انا كنت ولد صغير اشبه البنات كتير و كان الاولاد في حارتنا خصوصا الي في سن المراهقة يتحرشوا بيا و يحاولوا يمارسوا معايا
بس ما تعداش ده اكثر من الحضن و محاولة البعبصة بس كنت بتضايق منهم رحت شكيت لابن خالي و هو راح ادبهم
طبعا هو كان ايامها يجي عشرين سنة و جسمه رياضي و الكل في الحارة بيخاف منه
كنت في سن صغيرة حسيت بانجذاب ناحيته كاني بنت بتحب فتى احلامها
طبعا كنت بلبس تي شيرتات و بنطلونات قصيرة
و كنت بحس ان زبه يبقى جامد و انا جلس في حضنه
كان بيهيج عليا و مرة كنا لوحدينا عنده في البيت لانه عايش عزوبي في البيت لوحده
كنت جالس في الصالة و هو دخل يستحمى و طلع مفيش عليه غير روب الحمام
شفت زبه يتدلى بين افخاده حسيت باحساس غريب وشي حمر كاني بنت شافت زب حبيبها لاول مرة
و هو لاحظ ده
سالني مالك قولت له مفيش بس مكسوف لاني شفت زبك ده كبير مش مثل زبي
طبعا جسمه رياضي و منسق و كله شعرو انا جسمي رشيق و ناعم
و هو طلب مني يشوف زبي
قربت منه و هو نزل لي سروالي و شاف زبي الصغنن و ضحك و اطلق صفارة اعجاب بجسمي
و طلب مني اقلع هدومي كلها و شافني عريان و قال لي الان عرفت اولاد الحارة كانوا بيضايقوك ليه
سالته ليه رد لان جسمك احلى من اجسام البنات
حسيت باني بنت ساعتها
و شفت زبه ابتدى يوقف و يطلع من بين فتحة الروب و هو بيحسس على جسمي
وبعد كدا بدا جسمي يسيح
و بعديها قلع الروب و شفت زبه واقف خلاني امسكه
و طلب مني الحسه و امصه طبعا مكنتش بعرف امص بس هو كان بيقول لي اعمل ايه و مصيت زبه
و بعديها اخذني للسرير و نيمني على ضهري و نام فوقي و ابتدا يبوسني من شفايفي و رقبتي و يلعب بلسانه حولين حلماتي انا سحت و كنت بحس براس زبه على خرمي
و بعدها نزل يمص زبي و نزل بلسانة لخرم طيزي يلحسه
الحركة ده عجبتني و كنت بحس بجسمي سايح
و طلب مني اضم رجليا و حط زبه بين افخادي و بداء ينيك افخادي كاني بنت
و كان بينيك افخادي و يبوسني بكل حته لحد ما ضمني بقوة و حسيت جسمه يرتعش و زبه ينتفض و يجيب لبنه
و بكدا بدات علاقتنا الجنسية كلها بوس و تفريش من غير ما يدخله في طيزي
و كنت بزداد حب له كانه عشيقي و فرجني على افلام سكس و كنت بتعلم من الممثلات كل الحركات المثيرة و النظرات الي بتهجه و بثى بيجيب لي تياب بنات داخلية البسهم استمرت علاقتنا ثلاث سنين و بعدها قررنا نعمل ليلة الدخلة
كنت تعلمت كل حاجة عن الجنس و ازاي اتجهز له كاني عروسة حتى الميك اب ازاي احطه
و لما دخل عليا الغرفة و شافني اخذني بحضنه و نزل فيا بوس بكل حته في جسمي و بدا يعريني من الملابس و يتعرى
و نزلت الحس زبه و امصه لحد ما بقى زي الحديد و اخدني و نيمني على ضهري و فلخ رجليا و و لحس خرم طيزي مع البعبصه و حط راس زبه على خرمي بعد ما عمل كريم و بدا يفرش راسه في خرمي
و نزلت الحس زبه و امصه لحد ما بقى زي الحديد و اخدني و نيمني على ضهري و فلخ رجليا و و لحس خرم طيزي مع البعبصه و حط راس زبه على خرمي بعد ما عمل كريم و بدا يفرش راسه في خرمي
و فضل يبوسني بشفايفي و رفع رجليا لاكتافه و ببقى خرمي مقابل لرأس زبه و كان بيضغطه و يرخي و بيضغط و بيرخي مع البوس المستمر و كلمات الغزل بحلاوتي و لما حس ان خرمي بقى مرتخي ضمني بقوة و هو بيضغط زبه في خرمي لحد ما دخل راسه حسيت بوجع كبير حاولت اهرب من تحته بس كان مسيطر عليا بقوة و توقف على الحركة و هو بيقول لي مبروك يا عروستي فتحت بكارتك
و مع البوس و المص للشفايف و الحلمات ابتدا جسمي يسيح و خرم طيزي يفتح و فضل يدخل زبه ببطئ لحد ما دخله كله و بعد ما تعود طيزي على حجمه ابتداء ينيكني يجي نص ساعة و انا بتلوى تحته زي ممثلات السكس و لما وصل لرعشته ضمني حامد لحضنه و هو بيدخل زبه لاعمق حته فطيزي و حسيت زبه يكبر و ينتفض و ينزل لبنه بدفعات كبيرة جوايا و كان جسمي يرتعش و جسمه كمان يرتعش و حسيت لبنه سخن جوايا و فضل يبوسني و زبه جوايا لحد ما ارتخى و طلعه وهو يبص عليا بنظرات كله حب و حنان و يقول دنتي احلى عروسة و صباحية مباركة يا حبيبتي كل ده زاد من احاسيسي الانثوية و استمرينا بالعلاقة دي لحد دلوقتي
