NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
11,977
نقاط
19,231
بين أردافى والفخذين
قصة عشق سرية حقيقية
اعترافات

بدأت الإعتراف 31 مارس 2016





مقدمة : بعد آلام وتردد كان لابد أن أكتب ، أكتب كل ما أشعر به فى وقتى ووقت القصة الحقيقية التى أعترف بها، أكتب بدون ترتيب زمنى ولكن تحت تأثير وقوة الذكريات وما تحركه داخلى من انفعالات وأشواق ورغبات وآلام وأحاسيس متضاربة كثيرة من الرضا والسعادة
أتمنى دائما لو تعود الأحداث وأعيش التجربة وأكرر الذكريات، بكل ما فيها من لذة وآلام واستسلام وأغراء وحياة ورفض وندم ، فهى حياتى التى أخذت مكانها وانطلقت من بين أردافى وأفخاذى لتحفر أسرار جسدى وعقلى ومتعتى وأشواقى وعذابى و حتى ما سال من دمائى الكثيرة تحت ضغط الاغتصاب والرغبة المجنونة لمن عشقنى وأحبنى ولمن استسلمت له رغبة فيه وعشقا له حتى يكتب لحظات المتعة اللا عقلية بخيوط من دمى أحيانا كثيرة ...
اعترافاتى الآن فى البداية غير مرتبة، ولكننى سأحاول ترتيبها فيما بعد حين تتضح أيام وأحداث التاريخ السحيق المختلطة مع الحاضر الذى أعيشه
فى الكويت
كنت أعرف أنه موعد عودة سيد عبدالمنعم من عمله فى الرابعة عصرا،كان فى الثالثة والعشرين جميلا مرحا رقيقا بلا حدود و شابا نحيلا رياضيا خجولا، يحلم بالممارسات الجنسية ولكنه لم يمارس فى الحقيقة أيا منها إلا ما قمت أنا بتعليمه والسماح له بنفسى قديما مع نادية الخادمة مرة أو مرتين، وكنت أعرف أنه سريع الاستثارة شديد الاستجابة، يقذف ويعوم بملابسه فى اللبن الذى يندفع من قضيبه الشديد المنتصب داخل ملابسه بوضوح مثير وفاضح.
كان الجو حارا كالعادة فى الكويت، و كنت أحترق شوقا إلى قضيب كبير ينيكنى برفق وحب ولكن بقوة، ولكن لم يكن أمامى إلا أن أفكر فى سيد الشاب الصغير المراهق، فوضعى الوظيفى والاجتماعى يفرض أن أكون حريصا جدا بلا حدود فى كل تصرف، وكان سيد قد نشأ معى جارى تربى فى الشقة المقابلة فى البيت المقابل فى شارع الدوادار فى باب الخلق، وكان أخوه اسامة ضابط الشرطة هو رفيق حياتى وصديقى الأوحد مدى العمر وحتى الآن، ولكن رغبتى المجنونة فى الجنس لم تجد ساعتها سوى سيد أخاه الصغير، الذى كان يعيش معى فى شقتى فى الكويت مستمتعا بالمجانية المطلقة فى الطعام والسجائر والسكن وكل مايتمناه ..
