NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مولب

نسوانجى شايف نفسة
عضو
إنضم
6 يونيو 2023
المشاركات
53
مستوى التفاعل
100
نقاط
127
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي حبايبي
ازاييكم. معاكم عبده. الدكر الموجب فتاح السوالب.
كلكم عارفيني.
النهار ده حاحكيلكم تحربتي مع الولد المز جيمي.
اتعرفت عليه و فشخته نيك و مش قادر استنى يوم الخميس عشان حافشخه تاني و اعشره.
اتعرفت على جيمي عن طريق الفس بوك. و تقابلنا مرتين قبل ما اخده عندي و افشخه.
كان سالب سخن جدا ما بيشبعش نيك. حلب زبري لاخره لغاية ما بضاني نشفت من اللبن.
جيمي وقتها كان عنده ١٦ سنة.
طوله ١٦٤ سنتي و وزنه ٦٠ كيلو.
عنده طيز تحفة. نضيفة و حلوة ما تشبعش منها بوس و لحس و نيك.
و خرمه لونه بينك و نضيف و لبنك بينزل من مجرد انك تلحس خرمه و تسمع صوته و هوا بيغنج و يتلبون. كانت طيزه كيرفي و تجنن و حلمات صدره نافرة شوية.
ولد ابيض مافيهوش شعر عيونه رمادي و شعره قمحي غامق شوية و المميز فيه شفايفه خمرية و كبيرة شوية و عنده وجه طفولي جدا و اللي يشوفه يفتكر انه لسا عيل.
و تبدأ قصتنا على لسان جيمي و بيقول.
انا من عائلة أساسها من الارياف.
و جدي انتقل للقاهرة عشان كان بيخدم في الجيش زمااان.
و أسس عائلة و بقي هناك.
و بحكم ان. جدي كان ضابط كبير بالجيش. فكان عامل فلوس كتير جدا. و ما اعرفش جابها منين.
و كان يشتري أراضي في القرية بتاعته. و بنى قصر كبير جدا. و كنا من أغنياء القرية.
أراضي و فلل و بيوت.
و بابا كمان قدر يعمل فلوس كتيرة من تجارة الحديد و الأسمنت.
و بحكم ده فانا نشات في أسرة غنية و ميسورة. و لها اسمها و مكانتها في البلد.
و كنت الولد الوحيد على ٣ بنات.
عشان كده كنت مميز عند بابا و ماما و متدلع جدا. و كل طلباتي أوامر. لكن في نفس الوقت كانت تصرفاتي محسوبة عليا و ممنوع اعمل حاجات او اتصرف تصرفات ممكن تؤثر على سمعة و مكانة و مركز العيلة بتاعتنا. و بحكم اننا من الارياف. لازم تصرفاتي تكون كلها شهامة و رجولة. و برضه نحافظ على قوتنا و سطوتنا في القرية.
و كبرت على كلمة ممنوع و حرام و عيب.
و زي اي مراهق كان اغلب وقتي في البيت لوحدي و في غرفتي و كبرت على افلام السكس و ضرب العشرات و قصص الحب الطفوولية.
و البعبصة و التفريش و البوس في المدرسة.
و هزار النيك بين الطلاب.
و اول حادثة ادخلتني عالم المثلية كانت مجرد تجارب بين طلاب بيحاولوا يكتشفوا أعضائهم التناسلية. و يجربوا حاجات جديدة و يطبقوها و يتعرفوا على المتعة. و كل حد يعمل الحاجة اللي تمتعه.
كنت بشكل عام ولد جميل الوجه.
و انت عارف الوضع ازاي. اي حد جميل و من عائلة غنية. تلاقي سهل جدا يعمل صداقات.
و الكل بيتلمم عليه و يحاول يصاحبه. و طبعا كل حد له غاية و هدف في الصحوبية دي.
من بين اصحابي في المدرسة كان ولد اكبر مني بسنتين.
لكنه حلو زيي و بنفس الوقت كان الكل يتريق عليه. عشان كان بيقولوا عنه خول. و بيتناك و بيمص ازبار.
كان الولد ده معجب بيا جدا و مع الوقت بقا صاحبي. لكن بالسر.
كان ياخدني معاه البيت طبعا بعد المدرسة. أو يجي عندي.
و نلعب بلاي ستيشن و ببجي و نشوف افلام سكس.
و اول تجربة حقيقية ليا في السكس كانت معاه.
كنا نشوف فلم سكس عادي ولد و بنت.
و لما خلص المقطع. قام صاحبي و فتح مقطع جديد ولد مع ولد.
و كان بداية الفلم. ولد بيعمل مساج لصاحبه. و لما زبر صاحبه يوقف. ينزل وياخد الزبر في بقه و يمصه لغاية ما صاحبه ينزل لبنه في بقه و يشرب اللبن.
و كنت عارف اساسا من الطلاب ان صاحبي ده خول. و اكتر حاجة سمعتها عنه. انه بيمص ازبار.
و لقيت صاحبي بيتلبون م يعمل حركات كلها محن. و يبص على زبري. و يعض على شايفة. لغاية ما طلب مني بصراحة و بشكل مباشر انه يمص زبري.
و طبعا كان زبري حيقطع البنطلون. و كنت سخن فشخ و عايز اضرب عشرة و انزل لبني. و نسيت اسم عيلتي و سمعتي و شرفي و الصح و الغلط و الحلال و الحرام.
و قلت في نفسي. و مالو خليني اجرب احساس ان حد يمص زبري افضل من اني اضرب عشرة. و مافش حد يشوفنا او يعرف احنا عملنا ايه و كل شيئ هيكون في السر.
و انا رديت عليه و قلتله مافش مانع عندي يعمل اللي هوا نفسه فيه.
لكن شرط أن يكون بالسر و ممنوع حد يعرف احنا بنعمل ايه.
و قام و مسك زبري بايده و باسه من طربوشه و لحسه شوية و نزل يمص زبري زي المحروم .

ياااااااه ايه ده. الاحساس رهيب و جميل جدا و مافيش مقارنة ابدا في المتعة لما تضرب عشره بايدك. و لما حد ياخد زبرك في بقه.
اولا زبري كان واقف و زي الحديدة.
و لما صاحبي اخد زبري في بقه مباشرة شعرت بسخونة في زبري. و شعرت بمتعة رهيبة لما كان يحرك لسانه على رأس زبري.
و شعرت بدغدغه بتسري في جسمي و تعطي امر لدماغي عشان احرك جسمي حركة النيك و انيك بقه.
و لما هوا يحاول يريحني اكتر و يدلع زبري. كان يضم شفايفه جاامد على زبري. و يلحس الراس شوية و يدخل لسانه في فتحة زبري. و يعمل أصوات دلع و غنج و لا اجدعها لبوة.
و ايده تطلع و تنزل على الزبر لما يخرج من بقه و يكون غرقان في ريقه.
و الايد التانية تلعب في بضاني. و ترتفع مستويات المتعة و تكهرب جسمي و تنفضه.
و تخليني ارتعش و اهتز و مش قادر.
و زبري عايز يقاوم لسانه و يأخر عملية القذف. لكن زبري المتدغدغ مش قادر. و خسر المعركة مع ايديه و لسانه و بقه و انا مسكت رأس صاحبي. و بقا ضهري نصين و عايز ادي زبري استراحة. و اترعش تاني و زبري يبكي و يرمي اللبن بتاعه في بق صاحبي.
و طبعا صاحبي كان يبص في عنيا و هوا بياخد اللبن في بقه و بيبتسم و عليه علامات الرضا و مبسوط انه شايفني بترعش و جسمي بيتلوي و بصرخ و بقول الاه اه اه ممممم. اني مش قادر و هوا يفضل يمص زبري رغم آهات المتعة الصادرة مني و يفضل يمص لغاية ما زبري اللي كان قبل شوية شامخ و زي السهم. يتكسر و راسه تنزل تحت. و يدخل في سبات و يعلن هزيمة زبري.
و كنت قلتله لصاحبي اني عايز انزل لبني. يمكن يديني فرصة و استراحة عشان اقاوم لسانه و استمتع اكتر.
لكني لقيته ما وقفش مص. و عرفت انه عايز مني انزل في بقه.
و طبعا نزلت في بقه.
و شرب لبني كله و عينه في عنيا. و فتح بقه عشان يوريني انه بلع لبني كله.
و يديني احساس متعة تانية انه ممتن و مبسوط. و فاز بالجائزة بعد المجهود اللي عمله و اخد نصيبه من اللبن. لان متعته كانت ان يمص زبري و ياخد اللبن في بقه و يكون بيضرب عشره بنفس الوقت و ينزل لبنه و هوا بيمص و يشرب اللبن.
متعته كانت كده و انتوا عارفين الناس أذواق.
و بالنسبة ليا كانت أجمل و أمتع احساس في الدنيا. لاني استمتعت جدا. و شعرت ان الولد ده حيكون مصدر متعتي لغاية ما اخلص مدرسة و جامعة و اتزوج و يمكن أفضل معاه طول العمر. حقيقي كان ده اللي كنت بفكر فيه.
و لاني حبيت موضوع المص و ادمنت عليه. كنت احيانا اطلب منه يمص زبري مرتين او ٣ مرات في اليوم. لأن زبري ما بينامش ابدا. و بضاني دايما مليانة لبن. و لازم انزل و احلب زبري في بقه.
