NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مثلية فؤاد واثارتة وهيجة على الولد الحلو المراهق حتى خنثه

قصص جنس يمني

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
22 أبريل 2023
المشاركات
157
مستوى التفاعل
524
الإقامة
عدن
نقاط
1,755
الجنس
ذكر
الدولة
اليمن
توجه جنسي
ثنائي الميل
انا فؤاد من احدى المدن اليمنية شاب عازب عمري 22 سنة قصتي خذه حصلت مع ولد حلو عمره 14 او 15 سنه بس كان علية جسم يذووووب جسم احلى من جسم احلا بنت وسامه وبياض ونعومة سبحان الخالق و كان يعمل هذا الولد في بقاله في حي قريب من الحي حقنا فانا في البداية كنت اتي الا هذا الحي بهدف انه يوجد بها شبكة نت فانا معي سياره ففي يوم اتيت بعد المغرب لاهذا الحي ووقفت امام بقالة واخذت منها كرت نت وحصلت هذا الولد فكان يشتغل بهذه البقالة ومن اول ماشفته ذوبني ودخل في نفسي وحسيت باعجاب كبير فيه اكثر مما احس من شوفتي لاحلا بنت وبصراحة ماشبعت من النظر اليه وجنني جنان رغم انني اول يوم اشوفة ولم يكن بيننا اي تعرف.او كلام ومن تلك الليلة بقيت اجي اخذ كرت نت للشبكة وماء واوقف سيارتي امام البقالة واسهر في سيارتي واانتر على الشبكه وكنت ااشرله والولد يجي لاعندي وقول له بحنية ياحلو لو سمحت جيب لي كرت ويقول ابشر ويجيب لي الكرت وكنت اعطيه شوية قات وكان يرفض ياخذه مني بس كنت اصر علية وياخذه مني وهوا مستحي ويضحك ويقول انا مابين اخزن الا في المناسبات فكنت اقول له لاجل خاطري شل وخزن فكان ياخذ القات ويخزن امامي في باب المحل وانا كنت ارتاح حينما اشوفة امامي واعيش في خيال خصوصا عندما اشوفة ينضر اليا وهو مبتسم فانا كنت اجلس و ما افارق عيني من عينه واراسل وانضر اليه واذووووب واتجنن فبصراحة كما اخبرتكم فكان حلو جداااا وفي قمة الجمال فبقيت هكذا كل يوم اروح الا نفس المكان امام البقالة وقدها حجه بحجتين اانتر وامتع عيوني بشوفتي لذالك الولد حتى انني حسيت ان الولد نفسه بقى يرتاح لي وهذا ماسرني منه وشدني الية اكثر فقد بدا يجيني للسياره بستمرار وانا قدام المحل مخزن بسيارتي فكان كلما شافتي اتيت يجي لاعندي ويقول لي ايش اجيب لك ياشيخ فاقول له جيب حبه ماء وكرت فيروح يجيب طلبي وانا اتشكره واعطيه قات وياخذه وهو مستحي ويروح يخزن قدامي وكلما جاله زبون يدخل البقاله يعطي الزبون طلبه ثم يخرج بعدمايخرج الزبون ويجلس على مدكاه الذي هوا بجانب الباب حق البقاله وهكذا واستمرينا على هذا الحال لعدة ليالي وانا محتار ولم اقتنع منه وبقيت احس انني اعشقه كل يوم أكثر ومذوبني ومجنني ومش عارف ايش اسوي فقد كانت النضرات بيننا تتعمق كل يوم اكثر وتحلو وذات ليله وقفت بسيارتي الغمارتين امام المحل بنفس الموقف وشافني الولد وبسرعة اتى وقال لي كعادتة ايش اجيب لك ياشيخ تشتي حاجه اجيبها لك قلت له نعم قال تفضل ايش تشتي فقلت له وانا مبتسم وبطريقة مزاح اريد منك هذاالشفاه الحلوه واشرت له على شفايفي وهو ضحك ومستحي وانا قمت اعطيه قات فاخذ مني القات وجزع ورجع تجاه البقالة وهو بيضحك ودخل البقاله وشل حبه ماء وكرت شبكه وجابهن لي فقلت له ماطلبت هذا منك