تذكرت فى لحظات شوقى إلى قضيبه والتى بدأت أحسها فى بطنى وأعماقى، أنه مرات كان يجلس خلفى على الموتوسيكل، يحتضننى بقوة ويلتصق بى حتى لايسقط أثناء اندفاع الموتوسيكل السريع، فكنت أميل بجسدى للأمام كثيرا، وكان يزداد ألتصاقى بى وينزلق بفخذيه وقضيبه إلى الأمام تحت أردافى الطرية الكبيرة، فأشعر بقضيبه من خلال بنطلون البجامات منتصبا قويا صلبا غليظا ينغز ويضغط بين أردافى فى العمق، حتى يصل الى فتحة طيظى أو شرجى ويضغط فيها، فكنت أستمتع وأرتخى عليه ببطؤ حتى أضغطه بين أردافى بقوة ثم أعتصره بقوة بين أردافى و الموتوسيكل منطلق فى شوارع القاهرة وعلى ضفاف النيل، كنت اعرف أن قماش بنطلونى فقط هو الحائل بين قضيبه الذى خرج من داخل كلوت يرتديه وبنطلون بجامته، ولم يعد أمامه يمنعه سوى قماش قاعدة بنطلونى الصيفى الرقيق ،،، وسرعان مايشتد ضم سيد واحتضانه لى، وينطلق يقذف ما فى أعضاءه ومخازنه التناسلية من منى ولبن ساخن رغما عنه وعن كل كسوفه وخجله كطفل مراهق فى الرابعة عشرة لايستطيع التحكم فى ايقاف قذفه فى فتحة شرجى،، يبلل بنطلونى وملابسى وأشعر بسخونتها وكثافتها ولزوجتها، فألتفت إليه مبتسما متصنعا الغضب قائلا: أنت نيكتنى وكمان بتجيب لبنك فى طيظى يا ابن المتناكة؟؟ ، فكان يشتد خجله واحمرار وجهه ويعتذر ويتأسف ويقسم أن ذلك حدث رغما عنه وعن إرادته،،، فأضحك وأهون عليه قائلا : ولايهمك، أنا عارف إن طيظى حلوة ومثيرة و انك ما قدرتش تقاومها،،، فيضحك سيد وينفرج عن احتضان قوى ويعيد الاعتذار قائلا ... سامحنى يا أبو السام ... فأقول له بدلال: سوف أسامحك بشرط أنك المرة الجاية تجيب اللبن دهه كله جوة بطنى جوة طيظى، أو تخللينى أشربه فى بقى ....
ولكن خجل سيد واحترامه لى دائما منعه ومنعنى من تحقيق أمنيتى هذه فيه ولأن احترامه لى كان أشد مما يمكن تصديقه، حتى جاءنى فى يوم منفعلا أحمر الوجه، منتصب القضيب يرتعش، فسألته عما فيه، فقال أن المرأة نادية الخادمة تثيره جنسيا وهى تمسح وتنظف شقتهم، وأنه يريد أن ينيكها ويخاف منها أن تفضحه، فقلت له أننى سأجعله ينيكها برغبتها وبلا فضائح، ففرح جدا وتعجلنى لأفعل هذا بسرعة، وانطلق ينادى نادية النحيلة اللعوب الى شقتى وكانت ذات أرداف وبزاز ساحرة كبيرة قوية، وكنت أتمناها لنفسى، واتفقت مع سيد أن يخرج خارج حجرة النوم ولا يدخل علينا أنا ونادية، إلا عندما يسمعها تغنج وتتأوه بقوة، فيمثل دور السيد الغضبان ألذى ضبط خادمته تتناك، فنعرض عليه أن يحتفظ بالسر فى مقابل أن ينيك نادية معى وتحت اشرافى المباشر ... وتم تنفيذ الخطة بدقة، وعندما ركب سيد على نادية ينيكها وهى مشتعلة كالبركان تغنج وتتأوه وتطالب بالقوة والمزيد وعدم الرحمة منه فى النيك لها، كنت أنا أراقب وأتأمل مستمتعا بجسد سيد الرياضى الجميل، وانفعالاته الشديدة ووجهه الأحمر وعرقه المتصبب، وقبل كل شىء بقضيبه الصلب الكبير الطويل جدا وهو يضرب أعماق نادية دخولا وخروجا مبللا بافرازاتها البيضاء اللزجة، كانت تشكو أنه ينيكها بقوة مؤلمة، وتستغيث بى أن أمنعه أو أوقفه عن الاستمرار فى نيكها أو أن أعلمه كيف ينيكها بهدوء ورفق أكثر، كنت أعرف أنها تمثل عليه وتزيد هياجه ليكون أكثر عنفا ... ولكننى أنتهزتها فرصة ورقدت بجوارهما على حافة السرير، اتحسس أرداف سيد القوية وفخذيه وهو ينيك نادية، لم يعترض وابتسم بل ضحك، فقلت له أننى أساعده ليهدأ ويطيل النيك قبل أن يقذف بسرعة، وطلبت منه أن يتوقف قليلا عن النيك، وأن يخرج قضيبه من كس نادية، ففعل، فأخذت أدلك قضيبه المبتل اللزج بيدى وأتحسس رأسه الكبيرة بأصابعى ببطؤ بمتعة لذيذة، حتى تعجلنى أن يستمر فى نيك نادية، فوجهت زبره الى كس نادية المفتوح بيدى وأمسكت به أعتصره وأمنعه من الدخول وأنا أدلك به كس نادية لبعض الوقت، ولكنه اندفع بقوة وأدخل قضيبه فى كس نادية، وأخذ يدخل ويخرج وأنا ممسك به بيدى يمر بين أصابعى دخولا وخروجا، تاركا الإفرازات تنساب من يدى على فتحة طيظ نادية بغزارة، وفجأة قذف سيد لبنه واحتضن نادية بقوة وصمت قليلا وهو يرتعش، ...