و طبعا في حكم السن الصغير وقتها. و لاني عايز اثبت فحولتي. و لاني كنت غبي ساعتها.
خبرت كتير من العيال أن الولد ده بيمصلي زبري و يستمتع في انه يشرب لبني.
و طبعا التصرف ده كان غلط و عيب و لومت نفسي كتير عليه. لأن الزمن دار فيا و بقيت زيه تماما و اكتر منه كمان.
و مع الوقت اتعود زبري عالمص و بقيت متعتي اقل من الاول و كنت بتاخر جدا لغاية ما انزل لبني.
و كان ده يتعبني و بقت متعتي مع الوقت تقل و تقل و تقل اكتر من الاول.
و خبرت صاحبي اني مش بستمتع زي الاول و وعدني انه يعمل حاجات جديدة تخليني استمتع زي الاول و اكتر كمان.
و في يوم كان عاوز يمص زبري.
و انا نزلت الشورت بتاعي و دخلت زبري في بقه.
لقيته بياخد فازلين باصبع ايده و كان يلمس و يحسس و يدعك خرم طيزي و يدخل أصبعه في الخرم و هوا بيمصلي.
كان خرمي ديق بشكل عام لكن مع كتر التحسيس على الخرم و البعبصة و المحن اللي عندي. لقيت خرمي بيوسه و بياخد أصبعه كله لغاية ما دخل لاخره.
و ارتفع عندي احساس المتعة بشكل رهيب.
كان بيمص زبري و يدعك بضاني و يلحسهم و يبعبصني. و يحرك أصبعه جوا طيزي. و و كان يحرك أصبعه جوا و يضغط حواف طيزي من جوا و يمتعني جدا لغاية ما انتر لبني في بقه.
و مع الوقت الإصبع بقوا اصبعين و تلاتة.
و لاحقا كان يدخل اي حاجة في طيزي على شكل زبر عشان يكيفني و يمتعني اكتر. و انزل في بقه و يشرب اللبن بتاع زبري.
و لاني كنت موجب معاه فكنت اتجرأ عليه و اعامله زي ما يكون خدام عندي لانه سالب بالنسبة ليا. و كان يمص زبري و يبلع اللبن وهوا ساكت و ما يعترضش على اي حاجة عشان ما احرمه من زبري.
و بعد فترة بقا يخاف مني و ينفذ اوامري من دون اعتراض مع اني كنت احيانا بقسى عليه.
و كنت أشعر بمتعة غريبة و انا بشتمه. و استمتع لما انزل لبني بنفس الوقت.
و متعتي كانت انه اكبر مني بالسن لكنه كان خاضع جدا ليا و انا عامله رعب و خوف و مع ذلك بيحبني موت و بيعبدني عبادة.
وما فش بيني و بينه اي حواجز
و لان ما كانش في خجل بيننا ابدا. و بيسمع كلمتي. و ينفذ أوامري و ما يعترضش ابدا.
طلبت منه في مرة اني ااقعد على حجره. و يدخل زبره في خرمي. و بنفس الوقت يضربلي عشره. و انا انزل لبني على بطني. و هوا بعد كده ياخد اللبن بتاعي و يلحسهم بلسانه من على بطني و يشربه و يستمتع فيه.
و بررت الموضوع اني كنت عايز اجرب.احساس النيك حيكون ازاي و انا بضرب عشره و انزل لبني.
و بنفس الوقت بررت ده أن زبره كان حجمه صغير و مش حيدايقني او يوجعني.
لكنه للأسف رفض. و ما قبلش يدخل زبره في طيزي.
و طبعا انا اتغظت منه جدا. و حقدت عليه لأنه رفض طلبي. و بنفس الوقت. قلتله اني انا اساسا مش عايز اعمل كده ابدا لكني كنت عايز اختبره مش اكتر. و انه نجح في الاختبار ده.
و اني كده راضي عنه جدا. و فضلنا على حالنا.
لكن بقيت ممحون جدا و عايز زبر حقيقي و طبيعي يدخل في طيزي و ينيكني و يمتعني و انا بنزل لبني.
و بسبب انه رفض يدخل زبره في طيزي. بقا عندي عقدة بسببه و بقيت عايز اي زبر حقيقي يدخل في خرم طيزي و اجرب الاحساس ده.
و ما كنتش ااقدر اصارح اي حد بالموضوع ده لان ده عمليا نيك. و انا كنت حابب اجرب اتناك. و عايز حد دكر و زبره كبير ينيكني.
بس مافش حد اسيطر عليه زي صاحبي.
و لو حد شم خبر زي كده حيفضحني قدام زميايلي. و ابقى كده خول و منيوك المدرسة.
عشان كده سكتت. و ما حدش عرف حاجة. لاني اصلا ما اقدرش و ماينفعش حد يعرف اني خووول و بقيت سالب مع وقف التنفيذ. لاني مش لقى زبر لحم و ددمم يريحني.
و طبعا محنتي قتلتني و عايز اي زبر يريحني و يريح خرمي اللي بقا ينبض و يفتح لما اشوف اولاد مزز و أجسام حلوة و سكسية و ازبار متكورة و باين معالمها و أشكالها تحت بناطيل و شورتات و بوكسرات الشباب.
و كنت اموت من المحن و اخش الحمامات و ابعبص نفسي و انزل لبني.
و لما كنت اروح حمامات السباحة. يااااااااه عالااجسام و الازبار هناك.
كلهم يبصولي و يحركوا ازبارهم يمين و شمال او يرفعوهم لفوق و كأنهم بيدوني إشارة ان ازبارهم وقفت عليا و عايزين ينيكوني. و نفسهم يفشخوني نيك.
لكن للأسف. الخجل و الخوف من العواقب و من الفضيحه منعوني اخد اي مبادرة مع أي حد و المح له اني عايز اتناك
و بنفس الوقت بقيت مستحيل اضرب عشرة الا اذا نكت طيزي بأيديا و اصابعي. و دخلت اي حاجة على شكل زبر عشان اتكيف.
و كانت اكتر حاجة أفضلها هيا الخيار. كنت انيك نفسي بالخيار.
و مع الوقت بقيت ادخل في خرمي أحجام خيار كبيرة جدا. و طيزي كانت تاخدهم. و خرمي بقا واسع جدا و مفتوح زي ما يكون حد فشخني نيك. و بقيت مستحيل و ما اقدرش اريح نفسي و انزل لبني الا مع الخيار.
اما بداية النيك من زبر حقيقي بقا ابتدت لما بابا كان عنده صفقة تجارية كبيرة و كان حط كل فلوسه في بضاعة مستوردة من الصين و بسبب مشكلة كورونا. و لان بابا بنفس الوقت كانت معظم اعماله و تجارته كانت شمال و مش قانونية.
أضف إلى ذلك الرشاوي و الواسطات. فالبضاعة قسم منها بقيت في الصين و القسم التاني اتحجز عليه في المينا.
و كان الحظر الاجباري ابتدا بسبب كورونا. و بعد شهر من الحظر. البنوك حجزت على كل أملاك بابا و فلوسه. و الحكومة خدوا بابا السجن.
و اضطرينا انا و ماما و اخواتي البنات نسيب الفيلا بتاعتنا و نروح البلد و نعيش هناك. لأن القصر هناك كان مسجل باسم جدو.
و بنفس الوقت عايزين نبقى بعيد عن الأجواء المتوترة.
حقيقي كانت مرحلة تغيير جذري كبيرة جدا في حياتي.
و خصوصا اني مراهق و اضطريت ابعد عن كل اصحابي و حبايبي.
و هناك في البلد كنت ما اعرفش حد ابدا.
و حاولت اتأقلم مع الوضع الجديد و ابادر و اتعرف عالناس هناك.
لكن كان صعب جدا عليا هناك اصاحب حد .
اولا لاني غريب عن المنطقة. و ولا مرة عشت فيها.
و ما اعرفش حد هناك.
و ثانيا كنت أشعر أن ما حدش عايز يتكلم معايا او يقرب مني مش عارف هوا خوف من ردة فعلي تجاههم او بسبب الفرق في مستوى المعيشة بيني و بينهم.
و لان اغلب العوائل كانت فقيرة و بيشتغلوا كلهم مع أولادهم في الأراضي بتاعتنا و دايما الفلاحين عندهم شعور انهم مظلومين و متاكل حقهم.
عشان كده كان أولادهم كمان مش بيحبوا يقربوا مني او يصاحبوني. لكن طبعا كنت غلطان و متسرع جدا في الحكم عليهم. .
و عشان كدا كنت اكون معظم وقتي لوحدي. في غرفتي عالموبايل اتراسل مع اصحابي او بشوف افلام سكس اولاد و اضرب عشرات او في البلكونة او اتمشى في الأرض و اراقب الخيل و الفراخ و الطبيعة بشكل عام.
لغاية في يوم كنت لوحدي في القصر و ماما و اخواتي نزلوا اسكندرية عند بيت جدي والد ماما عايزين يبقوا هناك اسبوع. و انا رفضت اروح معاهم و بقيت لوحدي و كنت متمدد عالبلكونة و قالع هدومي ملط و لابس كاب لونها ابيض و شعري مش باين بسبب الكاب و نضارة شمسية عشان تحمي عينيا من أشعة الشمس و باخد حمام شمسي.
و سمعت صوت الفراخ زي ما تكون خايفة من حاجة.
و ببص من البلكونة لقيت شاب سنه تقريبا ١٧ سنة. اسمه تيم او ذيب. (عرفت اسمه لاحقا).