معي كرت ومعي ماء فرما الماء والكرت بحضني ومشا فظنيت انه زعلت جلست اخزن و فتحت الدبه الماء وشربت وهوا كان ببقعته بجانب البقاله شوية و ناديته تعال فاجا واعطيته قيمة الماء والكرت ولكنه رفض وقال خلها على حسابي اليوم وحلف ماياخذ فلس فتركته وماخجلته فبداء يتعرف عليا ويسالني فقال لي انت من وين ياشيخ فقلت له انا من محافضة كذا وكذا فقال وين ساكن فقلت له بحاره كذا شارع كذا وكذا فكان يعرف المكان والحاره الذي انا ساكن فيها حتى من خلال وصفي لبيتنا عرفه تماما لانه قريب منهم وبقى يسالني أسئلة كثيرة وانا اجاوبه وبعدها جا دوري وسالته فقلت له وانت من وين وين ساكن ياحلو وكم راتبك من البقاله فكان يجاوبني وبعد تعارفنا جزع ورجع يدكاء على مدكاه حسب العاده وكانت نظراتنا لبعض متبادلة فكان ينضر لي وانا انضرله فحسيت ان احساسنا ببعض متقارب فبقيت اتجراء وكنت اغمز له بعيني😉وهوه يبتسم واحسه بانه كان يخجل ويستحي عندما يشوفني اغمز له فكان يوطي راسه بتجاه الارض فبقيت اتجنن وافكر واقول في نفسي كيف اسوي قد نفسي اتنكع عليه نفسي ابوسة حتى بوسة ولاكن كنت خايف لو حس بما اريده منه فيمكن يفضحني ويسمع بي خصوصا بانة قد عرف عني كل شي حتى بيتنا المهم بقينا هكذا وكل ليلة انتظر اي فرصة اقيس بها احساسة تجاهي المهم في ذات ليله وقفت سيارتي كالعادة والود اجاء فقلت له جيب كرت وحبه ماء فراح وجابهن وانا اعطيته قات وكان قات ذاك اليوم عال فخزن. ومسك معه القات وخدر فقام يكنس المحل ويكنس خارج المحل ويلقط الاكياس والكراتين ويحطهم بكرتون كبير وراح يرميهم ببرميل القمامة ثم اجاء لاعندي وقال لي انا اشتي منك خدمه ياشيخ فقلت له تفضل ايش تشتي قال اشتي السياره اروح اعبي الدبه الغاز فقلت له تعرف تسوق قال ايوه كانت معنا سياره وكنت اسوقها وكان يشرح لي ايام السواقه والتعليم فقلت له خلاص سوق السياره وروح عبي غاز ونزلت انا من السياره ونزلت قاتي والماء واعطيته المفتاح ونزلت خزنت بمكانه حيث ما بيدكا هو وكان في البقاله

واحدثاني كان يساعده من اصحاب البقاله كان مخزن داخل المهم شفت الولد شغل السياره وطلع سواق بلفعل جزع وانا خزنت شويه لما اجاء وقال لي مشكور ياشيخ فؤاد ماقصرت قلت له العفو فانا نويت اقوم من بقعته واروح السياره وهو قال خليك مكانك خزن انا باخزن جنبك قلت له لا مابضيق عليك بطلع السياره وباخزن داخلها فقال براحتك ورجعت انا السياره والولد اجا وخزن جنبي شويه وكان يستمع للاغاني بمسجل السياره وينزل اذا شاف جاء زبون ويرجع اذا مافي زباين وهاكذا وبقينا نتجابر ونضحك وكنت امدحة بكلام رومنسي امدح جمالة ووسامتة وجسمة حتى انسجمنا مع بعض وحسيتة منسجم معي ومرتاح لي ولكلامي وخلال كلامي معة انا هجت واشتعلت شهوتي وزبي قووووم وارتكز فاصبح واضح من تحت ملابسي وقررت ما اخفية لعل الولد يشوفة ويحس بي واعرف رغبتة ورده فعلة ففعلا شافة ولاكن لم يقول شي فقد شفته ينظر لزبي بسرعة ويرفع عينة ويمكن كان مستحي وانا حينها قررت اصارحة باحساسي تجاهه واعرف كل شي من اجل اما انني اقتنع منه او يتحقق حلمي ولانها فرصة لاتعوض خصوصا وانا احس ان الولد