أخرج سيد قصيبه وما يزال منتصبا قويا كما بدأ تماما ولكنه اشد احمرار مبللا بلبنه الأبيض الغليظ المنساب بغزارة ساخنا من كس نادية المفتوح، أخذت اللبن فى كف يدى واصابعى وأدخلت معظمه فى طيظ نادية بأصبعين وهى تغنج وتتأوه وتتوسل أن أتوقف ... جلس سيد يشاهد ما أفعل عاريا خجلا، وسألنى : أنت حا تكمل تنيكها فى طيظها؟؟ الولية تموت؟ قلت منفعلا، لأهه أنت اللى حا تنيكها فى طيظها بس على مهلك شوية وأنا بعديك على طول .. فجلس سيد بين أرداف نادية المفتوحة المرفوعة، وأمسكت أنا بقضيبه وضعته على فتحة طيظها اللزجة المبلولة، وقلت لسيد، : أضغط لجوة بشويش ... ببطؤ خالص، ... واندفع سيد متعجلا دخول قضيبه فغاب كله فى أعماق بطن نادية التى صرخت بألم شديد مكتوم .. وضعت فمى على فمها أقبلها وأكتم صوتها ؟؟ وقلت شوية وموش حاتحسى بوجع خالص .. تحرك سيد كالقطار المندفع يدك أعماق بطن نادية، وأنا أدلك بزازها، وأشاهد زبر سيد داخلا خارجا ملونا بالدم ... فتملكتنى لذة شديدة جدا لرؤية الدم على قضيب سيد وأرداف نادية وأخذت أمسحه منهما بيدى وأوزعه على أردافها وبطنها وكسها بيدى ... وأتأمل احاسيس نادية وآلامها المختلطة بآهات متعة عميقة صادقة ليس فيها تمثيل على الاطلاق... سألتها: زبره فين دلوقت؟ قالت بألم : جوة قوى فوق خالص عند قلبى ... قلت : بيوجع؟ قالت: شوية ساعات لما بيدقه جامد قوى جوة ... قلت لها: بلاش أخليه يخرج زبره ويبطل نيك؟ قالت: لأهه، خلليه يكمل بسس بشويش شوية، أصله لذيذ قوى، متعه ،،، قلت : حاسة بإيه بالضبط؟ قالت: دايخة شوية، حايغمى عليا، بس لذيذ أنا جبت مرتين وهو بينيكنى فى طيظى ،،،، عاوزة أروح التواليت أشخ، موش قادرة امسك نفسى،، خايفة الخرة يطلع على زبره ويضربنى أو يزعل منى ... قلت لها: ما تخافيش، سيبى روحك طبيعية و موش حاتعملى تواليت،، هه؟ حاسة بإيه؟ قالت :: حا أتجنن، لذيذ قوى قوى، دخله جوة قوى يا سيدى سيد ... أضرب جوة بزبرك شوية ماتخافش ... أنا دايخة عاوزة أنام .... كان الدم لايزال ينساب من طيظها كلما سحب سيد قضيبه للخارج ،،، وفجاة ضرب سيد زبره داخلها عدة مرات بكل قوته، وصرخت نادية: أح ح ح ح اللبن سخن خالص ،، حاسة باللبن نازل فى بطنى ... كمان نزل وهات لبن تانى ... وفجأة سحب سيد زبره المنتصب بقوة وقد أصبح أكثر غلظة واطول ,اصلب من طيظ نادية ببطؤ،، خرج الزبر من طيظ نادية، وترك فتحة طيظها مفتوحة حمراء فى حجم الريال الفضى وداخلها أعماق سحيقة مظلمة، وبدا ينساب منها اللبن الذى أنزله فيها سيد مختلطا بالدم ولكن بكثافة دموية أقل ... وكلما انقبضت فتحة طيظ نادية, عصرت دفعات تنساب وتخرج من اللبن من طيظها لتنساب بين أردافها، فمددت يدى متلذذا أتلقى لبن سيد فى يدى وأمسح به أردافها وشعر عانتها وبطنها ....