و كده طول في عرض يجي تقريبا ١٨٠ سنتي و وزنه ٧٥.
اسمر و شعره طويل و اخده ورا. و جسمه معضل وباين من ملابسه المتقطعة و المتبهدلة زي ما يكون متشرد او فقير جدا. و رجليه كانت باينة لان بنطلونه متقطع كمان ناحية زبره و فخدته.
بصراحة استغربت مين الولد ده و عايز ايه. و بيعمل ايه و بيتسحب بين الفراخ ليه.
و كان من النوع اللي بيغريني جدا و شكله سكسي فشخ بالنسبه ليا.
و قعدت اراقبه و اشوفه بيعمل ايه.
لقيته اتسحب شوية و كان بيراقب الفراخ و عايز يخطف اي فرخة قدامه.
و فجأة رمى نفس عالارض و مسك فرخة و وقف و بص يمين و شمال عشان يجري فيها
و هوا بيبص فوق شافني و انا براقب فيه.
و انا لوحت له بأيدي اني شايفه و براقبه.
و لقيته بلحظة خد الفرخة و جري فيها و اختفى.
و سألت عم سعيد حارس القصر عندنا عنه. و اعتقد انه عرفه و قال انه متشرد و هوا اصلا مش من البلد بتاعتنا و ما حدش يعرف عنه حاجة و ان اهل البلد احيانا يتركوا اكل و ملابس قديمة عند المسجد.. و هوا يجي بالليل ياخدهم و يمشي. و ان الولد ده ساكن لوحده في مغارة بعد ارض القصب جنب نبعة ميه في الجبل.
و بيقولوا عنه ابن الديب. لأن المغارة اللي ساكن فيها حسب قول كبار البلد انها كانت مسكن للديابة (الذئاب).
و حاولوا المحسنين في البلد يشغلوه اي شغلانة او يسيبوه يبات في غرفة تتبع للمسجد لكنه رفض و هرب و عايز يبقى لوحده.
انا بصراحة عجبتني قصة الولد ده لان شعرت انه مغامر و انا بطبعي بحب المغامرات و التخييم و الطبيعة بشكل عام.
و لومت نفسي و ندمت جدا لأني شتمته بالشكل ده. لكن للأسف الشتيمة بقت عندي عادة وسخة جدا.
و ما اكدبش عليكم حبيت اتعرف عليه و أحاول اتقرب منه و اصاحبه و استغله جنسيا لو أمكن و اعيش معاه روح المغامرة.
و بعد الغدا كنت مالل جدا و مش عارف اعمل ايه.
و قمت لبست لبس بلدي زي ملابس الصعايدة اهل البلد عندنا.
يعني جلابية و حطيت عمة فوق راسي و قلت اتمشى شوية جوا الأرض و اتأمل الطبيعة و خلايق ****.
و يمكن اذا اولاد البلد شاف ني لابس زيهم يتشجعوا و اكلمهم و يكلموني و اعمل أصحاب جدد.
و مشيت تقريبا اكتر من ساعة لغاية ما لقيت ارض مزروعة قصب. و دخلت جوا القصب و فضلت امشي جوا القصب لغاية ما تهت و بقيت مش عارف انا فين و لا عارف اخرج من بستان القصب ده.
و طبعا و ششي بقا مطين و متوسخ من العرق و الغبار و ملابسي اتبهدلت و توسخت كمان من الغبار و الطين و بقا شكلي متشرد بجد و كأني من شهر ما دخلتش حمام و لا نضفت نفسي.
و فجأة لقيت جبل باين قدامي و قدرت اخيرا اخرج من غابة القصب دي .
و لقيت دخان طالع من حتة في الجبل. زي ما يكون حد مولع نار و بيشوي حاجة.
و تذكرت كلام العم سعيد ان الولد ده ساكن في الجبل.
و قلت اشوف ايه الحكاية. و تسلقت فوق شوية صخور كبيرة و لقيت قدامي مغارة. و و جنبيها في نار مولعة.
و في حبل غسيل عليه بوكسر قديم و بنطلون متقطع و مغسول و منشور عشان ينشف و في عالأرض شوية أغراض و كراسي متكسرة و قديمة و ملابس متقطعة و مرمية هنا و هناك.
و سمعت صوت من جهة نبعة المية.
صوت حد بيغني و يدندن.
و حاولت اتسحب من غير صوت و اتخبيت ورا صخرة كبيرة. و بصيت عند النبعة و لقيت الولد ده و كان عريان ملط. و بينضف نفسه.
و زبره واقف نص وقفة. و كان زبره كبير و شكله حلو و مغري جدا و لونه ضارب للسواد.
و محلوق مع البضان. و مدلدل لتحت.
ياااااه ايه الجمال ده. و ايه الجسم الفشخ ده. و لااا الزبر. صدقوني الزبر بتاعه كان لوحده حكاية.
زبر و لا في الأحلام.
يعني من الأخ ولد مز و جميل جدا و كامل من كله. و اي سالب يتمنى يقعد تحت زبره
و فضلت ابص عالولد شوية. و نفسي انه يضرب عشره قدامي و اشوفه بشكل طبيعي قدام عينيا و هوا بينزل اللبن بتاعه
و فجأة سمعت صوت زمجرة ورايا و لفيت راسي اشوف اي ده.
و لقيت مش عارف كلب كبير جدا او ذيب و كان شعر جلده طويل و انيابه مرعبة. و عايز ينهش رجلي.
و من الخوف صرخت و صوتت و حاولت اهرب و ابعد عنه و اجري بسرعة لكني من الخوف فقدت توازني و اتكعبلت بسبب الجلابية و وقعت عالارض و خبطت راسي في صخرة و غبت عن الوعي تماما.
ايه الحظ الخرا ده.
اول ما اشوف حاجة ممتعة و ولد سكسي زي القمر و زبر كبير. الاقي نفسي اتكعبلت و غبت عن الوعي.
حقيقي يا خسارة.
كانت آخر حاجة اتذكرها ان الوحش المرعب كان بيبص في عنيا و مكشر عن انيابه.
و في أجزاء من الثانية اتخيلت انه ذئب و بينهش في لحمي و بياكلني و انا حي.
و الحمد للللله اني غبت عن الوعي لحظتها.
و مش عارف ساعتها نمت قد ايه و فجأة صحيت و شعرت ان جسمي متهد و متكسر و لاني كنت غايب عن الوعي فتحت عيوني و ما شفتش اي حاجة كان ظلاااام.
و بسرعة خفت و غمضت عنيا تاني و بفكر و اكلم نفسي.
انا فين.
معقول الوحش اكلني.
اكلك ازاي يا غبي و انت صاحي و بتفكر.
صح. يمكن انا مت و حد شافني. و اخدوني و دفنوني و مش عارفين اني لسا عايش و انا في القبر حاليا.
قبر ايه يا عم. انت مش ميت انت لسا عايش و بتفكر كمان و حاسس في جسمك.

حقيقي كنت خايف جدا. و ما عنديش الجرأة ااقوم و أوقف و اتكلم .
و اخيرا فتحت عنيا تاني و بصيت ناحية اليمين و شفت نار صغيرة مولعة. و شفت السما و النجوم. كانت الدنيا ليل طبعا.
و قمت بسرعة و صرخت بصوت عالي.
انا : انا فين. انا فين. و كنت ببكي من الخوف.
و سمعت صوت جميل و فيه نغمة حلوة بيرد عليا.
ديب : ما تخافش. ما تخافش انا تيم او ديب زي ما انت عايز المهم ما تخافش.
انا : انت مين و عايز مني ايه.
ديب : بقولك انا ديب اسمي ديب. و انا في المغارة بتاعتي.
و انت اللي جيت عندي. عشان كده انت اللي مين. و كنت بتعمل هنا ايه و عايز مني ايه.
و فجأة لقيت الوحش اللي هاجمني دخل جوا المغارة. و جري عندي.
و انا من الخوف مش عارف ازاي وقفت و جريت عند ديب و رميت نفسي عليه و حضنته و شبكت في صدره. و انا بعيط و بصرخ و كنت فاكر ان الوحش عايز ياكلني.
انا : يا ماااماااا ارجوك حوشه عني عايز ياكلني يا ماااماااا.
ديب : ههههه.ههههه ما تخافش.
اهدى شوية ما تخافش.
ده اسمه ليو. و ده مش وحش. ده خليط بين كلب و ذيب.
ابوه ذيب و أمه كلبه. و هوا صاحبي و اخويا و حبيي و عايشين مع بعض.
بقولك ما تخافش ليو أليف جدا. شوف ازاي بيلحس في جسمك.
و عايز يراضيك.
انا : ايوه انا افتكرت. هوا ده اللي هاجمني و كان عايز ياكلني. ابوس ايدك حوشه عني.
( و كنت حضنت ديب اكتر و لزقت فيه لاني خايف).
ديب : هههههههه ياكلك ايه يا حبيبي. بالراحة يا عم. انت فعصت بضاني برجلك. و كسرت ضلوعي. بقولك ما تخافش. ده أليف جدا و مش ممكن يؤذيك بعد كده ابدا . لانه خلاااص ليو بقا يعرفك من ريحتك.
و لقيت ديب بيكلم و بيمسك ليو و يحك راسه و جسمه و ليو بيلحس في ضهري و الغريبة انه بيلحس فردة طيزي و وششي.
