NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية الأستاذة عبير (الشوق والاشتياق) ـ حني الجزء الثامن 7/9/2023

ننتظر منك الجزء القادم شكرا لك
 
عذرا للتأخر عن الغياب و تكملت القصة بسبب وعكة صحية تقبلو مني فائق الاحترام
 
عذرا للتأخر عن الغياب و تكملت القصة بسبب وعكة صحية تقبلو مني فائق الاحترام
نتمني لك السلامة قصة نار نار مشكور جداااا
 
  • عجبني
التفاعلات: الصقر_الجارح
جميلة حدًا
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo و Moheb sex
لو سمحت ممكن تدخل قصة أستاذة عبير يكون فيها بلطجي وبيجبرها على ممارسة الجنس معاه بالعافية
 
  • حبيته
التفاعلات: Mizo bizo
الجزء الرابع
أسف على التأخير بسبب وعكة صحية والعمل

بعد اسبوع مليىء بالاحداث ارهاق العمل تأتي عطلة نهاية الاسبوع تستيقظ عبير على وقع رنين هاتفها انه زوجها سمير
ترد بسرعة مرحبا حبيبي صباح الخير
سمير: جميلتي مرحبا صباح الخير ايقضتك نصف ساعة واكون بالمنزل
عبير: بذهول لكن لا تريد السؤال فهذا ليس موعد زيارة زوجها
لالا انت تمزح حبيبي نورتنااا سأكون بأنتظارك
سمير: ساعتين واكون بالبيت حبيبي
تسمع جرس الباب تنهض بسرعة بلباس نومها السكسي الاسود لا يدااري اي شيء من جسمها الشهي تفتح الباب بدون معرفة من الطارق تسكت برهة فزوجها مزال يحدثها بالهاتف توسع عينيها من المفاجئة انه زميلها ابراهيم تشير بأصبعها له بالسكوت تقف في ذهوول جسمها الشهي امامه ابراهيم يبتسم لم يسبق له رؤية جسمها بزازها نافرة بيضاء وطيزها المرفوعة الكبيرة تواصل الحديث مع زوجها ابراهيم يتابع تفاصيل جسمها بقميص نومها الاسود ستيان و وكيلوت الاسود تبتعد عن الباب يضع ابراهيم اولى خطواته بمنزل صديقته
عبير تكلم زوجها ولازالت تشير لأبراهيم ليلتزم الصمت تتحرك أمامه طيزها المكتنزة تتأرجح يتابع إبراهيم هذا المشهد المثير فهو لم يحضى من قبل بمشهد لعبير كهذا
حالة من الهيجان أصبح زبره واضح تلتفت عبير لأبراهيم رغم البوكسر والبنطلون إلا أن زبه كان منفوخ ومنتصب قميص النوم الشفاف وفخاذها كان منظر لوحدة بتقول أنا عايزة أتناك
إبراهيم بلع ريقة من منظر فخاد عبير اللي كان قرب يشع نور من بياض لحمها وأفخاذها الطرية لم يستطع التحمل اقترب منها بسرعة التصق بظهرها فيما كانت طيزها المكتنزة في مرمى قضيب إبراهيم تتفاجئ عبير بإلتصاق إبراهيم بجسمها تواصل حديثها تفتكر أن أبنائها يغطون في النوم تتجه نحو غرفة نومها للتخلص من إبراهيم و تفادياا لإستيقاظ أحد أولادها.
لكن هيهات تبعها ابراهيم لغرفة النوم تتحرك أمامه اغلق الباب خلفه اقترب منها يقف خلفها شعرها المنسدل فوق جسمها الأبيض يحيطها بذرعيه فيما كان زبره يضغط على طيزها طالة المكالمة مع زوجها فيما ازدادت لمسات ابراهيم
تحركت يد ابراهيم تضغط على فلقة طيزها ازدادت اثارة عبير فيما ازداد قلقها فزوجها يكلمها و يتجه نحو المنزل انهت المكالمة
وضعت عبير عينها بعين ابراهيم لكنها لم تقوى على الكلام ارجوك سيبني امشي علشان متحصلش مصيبة لو حد شافنا قالت تستعطفه بعد ان شعرت بلمسات زبره فوق كسها
ابراهيم: بصراحة مش بقدر اقاوم الجمال داا والجسم داا

