Life Arch
🕊️Brilliantly & terriblely🐍
العضوية الذهبيه
نسوانجى مثقف
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
- إنضم
- 1 يونيو 2023
- المشاركات
- 25,551
- مستوى التفاعل
- 20,568
- الإقامة
- شاطئ اللا معقول
- نقاط
- 61,986
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- اسكندراني
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
:-لقد قرأت نظرية ذات يوم تقول :-
ان كل السلوك البشري يتمحور اساسا بين امرين
بين الألم و المتعة
فالانسان دائم الهرب من الألم في رحلة البحث عن المتعة
ثم المتعة للحظات الألم
و يظل في تلك الدائرة المغلقة
ن الألم للمتعة ثم المتعة للألم ثم الهروب للمتعة التي يصاحبها الألم
للاسف لا نجد مسكنا يدوم او صاحب تاثير كافي ليستمر
فنهرب اكثر و اكثر و نغوص بين المسكنات :-
فقط نصل للتوازن حين ندرك اين و متى نضع أنفسنا على
الحد الفصل بين للألم و المتعة:-
اين؟؟؟
الحد الذي معه نُدرك ان المتعة و الالم متعاقبان ك تعاقب الليل و النهار
ف لا شيء يدوم
و لا شيء يبقي
ف بعد كل عسر يسر
و بعد كل ألم متعة
متي؟؟؟
فقط عندما نقف في ذلك الحد فنترك ل أنفسنا العنان للتألم
فكلما حاولنا الهروب ازداد الألم و تناقصت لحظات المتهة شيئاً ف شيئا
نتألم حتي نشفي
حتي تطيب ارواحنا
نقطب جراح الروح لنوقف نزيفعا المعتاد
لا نهرب و لا نبحث عن المتعة
ف الافضل ان لا نحرك ساكناً حتي تنقضي لحظات الالم لنستعيد طاقة ارواحنا في اطلاق العنان بالاستمتاع بلحظات المتعة
حتي نستعد لمواجهة الم جديد
ان كل السلوك البشري يتمحور اساسا بين امرين
بين الألم و المتعة
فالانسان دائم الهرب من الألم في رحلة البحث عن المتعة
ثم المتعة للحظات الألم
و يظل في تلك الدائرة المغلقة
ن الألم للمتعة ثم المتعة للألم ثم الهروب للمتعة التي يصاحبها الألم
للاسف لا نجد مسكنا يدوم او صاحب تاثير كافي ليستمر
فنهرب اكثر و اكثر و نغوص بين المسكنات :-
- منا من يخدر عقله بالعقاقير و المخدرات
- بعضنا من يكسن عقله بلحظات النشوة المؤقته
- فينا من يسرخ بكلمات ينقلها او نعكشه ينسجها
مهدئات مسكنات بتشطب ع الأسألة،
الدنيا هيروين والشخصية مدمنة،،
نحود شمال يمين عشان نهرب من التروما،،،
بس للأسف كل الطرق بتأدي ل روما،،،،
الدنيا هيروين والشخصية مدمنة،،
نحود شمال يمين عشان نهرب من التروما،،،
بس للأسف كل الطرق بتأدي ل روما،،،،
فقط نصل للتوازن حين ندرك اين و متى نضع أنفسنا على
الحد الفصل بين للألم و المتعة:-
اين؟؟؟
الحد الذي معه نُدرك ان المتعة و الالم متعاقبان ك تعاقب الليل و النهار
ف لا شيء يدوم
و لا شيء يبقي
ف بعد كل عسر يسر
و بعد كل ألم متعة
متي؟؟؟
فقط عندما نقف في ذلك الحد فنترك ل أنفسنا العنان للتألم
فكلما حاولنا الهروب ازداد الألم و تناقصت لحظات المتهة شيئاً ف شيئا
نتألم حتي نشفي
حتي تطيب ارواحنا
نقطب جراح الروح لنوقف نزيفعا المعتاد
لا نهرب و لا نبحث عن المتعة
ف الافضل ان لا نحرك ساكناً حتي تنقضي لحظات الالم لنستعيد طاقة ارواحنا في اطلاق العنان بالاستمتاع بلحظات المتعة
حتي نستعد لمواجهة الم جديد