و انا حسيت انه أليف فعلا و حسست عليه. و لقيته مبسوط و قرب مني اكتر و بيلحس وششي تاني و صدري و ايديا و بيلعب معايا.
و يلحس كل جسمي.
و حاولت امسح صدري من كتر اللحس.
و ببص على ايديا و صدري لقيت نفسي عاري ملط. و لاااا حاجة تسترني.
و ديب برضه كان قاعد بالبوكسر بس.
و انا خفت تاني و سألت ذيب.
انا : ايه ده. انا عريان كده ليه. ايه اللي حصل يا ديب.
ديب : اسأل روحك. يعني مش فاكر او بتستعبط.
ده انت تعبتني معاك اوي.
بص يا اسمك ايه. انا كنت بستحم عند نبعة المية بأمان اللله.
و فجأة سمعت صوت ليو بينبح عليك و مش عارف انت طلعتلي من فين و انت مين و جيت من فين و جاي هنا ليه.
و الظاهر انك كنت مستخبي و بتراقب فيا. و بتنتهك خصوصيتي.
و ليو كان قريب من المغارة و شم ريحتك و جا عندك و نبح عليك لأنك غريب.
و انت خفت و اتكعبلت و راسك خبطت في الأرض و اغمى عليك.
و انا جريت عندك و تأكدت انك عايش و بتتنفس و حملتك و رحت فيك عند نبع الميه عشان احاول اصحيك.
لكن لا مؤاخذة من خوفك من ليو عملتها على روحك. يعني شخيت على نفسك و وسخت ملابسك و وسخت نفسك و ريحتك كانت وحشة.
و انا قلعتك هدومك كلها عشان اغسلها و برضه شطفتك و نضفتك و غسلت الجرح في دماغك.
لكنك لسا مش عايز تصحى. و اخدتك جوا المغارة. و نيمتك عالفرشة دي عشان ترتاح و تصحى براحتك.
و بنفس الوقت اتأكدت انك لوحدك و مافش حد معاك.
و انت بقيت نايم لغاية اللحظة دي.
و ده الوقت قلي انت حاسس في ايه.
( لاحظت ان ليو كان أليف جدا و عايز يلعب معايا وكان بيشم طيزي كتير جدا و بيحاول يدخل لسانه و يلحس شق طيزي).
انا : ايه ده بيعمل معايا كده ليه ذو عايز يعني من طيزي. ارجوك انا خايف. قوله يبصعد عني.
ديب : يعني عايزني اكلم الديب. انترعبيط يا بني. فوق بقا و صحصح معايا.
كانا : اه ايوه انا ده الوقت افتكرت كل حاجة.
اولا انا اسف.
لكن صدقني انا ما كنتش براقبك ابدا.
انا كنت هناك بالصدفة و سمعت صوت جميل و حد بيدندن و يغني و و بصيت و شفتك و لقيتك عريان و بتستحم.
و انا خجلت و حاولت ابعد. لكن الوحش بتاعك هاجمني و حصل اللي حصل.
اه اي مش قادر زكي ما يكون حد اداني علقة. و مش عارف ليه جسمي كله بيوجعني و حاسس اني تعبان جدا و مقطوع حيلي.
و كان ديب ساكت و بيبص عليا و بيسمعني بقول ايه.
انا : ممكن يا ديب عايز ملابسي عشان استر نفسي.
ديب : ملابسك كلها ميه و على خبل الغسيل عشان تنشف.
خود البس الشورت ده لغاية ما تنشف.
و اداني شورت قديم من عنده عشان البسه.
و قمت وقفت و بلبس الشورت و حسيت ان خرم طيزي بيهرشني و بيوجعني.
و مديت ايدي عشان اهرش خرمي. و لقيت حاجة رطبة و لزجة على خرمي.
و شميت اصبعي و عرفت انها لبن رجالة.
انا : اسمع يا اسمك ايه. في حد تاني معاك هنا أو لوحدك.
ديب : اسمي ديب. مش يا اسمك ايه. فااهم او لااااء
و انت شايف ايه. في حد معايا او لوحدي؟
و مع ذلك ح اجاوبك لاااء يا سيدي انا لوحدي.
انا : يعني ما فش غيرك هنا .
قلي بقا انت عملت معايا ايه يا ديب.
ديب : عملت معاك الصح.
انا أنقذت حياتك و عالجت دماغك اللي تعورت و نضفتك و غسلت هدومك كمان.
انا : صح ايه اللي انت عملته معايا.
انت قلعتني ملابسي عشان تشطفني او عشان تعتدي عليا و تغلط فيني.
ديب : طبعا عشان انضفك و اعالجك و اصحيك.
انا : و ايه اللي انت عملته ده.
ديب : مش فاهم بتقصد ايه. قلي انت انا عملت معاك ايه.
انا : انت جايب البجاحة دي كلها منين.
مش ده لبنك اللي مغرق خرمي فيه.
ديب : اه طبعا لبني. و اماال حيكون لبن ليو.
انا : و بتقولها بكل وقاحة كمان.
ديب : يعني عايزني اكدب عليك. بقولك اه ده تحديدا لبن زبري.
انا : ازاي تسمح لنفسك تغتصصبني و تنيكني و انا نايم. مش عيب عليك.
و الللله لو كنت صاحي كنت حاممممووو. حاععععع
ديب : انت خفت ليه. قووول يعني كنت هتعمل ايه. ما هو انت صاحي ده الوقت. تعال وريني حتعمل ايه.
انا : طيب مش تقول ان انا ضيفك مش برده الضيف ليه حرمة و المفروض تصونه و تاخد بالك منه و تحميه.
ديب : و اخدت بالي منك و حميتك.
بعدين انا عايز اعرف فين كانت الحرمة بتاعتي عندك.
مش انت اللي ابتديت و انتهكت خصوصياتي و حرمتي لما كنت بتراقبني و تبص عليا و انا عريان و بنضف نفسي.
مش عيب عليك تبص على راجل زيك و هوا عريان و مش واخد باله الا اذا كنت خووول و بتتناك و مشتهي الزبر بتاعي.
بعدين انا ما كذبتش عليك. اه انا فضلت انيك فيك اكتر من ساعتين و نص.
و نزلت لبني جوا خرمك ٣ مرات.
و بعدين ما تلومنيش ابدا. بصراحة لما كنت نايم و عريان شفتك ملاااك. مش بني آدم. جمال و براءة و نضافة و جسمك حلو فشخ و طيزك الملبن توقف كل ازبار الدنيا.
عايزني اشوف الجمال ده و اسيبك.
ده انا زبري من ساعة ما شفتك متمدد و نايم على بطنك و مصدرلي طيزك و هوا مش راضي يهدأ و ينام ابدا.
عشان كده ما اقدرتش استحمل و نمت فوقك و اكلت من القشطة البلدي دي و ريحت زبري.
انا : انت قليل الادب و خاين. و انا اوريك حاعمل ايه. انا حاخرب بيتك.
ديب : هوا اصلا انا عندي بيت عشان تخربه.
قول عاوز تخرب المغارة بتاعتي زي ما انا خربت المغارة بتاعتك. ههههههههه.
انا : أخرس يا سافل يا واطي.
ديب : انا حاعديهالك و مش حاضربك.
لكن لو قليت أدبك مرة تانية مش حارحمك ابدا.
انا : و اللله. خوفتني جدا. يعني حتعمل ايه.
ديب : ممكن ااقتلك و ادفنك في المغارة دي. و مافش بني آدم حيعرف انت فين.
أو ممكن احرض ليو عليك عشان يهجم عليك و يلحس خرمك و ينيكك و بالمناسبة ليو عنده زبر كبير جدا و حيمتعك اوي ههههههه.
انا : انت مش معقول. ايه البرود ده.
انت مش مستوعب انت عملت ايه. انت اغتصصبتني و فتحتني.
ديب : فتحت مين يا بيضة.
ده انا اول ما حطيت زبري على خرمك و عايز ادخله لقيته اتزفلط و دخل بسهولة ومن غير معاناة لغاية بضاني. و لو ما مسكت نفسي كان ممكن ادخل انا كمان جوا خرمك.
مع ان زبري طوله ٢٠ سنتي و غليظ و عريض و متربي عالعز. و دخل في اطياز كل اولاد البلد.
و كلهم كانوا يتوجعوا بسبب كبر حجم زبري.
و مع ذلك زبري خش جوا طيزك بسهولة و خرمك كان ممكن ياخد زبر تاني مع زبري بنفس الوقت.
انت ياللي مش عارف اسمك ايه. انت مفتوح يا صاحبي و خرم طيزك واسع جدا و زي النفق و ممكن ياخد زبري و اي زبر تاني اكبر من زبري.
عشان كده بلاش تستعبط عليا و تقول اني فتحتك.
انت مفتوح و واسع جدا و ياما ازبار دخلت في خرمك.
انا : وانت مالك. انشالللله العالم كله ينيكني.
المهم انت اغتصصبتني ليه و انا نايم مش حرام عليك.
انا : هههههههه ماشي. خلاااص انا اسف.
المرة الجاية اوعدك اني اغتصصبك و انيكك وانت صاحي خلاااص ما تزعلش بقا.
و بعدين الحق مش عليا بصراحة. الحق عليك انتا.
انا قلتلك ما اقدرتش اقاوم جمالك و جمال و نعومة جسمك و طيزك.
و انا غلطان و حقك عليا. افتكرت انك واحد من عيال البلد و عايز يتناك زي العادة.
