكاء اللى شافت حياتها بتضحكلها من تاني وهى شايفه راجل و٣ شباب زي الورد بقو سقف بيحميهم ويدلعوهم
جعفر كان على آخره وخلاص تكه صغيره ويركبها فى اي حته .. مره قدامه شريط حياته وضحك وقال ( ادي يابا جنياتك اللى تعباني من فتره وكل واحده اتجوزها أو انام معاها تبقي بتموت مني وتهرب شكلى كدا اخيرا هرتاح فى ١٢ خرم هيريح زبري قريب بس اركب الكبيره وتتحل بعد كدا )
يوم الخميس الصبح جعفر وولاده جهزو كل حاجه وكل واحد جهز هديتين الا الاب جهز أربع هدايا وطلعو على بيت شاهنده خدوهم مع سعاد وجوزها اللى اخيرا هتخلص من شبح شاهنده اللى جوزها معيشها فيه حتي وزبره فى كسها وراحو الشهر العقاري اتنزلت شاهنده على الشقه والمحل اللى ورثتهم من جوزها وراحو على المآذون كتبوا الكتاب وراحو على بيوتى سنتر وسابوهم ساعتين ترويق بقي من كله شعر وجسم وتنعيم مع انهم مش محتاجين دا بس شغل جعفر وطلبه كان التاتوهات اللى محدش يعرفها غير شاهنده و جعفر اللى وصي البنت اللى هتعمله تفهمها دا بتاع اي ومش واحد لا شفايف على البزاز وشم مكتوب برسمه أعلى الطيز ووشم تاني اعلى الكس نازل سبعايا آخرها فى زنبورها بالظبط
المهم اتروقت واتدلكت وطلعت بدر ليلة تمامه كان كل بنت منعزله فى مكان وشاهنده فى مكان ولبسو الفساتين السهره اللى بينت فعلا أنهم يستحقو يكونو ملكات بس مش بسبب تصميمها لا بسبب جسمهم اللى يهبل لا انت عارف هما تخان ولا رفيعين يعني كيرفي ملبن بس مشدود وشدته مش نشفان لا دا طراوه وعجينه كدا تحب تنيك المسام بتاعتهم مش بس اكساسهم وطيازهم
استقبلوهم الرجاله وهما بيشجعو ابوهم على الصاروخ اللى اتجوزها دا مع بعض الضحك المصحوب بانك لو مش هتقدر نشيل احنا من دلوقتي
وركب عربيته هو وعروسته وملك واحمد ورا والبنتين مع محمد وأخوه كل واحد واخد واحده منهم جنبه محمد سايق وجنبه اسما والبنت تحسها كدا كأنها هي العروسه ومالك مع مليكه فى الكرسي من ورا وبدأ الاغاني فى العربيات وسعاد وجوزها روحو من بعد المآذون بعد ما خدو تمن الام وبناتها من جعفر اللى هى الشقه والورشه
ودخل جعفر ومراته شاهنده القصر والقصر متقسم اجنحه كل واحد عنده جناحه الخاص وكل بنت لقت نفسها مع ولد على الترتيب الجناح اوضتين وحمام وقعده زي صاله قدامهم والباب اللى تدخلهم منه واحد بس الاوض منفصله كأنها شقه كدا مصغره البنات عرفو دا بعد ما كل ولد خد بنت منهم وراحو على جناحهم وفرجوهم على دولاب الاكسسوارات والملابس لكل واحده وسابوهم بعد ما. عرفوهم أنهم فى الاوضه اللى جنبهم وفهموهم النظام ومن كسوف البنات لسا هيتكلموا افتكروا شكل امهم وهي متشاله على كتف جعفر ورأسها مدلدله على ظهره وهى مبتسمه وخدو البنات ونزلوا تحت علشان يحتفلو ويتعرفو على بعض اكتر
لكن جعفر وشاهنده كانو فى جناحهم وهما بقي ليهم حفله خاصه جدا كسوف شاهنده وفحولة جعفر اللى خلاص معندوش صبر يركب الفرسه دي ولبنه يغطي كل اخراهمها
الدخله
نزلها جعفر على الأرض بالراحه خالص ورومانسيه مصطنعه منه وقالها : انتى مراتي دلوقتي ومن هنا ورايح دي مملكتك اخش ليكي هنا اشوفك جاهزاه لملكك اللى بيحب الدلع اكتر من الاكل والشرب
شاهنده : انا من ايدك دي لايدك دي بس ممكن اقولك حاجه واحده
جعفر : قولى حجات
شاهنده وعينيها ف الأرض: انا مبحبش اضرب ولا بحب اتهان انا هكونلك اللى تحبه بس انا نفسي انسي الخوف وانا جنبك
