- إنضم
- 13 مارس 2024
- المشاركات
- 7
- مستوى التفاعل
- 12
- العمر
- 26
- نقاط
- 227
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
احنا عيلة مكونة من خمسة افراد
بابا ٥٥ سنة شخصية قوية اوى
اخويا الكبير ٤٠ سنة
اخويا التانى ٣٢ سنة
وانا ٢٥ سنة
ومرات اخويا الكبير ٣٨ سنة وبصراحة فرسة تستاهل تتركب وتتعشر كل يوم بس هى محترمة
الموضوع بدا لما ماما ماتت من حوالى ١٠ شهور وبابا كان بيحبها اوى
احنا قاعدين مع بعض فى بيت واحد اخويا الكبير ومراته ليهم شقة فى البيت بس دايما قاعدين معانا اكل وشرب وكل حاجة لحد معاد النوم
بابا بعد موت ماما فضل فترة مكتئب وزعلان بس بيقول انه كويس قدامنا علشان ميزعلناش
مرات اخويا كانت بتتعامل معاه زى ابوها وبتحبه اوى وبتتعامل معانا كويس بردو
وكنا متعودين نسهر مع بعض كلنا كل اسبوع لما كانت ماما موجودة
بس لما ماتت مسهرناش من وقتها لحد ما قولنا لازم نسهر زى الاول علشان بابا يفك شوية ويتكلم معانا . سهرنا يوم الخميس فى البيت تحت انا وبابا واخواتى وطبعا مرات اخويا
وكانت هى لبسها فى البيت عادى عبايات وكدا بس علشان جسمها فاير كانت الهدوم بتبقى مقسمة جسمها وطيازها بتبقى عريضة اوى .
انا واخويا كنا بنسخن على طيازها بس مش بنعمل حاجة اخرنا بنبص وخلاص وبابا كان بيتعامل معاها زى بنته ومفيش اى حاجة .
لما سهرنا بعد ماما اول سهرة هى كانت لابسة عباية لونها ازرق بس كانت بتلمع وجسمها كان ملفت اوى الصراحة انا اول لما شوفتها كدا زبى وقف على طول
دخلنا المطبخ وحولنا الحاجة على الصالة وسهرنا والدنيا حلوة وبابا بدأ يفك ويتكلم معانا وبدأ يهزر ويرجع زى الاول تانى
فى اليوم دا محصلش اى حاجة غير موقف واحد لما حبينا نشغل التليفزيون اخويا الكبير قال لمراته قومى شغليه هى قامت بس الريموت وقع منها تحت المكتبة ال عليها التليفزيون وهى نزلت على الاوض علشان تجيبه وعملت زى وضع المعزة كدا 😅
احنا قاعدين وراها اول لما عملت كدا قدامنا وشوفنا طيازها عريضة اوى وبتلمع ازبارنا كلنا وقفت عليها حتى جوزها كمان بس طبعا احنا متعودين على كدا فمحدش قال حاجة يعنى
لاكن بابا اول مرة يسخن هو كمان عليها وفضل مركز اوى على طيازها وقال لاخويا الكبير اومال انت مراتك احلوت اوى كدا ليه وضحك اخويا قاله هى طول عمرها حلوة يابابا وضحكنا كلنا
بابا قال انا هخليها تشوفلى امها بقى علشان تعوض غياب امكم عنى بس ياريت تبقى شبه بنتها كدا وراح مشاور على طياز مرات اخويا
جوزها ضحك وقاله لا دى مفيش منها تانى
