- إنضم
- 4 مايو 2022
- المشاركات
- 49
- مستوى التفاعل
- 30
- نقاط
- 5
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- Tunisia
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
قصة يمنيه
اسمي أسماء 38 مدرسة متزوجة عندي ولد اسمة أحمد5سنوات زوجي مغترب ساكنة في عمارة وجيراني طيبين وكان ابن الجيران خالد16سنة يتركونه اهله عندي اراجع دروسه ويقوم بمنفعتي لحاجات البيت وينام عندي بالبيت منذان كان عمره10سنوات واصرف عليه لأن أهله فقراء وفي أحد الأيام خرجت مع ابني السوق وقال خالدبيجلس بالبيت يذاكر مع واحد صاحبه وعندما رجعت من السوق وابني نعسان دخلت فقلت لخالدأني بنام لاتصحيني ودخلت غرفتي ونام ابني ولم يجي لي نوم وكان الوقت بعد المغرب وأطمئن خالد وصاحبه إني نائمة وخرجت من غرفتي بشوف الأولاد وقبل أن افتح الباب كنت اسمع صوت يأن ويتلذذ فوقفت اتسمع وكان صاحب خالد يقول لخالد زبك كبير دخله شوي شوي يوجعنا فتهيجت مشاعري الجنسية وفتحت عليهم الباب فذهلت عندما رأيت زب خالد بطيز صاحبه وكان كبير مشدود مثل الحديد وقام صاحبه بسرعة ورفع سرواله وخرج هاربا وخالد لم يستطع إخفاءزبه لأنه كان منتصبا فصحت عليه وقلت البس سروالك فلبس وهو محرج خاف أن اطرده واكلم اهله فقال لي يااستاذة اسماء باروح أجلس ببيتنا بس لاتكلمي امي وابي سيضربنا لمايميتنا فقلت له لاإجلس ذاكر دروسك وذهبت غرفتي وجالسة أفكر بزب خالد وحجمه واني متهيجية ومتعطشة وتمددت علا السرير واتحسس كسي والماء ينزل منه فدخلت صبعي بكسي واتخيل زب خالد فيه حتي ارتعشت ونزل مني الماءبين أفخاذي فقمت وأغتسلت وسويت عشاء وناديت خالد فجلس يتعشى وهومستحي مني وكمل يتعشى ودخل يذاكر وبعد العشاء جلست بالصالة اشوف التلفزيون وصورة زبه لاتفارق خيالي وكسي يحكني ويدغدغني وجسمي مشتعل فوسوس لي الشيطان إني محرومة وزوجي مسافر وخالد بالبيت ماحد بيشك بأي شئ وعندما تأكدت من ابني نايم لبست روب خفيف بدون كلسون ودخلت غرفة خالد وهويذاكر فكان خجلان فقلت له ايش هذا الذي سويته اليوم فقام يعتذر ويبكي ويبوس يدي ورجلي الااتكلم وعندماكان يبوس يدي ورجلي كنت اشعر كالشرارة تجري بجسدي حتى داخل كسي فقلت له خلاص هذا سربس اريدك بسرقال ايش قولي و**** مااتكلم فقلت له اشتي اشوف زبك الأن فأخرج زبه مستحيا وكان زبه ممددا فمسكته بيدي فبدأ يشتد وينتصب وصار كاالحديد وبدأ يخرج من رأسه قطرات ففركته بيدي وادعك زبه بيدي من الأعلى حتى خصيتة وخالد يتصبب عرقا ويرتعش حتى قذف بحليب زبه فوقع منه فوق الروب بصدري ومنه سال فوق يدي فمديده فوق ضروعي يمسح
ماءزبه وحين لامس
اسمي أسماء 38 مدرسة متزوجة عندي ولد اسمة أحمد5سنوات زوجي مغترب ساكنة في عمارة وجيراني طيبين وكان ابن الجيران خالد16سنة يتركونه اهله عندي اراجع دروسه ويقوم بمنفعتي لحاجات البيت وينام عندي بالبيت منذان كان عمره10سنوات واصرف عليه لأن أهله فقراء وفي أحد الأيام خرجت مع ابني السوق وقال خالدبيجلس بالبيت يذاكر مع واحد صاحبه وعندما رجعت من السوق وابني نعسان دخلت فقلت لخالدأني بنام لاتصحيني ودخلت غرفتي ونام ابني ولم يجي لي نوم وكان الوقت بعد المغرب وأطمئن خالد وصاحبه إني نائمة وخرجت من غرفتي بشوف الأولاد وقبل أن افتح الباب كنت اسمع صوت يأن ويتلذذ فوقفت اتسمع وكان صاحب خالد يقول لخالد زبك كبير دخله شوي شوي يوجعنا فتهيجت مشاعري الجنسية وفتحت عليهم الباب فذهلت عندما رأيت زب خالد بطيز صاحبه وكان كبير مشدود مثل الحديد وقام صاحبه بسرعة ورفع سرواله وخرج هاربا وخالد لم يستطع إخفاءزبه لأنه كان منتصبا فصحت عليه وقلت البس سروالك فلبس وهو محرج خاف أن اطرده واكلم اهله فقال لي يااستاذة اسماء باروح أجلس ببيتنا بس لاتكلمي امي وابي سيضربنا لمايميتنا فقلت له لاإجلس ذاكر دروسك وذهبت غرفتي وجالسة أفكر بزب خالد وحجمه واني متهيجية ومتعطشة وتمددت علا السرير واتحسس كسي والماء ينزل منه فدخلت صبعي بكسي واتخيل زب خالد فيه حتي ارتعشت ونزل مني الماءبين أفخاذي فقمت وأغتسلت وسويت عشاء وناديت خالد فجلس يتعشى وهومستحي مني وكمل يتعشى ودخل يذاكر وبعد العشاء جلست بالصالة اشوف التلفزيون وصورة زبه لاتفارق خيالي وكسي يحكني ويدغدغني وجسمي مشتعل فوسوس لي الشيطان إني محرومة وزوجي مسافر وخالد بالبيت ماحد بيشك بأي شئ وعندما تأكدت من ابني نايم لبست روب خفيف بدون كلسون ودخلت غرفة خالد وهويذاكر فكان خجلان فقلت له ايش هذا الذي سويته اليوم فقام يعتذر ويبكي ويبوس يدي ورجلي الااتكلم وعندماكان يبوس يدي ورجلي كنت اشعر كالشرارة تجري بجسدي حتى داخل كسي فقلت له خلاص هذا سربس اريدك بسرقال ايش قولي و**** مااتكلم فقلت له اشتي اشوف زبك الأن فأخرج زبه مستحيا وكان زبه ممددا فمسكته بيدي فبدأ يشتد وينتصب وصار كاالحديد وبدأ يخرج من رأسه قطرات ففركته بيدي وادعك زبه بيدي من الأعلى حتى خصيتة وخالد يتصبب عرقا ويرتعش حتى قذف بحليب زبه فوقع منه فوق الروب بصدري ومنه سال فوق يدي فمديده فوق ضروعي يمسح
ماءزبه وحين لامس