جعفر : يا حبيبتي محدش طول مانا على وش الدنيا هيهينك أو يتجراء يرفع أيده عليكي بصي انا سايبلك بيبي دول عايزه أشوفه عليكي واعتبريني مش هنا
طفي الانوار وشغل نور هادي مركز على السرير واللى حوليه وقعد هو على كرسي الإضاءة عليه هادئه
راحت السرير وهى هتموت من الكسوف ومش قادرة تعترض طبعا الطبع غلاب وببطئ شديد قلعت وجعفر مع كل سنتي من جسمها يتعري درجة حرارة اللى اصلا والعه تزيد اكتر لبست البيبي دول وكان اسمر مش شفاف بس البطن عريانه والبزاز يدوب متغطيه واصل للركبه بس مفتوح من الجناب والظهر عريان تماما لحد حرف طيزها وجسمها اللى بينور فى الظلمه من بياضه خلي شكل شكله حاجه تانيه خالص لازق عليها واول كلمه ليها اقلعي الاندر من غير ما اشوف لفت ادتله ظهرها ونزلت الاندر وميلت علشان تطلعه من رجلها والطيز بلفتها عرضت قدامه ومنحيتها بانت له بتفرد نفسها لقت سخونه فى ظهرها وأيده بتحضنها وعمود نور متصلب على طيزها جايبها من اولها لاخرها الاثنين نفس الطول اصلا بس اترعبت اي دا اللى بين رجله وعلى طيزها استحالة يكون زبره دا ايد بني آدم مش زبر ابدا
طلعت من عقلها على أيده وهى بتدلها كاس تشربه متزود عصير وقالها هنرقص سلو كدا لحد ما تشربي الكاس كله وادالها حبايا بايده التانيه وهو كان عايزها تفك تماما مش ضامن أنها تصمد معه اصلا لو فايقه والحبايا كانت فيجرا حريمي بس مستورده وشديده حبتين والكاس خمره كوكتيل هو عارف تأثيره على الراجل مبالك على ملاك زي دي بس مخففه علشان متضرش منه واتشرب الكاس والرقصه شغاله على الهادي نص ساعه ماسك نفسه بالعافيه عنها بس عايزها خلصانها اول يوم علشان يعودها تماما على اللى هيحصلها يوميا وبعد ما حست انها مولعه وجسمها سخن بدأت كمان دماغها تتقل وتضحك على أي همسه وأيده اللى بتحسس على بزازها وتعصرهم وتسيبهم والتانيه اللى بتحسس على وراكها وتلمس كسها بدأت تطلع وتنزل بطيزها بتدعك زبرها بين فلقتين طيزها وشفايفه ولسانه بداو ياكلو رقبتها ويمص ودنها اهاتها زادت لفها ليه وخد شفيفها فى بوسها طويله قطعت نفسها وأيده ماسكه فردتين طيزها بتعصرهم عصر وزبره بيفرش كسها ولما ساب شفايفها نزل على رقبتها وواحده من ايديه طلعت بزازها ونزل يرضع فيهم ويمص حلمتها كأنه بيدور فيهم علي لبن وودنه سامعه اهات لبوته اللي بين أيده دي وكان زبره خلاص هينفجر من وقوفه فاقت على ضربت طيزها من أيده الاثنين ضربه بشده عليه صرخت وعرفت آن أوان فشخها جه دي كانت حركة جوزها بعد ما يسخنها ضربة على طيزها معناها ان رجليها تتفتح علشان ينيك كسها لكن لقيته سابها وداس على دماغها بايده نزلها على ركبها قدام زبره وهي لسا الرؤيا عندها رايحه لقت قدامها زبر قد دراع بني آدم رأسه كورة تنس و عروقه نافره شكله يخض وقبل ما تستوعب اي دا لقت صوابعه بتفتح بقها والايد التانيه بتشد دماغها وزبره بيخترق بقها وهي كانت بتعرف تمص بص دا يتمص ازاى اصلا حاولت باللى باقي من عقلها متحاولش تعضه وهو كل شويه يدخل اكتر وواحده واحده زورها نفسه اتملى منه بس لسا كله مدخلش اللى دخل فى زورها قد زبر المرحوم لكن دا لسا عنده بتاع تلت اللى دخل ومش هيدخل اكتر من كدا
اشتغل بقي ينيك بقها و شويه ينيك بزازها ويرجع ينيك بقها تاني شرقت منه وحست بنفسها بيروح اكتر من مره لحد ما قلها : ابلعى مش عايز نقطه تطلع بره بطنك