مخدر من القات فصارحته بانني حبيته من اول ماشفته باول يوم واعجبت به واموت فيه فكان الولد يبتسم يضحك ويقول اففففففففففففففففففففف يافؤاااادي بجد انا اعجبتك فاقول له مووووووت فقال انا فدالك ياشيخ كلك ذوق انا فداااااااء روحك وانا فرحت لانة بقى يرتاح لي فصابرت نفسي ولم اتجراء بشي اكثر لحتى تاتي فرصة ومن تلك الليلة بقى الولد الحلو ياتي ويخزن معي بالسيارة وانا بقيت اذووووبة واسمعة كلام حلو واتغزل بة كانة بنت وبقيت احسة يرتاح لي اكثر فكنت امازحة واحط يدي على افخاذه واتحسسة وبقيت ابوسة بخده وشفايفة بوسة سريعة لكي لا احد يحس او يشوف وبصراحة حسيت اننا بقينا نحب ونعشق بعض اكثر بكثير من السابق واستمرينا على هذا الحال تقريبآ شهر فكنت ما اروح الا امام المحل الا بوقت متاخر بالليل يعني بعد الساعة التاسعة والنصف مساء من اجل يكون ماعدفية زباين كثار بالمحل ولكي يجلس معي الولد براحتة لان المحل مايغلق الا قرب الفجر فكنا نخزن ونضحك واتحسسة وابوسة بوسات سريعة فقط وكنت اقول له ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح انت مجنني اشتي اضمك واشبع بوس منك فقال يعني هذا الذي تتمناه مني قلت ايوه قال سهل كلي فدااااك ياشيخ بس اذا حصلنا فرصة باخليك تسوي الذي تشتي ووعدني انه اذا حصل فرصة سوف يخبرني قبلها المهم في ذات يوم اجاء الولد للبيت حقنا بعدالمغرب لانه كما اخبرتكم قد كان عرف بموقع بيتنا بالضبط اتى ودق باب البيت فخرجت واذا به الولد فتفاجات به وفرحت من قلبي وظنيته انه حصل فرصة واتا لي فقلت له ا هلا وسهلا منووور بهذه المفاجأة تفضل ادخل فقال لاتسلم ياشيخ مابدخل انا جيت لك بس اشتي السياره اروح بها مشوار قريب وراجع لك بعد ساعه بالكثير فقلت له ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح قد فرحتني كنت اظنك جيت لما وعدتني فقال لا الان معي مشوار قلت له وكيف الان قد فرحتني بطلتك واشعلت النار بداخلي وقدني مشتهيك ونفسي اتخرج عليك فقال لي هات المفتاح اروح لانه معي مشوار ضروري وقد استاذنت من المحل خليني اروح وبرجع ونتفاهم وما يصير الا خير فوافقت و اعطيته المفتاح وراح وانا بصراحة بقيت مولع ومشتهية مووووت وقررت انها فرصة ولاتعوض ولايمكن اضيعها واحقق حلمي وامنيتي ويحصل ماحصل فكنت اتذكر وعدي له انني ما اريد منه سوى بوس ومصمصة وتحسيس وفحوره ولاكن من شده هيجي واثارتي الكبيره قررت اخنثه وافتح طيزه واطيب نفسي واستمتع معه ويحصل ماحصل فبسرعة بعدما اخذ السياره وراح رجعت انا البيت وفكرت اين استمتع معاه لو ادخلته البيت مابقدر لان اهلي في موجودين حتى لو كنا بغرفة لوحدنا لانني مقرر اخنثه واعربه وقد يمكن يصيح ويسمعون الاهل وننفضح فبقيت افكر اين اخذه وحينها تذكرت ان جنبنا توجد عماره عادها عضم بدون تشطيب وخالية فقمت اخذت فرش صغير وبطانية واخرجتهن بدون مايحس احد وادخلتهن لاغرفة بنهاية العماره الخالية ورجعت وانا فارح ومشتاق وتجهزت و استعديت له بكل شي فتعطرت ومشطت راسي ولبست وكمان رحت اشتريت حبه فازلين صقير من البقاله ورجعت انتظرت بباب البيت واذا به اجا بعدصلاة العشاء وقف السياره