كل دا وهى سامعة فقامت بعد ما جابت الريموت وقالت لبابا وهى بتضحك زى ما سمعت كدا يا حماية انا مفيش منى تانى زى ما ابنك بابا قالها انا دلوقتى هحسد ابنى هو معاه نتاية تدلعه وانا لا حوزها قاله ولا تحسد ولا حاجة انا هخليها تدلعك ياعم وقال لمراته قومى ارقصى شوية علشان بابا يتدلع
قالتله ارقص ايه انت بتقول ايه
قالها انتى مكسوفة قالتله لا عادى ابوك زى ابويا واخواتك انا متعودة عليهم عادى
بس انا معملتهاش قبل كدا يعنى
قالها خلاص جربى اعمليها علشان خاطر حماكى
قالتله خلاص ماشى انت حر
وقامت رقصت شوية واحنا على نار وازبارنا بقت واقفة على الاخر وكل لما تلف وتدينا ضهرها نشوف طيازها بتتهزر وكل واحد يمسك زبه ويلعب فيه لحد ما تلف تانى وجوزها شايف كل دا ويضحك ويقولنا براحة شوية يا رجالة مش كدا دى مش رقاصة من الشارع
بابا قاله ياعم متخفش احنا اخرنا كدا
وفضلنا كل لما تلف وتدينا ضهرها نمسك ازبارنا نلعب فيها وبقى الموضوع عادى لحد لما خلصت رقص وقربت مننا وقعدت جنب جوزها بتبص علينا شافت زبر كل واحد ضارب فى البنطلون ضحكت وقالت لجوزها اهو انا مكنتش عايزة ارقص علشان كدا وشاورت على ازبارنا بابا قالها معلش يابت احنا التلاتة سناجل دلوقتى وتعبانين وانتى اصلا تتعبى بلد كلها وكل دا فى اطار الهزار عادى وخلصت السهرة على كدا .
الاسبوع التانى سهرنا نفس السهرة بردو بس طبعا كان الموضوع بقى عادى وكل واحد قاعد واخد راحته فى الكلام بقى ومرات اخويا نزلت لابسة عباية افجر من التانية
من اول السهرة مرات اخويا بقت كل شوية تقوم تجيب حاجات من قدامنا وكل ما تهز طيازها واحد فينا يعلق يقول حاجة بابا يقولها براحة علشان كل هزة من دول بتهز بتاعى معاها
وانا واخويا خدنا راحتنا فى الكلام بردو
اخويا قالها انا عايز اتجوز دلوقتى بعد ما شوفتك كدا
وانا قولتلها انا المرة ال فاتت حلمت بيكى وكنا فى وضع قليل الادب شوية . جوزها راح خابطنى على راسى كدا بهزار . هى قالتلى وهى بتضحك بس يا سافل انت . بابا قالى يابختك ياص ياريت انا كنت حلمت بيها وضحكنا كلنا
بابا قالى وهو بيضحك ما تقولى فى ودانى كدا كان ايه الوضع دا قولتله لا ياعم جوزها يقوم يرمينى من الشباك دلوقتى بابا قالى ميقدرش وانا موجود ولا ايه يا جوزها اخويا قاله طبعا يا كبير انا اقدر اتكلم وانت موجود وكل دا بهزار وضحك
راحت هى قايلة دا انا ال هقوم ارميك من الشباك دلوقتى قولتلها طب بالعند فيكى بقى انا مش هقول فى ودانه انا هقول للكل
وقولتلهم الوضع كان هى نايمة على بطنها وانا راكب عليها وعمال اضربها على طيازها راحت رميانى بشوية لب من قدمها وقالتلى انت قليل الادب بس بضحك .