نظر لى سيد وقال، الدور عليك بأة ياعم، نادية أهى قدامك نيكها أنت بأة وأنا حا أقعد أتفرج عليك زى انت ما اتفرجت علينا .... فقلت ، طيب قوموا روحوا الحمام استحموا كويس ونظفوا مكان اللبن بتاعك من كسها ومن طيظها ،،، وتعالى بعدها يانادية غيرى الملايات والفرش كله ..... فذهب سيد الى الحمام سعيدا ولايزال قضيبه امامه منتصبا ممتدا كبيرا يرتعش وكأنه لم ينيك نادية عدة مرات متتالية على مدى ساعتين .... وأنا أتابعه متشوقا اليه وأشعر بشىء غريب بين اردافى يشتاق لقضيب سيد، وبمغص خفيف أسفل بطنى جوعا الى لبنه الساخن اللزج لينصب داخلى أنا .....
تذكرت كل تلك التفاصيل فى شقتى بالكويت، وانتابنى الشوق الى قضيب سيد، حتى أحسست بمفاصل ركبى ترتعش، وبأننى لاأقوى على الوقوف، فخلعت ملابسى كلها ودخلت الى الحمام واخدت دشا باردا منعشا ، وداعبت قضيبى فانتصب غليظا كبيرا قويا،، وحاولت ثنيه وأدخاله من بين أخاذى ليل الى فتحتى الشرجية وطيظى بين أردافى، فكاد ينكسر من قوة انتصابه، ولكنه بعد محاولات وصل الى الفتحة، أنحنيت واستندت الى قاعدة التواليت، وأخذت أدلك رأس قضيبى برفق ثم بقوة فى فتحة طيظى حتى انفتحت واشتاقت له ليدخل ،،، فأدخلته بكل حيلة حتى نصفه داخل طيظى، وعصرته متلذذا بقوة عدة مرات، فاندفع منى اللبن غزيرا ساخنا الى أعماق بطنى بلذة لاتوصف، فركعت على الأرض تنتابنى اللذة، ووضعت رأسى على أرض الحمام، وظللت أعتصر قضيبى بعضلات طيظى الداخلية كلها، حتى قذف مرتين تاليتين غزيرتين ... وما أن أنتهى حتى سقطت ووقعت نائما ممددا على أرض التواليت الباردة متلذذا مما فعلته بنفسى....
ظللت على أرض التواليت عاريا لوقت طويل وبدا عقلى يفكر ويلومنى على ما فعلت، وأنا دكتور جامعى فى الثانية والثلاثين ناضجا عاقلا .... وضعت اللوم جانبا ولعنت عقلى ونفسى، قمت فغسلت جسدى ، وقضيبى وشرجى جيدا ، وأخذت أكرر الحقن الشرجية سبع مرات بالماء الساخن أملأ بطنى وأفرغها حتى تأكدت من نظافة طيظى وبطنى تماما، ووضعت فى فتحة طيظى قليلا من كريم البشرة ودلكته بالداخل جيدا، ومسحت من خارج الفتحة والأرداف أى أثار للكريم، استعدادا لمجىء سيد من الشغل، حتى ينيكنى ويشبع رغباتى وحرمانى وشوقى الى أحضانه ولبنه فى أعماقى ... وهو بالتأكيد لايعرف ولايعلم برغباتى وميولى وجنونى الجنسى الشاذ الى زبره .... ستكون مفاجأة ولا أعلم كيف سوف يتصرف ولا ما هو رد فعله؟؟ فقد يحتقرنى قد يترك البيت قد يضربنى قد يفضحنى ..... لا أعرف ماذا سيفعل؟ ولكننى تمنيت أن يرضى وينيكنى

تمددت على السرير فى حجرة النوم المفتوحة الباب عاريا تماما منبطحا على وجهى، أحلم وأتمنى ,اشتهى قضيب سيد أن ينيكنى حتى يؤلمنى ويملأ بطنى باللبن.