ونزل منها وعطاني المفتاح واراد يعطيني فلوس حق البترول وانا رفضت وماشليتها منه وهو تشكرني وبقى يريد يكلمني وانا قاطعته ومسكت بيده وقلت له مانريد نتكلم هانا تعال انا اشتيك فلم يمانع ومشينا بجانب بيتنا ودخلنا البيت الذي مش مشطب ومافي حدا ساكن به ومافيش فيه حتى ابواب دخلنا وهو حس بما اريده فقال لي ياشيخ مش الان خلها مره ثاني يكون بقعة مريحة وعندنا وقت ناخذ راحتنا وانا ماسك يده واقول له تعال ادخل احلافرصه اليوم والجو ضلمه والمكان فاضي وما فيش من يحس بنا وهوه كان متردد وخايف فكان يمشي خطوه ويتوقف عن المشي ولكنني طمنته وقلت له لاتخاف مابئذيك اريد نرتاح قليل بوس و مص شفايف وتحسيس وفلحاس ولحاس فقط فاطمئن ودخل معي

للغرفه الذي حطيت الفرش فيها فشاف الفراش وقال حق من هذا هل فية احد قلت لا هذا جبته انا بعد ما رحت اجلس فجلس وانا قمت احتضنتة وبقيت ابوسة واخلع له ملابسة من فوقه ومابقيت علية سوى الكلسون وكمان خلعت ثيابي انا كمان وبقيت بالكلسون وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من جسم شفتة علية شفت جسمة على ضوء فلاش التلفون وكان الولد يشوف لزبي وقد كان زبي مقووووم ومتصلب ومنتفخ تحت كلسوني فكان يخاف ويذوووب بنفس الوقت وبعد ان تعرينا وبقينا عريانين وماعد علينا سوى الكلسونات فقط قررت اذوبة واثيره واطمئنة فاحتضنته ومصمصت شفايفه ورقبته ومصيت لسانه واقول له اممممممممممححححححححح اممممممممممححححححححح ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح والطعم اففففففففففففففففففففف والحلا يووووووووووووووووووووه والاحساس يووووووووووووووووووووه والطعم وهوه اطمئن و بقى يتجاوب ويذووووب و كان يوحوح ااحححححححححححححححح اااااااااااااااااااه ااه ااه اممممممممممححححححححح اففففففففففففففففففففف وانا مسكت زبه وبقيت افحسة من فوق كلسونة وكنت اقول له اففففففففففففففففففففف والحلا زبك شكلة حالي و قمت انزل كلسونة وهو خاف ويقول لالا لاتنزل الكلسون مش وقته وانا لم استمع له ونزلت الكلسون من فوقه وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من طيز شفته معه ثم رجعت امصمص شفايفه ومصيت الضروع حقه مص مص وهوه بقى يتشنج ويتوهوه اااااااااااااااااااه ااه ااه اممممممممممححححححححح وحسيتة ذاااااب خلاص ولكني لم استعجل رغم انني هايج فرجعت خلعت سروالي وهو شاف زبي واندهش وانا بسرعة احتضنته ومسكت زبه وكنت اجلخ له بيدي وكان زبه كبير وانا امص شفايفه وارهط له وامص ضروعه وارهط وهكذا لما حسيت جسمة ذاب واسترخى واعصابة متفالتة فقلتله نم على ضهرك وهو بسرعة نام وكان زبه مركوز نار وانا رفعت رجوله على اكتافي وعطفتهن لاصدره وزبي لامس طيزه فحس انني باخنثه فقال لا لا بيعورني كذا فقلت له اطمئن عندي خبره بفتح الاطياز واخذت فازلين الصقار وعملت لزبي فازلين كثير وكمان عملت لطيزه فازلبن وبقيت افرك طيزه بالفازلين حتى حسيته ارتخا فدخلت اصبعي داخل طيزه ويدي الثانيه على زبه تجلخ له مستمر ترهيط والولد حسيته ذاب واستسلم وحط راسه بالارض وبقى يتوهوه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اممممممممممححححححححح وانا حينها وجهت زبي و دخلته بطيزه شوي شوي شوي شوي حبه حبه وبقيت مستمر له بالترهيط وهوه يتوتر ويتلذذ بنفس الوقت ويوحوح اااااااااااااااااااه اااااه ااحححححححححححححححح ااحححححححححححححححح وكان كلما حسني ظغطت يصيح اييييييييييييييي اييييييييييييييي بسسسسسس بسسسسسس كفاية خله كذا لاعد تدخله اكثر وكان زبي قد دخل اكثر من النص فلم اتهور وتوقفت وانا مستمر له بلشفشفه والمصمصه والترهيط حتى فضا وقذف حليبه وكان يقذف منه مني كثير لافوق بطنه ويتوهوه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه وانا استغليت الفرصة و حركت زبي شووي شوي وهو كانت يده على طيزه ويتحسس الى وين وصل زبي بطيزه وبصراحة من شده اللذذذذه والاحساس والمتعة ماعد قدرت استحمل ففضيت وانا احرك زبي شوي شوي داخل خارج بطيزه بلهداوه وانا امص بشفايفه حتى خلصت افضي بداخل طيزه وسحبت زبي بالراحة من طيزه و المني يخرج بغزاره من طيزه اففففففففففففففففففففف اففففففففففففففففففففف وقتها قال لي خلاص ارتحت عملت الذي تشتي وزياده قلت له خلاص ياعمري اسف على تهوري لانه غصب عني ما استحملت جمال وحلاوه جسمك وطيزك فقال لي خير وقام لبس وانا لبست وقال لي و**** يافؤاااادي انه اول مره بحياتي اتخنث و يدخل زب بطيزي قلت له بس كيف حسيت قال بصراحة انت خطير و**** ماحسيت بوجع ولاشي وكلما حسيته ممتع ومريح خصوصا حليبك الذي نزلته بداخل طيزي وكمان الذي خارج من زبي وبقى يضحك فقلت له اتمنى تكون بداية حبنا ومتعتنا مع بعض قال تمام فنويت اديله فلوس فرفض وحلف ماياخذ فلس ومشاء وانا خرجت بعده واخذت الفرش ورجعت البيت وكانت احلا ليله حسيتها بحياتي وكنت اتمنى ونكتوه اكثر بس ماحبيت ازعله لكي اكسبه وفعلا كانت بداية عشق و حب طويله ففي اليوم الثاني رحت الا امام البقالة وكنت خايف انه يتراجع ويقطع علاقتة بي ولاكن ماوجدته العكس فحصلته منتظر لي واعطاني كرت وماء وانا اعطيته قات واتى خزن جنبي داخل السياره وبقى يتشكرني ويقول انه حس بمتعه كبيره خصوصا انني ماتهورت ونكته بقوه فحنيتي معه اثناء نيكة جعلة يحبني ويرتاح لي وقال لي ياريت وفيه فرصة بتلك الليلة ونسوي مثلما سويناه الليلة الماضية فقلت له وانا مشتاق لك اكثر ثم سالته متى بيبداء دوامك بالشغل بالبقالة فقال لي انه يداوم بالليل فقلت له خلاص حلو يمكننا نجتمع من بعد الغداء نخزن ونستمتع قال كيف مانقدر بالنهار قلت مش عليك انا معي سياره نكون نلتقي بعد الغداء وانا اكون اشتري لنا قات ونروح نخزن خارج المدينة بمكان خالي

ونستمتع براحتنا قال موافق قلت اذا معك تلفون قال ايوه بس خربان الشاشة حارقة قلت وينهو قال موجود بالمخل قلت جيبه وانا اروح اصلحة الان على حسابي قال ما اريد اخسرك قلت لاتهم فراح جاب تلفونة وانا اخذته ورحت صلحته ورجعت واعطاني رقمه وتشكرني واتفقنا نتواصل اليوم الثاني بعد الضهر وفعلا بعد ان تغديت اتصلت به والتقينا ورحت شليت لنا قات عال ومشروبات وتحركنا بالسياره لاخارج المدينة خزنا شوية وضحك وهزار ثم طلبت منه نخلع ملابسنا ونستمتع فوافق وخلسنا داخل السياره وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس ولذذذذه فكنت اجغصصة وابوسة وابعصص طيزه وهو يوحوح ويتغنج وكانه بنت ويذوب ثم اخرجت الفازلين و قلت له ايش رئيك ادهن طيزك وتاتي تخزن بحضني وزبي بطيزك قال حلو قدني متلهف لزبك فطلبت منه يبكح ادهن طيزه فبكح ودهنت طيزه وكمان زبي ومن ثم قلت له خلاص جاهز تعال اجلس بحضني ودخل زبي بطيزك على راحتك فقام وجلس بحضني ومسك زبي ووجهه لطيزه وبداء يدخله وينزل عليه بالراحة وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من احساس ومن شده ماكان متلهف لزبي بقى ينزل عليه شوي ويرجع وكررها حتى ادخل زبي كاملا بطيزه وااااااااااححححححححححححح ااحححححححححححححححح من لذذذذذه ومتعه وشعور فكنت احس طيزه وكانه فرن وضاغط على زبي بقووووه وكنت احس طيزه يرضع زبي رضاعة بعد ان ادخل زبي للاخر بطيزه بقينا نخزن ونضحك ونوصف متعتنا فكان يوصف لي متعته وراحته بانها لاتوصف وقال انه ماعد يريد يترك زبي يخرج من طيزه كان يقول لي هكذا وانا اتجنن وكنت ارهط زبه ونتباوس وبقينا حوالي نصف ساعة ولم نستحمل فحركت زبي وكنت انطنطة على زبي وهو يتحرك معي ويتاوه اااااااااااااااااااه اففففففففففففففففففففف ااحححححححححححححححح اممممممممممححححححححح حتى انزلنا شهوتنا ولاكن لم اخرج زبي من طيزه وابقيته بحضني ومن حسن الحظ وشده اللذه زبي لم يرتخي ففرح الولد واستمرينا بالتخزينة والمداعبة وكلام جنسي اكثر من ساعة وحينها اتت شهوتنا للمره الثانية وارتحنا شوي وقبل ان نرجع نكتوه نيكة بوضعية السجود داخل السياره بالمرتبة الوسطى بس نيكة لاتوصف لان طيزه اصبح متسع ومتعود على زبي ولهذا بقى يتمحن ويتراهط تحتي وانا شغال نيك بسرعة واجلخ زبه حتى نزل شهوتة وانا كمان ولبسنا ورجعنا واتفقنا نلتقي يوميا بنفس الموعد وفعلا بقينا نلتقي واخنثه طوال التخزينه نيك ممتع وبقينا على هذا الحال حوالي أسبوعين ورغم ان المسافة بعيده حتى نروح لاخارج المدينة ولاكن لهفتنا لبعض اجبرتنا نضحي وبعد مرور الاسبوعين اخبرني الولد ان دوامه تاخر وطلبو منه ان يداوم من الساعة العاشرة مساء حتى الفجر لانهم مايريدون اغلاق المحل خالص فقلت حلو خلاص ماعد نكون نروح لاخارج المدينة واتفقت معاه يكون ياتي المغرب وندخل العماره الذي خنثته بها اول يوم فوافق وبقى ياتي في المغرب وندخل العماره واخنثه مرتين ثلاث كل ليله ثم اوصله للمحل واستمرينا على هذا الحال لأكثر من شهرين وانا اخنثه بستمرار وبقيت اعشقه مووووت وكمان هو بقى متجنن عليا وعلى زبي ونياكتي وكان يقول لي انه ماعد يقدر يستغني عن نياكتي وزبي ولا يوم واحد وبعد هذه المده الممتعة تفاجات به يخبرني بانهم بينقلو من هذه الحاره وبيروحو يسكنو بمدينة ثانية بعيده وحزنا حزن شديد على فراق بعض ولاكن تواصلنا مستمر والى الان يراسلني ومتشوق لي بشده وانا كذالك ووعدتة انه اذا اتت فرصة اروح الا المدينة الذي ساكنين فيها بانني اتصل به ونلتقي وكمان هو وعدني كذالك
وهذه قصتي واتمنا انكم استمتعتم

#النـهايـة.......
 
  • عجبني
التفاعلات: عاشق المر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%