NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
552
مستوى التفاعل
1,243
نقاط
2,546
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب عمري 30 سنة تزوجت قبل 3 سنوات من شابة جميلة جدا وانجبت منها طفلا واحدا , والد زوجتي متوفي ولديها اخوين اصغر منها احدهما 22 والاخر 16 سنة , بدأت القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي الموظفة وطفلي الصغير نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها .
بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت بالحديث عن ابنها الاكبر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها.
كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل الاسرة.
اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى افتضاح امره .
في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الاسمر صاحب القوام الجميل والوجه الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة .
عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد .
مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن سدير فقلت لهم انه ليس موجود فهو في المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد .
في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج سدير من حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات .
فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم سدير اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق سدير باب غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت .
قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فضيعة قفز علي وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ كان كل شيء فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم سدير الضيق واستسلمت لحب الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما من المص .
امسكت خصره بيدي واستدار وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر وطرية اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وكان اطعم من الشكولاتها ورائحة الصابون تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الكرات قال لي طعم منيك طيب واضطجعت على ظهري وجلس جلسة الفارس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا حتى نزل الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي وكان اطيب عندي من ماء الفرات العذب نهض من فوقي بعد ان استنفذ قوتي وابتسم وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته
 
  • عجبني
التفاعلات: Hicham Yoseef792008, abdelazimfarouk, ديوث ممحون و شخص آخر
ساروي لكم قصة قد تكون غريبة بعض الشيء الا انه حدثت لي بالفعل انا شاب عمري 30 سنة تزوجت قبل 3 سنوات من شابة جميلة جدا وانجبت منها طفلا واحدا , والد زوجتي متوفي ولديها اخوين اصغر منها احدهما 22 والاخر 16 سنة , بدأت القصة حينما زارتنا حماتي في بيتنا الذي نقيم فيه انا وزوجتي الموظفة وطفلي الصغير نعيش حياة هادئة وليس ثمة ما يعكر صفوها .
بدت حماتي مشغولة البال وطلبت منا ان نصغي لها ففي جعبتها موضوع مهم وبدأت بالحديث عن ابنها الاكبر وكيف انها تلاحظ عليه تصرفات غريبة فهو يخرج صباحا الى جامعته ليعود ظهرا معه احد الشباب ويدخلون الغرفة ثم يخرجون ليعود ليلا ومعه احد اصدقائه ليبات معه او وحيدا ليختفي في غرفته حتى الصباح و لا حظت عليه ايضا انه يهتم بمظهره اكثر من السابق وينفق الكثير من الاموال وهي لا تعلم سر ابنها وأن الفأر بدأ يلعب في عبها فقد يكون يتعاطى المخدرات او الخمر سرا مع اصدقاءه واكثر من هذا لم يتبادر الى ذهنها.
كحل اخير طلبت منا استضافته في بيتنا ليعيش معنا لفترة لعلنا نستطيع ان نراقبه اكثر ونعرف سبب تصرفاته الغير طبيعية فهي مشغولة بعملها لكي تعيل الاسرة.
اتصلت به وبعد الحاح مني طلبت منه ان يجلب اغراضه وقد هيأت له غرفة في بيتنا لكي ينام فيها وقد قبل العرض خشية ان يؤدي اصراره على رفضه الى افتضاح امره .
في اليوم الاول بدت الامور طبيعية فالشاب الاسمر صاحب القوام الجميل والوجه الحسن والبشرة الناعمة ينهض مبكرا صباحا لكي يأخذ حمامه ويطيل فترة تنظيف اسنانه ويصفف شعره ويعتني بنظافته بشكل ملفت للانتباه فقلت في نفسي ان جامعته مليئة بالشابات الجميلات وهو امر طبيعي لشاب في مثل عمره ولكني لاحظت ايضا ان يتودد لي ويلاطفني باستمرا ولديه نظرات غير مفهومة .
عاد الولد ظهرا وتناولنا الغداء معا وتبادلنا حديثا ممتعا وسرعان ما نهض لكي ينام قليلا ومن ثم خرج استيقظ ليدخل الحمام ثانية , انهى حمامه واخبر شقيقته انه لن يغيب طويلا ونه سيزور احد الاصدقاء وانه سيلعب الدومينو في احد المقاهي القريبة وسيعود باكرا لتحضير دروسه , وبدأنا انا وزوجتي نتحدث عن ان والدته كانت تكبر الامور وتهولها وان الشاب يتصرف بشكل طبيعي ولا يظهر عليه انه يتعاطى شيء ما او له اتصالات بأي من الشباب المنحرف اخلاقيا وفعلا عاد مبكرا ودخل غرفته وتكرر المشهد في اليوم التالي حتى ايقننا انه شاب مستقيم ولا يعاني اي مشكلة سوى شكوك والدته وحرصها الزائد .
مر اسبوع تقريبا والامور طبيعية حتى كنت جالسا في يوم ما في البيت ورن جرس الباب واذا بشبان اثنين يسألون عن سدير فقلت لهم انه ليس موجود فهو في المقهى يلعب الدومينو رجعوا بعد نصف ساعة ليسألوا عنه ايضا واتصلت به وقلت له ان اصدقائك فلان وفلان يسألون عنك فقال لي قل لهم بأني غير موجود ولن اعود الى البيت اليوم , ثارت شكوكي وبدأت الاحض ان جرس هاتفه يرن باستمرار وهو اما يرفض المكالمات او يتحدث بصوت خافت لا يكاد يسمعه احد .
