قابلت احلى دب اربعيني في عيد الحب انا شاب عمري ٣٠ سنه وزني ٦٥ طولي ١٧٤ جسمي رياضي مشدود وسيم موجب القصه ذي صارت قبل عدة سنوات مع رجل عمره 40 سنه طوله ١٧٠ شديد البياض جسمه ناعم وزنه ١٤٠ دبدوب سالب وانا جوي الدبدوب تعرفت عليه في احد تطبيقات المواعدة الخاصة بالرجال وكان يسكن في نفس المدينة التي اسكن فيها تعرفنا على بعض واتفقنا نتقابل ويومها كان عيد الحب هو في البداية كان خايف ومتردد وقال ايش رايك تعطيني رقم جوالك اتصل عليك ونكلم بعض عشان نتعرف على بعض اكثر عطيته رقمي ودق وتكلمنا مع بعض وتعرفنا على بعض اكثر وارتاح بعد ما كلمنا بعض وتطمن اكثر وقررنا نتقابل قال خلاص نتقابل عندي لانه ساكن لوحده عزابي له سنه لانه طلق زوجته وماعنده اولاد واخبرني عن ميوله الجنسيه وحبه للرجال نتيجة لعلاقة قديمه عندما كان يدرس في الثانوية وبعد تلك العلاقه لم يمارس الجنس مع اي رجل بسبب خوفه على سمعته وخوفه من الفضيحة لكن حبه لممارسة الجنس مع الرجال لم يتغير ابدا بل كان يزداد اكثر وأكثر مع مرور الوقت لكن خوفه الشديد منعه من ذلك وبعد طلاقه من زوجته كانت رغبته تزداد ولم يعد يستطيع التحمل اكثر من ذلك قرر ان يبحث عن شخص يُطفئ تلك الشهوه ويشبع رغباته الجنسيه وبدأ يبحث في مواقع التعارف ويتمنى ان يجد ذلك الفحل الذي يشبع رغباته بشرط ان يكون مقيماً في نفس مدينته ويستطيع ان يثق بأن علاقته معه ستستمر بسرية واحترام وحب متبادل. واستمر الحديث بيننا وأخبرته بأني ابحث عن شخص بمثل أوصافه منذ فترة لكن الى الان لم اجد ذلك الشخص الجاد الذي أستطيع ان اثق به في علاقة من هذا النوع وقلت له انني مستعد اسوي اي شي يخلينا نثق في بعض اكثر ويخلي علاقتنا قوية ومستمرة رد علي وقال انه مستعد يسوي المستحيل عشان تستمر هذه العلاقه بسرية تامه قلت له ايش رايك نتقابل في مكان عام لكي نتعرف على بعض اكثر ونرتاح لبعض اكثر وبعدها نروح لبيتك وافق وحددنا مكان واتفقنا نتقابل فيه الساعه ١١ الليل وانهينا المكالمه وقمت اخذت شور ولبست ثوب وطلعت من البيت وصلت على الموعد واتصلت عليه رد علي وقال انا موجود في سياره جيب لونها اسود امشي لين نهاية مواقف السيارات راح تحصلني واقف ومشغل الفليشر حق السياره عشان تشوفني مشيت مباشرة لين حصلته وقفت السياره جنبه ونزلت من سيارتي وركبت معه سلمنا على بعض وقلت له ايش رايك نتمشى بالسيارة وافق وحرك وبدينا نتكلم ونسولف بس صراحة انا انصدمت كثير لاني ما توقعت الاقي شخص بمثل وسامته وبنفس المواصفات اللي احبها كنت اناضر له وأقول له صراحه انت على الطبيعه احلى بكثير من الصور وانا مستحيل أفرط في شخص مثلك فرد وقال لي انت ماراح تقدر تتركني لاني مستعد أسوي اي شي عشان نكون مع بعض على طول لانك صراحةً جوي ومناسب لي وابيك وقال ايش رايك نروح عالبيت الحين عشان ناخذ راحتنا ونسهر مع بعض احلى سهره قلت له اوك رجعني عند سيارتي اخذها رجعني السياره اخذتها ومشيت وراه لين وصلنا وقفنا السيارات ونزلنا واحنا داخلين كان يمشي قدامي وانا اناضر لجسمه وهو يمشي كان يهتز مع كل خطوه وطيزه كبيره مرررره دخلنا وقفل الباب جيت وقفت وراه وظميته وبدات أمسك بصدره واحركه بيدي وزبي واقف بقوه واحركه على طيزه الكبيرة والطرية وابوس رقبته وهو كان مستسلم لي بالكامل ويطلع صوت آهات خفيفه ومتقطعة ويقول بصوت خفيف ريحني حبيبي وانا ماسك صدره وأبوس والحس رقبته قالي حبيبي خلاص مو قادر أوقف اكثر تعال عالسرير نكمل شلت ايدي ولف كان وجهه احمر وقرب مني اكثر وضمني وبدا يمص شفايفي ويمسك زبي وبديت اشيل ملابسه وهو يشيل ملابسي وبعد ما شيلنا الملابس بديت امص صدره والحسه وانزل على بطنه مسكني وقالي حبيبي يلا عالسرير دخلنا ورمى نفسه عالسرير على بطنه وانا بديت الحس طيزه وفتحته وهو اهاته بدت تزيد اكثر وأكثر ويقول ارحمني حبيبي ودخله قمت وسحبته لين نزلت رجوله من على السرير وبديت أحرك زبي من فوق لتحت على طيزه وبديت ادخله شوي شوي وهو يتالم وقفت وطلعته وحطيت شوية مزلق ورجعت انيكه وادخله بالراحه وهو يقول كمل لا تطلعه دخله لين الاخر ودخلته كله بس براحه عشان ما يتالم كثير لان فتحته ضيقه مرررره واضح انه ما يمارس نهائياً وخليته كله داخل طيزه بدون ما احركه وبديت ادخل واطلع براحه وهو يقول طفي ناري ريحني حبيبي وبديت انيكه أسرع وطيزه البيضا صار لونها احمر من الضرب والنيك استمريت نيك وكل شوي نغير وضعيه لين قربت انزل سالته تبي انزل جوه والا برا قال لا تطلعه لين تنزل حليبك كله داخل طيزي ونزلت حليبي كله داخل طيزه وخرجته من طيزه وهو لسى واقف ما شبع نيك وقلت له نام على ظهرك وارفع رجولك ورجعت دخلته وانيكه وهو يصيح وانا اناضر لجسمه خصوصاً صدره وكرشته وهي تهتز وتعابير وجهه اللي واضح عليها انه صح يتالم بس مبسوط عالاخر واستمريت انيكه لين نزلت الثاني ونمت جنبه شوي وبعدها رحنا الحمام اخذنا شور ونزل يمصه مصه لين رجع وقف قلتله أوقف وقف ولف وفتح طيزه بيده ونكته ونزلت للمره الثالثه بعدها كملنا شور وطلعنا لبسنا ورحنا مطعم تعشينا ورجعني عند السياره وكان هذا اول لقاء وما راح يكون اخر لقاء واستمرينا نتقابل وعلاقتنا مستمره ومرتاحين مع بعض .