كنت أنبطح على بطنى، وفخذى مثنى قليلا لتبرز أردافى عالية مستديرة، وكنت أراقبها ,اتمتع بجمال جسدى وخصرى النحيل وأردافى الكبيرة وبشرتى الناعمة فى المرايا المحيطة بالسرير والسقف والحوائط فى كل مكان.... بل إن إصبعى الأوسط تسلل فى شوق وخجل ليداعب فتحة طيظى ويغوص ببطؤ شديد داخل طيظى مفجرا أمواجا وذبذبات من اللذات تأوهت وغنجت لها فى حنين شديد، حين سمعت المفتاح يدور فى باب الشقة، ولمحت سيد يدخل من الباب ويتجه الى الثلاجة ثم الحمام وأنا اخفى وجهى وعينى بذراعى وكأننى مستغرق فى نوم عميق ....
بعد الحمام ارتدى سيد الكلوت فقط وجاء الى حجرة النوم فرآنى كما وصفت، عاريا تماما على بطنى بدون كلوت وأردافى مفتوحة كبيرة عالية تدعوه بكل فجور ..
تردد سيد قليلا ونادى بصوت خافت ليعرف إن كنت متيقظا، فلم أرد عليه وتصنعت النوم العميق حتى يطمئن ، ورأيت قضيبه ينتفخ وينتصب ويتمدد فى الكلوت، فتملكتنى السعادة وقد بدأت بوادر نجاح خطتى .. وقف سيد يتأمل جسدى بعض الوقت، ويده تتحسس قضيبه، تمنيت أن يخرجه ويضعه فى فمى لأمتصه له، ولم تمض دقيقة كاملة حتى كانت أصابعه وكف يده تتحسس طراوة أردافى وتدور حولها بالكامل، انتصب قضيبه وكبر حجمه أكثر، وانسابت الرغبة فى طيظى تدعوه فى صمت وخجل، امتدت أصابع سيد تتحسس الأخدود العميق االفاصل بين أردافى وهو يتأمل فتحة طيظى الشبه مفتوحة، وانبعثت العطور الفياحة المثيرة جنسيا من بين أردافى تملأ أنف سيد، بدأ وجه سيد يتغير لونه الى الاحمرار الخفيف، ولمعت عيناه، وتبللت شفتاه، ورأيت يده تدفع لباسه الكلوت اسفل فخذيه يخلعه من كعبى قدميه، فعرفت أنه آت وسيدخل بى لامحالة فتملكتنى السعادة والرغبة والشوق الى قضيبه الجميل ، كنت أعرف أن سيد يعانى من مشكلة أننى نائم بعمق وهو يخشى أن يوقظنى لو حاول إدخال زبره بالكامل فى طيظى، فوضعت بجوار يدى على السرير علبة الأقراص المنومة التى يتعاطاها سيد أحيانا، وأخفيت منها ثلاثة أقراص حتى يظن سيد أننى لن استيقظ مهما فعل بى تحت تأثير المنوم القوى الذى يتعاطاه، ... ، وبدأت الثمار تأتى الواحدة تلو الأخرى، فقد بدأ سيد يدلك قضيبه الحديدى المنتصب بيده وهو يتحسس أردافى بيده الأخرى ويدس اصبعه فى فتحة طيظى ببطؤ فتنزلق بسهولة الى الأعماق الساخنة التى تشتاق الى قضيبه الضخم القوى القاسى، ورأيت قطرات من المزى الشفاف تخرج من فوهة قضيبه معربة عن عدم صبره وضرورة اكمال مهمته فى اغتصابى وان ينيكنى مهما حدث ،،،
غمس سيد يده فى علبة كريم البشرة واخذ جرعة كبيرة أحاط بها قضيبه وأخذ يدلله ويدلكه صعودا وهبوطا من قمته الى جذور بيوضه، ثم جمع مازاد من الكريم على يده، وباعد بين أردافى ودهن فتحة طيظى الشرجية بعناية وغاص بأصبعين اثنين داخلها يبث الكريم الانزلاقى حتى نهية أصابعه وعمقها داخل طيظى مما تسبب فى امتاعى بشكل كبير وتمالكت نفسى من الارتعاش وطيظى تنقبض متلذذة حول أصبعيه المنزلقين لمرات عديدة ينيكنى بهما... حتى أن قضيبى بدأ ينتصب ويتضخم بفعل اثارته لفتحة طيظى ...