وعينيه مثبتتين على بزازها البارزة من اعلى الستيان كانت تحاول ان تُخلِصُ جسمها من بين يديه قبل أن تلمسها شفافه ولكنها لم تتمكن من ذلك
ابراهيم : انا بصراحة مش بقدر اقاوم الجمال وهو ممسكا بكف يديها يضعه فوق زبره
عبير : تشعر بالاثارة تضغط على زبره بدون ارادة تستيقظ من شهوتها انت وقح وقليل الادب
ابراهيم: عجبك وحارمة نفسك اكيد مَدَّ يده إلى خصرها يعصر طيزها يضمها إليها
كانت تدفعه من صدره وهو يضمها بقوة ما جعل زبره المنتصب بشدة يصتدم بعانتها من فوق الكيلوت عبير لم تستطع مقاومة زبر ابراهيم افتكرت مشهد صديقتها سندس اطلقت اولى اهااتهاا ااااه ابراهيم ارجوك سيبني امشي علشان متحصلش مصيبة زوجي زمانه قادم لو حد من الاولاد شافنا قالت تستعطفه بعد ان شعرت بلمسات زبره فوق كسها اححححح
اتفاجئت عبير لما بصت ا إن ابراهيم انزل سراوله البوكسر اللي كان لابسه كان مليان، وكان في حاجة بارزة وواضحة من وسط رجليه وشكلها كان ضخم، عضوه الذكري كان بيتمرجح من تحت هدومه الداخلية. وكان واضح أوي إنه تخين من الطريقة اللي بارز بيها.
قفشه وهي بتبص بانبهار لحجم الخيمة اللي تحت، وابتسم بفخر
لم تقدرعبير ان تمنع كسوفها وإحراجها و قلقها فزوجها قادم
بدأ التوتر الجنسي يجري جوا عبير وبطريقة غريزية لقيت نفسها بتبص على اللي بين رجليه تاني. كأنها فقدت القدرة على التحكم في نفسها عينيها راحت عليه زي المغناطيس
أخد باله أنها عمالة تبص على عضوه الذكري تاني، ورجع لورا خطوتين عشان
تبص عليه كويس. عينا عبيى وسعت لما شفت حدود زوبره اللي كانت متحددة من على البوكسر. كان طويل، وتخين، ونازل لتحت على فخاده. فجأة أخرج إبراهيم زبه احمر وجه عبير من الإثارة، وحلماتيها وقفت وهي بتزق قماشة القميص اللي لابساه، عشان إبراهيم يبص عليها أكتر، والسخونة اللي بين رجليها تضاعفت
إبراهيم: كم بقى من الوقت لوصول زوجك المنزل
عبير: بخضوع تام ساعة على الاكثر
استدارة بظهرها فيما التصق بها ابراهيم عينيها وسعت وضربات قلبها زادت لما حست بملامسة زبره لجسمها وحط إيده على وسطها ووقف وراها .

جسمها تقبل ورحب بلمسته وكسه بدأ يتبل. قفلت عينيها لما حست بإيده بتحسس على جنبه. فجأة، حست بزوبره، سخن وتقيل، راشق في طيزها من فوق. اتفاجئت وخدوده إحمرّت وبدأت تتنفس بصعوبة لما أدركت . الموضوع كان قالقها، بس كان محمسهافي نفس الوقت.
أبراهيم: أنا كنت ناوي أتأكد من حضورك الليلة

عبير: بصوت لطيف أيوه راح ألبي الدعوة وهو وراها ولسه إيده على جنبها وبتاعه ساند على طيزيها ااااه ابراهيم إيده الكبيرة اتحركت من قدام بطنها ، وانزلت شوية من الستيان اللي كنت لابساه بطريقة خفيفة.
حسيت بحجم بتاعه الكبير وهو بينتصب عند طيزي، عيني وسعت من كمية الإثارة اللي حصلتلي وخلّت قلبي يدق أكتر
اححححح ازدادت لمسات ابراهيم وازدادت معها اثارتي لمسات إيد إبراهيم الرجولية كانت مخلياني مش على بعضي.. لأن جسمي كان بيحنّ بحاجة زي كدة من فترة.
أخيرًا حسيت بإيده مشيت على صدري المكشوف، وبدأت تعصر بزازي بين إيديه، وصوابعه وبتلعب في حلماتي الواقفة بتخلق إحساس ميتوصفش من الاحتياج الجنسي جوايا.
إبراهيم همسلي في وداني وهو بيدلّك بزازي من تحت القميص جسمك حلووو كثير . اتأهوت ااااااحححح وقفلت عيني وانا مستلذة من لمساته. الراجل خلّي جسمي يولّع في لحظةااااه نطيت من الخضة وكنت هصرخ لما صوت الهاتف قاطعنا انها سندس رديت على المكالمة فيما ابتعدت عن ابراهيم