انا تقريبا نمت مع اغلب اولاد البلد دي.
و في عيال بييجوا عندي من أماكن بعيدة. و انا عارف انهم جايين عندي عشان انيكهم و اريحهم.
و هنا لو نكت ولد كلهم بيحكوا لبعض و يجييك ١٠٠ ولد عايز يتناك.
و انا قلتلك كتير عيال بييجوا عندي عشان انيكهم و اريحهم بكيفهم. و فوق كده يدوني ملابس و اكل و احيانا فلوس.
لكن انت جيتني و ملابسك وسخة و متبهدلة و انا اول مرة اشوفك.
و افتكرت انك واخد منهم و عايز تريح نفسك.
و حصل اللي حصل. و لو عايز تاخد حقك انا جاهز.
انا : اه انا عايز حقي و عايز انيكك زي ما نكتني.
و لاااا اقولك.
لاااء مش عايز حاجة منك. لكن انا حاعرف اتصرف معاك ازاي.
هات ملابسي انا عايز امشي حالا.
ديب : تمشي تروح فين. الدنيا نص ليل.
مش حتقدر تنزل الجبل. و لو نزلت مش حتعرف تخلص نفسك من بستان القصب.
انا : مالكش دعوة بيا. انا لازم امشي حالا.
ديب وقف و خرج من المغارة. و رجع و معاه الملابس بتاعتي. و من ضمنها الكلسون بتاعي. و كان الكلسون من براند راقي جدا و لونه اصفر.
و في رسمة سبونج بوب عند مكان الزبر و الطيز.

HPgk73X.md.jpg
و عادة في البلد مستحيل الاولاد يلبسوا بوكسرات زي دي ابدا بيلبسوا بالعادة اللباس الأبيض الطويل. أو لباس ابيض قطن.
و انا اخدت ملابسي منه بعصبية و لبست الفانيلة في الأول و فوقها الجلابية و لما اخدت اللباس عشان البسه. كان ديب بيضحك بسبب شكل اللباس و قال.
ديب : انا عارف انك مش من هنا بسبب اللباس اللي انت لابسه ده.
و بالمناسبة خلي بالك وانت خارج لان المنطقة كلها ديابة. و اخت ليو دايما موجودة في المنطقة. و عندها عيال كتير. عشان كده خلي بالك من نفسك لأنها ذئبة شرسة و مفترية جدا و ممكن تهاجمك بسبب عيالها.
و انا كنت بلبس اللباس بتاعي و الكلب او الديب ليو كل شوية يقرب مني و يشم فيا من ورا و يلحس طيزي.
( انا في الحقيقة كنت مش زعلان ابدا ان ديب ناكني. بالعكس كنت مبسوط جدا لما اتكلم عن جمالي و انه كان مش قادر يقاوم. و زبره شادد بسببي. بس ضروري اعمل كده عشان اكون تقيل و عشان يعرف اني مش سهل. اي حد يقدر ينيكني و بنفس الوقت قررت اعمل فيه مقلب جامد جدا و اعرفه انا ااقدر اعمل ايه ).
انا : هوا الكلب بتاعك بيشم طيزي و عايز يلحس خرمي ليه. ليكون كمان عايز ينيكني زي صاحبه.
ديب : قلتلك ان ليو أليف جدا و على فكرة هوا بيشم فيك لان ريحتك ده الوقت زي ريحتي تماما.
انا قلتلك اني كنت نايم فوقك و انا بنيكك. و نزلت لبني جواك ٣ مرات و عشرتك.
و ريحة جسمي عششت في جسمك.
و عشان كده ليو بيحبك جدا ده الوقت لانه ريحتنا زي بعض و طبعا لأنك مز اوي. و. حتى ليو عايز يقولك انه مش قادر يتحمل الجمال ده.
و بص ازاي بيشم طيزك و عايز يلحسها كمان. و يمكن ينيكك زي ما قلتلك.
انا : ( اتكلمت بهدوء).
و كنت عارف سلفا انه هيرفض اني اسيبه و امشي.
طيب ممكن توصلني لغاية بستان القصب و انا بعد كده اروح لوحدي.
ديب : لاااء طبعا مش ممكن. و مش حاسمحلك تخرج في الوقت ده لاني بخاف عليك.
انا : ( بلبونة و عهر).
تخاف عليا تقوم رايح نايكني و انا نايم. اخس عليك يا ديب.
ديب قرب مني و حط ايده على خدي و خد بوسة جاااامدة شوية من شفايفي.
و انا قربت عليه اكتر و تجاوبت معاه في البوسة و كأني بقوله يتأخر اكتر و يسيب شفايفه فوق شفايفي.
ديب : ااقلع ملابسك و خليك بالبوكسر الجميل ده. انا عايز أمتع عيوني في الجمال ده و تعال ااقعد جنبي خلينا نتكلم و نتعرف على بعض.
انا لغاية ده الوقت ما اعرفش اسمك و لا اي حاجة عنك.
انا : حاضر يا خااااين. ياللي غدرت بيا و نكتني و انا نايم.
بص بقا يا ديب انا اسمي جمال. لكن الكل بيدلعوني و بيندهولي جيمي.
انا اساسا من الصعيد. من بلد بعيدة عن هنا كتير اسمها كفر العدس.
و ابويا راجل فقير و حاله مش ولا بد. و مش قادر يصرف عليا و على اخواتي.
و عشان كده انا خرجت من البيت عشان اترزق **** و اشتغل اي شغلانة و أساعد ابويا.
تصدق يا ديب انا و اخوتي ياما نمنا من غير اكل.
و كل ملابسنا حسنة من الناس.
و اخدت قراري و سبت البيت و مشيت في بلاد الللله لغاية ما وصلت البلد دي.
و لقيت راجل فلاح و كانَطيب جدا و حب يساعدني و يوقف معايا.
و وعدني اجيله بكره و يلاقيلي شغل في الفلاحة جوا قصر كبير في أول البلد و قال اني ممكن يديني اكل و ابات عنده في زريبة البهايم.
و يديني معاش حلو.
و في الاخر اكل عيش.
و اتفقت مع الراجل ده اجيله بكره. و سيبته و مشيت ادور على حاجة أكلها و مكان نضيف ابات فيه لغاية بكره.
و لقيت رجليا بتاخدني عندك. و انت عارف الباقي بقا.
و انت مين يا ديب. و ايه اللي جابك هنا في المغارة.
ديب : شرفتني يا جيمي. بالمناسبة اسمك كله سكس و انا ممكن انزل لبني على اسمك بس.
بص بقا.
انا غريب عن البلاد دي .
انا من ليبيا و من مدينة بعيدة عن هنا اسمها الجمبوب.
و ابويا تاجر مواشي و عنده فلوس كتير و عايشين في فيلا كبيرة. يعني مكان نضيف و لقمة نضيفة و متريشين و مترفهين عالاخر و انا كنت بدرس في مدرسة محترمة و كل حاجة زي الفل.
و في يوم والدتي تعبت و للأسف اتوفت.
و بابا اتجوز ست عندها ولد أصغر مني بسنتين.
ابنها كان يحبني جدا و انا كنت اعامله زي اخويا بالضبط. و كان ما يرضاش ينام إلا معايا و في غرفتي.
تقدر تقول ربينا و كبرنا مع بعض.
حقيقي كان بيموت فيا. و انا حبيته جدا. و يمكن غلطت اني حبيته.
لان امه كرهته بسببي.
و خالتي مرات ابويا كانت كويسة معايا.
و جابت من ابويا اتنين بنات.
و لما كبرت شوية و بقيت اساعد بابا في شغله و لاني يتيم الام من وانا عندي ٩ سنين قرر ابويا يكتب ليا نص املاكه عشان انا ابنه الوحيد.
لكن خالتي **** يسامحها لما عرفت بالموضوع كرهتني جدا و و منعت ابنها و اخواتي البنات يقربوا مني.
و كانت تقول ان حركاتي مع ابنها مش نضيفة. و كانت تلمح اني بنيكه.
لكن هوا نكر الموضوع من أصله.و كان يوقف معايا ضد امه.
و للأسف مرات ابويا بقيت تستفزني عشان اغلط معاها. و انا امسك نفسي و ابعد عنها.
و للأسف الطمع و الغيرة عمت عيونها و اكلت قلبها. و بقت تكرهني جدا و تعمل مشاكل بيني و بين ابويا.
و للأسف اتهمتني في الاخر اني حاولت اعتدي عليها.
و قالت لابويا اني دخلت عليها الحمام و هيا عريانة. و حشرتها و قلعت هدومي و عايز انيكها.
و انها صرخت و هجمت عليا و قاومتني و انا خفت و سبتها جريت.
و عشان تقنع ابويا بالرواية دي. خدشت صدرها بضوافرها.
و قطعت خصلة من شعرها.
قال يعني انا اللي كنت بضربها و بحاول انيكها غصصب عنها.
و فوق كده اخدت تيشرت من خزانتي و قطعته بايديها عشان بابا يصدق انها كانت ماسكة بيا و قطعت هدومي و هيا بتدافع عن شرفها.
و ابويا للأسف صدق الرواية دي. و حلف ان يخلص عليا و يقتلني مع اني ابنه الوحيد.
و بالفعل كنت راجع الفيلا و مش عارف حاجة.
لقيته بيجري ورايا زي المجنون و معاه بندقية و بيضرب نار عليا.
و اتفاجئت و جريت منه و مش عارف جراله ايه.