بابا قالها هو عنده حق بردو انا كان هاين عليا المرة ال فاتت اقوم اعمل كدا لما كنتى موطية بتجيب الريموت طيازك كانت مغرية اوى
قالتله ما انا خت بالى بعد ما خلصت رقص يا بابا . قالها ختى بالك من ايه يابت . قالتله بس لاحسن ابنك يزعل . جوزها قالها لا طالما الكلام مع بابا انا مش هزعل لاكن الكللابب دول هدبحهم لو حد فكر يقل ادبه . راحت قايلة لجوزها يعنى مش هتزعل منى قالها لا عادى دا بابا . راحت قالت لبابا خت بالى من زبرك وهو واقف عليا انت والسفلة دول . بابا سمع كدا وزبره وقف وراح قايل لجوزها انت هتزعل منى لو عملت حاجة قاله لا طبعا انت ابويا مش حد غريب بس حاجة ايه يعنى . بابا قالنا انا واخويا اطلعو استنونا برة شوية طلعنا وقفلنا الباب ورانا . بابا راح مطلع زبره وقاله شبه كدا مرات اخويا بصتله بأستغراب كدا وكسوف وجوزها فضل ساكت شوية وقاله بص انا طبعا لو حد غيرك عمل كدا انا كنت قتلته بس طبعا انا مقدرش اكسرلك كلمه انت ابويا ومقدرش ازعلك . بابا قاله ماشى وعموما متقلقش احنا عيلة فى بعض ومفيش حد غريب واخواتك انت عارفهم كويس . بابا راح باصص لمرات اخويا وقالها تعالى يا بت هنا هى بصت لجوزها وفضلت قاعدة مكانها ابويا قالها متخافيش هو ابنى وانتى مرات ابنى ومفيش حد غريب تعالى . هى راحت رايحة جنب بابا وقعدت . بابا قالها العبى فى زبة بقى ال كنتى واخدة بالك منه امبارح . راحت ضاحكة ومسكت زبه وفضلت تلعب فيه وكل شوية تبص لجوزها . جوزها قالها متقلقيش انا مش زعلان . راحت ضحكاله وراحت نازلة على زب بابا مص مص مص وراحت نازلة قاعدة بين رجليه وفضلت ترضع فى زبه وتقوله مبسوط كدا يا بابا يقولها ارضعى كمان يا لبوة تقوله حاضر وراح جوزها هو كمان قاعد جنب بابا وقالها ارضعى زبى كمان يا لبوة قالتله حاضر يا حبيبى وفصلت ترضع فى الزبين مع بعض .
احنا دخلنا شوفنا الوضع دا قولنا دا الموضوع احلو كانت مرات اخويا بين رجليهم وطيازها لينا انا لسة بقرب منها وضربها على طيازها بابا قالى لا اوى حد فيكم يلمش شعرة من مرات اخوكم سلمعين ولا لا قولناله حاضر وقعدنا طلعنا اربارنا احنا كمان بس فصلنا نلعب فيها وخلاص وهى شغالة مص فى زب جوزها وابوه . بابا بعد شوية قال لجوزها بقولك ايه بعد اذنك كدا وراح شايل البت وداخل بيها الاوضة وقافل الباب وسمعنا احلى اهات جوة واحنا برة احنا التلاتة سخنين نار اخويا التانى قالنا بقولكم ايه احنا لازم ننزل علشان كدا مش هينفع جوزها قاله معاك حق دخلنا عليهم لقينا بابا راكب على اللبوة دى وشغال رزع فى كسها بزبه قالنا انتو رايحين فين قولناله احنا هنتفرج بس قالنا لا مينفعش هى ردت عليه وقالتله معلش خليهم يتفرجو علشان ميتعبوش قالها ماشى يا لبوة وراح غارزه مرة فى كسها جامد قالتله ااااااااااه براحة طيب يا بابا مش كدا واشتغل فيها نيك واحنا بنتفرج لحد ما عشرها يوميها وشالها ودخل بيها الحمام خدو دوش وطلعو قعدنا شوية ونزلنا وخلص اليوم على كدا وبقى كل اسبوع على كدا هى ترقص وتنزل على زب بابا مص وبابا بقى يركبها فى الصالة قدامنا عادى واوقات جوزها بيركبها هو كمان مع بابا بيفشخوها نيك واخر مرة استأذنا بابا وجوزها انها تمص ازبارنا احنا كمان ووافقو وبقت كل يوم تخلص رقص وتنزل على ازبارنا احنا الاربعة تشبع فيهم رضاعة ومص وبابا وجوزها يشتغلو نيك فيها .
