د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا شاب جميل أبلغ الآن ال23 قبل 10سنوات تماما كان لطيزي البيضاء اول لواط لها مع حبيبها الزب … أذكر أني وقبل هذه السن الصغيرة كنت أحب أن انظر في الزبوب وهي تخرج بولها كنت في الثامنة حينما شاهدت أول زب ضخم ولم استطع أن احيد عنه نظري كنت أشعر بجماله وانا في هذه السن وتمنيت يومها أن أستطيع أن العب به…ومرت الأيام وهذه الصورة لا تغادر خيالي… وكبرت قليلا وفي سن الــ 13 بدأ جسمي يمتلئ وكان أكثر امتلاء في مؤخرتي وفخذي…وبدأت أشعر أن طيزي اكتملت واصبحت جاهزة لتلقي حبيبها الزب في مغامرات لواط نارية…فكنت البس سراويلا ضيقة تبرز جمال طيزي وتدعو الزبوب الجائعة لتلتهمها … واذكر جارنا صاحب المحل الذي كان أول مكتشف لطيزي …لطالما أحس بي وأنا انظر في شغف إلى زبه خصوصا بعدما كشفني ذات مرة وأنا أتلصص عليه وهو يبول واقفا وراء جدار المحل…وجاءت الفرصة كان الوقت منتصف النهار ، ذهبت اليه لأشتري الأشياء …وجدته متكئا على إحدى العلب الكبيرة قال لي أهلا بك ماذا تريد وقبل أن أرد عليه طلب مني الاقتراب منه والجلوس معه أجلسني قريه وفاجأني بسؤال طالما خفت منه وتمنيته … لماذا كنت تنظر إلي وانا أبول ؟ وابتسم ابتسامة خبيثة وقال لي انظر… ماذا ترى.. كان زبه منتصبا تحت سرواله .. لم اجبه ورحت انظر في ذهول إلى زبه صمت قليلا ثم اعتدل جالسا وسحبني بلطف وأجلسني في حجره في لواط سطحي…انها اللحظة التي طالما حلمت بها ..أخيرا ستلامس مؤخرتي زبا كبيرا منتصبا …وجلست في حجره مشدوها وبدأت أتحسس زبه بطيزي…راح يضغط علي قليلا ثم أمسك مؤخرتي بكلتا يديه وهمس في أذني أتحب أن تراه ؟… قلت نعم… أول كلمة قلتها نعم وقمت من حجره .. وأخرجه …ياااااه كان زبا اسمر قليلا ورأسه منتفخ يميل إلى البياض… شيء مرعب وجميل … حار ولذيذ… وأمسك بيدي الصغيرة ووضعها على زبه ، ياله من شعورفي لواط ساخن رائع زب كبير في يدي ..ياااااه ما أجمله…
لم أعرف ماذا أفعل به سوى أن ألمسه وأنظر إليه …لم يخطر ببالي حينها أن أقبله أو أمصه … لكن كل ما خطر لي هو أن يدخل في مؤخرتي وهل سيوجعني أم لا…ووقف الرجل وظننت أن اللقاء انتهى وسوف يطلب مني الرحيل… لكنه ادارني بلطف وطلب مني أن أميل إلى الأمام …علمت أنها اللحظة المنتظرة لتذوق لواط مع زب عشقته من اول نظرة …فخفت..نعم خفت… هل سأبكي …هل سأضحك… لم أكن أدري…وكأنه أحس بما يدور في رأسي فقال لي لا تخف لن يؤلمك أبدا…هل تريده أم لا…؟ قلت في نفسي أنا أحب الزب ولن أضيع الفرصة التي طالما حلمت بها ، وملت وبدت مؤخرتي كأنها قطعة من الكعك كبيرة تنتظر أن يشقها السكين نصفين… ونزع عنها بنطالي وقال مندهشا يااااه مؤخرتك جميلة وطرية وفوق ذلك كبيرة … فرحت بهذا الاطراء وكنت متلهفا إلى الزب يدخل فيها …قبـّلها وبدأ يلعق بلسانه فتحة طيزي يااااه شعور جميل …ثم وقف فجأة وبدأ يتحسس ظهري وخصري ثم شعرت بشيء صلب يلامس فتحة مؤخرتي…انه هو …الزب…سوف يفتحني…سوف يمتعني في لواط خاص…وراح يدفعه ببطء ..شعرت بقليل من الألم في بداية الأمر.. وكدت أقوم فضغط على خصري وقال لي لا تخف وافتح طيزك بيديك لكن وحين دخل كله شعرت بلذة كبيرة وراحة عجيبة انتظرتها طويلا وانحنى علي وبدأ يقبل رقبتي ويضغط على كتفي الصغيرين.. وراح يحركه ببطء وأنا مستسلم له أحاول أن أستمتع بهذه اللحظة … حلاوة لا توصف وازدادت سرعته وكنت اسمعه يقول بكلام خافت مليء باللذة ياااااه لديك طيز كبيرة وطرية مثل البنات…ثم شعرتببرودة مفاجئة تسري في أحشائي…إنه ماء الشهوة العارمة واللذة البالغة…وأخرج زبه بلطف ومسح طيزي بأوراق كانت عنده وقبلني وأوصاني أن يبقى الأمر سرا بيننا…فكان ذلكاول لواط لطيزيبالزب الكبير…وبداية للقاءات أخرى وأزباب أخرى كثير