اسخن نيك محارم مع زوجة ابي صفية التي راودتني حتى ذوبتني و مارست الجنس معها – الجزء 1

[دكتور نسوانجي]

كانت احلى مغامرة و اسخن نيك محارم مع صفية زوجة ابي التي راوجتني اكثر من مرة و انا اتجنبها رغم جمالها و حلاوتها لانها من جهة زوجة ابي و هي تعوض امي المتوفاة و من جهة اخرى احتراما لشرف ابي و كن هي ظلت تلاحقني اينما كنت بنطراتها الحارة و برغبتها القوية جدا . و ابي لما تزوج صفية لم يكن بدافع التمتع معها فهو كبير مريض بل السبب الرئيسي هو الاعتناء به و صفية رغم انها في الاربعينات الا انها تبدو اقل و ما زالت جميلة و كانها فتاة و طبعا من حقها ان تبحث عن المتعة الجنسية و لم تجدني الا انا حتى تراودني لانهالا تخرج من البيت لوحدها و صرت اينما كنت اجدها تنظر الي و قد فاتحتها في الامر عدة مرات و لكن كانت تقول ان ذلك الحب نابع من كونها تعتبرني ابنها لا غير .
و طبعا مع كثرة المحاولات كان لابد لي ان اضعف و اذوب امام زوجة ابي و اجد نفسي في اسخن نيك محارم معها حيث ذات يوم رايتها عارية تماما و هي لم تراني و لكن كنت متاكد انها فعلت ذلك الامر عن قصد حتى تثيرني و تهيجني و انا كنت انظر اليها و احلب زبي و حين وضعت اللعاب على زبي صرت اصدر صوت عالي من التنهد و تحرك يدي على زبي . في تلك اللحظة سمعتني زوجة ابي صفيةو التفتت الي و انا لم اقدر على اخفاء زبي و صرت استمني امامها مثل المجنون حتى انفجرت بحليبي و هي تقابلني عارية و كانت هي مشتعلة و كانها تقول ليت ذلك الحليب انفجر في كسي و لكن لم تنطفئ محنتي و مارست اسخن نيك محارم مع صفية
و اخذتها في حضني بقبلات عنيفة و ساخنة جدا و لمست جسمها لاول مرة و كان جسمها جد دافئ و طري و ناعم جدا و تركتني اتحسس عليها و ابوسها من صدرها الجميل حتى انتصب زبي من جديد و بقيت اسمع صوت تنهدها و زفراتها من صدرها من المحنة و الرغبة في الزب . و عشت معها يومها اسخن نيك محارم و كانت بارعة جدا في الرضع و بقيت ترضع زبي و تمص و تلحس فيه و بلا توقف و انا اذوق تلك المتعة لاول مرة في حياتي و افتح رجلاي و اطلب منها ان تدخل كل زبي في فمها و هي كانت تجد صعوبة في مص زبي لانه كبير و طويل و انا ذائب جدا في اسخن نيك محارم الى درجة انها كانت تتنهد بقوة اثناء المص
ثم اقتربت مني صفية و قلبي يدق كلما تلامست معها اكثر حتى جاء زبي متطابق على كسها بين الشفرتين و انا اريد ان ادخله والمحنة تغلي في زبي و مشتعلة بقوة و حرارة كبيرة جدا و عد ذلك عدت الى تقبيلها و لحس بزازها و كانت تبدو كانها عروس جديدة من طراوتها و نظارتها . و امسكت صفية من الطيز الطري ولعبت بالفلقتين و عجنت بينهما و كان طيزها من كثرة وفرة اللحم فيه طري و مرن جدا و صفية كانت المحنة فيها مشتعلة واان اسمعها تتنهد بقوة اه اه اح اه اه اه حبيبي هيا ابدا النيك اه اه اه انا ممحونة جدا اه اه اه اه اريد زبك اه اه اه اه اه ادخله لا تنتظر اه اه اه اه اه اريد النيك و انا اشتعلت و كان لابد ان ادخل زبي في كسها في اسخن نيك محارم مع زوجة ابي

اضغط لقراءة المزيد...