لحد ما انا طلعت فى يوم كان بابا وجوزها فى الشغل دخلت الشقة عندها لاقتها نايمة على بطنها على السرير واخويا التانى راكبها وشغال نيك فيها شوفتهم كدا روحت قالع وراكب عليها انا كمان وبقى كل اسبوع بابا وجوزها يعشروها قدامنا وانا واخويا نعشرها لوحدنا
بابا ٥٥ سنة شخصية قوية اوى
اخويا الكبير ٤٠ سنة
اخويا التانى ٣٢ سنة
وانا ٢٥ سنة
ومرات اخويا الكبير ٣٨ سنة وبصراحة فرسة تستاهل تتركب وتتعشر كل يوم بس هى محترمة
الموضوع بدا لما ماما ماتت من حوالى ١٠ شهور وبابا كان بيحبها اوى
احنا قاعدين مع بعض فى بيت واحد اخويا الكبير ومراته ليهم شقة فى البيت بس دايما قاعدين معانا اكل وشرب وكل حاجة لحد معاد النوم
بابا بعد موت ماما فضل فترة مكتئب وزعلان بس بيقول انه كويس قدامنا علشان ميزعلناش
مرات اخويا كانت بتتعامل معاه زى ابوها وبتحبه اوى وبتتعامل معانا كويس بردو
وكنا متعودين نسهر مع بعض كلنا كل اسبوع لما كانت ماما موجودة
بس لما ماتت مسهرناش من وقتها لحد ما قولنا لازم نسهر زى الاول علشان بابا يفك شوية ويتكلم معانا . سهرنا يوم الخميس فى البيت تحت انا وبابا واخواتى وطبعا مرات اخويا
وكانت هى لبسها فى البيت عادى عبايات وكدا بس علشان جسمها فاير كانت الهدوم بتبقى مقسمة جسمها وطيازها بتبقى عريضة اوى .
انا واخويا كنا بنسخن على طيازها بس مش بنعمل حاجة اخرنا بنبص وخلاص وبابا كان بيتعامل معاها زى بنته ومفيش اى حاجة .
لما سهرنا بعد ماما اول سهرة هى كانت لابسة عباية لونها ازرق بس كانت بتلمع وجسمها كان ملفت اوى الصراحة انا اول لما شوفتها كدا زبى وقف على طول
دخلنا المطبخ وحولنا الحاجة على الصالة وسهرنا والدنيا حلوة وبابا بدأ يفك ويتكلم معانا وبدأ يهزر ويرجع زى الاول تانى
فى اليوم دا محصلش اى حاجة غير موقف واحد لما حبينا نشغل التليفزيون اخويا الكبير قال لمراته قومى شغليه هى قامت بس الريموت وقع منها تحت المكتبة ال عليها التليفزيون وهى نزلت على الاوض علشان تجيبه وعملت زى وضع المعزة كدا 😅
احنا قاعدين وراها اول لما عملت كدا قدامنا وشوفنا طيازها عريضة اوى وبتلمع ازبارنا كلنا وقفت عليها حتى جوزها كمان بس طبعا احنا متعودين على كدا فمحدش قال حاجة يعنى
لاكن بابا اول مرة يسخن هو كمان عليها وفضل مركز اوى على طيازها وقال لاخويا الكبير اومال انت مراتك احلوت اوى كدا ليه وضحك اخويا قاله هى طول عمرها حلوة يابابا وضحكنا كلنا
بابا قال انا هخليها تشوفلى امها بقى علشان تعوض غياب امكم عنى بس ياريت تبقى شبه بنتها كدا وراح مشاور على طياز مرات اخويا
جوزها ضحك وقاله لا دى مفيش منها تانى