كنت لسه دايخة، بحاول أفوق من اللي حصل من دقيقة للواقع من اللحظة اللي عدت. الجانب العقلاني في عقلي رجعلي تاني، وكزوجة وفيّة رديت على سندس صباح الخير
سندس: كيفك استاذتي
عبير: تمام بخير
اتصلت سندس تسألني عن ما اذا راح البي الدعوة ام لا اا اخبرتها انني سأكون في الموعد أنا وزوجي سمير قفلت مع سندس فيما كان ابراهيم قد عدل ملابسه
خدت نفس واستجمعت نفسي من تاني إبراهيم يلا زوجي زمانه بالبيت
إبراهيم: أسف على الإزعااج وابتسم ومشي ناحيتي وضرب طيزي براحة وهو معدّي وغادر مسرعا اقفلت الباب وراء ابراهيم وسندت على الحائط أغمضت عيني وانا لفترة
لقيت صوابعي مدفونة بين رجلي على الكلوت اللي لابساه وكنت بلعب في كسي من عليه كان لازم أعمل أي حاجة عشان أطفّي بيها شهوتي.. أي حاجة. مفيش راجل أبدًا قدر يخليني اتصرف بالطريقة دي، جسمي وعقلي كانوا بيتصرفوا بطريقة غريبة وغير مفهومة بالنسبة الي.
فجأة سمعت صوت
انه زوجها اكيد عدلت من ستيانها وكيلوتها دخل سمير استقبلته بلهفة لمسات ابراهيم جعلتني اشعر بالاثارة احتاج لإطفاء شهوتي اتجهت نحو غرفة النوم بسرعة
عبير نائمة فوق الفراش منبطحة علي بطنها وقد ارتفع قميص النوم عن فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، انحني زوجها فوق قدميها وقبلهما ، أحست به التفتت اليه واستلقت علي ظهرها وبين شفتيها ابتسامة كبيرة تحمل أكثر من معني لازالت تشعر بلمسات ابراهيم على بزازها وطيزها
ابتسمت عبير في دلال وقالت
- قوم اقفل الباب بعدين حد من الاولاد يدخل علينا
قامت من فراشها ، وقفت أمام المرآه ، بدأت تضع المساحيق فوق وجهها ودماؤها تزغرد في عروقها ، زوجها يريدها الان في وضح النهار ، عايز ينيك كأنه تذكر فجأة أن له زوجه
ريثما فرغت من تسريح شعرها وصبغت شفتيها بقلم الروج ، إقترب منها وضمها بين ذراعيه ، دفعته بعيدا عنها وهمست اليه في دلال تتصنع التقل
- خلينا بالليل يا سمير
قال في لهفة
_ انا عايزك دلوقتي
ضحكت وقالت في دلال
- ما انت سايبني بقالك شهرين واكتر رفعت بزازها براحتي يدها تلفت انتباهه، إنه يعشق بزازها المنتفخة التي لا يشوبها ترهل او ضعف لبسها الاسود انعكس علي جسمها البض الابيض فزاده جمالا وفتنة ، اللون الأسود مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً ، كشف مكامن انوثتها وابرز جمالها البارع ، غاصت عيناه بين بزازها المنتفخة الطرية وهي ترتج من أقل حركة ، اقتربت منه وبين شفتيها الكريزتين ابتسامةارتمي فوقها افتكرت المشهد بينها وبين ابراهيم قبل قليل أثار أصابع ابراهيم على طيزها ، التصقت شفتاه بشفتيها ، لم يدري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتيه ام هو الذي بدأ ، لعق لسانها وابتلع عسل فاها ولعقت لسانه ، مكنته من نفسها وبدأ الايلاج وارتفعت معه الانات وصرخات اللذة حاولت ان تكتم صيحاتها خشية أن يسمعها الاولاد ولكنها لم تستطع حتي اتي سمير بشهوته واستلقي الي جوارها يلتقط أنفاسه اللاهثة ، التفتت اليه والتصقت به ، مسحت بيدها الرقيقة وجهة ، انها لم ترتوي بعد ، أنه سريع القذف ، مسحت بشفتيها شفتيه ووهمست بصوات ناعم ماؤه رقة ودلال وحشتني كثير حبيبي
اغتنمت عبير الفرصة لي تخبر زوجها عن عزومة صديقتها سندس بدون تردد اجاب بالموافقة.

عذرا على الغياب الطويل الجزء الرابع كان قصير لكن راح اعوض ذلك في الجزء القادم تقبلو مني فائق الاحترام
كمل وبعدين
 
القصة حلوة جدًا يا ريت ما تتاخر بالتكملة
سلامات
 
  • حبيته
التفاعلات: Mizo bizo
تم إضافة الجزء الرابع
 
تم أضافة الجزء الخامس
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo
تحفه مبدع كالعادة ❤️👏👏👏👏👏
 
  • حبيته
التفاعلات: Mizo bizo
ياريت مش تتاخر في الجزء السادس عاوزين نعرف ايه حصل بين عبير وابراهيم
 
  • عجبني
التفاعلات: Mizo bizo
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%