و لما سألت عن الموضوع عن طريق واحد صاحبي من البلد. قالي القصة دي و قال ان ابويا عايز ياخد تاره مني و يغسل العار اللي نزل عليه.
و انت صعيدي و ابن بلد و عارف قصص غسل العار التار و الشرف.
عشان كده انا سبت البلد و حلفت يمين ما ارجع ليبيا ابدا الا اذا ابويا في يوم من الايام عرف الحقيقة. و ظهرت برائتي.
عشان كده سبت البلد و ماحدش ابدا يعرف عني اي حاجة ابدا. و دخلت مصر من الصحرا.
و مشيت اكتر من شهر و نص لغاية ما لقيت نفسي هنا و أهل البلد حاولوا يعرفوا انا مين و جيت من فين و قلتلهم اني من اسوان. و ماعنديش اهل و عندي فقدان ذاكرة.
و للأمانة اهل البلد كانوا متعاطفين معايا و كويسين و طيبين جدا و عايزين يساعدوني و يشغلوني.
لكن انا اتولدت و عشت في الصحرا. و بطبعي بحب الحرية و بحب اكون سيد نفسي.
عشان كده بعدت عن البلد و الناس. و لقيت المغارة دي و كان فيها ذئبة ماتت و هيا بتولد.
و قلبي رق عالجراوي الصغيرة.
و كنت اهتم فيهم و اشربهم لبن جواميس. لغاية ما كبروا.
و ليو اللي هجم عليك واحد منهم.
و أهل البلد دي الوقت بيقولوا عني ابن الذيب لأنهم شافوني كتير وسط الذيابة.
و انا فضلت هنا و عشت في المغارة. و بلقط رزقي و أهل بيسيبوا عشاني اكل و عيش و ملابس عند باب المسجد.
و عايش يومي زي مانت شايف و مبسوط جدا.
انا : ياااااه. ايه الغلب ده. كل ده حصل معاك.
لكن انت لسا يا دوبك ١٨ سنة. ازاي قدرت تسافر لوحدك و تعيش في الظروف الصعبة دي
ذيب : انا قلتلك ولدت و تربيت و كبرت في الصحرا. و ما يغركش ان ابويا راجل تاجر وغني و معاه فلوس.
و عايشين في فيلا و عربيات و مدارس.
لكن بنفس الوقت دكر و جامد جدا و أعجبك.
انا كانت شغلتي ارعى الجمال و الجواميس و الاغنام. و ابات في الصحرا و احيانا اسافر في الصحرا لوحدي عشان اوصل الجمال او البقر و الاغنام للتجار اللي عايزين يشتروها.
و كنت اعتمد على نفسي بشكل كامل.
انا : طيب ممكن اسالك بما انك عملت معايا الصح و نكتني.
انت نكت الولد ابن مرات ابوك أو كمان كانت بتكذب.
ديب : ايوه نكته كتير جدا.
هوا كان دلوع و طري و عايز يتناك.
و كان يطلع معايا عشان نرعى الغنم في الصحرا.
و بااليل ينام في حجري و يفضل يزق طيزه على زبري عشان انيكه.
و في يوم صحيت و لقيته عريان ملط و بيمص زبري.
و كنت فاير و سخن و. جسمي زي النار و زبري شادد في بقه.
و زي ما حصل معاك ما اقدرتش امنع نفسي و اقاوم و نكته و عشرته و مليت طيزه لبن عشان ما حدش غريب ينيكه و يكسر عينه. و من يومها انا ادمنت نيك الطيز. و هوا طيزه اتعودت على زبري و صار عنده ادمان و عايز يشرب اللبن بتاعي.
و اساسا مواضيع نيك الاولاد منتشر جدا بين الرعيان و عندنا في الصحراء.
انا : و عيال البلد هنا. نكتهم كمان.
ذيب : صدقني يا جيمي. اغلب عيال البلد كانوا ييجوا عندي برجليهم زي ما انت جيت عندي بالظبط.
و كانوا يصاحبوني و يدوني اكل و ملابس. و يلعبوا مع الذياب الصغيرة هنا. و يدخنوا سجاير و يشربوا حشيش و خمرة و احيانا يباتوا معايا في المغارة دي.
و الأمور اتطورت و بقوا يقلعوا ملابسهم و يغروني.
و اعجبوا فيا و في جسمي.
و انا زبري كبير و ما بينامش ابدا. و مستعد انيك الحجر.
عشان كده اه. انا نكت كتير عيال هنا. و انت آخرهم.
و عايز اسالك انت طبعا مفتوح. ممكن تقولي مين اللي فتحك و كان بينيك فيك.
انا : ولد صاحبي في البلد عندنا كنا نحب بعض و نتبادل انا و هوا يعني انيكه و ينيكني.
و تصدق انه كان شبهك بالظبط.
ديب : يا بختك يا عم جيمي لانه كان مز و دكر زيي كده.
انا : عايز الصدق. اه كان دكر و فحل زيك بالظبط. مع اني لسا زعلان منك لأنك نكتني و انا نايم.
ديب : خلاااص سامحني و اوعدك اني حنيكك تاني و انت صاحي. ههههههه هههههه.
قوم بقا انا خورت من الجوع و خلينا ناكل لقمة مع بعض و يكون بيننا خبز و ملح و زبر و طيز و نيك و لبن.
و قرب مني و كان معاه فرخة مشوية. و اداني نصها و اخد هوا النص.
انا : ياااا انا حاموت من الجوع. انت جبت الفرخة منين.
ديب : (و هوا بياكل و بيتكلم بنفس الوقت).
سرقتها النهار ده من القصر الكبير في البلد. معقول تكون عايز تشتغل في نفس القصر ده.
انا : ( كمان باكل و بتكلم).
مش عارف يمكن يكون هوا.
لكن ليه انت صريح جدا يا ديب. اكذب عليا و قول لقيتها او اشتريتها. طيب دخلت و سرقتها ازاي.
ديب : و اكدب عليك ليه.
انا فعلا سرقتها من القصر. و دي مش اول فرخة سرقتها من هناك. انا بنزل هناك كتير و ياما سرقت فراخ و بيض عشان بكون جعان و عايز اكل. و عمري ما سرقت حاجة غير الاكل.
و مافش و لا مرة حد شافني او خد باله اني بسرق فراخ الا الفرخة دي.
كان في ولد واقف عالبلكونة و بيراقبني وانا بسرق الفرخة.
كان الولد شكله لطيف جدا و جسمه نضيف و ما اقدرتش اركز في وششه لانه كان بعيد شوية.
و انا كنت ارتبكت و خفت و جريت بسرعة.
لكن صدقني الولد كان ابن حلال شافني و عارف اني بسرق. لكنه ضحكلي و لوح بايده كأنه بيقولي السلام عليكم او مع السلامة.
و كان سهل جدا انه يصرخ و يلم الفلاحين كلهم عليا و يمسكوني و يدوني علقة. لكنه سكت و سابني اهرب.
مش عارف ليه حبيت الولد ده.
تصدق نفسي ييجي يزورني في المغارة دي و يبات عندي و اعمل معاه الصح لو هوا عايز.
انا : و افرض هوا مش عايز. زي حالاتي. حتنيكه غصصب عنه او تستناه ينام و تنيكه.
ديب : لو مش عايز يتناك مش حاقرب منه و مش ممكن المسه ابدا.
لكن صدقني لما لوح بايده شعرت و حسيت انه فرحان انه شافني و نفسه يكون صاحبي و الولد كان بعيد عني لكن عندي شعور انه بيتناك.
و على فكرة انا نكتك لما اتأكدت ان خرمك مفتوح و واسع جدا و متناك و اعتقد انت اتنكت مبارح او بالكتير قبل يومين.
انا : و عرفت ازاي. بقا يا دكتور.
ديب : بص بقا. من خبرتي في النيك اعرف الخرم المتناك بيبقى شكله ازاي.
انا كنت بقلعك هدومك و عايز انضفك. و بصراحة طيزك كانت حلوة فشخ و انا باعدت فردتين طيزك عشان اشوف خرمك. و لمسته باصبعي. لقيته بيفتح و يقفل رغم انك مغمى عليك. و كانت عضلات خرمك متهدلة و باين انها بتشتغل كتير.
و كان واضح انك شبعان نيك. وزقيت اصبعي شوية لقيته دخل في خرمك للآخر و بسهولة.
و حاولت امنع نفسي لكن ما قدرتش. و اديتك زبر و انت نايم.
انا : زبر واحد يا مفتري.
ديب : لاء ٣ مش واحد.
و فجأة لقيت ديب بيبص في وششي و صدري. و يرجع يبص لوششي تاني. و زي ما يكون اتذكر حاجة. و قال.
ديب : مش عارف ليه عندي احساس اني بعرفك و شايفك.
تصدق يا جيمي انت شبه الولد اللي كان في القصر.
صدقني لو ما حكيت لي قصتك و عرفت انت مين و جاي منين كنت افتكرتك الولد بتاع القصر.
انا : بجد انا شبهه. باين انك حبيته و عايز تنيكه بجد.
ديب : انت بصراحة مز و جميل اكتر منه. و انا ما اقدرتش اقاوم الحلو ده.
لكن اه انا نفسي انيك العيل بتاع القصر و ياريت يكون خول و بيحب يتناك. عشان افرتك خرمه نيك و انزل لبني جوا بطنه و ااقطع شفايفه كمان.

