غير متاح
كانت متعة كبيرة و اسخن لواط مع ذلك الرجل سائق الحافلة فهو يملك الملامح التي احبها من رجولة و قوة بدنية و زب كبير اضافة الى سنه الكبير و خبرته و حين كان يدخل في زبه كنت انا احاول ارخاء كل عضلات طيزي حتى اتجاوب معه . و لم يكن ادخال الزب في مؤخرتي بالامر الصعب فانا معتاد على الزب و استقبلت ازبار اكبر من ذلك الزب لكن ذلك الرجل اعجبني و حرارة زبه الهبت مشاعري و لما ادخل لي زبه كان ينيك و يصفع في مؤخرتي و احس ان كل الحافلة تهتز بنا و كنت التفت اليه و اقول له نيكني و اشتمني احب الشتيمة و هو اعجبه الامر فصار يشتمني بقوة
كان زبه يدخل في طيزي للاعماق في اسخن لواط و هو يسبني و يقول كل زبي يا ابن القحبة اه اه اح هل تحب ان تراني انيك امك بهذه الوضعية ثم يدخل زبه ويقول اه اه طيزك احلى من كس امك و انا رغم اني لا احب ان يشتم احد امي الا انني كنت اشعر بمتعة كبيرة . و قذ اعجب الرجل بالنيك معي و حين يخرج زبه كان يطلب مني ان ادور اليه و امصه و انا انفذ رغم تقززي من زبه و رائحته الكريهة بعدما ادخله في طيزي و لكن كنا في اسخن لواط و انا احب الزب و اموت فيه و اعجبني اكثر شيء فيه هو انه كان ينيك بهدوء كبير و لم يقذف و هو الامر الذي يدعلني احب ان اتناك من كبار السن
و في كل مرة ارضع زبه قليلا فيعود الى ادخاله بقوة كبيرة في اسخن لواط يجعلني احس بضربات الزب القوية جدا التي تتحرك في داخلي و انا انازع ام ام اح اح اح اه اه اه و هو يحفر الطيز بقوة و ينيكني نيك ساخن جدا و حتى ضربات خصيتيه الكبيرتين على فخذي كانت جميلة جدا . و كنت انا طبعا اسخن لما يتحرك الزب في طيزي و لما يلمسني في الفخذين و الطيز يسخنني بقوة و لكن لما امسك زبي جعلني اغلي بحرارة كبيرة و وجدت نفسي اتناك في اسخن لواط و في نفس الوقت زبي يتمتع و يده كانت ناعمة جدا حين كان يستمني لي و يلعب بزبي بتلك الحرارة التي هيجتني احلى تهييج
و تواصل النيك اجلميل و الشتم الساخن و الرجل ما زال يحفر في طيزي و هو يدفع زبه بقوة و يصرخ اخ اه اه اه اه احضر لي امك القحبة او اختك الجميلة اه اه اه اريد ان افعل بامك كما افعل بك و انيكها امامك اه اه اه اه هل تحب زبي اه اه اه . ثم قرب فمه من اذني و بدا يقبلني بحراةر في الاذن و هو يهمس في اذني و زبه ما زال يضرب في طيزي بكل قوة و النيك كان ساخن جميل جدا في اسخن لواط و احلى متعة جنسية و اجمل حرارة