من تحت ذراعى الذى يخفى وجهى وعينى الشبه مغلقتين، رأيت سيد يصعد الى السرير بخفة وحرص، ويحيط أردافى بفخذيه النحيلين، وقضيبه مشروعا كالمدفع منتصبا مرفوعا بقسوة ينتفض من الهياج والشبق وهو يضغطه ويوجهه بيده بقوة الى أسفل يضعه بين أردافى، ..... ، أحسست برأس القضيب الكبيرة جدا ساخنة ملتهبة ... لزجة تنزلق صعودا وهبوطا بين أردافى، وتتوقف للحظات تدلك بعناية وبقوة وبطؤ فتحة طيظى الدافئة المنزلقة بالكريم، أغمضت عينى متمنيا أن يسرع باغتصابى وبأن يملأ أعماقى بقضيبه، ولكننى تمالكت نفسى وكتمت أنفاسى فى انتظار مايفعله حبيبى الجميل، ورأيت سيد ينحنى فوق جسدى يكاد بطنه يلمس أعلى أردافى المنتفخة المفتوحة له، ويداه تحيطان بى مرتكزا على السرير حول جسدى، فعرفت أنه سيبدا الضغط بزبره داخل طيظى، ..... ، أحسست فعلا بمقدمة زبره تضغط ببطؤ وحرص شديد، بدأت تنزلق قليلا قليلا ,, ولكنها تنزلق وتدخل فى طيظى، تملكتنى الشهوة، وأصابنى القلق الشديد عندما توقف عن الادخال، عندما أحس بأن فتحة طيظى تزداد ضيقا وانقباضا أمام قضيبه وتعتصر مقدمة رأس زبره، فخفت أن يتراجع فاستجمعت كل إرادتى وأرخيت كل أعصابى وفككت كل عضلات فتحتى الشرجية حتى انسابت وارتخت تماما، فاستمر يضغط رأس قضيبه بحرص وهى تنزلق بسهولة نسبية الآن, ...... , ودون أن أدرى رفعت له أردافى وضغطت بطؤ وتلذذ شديد فتحة طيظى ببطؤ ولكن بإصرار على رأس قضيبه الداخل فى طريقه لأعماقى، فانفلت ودخل كله مندفعا الى أعماقى، .... ؟؟؟؟ لم أستطع تمثيل لعبة النوم من شدة وعظمة اللذة ... تأوهت بعمق: آه ه ه ه ايه دهه؟ لذيذ قوى قوى... ورفعت رأسى والتفت نحوه وقد احمر وجهه وانفعل، وابتسمت وأنا أعتصر قضيبه بقوة بعضلات طيظى وهمست: انت عملتها يا ابن الكلب واغتصبتنى وأنا نايم؟ .... واقتربت بشفتى بقوة من شفتيه وأطبقت عليهما، وأنا ألف ذراعى حول رقبته أضمه كأسير فى أحضانى ... وغاص القضيب إلى أخره داخل بطنى ، كان مؤلما بقوة اندفاعة الطويلة للأعماق فى بطنى، شعرت بألم وبأننى أنتصب بقوة فى قضيبى وحرقان، أريد أن أقذف، منعت نفسى بصعوبة واعتصرت قضيب سيد باعتزاز طويلا بطيظى وتحركت به ببطؤ يسارا ويمينا حتى أضغط على رأس قضيبه أدلكها فى نهاية بطنى ومصارينى من الداخل، تلذذت وأغمضت عينى وتنفست بصعوبة و همست: آى ى بشويش شوية ما توجعنيش، واعتصرت قضيبه وامتصصت شفتيه، وبدات ألحس رقبته وأعضض كتفيه باشتهاء، فاندفع يدق قضيبه بقسوة رهيبة داخل بطنى وأحسست بآلام خفيفة لذيذة تجعلنى أقذف، ومددت يدى اتحسس قضيبه وهو ينزلق يدخل ويخرج فى طيظى بتلذذ، وأتحسس حوله فتحة طيظى المفشوخة بقسوة حول القضيب العملاق، ومد يده يمسك قضيبى هو أيضا تحت بطنى ويدلكه ليساعدنى على القذف ، أخذت أزيد من دلالى وأتعوج تحته وبين فخذيه احك طيظى بعانته وبطنه ومتلذذا باحتكاك شعرته الكثيفة بين أردافى ، كنت أحاولت