( و في اللحظة دي جاتني فكرة اني اعمل مغامرة مع ديب و العب معاه لعبة سكس جهنمية)

انا : على فكرة انا شفت الولد ده قبل ما اجيلك.
مش قلتلك في راجل وعدني يشغلني في الزراعة و انام في الزريبة عنده.
الراجل ده بيشتغل في القصر. و دخلت معاه عشان يوريني الشغل و شفت الولد المز اللي انت بتتكلم عنه.
و بصراحة انت ذوقك حلو بجد لان الولد ده مز اوي.
و كمان زي ما قلت كان طيب جدا معايا.
و لكنه للأسف أخرس ما بيتكلمش و لا بيسمع خاااالص و سألني عن اسمي عن طريق الكتابة. كان معاه دفتر وقلم و قالي ان الشغل هيكون سهل و الأجرة كويسة.
بص يا ديب. اي رايك اعرفك الولد ده. و ييجي عندك المغارة برجليه.
ديب : يااااا رااااجل اللي يسمعك يقول انه صاحبك من عشر سنين.
يا ابني انت لسا ما لحقتش تشوفه و تكلمه و تتعرف عليه. و عايز كمان تعرفني عليه.
ماشي انا موافق. ابوس ايدك عايزك تعرفني عليه.
انا : اتحداك اذا ما بكره لقيته الساعة ٤ العصر جاي عندك برجليه. و انت و شطارتك بقا لو حسيته بيتناك. شوف شغلك معاه.
بس على اللله تعرف تقرا و تكتب عشان تتفاهم معاه.
ديب : انا وصلت ثانوي و كنت شاطر كمان.
لكن ازاي ح تقنعه يجي عندي هنا برجليه.
انا : مش عارف. ما عنديش اي افكار حاليا. لكن ح أقنعه يجي عندك.
ديب : انا ده الوقت عايزك انت.
و من الاخر.
انا عايز اشوف شغلي معاك انت.
بص زبري وقف ازاي من منظر شفايفك و عينيك و انت بتكلمني.
و لا الطيز دي اللي ابيع عمري كله عشان ابوسها و أكلها و املاها لبن. مش حرام كده. يهون عليك الزبر ده يفضل واقف و تعبان بالشكل ده.
انا : طيب ما تقوم تشوف شغلك بقا و انا تحت امرك.
و قرب ديب مني و اخد شفايفي و بسنا و مصينا شفايف بعضينا بنعومة و حركة بطيئة و يمص لساني و امص لسانه.
و ايده و اصابعه في شق طيزي و بيدعك في خرمي و يزق أصبعه لاخره و يحركه في خرمي.
و خلص من شفايفي و نزل على حلماتي الصغيرين ياكلهم و يرضعهن.
و انا ايدي بتلعب في زبره واتملت من ميه الشهوة اللي بتنزل من زبره.
نزلت بلساني من شفايفه برقبته و بطنه و نزلت اكتر عند سرته لحس و بوس لغاية سوته و زبره و بوست رأس زبره الكبيرة. و لحست شهوته بلساني و نزلت امص الزبر و اكل البضان و الحس لغاية خرم طيزه.
و ارجع بلساني لزبره تاني.
و ديب مبسوط و مش قادر و عايز يحشي زبره في طيزي و ينيكني.
و لقيته قالي أسند بأيدينا على حجر كبير.
و نزل يلحس خرمي بلسانه السخن الناعم.
و قام وقف و تف على زبره و حك خرمي شوية برأس زبره.
و خرمي كان بيفتح و يقفل و عايز يقمط الزبر بتاعه و يبتلعه. و شوية و ديب دخل زبره و فضل يميل عليا بجسمه و زبره يفتح خرمي و يدخل شوية شوية لغايه ما دخل لاخره.
انا : اه اه مممممم بيجنن كمااان ممممم ههههه نيكني يا فحلي. نيكني اسرع يا ديب اي اي اه ممممم ايوه كمااان.
انا لبوتك.... انا بعشقك و بموت فيك. اه اه اي اكتر اكتر يا دكر اي اي امممم ايوه يا أسد عايزك تعشرني.
كنت الكلام بيخرج من بقي لوحده من كتر المحن.
كنت مش عارف بقول ايه. مبسوط جدا من الزبر اللي بيفشخني.
و ديب سخن من كلامي و بينيكني اسرع و بضانه بتخبط في بضاني.
و بعد كده نزلني عالأرض عشان انام على بطني. نام فوقي من غير ما زبره يخرج من خرمي و ناكني بشكل سريع جدا جدا و صوت النيك واصل لخارج المغارة.
لقيت ليو قرب مني و بيلحس رجليا. و ده رفع هرمون الانوثة عندي و بقيت بيطلع مني آهات زي الشراميط.
و زبري انفجر و طلع اللبن بتاعه. و كان شعور ممتع فشخ.
و ديب حكم جسمي جامد و نهج شوية و حقن لبنه و حيواناته المنوية كلها في طيزي.
و قام بسرعة و اداني زبره عشان ابلع بواقي اللبن.
و كانت طيزي مفشوخة و اللبن بيخرج منها بسبب ان خرمي بقا واسع جدا بسبب زبر ديب.
و شعرت في لسان خشن شوية لكنه بيدي احساس عالي جدا بالراحة و المتعة. و كانت ليو بيلس اللبن من على خرمي و لسانه الرطب يعمل مساج لخرمي المفشوخ.
و فضلت كده اكتر من ٥ دقايق. و كانت أجمل و احلى و أطيب و أغرب نيكة في حياتي كلها.
و يومها مصيت زبر حبيبي ديب و شربت لبنه.
و رجع و ناكني تاني و نمنا و احنا في حضن بعضينا للصبح.
و المميز عندي ان ديب لما ينيكني مستحيل ينزل لبنه قبل الولد اللي بينيكه.
لازم السالب اللي معاه ينزل لبنه من النيك.
و بعدين ديب يكمل نيك و ينزل لبنه في طيز او بق او على جسم الساب لي معاه.
و المهم صحيت تاني يوم الصبح لقيت نفسي نايم و مديه ضهري و هوا نايم و وششه زي الملاك و زبره شادد.
و نزلت لوحدي امص زبره. و هوا صحي و لقى زبره في بقي. و بقينا نبص في عيون بعض لغاية ما نزل لبنه في بقي من غير ما يزوم او يترعش.
كان نزل لبنه بشكل مفاجيء من غير ما يديني اي إشارة.
و انا بلعت و شربت اللبن كله. و نضفت زبره.
و قمت لبست و قلتله اني رايح عشان استلم شغل الفلاحة في القصر.
و ذكرته ان من الممكن الساعة ٤ يزوره الولد بتاع القصر.
لقيته بيقولي لو عايز يجي عندي بجد ااقوله يجي من الطريق التراب ورا الجبل لانه ابعد شوية لكنه أسهل بكتير من طريق القصب.
و شاورلي على الطريق عشان ارجع القصر من الطريق ده عشان اعرفه كويس و اشرح للولد بتاع القصر ازاي يوصل للجبل من خلاله .
و هوا رجع نام من التعب بسبب الزبر الصباحي و انا ضحكت من غير ما يشوفني و مشيت و رحت القصر.
و لقيت الحج سعيد قلقان عليا جدا لاني نمت برا القصر.
و فهمته اني النهار ده يمكن اتأخر زي مبارح و احتمال ابات برا كمان لان عندي شغل مهم لازم اخلصه. و اني بزور جماعة معارفي هنا.
و سبت الحج سعيد و دخلت غرفتي و نمت عشان كنت تعبان جدا من كتر النيك.
و صحيت الساعة ١ الضهر و اخدت دوش و جهزت خرمي لزبر عشق قلبي ديب.
و اكلت لقمة. و حطيت احلى عطر عندي. و لبست عدسات لاصقة لونها بني لان لون عنيا أخضر و مش عايز ديب يتعرف عليا.
و عندي سبراي للشعر لونه اسود كمان لتلوين الشعر.
و حطيت شوية كحل عربي على عنيا. عشان شكلها يتغير شوية و تبان اكبر. و لبست اندر فتلة عشان ديب يشوفه و يعرف اني عايز اتناك منه من غير ما اكلمه.
و لبست الكاب و النضارة الشمسية اللي كنت لابسهم وقت كان بيسرق الفراخ.
و اخدت خيل عشان اروح له من الطريق الترابي.
و الساعة ٤ تمام كنت عند المغارة. و نزلت ربطت الخيل و يادوب دخلت و لسا واقف عند المغارة من جوا. و لقيت ديب مشي ناحيتي و هوا لابس شورت و عريان من فوق.
و ليو جري ناحيتي و كان بيشم في طيزي و يحاول يلعب معايا. و انا كنت نسيت موضوع ليو تماما. و جاش على بالي ابدا. و حاولت اتصرف زي ما اكون مش عارف ليو.
و سلمت على ديب بالاشارة. و اخدني بايده و كان بيبتسم ابتسامة خبيثة.
و قعدنا نتكلم لغة الإشارة شوية بالحركات باالايدين و شوية كتابة عالدفتر اللي معايا.
ديب : اهلا و سهلا ازاييك. حقيقي ما كنتش متوقع تزورني. الظاهر ان جيمي قال عني حاجات حلوة حتى جيت عندي.
انا : اكيد و قالي كل حاجة عنك. و انا برضة لما شفتك حبيت اتعرف عليك.