في احد ايام اجازته الاسبوعية قررت ان اراقبه وقد طلبت اجازة من دوامي حينها فقد استقظت صباحا وارتديت ملابس وتناولت افطاري وخرجنا انا وزوجتي بينما هو لا يزال نائما وعدت سريعا لأختبىء في غرفتي , استيقظ سدير وقبل كل شيء ذهب لحمامه المعتاد الذي استغرق نصف ساعة رن جرس الباب فخرج سدير من حمامه مسرعا وفتح الباب وسمعته يقول لصديقه جيت بسرعة بعدني ما كملت حمامي فأجابه نكملة سوا يا حلو ودخلا الى الحمام وكنت أسمع صوتا غريبا اهات وتنهدات .
فتحت باب الحمام لاجد زب الولد في فم سدير اصيبوا بالصدمة مثلما اصبت انا بها فما كان من الشاب الاا ان ارتدى بنطاله وخرج مسرعا فيما طرق سدير باب غرفتي ودخل شبه عريا لا يرتدي الا الكلوت .
قلت له مالذي كنتما تفعلانه فقال لي عادي نسلي انفسنا وبجراة فضيعة قفز علي وبدأ يقبلني قال لي قد كشفت امري وانا منذ خطبت اختي متيم بحبك وكنت اتحسر على معاملتك الرومانسية لها واسترق النظر اليكما وانتما تتببادلان القبل ورجولتك وشعر صدرك أسرني ولكن لم استطيع ان افصح عن ما في نفسي لكن الان بدا كل شيء واضحا فارجوك ان تطفئ ناري حاولت ان ادفعه ولكني شممت رائحة انفاسه العطرة وميوعته وارتخائه امامي بدأ بالتوسل والتأوه فأرتخيت قليلا وضع شفته على شفتي وبدأ يقبلهما قال لي سأجعلك تنسى اختي وتكره نيكتها فقط طاوعني وبدأت يده تنزل حتى امسك بزبي الذي بدأ يكبر شيأ فشيأ كان كل شيء فيه مغريا فطيزه المدور وجسمه الرشيق ووجهه المفعم بالنظارة ورائحته العطرة وشفتيه الممتلئة الوردية ورحيقها له طعم خاص احسسته منذ ان لامس شفتي بها وانا لم اجرب ادخال زبي في اي طيز قبل ذلك حتى زوجتي التي كانت العادة الشهرية تزورها منذ اربعة ايام وانا لم امارس الجنس معها واحسست انني احمل خزينا من المني وشهوة لن يكبح جماحها الى خرم سدير الضيق واستسلمت لحب الاطلاع واكتشاف الامر فخضعت له وبدأت امص شفتيه بنهم حتى كدت أن اقطعهما من المص .
امسكت خصره بيدي واستدار وبدأ اتلمس جسده الطري واتحسس ارداف طيزه بيدي فخلعت له الكلوت لتظهر امامي كتلة من لحم مستديرة نظيفة وخالية من الشعر وطرية اخرجت لساني وبدأت بلحس طيزه وكان اطعم من الشكولاتها ورائحة الصابون تفوح منها خلعت جميع ملابس وظهر زبي وبدأت بحكه فيه وهو يتأوه وانا في نشوة وسعادة واحساس بلذة لم احس بها حتى مع زوجتي , قال لي كفى وادخله في خرمي فقد انتهى صبري تناولت شيأ من لعابي الذي بدأ يسيل ودهنت به رأس زبي انحنى امامي ووضع يده على مسند الاريكة وطيزه في احضاني وبدأت ادخله شيأ فشيأ وهو يصرخ من شدة الالم وانا اذوب كقطعة من ثلج تلامسها ***** كان ثقبه ضيقا وكان خرمه يحتضن زبي بقوة دخل زبي كله في طيزه فوقف ورفع رجله اليمنى وصدري يلامس ظهره الناعم وبدأت ادخل زبي واخرجه بسرعة وشراسة واسمع صوت افخاذي وهي تطبق على اردافه الناعمة فتثير صوتا جميلا مد يده ليمسك بي من طيزي ويدفع بجسمي وانا ادفع بقوة فسال حليبي في خرمه الوردي ليصرخ بعدها اه اه اه لم اكتفي بعد يا زوجي الحبيب فطيزي عطشان لحليبك واستمريت كان زبي لا يزال منتصبا كقطعة من حديد اخرجته وهم بمصه ومص الكرات قال لي طعم منيك طيب واضطجعت على ظهري وجلس جلسة الفارس ووجهه امامي وانحنى لتقبيلي وهو ينهض ويجلس فوق زبي وبدأنا من جديد وهو يحرك رأسه راقصا يمينا وشمالا حتى نزل الحليب مرة اخرى في اعماق طيزه واحشائه وفمه في فمي ولعابه يسيل ليملأ فمي وكان اطيب عندي من ماء الفرات العذب نهض من فوقي بعد ان استنفذ قوتي وابتسم وقال لي لقد اخذت حصة اختي اليوم منك فعليك ان تنظم جدولا بعد ذلك , كانت تجربة رائعة طلبت منه ان يبقى لدينا ولا يعود لبيته فأنني لن استطيع ان اعيش بدونه كنت انتهي من اخته وارضيها لاتسلل خلسة الى غرفته
روووعة انا ليا تجارب مع اخوة زوجتي اححح دول طيازهم ما بينشبع منها
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%