وقبل ما تفهم لقت بقها بيشفط زبره كأنه بيحلبه و وعشريته نزلت فى زورها وهى بتسحب لبنه لحد ما خلص خالص وكانت سخنت من فكرت أنها حلبته دي ههههه
قومها ومسكت مياة شربت خدها على كرسي قعدها على رجله وهو بياكلها بايده وبيحافظ على سخونتها وبيسخن نفسه بجسمها و١٠ دقائق وكان زبره قائم قومة عمود نور شالها وقلعها القميص اللى اصلا مش مغطي حاجه ونيمها على السرير ونام فوقها تفعيص وتفريش فى كل جسمها لحد ما نزل لكسها ولقي كس مبطرخ كدا ولونه ورده حاجه كده لو كان بيحلم مكنش وصله حلمه للشكل دا ابتسملها كدا ورجع بصله وفرمه لحس ومص وعض وهى بتشجعه باهاتها متعه مره ووجع مره وهو طلع يبوسها لقي رجلها بتطلع معه لحد كتافه بس مش منه لا هى خلاص درجة حرارتها بركان مش اى حاجه لقاها مفشوخاله حرفيا مسك رأسها من ورا وهو بيفرش كسها بزبره وخدها فى بوسه كتم بيها بقها وحط زبره على أول كسها على الفتحه ورزعه لنصه مره واحده وشها احمر وعينيها برقت وصرختها اتكتمت فى بقه و رجليها بتترعش ودا سخنه اكتر وكمل لحد بيضانه مبقت مدلدله على خرم طيزها وبقت متثبته بزبره زي المسمار ولا قادره تنزل رجلها بسبب جسمه اللى عاجنها ولا حتي عارفه تستنجد بحد دا إذا اصلا فى حد ينجدها لقت أيدها بتخربشه فى ظهره وبتغرز ضوفرها فى جلده وهو ثابت لا طلع ولا حرك نفسه وهى بتتلوى تحته زي الافعي ٥ دقائق كامله متثبته بزبره ومعجونه بجسمه واتفاجأ هو بوسطها وكسها بيقفل ويفتح على زبره وعينها نعسانه بمحن هو عارفه وكان نفسه يشوفه وقت النيك مش بس التفريش وعرف أنه دوره بداء طلع زبره للنص ودخل تاني وكرر دا مره واتنين وعشره وفك اسر شفايفها واول كلمه منها طلعت
شاهنده : اتمتع بكسي ومتعني بزبرك المتوحش دا
وهنا بقي بقي زبره كله بيطلع لحد الرأس ويدخل لحد ما بيضانه تصقف على طيزها واستمر كدا لحد ما جابت شهوتها وكانت أول مره تعرف أن عضلات كسها قويه كدا لانه صرخ وهي بتعصر زبره كأنها بتشفطه ولما فكت اسره طلعه
جعفر : شكل مش زبري بس المتوحش فى كس هنا عايز يقطع زبري ههه
ضحكت لاول مره بصوت عالى وهى بتدارى وشها فى صدره بيحضنها وبيطلعها تاخد نفسها فوق جسمه نائمه عليه شويه وشد رجلها خلاها راكبه على زبره وبايده رفعها من طيزها ودخل زبره بهدوء لاخره فى كسها والاول بقي يرفعها وينزلها وبعد كدا شهوتها اشتغلت تاني وفضلت تطلع وتنزل بوسطها زي المكنه وأيده بتلسوع طيزها مع كل طلعه ونزله وهي بقت تبوسه بتوحش عمرها ما عملته وبقت بتنيك وتفشخ نفسها حرفيا بزبره ولا فارق معها وجع ولا حاسه بيه
انتهت النيكه الاول بعد ٣ ساعات جاب فيها مرتين فى كسها ومره فى بقها الأول وراحو فى غيبوبة الشهوة مش داريين بحاجه نص ساعه وشالها جعفر ودخل بيها الحمام واستحمو ووسع طيزها جوا ودخل رأس زبره بس مكملش خدها على السرير وفشخ طيزها بزبر موتها فيه اكتر و ختم بعد الأكل بزبر تاني لكسها وطيزها وبقها بالتناوب وبدون ترتيب لقاها بتتعدله على الخرم اللى ارتاح لحد ما شالها على زبره وكسها بيتحفر حفر وصويتها جايب اخر الدنيا وثبتها عليه ونام بيها ورجلها الاثنين بيرتعشو وهو بيفضي لبنه فى قلب الرحم نفسه
وتنتهى الليله عليهم عريانين حاضنين بعض وكل واحد خايف التاني يهرب منه وكأنه لقي كنز وراحو فى النوم
في تكملة ولا اي
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%