ديب : (كان يبص عليا نظرات غريبة خلتني ارتبك و مش مرتاح من الأسئلة بتاعته).
و انت لحقت تشوفني كويس.
انا : شفتك لما كنت بتاخد الفرخة و جمال كلمني. و حبيت اتعرف عليك من وصف جمال ليك.
ديب : و انت عرفت جمال او. جيمي زي ما قلي ازاي. يعني لا مؤاخذة انت فيييين و هوا فيييين.
انا : شفته مبارح و يمكن يشتغل عندنا في القصر. هوا غلبان و فقير و يشتغل اي حاجة.
ديب : عارف ان في شبه غريب بينك و بينه. زي ما تكونوا اخوان من نفس الاب و الام.
انا : يخلق من الشبه ٤٠ يمكن لأننا في نفس السن. لكن شعري و عيوني مختلفين عنه. انا شايف اني مش شبهه ابدا.
ديب : اه واضح جدا الاختلاف. بالمناسبة انت اسمك ايه. و عندك كم سنة.
انا : باسل. و عندي ١٦ و شهرين.
ديب : و انا اسف لكن ازاي انت ما بتتكلمش و لا تسمع. يعني اتولدت كده. أو جرالك حادثة.
انا : اتولدت كده.
ديب : الف سلامة عليك. و انا اسف لاني سرقت الفرخة. لكن مبسوط اني سرقتها عشان خلتني اشوفك.
انا : ما فش مشكلة. و انا مبسوط اني شوفتك.
ديب : ممكن اسالك جيمي قال ايه عني.
انا : قال انك جدع و ابن حلال. و قالي انه كان طالع الجبل و حدثت له حادثة و انك اهتميت فيه. و خدت بالك منه و هوا مغمى عليه عندك.
ديب : بس كده؟
انا : قال حاجات كتير كان يمدح و يشكر فيك جدا.
ديب : انا حاسس اني بعرفك.انا شفتك فين قبل كده. حتى ليو أليف جدا معاك. و ما بيشم فيك زي ما يكون بيعرفك.
انا : ما انت شفتني في القصر لما كنت بتاخد الفراخ. و انا عندي كلاب في القصر و الظاهر ان ليو شم ريحتهم عليا.
ديب : اه صح عندك حق.و جيمي قالك ايه كمااان.
انا : يعني عايزه يقول ايه كمان.
ديب : يعني بقصد انه ما قال لك اني لما شفتك حبيتك و أعجبت فيك. و تمنيت اعمل معاك الصح زي ما عملت الصح معاه.
انا : يعني عايزني يغمى عليا عشان تاخد بالك مني.
ديب : لاااء طبعا. لكن عايز اعمل معاك الصح.
انا : و انا دايما بحب الصح و تقدر تعمل معايا اللي انت عايزه.
لقيت ديب ابتسم و قرب مني و حط ايده على وششي و قرب شفايفه عند ودني و همس بصوت واطي.
ديب : انا حافشخك يا لبوة.
و انا عملت نفسي مش فاهم لاني اطرش و ما بسمعش. لكنى كنت مبسوط اني حاجرب زبر ديب تاني.
و سبت نفسي و كان هوا يعمل معايا كل حاجة.
اكل شفايفي و لساني و بقي. و فضل يمص و يرضع حلماتي لغاية ما جابوا ددمم

HPLlGJj.md.jpg
و نزل عند زبري و مصه شوية عشان يكفيني اكتر.
و قعدنا وضعيه 69 و لحس خرمي و ناك ميتين اهله لغاية ما تعبت جدا و عايز انتاك و مش قادر اتكلم.
و اعتقد فهم انا عايز ايه.
و قعد و سند ضهره و شاورلي عشان اركب على زبره و اتنطط عليه.
و فضلت اكتر من ربع ساعة اتنطط عالزبر و نزلت بشفايفي على شفايفه عشان مش عايز اتكلم و يعرف اني مش أخرس.
و هوا شابكني بأيديه و بنقطع في شفايف بعض.
و في الاخر حركني عشان انام على ضهري. و رفع رجليا. و هاتك يا نيك لغاية ما نترت لبني على صدره و هوا بينيكني.
و بقا ياخد لبني بايده و ينزلهم في بقي.
و فجأة لقيته بيرعش و بيضغط على اكتافي جامد. و مرة واحدة صرخ و قال
ديب : عايزه لبني فين يا لبوة.
و انا نسيت اني أخرس و كنت ميت من المحن بسبب الزبر الجامد جوا طيزي و جاوبته
انا : هاته جوا. عايزك تعشرني يا ديب.
و حسيت زبره بينفض جوا خرمي بينزل لبنه . لكنه ما وقفش نيك و فضل ينيك و ينزل لبن لغاية ما وقف نيك خالص و رمى صدره على صدري.
و مسك شعري بايده و قال.
ديب : شفتي ازاي عملت معاكي الصح يا لبوة.
و رجعتي تتكلمي تاني. يا باسل.
و لا ااقولك يا جيمي.
انا : يعني انت عرفت ان انا جيمي.
ديب : يا اهبل يا عبيط يا ابن العبيطة. لما تكذب مرة تانيه لازم تزبط الكذبه بتاعتك.
انت من اول ما جيت عندي اول مرة عرفت انك انت الولد بتاع القصر.
بس قلت اكمل معاك و اعمل نفسي عبيط لغاية ما اشوف اخرتها معاك ايه.
انا : و عرفت ازاي يا دكري.
ديب : اولا في حد مش لاقي ياكل و يطلع الجبل و مغرق نفسه ريحة حلوة جدا.
و لا اللباس اللي كنت لابسه بتاع سبونج بوب.
و معاه ساعة يد رولكس
و في خاتم دهب في أصبعه
و في رجله كوتشي اديداس اخر موديل.
و ازاي تنسى يا غبي ان دماغك متعورة. و من اول ما جيت هنا وانا شايفها.
و فوق كل ده المحفظة بتاعتك لسا موجودة تحت الفرشة اللي كنت نايم عليها.
في حد مش لاقي ياكل و جوا محفظته ٧٠٠٠ جنيه. و ٥٠٠ دولار.
و طبعا شفت البطاقة بتاعتك و عرفت انت تبقى مين.
انا كنت ماسك نفسي غصب عني و مش عايز اضحك.
قلتلي اسمك باسل.
اشكر ربك انك وقعت معايا يا جيمي و خلي بالك من نفسك.
انا : انا من ساعة شفتك بتسرق الفراخ و سهم حبك نزل في قلبي. و سألت الحج سعيد عنك و ما اقدرتش الا اجي عندك و اشوفك و اتعرف عليك.
ديب : يعني انت حبيتني.
انا : حبيتك و بس؟ انا موت فيك.
ديب : شفت كلام الحلو خلا زبري يوقف تاني عليك
انا : لاااء مش عايزك تنيكني هنا.
قوم خلينا نلبس و تعال معايا القصر و تنام عندي.
ديب : مستحيل. انا مبسوط هنا و مش ناقصني حاجة.
انا : و مين قال ان ناقصك حاجة. انا بقولك تعال نام معايا النهار ده. لأن ما فش حد بالقصر غيري حاليا.
و لو حبيت تقدر تشتغل في القصر اي شغلانة تكون مريحة و ما فيهاش تعب عشان ممنوع تتعب الا معايا و بس.
و تكسب فلوس. و تنام في غرفة ليك لوحدك في بناء مستقل للعمال. و طبعا عشان تكون قريب مني.
و ضروري تتصل مع حد من معارفك عشان تعرف حصل ايه في موضوعك مع الحج ابوك.
و طبعا رفض ديب يسيب المغامرة. و بعد ما ترجيته و بست ايديه و رجليه و زبره طبعا. وافق بشرط ليو يكون معاه.
و الحمد للللله بعد كده توالت الأحداث و الأخبار الكويسة.
و بدايتها كانت لما بابا طلع براءة من كل حاجة و بضاعته وصلت من الصين و خرجت من المينا و البنوك و الحكومة فكت الحجوزات عن أموال و عقارات بابا.
و ديب بقى معايا في القصر و اتصل مع ابوه عن طريق أخواله
و عرف ان خالته ماتت بسبب كورونا و انها اعترفت لابوه انها ظلمت ابنه و كانت بتكذب عليه.
و ابوه كان مقهور و حزين جدا و بيدور عليه في كل أنحاء ليبيا. و ديب زبط الورق بتاعه و رجع ليبيا و يتواصل معايا يوميا.
و انا قبل ما ديب يمشي كنت اتعرفت على كل شباب البلد عندنا و. ٪٩٠ منهم كان عندهم علاقات جنسية مع اولاد.
و بصراحة بقوا كلهم اصحابي و عملت علاقات كتيرة معهم و. كنت سالب و موجب و تبادل حسب مزاجي و مزاج اللي اكون معاه.
و في النهاية عايز ااقول ان الموضوع مش شذوذ. و انا و اللي زيي مش شواذ.
احنا عندنا قلب و مشاعر و أحاسيس و بنحب و بنعشق زي اي حد تاني بيحب و بيعشق.
زي ما في راجل بيحب ست و يعشقها و يرتبط فيها.
كمان في ولد بيحب ولد
وفي بنت بتحب بنت
و نعرف ازاي نعشق و ازاي نحب. و نرتبط مع اللي نحبه و يحبنا.
ألم ضوع بسيط جدا.
بلاش تعقدوه و تعقدونا.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%