كل دا وهى سامعة فقامت بعد ما جابت الريموت وقالت لبابا وهى بتضحك زى ما سمعت كدا يا حماية انا مفيش منى تانى زى ما ابنك بابا قالها انا دلوقتى هحسد ابنى هو معاه نتاية تدلعه وانا لا حوزها قاله ولا تحسد ولا حاجة انا هخليها تدلعك ياعم وقال لمراته قومى ارقصى شوية علشان بابا يتدلع
قالتله ارقص ايه انت بتقول ايه
قالها انتى مكسوفة قالتله لا عادى ابوك زى ابويا واخواتك انا متعودة عليهم عادى
بس انا معملتهاش قبل كدا يعنى
قالها خلاص جربى اعمليها علشان خاطر حماكى
قالتله خلاص ماشى انت حر
وقامت رقصت شوية واحنا على نار وازبارنا بقت واقفة على الاخر وكل لما تلف وتدينا ضهرها نشوف طيازها بتتهزر وكل واحد يمسك زبه ويلعب فيه لحد ما تلف تانى وجوزها شايف كل دا ويضحك ويقولنا براحة شوية يا رجالة مش كدا دى مش رقاصة من الشارع
بابا قاله ياعم متخفش احنا اخرنا كدا
وفضلنا كل لما تلف وتدينا ضهرها نمسك ازبارنا نلعب فيها وبقى الموضوع عادى لحد لما خلصت رقص وقربت مننا وقعدت جنب جوزها بتبص علينا شافت زبر كل واحد ضارب فى البنطلون ضحكت وقالت لجوزها اهو انا مكنتش عايزة ارقص علشان كدا وشاورت على ازبارنا بابا قالها معلش يابت احنا التلاتة سناجل دلوقتى وتعبانين وانتى اصلا تتعبى بلد كلها وكل دا فى اطار الهزار عادى وخلصت السهرة على كدا .
الاسبوع التانى سهرنا نفس السهرة بردو بس طبعا كان الموضوع بقى عادى وكل واحد قاعد واخد راحته فى الكلام بقى ومرات اخويا نزلت لابسة عباية افجر من التانية
من اول السهرة مرات اخويا بقت كل شوية تقوم تجيب حاجات من قدامنا وكل ما تهز طيازها واحد فينا يعلق يقول حاجة بابا يقولها براحة علشان كل هزة من دول بتهز بتاعى معاها
وانا واخويا خدنا راحتنا فى الكلام بردو
اخويا قالها انا عايز اتجوز دلوقتى بعد ما شوفتك كدا
وانا قولتلها انا المرة ال فاتت حلمت بيكى وكنا فى وضع قليل الادب شوية . جوزها راح خابطنى على راسى كدا بهزار . هى قالتلى وهى بتضحك بس يا سافل انت . بابا قالى يابختك ياص ياريت انا كنت حلمت بيها وضحكنا كلنا
بابا قالى وهو بيضحك ما تقولى فى ودانى كدا كان ايه الوضع دا قولتله لا ياعم جوزها يقوم يرمينى من الشباك دلوقتى بابا قالى ميقدرش وانا موجود ولا ايه يا جوزها اخويا قاله طبعا يا كبير انا اقدر اتكلم وانت موجود وكل دا بهزار وضحك
راحت هى قايلة دا انا ال هقوم ارميك من الشباك دلوقتى قولتلها طب بالعند فيكى بقى انا مش هقول فى ودانه انا هقول للكل
وقولتلهم الوضع كان هى نايمة على بطنها وانا راكب عليها وعمال اضربها على طيازها راحت رميانى بشوية لب من قدمها وقالتلى انت قليل الادب بس بضحك .