بس ما تعداش ده اكثر من الحضن و محاولة البعبصة بس كنت بتضايق منهم رحت شكيت لابن خالي و هو راح ادبهم
طبعا هو كان ايامها يجي عشرين سنة و جسمه رياضي و الكل في الحارة بيخاف منه
كنت في سن صغيرة حسيت بانجذاب ناحيته كاني بنت بتحب فتى احلامها
طبعا كنت بلبس تي شيرتات و بنطلونات قصيرة
و كنت بحس ان زبه يبقى جامد و انا جلس في حضنه
كان بيهيج عليا و مرة كنا لوحدينا عنده في البيت لانه عايش عزوبي في البيت لوحده
كنت جالس في الصالة و هو دخل يستحمى و طلع مفيش عليه غير روب الحمام
شفت زبه يتدلى بين افخاده حسيت باحساس غريب وشي حمر كاني بنت شافت زب حبيبها لاول مرة
و هو لاحظ ده
سالني مالك قولت له مفيش بس مكسوف لاني شفت زبك ده كبير مش مثل زبي
طبعا جسمه رياضي و منسق و كله شعرو انا جسمي رشيق و ناعم
و هو طلب مني يشوف زبي
قربت منه و هو نزل لي سروالي و شاف زبي الصغنن و ضحك و اطلق صفارة اعجاب بجسمي
و طلب مني اقلع هدومي كلها و شافني عريان و قال لي الان عرفت اولاد الحارة كانوا بيضايقوك ليه
سالته ليه رد لان جسمك احلى من اجسام البنات
حسيت باني بنت ساعتها
و شفت زبه ابتدى يوقف و يطلع من بين فتحة الروب و هو بيحسس على جسمي
وبعد كدا بدا جسمي يسيح
و بعديها قلع الروب و شفت زبه واقف خلاني امسكه
و طلب مني الحسه و امصه طبعا مكنتش بعرف امص بس هو كان بيقول لي اعمل ايه و مصيت زبه
و بعديها اخذني للسرير و نيمني على ضهري و نام فوقي و ابتدا يبوسني من شفايفي و رقبتي و يلعب بلسانه حولين حلماتي انا سحت و كنت بحس براس زبه على خرمي
و بعدها نزل يمص زبي و نزل بلسانة لخرم طيزي يلحسه
الحركة ده عجبتني و كنت بحس بجسمي سايح
و طلب مني اضم رجليا و حط زبه بين افخادي و بداء ينيك افخادي كاني بنت
و كان بينيك افخادي و يبوسني بكل حته لحد ما ضمني بقوة و حسيت جسمه يرتعش و زبه ينتفض و يجيب لبنه
و بكدا بدات علاقتنا الجنسية كلها بوس و تفريش من غير ما يدخله في طيزي
و كنت بزداد حب له كانه عشيقي و فرجني على افلام سكس و كنت بتعلم من الممثلات كل الحركات المثيرة و النظرات الي بتهجه و بثى بيجيب لي تياب بنات داخلية البسهم استمرت علاقتنا ثلاث سنين و بعدها قررنا نعمل ليلة الدخلة
كنت تعلمت كل حاجة عن الجنس و ازاي اتجهز له كاني عروسة حتى الميك اب ازاي احطه
و لما دخل عليا الغرفة و شافني اخذني بحضنه و نزل فيا بوس بكل حته في جسمي و بدا يعريني من الملابس و يتعرى
و نزلت الحس زبه و امصه لحد ما بقى زي الحديد و اخدني و نيمني على ضهري و فلخ رجليا و و لحس خرم طيزي مع البعبصه و حط راس زبه على خرمي بعد ما عمل كريم و بدا يفرش راسه في خرمي
و نزلت الحس زبه و امصه لحد ما بقى زي الحديد و اخدني و نيمني على ضهري و فلخ رجليا و و لحس خرم طيزي مع البعبصه و حط راس زبه على خرمي بعد ما عمل كريم و بدا يفرش راسه في خرمي
و فضل يبوسني بشفايفي و رفع رجليا لاكتافه و ببقى خرمي مقابل لرأس زبه و كان بيضغطه و يرخي و بيضغط و بيرخي مع البوس المستمر و كلمات الغزل بحلاوتي و لما حس ان خرمي بقى مرتخي ضمني بقوة و هو بيضغط زبه في خرمي لحد ما دخل راسه حسيت بوجع كبير حاولت اهرب من تحته بس كان مسيطر عليا بقوة و توقف على الحركة و هو بيقول لي مبروك يا عروستي فتحت بكارتك
و مع البوس و المص للشفايف و الحلمات ابتدا جسمي يسيح و خرم طيزي يفتح و فضل يدخل زبه ببطئ لحد ما دخله كله و بعد ما تعود طيزي على حجمه ابتداء ينيكني يجي نص ساعة و انا بتلوى تحته زي ممثلات السكس و لما وصل لرعشته ضمني حامد لحضنه و هو بيدخل زبه لاعمق حته فطيزي و حسيت زبه يكبر و ينتفض و ينزل لبنه بدفعات كبيرة جوايا و كان جسمي يرتعش و جسمه كمان يرتعش و حسيت لبنه سخن جوايا و فضل يبوسني و زبه جوايا لحد ما ارتخى و طلعه وهو يبص عليا بنظرات كله حب و حنان و يقول دنتي احلى عروسة و صباحية مباركة يا حبيبتي كل ده زاد من احاسيسي الانثوية و استمرينا بالعلاقة دي لحد دلوقتي