الافلات من قبضته بالانسحاب للأمام وهو يتعلق بخصرى ويطاردنى بضربات قوية من قضيبه الصلب الضخم المنتفخ المؤلم بلذة غريبة داخل بطنى، همست بميوعة وصوت غنج وتأوهات: ما تدخلوش كله ضرب فى ضرب لجوة، طلعه ودخل زبرك بشويش فى طيظى ياسمسم ، حك الراس بين الطياظ وبعدين زحلقه على مهلك، حتة جتة وحدة وحدة ، شوية شوية لغاية آخره جوة قوى ، نظرت فى يدى ,اصابعها فرأيت الدم غزيرا يصبغها، ....، لم أهتم، أغمضت عينى وأنا أهمس : نيكنى قوى قوى مايهمكش ، موتنى بزبرك ياسيد .... لم يكن فى حاجة إلى التوصية فكان مهيجا ثائرا معاندا مصمما على أن يمزق أعماقى بقضيبه ويكوى جوفى برأسه الساخن الملتهب، توسلت إليه فى ضعف وأنا اشهق وأشخر كالشرموطة الاسكندرانية المومس: يوووووه آ ى ى ى ى لفه جوة ، خلليه يدور دواير وحلقات، زى ايد الهون وهى بتطحن الشطة فى المدق ياسمسم، فبدأ سيد يطحن أعماق طيظى الغويطة بتدوير زبره فى دواءر عميقة تحك بالجدران الداخلية مثيرا الرعشات والشهوات البركانية وانطلقت طيظى تعتصر قضيبه بتلذذ وتسحقه فى جشع وانتقام ، تأوهت وصرت أضرب بطنه بأردافى ليغوص زبره أعمق بداخلى، وأتراقص كالراقصة الهاربة تحته فأجعل زبره يحتك بقوة فى جدران مصرانى الغليظ الساخن وأنا أغنج وأتأوه وأتوسل أليه أن يزيد من قوة النيك و أن يمزق أعماقى حتى أموت بزبره، ...كانت غنجاتى وتأوهاتى تشعله بركانا فيتسابق مع على اصطياد المتعة والوصول الى المستحيل، حتى انطلقت أصرخ من المتعة المختلطة بالألم عندما قذف اللبن الساخن فأحرقنى وكوى جدرانى بدفقات لا تتوقف وأنا أعتصر قضيبه بطيظى وشرجى أريده أن يقذف المزيد وأن يملأ بطنى بهذا اللبن الغريب المتدفق لأبعاد أعمق وأخطر تحرقنى من الداخل، شعرت بألم وأحسست بأن الألم غير طبيعى سببه الحجم الكبير لقضيب سيد الذى يضرب جوفى بانتقام وكراهية شديدة يريد ان يقتلنى، فالتفت أليه بصعوبة وأنا ألهث: بأحبك ، بأعشق زبرك، هات كمان، موتنى بزبرك، ومددت يدى ورأيت الدماء تحيط بقضيبه وتصبغ أردافى وأفخاذى بالشهوة المجنونة
أبدع سيد فى نيك طيظى حتى صباح اليوم التالى وامتلات أمعائى بلترات من اللبن قذفها سيد بداخل بطنى، حتى آمنت أننى سوف اكون حاملا بالضرورة من سيد ... و انطلق سيد بسيارته إلى موقع عمله مهندسا فى صحراء الكويت، و انطلقت أنا الى الحمام أسترجع كل لحظات اللذة والمتعة وأدس أصابعى عميقا داخل طيظى أتحسسها مشفقا عليها وما حدث لها ولكن بقمة من المتعة والتلذذ ....
وأصبحت أنتظر سيد كل يوم بعد العودة من العمل طوال شهور طويلة قضيتها فى الكويت وقد اتخذته عشيقا لى، وعندما عدنا الى القاهرة بعد أزمة الكويت وحرب العراق، عاد سيد الى فراشى عشيقا مجنونا، وأنا أتفنن فى الاستمتاع بزبره بفن عميق بكل ذرة فى جسدى ،،،، حتى الآن 31 مارس 2016 مدينة نصر........
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%