بابا قالها هو عنده حق بردو انا كان هاين عليا المرة ال فاتت اقوم اعمل كدا لما كنتى موطية بتجيب الريموت طيازك كانت مغرية اوى
قالتله ما انا خت بالى بعد ما خلصت رقص يا بابا . قالها ختى بالك من ايه يابت . قالتله بس لاحسن ابنك يزعل . جوزها قالها لا طالما الكلام مع بابا انا مش هزعل لاكن الكللابب دول هدبحهم لو حد فكر يقل ادبه . راحت قايلة لجوزها يعنى مش هتزعل منى قالها لا عادى دا بابا . راحت قالت لبابا خت بالى من زبرك وهو واقف عليا انت والسفلة دول . بابا سمع كدا وزبره وقف وراح قايل لجوزها انت هتزعل منى لو عملت حاجة قاله لا طبعا انت ابويا مش حد غريب بس حاجة ايه يعنى . بابا قالنا انا واخويا اطلعو استنونا برة شوية طلعنا وقفلنا الباب ورانا . بابا راح مطلع زبره وقاله شبه كدا مرات اخويا بصتله بأستغراب كدا وكسوف وجوزها فضل ساكت شوية وقاله بص انا طبعا لو حد غيرك عمل كدا انا كنت قتلته بس طبعا انا مقدرش اكسرلك كلمه انت ابويا ومقدرش ازعلك . بابا قاله ماشى وعموما متقلقش احنا عيلة فى بعض ومفيش حد غريب واخواتك انت عارفهم كويس . بابا راح باصص لمرات اخويا وقالها تعالى يا بت هنا هى بصت لجوزها وفضلت قاعدة مكانها ابويا قالها متخافيش هو ابنى وانتى مرات ابنى ومفيش حد غريب تعالى . هى راحت رايحة جنب بابا وقعدت . بابا قالها العبى فى زبة بقى ال كنتى واخدة بالك منه امبارح . راحت ضاحكة ومسكت زبه وفضلت تلعب فيه وكل شوية تبص لجوزها . جوزها قالها متقلقيش انا مش زعلان . راحت ضحكاله وراحت نازلة على زب بابا مص مص مص وراحت نازلة قاعدة بين رجليه وفضلت ترضع فى زبه وتقوله مبسوط كدا يا بابا يقولها ارضعى كمان يا لبوة تقوله حاضر وراح جوزها هو كمان قاعد جنب بابا وقالها ارضعى زبى كمان يا لبوة قالتله حاضر يا حبيبى وفصلت ترضع فى الزبين مع بعض .
احنا دخلنا شوفنا الوضع دا قولنا دا الموضوع احلو كانت مرات اخويا بين رجليهم وطيازها لينا انا لسة بقرب منها وضربها على طيازها بابا قالى لا اوى حد فيكم يلمش شعرة من مرات اخوكم سلمعين ولا لا قولناله حاضر وقعدنا طلعنا اربارنا احنا كمان بس فصلنا نلعب فيها وخلاص وهى شغالة مص فى زب جوزها وابوه . بابا بعد شوية قال لجوزها بقولك ايه بعد اذنك كدا وراح شايل البت وداخل بيها الاوضة وقافل الباب وسمعنا احلى اهات جوة واحنا برة احنا التلاتة سخنين نار اخويا التانى قالنا بقولكم ايه احنا لازم ننزل علشان كدا مش هينفع جوزها قاله معاك حق دخلنا عليهم لقينا بابا راكب على اللبوة دى وشغال رزع فى كسها بزبه قالنا انتو رايحين فين قولناله احنا هنتفرج بس قالنا لا مينفعش هى ردت عليه وقالتله معلش خليهم يتفرجو علشان ميتعبوش قالها ماشى يا لبوة وراح غارزه مرة فى كسها جامد قالتله ااااااااااه براحة طيب يا بابا مش كدا واشتغل فيها نيك واحنا بنتفرج لحد ما عشرها يوميها وشالها ودخل بيها الحمام خدو دوش وطلعو قعدنا شوية ونزلنا وخلص اليوم على كدا وبقى كل اسبوع على كدا هى ترقص وتنزل على زب بابا مص وبابا بقى يركبها فى الصالة قدامنا عادى واوقات جوزها بيركبها هو كمان مع بابا بيفشخوها نيك واخر مرة استأذنا بابا وجوزها انها تمص ازبارنا احنا كمان ووافقو وبقت كل يوم تخلص رقص وتنزل على ازبارنا احنا الاربعة تشبع فيهم رضاعة ومص وبابا وجوزها يشتغلو نيك فيها .
لحد ما انا طلعت فى يوم كان بابا وجوزها فى الشغل دخلت الشقة عندها لاقتها نايمة على بطنها على السرير واخويا التانى راكبها وشغال نيك فيها شوفتهم كدا روحت قالع وراكب عليها انا كمان وبقى كل اسبوع بابا وجوزها يعشروها قدامنا وانا واخويا نعشرها لوحدنا
